النتيجة
الفصل 292 النتيجة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن إعادة التوجيه لم تكن مرهقة جسديًا، إلا أنها كانت مرهقة عقليًا. على الرغم من أن هافبور كان جيدًا في ذلك، إلا أن تقدير التوقيت والمكان الصحيحين لتطبيق القوة لإعادة توجيه الضربات بعيدًا بشكل صحيح كان أمرًا صعبًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للحركات السريعة مثل تلك التي كان روي يعرضها. كان هذا هو النمط المعدّل الذي ابتكره روي باستخدام خوارزمية الفراغ.
اكتسب روي فهمًا أكثر شمولاً لقوة هافبور من خلال تبادلاتهم. ربما كان الرجل هو أفضل فنان قتالي ذو توجهات دفاعية صادفه. كان أرجون قويًا أيضًا، لكن فنونه القتالية كانت في الغالب سلبية، نظرًا لأن مساره القتالي عبارة عن تكييف الجسم.
في نهاية المطاف، انهار هافبور.
كان روي يرى أن الدفاعات المتوازنة مثل دفاع هافبور كانت الأصعب في التعامل معها.
“إنه يبدو شابًا. أراهن أنه مثير حقًا تحت هذا القناع.” قالت أخرى.
ومع ذلك، الشيء الجيد في القتال هو أن روي يمكن أن يكون عدوانيًا كما يريد. لم تكن مبادرة هافبور الهجومية والهجومية المضادة تشكل تهديدًا كبيرًا لروي. في معظم الحالات، كان بطيئًا جدًا في توجيه ضربة نظيفة إلى روي، وحتى لو لم يكن كذلك، لم يكن هجومه مثير للإعجاب. لم يكن ضعيفًا أيضًا، لم يتمكن روي من الصمود أمامه دون أي ضرر، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعيق الضرر روي بالفعل.
انتظر روي الوقت المناسب لطرفة عين. المشكلة في تقنية طرفة عين هي أن روي لم يكن لديه أي سيطرة على وقت حدوثها. علاوة على ذلك، كان هافبور حذرًا للغاية، وكانت عيناه وفخذه تحت الحراسة دائمًا.
وهكذا، قام روي بالضغط على الدواسة بشكل متزايد عندما بدأ في دفع مناورته إلى أقصى الحدود. أصبح هافبور متوتر بشكل متزايد حيث أصبح من الصعب أكثر فأكثر إعادة توجيه جميع هجمات روي. بدأ يعتمد أكثر على دفاعه السلبي، وتكييفه، أكثر من إعادة توجيهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت خدعة.
على الرغم من أن إعادة التوجيه لم تكن مرهقة جسديًا، إلا أنها كانت مرهقة عقليًا. على الرغم من أن هافبور كان جيدًا في ذلك، إلا أن تقدير التوقيت والمكان الصحيحين لتطبيق القوة لإعادة توجيه الضربات بعيدًا بشكل صحيح كان أمرًا صعبًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للحركات السريعة مثل تلك التي كان روي يعرضها. كان هذا هو النمط المعدّل الذي ابتكره روي باستخدام خوارزمية الفراغ.
بو بو بو
بو بو بو
انتظر روي الوقت المناسب لطرفة عين. المشكلة في تقنية طرفة عين هي أن روي لم يكن لديه أي سيطرة على وقت حدوثها. علاوة على ذلك، كان هافبور حذرًا للغاية، وكانت عيناه وفخذه تحت الحراسة دائمًا.
أطلق روي موجة قوية من الهجمات التي أعاد هافبور توجيهها بسلاسة. فجأة، شن روي هجومًا على فخذيه، وتحول هافبور للصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويا لها من نتيجة صادمة!” صرخ كبير الخدم. “المتدرب ثالكن هو المدافع الجديد عن لقب بطل الألعاب القتالية!”
حتى الآن؛
قطع إصبع قدمه الأيمن في الهواء.
ووش
ووش
لقد كانت خدعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(‘الآن!’)
تمكن روي أيضًا من شل دفاعه النشط لأن الإدراك كان ضروريًا لإعادة توجيهه الدقيق.
بيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطع إصبع قدمه الأيمن في الهواء.
اكتسب روي فهمًا أكثر شمولاً لقوة هافبور من خلال تبادلاتهم. ربما كان الرجل هو أفضل فنان قتالي ذو توجهات دفاعية صادفه. كان أرجون قويًا أيضًا، لكن فنونه القتالية كانت في الغالب سلبية، نظرًا لأن مساره القتالي عبارة عن تكييف الجسم.
“آآرغ!” كشر هافبور عندما سقط إصبع القدم في عينه اليمنى، مما أدى إلى إصابته بالعمى.
في كثير من الأحيان، اختار دمج تقنية اللاسع في أسلوبه القتالي المتكيف ليس لأنها كانت أفضل تقنية ممكنة لهذه المهمة، ولكنها لأنها أفضل تقنية لديه. إذا كان لديه مجموعة أكثر تنوعًا من التقنيات المتطورة، فلن يضطر إلى الاعتماد بشكل مفرط على اللاسع.
موجة من المفاجأة رفرفت بين الضيوف.
لم يكن روي سعيدًا بذلك. لقد شعر بدرجة معينة من الثقة في براعته، لكنه سرعان ما أدرك أنه بحاجة إلى أن يصبح أقوى بسرعة. كان بحاجة إلى أن يكون قادرًا على هزيمة أقوى المبتدئين القتاليين دون بذل قدر كبير من الجهد الاستراتيجي. على الرغم من أن تكتيكاته وتطوره التكيفي كانا قويين، إلا أن تقنياته بحاجة إلى دعم خوارزمية الفراغ، وليس إعاقتها.
تراجع روي بينما ضغط هافبور على عينه النازفة. حاول استعادة اتجاهاته عندما دخل في حالة صدمة خفيفة. لم ير حتى الركلة قادمة، لقد شعر بالألم قبل أن يدرك ذلك.
انتظر روي الوقت المناسب لطرفة عين. المشكلة في تقنية طرفة عين هي أن روي لم يكن لديه أي سيطرة على وقت حدوثها. علاوة على ذلك، كان هافبور حذرًا للغاية، وكانت عيناه وفخذه تحت الحراسة دائمًا.
انتظر روي الوقت المناسب لطرفة عين. المشكلة في تقنية طرفة عين هي أن روي لم يكن لديه أي سيطرة على وقت حدوثها. علاوة على ذلك، كان هافبور حذرًا للغاية، وكانت عيناه وفخذه تحت الحراسة دائمًا.
لم يعد الرمش، على أعلى المستويات في عالم المبتدئ، كافياً في حد ذاته. لقد تطلب الأمر من روي أن يبذل قصارى جهده لخلق ظروف خاصة ويأمل أن يرمش خصمه، وفقط عندما يفعل ذلك، يمكنه استخدامها بثقة.
احتاج روي إلى القليل من الحظ حتى يتمكن من تنفيذ مجموعة طرفة عين بالإضافة إلى اللاسع الناجحة. لقد كان بحاجة إلى تحويل حارس هافبور والأمل أيضًا في حدوث رمشة يمكنه استخدامها بعد ذلك لاستغلال اللاسع وضرب أعضائه الحيوية.
وهكذا، قام روي بالضغط على الدواسة بشكل متزايد عندما بدأ في دفع مناورته إلى أقصى الحدود. أصبح هافبور متوتر بشكل متزايد حيث أصبح من الصعب أكثر فأكثر إعادة توجيه جميع هجمات روي. بدأ يعتمد أكثر على دفاعه السلبي، وتكييفه، أكثر من إعادة توجيهه.
أفضل ما فعله روي هو ببساطة خلق الفرص التي يمكنه استغلالها والأمل في الحصول عليها في الوقت المناسب.
لم يكن ذلك سيئًا بالضرورة، ومع ذلك، فقد بدأ يدرك أنه على أعلى المستويات في عالم المبتدئ القتالي، بدأت تقنياته تصبح قديمة.
لقد استغرق الأمر بعض الوقت، لكنه حدث في النهاية. ولم يتردد روي في استغلال الافتتاح وإلحاق إصابة خطيرة بهافبور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة من المفاجأة رفرفت بين الضيوف.
نجح هافبور في تخفيف خطورة الإصابة، على الرغم من تعرضه للمفاجأة من قبل طرفة عين. ومع ذلك، مع فقدان نصف بصره فعليًا، لم يكن لديه الكثير من الحرية.
فقدت كلتا التقنيتين الكثير من قوتهما بمجرد أن علم خصمه بهما. الآن أصبح الجميع على علم بذلك، أو على الأقل عرفه فنانو القتال. وبطريقة ما، جعله هذا أضعف مما كان عليه قبل المسابقة التمهيدية.
تمكن روي أيضًا من شل دفاعه النشط لأن الإدراك كان ضروريًا لإعادة توجيهه الدقيق.
وما تلا ذلك كان هيمنة من جانب واحد. أساء روي استخدام النقطة العمياء التي أنشأها لتزويد هافبور بضربات قوية. مع اختفاء أحد جوانب رؤيته، تمكن روي من الهبوط بركلات اللاسع عدة مرات أخرى.
وما تلا ذلك كان هيمنة من جانب واحد. أساء روي استخدام النقطة العمياء التي أنشأها لتزويد هافبور بضربات قوية. مع اختفاء أحد جوانب رؤيته، تمكن روي من الهبوط بركلات اللاسع عدة مرات أخرى.
قطع إصبع قدمه الأيمن في الهواء.
في نهاية المطاف، انهار هافبور.
بو بو بو
“ويا لها من نتيجة صادمة!” صرخ كبير الخدم. “المتدرب ثالكن هو المدافع الجديد عن لقب بطل الألعاب القتالية!”
أطلق روي موجة قوية من الهجمات التي أعاد هافبور توجيهها بسلاسة. فجأة، شن روي هجومًا على فخذيه، وتحول هافبور للصد.
واندلعت جولة من التصفيق من الضيوف.
قطع إصبع قدمه الأيمن في الهواء.
“جدياً.” قالت إحدى النساء حول نارثا. “من هو؟”
واندلعت جولة من التصفيق من الضيوف.
“إنه يبدو شابًا. أراهن أنه مثير حقًا تحت هذا القناع.” قالت أخرى.
تمكن روي أيضًا من شل دفاعه النشط لأن الإدراك كان ضروريًا لإعادة توجيهه الدقيق.
“تهانينا يا سيدة فرير، يبدو أنكِ اصطدتِ سمكة كبيرة.”
واندلعت جولة من التصفيق من الضيوف.
“مم.” ابتسمت نارثا. “يبدو أنني حصلت بالفعل على فكرة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استغرق الأمر بعض الوقت، لكنه حدث في النهاية. ولم يتردد روي في استغلال الافتتاح وإلحاق إصابة خطيرة بهافبور.
بينما كان الضيوف يمزحون، لم يستطع روي إلا أن يفكر في القتال. لقد شعر بعدم الارتياح بسبب قلة الخيارات المتاحة له في معركته مع هافبور. كان من المفترض أن تكون اللاسع هي الورقة الرابحة، لكنها انتهت إلى طريقه الوحيد نحو النصر.
حتى الآن؛
ولم تكن هذه هي المرة الأولى أيضًا. لقد حدث نفس الشيء في المسابقة القتالية. لم يكن ليتمكن من التغلب على إيان بدونها، ولم يكن سيتمكن من إيذاء فيونا بدونها. حتى في بعض أصعب معاركه في المسابقة التمهيدية. لقد كان بحاجة إلى اللاسع للفوز بالعديد منهم.
اكتسب روي فهمًا أكثر شمولاً لقوة هافبور من خلال تبادلاتهم. ربما كان الرجل هو أفضل فنان قتالي ذو توجهات دفاعية صادفه. كان أرجون قويًا أيضًا، لكن فنونه القتالية كانت في الغالب سلبية، نظرًا لأن مساره القتالي عبارة عن تكييف الجسم.
لم يكن ذلك سيئًا بالضرورة، ومع ذلك، فقد بدأ يدرك أنه على أعلى المستويات في عالم المبتدئ القتالي، بدأت تقنياته تصبح قديمة.
لم يكن روي سعيدًا بذلك. لقد شعر بدرجة معينة من الثقة في براعته، لكنه سرعان ما أدرك أنه بحاجة إلى أن يصبح أقوى بسرعة. كان بحاجة إلى أن يكون قادرًا على هزيمة أقوى المبتدئين القتاليين دون بذل قدر كبير من الجهد الاستراتيجي. على الرغم من أن تكتيكاته وتطوره التكيفي كانا قويين، إلا أن تقنياته بحاجة إلى دعم خوارزمية الفراغ، وليس إعاقتها.
في كثير من الأحيان، اختار دمج تقنية اللاسع في أسلوبه القتالي المتكيف ليس لأنها كانت أفضل تقنية ممكنة لهذه المهمة، ولكنها لأنها أفضل تقنية لديه. إذا كان لديه مجموعة أكثر تنوعًا من التقنيات المتطورة، فلن يضطر إلى الاعتماد بشكل مفرط على اللاسع.
أفضل ما فعله روي هو ببساطة خلق الفرص التي يمكنه استغلالها والأمل في الحصول عليها في الوقت المناسب.
ويمكن قول الشيء نفسه عن طرفة عين.
لم يعد الرمش، على أعلى المستويات في عالم المبتدئ، كافياً في حد ذاته. لقد تطلب الأمر من روي أن يبذل قصارى جهده لخلق ظروف خاصة ويأمل أن يرمش خصمه، وفقط عندما يفعل ذلك، يمكنه استخدامها بثقة.
لم يعد الرمش، على أعلى المستويات في عالم المبتدئ، كافياً في حد ذاته. لقد تطلب الأمر من روي أن يبذل قصارى جهده لخلق ظروف خاصة ويأمل أن يرمش خصمه، وفقط عندما يفعل ذلك، يمكنه استخدامها بثقة.
في كثير من الأحيان، اختار دمج تقنية اللاسع في أسلوبه القتالي المتكيف ليس لأنها كانت أفضل تقنية ممكنة لهذه المهمة، ولكنها لأنها أفضل تقنية لديه. إذا كان لديه مجموعة أكثر تنوعًا من التقنيات المتطورة، فلن يضطر إلى الاعتماد بشكل مفرط على اللاسع.
فقدت كلتا التقنيتين الكثير من قوتهما بمجرد أن علم خصمه بهما. الآن أصبح الجميع على علم بذلك، أو على الأقل عرفه فنانو القتال. وبطريقة ما، جعله هذا أضعف مما كان عليه قبل المسابقة التمهيدية.
ومع ذلك، الشيء الجيد في القتال هو أن روي يمكن أن يكون عدوانيًا كما يريد. لم تكن مبادرة هافبور الهجومية والهجومية المضادة تشكل تهديدًا كبيرًا لروي. في معظم الحالات، كان بطيئًا جدًا في توجيه ضربة نظيفة إلى روي، وحتى لو لم يكن كذلك، لم يكن هجومه مثير للإعجاب. لم يكن ضعيفًا أيضًا، لم يتمكن روي من الصمود أمامه دون أي ضرر، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يعيق الضرر روي بالفعل.
لم يكن روي سعيدًا بذلك. لقد شعر بدرجة معينة من الثقة في براعته، لكنه سرعان ما أدرك أنه بحاجة إلى أن يصبح أقوى بسرعة. كان بحاجة إلى أن يكون قادرًا على هزيمة أقوى المبتدئين القتاليين دون بذل قدر كبير من الجهد الاستراتيجي. على الرغم من أن تكتيكاته وتطوره التكيفي كانا قويين، إلا أن تقنياته بحاجة إلى دعم خوارزمية الفراغ، وليس إعاقتها.
بيو!
(“مرحلة التدريب التالية…”) أحكم قبضته بينما تومض من خلاله موجة من التصميم. حدق في خصمه القادم بعيون حادة.
حتى الآن؛
“آآرغ!” كشر هافبور عندما سقط إصبع القدم في عينه اليمنى، مما أدى إلى إصابته بالعمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات