الاندفاع
الفصل 218 الاندفاع
“ابدأ!” بدأ المشرف المباراة .
“خذوا مواقفكم.” أوعز المشرف.
تجهم روي من الألم وهو ينزلق بعيدًا. حتى مع تطبيق الاختلاف الداخلي والتحول المرن. الرمية تؤذي مثل الجحيم. حتى مع الغريزة البدائية، كانت ردود أفعاله أدنى من ردود فعل هيفر!
تحول هيفر عندما اتخذ موقفه المتواضع. وقام بتوزيع وزنه بالتساوي بين قدميه، وضع قدمه اليسرى إلى الأمام وقدمه اليمنى إلى الخلف كدعم. يداه مفتوحتان، موضوعتين على ارتفاع محدد بين صدره وخصره في وضع الاعتراض، وعلى استعداد لصد جميع الهجمات التي سيشنها روي عليه.
أسقط دفاعه، ودار حول هيفر من مسافة بعيدة. أفضل ما في قتال هيفر هو أن روي لم يكن مضطرًا للقلق بشأن التعرض لهجوم طوعي. لقد أتقن هيفر أسلوبًا واحدًا فقط، وهو أسلوب هجوم مضاد بحت، ولم يكن لديه إمكانات هجومية خالصة. وهذا يعني أن روي قد استوعب زمام المبادرة بالكامل في هذه المعركة. يمكنه أن يفعل ما يريد على مهل ولن يضغط عليه هيفر.
“أنا أتطلع إلى قتالك.” قال روي بينما يقفز بخفة على قدميه، وكلتا يديه أمامه في وضع مثالي للطعنات السريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفة عين
ضحى هذا الموقف بالقوة من أجل السرعة والتنقل. لقد رأى روي أن هيفر قادر بشكل مريح على التعامل حتى مع قوة نيل دون أي مشاكل لفترة طويلة من الزمن. لم يكن هناك جدوى من محاولة التغلب على هيفر. الشخص الوحيد الذي لديه فرصة لتحقيق ذلك في الأكاديمية بأكملها هو فاي، ولم يكن بإمكان أي شخص آخر إلا أن يخفض رأسه إلى إتقانه الفائق للهجوم المضاد.
كل ما كان قادمًا كان كبيرًا.
“كما أنا.” أجاب هيفر بهدوء. لم يكن روي هو الوحيد الذي اهتم بمنافسيه. لقد حدد هيفر منذ فترة طويلة روي كواحد من أكبر العقبات في الأكاديمية بأكملها في المسابقة التمهيدية.
لا يعني ذلك أن هذا فاجأ روي. لو كان في مكان هيفر، لكان قد أدرك هذا في اللحظة التي رأى فيها نفسه يستخدم تقنية الخطوة الوهمية. لقد توقع أن هذا لن ينجح ضد هيفر الحذر.
خاصة وأن روي أيضًا في مرتبة أعلى مما هو عليه في الوقت الحالي.
هو يشك في أن لديه فرصة واحدة. وإذا فشل ذلك، فإن احتمالات نجاحه مرة أخرى ستكون أقل من المرة الأولى. هذه طبيعة كل الأوراق الرابحة.
“ابدأ!” بدأ المشرف المباراة .
خدعة. تقنية الخطوة الوهمية.
تحرك روي وهو يقترب من هيفر.
ومع ذلك، في اللحظة التالية؛
انتظر هيفر ببساطة.
نهض بسرعة، وأطلق نفسه على هيفر وألقى ضربة قوية.
ألقى روي ضربة قوية فقط لكي يعترضها هيفر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بالعزاء لأنه لن يضيع بطاقته الرابحة الأخيرة ضد شخص لا يستحق أو يمكن هزيمته بطرق أخرى.
ووش
فكر روي في طرق يمكنه استغلال هذا الأمر، لكنه هز رأسه في النهاية، كان الأمر صعبًا للغاية.
خدعة. تقنية الخطوة الوهمية.
ضحى هذا الموقف بالقوة من أجل السرعة والتنقل. لقد رأى روي أن هيفر قادر بشكل مريح على التعامل حتى مع قوة نيل دون أي مشاكل لفترة طويلة من الزمن. لم يكن هناك جدوى من محاولة التغلب على هيفر. الشخص الوحيد الذي لديه فرصة لتحقيق ذلك في الأكاديمية بأكملها هو فاي، ولم يكن بإمكان أي شخص آخر إلا أن يخفض رأسه إلى إتقانه الفائق للهجوم المضاد.
استغل روي الفتحة ليطلق أسرع ضربة ممكنة!
لم يستطع تحمل الفشل.
ومع ذلك، في اللحظة التالية؛
بام!
بام!
تحول هيفر عندما اتخذ موقفه المتواضع. وقام بتوزيع وزنه بالتساوي بين قدميه، وضع قدمه اليسرى إلى الأمام وقدمه اليمنى إلى الخلف كدعم. يداه مفتوحتان، موضوعتين على ارتفاع محدد بين صدره وخصره في وضع الاعتراض، وعلى استعداد لصد جميع الهجمات التي سيشنها روي عليه.
تجهم روي من الألم وهو ينزلق بعيدًا. حتى مع تطبيق الاختلاف الداخلي والتحول المرن. الرمية تؤذي مثل الجحيم. حتى مع الغريزة البدائية، كانت ردود أفعاله أدنى من ردود فعل هيفر!
ضيق هيفر عينيه مع تصاعد العبء على عقله. أصبحت عضلاته مشدودة وزادت يقظته. ازداد إحساسه الغريزي بالخطر مع الكم الهائل من الطاقة الجسدية والعقلية التي كان روي يجمعها. كان يعلم أن روي مقاتل ذكي، ولن يحاول ببساطة تكرار المحاولات الفاشلة تمامًا بمزيد من الجهد ويأمل أن تنجح بطريقة سحرية، فكل ما يحاوله سيكون بالتأكيد جديدًا.
نهض بسرعة، وأطلق نفسه على هيفر وألقى ضربة قوية.
اندفع للقضاء عليه !
ووش
“فووو…” ركز روي.
بام!
خاصة بالنسبة لهذا.
انزلق روي بعيداً وهو يئن من الألم.
ووش
(“كما هو متوقع. لا أستطيع التغلب عليه بمثل هذا التكتيك السهل.”) تأمل روي وهو ينهض. إذا لم يكن هيفر على علم بتقنية الخطوة الوهمية، فإن روي كان متأكدًا من أنه سيكون قادر على استخدامها في اللحظة المناسبة وفي المكان المناسب لإنشاء ثغرة يمكنه استغلالها بنجاح.
خدعة. تقنية الخطوة الوهمية.
ومع ذلك، استخدم روي تقنية الخطوة الوهمية عدة مرات في هذه المسابقة، ومن الواضح أن هيفر مستعد لها، متوقعًا أن يستخدم روي هذه التقنية بهذه الطريقة.
بام!
لا يعني ذلك أن هذا فاجأ روي. لو كان في مكان هيفر، لكان قد أدرك هذا في اللحظة التي رأى فيها نفسه يستخدم تقنية الخطوة الوهمية. لقد توقع أن هذا لن ينجح ضد هيفر الحذر.
انتظر هيفر ببساطة.
ومع ذلك، مجرد توخي الحذر لم يكن كافيًا لإحباط تقنية عالية الجودة مثل الخطوة الوهمية. السبب الأكبر يتعلق بسرعة ذاكرة عضلات هيفر، فقد كانت سريعة جدًا، حتى بعد سقوطه بسبب خدعة، لا يزال سريعًا بما يكفي للرد على هجوم روي الحقيقي في الوقت المناسب!
“هل يجب علي حقا استخدام ذلك؟” تمتم روي.
لم يستطع روي إلا أن يُعجب بإتقانه المطلق لأسلوب واحد، مما سمح له بسحق العديد من التقنيات والهجمات القوية.
استغل روي الفتحة ليطلق أسرع ضربة ممكنة!
توقف عن الهجوم. بعد أن فشل بالفعل مرتين، لم يتوقع أن يتغير أي شيء حتى لو استمر، لقد كانت مهمة حمقاء. لم يكن ينوي القتال بتهور مثل نيل ويواصل الهجوم مرارًا وتكرارًا.
لم يستطع تحمل الفشل.
أسقط دفاعه، ودار حول هيفر من مسافة بعيدة. أفضل ما في قتال هيفر هو أن روي لم يكن مضطرًا للقلق بشأن التعرض لهجوم طوعي. لقد أتقن هيفر أسلوبًا واحدًا فقط، وهو أسلوب هجوم مضاد بحت، ولم يكن لديه إمكانات هجومية خالصة. وهذا يعني أن روي قد استوعب زمام المبادرة بالكامل في هذه المعركة. يمكنه أن يفعل ما يريد على مهل ولن يضغط عليه هيفر.
وهكذا أخذ وقته في التفكير والتحليل.
وهكذا أخذ وقته في التفكير والتحليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لماذا؟
هيفر تحول باستمرار؛ بالتناوب للتأكد من أن روي دائمًا أمامه مباشرة في جميع الأوقات.
وهكذا أخذ وقته في التفكير والتحليل.
(‘لذا فإن الأسلوب يعمل بشكل أفضل عندما يواجه خصمه.’) خمن روي. (‘أو ربما يعمل بشكل أسوأ أو لا يعمل على الإطلاق عندما يكون ظهره في مواجهة خصمه.’)
انتظر هيفر ببساطة.
فكر روي في طرق يمكنه استغلال هذا الأمر، لكنه هز رأسه في النهاية، كان الأمر صعبًا للغاية.
لقد أدخل قدرات هيفر بالإضافة إلى قدراته في خوارزمية الفراغ، وبدأ منذ فترة طويلة في تحليل معركتهم باستخدام عمليات خوارزمية الفراغ. لم يكن الأمر أنه لم يحصل على أي حلول، بل الأمر مجرد أن روي متردد إلى حد ما في استخدام الحلول التي استنتجها من خلال الخوارزمية.
“هل يجب علي حقا استخدام ذلك؟” تمتم روي.
أنه لن يرى ذلك يأتي في المقام الأول.
لقد أدخل قدرات هيفر بالإضافة إلى قدراته في خوارزمية الفراغ، وبدأ منذ فترة طويلة في تحليل معركتهم باستخدام عمليات خوارزمية الفراغ. لم يكن الأمر أنه لم يحصل على أي حلول، بل الأمر مجرد أن روي متردد إلى حد ما في استخدام الحلول التي استنتجها من خلال الخوارزمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق روي بعيداً وهو يئن من الألم.
(‘تنهد، لا يوجد خيار.’) هز رأسه. على أقل تقدير، كان هيفر بسهولة ضمن الخمسة الأوائل، إن لم يكن الثلاثة الأوائل في الأكاديمية بأكملها.
لا يعني ذلك أن هذا فاجأ روي. لو كان في مكان هيفر، لكان قد أدرك هذا في اللحظة التي رأى فيها نفسه يستخدم تقنية الخطوة الوهمية. لقد توقع أن هذا لن ينجح ضد هيفر الحذر.
لقد شعر بالعزاء لأنه لن يضيع بطاقته الرابحة الأخيرة ضد شخص لا يستحق أو يمكن هزيمته بطرق أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (‘لذا فإن الأسلوب يعمل بشكل أفضل عندما يواجه خصمه.’) خمن روي. (‘أو ربما يعمل بشكل أسوأ أو لا يعمل على الإطلاق عندما يكون ظهره في مواجهة خصمه.’)
“فووو…” ركز روي.
خدعة. تقنية الخطوة الوهمية.
هو يشك في أن لديه فرصة واحدة. وإذا فشل ذلك، فإن احتمالات نجاحه مرة أخرى ستكون أقل من المرة الأولى. هذه طبيعة كل الأوراق الرابحة.
هيفر تحول باستمرار؛ بالتناوب للتأكد من أن روي دائمًا أمامه مباشرة في جميع الأوقات.
خاصة بالنسبة لهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (‘لذا فإن الأسلوب يعمل بشكل أفضل عندما يواجه خصمه.’) خمن روي. (‘أو ربما يعمل بشكل أسوأ أو لا يعمل على الإطلاق عندما يكون ظهره في مواجهة خصمه.’)
لم يستطع تحمل الفشل.
ومع ذلك، مجرد توخي الحذر لم يكن كافيًا لإحباط تقنية عالية الجودة مثل الخطوة الوهمية. السبب الأكبر يتعلق بسرعة ذاكرة عضلات هيفر، فقد كانت سريعة جدًا، حتى بعد سقوطه بسبب خدعة، لا يزال سريعًا بما يكفي للرد على هجوم روي الحقيقي في الوقت المناسب!
لكن ما الجديد؟
تحرك روي وهو يقترب من هيفر.
ضيق هيفر عينيه مع تصاعد العبء على عقله. أصبحت عضلاته مشدودة وزادت يقظته. ازداد إحساسه الغريزي بالخطر مع الكم الهائل من الطاقة الجسدية والعقلية التي كان روي يجمعها. كان يعلم أن روي مقاتل ذكي، ولن يحاول ببساطة تكرار المحاولات الفاشلة تمامًا بمزيد من الجهد ويأمل أن تنجح بطريقة سحرية، فكل ما يحاوله سيكون بالتأكيد جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام!
اقترب روي أكثر فأكثر، وتحكم في كل حركة بعناية. وتوقف على مسافة متر واحد.
أنه لن يرى ذلك يأتي في المقام الأول.
بات الضغط هائل والهواء مشدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع روي إلا أن يُعجب بإتقانه المطلق لأسلوب واحد، مما سمح له بسحق العديد من التقنيات والهجمات القوية.
بإمكان هيفر أن يشعر بشكل غامض بأن روي ينتظر شيئًا ما.
“أنا أتطلع إلى قتالك.” قال روي بينما يقفز بخفة على قدميه، وكلتا يديه أمامه في وضع مثالي للطعنات السريعة.
ولكن لماذا؟
ومع ذلك، استخدم روي تقنية الخطوة الوهمية عدة مرات في هذه المسابقة، ومن الواضح أن هيفر مستعد لها، متوقعًا أن يستخدم روي هذه التقنية بهذه الطريقة.
لم يكن يعرف.
توقف عن الهجوم. بعد أن فشل بالفعل مرتين، لم يتوقع أن يتغير أي شيء حتى لو استمر، لقد كانت مهمة حمقاء. لم يكن ينوي القتال بتهور مثل نيل ويواصل الهجوم مرارًا وتكرارًا.
كل ما كان قادمًا كان كبيرًا.
لكن ما لم يتوقعه هو…
لكن ما لم يتوقعه هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لماذا؟
أنه لن يرى ذلك يأتي في المقام الأول.
ومع ذلك، استخدم روي تقنية الخطوة الوهمية عدة مرات في هذه المسابقة، ومن الواضح أن هيفر مستعد لها، متوقعًا أن يستخدم روي هذه التقنية بهذه الطريقة.
طرفة عين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرفة عين
فجأة، أصبح روي أمام وجهه مباشرة!
بإمكان هيفر أن يشعر بشكل غامض بأن روي ينتظر شيئًا ما.
اندفع للقضاء عليه !
فكر روي في طرق يمكنه استغلال هذا الأمر، لكنه هز رأسه في النهاية، كان الأمر صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (‘لذا فإن الأسلوب يعمل بشكل أفضل عندما يواجه خصمه.’) خمن روي. (‘أو ربما يعمل بشكل أسوأ أو لا يعمل على الإطلاق عندما يكون ظهره في مواجهة خصمه.’)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات