You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 84

المنزل

المنزل

1111111111

84- المنزل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت!”

“هل أنت متأكد أنك لا تريد أن تأتي معي؟” سأل روي. “أود أن أقدمك إلى عائلتي.”

نظر بسعادة إلى منزله “لقد قاموا ببعض التجديدات منذ آخر مرة.” استفادت دار أيتام كوارير بشكل كبير من مقدمي الرعاية الكبار ، حيث ساهم كل منهم في دخل دار الأيتام التي سمحت لها بالحفاظ على نفسها.

“ليس هذه المرة.” هز كين رأسه. “سيتم الاتصال بي واستدعائي إذا اكتشفت عائلتي أنني عدت من الأكاديمية.”

كانوا يبكون وهم يركضون نحوه بحماس وإثارة ، ويجتمعون حوله من أجل العناق والصعود على ظهره.

“أفهمك ، هذا سيء قليلا.” تنهد روي. “ربما في وقت ٱخر.” أومأ كين.

“يجب أن يكون هذا من أفعال الأخ الأكبر جوليان.” ابتسم عن علم. حصل جوليان على مهنة ذات أجر جيد كباحث مبتدئ في قسم البحث والتطوير في معهد كاندريان للعلوم. بمعرفته ، لا بد أنه أصر على استخدام أجزاء سخية من دخله للحفاظ على دار الأيتام.

“يجب أن أعود إلى عائلتي أيضًا ، وإلا كنت سأقبل العرض بدلاً منه.” علقت فاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يدعوك.” تذمر كين ، مما أثار جولة من المشاحنات بينهما ، مما أثار ضحك روي من النظر إليهما.

“أراكم يا رفاق عندما أعود.” تبادل روي الوداع مع الجميع قبل الخروج سيرا على الأقدام. لم يكن لديه أي أموال ، لكن ذلك لم يكن مشكلة. حتى بدون تقنيات ، مع التدريب البدني فقط من مرحلته التأسيسية ، لم يعد السفر شيئًا يمكن أن يجهد قدرته على التحمل.

“ميليانا ، أنت متوجهة إلى بلدتك أيضًا ، أليس كذلك؟” التفت إليها روي.

“روي..؟”

أومأت برد سلبي “إنها على بعد أربع ساعات من هنا ، لذلك أنوي المغادرة على الفور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي…” دمع روي ، وشعر بالعواطف. مشت نحوه ، حجمت وجهه في يديها ، تمسح شعره ، قبل أن تسحبه من أجل عناق. “لقد كبرت أطول بكثير.”

تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت!”

“أراكم يا رفاق عندما أعود.” تبادل روي الوداع مع الجميع قبل الخروج سيرا على الأقدام. لم يكن لديه أي أموال ، لكن ذلك لم يكن مشكلة. حتى بدون تقنيات ، مع التدريب البدني فقط من مرحلته التأسيسية ، لم يعد السفر شيئًا يمكن أن يجهد قدرته على التحمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الشرفة ، متعرفًا على كل من الصوت والمظهر على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت بلدة هاجين أقل فوضوية مما تذكرها. كان أحد أسباب ذلك آخر مرة سافر فيها بالفعل خلال بداية العام الأكاديمي الجديد. ما كان مكانًا صاخبًا ومشغولًا في ذكرياته أصبح بيئة أكثر استرخاء.

كان لدى البلاد مجموعات من المحاصيل التي لا يمكن زراعتها إلا خلال فصل الشتاء ، وكان روي حاليًا يسير عبر هذه الأراضي الزراعية والمستوطنات.

“يا رجل ، لقد مر وقت طويل منذ أن خرجت من الأكاديمية.” قال روي بسرور ، حيث استمتع الجو وهو في طريقه إلى المنزل. كان للأكاديمية مساحة مفتوحة ، لكنها لا تزال لا تستطيع استبدال المجتمع الفعلي.

كانوا يبكون وهم يركضون نحوه بحماس وإثارة ، ويجتمعون حوله من أجل العناق والصعود على ظهره.

كان شعورًا بالحنين إلى الماضي ، مذكّرًا روي بموعد أيام جامعته. كان يشعر بالمثل في ذلك الوقت ، على الرغم من الفرق الكبير لأن جامعات العلوم على الأرض لم تكن قريبة من أكاديميات الدفاع عن النفس.

كان شعورًا بالحنين إلى الماضي ، مذكّرًا روي بموعد أيام جامعته. كان يشعر بالمثل في ذلك الوقت ، على الرغم من الفرق الكبير لأن جامعات العلوم على الأرض لم تكن قريبة من أكاديميات الدفاع عن النفس.

كلما ابتعد روي عن قلب المدينة ، زاد عدد السكان والبنية التحتية. بمجرد خروجه من المناطق في ضواحي المدينة ، أصبح الجو هادئًا وسلميا. عبر الأسواق والمراكز التجارية والمباني الشاهقة. وبعد ذلك ، تم استقباله بالأراضي الزراعية وبقع صغيرة من الغابات مع حفنة من المستوطنات الصغيرة الشبيهة بالقرى المنتشرة عبرها. كان الشتاء قاسياً في منطقة مانتيان ، خاصة وأن هذه المنطقة كانت من بين معظم المناطق الشمالية من إمبراطورية كاندريان, التي كانت دولة عميقة بالفعل في نصف الكرة الشمالي من الكوكب ، مما جعلها باردة جدًا في المقام الأول.

نظر إلى الباب ، ورأى العديد من الرؤوس الصغيرة و أعينهم متلألئة بالإثارة البريئة.

كان لدى البلاد مجموعات من المحاصيل التي لا يمكن زراعتها إلا خلال فصل الشتاء ، وكان روي حاليًا يسير عبر هذه الأراضي الزراعية والمستوطنات.

“مبروك على اختراقك لتصبح مبتدئا قتاليا روي.” هنأ جوليان بلطف. “لقد حققت الخطوة الأولى من حلمك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف مؤقتًا ، عندما دخل مسارا مألوفا إلى أنظاره ، مبتسمًا حيث اندفع الحنين والإثارة زاحفا إلى عواطفه. توقف قليلا قبل أن يدخل منزلا اعتاد العيش فيه.

كلما ابتعد روي عن قلب المدينة ، زاد عدد السكان والبنية التحتية. بمجرد خروجه من المناطق في ضواحي المدينة ، أصبح الجو هادئًا وسلميا. عبر الأسواق والمراكز التجارية والمباني الشاهقة. وبعد ذلك ، تم استقباله بالأراضي الزراعية وبقع صغيرة من الغابات مع حفنة من المستوطنات الصغيرة الشبيهة بالقرى المنتشرة عبرها. كان الشتاء قاسياً في منطقة مانتيان ، خاصة وأن هذه المنطقة كانت من بين معظم المناطق الشمالية من إمبراطورية كاندريان, التي كانت دولة عميقة بالفعل في نصف الكرة الشمالي من الكوكب ، مما جعلها باردة جدًا في المقام الأول.

نظر بسعادة إلى منزله “لقد قاموا ببعض التجديدات منذ آخر مرة.” استفادت دار أيتام كوارير بشكل كبير من مقدمي الرعاية الكبار ، حيث ساهم كل منهم في دخل دار الأيتام التي سمحت لها بالحفاظ على نفسها.

ابتسم روي للأطفال ، محاولًا إعادة أكبر قدر ممكن من المودة ، يكافح من أجل إمساك ستة عشر ذراعًا تعانقه.

“يجب أن يكون هذا من أفعال الأخ الأكبر جوليان.” ابتسم عن علم. حصل جوليان على مهنة ذات أجر جيد كباحث مبتدئ في قسم البحث والتطوير في معهد كاندريان للعلوم. بمعرفته ، لا بد أنه أصر على استخدام أجزاء سخية من دخله للحفاظ على دار الأيتام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان روي ينوي مفاجأة عائلته ، ولكن حتى قبل أن يصل إلى البوابة.

“روي.” نادى عليه صوت ناعم ، وجذب انتباهه على الفور.

“روي..؟”

“تعال ، الغداء سيكون جاهزا قريبا.” قالت وهي تسحبه من يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى الشرفة ، متعرفًا على كل من الصوت والمظهر على الفور.

“أفضل مما كنت أتمنى ، لدي الكثير لأتحدث عنه.” أجاب بفضول.

“روي أنت عدت!” صرخت بفرح.

نظر إلى الباب ، ورأى العديد من الرؤوس الصغيرة و أعينهم متلألئة بالإثارة البريئة.

“أليس!” ضحك ، يلوح نحوها برفق. ركضت من الشرفة وهي تركض بحماس على الدرج ، معلنة إلى دار الأيتام بأكملها في أعلى صوتها أن روي قد عاد. حتى عندما وصل إلى البوابة ، كان الباب الأمامي مفتوحًا بالفعل.

“شكرا جوليان ، كيف تسير الأمور معك؟”

“رووووي” غاصت نحوه بعناق عنيق حتى أنه شعر وكأنها تقنية على مستوى المبتدئ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، كوب ساخن من الشاي في فصل الشتاء يجعل المكان مميزا حقًا” استرخى حيث دفأه المشروب.

“عندما…. هل أتقنت تقنية التدفق المدفعي” تمتم وهو يلهث من أجل الهواء بسبب عناقها العنيف.

كلما ابتعد روي عن قلب المدينة ، زاد عدد السكان والبنية التحتية. بمجرد خروجه من المناطق في ضواحي المدينة ، أصبح الجو هادئًا وسلميا. عبر الأسواق والمراكز التجارية والمباني الشاهقة. وبعد ذلك ، تم استقباله بالأراضي الزراعية وبقع صغيرة من الغابات مع حفنة من المستوطنات الصغيرة الشبيهة بالقرى المنتشرة عبرها. كان الشتاء قاسياً في منطقة مانتيان ، خاصة وأن هذه المنطقة كانت من بين معظم المناطق الشمالية من إمبراطورية كاندريان, التي كانت دولة عميقة بالفعل في نصف الكرة الشمالي من الكوكب ، مما جعلها باردة جدًا في المقام الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه؟”

“شكرا جوليان ، كيف تسير الأمور معك؟”

222222222

“لا شيء. انسي ذلك. كيف أخبارك أليس؟ لقد اشتقت لك كثيرا.” أعاد احتضانها بجدية.

“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”

“يا هذا! نحن على ما يرام. تعال ، الجميع في انتظارك” سحبته إلى الداخل بحماس.

المترجم: Tahtoh

نظر إلى الباب ، ورأى العديد من الرؤوس الصغيرة و أعينهم متلألئة بالإثارة البريئة.

“تعال ، الغداء سيكون جاهزا قريبا.” قالت وهي تسحبه من يده.

“الأخ الأكبر روي!”

تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد عدت!”

“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”

كانوا يبكون وهم يركضون نحوه بحماس وإثارة ، ويجتمعون حوله من أجل العناق والصعود على ظهره.

“مبروك على اختراقك لتصبح مبتدئا قتاليا روي.” هنأ جوليان بلطف. “لقد حققت الخطوة الأولى من حلمك.”

ابتسم روي للأطفال ، محاولًا إعادة أكبر قدر ممكن من المودة ، يكافح من أجل إمساك ستة عشر ذراعًا تعانقه.

كان روي ينوي مفاجأة عائلته ، ولكن حتى قبل أن يصل إلى البوابة.

“حسنا حسنا!” ضحك وهم يحتشدونه. “سأعطيكم جميعا عناقا ، لذلك لا تقلقوا!”

“يا هذا! نحن على ما يرام. تعال ، الجميع في انتظارك” سحبته إلى الداخل بحماس.

“روي.” نادى عليه صوت ناعم ، وجذب انتباهه على الفور.

“عندما…. هل أتقنت تقنية التدفق المدفعي” تمتم وهو يلهث من أجل الهواء بسبب عناقها العنيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمي…” دمع روي ، وشعر بالعواطف. مشت نحوه ، حجمت وجهه في يديها ، تمسح شعره ، قبل أن تسحبه من أجل عناق. “لقد كبرت أطول بكثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف مؤقتًا ، عندما دخل مسارا مألوفا إلى أنظاره ، مبتسمًا حيث اندفع الحنين والإثارة زاحفا إلى عواطفه. توقف قليلا قبل أن يدخل منزلا اعتاد العيش فيه.

“بلى…” رد بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الشرفة ، متعرفًا على كل من الصوت والمظهر على الفور.

“مرحبًا بك في المنزل ، يا ولدي. لقد اشتقنا إليك كثيرا.” قالت ، تضغط عليه في حضنها. أراد روي الرد ، لكنه لم يثق في نفسه بأنه لن يغلبه النحيب. شعر حلقه بالاختناق بالعاطفة عند رؤية والدته بعد فترة طويلة.

“حسنا حسنا!” ضحك وهم يحتشدونه. “سأعطيكم جميعا عناقا ، لذلك لا تقلقوا!”

“تعال ، الغداء سيكون جاهزا قريبا.” قالت وهي تسحبه من يده.

كان شعورًا بالحنين إلى الماضي ، مذكّرًا روي بموعد أيام جامعته. كان يشعر بالمثل في ذلك الوقت ، على الرغم من الفرق الكبير لأن جامعات العلوم على الأرض لم تكن قريبة من أكاديميات الدفاع عن النفس.

اجتمع الجميع إلى غرفة المعيشة الكبيرة ، وعانقوه واحتضنوه ، ملاحظين عن طفرة نموه وشعره الطويل. استغرق الأمر عشرين دقيقة كاملة حتى تموت الإثارة ، مما سمح له أخيرًا بالاسترخاء مع كوب من الشاي المهدئ.

“روي.” نادى عليه صوت ناعم ، وجذب انتباهه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم، كوب ساخن من الشاي في فصل الشتاء يجعل المكان مميزا حقًا” استرخى حيث دفأه المشروب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جوليان رأسه. “لا لا. أنا لست أول فنان قتالي في دار أيتام كوارير. إذا كان لدى أي شخص قصة يرويها…” ابتسم. “إنه أنت ، أليس كذلك؟”

“مبروك على اختراقك لتصبح مبتدئا قتاليا روي.” هنأ جوليان بلطف. “لقد حققت الخطوة الأولى من حلمك.”

تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.

“شكرا جوليان ، كيف تسير الأمور معك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف مؤقتًا ، عندما دخل مسارا مألوفا إلى أنظاره ، مبتسمًا حيث اندفع الحنين والإثارة زاحفا إلى عواطفه. توقف قليلا قبل أن يدخل منزلا اعتاد العيش فيه.

“أفضل مما كنت أتمنى ، لدي الكثير لأتحدث عنه.” أجاب بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت!”

“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جوليان رأسه. “لا لا. أنا لست أول فنان قتالي في دار أيتام كوارير. إذا كان لدى أي شخص قصة يرويها…” ابتسم. “إنه أنت ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز جوليان رأسه. “لا لا. أنا لست أول فنان قتالي في دار أيتام كوارير. إذا كان لدى أي شخص قصة يرويها…” ابتسم. “إنه أنت ، أليس كذلك؟”

نظر إلى الباب ، ورأى العديد من الرؤوس الصغيرة و أعينهم متلألئة بالإثارة البريئة.

على الفور ، تحولت عيون الجميع إلى روي ، وركزت عليه مثل البوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“حسنا حسنا.” ضحك روي. “دعنا نرى… من أين أبدأ؟”

………………

“ليس هذه المرة.” هز كين رأسه. “سيتم الاتصال بي واستدعائي إذا اكتشفت عائلتي أنني عدت من الأكاديمية.”

المترجم: Tahtoh

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“عندما…. هل أتقنت تقنية التدفق المدفعي” تمتم وهو يلهث من أجل الهواء بسبب عناقها العنيف.

“حسنا حسنا!” ضحك وهم يحتشدونه. “سأعطيكم جميعا عناقا ، لذلك لا تقلقوا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط