الساذج
الفصل التاسع: الساذج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ما إذا كنت جديرًا بأن تكون محاربًا هذا يعتمد على ما تفعله من هذه النقطة فصاعدًا، يا فتى.”
كان ساذجًا، فقد قلّل من معنى أن يكون محاربًا. هذا ليس فيلمًا أو أنمي، بل هو الحياة الحقيقية. لو لم يأت منقذه في الوقت المناسب، لكان لقد مات على الفور. اعتقد روي أنه يمكنه بمجرد التدريب أن يصبح محاربًا، لكنه قلّل بشدة من الطبيعة والعزيمة اللازمة للقتال مع الحياة على المحك. كيف يمكنه كونه من سكان القرن الحادي والعشرين أن يفهم؟ لم يقاتل في حياته مطلقًا. لم يفهم مدى قوة الخوف الأولي من الموت الذي يتأصل في روح الإنسان.
ابتسم الرجل بينما يلقي نظرة على النار في عيون الصبي الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ما إذا كنت جديرًا بأن تكون محاربًا هذا يعتمد على ما تفعله من هذه النقطة فصاعدًا، يا فتى.”
لم يكونوا مثل المصارعين الفنانين الزخرفيين والجماليين الذين يعملون فقط على إبهار الآخرين. إنهم محاربون، وقتلة، وحماة، وصيادون، ورواد، هم الأشخاص الذين يقاتلون كل يوم مع حياتهم على المحك. يسلكون طريق الفنون القتالية علمًا بأن كل خطوة يمكن أن تكون الأخيرة في حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر تخطي التدريبات لبقية اليوم وقضاء الوقت مع إخوته وأخواته، أراد تغيير الأجواء.
هل كان لديه مثل هذه العزيمة؟
لم يكن لديه خيار سوى الامتثال بشدة كبيرة.
لقد جعل ذلك اليوم الجواب واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذلك. لم يكن جديرًا بأن يكون محاربًا أو فنان قتالي.
لم يكن كذلك. لم يكن جديرًا بأن يكون محاربًا أو فنان قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابق آمنًا يا صبي. أود أن أرى كيف تصبح محاربًا، لديك ما يلزم.”
“أنت مخطئ.”
المترجم: Tahtoh
لقد جعلت السنوات السبع الماضية يطوّر مودة كبيرة لكل منهم وللميتم بأكمله. كانت النقطة التي يقرر فيها البقاء معهم أفضل بالنسبة له مقارنة بالذهاب ليصبح فنانًا قتاليًا.
قال الرجل الذي أنقذه. تقدم وجلس بجانبه، يربت على رأسه بلطف. لمسته كانت دافئة ولطيفة، لكن يده كانت ثقيلة وخشنة، مثل الصخرة.
الفصل التاسع: الساذج
“يا فتى، أنت تريد أن تصبح فنان قتال، أليس كذلك؟”
ابتسم الرجل بينما يلقي نظرة على النار في عيون الصبي الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابق آمنًا يا صبي. أود أن أرى كيف تصبح محاربًا، لديك ما يلزم.”
نظر نحوه روي، حيث كان مخنوقاً بالعواطف، و هو يوافق بالرأس.
( “تقريبًا، ولكن لا يزال ذلك غير كافٍ.”) فكر روي.
“بالطبع تريد، ليس هناك سبب آخر لأن تتدرب بهذه الطريقة في سنك الصغير.” لاحظ الرجل.
عندما عاد إلى الميتم، التقى بفاريون وأخبره بما حدث، وتركه في حالة من الصدمة. وعندما وصل إلى الميتم، لم يتوقف جميع الرعاة البالغين عن تهليله وضمه، جزئياً لتأكيد سلامته وأيضًا لتهدئة قلقهم. لاشارا ذهبت إلى حد إقناعه تقريبًا بعدم السماح له بمغادرة الميتم خوفًا على سلامته، ولكنه تمكن من إقناعها بتغيير رأيها بشأن ذلك، على الرغم من عدم التمكن من إقناعها تمامًا. كان عليه أن يبقى في محيط الميتم أو تحت المراقبة إذا أراد الذهاب بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد نفسك غير جدير بأن تصبح محاربا بسبب الخوف واليأس الذي شعرت به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذلك. لم يكن جديرًا بأن يكون محاربًا أو فنان قتالي.
كأن الرجل يستطيع قراءة قلب روي، روي أومأ بدافع الحياء. ابتسم الرجل رداً.
لقد جعل ذلك اليوم الجواب واضحًا.
“بالفعل، كنت ضعيفاً للغاية، لا أكذب عليك. بالطبع سترتجف بالخوف واليأس حين دفعت إلى الأرض …”
“أنت مخطئ.”
الرجل حدق بروي الذي التقط نظراته بعينه.
كانت الكلمات مؤلمة بالنسبة لروي.
“ولكن ما إذا كنت جديرًا بأن تكون محاربًا هذا يعتمد على ما تفعله من هذه النقطة فصاعدًا، يا فتى.”
كان ساذجًا، فقد قلّل من معنى أن يكون محاربًا. هذا ليس فيلمًا أو أنمي، بل هو الحياة الحقيقية. لو لم يأت منقذه في الوقت المناسب، لكان لقد مات على الفور. اعتقد روي أنه يمكنه بمجرد التدريب أن يصبح محاربًا، لكنه قلّل بشدة من الطبيعة والعزيمة اللازمة للقتال مع الحياة على المحك. كيف يمكنه كونه من سكان القرن الحادي والعشرين أن يفهم؟ لم يقاتل في حياته مطلقًا. لم يفهم مدى قوة الخوف الأولي من الموت الذي يتأصل في روح الإنسان.
الفصل التاسع: الساذج
الرجل حدق بروي الذي التقط نظراته بعينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لن أفعل ذلك أبدًا!” أقسم روي وهو يبكي بغضب وخجل وإحباط. شد كل عضلات جسده، شعر بأن كل خلية في جسده تقف متحدة ليخلّد قسمه في كل واحدة منها.
“لا توجد روح واحدة لم تشعر بالخوف واليأس الذي يقتل الروح. حتى أقوى فناني القتال الذين يمكنهم تقسيم الأرض بأصابعهم، شعروا بما شعرت به. ما يفرق القوي عن الضعيف هو ما إذا كان الشخص يتغلب على هذا الخوف ويسعى قدمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابق آمنًا يا صبي. أود أن أرى كيف تصبح محاربًا، لديك ما يلزم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع تريد، ليس هناك سبب آخر لأن تتدرب بهذه الطريقة في سنك الصغير.” لاحظ الرجل.
ضغط روي أيديه و عض أسنانه بقوة.
ابتسم الرجل بينما يلقي نظرة على النار في عيون الصبي الشاب.
“قل لي، يا صبي، هل ستنهزم أمام خوفك؟”
“لا، لن أفعل ذلك أبدًا!” أقسم روي وهو يبكي بغضب وخجل وإحباط. شد كل عضلات جسده، شعر بأن كل خلية في جسده تقف متحدة ليخلّد قسمه في كل واحدة منها.
“آه، نسيت أن أسأل عن اسمه.”
“لن أسمح للخوف واليأس أن يسيطر عليّ، أنا من عليه أن يجسد الخوف!”
“أنت مخطئ.”
ابتسم الرجل بينما يلقي نظرة على النار في عيون الصبي الشاب.
نظر نحوه روي، حيث كان مخنوقاً بالعواطف، و هو يوافق بالرأس.
وقف روي وانحنى بعمق للرجل. “شكرًا لك على إنقاذ حياتي.”
“أنت مخطئ.”
“أنا فقط أؤدي واجبي”، قال الرجل واقفاً، وقبل أن يرحل، وضع يده على رأس روي مرة أخيرة.
سيبتعد عنهم قليلاً بالتأكيد، فهذا لا يمكن تجنبه. على الرغم من أنه سيحبهم دائمًا، إلا أن فترات الانفصال الطويلة قد تخفض من عواطفه. لم يكن شخصًا اجتماعيًا جدًا، حتى في حياته السابقة، توفي والديه في وقت مبكر، ومنذ ذلك الحين لم يكون علاقة أو صداقة واحدة تعتبر مهمة.
“ابق آمنًا يا صبي. أود أن أرى كيف تصبح محاربًا، لديك ما يلزم.”
رد روي بإيماءة، ثم انحنى مرة أخيرة. توجه نحو السوق ثم عاد إلى الميتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر تخطي التدريبات لبقية اليوم وقضاء الوقت مع إخوته وأخواته، أراد تغيير الأجواء.
“آه، نسيت أن أسأل عن اسمه.”
ضغط روي أيديه و عض أسنانه بقوة.
عندما عاد إلى الميتم، التقى بفاريون وأخبره بما حدث، وتركه في حالة من الصدمة. وعندما وصل إلى الميتم، لم يتوقف جميع الرعاة البالغين عن تهليله وضمه، جزئياً لتأكيد سلامته وأيضًا لتهدئة قلقهم. لاشارا ذهبت إلى حد إقناعه تقريبًا بعدم السماح له بمغادرة الميتم خوفًا على سلامته، ولكنه تمكن من إقناعها بتغيير رأيها بشأن ذلك، على الرغم من عدم التمكن من إقناعها تمامًا. كان عليه أن يبقى في محيط الميتم أو تحت المراقبة إذا أراد الذهاب بعيدًا.
لم يكونوا مثل المصارعين الفنانين الزخرفيين والجماليين الذين يعملون فقط على إبهار الآخرين. إنهم محاربون، وقتلة، وحماة، وصيادون، ورواد، هم الأشخاص الذين يقاتلون كل يوم مع حياتهم على المحك. يسلكون طريق الفنون القتالية علمًا بأن كل خطوة يمكن أن تكون الأخيرة في حياتهم.
هل كان لديه مثل هذه العزيمة؟
لم يكن لديه خيار سوى الامتثال بشدة كبيرة.
“هل تعتقد نفسك غير جدير بأن تصبح محاربا بسبب الخوف واليأس الذي شعرت به؟”
“لا توجد روح واحدة لم تشعر بالخوف واليأس الذي يقتل الروح. حتى أقوى فناني القتال الذين يمكنهم تقسيم الأرض بأصابعهم، شعروا بما شعرت به. ما يفرق القوي عن الضعيف هو ما إذا كان الشخص يتغلب على هذا الخوف ويسعى قدمًا.”
قرر تخطي التدريبات لبقية اليوم وقضاء الوقت مع إخوته وأخواته، أراد تغيير الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذلك. لم يكن جديرًا بأن يكون محاربًا أو فنان قتالي.
“هاه، أخيرًا قررت الانضمام إلينا في لعب الورق يا روي؟” سأله هوراتيو وهو يصنع مساحة لروي.
كانت الكلمات مؤلمة بالنسبة لروي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السنوات السبع الماضية، بنى روي علاقات لا يمكن كسرها مع كل أعضاء دار الأيتام. كان يستمتع بقضاء الوقت مع العجوز الغاضب فاريون والشقي نينا والعملي هوراتيو والمحجوزة ميكا والذكية جوليان. عندما انضم روي للميتم، تجاهل الكبار الخرافة الغبية المحيطة بشعره وعينيه، واتبع الأطفال بسرعة بسبب جهلهم، وعبروا عن حبهم لمدى جماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعلت السنوات السبع الماضية يطوّر مودة كبيرة لكل منهم وللميتم بأكمله. كانت النقطة التي يقرر فيها البقاء معهم أفضل بالنسبة له مقارنة بالذهاب ليصبح فنانًا قتاليًا.
“هل تعتقد نفسك غير جدير بأن تصبح محاربا بسبب الخوف واليأس الذي شعرت به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
( “تقريبًا، ولكن لا يزال ذلك غير كافٍ.”) فكر روي.
عزمه المتجدد بعد الحادث الذي حدث في الصباح لم يسمح له بتجاهل حلمه بأن يصبح فنان قتال، ولكنه شعر بالحزن الخفيف لأن ذلك سيدفعه بعيدًا عن عائلته. تتولى الأكاديمية ليس فقط الإقامة والطعام، ولكنها تلزم طلابها بالإقامة في سكن الأكاديمية. المسار القتالي يتطلب الانضباط، والذي لا يمكن تطبيقه بالكامل إذا لم تنظم الأكاديمية حياة الطلاب من الفجر حتى الغسق. حتى بعد تخرجه، قد يضطر لقضاء ساعات طويلة وربما أيام وأسابيع بعيدًا عن عائلته.
“آه، نسيت أن أسأل عن اسمه.”
سيبتعد عنهم قليلاً بالتأكيد، فهذا لا يمكن تجنبه. على الرغم من أنه سيحبهم دائمًا، إلا أن فترات الانفصال الطويلة قد تخفض من عواطفه. لم يكن شخصًا اجتماعيًا جدًا، حتى في حياته السابقة، توفي والديه في وقت مبكر، ومنذ ذلك الحين لم يكون علاقة أو صداقة واحدة تعتبر مهمة.
(سأستغل هذه الأوقات الآن، للست سنوات القادمة… ثم سأضطر لتركهم.) كان ذلك أمرًا مؤسفًا بالنسبة لروي. بسرعة هز رأسه ليترك هذه الأفكار ويتفرغ للعبة.
“آه، نسيت أن أسأل عن اسمه.”
………………..
المترجم: Tahtoh
نظر نحوه روي، حيث كان مخنوقاً بالعواطف، و هو يوافق بالرأس.
نظر نحوه روي، حيث كان مخنوقاً بالعواطف، و هو يوافق بالرأس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		