الولادة من جديد
الفصل الأول: الولادة من جديد
“أحتاج إلى 5 ملغم من الألبوتيرول على الفور.” قام الطبيب على الفور بإرسال النداء.
نقل الطبيب سماعته الطبية بعيداً عن صدر الطفل وهو يلقي نظرة على التقارير الطبية أمامه، وكانت البيانات واضحة جداً.
لم يكن يعلم بعد، ولكنه سيعرف في وقت لاحق، فيما يفترض أنه شيئ مشابه للحياة التي كان يعيشها من قبل. هذه التجارب قد هزت وجهة نظره الشخصية عن الواقع، ويمكن للزمن فقط أن يخبره كيف ستبدو حياته الجديدة. كان ينتظر بترقب وخوف وبلهفة شديدة، تكشف مستقبله أمامه.
“للأسف، إنه نوع حاد من الربو المصحوب بالتهاب من النوع 2.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(‘هذا جنون، لا ينبغي أن يكون ممكنًا. ما هي اللعنة التي تحدث؟’)
“ماذا يعني ذلك بالنسبة له؟” سألت أم الطفل وهي تضم يده بشدة.
(لا، إنها ليست عملاقة … أنا الصغير هنا!) نظر إلى ذراعيه المطوية والصغيرة المرعبة.
(لم أمت؟)
“إنه نوع مزمن من الربو لا يستجيب جيداً للأدوية المضادة للالتهاب. للأسف، يبدو أنه شديد بشكل خاص في حالته. رئتاه مشوهتان، وسيحتاج إلى علاجات تنفسية متكررة ليعيش حياة طبيعية.”
كان يكذب. لم يكن الصبي يعلم كيف ، ولكنه عرف في قلبه أن الرجل يكذب. احمرّت رؤيته بينما شعر بعقله يتلبد.
اهتز جسد الأم عندما سمعت ذلك. أما الصبي، فلم يفهم كلمة مما يقال، لكن قلق أمه المكتئبة تسرب إليه. شعر بحنجرته تضيق، والدموع تنبعث من عينيه، على الرغم من قدرته على التحمل. تزايدت صعوبة التنفس لديه وتعبه مع تقدم الحديث، وأصبح يشعر وكأنه يتسلق جبلاً. شعر وكأنه يُخنق بوسادة. شعر وكأن الهواء ينضب.
“جون!” قالت الأم وهي تمسك وجهه بين كفيها. كان يشعر بخوفها من خلال راحة يديها المرتجفة.
“أمي…” تمتم بينما بدأ يبكي بيأس.
كان جون فالكن محبًا للفنون القتالية. منذ أن رأى فيلم “دخول التنين” ، أول فيلم قتالي شاهده على الإطلاق ، لم يتمكن من نسيان مدى روعتهم. الطريقة التي يتحركون بها ، وضعياتهم ، رشاقتهم ، عملهم الجماعي وبالطبع ، ضرباتهم. قضى حياته بأكملها مكرسًا لهذه الفنون ، على الرغم من عدم القيام بذلك بالطريقة التي يتوقعها محب للفنون القتالية.
“جون!” قالت الأم وهي تمسك وجهه بين كفيها. كان يشعر بخوفها من خلال راحة يديها المرتجفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهور MMA و UFC بشكل حقيقي كصناعة رئيسية مع سوق كبيرة للترفيه في الرياضات القتالية في بداية القرن الحادي والعشرين، أصبح عمله أساسًا لـ MMA الحديث. كان ارتفاع مفاجئ في أهمية فنون الدفاع عن النفس في القرن الحادي والعشرين حلمًا يتحقق لجون. وقام بنشر البحوث التي أصبحت أساسًا للرياضات القتالية.
“أحتاج إلى 5 ملغم من الألبوتيرول على الفور.” قام الطبيب على الفور بإرسال النداء.
“أمي …” همس بينما يكافح للتمسك بها.
“اهدأ يا ابني.” قال الطبيب بحنان، فورًا بعد ذلك. “تنفس بعمق، كل شيء على ما يرام.”
(لا أعتقد ذلك، ولكن ما هذا الشيء الذي لفوني به؟ هل أنا مغطى بغلاف مطاطي جيلي؟)
كان يكذب. لم يكن الصبي يعلم كيف ، ولكنه عرف في قلبه أن الرجل يكذب. احمرّت رؤيته بينما شعر بعقله يتلبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الأول: الولادة من جديد
“أمي …” همس بينما يكافح للتمسك بها.
آخر ما سمعه قبل فقدانه الوعي كانت صرخة أمه باسمه.
آخر ما سمعه قبل فقدانه الوعي كانت صرخة أمه باسمه.
(‘ليس هذا فقط، فمستوى التكنولوجيا في هذا المكان منخفض جدًا. تمتلئ غرف التفريخ مثل هذه بأجهزة تراقب العلامات الحيوية للأطفال، بالإضافة إلى عدم وجود تقنية إلكترونية عند ولادتي أيضًا. حتى هذه الغرفة ليس لديها أي أضواء، فقط مصابيح.’)
ولكن هذا لم يكن النهاية.
استيقظ جون بزفير شديد وعرق كثيف. لم يستغرق سوى لحظة ليتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي…” تمتم بينما بدأ يبكي بيأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… تسك، نفس الكابوس المزعج …” كانت أسوأ أنواع الكوابيس هي تلك التي تشبه الواقع. كان يفضل الكابوس التقليدي مثل السقوط من على المبنى ، لكن لا! كان يعيد تجربة أسوأ يوم في حياته. يوم تشخيصه بالربو المزمن الشديد ، لعنة تعطل أحلامه وشغفه ، وتقيده بجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز جسد الأم عندما سمعت ذلك. أما الصبي، فلم يفهم كلمة مما يقال، لكن قلق أمه المكتئبة تسرب إليه. شعر بحنجرته تضيق، والدموع تنبعث من عينيه، على الرغم من قدرته على التحمل. تزايدت صعوبة التنفس لديه وتعبه مع تقدم الحديث، وأصبح يشعر وكأنه يتسلق جبلاً. شعر وكأنه يُخنق بوسادة. شعر وكأن الهواء ينضب.
“الأشياء التي كنت سأحققها لو لم يكن لهذا المرض اللعين …” تمكن من قولها وهو لا يزال يتنفس بصعوبة. الرياضة ، التمارين الرياضية ، السفر ، الرحلات الجبلية وبالطبع ، ما أشتاق إليه أكثر من غيره؛ فنون الدفاع عن النفس.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن المكان الذي يتواجد فيه، ولكن استنادًا إلى اللغة الأجنبية التي يتحدثون بها، بالإضافة إلى الاختلاف في الملابس وحتى الهندسة المعمارية، فإنه بعيد جدًا عن الولايات المتحدة.
“واااااااااه!” كان هذا ما خرج فعلًا من فمه.
كان جون فالكن محبًا للفنون القتالية. منذ أن رأى فيلم “دخول التنين” ، أول فيلم قتالي شاهده على الإطلاق ، لم يتمكن من نسيان مدى روعتهم. الطريقة التي يتحركون بها ، وضعياتهم ، رشاقتهم ، عملهم الجماعي وبالطبع ، ضرباتهم. قضى حياته بأكملها مكرسًا لهذه الفنون ، على الرغم من عدم القيام بذلك بالطريقة التي يتوقعها محب للفنون القتالية.
ولد بمرض ربو حاد، حال دون ممارسة أي نشاط بدني مكثف، بما في ذلك فنون الدفاع عن النفس. لذلك، قرر أن يكرس حياته لتعلم هذه الفنون. إذا لم يتمكن من دراسة فنون الدفاع عن النفس كممارس، فسيفعل ذلك كعالم.
لم يفهم جون اللغة التي تحدثوا بها ، لكنه فهم ما حدث. على الرغم من أنه لا يزال يعتقد بنصف الاعتقاد أن هذا كان هلوسة ، إلا أنه شعر بالحزن حتى وهو يغيب عن الوعي.
وصل إلى سن الخامسة والعشرين، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الفيزياء ودبلوم في علم التشريح البشري، ودرجة صغيرة في الإحصاء والاحتمالات. بفضل معرفته بهذه المجالات الثلاث كأساس له، قضى كل وقته في إجراء بحوث حول فنون الدفاع عن النفس والرياضات القتالية. كما قام بإجراء استطلاعات ودراسات وتجارب على مختلف فنون الدفاع عن النفس، وجمع البيانات حول العديد من المتغيرات والخصائص المختلفة لهذه الفنون والوصول إلى استنتاجات وفرضيات استنادًا إليها قبل نشرها في المجلات المحكمة الموثوق بها.
(لا، إنها ليست عملاقة … أنا الصغير هنا!) نظر إلى ذراعيه المطوية والصغيرة المرعبة.
مع ظهور MMA و UFC بشكل حقيقي كصناعة رئيسية مع سوق كبيرة للترفيه في الرياضات القتالية في بداية القرن الحادي والعشرين، أصبح عمله أساسًا لـ MMA الحديث. كان ارتفاع مفاجئ في أهمية فنون الدفاع عن النفس في القرن الحادي والعشرين حلمًا يتحقق لجون. وقام بنشر البحوث التي أصبحت أساسًا للرياضات القتالية.
ثم مات، في سن الـ 59، انهارت رئتاه المضطربتان بالفعل ومات بسلام. لقد قضى حياته بكل ما فيها من قلب وروح للشيء الوحيد الذي أحبه، وتوفي وهو يحبه، وفي الوقت نفسه يلعن القيود التي حالت دون تجسيده بشكل كامل.
استيقظ في وقت لاحق من تلك الليلة وهو في حالة ضبابية ، لكنه لم يحتاج سوى لحظة واحدة ليعرف أن هذا لم يكن هلوسة. كان قد تجسد حقًا كطفل رضيع ، على الرغم من مدى سخافة هذا المفهوم بالنسبة له. كان في غرفة طبية صغيرة نسبياً ، وكان يلف في منشفة سميكة في مهد خشبي ، وكانت الغرفة تحتوي على نوافذ من جانبي الغرفة ، إحداها تؤدي إلى الخارج والأخرى إلى الممر حيث يمكنه رؤية الممرضات والأطباء يمرون من خلال الفجوات في المهد. نظر حوله فقط ليدرك أنه ليس وحده. كان هناك عدة أطفال آخرين مثله في أسرتهم الخاصة.
ثم مات، في سن الـ 59، انهارت رئتاه المضطربتان بالفعل ومات بسلام. لقد قضى حياته بكل ما فيها من قلب وروح للشيء الوحيد الذي أحبه، وتوفي وهو يحبه، وفي الوقت نفسه يلعن القيود التي حالت دون تجسيده بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن هذا لم يكن النهاية.
(هم؟) حرك جون جسده عندما شعر بإحساس غريب يحيط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(لم أمت؟)
ولد بمرض ربو حاد، حال دون ممارسة أي نشاط بدني مكثف، بما في ذلك فنون الدفاع عن النفس. لذلك، قرر أن يكرس حياته لتعلم هذه الفنون. إذا لم يتمكن من دراسة فنون الدفاع عن النفس كممارس، فسيفعل ذلك كعالم.
لم يكن يعلم بعد، ولكنه سيعرف في وقت لاحق، فيما يفترض أنه شيئ مشابه للحياة التي كان يعيشها من قبل. هذه التجارب قد هزت وجهة نظره الشخصية عن الواقع، ويمكن للزمن فقط أن يخبره كيف ستبدو حياته الجديدة. كان ينتظر بترقب وخوف وبلهفة شديدة، تكشف مستقبله أمامه.
كان جون غير متأكد مما يحدث، لكنه كان متأكد بشكل نسبي من أنه كان على وشك الموت عندما شعر في الأخير بانحسار وعيه في المستشفى، وكان آخر ما رآه هو الأطباء المستعجلين وهم يحقنونه بشيء ما.
(لا أعتقد ذلك، ولكن ما هذا الشيء الذي لفوني به؟ هل أنا مغطى بغلاف مطاطي جيلي؟)
لم يكن بإمكانه تحريك جسده بشكل كامل، لكنه شعر بأنه في وضع الجنين.
لم يكن بإمكانه تحريك جسده بشكل كامل، لكنه شعر بأنه في وضع الجنين.
“جون!” قالت الأم وهي تمسك وجهه بين كفيها. كان يشعر بخوفها من خلال راحة يديها المرتجفة.
(سأقاضي هؤلاء المجرمين بقوة، لا يمكن أن يندرج هذا ضمن الممارسات الأخلاقية. ألا يمكنهم تركي في سلام، اللعنة عليهم؟) لعن جون.
لم يفهم جون اللغة التي تحدثوا بها ، لكنه فهم ما حدث. على الرغم من أنه لا يزال يعتقد بنصف الاعتقاد أن هذا كان هلوسة ، إلا أنه شعر بالحزن حتى وهو يغيب عن الوعي.
فجأة، شعر بقوة تدفعه، بدت وكأنها تضغط على مؤخرته محاولة دفعه من خلال ما يبدو أنه فتحة من نوع ما. في هذه النقطة، كان متأكدًا بالتأكيد من أن هناك شيئًا خاطئًا بالتأكيد، لكنه كان مرتبكًا ومرعوبًا للغاية لدرجة أنه لم يحاول حتى فهم ما يجري. بعد ثوانٍ قليلة، شعر بأن جسده يتم دفعه من خلال فتحة، وهذا ما جعله يندفع ويطلب المساعدة.
كان جون فالكن محبًا للفنون القتالية. منذ أن رأى فيلم “دخول التنين” ، أول فيلم قتالي شاهده على الإطلاق ، لم يتمكن من نسيان مدى روعتهم. الطريقة التي يتحركون بها ، وضعياتهم ، رشاقتهم ، عملهم الجماعي وبالطبع ، ضرباتهم. قضى حياته بأكملها مكرسًا لهذه الفنون ، على الرغم من عدم القيام بذلك بالطريقة التي يتوقعها محب للفنون القتالية.
“واااااااااه!” كان هذا ما خرج فعلًا من فمه.
“جون!” قالت الأم وهي تمسك وجهه بين كفيها. كان يشعر بخوفها من خلال راحة يديها المرتجفة.
(هل أنا فعلًا … أبكي؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
•••••••••••••••••••••
فتح عينيه ليشاهد امرأة عملاقة تحمله.
“سريعًا، عالجوها! تنفسها ضحل للغاية وحجم عينيها كبير.”
(لا، إنها ليست عملاقة … أنا الصغير هنا!) نظر إلى ذراعيه المطوية والصغيرة المرعبة.
“أمي …” همس بينما يكافح للتمسك بها.
ولكن هذا لم يكن النهاية.
“سريعًا، عالجوها! تنفسها ضحل للغاية وحجم عينيها كبير.”
ما حدث بعد ذلك هو جلسة طويلة من محاولة تثبيت حالة والدته البيولوجية. أدى الأطباء والممرضون المفترضون جميعًا إجراءات متنوعة بجدية كبيرة ، ولكن للأسف ، بدون جدوى. ببطء ولكن بالتأكيد ، فقدت عيناها ضوءهما ، ومع ذلك ، لم تحول نظراتها مرة واحدة عن جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وقت الوفاة ، 17:42.”
لم يفهم جون اللغة التي تحدثوا بها ، لكنه فهم ما حدث. على الرغم من أنه لا يزال يعتقد بنصف الاعتقاد أن هذا كان هلوسة ، إلا أنه شعر بالحزن حتى وهو يغيب عن الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل إلى سن الخامسة والعشرين، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الفيزياء ودبلوم في علم التشريح البشري، ودرجة صغيرة في الإحصاء والاحتمالات. بفضل معرفته بهذه المجالات الثلاث كأساس له، قضى كل وقته في إجراء بحوث حول فنون الدفاع عن النفس والرياضات القتالية. كما قام بإجراء استطلاعات ودراسات وتجارب على مختلف فنون الدفاع عن النفس، وجمع البيانات حول العديد من المتغيرات والخصائص المختلفة لهذه الفنون والوصول إلى استنتاجات وفرضيات استنادًا إليها قبل نشرها في المجلات المحكمة الموثوق بها.
(“تبا … أرجو أن يكون هذا حلمًا …”)
للأسف ، قرر القدر تجاهل رغبته مرة أخرى.
(‘ليس هذا فقط، فمستوى التكنولوجيا في هذا المكان منخفض جدًا. تمتلئ غرف التفريخ مثل هذه بأجهزة تراقب العلامات الحيوية للأطفال، بالإضافة إلى عدم وجود تقنية إلكترونية عند ولادتي أيضًا. حتى هذه الغرفة ليس لديها أي أضواء، فقط مصابيح.’)
لم يفهم جون اللغة التي تحدثوا بها ، لكنه فهم ما حدث. على الرغم من أنه لا يزال يعتقد بنصف الاعتقاد أن هذا كان هلوسة ، إلا أنه شعر بالحزن حتى وهو يغيب عن الوعي.
استيقظ في وقت لاحق من تلك الليلة وهو في حالة ضبابية ، لكنه لم يحتاج سوى لحظة واحدة ليعرف أن هذا لم يكن هلوسة. كان قد تجسد حقًا كطفل رضيع ، على الرغم من مدى سخافة هذا المفهوم بالنسبة له. كان في غرفة طبية صغيرة نسبياً ، وكان يلف في منشفة سميكة في مهد خشبي ، وكانت الغرفة تحتوي على نوافذ من جانبي الغرفة ، إحداها تؤدي إلى الخارج والأخرى إلى الممر حيث يمكنه رؤية الممرضات والأطباء يمرون من خلال الفجوات في المهد. نظر حوله فقط ليدرك أنه ليس وحده. كان هناك عدة أطفال آخرين مثله في أسرتهم الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (سأقاضي هؤلاء المجرمين بقوة، لا يمكن أن يندرج هذا ضمن الممارسات الأخلاقية. ألا يمكنهم تركي في سلام، اللعنة عليهم؟) لعن جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي…” تمتم بينما بدأ يبكي بيأس.
(غرفة التفريخ.)
“ماذا يعني ذلك بالنسبة له؟” سألت أم الطفل وهي تضم يده بشدة.
•••••••••••••••••••••
لم يكن لديه أدنى فكرة عن المكان الذي يتواجد فيه، ولكن استنادًا إلى اللغة الأجنبية التي يتحدثون بها، بالإضافة إلى الاختلاف في الملابس وحتى الهندسة المعمارية، فإنه بعيد جدًا عن الولايات المتحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(‘ليس هذا فقط، فمستوى التكنولوجيا في هذا المكان منخفض جدًا. تمتلئ غرف التفريخ مثل هذه بأجهزة تراقب العلامات الحيوية للأطفال، بالإضافة إلى عدم وجود تقنية إلكترونية عند ولادتي أيضًا. حتى هذه الغرفة ليس لديها أي أضواء، فقط مصابيح.’)
لم يكن يعلم بعد، ولكنه سيعرف في وقت لاحق، فيما يفترض أنه شيئ مشابه للحياة التي كان يعيشها من قبل. هذه التجارب قد هزت وجهة نظره الشخصية عن الواقع، ويمكن للزمن فقط أن يخبره كيف ستبدو حياته الجديدة. كان ينتظر بترقب وخوف وبلهفة شديدة، تكشف مستقبله أمامه.
على الرغم من ذلك، كانت المصابيح غريبة، حيث لم يكن مصدر الضوء نارًا، والتي كانت تتذبذب في حين أن ضوء المصباح لم يتذبذب، وبالتأكيد لم يكن كهرباء. في الواقع، بقدر ما يستطيع أن يعلم، لم يكن هناك كهرباء في الغرفة على الإطلاق. كانت هذه فكرة صادمة لشخص من القرن الحادي والعشرين، هل حقًا هناك دولة بهذه التكنولوجيا البدائية؟ لم يكن جون متأكدًا.
“سريعًا، عالجوها! تنفسها ضحل للغاية وحجم عينيها كبير.”
(‘هذا جنون، لا ينبغي أن يكون ممكنًا. ما هي اللعنة التي تحدث؟’)
•••••••••••••••••••••
بافتراض أنه ولد من جديد، لم يكن يعرف حتى ما إذا كان قد ولد مرة أخرى في القرن الحادي والعشرين. ماذا لو وُلد في المستقبل؟ أو الماضي؟
الفصل الأول: الولادة من جديد
(‘مستحيل … هل هذه حتى الأرض؟’)
فتح عينيه ليشاهد امرأة عملاقة تحمله.
على الرغم من ذلك، كانت المصابيح غريبة، حيث لم يكن مصدر الضوء نارًا، والتي كانت تتذبذب في حين أن ضوء المصباح لم يتذبذب، وبالتأكيد لم يكن كهرباء. في الواقع، بقدر ما يستطيع أن يعلم، لم يكن هناك كهرباء في الغرفة على الإطلاق. كانت هذه فكرة صادمة لشخص من القرن الحادي والعشرين، هل حقًا هناك دولة بهذه التكنولوجيا البدائية؟ لم يكن جون متأكدًا.
لم يكن يعلم بعد، ولكنه سيعرف في وقت لاحق، فيما يفترض أنه شيئ مشابه للحياة التي كان يعيشها من قبل. هذه التجارب قد هزت وجهة نظره الشخصية عن الواقع، ويمكن للزمن فقط أن يخبره كيف ستبدو حياته الجديدة. كان ينتظر بترقب وخوف وبلهفة شديدة، تكشف مستقبله أمامه.
الفصل الأول: الولادة من جديد
الفصل الأول: الولادة من جديد
•••••••••••••••••••••
(لا أعتقد ذلك، ولكن ما هذا الشيء الذي لفوني به؟ هل أنا مغطى بغلاف مطاطي جيلي؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المترجم: Tahtoh
“واااااااااه!” كان هذا ما خرج فعلًا من فمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
