المصير البائس (3)
الفصل 168: المصير البائس (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانج!
“لم يكن أمامي خيار آخر، لقد تعرضت للهجوم.”
“……” أغلق جو أونكيونغ فمه فجأة.
ترددت موجة حادة من التشي في جميع أنحاء السجن، وفتحت عينا جين موون على مصراعيهما.
“……” أغلق جو أونكيونغ فمه فجأة.
أومأ جين موون برأسه وقال: “ماذا تقصد؟”
ارتعشت أعصابه، وشعر بالدوار وكأنه محاط بعدد لا يحصى من السيوف الحادة. وانتشر في الهواء شعور قوي باليقين، وكأن من يقترب هو الوحيد الذي يقف بين السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
————————
في الظلام، ضيق جين موون عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنك بخير،” قال جو أونكيونغ أخيرًا.
اقترب الرجل في منتصف العمر خطوة من جين موون، وظهرت شخصيته بالكامل. كان سيف الشبح، يون تشيونهوا. كان يُطلق عليه ذات يوم سيف الجيش الشمالي، والآن أصبح يُعرف باسم أحد الأعمدة الشمالية الأربعة.
أخيرًا، خرج شخص ما من الظل. كان رجلًا في منتصف العمر بجسم نحيف يشبه السيخ وقامة صغيرة أعطته مظهرًا عاديًا. على الرغم من الكآبة، تلألأت عيناه بنور شديد عندما هبطت نظراته الحادة، مثل سيف مصوغ جيدًا، على جين موون.
“لم يكن أمامي خيار آخر، لقد تعرضت للهجوم.”
وقف خلف الرجل في منتصف العمر رجل أصغر سنًا. ينظر إلى جين موون بمزيج من المشاعر في عينيه، لكن الحضور القوي للرجل في منتصف العمر طغى عليه تمامًا.
ومض عينا جين موون وهو ينظر إلى الرجلين. إن من الصعب رؤية وجهيهما في ضوء الشعلة الخافت في السجن، ومع ذلك فقد تعرف عليهما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفكر أبدًا أنني أعاني حقًا.”
‘لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لكن مظهرهما لم يتغير كثيرًا في ذاكرته.’
بعد كل شيء، كان جو أونكيونغ، الابن الأكبر للشيطان جو تشيونوو، قد قضى طفولته إلى جانب جين موون في الجيش الشمالي. لقد أصبحا أعداء الآن، لكن جين موون كان معجبًا به بشدة ذات يوم.
“أنا لا أزال على قيد الحياة لأنني عشت دائمًا بحذر.”
“العم يون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أنت حقًا.”
“أنت!” ارتعش حاجب يون تشيونهوا عند سماع هذه الملاحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. “إذن لن تعود؟ لن يفيدك البقاء هنا بأي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب الرجل في منتصف العمر خطوة من جين موون، وظهرت شخصيته بالكامل. كان سيف الشبح، يون تشيونهوا. كان يُطلق عليه ذات يوم سيف الجيش الشمالي، والآن أصبح يُعرف باسم أحد الأعمدة الشمالية الأربعة.
بعد كل شيء، كان جو أونكيونغ، الابن الأكبر للشيطان جو تشيونوو، قد قضى طفولته إلى جانب جين موون في الجيش الشمالي. لقد أصبحا أعداء الآن، لكن جين موون كان معجبًا به بشدة ذات يوم.
“أريد أن أتحدث مع الحكماء العظماء العشرة.”
في تلك الأيام، كان جين موون يناديه بالعم، وكان يون تشيونهوا يعامله مثل ابن أخ محبوب، لكن تلك كانت ذكريات من زمن مضى منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك يا هيونغ نيم؟ هل أتيت إلى هنا للانضمام إلى صائدي الشياطين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطريقة التي ينظر بها الرجلان إلى بعضهما البعض الآن أكثر برودة من نظرة الغرباء تمامًا.
الفصل 168: المصير البائس (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول نظر جين موون من يون تشيونهوا إلى الرجل خلفه: “أونكيونغ هيونغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ على الرغم من أننا لم نلتقي منذ عشر سنوات، كنت سأدعوك على الأقل لتناول وجبة دافئة.”
“هل هذا صحيح؟”
“لم نلتقي منذ وقت طويل،” قال الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد مني أن أعود إلى الشمال؟”
انه رجل ذو وجه عادي وعيون لطيفة، ومثله كمثل يون تشيونهوا، كان أيضًا شخصًا يعرفه جين موون جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟ أشعر وكأن قلبي قد تمزق. ماذا علي أن أفعل أكثر من ذلك لأعبر عن حزني؟”
بعد كل شيء، كان جو أونكيونغ، الابن الأكبر للشيطان جو تشيونوو، قد قضى طفولته إلى جانب جين موون في الجيش الشمالي. لقد أصبحا أعداء الآن، لكن جين موون كان معجبًا به بشدة ذات يوم.
حدق يون تشيونهوا في جين موون بغضب واشمئزاز وكراهية، ثم صاح: “أنت على قيد الحياة.”
ذكريات بعيدة من ذلك الوقت —في الماضي البعيد لدرجة أنه تساءل عما إذا كانت قد حدثت حقًا— جعلت قلب جين موون يتألم.
أصبحت نيته القاتلة أقوى، وبدأ السيف العريض الموجود على خصره يطن بصوت خافت.
حدق يون تشيونهوا في جين موون بغضب واشمئزاز وكراهية، ثم صاح: “أنت على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صمد الشاب أمام هالته دون أن يرف له جفن. وهذا يعني أن براعته القتالية تنافس براعته هو.
“شكرًا على النصيحة. سأتذكرها.”
“أنت تبدو بخير يا عمي.”
عندما غادر يون تشيونهوا، تُرِكَ جين موون وجو أونكيونغ بمفردهما في السجن. لبعض الوقت، كانا يحدقان في بعضهما البعض دون أن يقولا كلمة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“كيف حالك؟ لماذا لم تزورني في قلعة السيوف العظيمة إذا كنت على قيد الحياة؟”
“عن ما؟”
“لقد كنت مشغولًا.”
“حقًا؟ على الرغم من أننا لم نلتقي منذ عشر سنوات، كنت سأدعوك على الأقل لتناول وجبة دافئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد مرت أكثر من عشر سنوات، لكن مظهرهما لم يتغير كثيرًا في ذاكرته.’
“لم أكن أريد المخاطرة بحياتي من أجل وجبة طعام فقط، يا عمي.”
لذلك، عندما أتيحت له الفرصة لإسقاط جين كوانهو، اغتنمها على الفور.
“هل ينقصك حتى هذا القدر الضئيل من الشجاعة؟”
“لم نلتقي منذ وقت طويل،” قال الرجل.
وعندما فشل ذلك، بدا مستعدًا لسحب سيفه لولا القضبان الحديدية بينهما.
“أنا لا أزال على قيد الحياة لأنني عشت دائمًا بحذر.”
“لقد قتلتُه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبذل يون تشيونهوا أي جهد لإخفاء استيائه. كانت عيناه مليئتين بنية القتل بينما ركز هالته، وهاجم جين موون بشراسة لدرجة أن الرجل الأضعف كان سيسعل دمًا بمجرد التقاء نظراته.
كانت كلمات الرجلين حادة كالسيف، وكان هواء السجن مليئا بالتوتر.
“فلماذا لا تسألني عن ذلك؟”
لم يبذل يون تشيونهوا أي جهد لإخفاء استيائه. كانت عيناه مليئتين بنية القتل بينما ركز هالته، وهاجم جين موون بشراسة لدرجة أن الرجل الأضعف كان سيسعل دمًا بمجرد التقاء نظراته.
وعندما فشل ذلك، بدا مستعدًا لسحب سيفه لولا القضبان الحديدية بينهما.
في تلك الأيام، كان جين موون يناديه بالعم، وكان يون تشيونهوا يعامله مثل ابن أخ محبوب، لكن تلك كانت ذكريات من زمن مضى منذ زمن طويل.
بالنسبة إلى يون تشيونهوا، كان جين موون بمثابة صاعقة من السماء. وبغض النظر عن مدى قدرتهم على إخفاء ذلك، فإن الأعمدة الشمالية الأربعة كانت مجرد فرع من الجيش الشمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك. وأتمنى أيضًا أن تحقق ما تتمنى.”
بالنسبة لهم، كان مجرد وجود جين موون، الخليفة الشرعي للجيش الشمالي، بمثابة مصدر إزعاج.
كان يون تشيونهوا يعتقد أنه قد بنى ثقة لا تتزعزع وحصنًا منيعًا. ومع ذلك، تحطمت ثقته بنفسه في اللحظة التي رأى فيها جين موون مرة أخرى.
لقد صمد الشاب أمام هالته دون أن يرف له جفن. وهذا يعني أن براعته القتالية تنافس براعته هو.
‘هل لا يزال هناك أي فنون قتال متبقية في الجيش الشمالي ليتقنها؟’
لذلك، عندما أتيحت له الفرصة لإسقاط جين كوانهو، اغتنمها على الفور.
أصبحت نيته القاتلة أقوى، وبدأ السيف العريض الموجود على خصره يطن بصوت خافت.
لم يعتقد ذلك. لقد أخذ جميع أدلة السيوف من الجيش الشمالي، ولم يترك شيئًا لجين موون ليتعلمه، ومع ذلك قالت الشائعات أن جين موون قد أتقن السيف.
“لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت عنه، أليس كذلك؟ لا بد أنك تشك في أن لي علاقة بالأمر، أليس كذلك؟”
“أنا لا أزال على قيد الحياة لأنني عشت دائمًا بحذر.”
‘يبدو أن اللورد جين قد نقل تعاليمه سرًا.’
تدفقت الدماء من شفتي يون تشيونهوا المقضومة، على الرغم من أنه لم ينتبه إليها.
ظهرت شرارة من الغيرة في عيني يون تشيونهوا، ثم تلاشت.
لقد شعر دائمًا أن جين كوانهو، لورد الجيش الشمالي، يتفوق عليه. ورغم أنه كان عبقريًا في حد ذاته، إلا أنه لم يهزم جين كوانهو ولو مرة واحدة.
“شكرا لك. وأتمنى أيضًا أن تحقق ما تتمنى.”
“لم نلتقي منذ وقت طويل،” قال الرجل.
على الرغم من أن جين كوانهو كان يعامله دائمًا بشكل عادل ومتساوٍ، إلا أنه لم يشعر أبدًا بالراحة في وجوده وكان يتوق إلى التحرر من ظل الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن جين كوانهو كان يعامله دائمًا بشكل عادل ومتساوٍ، إلا أنه لم يشعر أبدًا بالراحة في وجوده وكان يتوق إلى التحرر من ظل الرجل.
لذلك، عندما أتيحت له الفرصة لإسقاط جين كوانهو، اغتنمها على الفور.
ولنفس السبب، كان يتابع جين موون بعد سقوط الجيش الشمالي. ولم ينام بعمق إلا بعد سماعه خبر وفاة جين موون.
اقترب جين موون من القضبان وقال: “كما تعلم، في ذاكرتي، كنتَ مهذبًا دائمًا. لم تهاجم أحدًا أو تغضب منه أبدًا. حتى الآن، كنت أعتقد أن هذا بسبب كونك شخصًا مراعيًا.”
تصلب جو أونكيونغ وقال: “أنت…؟”
“ما هي خططك الآن؟ إذا كنت تريد العودة إلى الشمال، يمكنني إطلاق سراحك من السجن،” سأل يون تشيونهوا،
“هيونغ نيم…”
“هل تريد مني أن أعود إلى الشمال؟”
“أريد أن أتحدث مع الحكماء العظماء العشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنك بخير،” قال جو أونكيونغ أخيرًا.
“أليس هذا هو المكان الذي تنتمي إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عنك؟ هل تنتمي إلى مكان آخر الآن يا عمي؟”
صراخ!
“ثم لماذا لا تسألني عن ذلك؟”
“أنت!” ارتعش حاجب يون تشيونهوا عند سماع هذه الملاحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. “إذن لن تعود؟ لن يفيدك البقاء هنا بأي شيء.”
“هذا ليس من شأنك أن تقلق بشأنه يا عمي.”
“شكرًا على النصيحة. سأتذكرها.”
“أعتقد أنني كنت قلقًا بلا سبب. أنت شخص بالغ الآن. ومع ذلك، أنت تعلم أن كونك شخصًا بالغًا يترتب عليه مسؤوليات، أليس كذلك؟ ضع ذلك في اعتبارك.”
تحول نظر جين موون من يون تشيونهوا إلى الرجل خلفه: “أونكيونغ هيونغ…”
“شكرًا على النصيحة. سأتذكرها.”
“أنت!” ارتعش حاجب يون تشيونهوا عند سماع هذه الملاحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. “إذن لن تعود؟ لن يفيدك البقاء هنا بأي شيء.”
“همف!” سخر يون تشيونهوا. بالنسبة له، كان الجيش الشمالي بمثابة جدار يجب أن يتغلب عليه، وكان الخليفة الشرعي للجيش الشمالي بمثابة شجرة يجب أن يقطعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك يا هيونغ نيم؟ هل أتيت إلى هنا للانضمام إلى صائدي الشياطين؟”
أصبحت نيته القاتلة أقوى، وبدأ السيف العريض الموجود على خصره يطن بصوت خافت.
بالنسبة لهم، كان مجرد وجود جين موون، الخليفة الشرعي للجيش الشمالي، بمثابة مصدر إزعاج.
“عمي، هل يمكنني التحدث مع موون لفترة من الوقت؟” تدخل جو أونكيونغ فجأة.
“هل تقصد ذلك حقا؟”
أجبر الانقطاع في الوقت المناسب يون تشيونهوا على كبح جماح نفسه، لكنه لم يجعله أقل استياءً.
ترددت موجة حادة من التشي في جميع أنحاء السجن، وفتحت عينا جين موون على مصراعيهما.
“همف! سأنتظر في الخارج،” قال بحدة، وغادر دون أن يلقي نظرة ثانية.
“أريد أن أتحدث مع الحكماء العظماء العشرة.”
تدفقت الدماء من شفتي يون تشيونهوا المقضومة، على الرغم من أنه لم ينتبه إليها.
“لقد تعلمت صليب الدم الشيطاني، أليس كذلك؟”
عندما غادر يون تشيونهوا، تُرِكَ جين موون وجو أونكيونغ بمفردهما في السجن. لبعض الوقت، كانا يحدقان في بعضهما البعض دون أن يقولا كلمة.
ومض عينا جين موون وهو ينظر إلى الرجلين. إن من الصعب رؤية وجهيهما في ضوء الشعلة الخافت في السجن، ومع ذلك فقد تعرف عليهما على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟ أشعر وكأن قلبي قد تمزق. ماذا علي أن أفعل أكثر من ذلك لأعبر عن حزني؟”
“أنا سعيد لأنك بخير،” قال جو أونكيونغ أخيرًا.
“إذا كنت لا تستطيع أن تصدق الحقيقة، فلماذا تهتم بالسؤال؟”
“عن ما؟”
“وأنت أيضًا، هيونغ نيم.”
“أليس هذا هو المكان الذي تنتمي إليه؟”
“لم أستطع أن أصدق ذلك. لقد فوجئت حقًا عندما اكتشفت أنك النصل الشمالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهم، كان مجرد وجود جين موون، الخليفة الشرعي للجيش الشمالي، بمثابة مصدر إزعاج.
“لا بد أنك مررت بالكثير.”
“لا بد أنك مررت بالكثير.”
“لم أفكر أبدًا أنني أعاني حقًا.”
“هذا ليس من شأنك أن تقلق بشأنه يا عمي.”
أغمض جو أونكيونغ عينيه. لم يكن بحاجة إلى رؤية ذلك بنفسه ليعرف مدى الأهوال التي تحملتها جين موون. منذ عقد من الزمان، تفكك الجيش الشمالي وتُرك جين موون بمفرده في القلعة.
لم يكن بإمكانه حتى أن يبدأ في تخيل مقدار الصعوبات التي تحملها جين موون، وهو يقاتل طريقه للخروج من الجحيم في مثل هذا العمر الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر الانقطاع في الوقت المناسب يون تشيونهوا على كبح جماح نفسه، لكنه لم يجعله أقل استياءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا كنت تفكر؟” سأل جو أونكيونغ أخيرًا.
كان يون تشيونهوا يعتقد أنه قد بنى ثقة لا تتزعزع وحصنًا منيعًا. ومع ذلك، تحطمت ثقته بنفسه في اللحظة التي رأى فيها جين موون مرة أخرى.
أومأ جين موون برأسه وقال: “ماذا تقصد؟”
“أسألك لماذا انتهى بك الأمر في السجن. مع قدراتك، كان بإمكانك تجنب إراقة الدماء.”
“لم يكن أمامي خيار آخر، لقد تعرضت للهجوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المنطقي أن يُشك في وجود رابط بين الاثنين، لكن جو أونكيونغ لم يذكر ذلك مطلقًا.
“هيونغ نيم…”
“هل تتوقع حقا مني أن أصدق ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكريات بعيدة من ذلك الوقت —في الماضي البعيد لدرجة أنه تساءل عما إذا كانت قد حدثت حقًا— جعلت قلب جين موون يتألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت لا تستطيع أن تصدق الحقيقة، فلماذا تهتم بالسؤال؟”
“ثم لماذا لا تسألني عن ذلك؟”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المنطقي أن يُشك في وجود رابط بين الاثنين، لكن جو أونكيونغ لم يذكر ذلك مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة التي ينظر بها الرجلان إلى بعضهما البعض الآن أكثر برودة من نظرة الغرباء تمامًا.
“ماذا عنك يا هيونغ نيم؟ هل أتيت إلى هنا للانضمام إلى صائدي الشياطين؟”
لم يعتقد ذلك. لقد أخذ جميع أدلة السيوف من الجيش الشمالي، ولم يترك شيئًا لجين موون ليتعلمه، ومع ذلك قالت الشائعات أن جين موون قد أتقن السيف.
ابتسم جو أونكيونغ بمرارة: “نعم. كانت هذه رغبة والدي، وليس لدي أي خيار حقًا، بالنظر إلى ظروفي الحالية.”
“أتمنى لك كل التوفيق في تحقيق أهدافك.”
“شكرا لك. وأتمنى أيضًا أن تحقق ما تتمنى.”
أصبحت نيته القاتلة أقوى، وبدأ السيف العريض الموجود على خصره يطن بصوت خافت.
الفصل 168: المصير البائس (3)
“هل تقصد ذلك حقا؟”
لم يكن بإمكانه حتى أن يبدأ في تخيل مقدار الصعوبات التي تحملها جين موون، وهو يقاتل طريقه للخروج من الجحيم في مثل هذا العمر الصغير.
“……” ارتعش حاجبا جو أونكيونغ من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجيبني إذا فعلت ذلك؟”
بالنسبة لهم، كان مجرد وجود جين موون، الخليفة الشرعي للجيش الشمالي، بمثابة مصدر إزعاج.
لقد راقبه جين موون بعناية.
بعد كل شيء، كان جو أونكيونغ، الابن الأكبر للشيطان جو تشيونوو، قد قضى طفولته إلى جانب جين موون في الجيش الشمالي. لقد أصبحا أعداء الآن، لكن جين موون كان معجبًا به بشدة ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول جو أونكيونغ أن يهدئ من روعه وسأل: “ماذا تقصد؟ بالطبع أعني ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم لماذا لا تسألني عن ذلك؟”
“أنت لا تبدو حزينًا على الإطلاق.”
“عن ما؟”
“ثم لماذا لا تسألني عن ذلك؟”
أصبحت نيته القاتلة أقوى، وبدأ السيف العريض الموجود على خصره يطن بصوت خافت.
“عن مكان تواجد والدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما فشل ذلك، بدا مستعدًا لسحب سيفه لولا القضبان الحديدية بينهما.
تصلب جو أونكيونغ وقال: “أنت…؟”
“لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت عنه، أليس كذلك؟ لا بد أنك تشك في أن لي علاقة بالأمر، أليس كذلك؟”
“……”
“فلماذا لا تسألني عن ذلك؟”
“ماذا عنك؟ هل تنتمي إلى مكان آخر الآن يا عمي؟”
“هل ستجيبني إذا فعلت ذلك؟”
“لقد كنت مشغولًا.”
“أنت!” ارتعش حاجب يون تشيونهوا عند سماع هذه الملاحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. “إذن لن تعود؟ لن يفيدك البقاء هنا بأي شيء.”
اقترب جين موون من القضبان وقال: “كما تعلم، في ذاكرتي، كنتَ مهذبًا دائمًا. لم تهاجم أحدًا أو تغضب منه أبدًا. حتى الآن، كنت أعتقد أن هذا بسبب كونك شخصًا مراعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صمد الشاب أمام هالته دون أن يرف له جفن. وهذا يعني أن براعته القتالية تنافس براعته هو.
“لذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبذل يون تشيونهوا أي جهد لإخفاء استيائه. كانت عيناه مليئتين بنية القتل بينما ركز هالته، وهاجم جين موون بشراسة لدرجة أن الرجل الأضعف كان سيسعل دمًا بمجرد التقاء نظراته.
“أليس هذا هو المكان الذي تنتمي إليه؟”
“لقد خطرت لي فكرة غريبة. ربما أنت لست كل ما تبدو عليه، هيونغ نيم.”
كانت كلمات الرجلين حادة كالسيف، وكان هواء السجن مليئا بالتوتر.
تصلب جو أونكيونغ وقال: “أنت…؟”
عندما كانا بمفردهما، توقع جين موون أن يطلب جو أونكيونغ إجابات عن جو تشيونوو. علم الجميع أن جين موون قد ذهب إلى يونان، وأن جو تشيونوو اختفى في الوقت الذي غادر فيه جين موون المقاطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المنطقي أن يُشك في وجود رابط بين الاثنين، لكن جو أونكيونغ لم يذكر ذلك مطلقًا.
كان يون تشيونهوا يعتقد أنه قد بنى ثقة لا تتزعزع وحصنًا منيعًا. ومع ذلك، تحطمت ثقته بنفسه في اللحظة التي رأى فيها جين موون مرة أخرى.
“أنا مصدوم من أنك قفزت إلى استنتاجات لمجرد أنني لم أسألك عن مكان والدي. لم تتحسن فنون قتالك فحسب، بل ازداد ذكائك أيضًا. ومع ذلك، ما زلت لم تجيب على سؤالي. ماذا حدث لوالدي؟”
“همف! سأنتظر في الخارج،” قال بحدة، وغادر دون أن يلقي نظرة ثانية.
“لقد قتلتُه.”
“هاها، لقد شككت في ذلك.”
“كيف حالك؟ لماذا لم تزورني في قلعة السيوف العظيمة إذا كنت على قيد الحياة؟”
“أنت لا تبدو حزينًا على الإطلاق.”
وعندما فشل ذلك، بدا مستعدًا لسحب سيفه لولا القضبان الحديدية بينهما.
“شكرًا على النصيحة. سأتذكرها.”
“عن ماذا تتحدث؟ أشعر وكأن قلبي قد تمزق. ماذا علي أن أفعل أكثر من ذلك لأعبر عن حزني؟”
ابتسم جو أونكيونغ بمرارة: “نعم. كانت هذه رغبة والدي، وليس لدي أي خيار حقًا، بالنظر إلى ظروفي الحالية.”
“هيونغ نيم…”
ابتسم جو أونكيونغ بمرارة: “نعم. كانت هذه رغبة والدي، وليس لدي أي خيار حقًا، بالنظر إلى ظروفي الحالية.”
“أنت!” ارتعش حاجب يون تشيونهوا عند سماع هذه الملاحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. “إذن لن تعود؟ لن يفيدك البقاء هنا بأي شيء.”
“استمر.”
تصلب جو أونكيونغ وقال: “أنت…؟”
“لقد تعلمت صليب الدم الشيطاني، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……” أغلق جو أونكيونغ فمه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل الحبر الذي يلطخ الورق النقي، تغير تعبيره ببطء، وتغير سلوكه حتى بدا وكأنه رجل مختلف تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبر الانقطاع في الوقت المناسب يون تشيونهوا على كبح جماح نفسه، لكنه لم يجعله أقل استياءً.
“كيف عرفت ذلك؟” سأل وهو يبتسم بخفة.
كانت كلمات الرجلين حادة كالسيف، وكان هواء السجن مليئا بالتوتر.
صراخ!
“همف! سأنتظر في الخارج،” قال بحدة، وغادر دون أن يلقي نظرة ثانية.
قبل أن يتمكن جين موون من الرد، أطلقت زهرة الثلج صرخة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……” ارتعش حاجبا جو أونكيونغ من المفاجأة.
كانت كلمات الرجلين حادة كالسيف، وكان هواء السجن مليئا بالتوتر.
————————
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أنت!” ارتعش حاجب يون تشيونهوا عند سماع هذه الملاحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. “إذن لن تعود؟ لن يفيدك البقاء هنا بأي شيء.”
“……”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات