الموت ليس عادلًا أبدًا (2)
الفصل 147: الموت ليس عادلًا أبدًا (2)
“إيل وون…” تمتم حكيم النجوم السبعة، وكان صوته ثقيلًا بالحزن.
“آه!” زأر إيل وون وهو يضغط على أسنانه. كان يقف في طريقه جين موون، الرجل الذي كشف عن مقتل تشانغ وون ووصفه بالخائن.
مع تصاعد التوتر، تحولت كل الأنظار نحو إيل وون بشكوك. حتى تلاميذ طائفة جبل هوا نظروا إليه بنظرات حذرة.
كلانج! كلانج!
محاصرًا ويائسًا، سارع إيل وون إلى تبرئة اسمه: “عمي الصغير، أيها الإخوة الكبار، هل تصدقون حقًا ما يقوله؟ أقسم أنني بريء!”
مع تصاعد التوتر، تحولت كل الأنظار نحو إيل وون بشكوك. حتى تلاميذ طائفة جبل هوا نظروا إليه بنظرات حذرة.
“ثم ماذا عن رائحة الكحول عليك؟”
لم يعتقد أن إيل وون كان يتصرف بمفرده، وبمحض إرادته.
“هذا…”
مع تصاعد التوتر، تحولت كل الأنظار نحو إيل وون بشكوك. حتى تلاميذ طائفة جبل هوا نظروا إليه بنظرات حذرة.
وهذا جعل إنجاز الحكيم في استدعاء ثمانية عشر زهرة أكثر روعة، خاصة بالنظر إلى أنه تمكن من ذلك وسط اضطرابه الداخلي وغضبه الجامح.
“أجبني!” صاح حكيم النجوم السبعة، وكان صوته مدويًا عبر سطح السفينة مما جعل المارة يصفقون بأيديهم على آذانهم ويرتجفون.
“اللعنة!” عبس إيل وون في إحباط، قبل أن يركض فجأة إلى حافة سطح السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكلم! ماذا قال تشانغ وون؟ لماذا كان عليه أن يموت؟”
لقد فوجئ أعضاء طائفة جبل هوا، فهرعوا خلفه متأخرين، لكن إيل وون كان بالفعل بجوار السور، ينظر إلى النهر أدناه. إذا قفز، فلن تتمكن طائفة جبل هوا من متابعته.
“احتفظ بحواسك، أيا النجوم السبعة! إنه ليس عدوك!” صاح تانغ جيمون، لكن كلماته ضاعت على الحكيم.
ولكن في تلك اللحظة ظهرت شخصية أمام عينيه.
لقد فوجئ أعضاء طائفة جبل هوا، فهرعوا خلفه متأخرين، لكن إيل وون كان بالفعل بجوار السور، ينظر إلى النهر أدناه. إذا قفز، فلن تتمكن طائفة جبل هوا من متابعته.
سحب ها جينوول كم تانغ جيمون، وكانت عيناه متسعتين. “لا جدوى من ذلك. إنه يبحث عن كبش فداء،” قال، ثم تمتم لنفسه، “لقد استهلكت شياطينه الداخلية عقله.”
“آه!” زأر إيل وون وهو يضغط على أسنانه. كان يقف في طريقه جين موون، الرجل الذي كشف عن مقتل تشانغ وون ووصفه بالخائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف حكيم النجوم السبعة في صمت، وهو ينظر إلى جسد إيل وون الجامد، وكان عقله يدور بأفكار مروعة وحزن شديد. همس: “من الذي دفع هذا الصبي إلى هذا الجنون؟”
مع وميض، سحب سيفه بيده اليسرى، تمامًا كما تنبأ جين موون، ودفعه نحو حلق جين موون.
لقد هاجم سيف الحكيم جين موون، لكن هذه المرة، لم يتمكن جين موون من المراوغة.
كلانج!
“ماذا؟ كيف؟!” هتف تلاميذ جبل هوا، غير قادرين على تصديق أعينهم.
جين موون، الذي على بعد بوصات قليلة، صد ببرودة بغمده، مما أدى إلى ترنح إيل وون بسبب قوة الكتلة، ثم ركل إيل وون بوحشية في المعدة.
صاح حكيم النجوم السبعة بمرارة: “إيل وون، ماذا فعلت؟” كانت الخسارة المزدوجة بمثابة ضربة قوية لا يمكن وصفها بالكلمات، مما ملأه بحزن لا يوصف.
لقد هرع أتباع طائفة جبل هوا، الذين كانوا مترددين في البداية، إلى زعيمهم المخلوع. وبينما كان تشانغ جونغ يدعم حكيم النجوم السبعة، ألقى نظرة اعتذارية على جين موون وانحنى قليلًا —وهو أعمق احترام يمكنه حشده— كاعتراف صامت بدور الشاب في إنقاذ المدنيين وشيخه.
“أوه!” صرخة إيل وون ترددت في جميع أنحاء القارب بينما سقط على سطح السفينة، وجسده يرتجف.
تنهد جين موون. لولا التدخل، لكان من الممكن أن يوقف انتحار إيل وون. ومع ذلك، لم يستطع أن يلوم تلاميذ جبل هوا؛ فقد تأثروا هم أيضًا بشدة بالمأساة.
أحاط به تلاميذ جبل هوا بسرعة، وتقدم حكيم النجوم السبعة إلى الأمام، وكان صوته ثقيلًا بالحزن. على الرغم من أنه لم يكن يعرف إيل وون جيدًا، إلا أنه كان يعرف أن إيل وون روح لطيفة، ويبدو أنه غير قادر على العنف. ما هو دافعه لتسميم تشانغ وون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانج! كلانج!
“لماذا فعلت ذلك؟ لماذا قتلت تشانغ وون؟” سأل.
محاصرًا ويائسًا، سارع إيل وون إلى تبرئة اسمه: “عمي الصغير، أيها الإخوة الكبار، هل تصدقون حقًا ما يقوله؟ أقسم أنني بريء!”
تغلبت مشاعر إيل وون، فحاول أن يتحدث، ولكن في النهاية، رفع نفسه والتقت عيناه بعيني الحكيم. “شيخ، أنا آسف،” اعتذر.
‘لماذا؟ ماذا كنت تفتقد؟”
“أردت أن أموت كتلميذ لجبل هوا. أرجوك تذكر ذلك،” اعترف إيل وون بصوت متقطع.
لم يعتقد أن إيل وون كان يتصرف بمفرده، وبمحض إرادته.
“إيل وون…” تمتم حكيم النجوم السبعة، وكان صوته ثقيلًا بالحزن.
ولكن في تلك اللحظة ظهرت شخصية أمام عينيه.
‘لماذا؟ ماذا كنت تفتقد؟”
في تلك اللحظة، أصبح خدا إيل وون حمراء.
“أوقفوه!” صرخ جين موون، وقفزت نحو الطاوي الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعل؟” صرخ حكيم النجوم السبعة وهو يهاجم جين موون.
“ماذا تفعل؟” صرخ حكيم النجوم السبعة وهو يهاجم جين موون.
“ماذا تفعل؟” صرخ حكيم النجوم السبعة وهو يهاجم جين موون.
حاول جين موون الالتفاف حوله، وكان وقته ضيقًا للغاية بحيث لا يستطيع الرد، لكن التلاميذ الآخرين شكلوا حاجزًا ووقفوا في طريقه.
وكان هذا خطأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق جين موون عينيه. كانت تقنية سيف زهرة البرقوق ذات الـ 36 ضربة هي قمة فنون القتال في طائفة جبل هوا. كان تنفيذ حتى اثني عشر زهرة يجلب هيبة كبيرة، وخمس عشرة أو أكثر نال احترامًا كبيرًا.
اهتز إيل وون بعنف، ثم انهار، بعد أن عكس التشي الخاص به لتدمير قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
صاح حكيم النجوم السبعة بمرارة: “إيل وون، ماذا فعلت؟” كانت الخسارة المزدوجة بمثابة ضربة قوية لا يمكن وصفها بالكلمات، مما ملأه بحزن لا يوصف.
وهذا جعل إنجاز الحكيم في استدعاء ثمانية عشر زهرة أكثر روعة، خاصة بالنظر إلى أنه تمكن من ذلك وسط اضطرابه الداخلي وغضبه الجامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف… الشيخ…” تنهد إيل وون، وكانت أنفاسه الأخيرة تتسرب بعيدًا.
“أنا أيضًا أود أن أعرف. ورغم أن اجتماعنا كان قصيرًا، إلا أنني رأيت في الطاوي تشانغ وون رجلًا يتمتع بنزاهة أكبر من معظم الناس. وأنا أشعر بالفضول لمعرفة السبب الذي دفع الطاوي إيل وون إلى اغتياله.”
محاصرًا ويائسًا، سارع إيل وون إلى تبرئة اسمه: “عمي الصغير، أيها الإخوة الكبار، هل تصدقون حقًا ما يقوله؟ أقسم أنني بريء!”
تنهد جين موون. لولا التدخل، لكان من الممكن أن يوقف انتحار إيل وون. ومع ذلك، لم يستطع أن يلوم تلاميذ جبل هوا؛ فقد تأثروا هم أيضًا بشدة بالمأساة.
لم يعتقد أن إيل وون كان يتصرف بمفرده، وبمحض إرادته.
وقف حكيم النجوم السبعة في صمت، وهو ينظر إلى جسد إيل وون الجامد، وكان عقله يدور بأفكار مروعة وحزن شديد. همس: “من الذي دفع هذا الصبي إلى هذا الجنون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكلم! ماذا قال تشانغ وون؟ لماذا كان عليه أن يموت؟”
“احتفظ بحواسك، أيا النجوم السبعة! إنه ليس عدوك!” صاح تانغ جيمون، لكن كلماته ضاعت على الحكيم.
لم يعتقد أن إيل وون كان يتصرف بمفرده، وبمحض إرادته.
لم يتخيل أحد أن فنان قتال من عيار حكيم النجوم السبعة يمكن إخضاعه دون إصابة، لكن جين موون أثبت لهم جميعًا خطأهم.
بعد أن أصبح يتيمًا، انضم إيل وون إلى جبل هوا في سن العاشرة ولم يغادره منذ ذلك الحين. لم يكن هناك أي معنى في قتل عمه الصغير، تشانغ وون، في أول رحلة له على الإطلاق.
استل جين موون بسرعة زهرة الثلج وأطلق هالته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عينا حكيم النجوم السبعة مثبتتين على جين موون، وقد امتلأتا بالغضب. كان ذلك بسببه. بدأ كل شيء عندما التقى تشانغ وون بهذا الرجل.
“ماذا قلت لتشانغ وون؟ لماذا كان عليه أن يموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حكيم؟”
تطايرت الشرارات عندما اصطدم غمد جين موون بشفرة الحكيم. باستخدام تقنية سيف زهرة البرقوق ذات الـ 36 ضربة، خلق الحكيم أوهامًا بأزهار البرقوق مع كل ضربة من سيفه. على الرغم من أنه لم يستطع إظهار سوى ثمانية عشر زهرة في المجموع، إلا أن ذلك كان كافيًا لتعريض الجميع للخطر، وخاصة المارة غير المدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف عنها! ماذا ناقشتما؟ لماذا كان عليه أن يموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم الصغير!”
لقد هرع أتباع طائفة جبل هوا، الذين كانوا مترددين في البداية، إلى زعيمهم المخلوع. وبينما كان تشانغ جونغ يدعم حكيم النجوم السبعة، ألقى نظرة اعتذارية على جين موون وانحنى قليلًا —وهو أعمق احترام يمكنه حشده— كاعتراف صامت بدور الشاب في إنقاذ المدنيين وشيخه.
“لقد تحدثنا عن الحياة، لا أكثر.”
“لا تكذب!” صوت حكيم النجوم السبعة، المثقل بالطاقة الداخلية، تردد بقوة، مما أثار الخوف في نفوس من حوله الذين يفتقرون إلى القوة الداخلية.
الفصل 147: الموت ليس عادلًا أبدًا (2)
“لا تكذب!” صوت حكيم النجوم السبعة، المثقل بالطاقة الداخلية، تردد بقوة، مما أثار الخوف في نفوس من حوله الذين يفتقرون إلى القوة الداخلية.
على الفور، تدخلت تانغ ميريو ونام سوريون لحماية تانغ جيمون وها جينوول من غضبه.
“تكلم! ماذا قال تشانغ وون؟ لماذا كان عليه أن يموت؟”
“أنا أيضًا أود أن أعرف. ورغم أن اجتماعنا كان قصيرًا، إلا أنني رأيت في الطاوي تشانغ وون رجلًا يتمتع بنزاهة أكبر من معظم الناس. وأنا أشعر بالفضول لمعرفة السبب الذي دفع الطاوي إيل وون إلى اغتياله.”
استل جين موون بسرعة زهرة الثلج وأطلق هالته الخاصة.
“الشيخ!”
“لذا فأنت تدعي عدم تورطك في وفاة تشانغ وون؟”
لقد فوجئ أعضاء طائفة جبل هوا، فهرعوا خلفه متأخرين، لكن إيل وون كان بالفعل بجوار السور، ينظر إلى النهر أدناه. إذا قفز، فلن تتمكن طائفة جبل هوا من متابعته.
“هذا صحيح.”
“إيل وون…” تمتم حكيم النجوم السبعة، وكان صوته ثقيلًا بالحزن.
“أنا لا أصدقك!”
وهذا جعل إنجاز الحكيم في استدعاء ثمانية عشر زهرة أكثر روعة، خاصة بالنظر إلى أنه تمكن من ذلك وسط اضطرابه الداخلي وغضبه الجامح.
ارتفعت طاقة حكيم النجوم السبعة عبر سطح السفينة، مما أدى إلى هز القارب بعنف في عرض مذهل للقوة من قبل أحد شيوخ طائفة جبل هوا، إحدى الطوائف التسعة العظيمة.
“احتفظ بحواسك، أيا النجوم السبعة! إنه ليس عدوك!” صاح تانغ جيمون، لكن كلماته ضاعت على الحكيم.
على الفور، تدخلت تانغ ميريو ونام سوريون لحماية تانغ جيمون وها جينوول من غضبه.
سحب ها جينوول كم تانغ جيمون، وكانت عيناه متسعتين. “لا جدوى من ذلك. إنه يبحث عن كبش فداء،” قال، ثم تمتم لنفسه، “لقد استهلكت شياطينه الداخلية عقله.”
“هذا صحيح.”
حاول جين موون الالتفاف حوله، وكان وقته ضيقًا للغاية بحيث لا يستطيع الرد، لكن التلاميذ الآخرين شكلوا حاجزًا ووقفوا في طريقه.
“آآآآآآه!” مزق هدير حكيم النجوم السبعة الهواء بينما اندفع نحو جين موون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
صرخ تلاميذه خلفه، لكنه لم يستمع إلى صراخهم اليائس، وكان انتباهه منصبا فقط على جين موون.
ولكن في تلك اللحظة ظهرت شخصية أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سووش!
لم يعتقد أن إيل وون كان يتصرف بمفرده، وبمحض إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد هاجم سيف الحكيم جين موون، لكن هذه المرة، لم يتمكن جين موون من المراوغة.
“الشيخ!”
كلانج! كلانج!
تطايرت الشرارات عندما اصطدم غمد جين موون بشفرة الحكيم. باستخدام تقنية سيف زهرة البرقوق ذات الـ 36 ضربة، خلق الحكيم أوهامًا بأزهار البرقوق مع كل ضربة من سيفه. على الرغم من أنه لم يستطع إظهار سوى ثمانية عشر زهرة في المجموع، إلا أن ذلك كان كافيًا لتعريض الجميع للخطر، وخاصة المارة غير المدربين.
“لا تكذب!” صوت حكيم النجوم السبعة، المثقل بالطاقة الداخلية، تردد بقوة، مما أثار الخوف في نفوس من حوله الذين يفتقرون إلى القوة الداخلية.
استل جين موون بسرعة زهرة الثلج وأطلق هالته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت طاقة حكيم النجوم السبعة عبر سطح السفينة، مما أدى إلى هز القارب بعنف في عرض مذهل للقوة من قبل أحد شيوخ طائفة جبل هوا، إحدى الطوائف التسعة العظيمة.
استل جين موون بسرعة زهرة الثلج وأطلق هالته الخاصة.
“أوه!” تراجع تلاميذ طائفة جبل هوا إلى الوراء، مندهشين، لكن المشهد الذي تلا ذلك هو الذي صدمهم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احتفظ بحواسك، أيا النجوم السبعة! إنه ليس عدوك!” صاح تانغ جيمون، لكن كلماته ضاعت على الحكيم.
برشاقة راقصة، رسم سيف جين موون أقواسًا أنيقة في الهواء، مما أدى إلى نثر أزهار البرقوق واحدة تلو الأخرى.
ولكن في تلك اللحظة ظهرت شخصية أمام عينيه.
“ماذا؟ كيف؟!” هتف تلاميذ جبل هوا، غير قادرين على تصديق أعينهم.
“أنا لا أصدقك!”
قدر جين موون على مواجهة تقنية سيف زهرة البرقوق الشهيرة ذات الـ 36 ضربة دون أي مجهود، وهو إنجاز كان يُعتقد أنه مستحيل تقريبًا نظرًا لتعقيده وإتقان الطائفة الذي يعود إلى قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا فعلت ذلك؟ لماذا قتلت تشانغ وون؟” سأل.
ومع ذلك، واصل حكيم النجوم السبعة هجومه بلا هوادة، محاصرًا بشياطينه الداخلية، وأطلق هجومًا قويًا تلو الآخر. في لحظة، اندفعت تقنيات عطر زهرة البرقوق وزهرة البرقوق الثابتة نحو جين موون.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت..
ضيق جين موون عينيه. كانت تقنية سيف زهرة البرقوق ذات الـ 36 ضربة هي قمة فنون القتال في طائفة جبل هوا. كان تنفيذ حتى اثني عشر زهرة يجلب هيبة كبيرة، وخمس عشرة أو أكثر نال احترامًا كبيرًا.
لم يعتقد أن إيل وون كان يتصرف بمفرده، وبمحض إرادته.
وهذا جعل إنجاز الحكيم في استدعاء ثمانية عشر زهرة أكثر روعة، خاصة بالنظر إلى أنه تمكن من ذلك وسط اضطرابه الداخلي وغضبه الجامح.
تنهد جين موون. لولا التدخل، لكان من الممكن أن يوقف انتحار إيل وون. ومع ذلك، لم يستطع أن يلوم تلاميذ جبل هوا؛ فقد تأثروا هم أيضًا بشدة بالمأساة.
أمسك جين موون بزهرة الثلج بقوة، ثم غاص في حقل أزهار البرقوق الخاص بالحكيم. هبت عاصفة من الرياح نحوه، فشقها دون عناء. وتبع ذلك موجة أخرى من الأزهار، لكن كل واحدة منها ذبلت تحت ضرباته الماهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خضم صراع الشرر ودوامة رياح السيف، كانت سيطرة جين موون الساحقة وحدها هي التي منعت الكارثة على سطح السفينة بينما كان حكيم النجوم السبعة يلوح بسيفه بعنف، مما أدى إلى استنزاف طاقته بغضبه المتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عينا حكيم النجوم السبعة مثبتتين على جين موون، وقد امتلأتا بالغضب. كان ذلك بسببه. بدأ كل شيء عندما التقى تشانغ وون بهذا الرجل.
استمرت المبارزة حتى سقط حكيم النجوم السبعة مغشيًا عليه أخيرًا، بعد أن استنفد طاقته الداخلية. كان جين موون قد تمكن من قياس تشي الحكيم بدقة، وتحييده بمهارة دون التسبب في أي أذى له أو لأي شخص آخر.
“أوقفوه!” صرخ جين موون، وقفزت نحو الطاوي الشاب.
“العم الصغير!”
الفصل 147: الموت ليس عادلًا أبدًا (2)
“الشيخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أصبح خدا إيل وون حمراء.
لقد هرع أتباع طائفة جبل هوا، الذين كانوا مترددين في البداية، إلى زعيمهم المخلوع. وبينما كان تشانغ جونغ يدعم حكيم النجوم السبعة، ألقى نظرة اعتذارية على جين موون وانحنى قليلًا —وهو أعمق احترام يمكنه حشده— كاعتراف صامت بدور الشاب في إنقاذ المدنيين وشيخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وميض، سحب سيفه بيده اليسرى، تمامًا كما تنبأ جين موون، ودفعه نحو حلق جين موون.
في خضم صراع الشرر ودوامة رياح السيف، كانت سيطرة جين موون الساحقة وحدها هي التي منعت الكارثة على سطح السفينة بينما كان حكيم النجوم السبعة يلوح بسيفه بعنف، مما أدى إلى استنزاف طاقته بغضبه المتهور.
لم يتخيل أحد أن فنان قتال من عيار حكيم النجوم السبعة يمكن إخضاعه دون إصابة، لكن جين موون أثبت لهم جميعًا خطأهم.
“أردت أن أموت كتلميذ لجبل هوا. أرجوك تذكر ذلك،” اعترف إيل وون بصوت متقطع.
————————
ومع ذلك، واصل حكيم النجوم السبعة هجومه بلا هوادة، محاصرًا بشياطينه الداخلية، وأطلق هجومًا قويًا تلو الآخر. في لحظة، اندفعت تقنيات عطر زهرة البرقوق وزهرة البرقوق الثابتة نحو جين موون.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
صرخ تلاميذه خلفه، لكنه لم يستمع إلى صراخهم اليائس، وكان انتباهه منصبا فقط على جين موون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت..
في خضم صراع الشرر ودوامة رياح السيف، كانت سيطرة جين موون الساحقة وحدها هي التي منعت الكارثة على سطح السفينة بينما كان حكيم النجوم السبعة يلوح بسيفه بعنف، مما أدى إلى استنزاف طاقته بغضبه المتهور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات