أولئك ذوي الطموح لا يهتمون بإراقة الدماء والدموع [2]
إن الأسواق السوداء أماكن يتم فيها تداول السلع غير المشروعة، وبسبب طبيعة هذه المواد، لم تكن هناك مصادر ثابتة للإمدادات، ومعظم هذه الأسواق تفتح بشكل متقطع فقط. لهذا السبب، إنه لمن الآمن القول أنه يوجد طرق قليلة لعامة الناس للوصول إلى السوق السوداء ما لم يعرفوا بها مسبقًا.
وفي نبرة ساخرة، قال يول غيونغ-تشيون: “لا تهتم بمحاولة النهوض. عندما يصاب شخص ما براحة اليد الفراغية، سيفقد السيطرة على عضلاته.”
علاوة على ذلك، نظرًا لقرب يوكسي من كونمينغ، حيث يمكن الحصول على السلع الأكثر شيوعًا، فمن غير المعتاد افتتاح سوق سوداء هناك. ومع ذلك، نظرًا لأن طرق التجارة قد تم قطعها مؤخرًا، فلا بد أن العديد من الضروريات ينقصها، مما أجبر التجار على البحث عن مصادر بديلة مثل السوق السوداء.
“يواااه!”
أما بالنسبة للتجار أنفسهم، فمنذ متى يهتم التجار بأصل بضاعتهم؟ إنهم مهتمين فقط بالربح، ليس فقط بسبب الجشع، ولكن لأن ذلك ضروريات الحياة. لم يكن الأمر كما لو أن معظم عملائهم يعرفون بوجود الأسواق السوداء على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وهكذا ترددت شائعات أنه أينما مرت فرقة العاصفة الثلجية، فلن تُترك نملة على قيد الحياة. إنهم موضع خوف لأي شخص يعرف بوجودهم.
في وقت متأخر من إحدى الليالي، ظهرت مجموعة من الأشخاص فجأة في الباحة الخالية في نهاية شارع السلحفاة السوداء، تبعها حوالي 12 عربة. قاموا بسرعة بتفريغ محتويات العربات على الأرض، وعندما تم ذلك، اندفع حشد من التجار فجأة إلى المنطقة كما لو كانوا قد اتفقوا بشكل متبادل على وقت البدء مسبقًا.
بام!
قام التجار بتقييم السلع المعروضة بعناية، والتي تضمنت الحرير والسيراميك والأعشاب الطبية والأسلحة وما إلى ذلك. إذا يوجد شيء واحد مشترك حول كل هذه العناصر، فهو أنه لم يكن من السهل الحصول عليها في يونان.
علاوة على ذلك، نظرًا لقرب يوكسي من كونمينغ، حيث يمكن الحصول على السلع الأكثر شيوعًا، فمن غير المعتاد افتتاح سوق سوداء هناك. ومع ذلك، نظرًا لأن طرق التجارة قد تم قطعها مؤخرًا، فلا بد أن العديد من الضروريات ينقصها، مما أجبر التجار على البحث عن مصادر بديلة مثل السوق السوداء.
لم تتفاعل المجموعة المنظمة للسوق السوداء هذه المرة كثيرًا مع التجار، وبدلاً من ذلك اختارت الوقوف جانبًا، والتهامس بهدوء لبعضهم البعض.
قام يأرجحة الداو الخاص به وقطع جميع الأسهم، لكنه لم يكن سعيدًا.
بعد مرور بعض الوقت، تجمع التجار حول منتصف البقعة. من التجارب السابقة، فإنهم يعلمون أن المساومة والمزادات على وشك البدء.
“لقد أخذ السم! اكبح تحركاته!” صرخ أحد أعضاء فرقة العاصفة الثلجية، لكن الأوان قد فات بالفعل. تحولت وجوه جميع المنظمين إلى اللون الأسود، وكانوا على وشك الموت. إن السم الذي أخذوه سريعًا وقاتلًا.
تقدم رجل بدا وكأنه زعيم منظمي السوق السوداء، ووقعت عليه كل الأنظار كما أعلن: “أنا متأكد من أنكم انتهيتم من تقييم كل شيء واستنتجتم أنه لا يوجد عيب. أسعار البضاعة مماثلة لآخر مرة. الآن، تقدموا واحدًا تلو الآخر لإنهاء المعاملة.”
“الأمر متروك لك تمامًا فيما إذا تريد شراء أشياء أم لا، لأن هناك الكثير من الأشخاص يقفون خلفك.”
شكل التجار على الفور صفاً، مما تسبب في حدوث ضجة صغيرة في هذه العملية حيث تدافعوا حول بعضهم البعض. ثم سأل أحد التجار القصار منهم المنظم: “هل أنت متأكد تمامًا من أن هذه البضائع ليست معيبة؟ ماذا لو أن هناك مشكلة … ”
“الأمر متروك لك تمامًا فيما إذا تريد شراء أشياء أم لا، لأن هناك الكثير من الأشخاص يقفون خلفك.”
واحدًا تلو الآخر، احتشد المنظمون الباقون حول زعيمهم وأطلقوا هالات القتل الخاصة بهم. شعر التجار الآخرون بوجود مشكلة، وسرعان ما تراجعوا عدة خطوات، محاولين الانسحاب من منطقة الصراع.
“يبدو أنك لا تستطيع ضمان أي شيء، هاه.”
مستحيل…؟ استدار يول غيونغ-تشيون على الفور نحو يون مون-تشيون.
تعباً من الإجابة على أسئلة التاجر المستمرة، أطلق المنظم بدلاً من ذلك هالة قتل قوية وهدد: “لا مزيد من الأسئلة.”
“أنا لا أطلب أي شيء معقد للغاية، أليس كذلك؟ نحن أيضًا نتحمل مخاطر كبيرة هنا، كما تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
“وقد أخبرتك بالفعل، ليس عليك شراء أي شيء إذا لم تعجبك.”
علاوة على ذلك، تألفت المجموعة بالكامل من خبراء على مستوى الذروة خضعوا لتدريب صارم لتحسين تنسيقهم، لدرجة أنهم يستطيعون فهم نوايا بعضهم البعض بمجرد تبادل النظرات. ومع ذلك، فهم أيضًا قاسيين للغاية، ومن أجل مهمتهم، يقتلون حتى النساء والأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة.
“أنت تتجنب كل أسئلتي. كما هو متوقع، لم يتم الحصول على هذه البضائع بشكل قانوني، أليس كذلك؟”
حفيف!
في لحظة، اشتدت نية المنظم القاتلة، وأومضت عيناه باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
“من أنت؟” طالب.
“مت!” قام المنظم الرئيسي بإلقاء سيفه على التاجر القصير، الذي رفع يده لمنعه.
في مواجهة ترهيب منظم السوق السوداء، ابتسم التاجر القصير فقط بابتسامة عريضة ورد: “أنا من يجب أن أطرح عليك هذا السؤال. من أنت؟”
“أنت لست تاجرًا عاديًا.”
علاوة على ذلك، تألفت المجموعة بالكامل من خبراء على مستوى الذروة خضعوا لتدريب صارم لتحسين تنسيقهم، لدرجة أنهم يستطيعون فهم نوايا بعضهم البعض بمجرد تبادل النظرات. ومع ذلك، فهم أيضًا قاسيين للغاية، ومن أجل مهمتهم، يقتلون حتى النساء والأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة.
“ولا أنت كذلك.”
علاوة على ذلك، نظرًا لقرب يوكسي من كونمينغ، حيث يمكن الحصول على السلع الأكثر شيوعًا، فمن غير المعتاد افتتاح سوق سوداء هناك. ومع ذلك، نظرًا لأن طرق التجارة قد تم قطعها مؤخرًا، فلا بد أن العديد من الضروريات ينقصها، مما أجبر التجار على البحث عن مصادر بديلة مثل السوق السوداء.
حتى في مواجهة عرض منظم السوق السوداء للسلطة، ظل التاجر القصير هادئًا. ومع ذلك، فقد أدى هذا فقط إلى استفزاز المنظم أكثر.
يوب بيونغ: إذا كنت مثلي، ونسيت من هو هذا الرجل … من الفصل 86: يوب بيونغ هو قائد قسم المخابرات بطائفة قبضة الطاغية، عين السماء، والرجل الوحيد الذي جو تشون- وو على ثقة تامة. الفصل الثاني: تم
واحدًا تلو الآخر، احتشد المنظمون الباقون حول زعيمهم وأطلقوا هالات القتل الخاصة بهم. شعر التجار الآخرون بوجود مشكلة، وسرعان ما تراجعوا عدة خطوات، محاولين الانسحاب من منطقة الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم شد قبضته حول النصل، وقطعه إلى نصفين.
استمر التاجر القصير في الابتسام على نطاق واسع للزعيم.
يوب بيونغ: إذا كنت مثلي، ونسيت من هو هذا الرجل … من الفصل 86: يوب بيونغ هو قائد قسم المخابرات بطائفة قبضة الطاغية، عين السماء، والرجل الوحيد الذي جو تشون- وو على ثقة تامة. الفصل الثاني: تم
شاين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما نظر يون مون-تشيون حوله طالبًا المساعدة، ولكن في مرحلة ما، تم إخضاع جميع رجاله من قبل فرقة العاصفة الثلجية، مما تسبب في صمت الكثير. تنهد، كما هو متوقع من فرقة العاصفة الثلجية الشهيرة…
قام المنظمون بسحب أسلحتهم، لكن التاجر القصير لم يهاب، وبدلاً من ذلك قام بطي ذراعيه ومشاهدتهم بنظرة من التسلية.
هاه؟ هل هو … ناه، مستحيل، فكر القائد، قبل أن يصيح: “اقتلهم جميعًا وامسح كل آثار وجودنا هنا اليوم!”
علاوة على ذلك، تألفت المجموعة بالكامل من خبراء على مستوى الذروة خضعوا لتدريب صارم لتحسين تنسيقهم، لدرجة أنهم يستطيعون فهم نوايا بعضهم البعض بمجرد تبادل النظرات. ومع ذلك، فهم أيضًا قاسيين للغاية، ومن أجل مهمتهم، يقتلون حتى النساء والأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة.
“نعم سيدي!”
استمر التاجر القصير في الابتسام على نطاق واسع للزعيم.
اندفع المسلحون على الفور نحو التجار.
“يواااه!”
“أنت تتجنب كل أسئلتي. كما هو متوقع، لم يتم الحصول على هذه البضائع بشكل قانوني، أليس كذلك؟”
“مساااااعدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هل هو … ناه، مستحيل، فكر القائد، قبل أن يصيح: “اقتلهم جميعًا وامسح كل آثار وجودنا هنا اليوم!”
صرخ التجار وحاولوا الهرب، لكن الرجال طاردوهم وقطعوهم. سرعان ما نزلت قطعة الأرض الفارغة إلى صخب حيث تناثر المزيد والمزيد من الدم. إنه مشهد جحيمي، لكن التاجر القصير الذي استفز منظمي السوق السوداء لم يوجه انتباهه أبدًا.
اتسعت عيون المنظم الرئيسي مع الصدمة، وشعر بالارتداد من هجومه. أوقف التاجر نصله بيديه العاريتين!
حفيف!
“لقد أخذ السم! اكبح تحركاته!” صرخ أحد أعضاء فرقة العاصفة الثلجية، لكن الأوان قد فات بالفعل. تحولت وجوه جميع المنظمين إلى اللون الأسود، وكانوا على وشك الموت. إن السم الذي أخذوه سريعًا وقاتلًا.
“مت!” قام المنظم الرئيسي بإلقاء سيفه على التاجر القصير، الذي رفع يده لمنعه.
تقدم رجل بدا وكأنه زعيم منظمي السوق السوداء، ووقعت عليه كل الأنظار كما أعلن: “أنا متأكد من أنكم انتهيتم من تقييم كل شيء واستنتجتم أنه لا يوجد عيب. أسعار البضاعة مماثلة لآخر مرة. الآن، تقدموا واحدًا تلو الآخر لإنهاء المعاملة.”
كلانج!
“ها ها ها ها!” ضحك التاجر، فرك وجهه بغشاء رقيق وكشف عن مظهر مختلف تمامًا. إنه بشرته شاحبة لدرجة أنها لم تكن ترى الشمس أبدًا، وشفتيه حمراء مثل الدم، وعيناه باردتان مثل الأفعى.
اتسعت عيون المنظم الرئيسي مع الصدمة، وشعر بالارتداد من هجومه. أوقف التاجر نصله بيديه العاريتين!
قام يأرجحة الداو الخاص به وقطع جميع الأسهم، لكنه لم يكن سعيدًا.
“أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهوامش:
“ها ها ها ها!” ضحك التاجر، فرك وجهه بغشاء رقيق وكشف عن مظهر مختلف تمامًا. إنه بشرته شاحبة لدرجة أنها لم تكن ترى الشمس أبدًا، وشفتيه حمراء مثل الدم، وعيناه باردتان مثل الأفعى.
ومع ذلك، لم يكن يول غيونغ-تشيون على وشك السماح له بالفرار.
“قناع؟” ارتجفت عيون المنظم الرئيسي، ليس لأن التاجر كان متخفيًا، ولكن لأن مظهره الحقيقي مقلق للغاية.
ارتجف المنظم الرئيسي، واسمه يون مون-تشيون، ونظر حوله على عجل. كما هو متوقع، ظهر عشرين رجلاً آخر يرتدون درعًا أبيض من العدم يحيطون بالسوق السوداء.
ابتسم الرجل ذو البشرة الشاحبة ببرود، قائلاً: “لقد أمسكت بك في النهاية، لعنة الفئران الزلقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
“من أنت؟”
“قناع؟” ارتجفت عيون المنظم الرئيسي، ليس لأن التاجر كان متخفيًا، ولكن لأن مظهره الحقيقي مقلق للغاية.
“يول غيونغ-تشيون.”
في مواجهة ترهيب منظم السوق السوداء، ابتسم التاجر القصير فقط بابتسامة عريضة ورد: “أنا من يجب أن أطرح عليك هذا السؤال. من أنت؟”
“أنت من فرقة العاصفة الثلجية!”
قام المنظمون بسحب أسلحتهم، لكن التاجر القصير لم يهاب، وبدلاً من ذلك قام بطي ذراعيه ومشاهدتهم بنظرة من التسلية.
ارتجف المنظم الرئيسي، واسمه يون مون-تشيون، ونظر حوله على عجل. كما هو متوقع، ظهر عشرين رجلاً آخر يرتدون درعًا أبيض من العدم يحيطون بالسوق السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في مواجهة عرض منظم السوق السوداء للسلطة، ظل التاجر القصير هادئًا. ومع ذلك، فقد أدى هذا فقط إلى استفزاز المنظم أكثر.
إن فرقة العاصفة الثلجية عبارة عن منظمة عسكرية تخدم مباشرة جو تشيون-وو، زعيم طائفة طائفة قبضة الطاغية. إنهم مسؤولين عن رعاية جميع الوظائف المشبوهة، وأجابوا فقط على جو تشيون-وو ويوب بيونغ. [1]
“من أنت؟” طالب.
علاوة على ذلك، تألفت المجموعة بالكامل من خبراء على مستوى الذروة خضعوا لتدريب صارم لتحسين تنسيقهم، لدرجة أنهم يستطيعون فهم نوايا بعضهم البعض بمجرد تبادل النظرات. ومع ذلك، فهم أيضًا قاسيين للغاية، ومن أجل مهمتهم، يقتلون حتى النساء والأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاعل المجموعة المنظمة للسوق السوداء هذه المرة كثيرًا مع التجار، وبدلاً من ذلك اختارت الوقوف جانبًا، والتهامس بهدوء لبعضهم البعض.
وهكذا ترددت شائعات أنه أينما مرت فرقة العاصفة الثلجية، فلن تُترك نملة على قيد الحياة. إنهم موضع خوف لأي شخص يعرف بوجودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الإجابة، التقط جين مو-وون ببساطة أحد الأسهم التي تم إطلاقها على يول غيونغ-تشيون. إنها تحمل تشابهًا مذهلاً مع تلك التي أطلقت عليه منذ وقت ليس ببعيد.
وأن يول غيونغ-تشيون “قائد الفرقة الشنيعة”، قائد فرقة العاصفة الثلجية وكذلك محارب لا يرحم مع عدد كبير من الإنجازات.
لسع صوت شيء يخترق الهواء أذني يول غيونغ-تشيون، فتراجع غريزيًا، متهربًا من سهم موجه نحو رأسه.
على الرغم من أن يون مون-تشيون واثق تمامًا من قدراته الخاصة، إلا أنه لم يعتقد أنه سيكون مطابقًا ليول غيونغ-تشيون. تراجع بسرعة إلى الوراء، صارخًا: “تبا!”
مستحيل…؟ استدار يول غيونغ-تشيون على الفور نحو يون مون-تشيون.
ومع ذلك، لم يكن يول غيونغ-تشيون على وشك السماح له بالفرار.
كلانج!
“ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك الابتعاد؟”
“كيوك!” قام يون مون-تشيون بأرجحة سيفه في رقبة يول غيونغ-تشيون يائساً.
حفيف!
إن فرقة العاصفة الثلجية عبارة عن منظمة عسكرية تخدم مباشرة جو تشيون-وو، زعيم طائفة طائفة قبضة الطاغية. إنهم مسؤولين عن رعاية جميع الوظائف المشبوهة، وأجابوا فقط على جو تشيون-وو ويوب بيونغ. [1]
رفرفت ملابس يول غيونغ-تشيون بصوت عالٍ أثناء اندفاعه في يون مون-تشيون، ليلحق به في لحظة. بغض النظر عن مدى سرعة التراجع للخلف، فلن تضاهي سرعة الشخص الذي يركض إلى الأمام.
“أنت تتجنب كل أسئلتي. كما هو متوقع، لم يتم الحصول على هذه البضائع بشكل قانوني، أليس كذلك؟”
“كيوك!” قام يون مون-تشيون بأرجحة سيفه في رقبة يول غيونغ-تشيون يائساً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما نظر يون مون-تشيون حوله طالبًا المساعدة، ولكن في مرحلة ما، تم إخضاع جميع رجاله من قبل فرقة العاصفة الثلجية، مما تسبب في صمت الكثير. تنهد، كما هو متوقع من فرقة العاصفة الثلجية الشهيرة…
سووش!
قام المنظمون بسحب أسلحتهم، لكن التاجر القصير لم يهاب، وبدلاً من ذلك قام بطي ذراعيه ومشاهدتهم بنظرة من التسلية.
على الرغم من أن السيف ينطلق نحوه مثل الأفعى السامة، إلا أن يول غيونغ-تشيون لم يذعر. بدلاً من ذلك، قام ببساطة بمد يده مرتدياً قفازاً أبيض وأمسك النصل. لقد وثق في أن قفازاته، المصنوعة من الحرير السماوي، لن تتضرر بواسطة شفرة عادية.
ثم شد قبضته حول النصل، وقطعه إلى نصفين.
وأن يول غيونغ-تشيون “قائد الفرقة الشنيعة”، قائد فرقة العاصفة الثلجية وكذلك محارب لا يرحم مع عدد كبير من الإنجازات.
“اللعنة!” ألقى يون مون-تشيون على الفور سيفه المكسور جانباً وألقى بقبضته نحو يول غيونغ-تشيون، لكن ضربة كف يول غيونغ-تشيون التالية ارتطمت بصدره قبل أن يسجلها عقله.
بعد مرور بعض الوقت، تجمع التجار حول منتصف البقعة. من التجارب السابقة، فإنهم يعلمون أن المساومة والمزادات على وشك البدء.
بام!
“وقد أخبرتك بالفعل، ليس عليك شراء أي شيء إذا لم تعجبك.”
“قرف!” سقط يون مون-تشيون على الأرض، وهو يتدحرج. كافح من أجل الوقوف، لكن لسبب ما، لم يستطع استدعاء أي قوة في ذراعيه وساقيه.
في غضون ذلك، ساد الصمت قطعة الأرض الخالية التي كان السوق السوداء فيها. معظم التجار الذين تورطوا في القتال يرقدون الآن بلا حراك على الأرض، ميتين أو يحتضرون، كما انتحر كل منظمي السوق السوداء الآخرون. إن المشهد يذكر بمسلخ، لكن جميع القتلى بشرًا.
وفي نبرة ساخرة، قال يول غيونغ-تشيون: “لا تهتم بمحاولة النهوض. عندما يصاب شخص ما براحة اليد الفراغية، سيفقد السيطرة على عضلاته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاعل المجموعة المنظمة للسوق السوداء هذه المرة كثيرًا مع التجار، وبدلاً من ذلك اختارت الوقوف جانبًا، والتهامس بهدوء لبعضهم البعض.
سرعان ما نظر يون مون-تشيون حوله طالبًا المساعدة، ولكن في مرحلة ما، تم إخضاع جميع رجاله من قبل فرقة العاصفة الثلجية، مما تسبب في صمت الكثير. تنهد، كما هو متوقع من فرقة العاصفة الثلجية الشهيرة…
“ولا أنت كذلك.”
كيوهك!
لسع صوت شيء يخترق الهواء أذني يول غيونغ-تشيون، فتراجع غريزيًا، متهربًا من سهم موجه نحو رأسه.
وفجأة ألقى أحد منظمي السوق السوداء الخاضعين دماء وسقط على الأرض.
وأن يول غيونغ-تشيون “قائد الفرقة الشنيعة”، قائد فرقة العاصفة الثلجية وكذلك محارب لا يرحم مع عدد كبير من الإنجازات.
“لقد أخذ السم! اكبح تحركاته!” صرخ أحد أعضاء فرقة العاصفة الثلجية، لكن الأوان قد فات بالفعل. تحولت وجوه جميع المنظمين إلى اللون الأسود، وكانوا على وشك الموت. إن السم الذي أخذوه سريعًا وقاتلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الإجابة، التقط جين مو-وون ببساطة أحد الأسهم التي تم إطلاقها على يول غيونغ-تشيون. إنها تحمل تشابهًا مذهلاً مع تلك التي أطلقت عليه منذ وقت ليس ببعيد.
مستحيل…؟ استدار يول غيونغ-تشيون على الفور نحو يون مون-تشيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يول غيونغ-تشيون.”
ووش!
نظر تشيونغ-إن إلى جين مو-وون معتذرًا. لقد شعر بالذنب إلى حد ما بشأن الوضع، حيث كان من الممكن منع المذبحة لو كان قادرًا على الحصول على معلومات عن السوق السوداء بشكل أسرع.
لسع صوت شيء يخترق الهواء أذني يول غيونغ-تشيون، فتراجع غريزيًا، متهربًا من سهم موجه نحو رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
“من هذا؟” صرخ مستلاً الداو عند خصره، لكن الرد الوحيد الذي تلقاه جاء في شكل ثلاثة أسهم أخرى.
“يواااه!”
كسر! كسر! كسر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
قام يأرجحة الداو الخاص به وقطع جميع الأسهم، لكنه لم يكن سعيدًا.
علاوة على ذلك، نظرًا لقرب يوكسي من كونمينغ، حيث يمكن الحصول على السلع الأكثر شيوعًا، فمن غير المعتاد افتتاح سوق سوداء هناك. ومع ذلك، نظرًا لأن طرق التجارة قد تم قطعها مؤخرًا، فلا بد أن العديد من الضروريات ينقصها، مما أجبر التجار على البحث عن مصادر بديلة مثل السوق السوداء.
“كيف تجرؤ!”
رفرفت ملابس يول غيونغ-تشيون بصوت عالٍ أثناء اندفاعه في يون مون-تشيون، ليلحق به في لحظة. بغض النظر عن مدى سرعة التراجع للخلف، فلن تضاهي سرعة الشخص الذي يركض إلى الأمام.
اختفى يون مون-تشيون. في غضون الوقت القصير الذي كان مشتتًا، قام شخص ما بأخذ الرجل بعيدًا. قام على الفور بمطاردته، وهو يزمجر بين أسنانه القاسية: “هل تعتقد أنه يمكنك الهروب مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
مزق يول غيونغ-تشيون شوارع يوكسي المظلمة، وخلفه فريق العاصفة الثلجية. إن الليل قد حلّ، وهذه الذئاب الآن في طريقها للصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
في غضون ذلك، ساد الصمت قطعة الأرض الخالية التي كان السوق السوداء فيها. معظم التجار الذين تورطوا في القتال يرقدون الآن بلا حراك على الأرض، ميتين أو يحتضرون، كما انتحر كل منظمي السوق السوداء الآخرون. إن المشهد يذكر بمسلخ، لكن جميع القتلى بشرًا.
تقدم رجل بدا وكأنه زعيم منظمي السوق السوداء، ووقعت عليه كل الأنظار كما أعلن: “أنا متأكد من أنكم انتهيتم من تقييم كل شيء واستنتجتم أنه لا يوجد عيب. أسعار البضاعة مماثلة لآخر مرة. الآن، تقدموا واحدًا تلو الآخر لإنهاء المعاملة.”
“توقف، يا لها من فوضى! إنها مجزرة كاملة.” قال رجل نحيف في العشرينات من عمره وهو يهز رأسه.
إن الرجل النحيل، بطبيعة الحال، هو تشيونغ-إن. على طول الطريق هنا، وجد كواك مون-جونغ نفسه منزعجًا باستمرار من تغير وجوه الجاسوس باستمرار. فقط كم مرة يغير وجهه في يوم واحد؟ تساءل.
“من أنت؟”
ومع ذلك، سرعان ما لفت المشهد الدموي في المنطقة انتباهه هو وجين مو-وون. إنها لوحة من الجحيم.
شاين!
قام جين مو-وون بمسح محيطهم بشكل قاتم. لم يكن منظمو السوق السوداء ولا فرقة العاصفة الثلجية قد أعطوا أي اعتبار لسلامة التجار، ولكن بقدر ما استطاع أن يقول، فقد قُتل عدد أكبر من التجار من قبل فرقة العاصفة الثلجية أكثر من منظمي السوق السوداء.
اندفع المسلحون على الفور نحو التجار.
نظر تشيونغ-إن إلى جين مو-وون معتذرًا. لقد شعر بالذنب إلى حد ما بشأن الوضع، حيث كان من الممكن منع المذبحة لو كان قادرًا على الحصول على معلومات عن السوق السوداء بشكل أسرع.
وفي نبرة ساخرة، قال يول غيونغ-تشيون: “لا تهتم بمحاولة النهوض. عندما يصاب شخص ما براحة اليد الفراغية، سيفقد السيطرة على عضلاته.”
“ماذا الان؟ أعتقد أننا قد تأخرنا خطوة.” سأله.
ابتسم الرجل ذو البشرة الشاحبة ببرود، قائلاً: “لقد أمسكت بك في النهاية، لعنة الفئران الزلقة.”
بدلاً من الإجابة، التقط جين مو-وون ببساطة أحد الأسهم التي تم إطلاقها على يول غيونغ-تشيون. إنها تحمل تشابهًا مذهلاً مع تلك التي أطلقت عليه منذ وقت ليس ببعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ التجار وحاولوا الهرب، لكن الرجال طاردوهم وقطعوهم. سرعان ما نزلت قطعة الأرض الفارغة إلى صخب حيث تناثر المزيد والمزيد من الدم. إنه مشهد جحيمي، لكن التاجر القصير الذي استفز منظمي السوق السوداء لم يوجه انتباهه أبدًا.
“إنها فيلق الشبح القرمزي.”
شاين!
“فيلق الشبح القرمزي؟” سأل تشيونغ-إن. لم يسمع بمثل هذه المجموعة من قبل.
“ها ها ها ها!” ضحك التاجر، فرك وجهه بغشاء رقيق وكشف عن مظهر مختلف تمامًا. إنه بشرته شاحبة لدرجة أنها لم تكن ترى الشمس أبدًا، وشفتيه حمراء مثل الدم، وعيناه باردتان مثل الأفعى.
“هممم … هاه؟ يا؟!” كان على وشك أن يطلب من جين مو-وون المزيد من التفاصيل، عندما انطلق الشاب فجأة في الظلام، ولم يترك له وكواك مون-جونغ أي خيار سوى الركض وراء الشاب.
كيوهك!
“عليك اللعنة! مرحبًا، هل من الصعب جدًا شرح شيء ما لنا نحن الأشخاص الجاهلين هنا قبل أن نغوص في شيء ما؟”
“الأمر متروك لك تمامًا فيما إذا تريد شراء أشياء أم لا، لأن هناك الكثير من الأشخاص يقفون خلفك.”
الهوامش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
- يوب بيونغ: إذا كنت مثلي، ونسيت من هو هذا الرجل … من الفصل 86: يوب بيونغ هو قائد قسم المخابرات بطائفة قبضة الطاغية، عين السماء، والرجل الوحيد الذي جو تشون- وو على ثقة تامة.
الفصل الثاني: تم
“إنها فيلق الشبح القرمزي.”
أما بالنسبة للتجار أنفسهم، فمنذ متى يهتم التجار بأصل بضاعتهم؟ إنهم مهتمين فقط بالربح، ليس فقط بسبب الجشع، ولكن لأن ذلك ضروريات الحياة. لم يكن الأمر كما لو أن معظم عملائهم يعرفون بوجود الأسواق السوداء على أي حال.
سووش!
“كيوك!” قام يون مون-تشيون بأرجحة سيفه في رقبة يول غيونغ-تشيون يائساً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات