التنين الذي يعيش بين الرعاع [3]
أحيط جين مو-وون بأكثر من اثني عشر بطلجي شرسين ومفتوقين. إذا تم وضع شخص عادي في نكانه، فمن المؤكد أنه سيتم تخويفه، لكن لسوء الحظ، لم يكن جين مو-وون رجلاً عاديًا.
لاحظ بهدوء الأشرار العملاقة الذين يحملون الداو من حوله وسأل: “هل هناك مشكلة؟”
فجأة توقف في مساره. في حيرة، حدق في صخرة على شكل سيف أمامه مباشرة. كان متأكدًا من أنه رأى هذه الصخرة نفسها منذ وقت ليس ببعيد!
“هل تسألنا هذا لأنك حقًا لا تعرف؟”
كراك!
تقدم رجل بدا وكأنه زعيم البلطجية للأمام ونظر بحدة في جين مو-وون. لديه بطن جعة كبير وندبة طويلة على وجهه، مما جعله يبدو مخيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من السيدات الجذابات اللواتي يرتدين أردية فاتحة فضفاضة مصنوعة من ضوء السماء وسرقن قلبه. كانت بشرتهم البيضاء الحريرية، وعيونهم السوداء العميقة، وأصواتهم الملائكية، وحركاتهم المغرية ساحرة للغاية، وقد سُحر ما ديونغ وجميع رجاله ونسيوا تمامًا مكان وجودهم، أو ما كانوا يفعلونه.
هز جين مو-وون كتفيه بشكل عرضي وأجاب: “أنا متأكد من أنني لم أقابل أيًا منكم من قبل.”
انتحب ما ديونغ قليلاً، ثم واصل سرد بقية قصته. بعد حادثة السرقة في وضح النهار، حشد بسرعة كل رجاله للقبض على ها جين-وول. ومع ذلك، على الرغم من أن اصطياد الباحث نفسه لم يكن صعبًا، إلا أن ها جين-وول كان يميل إلى الهروب على الفور مثل ثعبان البحر الزلق، مما جعل الأمور بطريقة ما أكثر إحباطًا مما لو لم يمسكوه على الإطلاق…!
“أتيت إلى هنا لتجد المحتال، ها جين-وول، أليس كذلك؟”
لم يستطع تصديق ما يراه. هذا المشهد يتحدى الفطرة السليمة. كيف يمكن للإنسان أن يدمر الأسلحة الفولاذية بأصابعه العارية؟
“هل تلك مشكلة؟”
صراع!
“بالطبع إنها مشكلة. اجلب هذا الشرير إلى ركبتيه!”
لقد دمر جين مو-وون نصلًا بيديه العاريتين، لا، بلمسة إصبع فقط. يمكن أن يكون هذا فقط قدرة السيد الأعلى.
قبل أن ينتهي الزعيم من إعطاء أوامره، كان البلطجية قد قاموا بالفعل بأرجحة شفراتهم في جين مو-وون.
“حسنًا، لا أستمتع حقًا بالتواجد في مثل هذه المواقف…”
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك طريقتان للتعامل مع الأشخاص الأكثر ذكاءً. واحد، كن أذكى منهم، أو اثنين، فقط استخدم القوة الغاشمة.
مشهد سقوط أمطار من الشفرات على الفرد سيخيف معظم الناس، لكن جين مو-وون هو أسوأ خصم محتمل لمحاولة إخافته.
“هل تلك مشكلة؟”
لقد مد ببساطة إصبعين من يد واحدة نحو الشفرات الواردة.
كراك!
“هل جننت؟” ضحك أحد المهاجمين، لكن في اللحظة التالية تم مسح الابتسامة من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، يرجى المضي قدمًا، وآمل ألا تعود أبدًا.”
صراع!
لحظة لمس أصابع جين مو-وون داو، تحطم مثل الزجاج. قد استخدم الشاب إصبعه المحطم للسلاح.
“كان هناك مكان مثل هذا في العالم؟”
بعد ذلك، استمر جين مو-وون في وكز بقية الأسلحة، واحداً تلو الآخر، تحطمو إلى قطع وتناثرت على الأرض.
فقط عندما تأكد ما ديونغ متأكدًا من أن الشاب أصبح بعيدًا عن الأنظار وبعيدًا عن مرمى السمع، صرخ على أتباعه: “أوي، يا رفاق! أحضرو الملح! ثم رشوها في كل مكان! ” [2]
سقط فك زعيم البلطجية وهو يتأوه: “أوه… !!”
بحسرة، أخبر زعيم البلطجية جين مو-وون جانبه من القصة. إن اسمه ما ديونع، وهو صاحب وكر القمار وزعيم سكان الأحياء الفقيرة. قد يظن المرء أن بناء وكر قمار في حي فقير فكرة سيئة، ولكن نظرًا لأن معظم المخبرين الحكوميين والشرطة يميلون إلى تجنب الأحياء الفقيرة القذرة، انتهى الأمر بزبائن وكر القمار إلى أن يكونوا في الغالب من كبار المسؤولين والنخبة الثرية. الذين أرادوا الاستمتاع أثناء إخفاء هوياتهم. وهكذا، كان هامش ربح ما ديونغ مرتفعًا وكانت الأعمال التجارية جيدة، مما دفعه إلى تجميع قدر كبير من الثروة، لدرجة أنه خطط لمحاولة توسيع نطاق عمله إلى مركز التجار في كونمينغ.
لم يستطع تصديق ما يراه. هذا المشهد يتحدى الفطرة السليمة. كيف يمكن للإنسان أن يدمر الأسلحة الفولاذية بأصابعه العارية؟
سار جين مو-وون ببطء عبر الغابة الحجرية، متعجبا بروعتها.
“أنت؟ أنت… “تمتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهد سقوط أمطار من الشفرات على الفرد سيخيف معظم الناس، لكن جين مو-وون هو أسوأ خصم محتمل لمحاولة إخافته.
استدار جين مو-وون نحو الزعيم، الذي فقد القوة في ساقيه فجأة وسقط على مؤخرته بينما يشاهد إصبعين قاتلين يقتربان من جبهته. من حولهم، الرجال الآخرون، الذين دمرت أسلحتهم بالكامل، لم يستطيعوا الوقوف إلا مثل التماثيل، وامتلأت عيونهم بالرعب.
كان ها جين-وول باحثاً فقير المظهر، لذلك عندما زار الأحياء الفقيرة لأول مرة ومعه قطعة فضية واحدة فقط، لم يزعجه أحد. سرعان ما فقد تلك الفضة، ثم شرع في اقتراض المال من وكر القمار.
تبا! اخترنا الرجل الخطأ.
مثل فتح ستائر المسرح في بداية المسرحية، انقسم التشكيل، ليكشف عن الرجل الذي يقف خلفه.
إنه سيد، إنه سيد…
مجرد تخيله جعله يرتجف مثل ورقة في مهب الريح.
على الرغم من وجود العديد من محاربي الموريم في كونمينغ، على مدار العقد الماضي، لم يسبق لأي منهم زيارة الأحياء الفقيرة. لهذا السبب، لم يخطر ببال البلطجية أن جين مو-وون فناناً قتالياً. حتى أنهم فشلوا في ملاحظة السيف المعلق على خصر الشاب حتى بعد تعرضهم للضرب السخيف.
ربما هو من المفهوم أن يتخلى المرء عن البحث عن الرجل في هذه المرحلة، لكن جين مو-وون لم يشعر بذلك. لسبب ما، هو معجب بهذا المجنون اللطيف نوعًا ما. وهكذا، استمر في متابعة مسارات الباحث المجنون… طوال الطريق إلى غابة الأحجار. [3]
اللعنة! لماذا أتى سيد إلى مكان مثل هذا…
أول شيء رآه ما ديونغ عندما فتح عينيه كانت الصخرة الكبيرة بين ذراعيه. ومما زاد الطين بلة، أنه كان يتعامل مع الصخرة الكبيرة، عارياً، على مرأى من الجميع في الأحياء الفقيرة.
لقد دمر جين مو-وون نصلًا بيديه العاريتين، لا، بلمسة إصبع فقط. يمكن أن يكون هذا فقط قدرة السيد الأعلى.
تحرك جين مو-وون على الصخرة على شكل سيف. في السابق، كان قد استدار يسارًا في هذه المرحلة، لكنه اختار هذه المرة الاستدارة يمينًا بدلاً من ذلك. ومع ذلك، بعد مرور بعض الوقت، وجد نفسه مرة أخرى أمام الصخرة على شكل سيف.
كما عبرت نفس الفكرة في أذهان البلطجية، لم يسعهم إلا أن يبتلعوا الخوف.
الهوامش:
قرفص جين مو-وون أمام زعيم البلطجية وسأل: “هل ما زلت تواجه مشكلة معي؟”
“هل تريدني ان ابقى؟”
“لا، لا مشكلة على الإطلاق.” هز زعيم قطاع الطرق رأسه بشدة.
“لكن؟” حثه جين مو-وون، ثار اهتمامه بهذه الذكرى التي لم يبدو أن ما ديونغ على استعداد لتذكرها.
“إذن، هل الوقت مناسب الآن للدردشة؟”
على الرغم من وجود العديد من محاربي الموريم في كونمينغ، على مدار العقد الماضي، لم يسبق لأي منهم زيارة الأحياء الفقيرة. لهذا السبب، لم يخطر ببال البلطجية أن جين مو-وون فناناً قتالياً. حتى أنهم فشلوا في ملاحظة السيف المعلق على خصر الشاب حتى بعد تعرضهم للضرب السخيف.
“بالتاكيد! يمكننا الدردشة في أي وقت. هيهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما عبرت نفس الفكرة في أذهان البلطجية، لم يسعهم إلا أن يبتلعوا الخوف.
“حسن.” ابتسم جين مو-وون.
هناك قضى عصورًا يتجادل مع راهب عجوز. قيل أن نقاشهم كان شرسًا ومكثفًا، ولم يكن مختلفًا عن مباراة الموت بين اثنين من فناني القتال. في النهاية، ترك الراهب الرهبنة بدموع وعاد إلى المجتمع الطبيعي. وجد جين مو-وون الراهب السابق وسأله عن محتويات النقاش، لكن الراهب رفض بشدة قول أي شيء.
ومع ذلك، بالنسبة لزعيم البلطجية، فإن ابتسامة الشاب بمثابة ابتسامة شيطان. كان يبتسم، لكن إذا دقت تلك الأصابع الشيطانية جبهته…
“هل تلك مشكلة؟”
قشعريرة!
“بالتاكيد! يمكننا الدردشة في أي وقت. هيهي!”
مجرد تخيله جعله يرتجف مثل ورقة في مهب الريح.
“كان هناك مكان مثل هذا في العالم؟”
“إذن، لماذا مجرد ذكر اسم ها جين-وول أثاركم بهذا الشكل يا رفاق؟”
فجأة توقف في مساره. في حيرة، حدق في صخرة على شكل سيف أمامه مباشرة. كان متأكدًا من أنه رأى هذه الصخرة نفسها منذ وقت ليس ببعيد!
“هذا ابن العا…” أراد زعيم البلطجية أن يسب، ولكن عندما رأى وجه جين مو-وون، أغلق فمه على الفور. من الأفضل عدم إزعاج الرجل عندما لم يفهم بعد العلاقة بينه وبين ها جين-وول.
“هل تسألنا هذا لأنك حقًا لا تعرف؟”
بحسرة، أخبر زعيم البلطجية جين مو-وون جانبه من القصة. إن اسمه ما ديونع، وهو صاحب وكر القمار وزعيم سكان الأحياء الفقيرة. قد يظن المرء أن بناء وكر قمار في حي فقير فكرة سيئة، ولكن نظرًا لأن معظم المخبرين الحكوميين والشرطة يميلون إلى تجنب الأحياء الفقيرة القذرة، انتهى الأمر بزبائن وكر القمار إلى أن يكونوا في الغالب من كبار المسؤولين والنخبة الثرية. الذين أرادوا الاستمتاع أثناء إخفاء هوياتهم. وهكذا، كان هامش ربح ما ديونغ مرتفعًا وكانت الأعمال التجارية جيدة، مما دفعه إلى تجميع قدر كبير من الثروة، لدرجة أنه خطط لمحاولة توسيع نطاق عمله إلى مركز التجار في كونمينغ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بينما كنا… في حيرة من أمرنا، سرق ذلك اللعين من كل الأموال الموجودة في وكر القمار. لقد أخذ كل شيء! كل الأموال التي كنت أدخرها لسنوات! أغغغغه… ”
ومع ذلك، فقد تحطم طموحه الكبير بشكل غير متوقع من قبل شخص يدعى ها جين-وول.
ربما هو من المفهوم أن يتخلى المرء عن البحث عن الرجل في هذه المرحلة، لكن جين مو-وون لم يشعر بذلك. لسبب ما، هو معجب بهذا المجنون اللطيف نوعًا ما. وهكذا، استمر في متابعة مسارات الباحث المجنون… طوال الطريق إلى غابة الأحجار. [3]
كان ها جين-وول باحثاً فقير المظهر، لذلك عندما زار الأحياء الفقيرة لأول مرة ومعه قطعة فضية واحدة فقط، لم يزعجه أحد. سرعان ما فقد تلك الفضة، ثم شرع في اقتراض المال من وكر القمار.
الهوامش:
كان ذلك عندما سارت الأمور نحو وضع أدنى.
* * *
لم يكن ما ديونغ يعرف ما إذا كان ها جين-وول يخفي ببساطة مهاراته الأصلية أو ما إذا كانت مهاراته قد تحسنت فجأة، لكن معدل فوز ها جين-وول بدأ في الزيادة بوتيرة سريعة، حتى لم يتمكن حتى أفضل التجار من فعل أي شيء لتحقيق ذلك. أوقف العالم. على هذا النحو، لم يمض وقت طويل قبل أن يربح ها جين-وول الكثير من الأموال من أفضل عملائه لدرجة أنها أصبحت مصيبة.
كما يوحي اسمها، فإن الغابة الحجرية حرفياً غابة مكونة من الحجارة. تصطف جميع أنواع الصخور ذات الأشكال الغريبة جنبًا إلى جنب، مما يجعلها موقعًا سياحيًا جذابًا للغاية منذ العصور القديمة.
بطبيعة الحال، لم يكن بإمكان ما ديونغ الاكتفاء بالجلوس وتجاهل المشكلة. قام على الفور بتعبئة رجاله لسرقة كل أموال ها جين-وول وتقطيع إحدى ذراعي الباحث.
“هل جننت؟” ضحك أحد المهاجمين، لكن في اللحظة التالية تم مسح الابتسامة من وجهه.
“ومع ذلك، هل تعرف ما فعله هذا الرجل؟ لقد ابتسم ببساطة وهزّ أصابعه بشكل عشوائي في الهواء. في البداية، ظننت أنه سيفعل شيئًا ما، لذلك فقط شاهدت وانتظرت، لكن… “كما لو كان يتذكر ذكرى مروعة، قام ما ديونغ بتأريض أسنانه وجسمه بالكامل اهتز من الغضب.
لقد طارت سمعته مباشرة من النافذة، ولم يتم إصلاحها أبدًا في هذه الغابة من الأحياء الفقيرة. بين عشية وضحاها، تحول الطاغية المخيف إلى ضحكة يرثى لها.
“لكن؟” حثه جين مو-وون، ثار اهتمامه بهذه الذكرى التي لم يبدو أن ما ديونغ على استعداد لتذكرها.
سار جين مو-وون ببطء عبر الغابة الحجرية، متعجبا بروعتها.
“فجأة، شعرت بدوار شديد، وبعد ذلك… نزل جيش من الجنيات الجميلة من السماء وظهرت أمامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من السيدات الجذابات اللواتي يرتدين أردية فاتحة فضفاضة مصنوعة من ضوء السماء وسرقن قلبه. كانت بشرتهم البيضاء الحريرية، وعيونهم السوداء العميقة، وأصواتهم الملائكية، وحركاتهم المغرية ساحرة للغاية، وقد سُحر ما ديونغ وجميع رجاله ونسيوا تمامًا مكان وجودهم، أو ما كانوا يفعلونه.
ظهرت العديد من السيدات الجذابات اللواتي يرتدين أردية فاتحة فضفاضة مصنوعة من ضوء السماء وسرقن قلبه. كانت بشرتهم البيضاء الحريرية، وعيونهم السوداء العميقة، وأصواتهم الملائكية، وحركاتهم المغرية ساحرة للغاية، وقد سُحر ما ديونغ وجميع رجاله ونسيوا تمامًا مكان وجودهم، أو ما كانوا يفعلونه.
ربما هو من المفهوم أن يتخلى المرء عن البحث عن الرجل في هذه المرحلة، لكن جين مو-وون لم يشعر بذلك. لسبب ما، هو معجب بهذا المجنون اللطيف نوعًا ما. وهكذا، استمر في متابعة مسارات الباحث المجنون… طوال الطريق إلى غابة الأحجار. [3]
“كان الأمر أشبه بالحلم، لا، حتى في أحلامي لم أفكر يومًا في أنني سألتقي بمثل هؤلاء النساء الرائعات. في تلك اللحظة، شعرت وكأنني شيء أكثر وحشية مما تحققت فيه أكثر أحلامي جموحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن فضوله حول الشخصية الغريبة التي قدمها له مو جين قد طغى على انزعاجه. لقد أراد بجدية معرفة أي نوع من الأشخاص غريبي الأطوار كان ها جين-وول، ليذهب في مثل هذه الرحلة البرية والغريبة.
وهكذا، مارس ما ديونغ ورجاله الحب مع الجنيات الجميلة… حتى استيقظوا من أحلامهم الجميلة ودخلوا الكابوس الذي كان حقيقة واقعة.
قرفص جين مو-وون أمام زعيم البلطجية وسأل: “هل ما زلت تواجه مشكلة معي؟”
أول شيء رآه ما ديونغ عندما فتح عينيه كانت الصخرة الكبيرة بين ذراعيه. ومما زاد الطين بلة، أنه كان يتعامل مع الصخرة الكبيرة، عارياً، على مرأى من الجميع في الأحياء الفقيرة.
سقط فك زعيم البلطجية وهو يتأوه: “أوه… !!”
لقد طارت سمعته مباشرة من النافذة، ولم يتم إصلاحها أبدًا في هذه الغابة من الأحياء الفقيرة. بين عشية وضحاها، تحول الطاغية المخيف إلى ضحكة يرثى لها.
* * *
هل يمكن أن يكون تشكيل وهم؟ ضاق جين مو-وون عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارع شاينيغ: اسم شارع عشوائي، 광명 로، شارع Kwangmyung. وفقًا لخرائط جوجل، إنه اسم شارع حقيقي. يُعتقد أن الملح يصد الأرواح الشريرة، في حال لم تكن تعرف ذلك بالفعل، لكنني أشعر أن هذه إحدى الخرافات الشائعة التي تعبر القارات… غابة الأحجار (石林): تقع شيلين، أو بالمعنى الحرفي للكلمة “غابة الأحجار” في مقاطعة يوننان، على بعد حوالي 100 كم أو 60 ميلاً من العاصمة كونمينغ. هناك العديد من الغابات الحجرية الأخرى حول العالم بما في ذلك منتزه Tsingy de Bemaraha الوطني (مدغشقر) ومنتزه Gunung Mulu الوطني (ماليزيا). [ ياهو، ظهر اخيرا حبيب الكل، وايضا انا بنام حاليا، ونهاية الفصل ليست مترحمة بشكل صحيح، لذا سلكوا]
وفقًا لأولئك الذين شهدوا سقوط ما ديونغ من حالة النعمة، ظل ها جين-وول في مكان الحدث لفترة طويلة جدًا، بينما كان يحدق بلا ريب في البلطجية ويغمغم في نفسه. يبدو أن تأملاته قد ذهبت إلى شيء من هذا القبيل: “كما هو متوقع، هل البشر أكثر غريزية من المنطقية؟ أم أن هؤلاء البلطجية فقط غير أخلاقيين بشكل طبيعي؟ إذا كان الأمر كذلك، فما الذي يجعلهم مختلفين عن الحيوانات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت العديد من السيدات الجذابات اللواتي يرتدين أردية فاتحة فضفاضة مصنوعة من ضوء السماء وسرقن قلبه. كانت بشرتهم البيضاء الحريرية، وعيونهم السوداء العميقة، وأصواتهم الملائكية، وحركاتهم المغرية ساحرة للغاية، وقد سُحر ما ديونغ وجميع رجاله ونسيوا تمامًا مكان وجودهم، أو ما كانوا يفعلونه.
حاول جين مو-وون تصوير المشهد في ذهنه، ولم يسعه إلا أن انفجر ضاحكًا: “بفت، هاهاها… إذن، ماذا حدث بعد ذلك؟”
كان ذلك عندما سارت الأمور نحو وضع أدنى.
“بينما كنا… في حيرة من أمرنا، سرق ذلك اللعين من كل الأموال الموجودة في وكر القمار. لقد أخذ كل شيء! كل الأموال التي كنت أدخرها لسنوات! أغغغغه… ”
كما يوحي اسمها، فإن الغابة الحجرية حرفياً غابة مكونة من الحجارة. تصطف جميع أنواع الصخور ذات الأشكال الغريبة جنبًا إلى جنب، مما يجعلها موقعًا سياحيًا جذابًا للغاية منذ العصور القديمة.
انتحب ما ديونغ قليلاً، ثم واصل سرد بقية قصته. بعد حادثة السرقة في وضح النهار، حشد بسرعة كل رجاله للقبض على ها جين-وول. ومع ذلك، على الرغم من أن اصطياد الباحث نفسه لم يكن صعبًا، إلا أن ها جين-وول كان يميل إلى الهروب على الفور مثل ثعبان البحر الزلق، مما جعل الأمور بطريقة ما أكثر إحباطًا مما لو لم يمسكوه على الإطلاق…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن فضوله حول الشخصية الغريبة التي قدمها له مو جين قد طغى على انزعاجه. لقد أراد بجدية معرفة أي نوع من الأشخاص غريبي الأطوار كان ها جين-وول، ليذهب في مثل هذه الرحلة البرية والغريبة.
“هل تعرف أين هو الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف أين هو الآن؟”
“ظهر مؤخرًا في سوق الماشية في نهاية شارع شاينينج، لكن لا يمكنني التأكد مما إذا كان سيذهب إلى هناك مرة أخرى.” [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى دخلت التشكيل؟”
“أرى.” نهض جين مو-وون.
ومع ذلك، بالنسبة لزعيم البلطجية، فإن ابتسامة الشاب بمثابة ابتسامة شيطان. كان يبتسم، لكن إذا دقت تلك الأصابع الشيطانية جبهته…
“هل ستغادر الآن؟”
وهكذا، مارس ما ديونغ ورجاله الحب مع الجنيات الجميلة… حتى استيقظوا من أحلامهم الجميلة ودخلوا الكابوس الذي كان حقيقة واقعة.
“هل تريدني ان ابقى؟”
تبين أن تتبع الرجل المسمى ها جين-وول كان تجربة سريالية.[*] أي غريبة وغير عادية]
“لا، يرجى المضي قدمًا، وآمل ألا تعود أبدًا.”
مثل فتح ستائر المسرح في بداية المسرحية، انقسم التشكيل، ليكشف عن الرجل الذي يقف خلفه.
استدار جين مو-وون وغادر وهو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارع شاينيغ: اسم شارع عشوائي، 광명 로، شارع Kwangmyung. وفقًا لخرائط جوجل، إنه اسم شارع حقيقي. يُعتقد أن الملح يصد الأرواح الشريرة، في حال لم تكن تعرف ذلك بالفعل، لكنني أشعر أن هذه إحدى الخرافات الشائعة التي تعبر القارات… غابة الأحجار (石林): تقع شيلين، أو بالمعنى الحرفي للكلمة “غابة الأحجار” في مقاطعة يوننان، على بعد حوالي 100 كم أو 60 ميلاً من العاصمة كونمينغ. هناك العديد من الغابات الحجرية الأخرى حول العالم بما في ذلك منتزه Tsingy de Bemaraha الوطني (مدغشقر) ومنتزه Gunung Mulu الوطني (ماليزيا). [ ياهو، ظهر اخيرا حبيب الكل، وايضا انا بنام حاليا، ونهاية الفصل ليست مترحمة بشكل صحيح، لذا سلكوا]
فقط عندما تأكد ما ديونغ متأكدًا من أن الشاب أصبح بعيدًا عن الأنظار وبعيدًا عن مرمى السمع، صرخ على أتباعه: “أوي، يا رفاق! أحضرو الملح! ثم رشوها في كل مكان! ” [2]
تحرك جين مو-وون على الصخرة على شكل سيف. في السابق، كان قد استدار يسارًا في هذه المرحلة، لكنه اختار هذه المرة الاستدارة يمينًا بدلاً من ذلك. ومع ذلك، بعد مرور بعض الوقت، وجد نفسه مرة أخرى أمام الصخرة على شكل سيف.
* * *
“فجأة، شعرت بدوار شديد، وبعد ذلك… نزل جيش من الجنيات الجميلة من السماء وظهرت أمامي.”
تبين أن تتبع الرجل المسمى ها جين-وول كان تجربة سريالية.[*] أي غريبة وغير عادية]
قشعريرة!
اشترى ها جين-وول أولاً عشرات الأبقار القوية في سوق الماشية وأرسل الأبقار إلى قرية مجاورة. ثم أجرى مسابقة مصارعة الثيران، وراقب مصارعة الثيران لمدة يومين. بعد ذلك، أقام وليمة للقرويين، وأعطاهم الثيران مجانًا وغادر إلى دير في أحد التلال القريبة.
لقد طارت سمعته مباشرة من النافذة، ولم يتم إصلاحها أبدًا في هذه الغابة من الأحياء الفقيرة. بين عشية وضحاها، تحول الطاغية المخيف إلى ضحكة يرثى لها.
هناك قضى عصورًا يتجادل مع راهب عجوز. قيل أن نقاشهم كان شرسًا ومكثفًا، ولم يكن مختلفًا عن مباراة الموت بين اثنين من فناني القتال. في النهاية، ترك الراهب الرهبنة بدموع وعاد إلى المجتمع الطبيعي. وجد جين مو-وون الراهب السابق وسأله عن محتويات النقاش، لكن الراهب رفض بشدة قول أي شيء.
تبين أن تتبع الرجل المسمى ها جين-وول كان تجربة سريالية.[*] أي غريبة وغير عادية]
بالحكم على أفعاله، يبدو أن ها جين-وول كان مجنونًا تمامًا كما وصفه النادل. لم يكن هناك نمط لسلوكه ولا علامة على هدف واضح. لقد فعل ببساطة بشكل عفوي كل ما شعر أنه يفعله.
قرفص جين مو-وون أمام زعيم البلطجية وسأل: “هل ما زلت تواجه مشكلة معي؟”
ربما هو من المفهوم أن يتخلى المرء عن البحث عن الرجل في هذه المرحلة، لكن جين مو-وون لم يشعر بذلك. لسبب ما، هو معجب بهذا المجنون اللطيف نوعًا ما. وهكذا، استمر في متابعة مسارات الباحث المجنون… طوال الطريق إلى غابة الأحجار. [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
كما يوحي اسمها، فإن الغابة الحجرية حرفياً غابة مكونة من الحجارة. تصطف جميع أنواع الصخور ذات الأشكال الغريبة جنبًا إلى جنب، مما يجعلها موقعًا سياحيًا جذابًا للغاية منذ العصور القديمة.
إن هذا هو آخر مكان شوهد فيه ها جين-وول، ومن أجل المجيء إلى هنا، أمضى يومًا كاملاً في السفر دون راحة. يجب أن يكون منزعجًا للغاية، لكن لسبب ما، فإن تعبير جين مو-وون مرتاحًا.
حتى جين مو-وون أعجب بعظمتها وروعتها.
لقد طارت سمعته مباشرة من النافذة، ولم يتم إصلاحها أبدًا في هذه الغابة من الأحياء الفقيرة. بين عشية وضحاها، تحول الطاغية المخيف إلى ضحكة يرثى لها.
“كان هناك مكان مثل هذا في العالم؟”
استدار جين مو-وون وغادر وهو يهز رأسه.
إن هناك صخرة تشبه السيف وصخرة تشبه بوذا، ولكن ببساطة حقيقة أن كل هذه الصخور المختلفة التي لا تعد ولا تحصى يمكن أن تتحد بشكل مثالي لتشكيل غابة متشابكة جعلت المرء يدرك تمامًا كيف يمكن أن تكون الطبيعة غامضة ومتناغمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى دخلت التشكيل؟”
سار جين مو-وون ببطء عبر الغابة الحجرية، متعجبا بروعتها.
كان ها جين-وول باحثاً فقير المظهر، لذلك عندما زار الأحياء الفقيرة لأول مرة ومعه قطعة فضية واحدة فقط، لم يزعجه أحد. سرعان ما فقد تلك الفضة، ثم شرع في اقتراض المال من وكر القمار.
إن هذا هو آخر مكان شوهد فيه ها جين-وول، ومن أجل المجيء إلى هنا، أمضى يومًا كاملاً في السفر دون راحة. يجب أن يكون منزعجًا للغاية، لكن لسبب ما، فإن تعبير جين مو-وون مرتاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارع شاينيغ: اسم شارع عشوائي، 광명 로، شارع Kwangmyung. وفقًا لخرائط جوجل، إنه اسم شارع حقيقي. يُعتقد أن الملح يصد الأرواح الشريرة، في حال لم تكن تعرف ذلك بالفعل، لكنني أشعر أن هذه إحدى الخرافات الشائعة التي تعبر القارات… غابة الأحجار (石林): تقع شيلين، أو بالمعنى الحرفي للكلمة “غابة الأحجار” في مقاطعة يوننان، على بعد حوالي 100 كم أو 60 ميلاً من العاصمة كونمينغ. هناك العديد من الغابات الحجرية الأخرى حول العالم بما في ذلك منتزه Tsingy de Bemaraha الوطني (مدغشقر) ومنتزه Gunung Mulu الوطني (ماليزيا). [ ياهو، ظهر اخيرا حبيب الكل، وايضا انا بنام حاليا، ونهاية الفصل ليست مترحمة بشكل صحيح، لذا سلكوا]
إن فضوله حول الشخصية الغريبة التي قدمها له مو جين قد طغى على انزعاجه. لقد أراد بجدية معرفة أي نوع من الأشخاص غريبي الأطوار كان ها جين-وول، ليذهب في مثل هذه الرحلة البرية والغريبة.
“لكن؟” حثه جين مو-وون، ثار اهتمامه بهذه الذكرى التي لم يبدو أن ما ديونغ على استعداد لتذكرها.
فجأة توقف في مساره. في حيرة، حدق في صخرة على شكل سيف أمامه مباشرة. كان متأكدًا من أنه رأى هذه الصخرة نفسها منذ وقت ليس ببعيد!
[ وايضا مللت من وضع مقسم الفصل اللي مكتوب عليه “أسطورة النصل الشمالي” وخلتها كدا * * * ]
“…مستحيل؟”
استدار جين مو-وون نحو الزعيم، الذي فقد القوة في ساقيه فجأة وسقط على مؤخرته بينما يشاهد إصبعين قاتلين يقتربان من جبهته. من حولهم، الرجال الآخرون، الذين دمرت أسلحتهم بالكامل، لم يستطيعوا الوقوف إلا مثل التماثيل، وامتلأت عيونهم بالرعب.
تحرك جين مو-وون على الصخرة على شكل سيف. في السابق، كان قد استدار يسارًا في هذه المرحلة، لكنه اختار هذه المرة الاستدارة يمينًا بدلاً من ذلك. ومع ذلك، بعد مرور بعض الوقت، وجد نفسه مرة أخرى أمام الصخرة على شكل سيف.
قرفص جين مو-وون أمام زعيم البلطجية وسأل: “هل ما زلت تواجه مشكلة معي؟”
إنه مدهوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتيت إلى هنا لتجد المحتال، ها جين-وول، أليس كذلك؟”
“متى دخلت التشكيل؟”
فقط عندما تأكد ما ديونغ متأكدًا من أن الشاب أصبح بعيدًا عن الأنظار وبعيدًا عن مرمى السمع، صرخ على أتباعه: “أوي، يا رفاق! أحضرو الملح! ثم رشوها في كل مكان! ” [2]
على الرغم من أن إدراكه الشامل لا يزال نشطًا، فقد سار في تشكيل دون أن يلاحظ ذلك.
“يبدو أنه لا توجد ثغرة يمكنني استغلالها بالقفز، أليس كذلك؟” قال بعناية.
“هل هذه فكرتك عن حفل ترحيب؟”
“كان الأمر أشبه بالحلم، لا، حتى في أحلامي لم أفكر يومًا في أنني سألتقي بمثل هؤلاء النساء الرائعات. في تلك اللحظة، شعرت وكأنني شيء أكثر وحشية مما تحققت فيه أكثر أحلامي جموحًا.”
لقد حوصر في تشكيل شوه حواس المرء ليخلق الوهم. إنه بالفعل ترحيبًا “حالماً” للغاية. لحسن الحظ، لا يبدو أن التشكيل قد تم إعداده مع وضع القتل في الاعتبار، ولكن إذا استمر في التجول في دوائر كهذه، عاجلاً أم آجلاً، فسوف يتعب نفسه.
أحيط جين مو-وون بأكثر من اثني عشر بطلجي شرسين ومفتوقين. إذا تم وضع شخص عادي في نكانه، فمن المؤكد أنه سيتم تخويفه، لكن لسوء الحظ، لم يكن جين مو-وون رجلاً عاديًا.
لاحظ جين مو-وون محيطه لفترة، ثم نظر إلى السماء خلف الأشجار الحجرية الشاهقة.
إنه سيد، إنه سيد…
بوم!
لم يستطع تصديق ما يراه. هذا المشهد يتحدى الفطرة السليمة. كيف يمكن للإنسان أن يدمر الأسلحة الفولاذية بأصابعه العارية؟
انطلق جين مو-وون من الأرض وقفز عالياً في الهواء. فقط عندما اعتقد أنه سيهرب من التشكيل، تحول كل شيء من حوله إلى اللون الأسود القاتم، ولم يتمكن من رؤية أي مكان يمكنه القفز إليه بأمان. مرة أخرى، تشوهت حواسه، ولم يكن لديه خيار سوى الهبوط في نفس المكان الذي قفز فيه.
“أرى.” نهض جين مو-وون.
“يبدو أنه لا توجد ثغرة يمكنني استغلالها بالقفز، أليس كذلك؟” قال بعناية.
لقد علك جيدًا أن الرقص في راحة يد خصمه في مجال خبرته هو أمر غبي قدر الإمكان. حسنًا، إن كانت هذه هي الطريقة التي أراد بها ها جين-وول العزف عليها، فكل ما كان عليه فعله هو مواجهة العالم باستخدام تخصصه الخاص.
لقد شعر أن ها جين-وول يختبره، وأنه في الواقع يراقبه من مكان قريب، يصفق بسعادة بينما هو معجباً بنتائج تحفته.
لحظة لمس أصابع جين مو-وون داو، تحطم مثل الزجاج. قد استخدم الشاب إصبعه المحطم للسلاح.
“حسنًا، لا أستمتع حقًا بالتواجد في مثل هذه المواقف…”
كراك!
هناك طريقتان للتعامل مع الأشخاص الأكثر ذكاءً. واحد، كن أذكى منهم، أو اثنين، فقط استخدم القوة الغاشمة.
قشعريرة!
قرر جين مو-وون الطريقة الأخيرة.
لقد علك جيدًا أن الرقص في راحة يد خصمه في مجال خبرته هو أمر غبي قدر الإمكان. حسنًا، إن كانت هذه هي الطريقة التي أراد بها ها جين-وول العزف عليها، فكل ما كان عليه فعله هو مواجهة العالم باستخدام تخصصه الخاص.
استدار جين مو-وون نحو الزعيم، الذي فقد القوة في ساقيه فجأة وسقط على مؤخرته بينما يشاهد إصبعين قاتلين يقتربان من جبهته. من حولهم، الرجال الآخرون، الذين دمرت أسلحتهم بالكامل، لم يستطيعوا الوقوف إلا مثل التماثيل، وامتلأت عيونهم بالرعب.
وضع يده على زهرة الثلج، ثم سحب النصل في حركة سريعة واحدة.
وضع يده على زهرة الثلج، ثم سحب النصل في حركة سريعة واحدة.
سووش!
هز جين مو-وون كتفيه بشكل عرضي وأجاب: “أنا متأكد من أنني لم أقابل أيًا منكم من قبل.”
بعد وميض ساطع من الضوء مثل نيزك يسقط من السماء، رن صافرة زهرة الثلج وهي تخترق هدية ترحيب باحث معين بشكل سليم في جميع أنحاء غابة الحجر.
حاول جين مو-وون تصوير المشهد في ذهنه، ولم يسعه إلا أن انفجر ضاحكًا: “بفت، هاهاها… إذن، ماذا حدث بعد ذلك؟”
كراك!
“هل جننت؟” ضحك أحد المهاجمين، لكن في اللحظة التالية تم مسح الابتسامة من وجهه.
مثل فتح ستائر المسرح في بداية المسرحية، انقسم التشكيل، ليكشف عن الرجل الذي يقف خلفه.
“هل تسألنا هذا لأنك حقًا لا تعرف؟”
“… إيه؟”
اللعنة! لماذا أتى سيد إلى مكان مثل هذا…
الهوامش:
لقد حوصر في تشكيل شوه حواس المرء ليخلق الوهم. إنه بالفعل ترحيبًا “حالماً” للغاية. لحسن الحظ، لا يبدو أن التشكيل قد تم إعداده مع وضع القتل في الاعتبار، ولكن إذا استمر في التجول في دوائر كهذه، عاجلاً أم آجلاً، فسوف يتعب نفسه.
- شارع شاينيغ: اسم شارع عشوائي، 광명 로، شارع Kwangmyung. وفقًا لخرائط جوجل، إنه اسم شارع حقيقي.
- يُعتقد أن الملح يصد الأرواح الشريرة، في حال لم تكن تعرف ذلك بالفعل، لكنني أشعر أن هذه إحدى الخرافات الشائعة التي تعبر القارات…
- غابة الأحجار (石林): تقع شيلين، أو بالمعنى الحرفي للكلمة “غابة الأحجار” في مقاطعة يوننان، على بعد حوالي 100 كم أو 60 ميلاً من العاصمة كونمينغ. هناك العديد من الغابات الحجرية الأخرى حول العالم بما في ذلك منتزه Tsingy de Bemaraha الوطني (مدغشقر) ومنتزه Gunung Mulu الوطني (ماليزيا).
[ ياهو، ظهر اخيرا حبيب الكل، وايضا انا بنام حاليا، ونهاية الفصل ليست مترحمة بشكل صحيح، لذا سلكوا]
فجأة توقف في مساره. في حيرة، حدق في صخرة على شكل سيف أمامه مباشرة. كان متأكدًا من أنه رأى هذه الصخرة نفسها منذ وقت ليس ببعيد!
[ وايضا مللت من وضع مقسم الفصل اللي مكتوب عليه “أسطورة النصل الشمالي” وخلتها كدا * * * ]
“هل تريدني ان ابقى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارع شاينيغ: اسم شارع عشوائي، 광명 로، شارع Kwangmyung. وفقًا لخرائط جوجل، إنه اسم شارع حقيقي. يُعتقد أن الملح يصد الأرواح الشريرة، في حال لم تكن تعرف ذلك بالفعل، لكنني أشعر أن هذه إحدى الخرافات الشائعة التي تعبر القارات… غابة الأحجار (石林): تقع شيلين، أو بالمعنى الحرفي للكلمة “غابة الأحجار” في مقاطعة يوننان، على بعد حوالي 100 كم أو 60 ميلاً من العاصمة كونمينغ. هناك العديد من الغابات الحجرية الأخرى حول العالم بما في ذلك منتزه Tsingy de Bemaraha الوطني (مدغشقر) ومنتزه Gunung Mulu الوطني (ماليزيا). [ ياهو، ظهر اخيرا حبيب الكل، وايضا انا بنام حاليا، ونهاية الفصل ليست مترحمة بشكل صحيح، لذا سلكوا]
كان ها جين-وول باحثاً فقير المظهر، لذلك عندما زار الأحياء الفقيرة لأول مرة ومعه قطعة فضية واحدة فقط، لم يزعجه أحد. سرعان ما فقد تلك الفضة، ثم شرع في اقتراض المال من وكر القمار.
لقد طارت سمعته مباشرة من النافذة، ولم يتم إصلاحها أبدًا في هذه الغابة من الأحياء الفقيرة. بين عشية وضحاها، تحول الطاغية المخيف إلى ضحكة يرثى لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات