تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [1]
مع ذلك ، كان هناك شيء ما خطأ هنا. على الرغم من أنه كان أعزل تمامًا في الوقت الحالي ، إلا أن الدخيل لم يهاجمه بعد ، بل كشف عن نيته في القتل.
الفصل 32: تحلم التنانين الصغيرة بسماء جديدة [1]
فجأة ، جاء اسم شخص إلى الذهن.
كان جين مو-وون يتجول خارج قلعة جيش الشمال. رفع رأسه ونظر إلى بحر النجوم الذي يغطي سماء الليل. بدت النجوم قريبة جدًا ، كما لو كانت في متناول اليد. مد يده ليمسك النجوم ، لكن عندما أغلق قبضته ، كانت فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
ابتسم بمرارة. بفضل يون ها-سيول ، كان قد ضحك وابتسم في الأيام القليلة الماضية أكثر مما فعل منذ وقت طويل جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
كلما رآها ، لم يسعه سوى الابتسام. يمر الوقت الذي يقضونه معًا دائمًا في ومضة. ومع ذلك ، في اللحظة التي تذكر فيها أنه سيتعين عليهم الانفصال قريبًا ، سيغرق قلبه.
“ماذا؟”
حان الوقت تقريبًا لنقول وداعًا ، أليس كذلك؟
لقد كان أفضل متعقب وصياد وجلاد على الإطلاق. ومع ذلك ، كلما كان هائجًا ، كان يفقد عقله تمامًا ويقضي على كل كائن حي في جواره.
فجأة ، شعر جين مو-وون بوجود تناقض طفيف في تدفق التشي.
كان الرجل المحتضر تجسيدًا لمحارب بلا قلب. كان قويا وذكيا وحازما. كان ضوء الحياة في عينيه أكثر إشراقًا من أي شخص آخر ، ولكن في وجه الموت ، كان هذا الضوء يتلاشى ببطء.
حفيف!
إذا أراد الدخيل قتله ، فسيكون قد مات بالفعل. كان أعزل وأضعف من أن يقاوم. ومع ذلك ، كل ما فعله هذا الشخص هو الاختباء في الظل ومشاهدته.
ضاقت عينيه وركزت حواسه. كان شخص ما يقترب منه بسرعة وبصمت مثل الضباب. لولا الهالة التي بالكاد تكون محسوسة المنبعثة من ذلك الشخص ، لما لاحظها حتى. علاوة على ذلك ، إذا كان عليه أن يصف الهالة التي كان يشعر بها ، فإنه سيشبهها بأفعى سامة.
بعد ذلك ، شعر بإحساس حارق على جلده. أصبحت نية الدخيل القاتلة أقوى.
من يمكن أن يكون؟ شيم وون-أوي؟
أبدا … لن أنسى هذا الشعور بالإذلال المطلق!
هز جين مو-وون رأسه. لم يكن هناك سبب لقيام شيم وون-أوي بالتسلل إليه شخصيًا. وبالمثل ، لن يتعقبه دام سو-تشون ولا سيو-مون هاي-ريونغ.
هل هذا بسبب مساحة الظل؟ [1]
حلق الدخيل الغامض بشكل دائري حول جين مو-وون مثل الوشق وهو يراقب فريسته.
فكر جين مو-وون في عدة احتمالات ، لكنه انتهى برفضها جميعًا.
الغريب ، على الرغم من أنه يعرف أن خصمه كان أقوى منه مرات عديدة ، لم يشعر جين مو-وون بالخوف. بدلا من ذلك ، كان سعيدا. على الرغم من أن الدخيل كان سيدًا في التخفي ، وكان غير مرئي تمامًا بالعين المجردة ، إلا أن جين مو-وون لا يزال يشعر بوجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
هل هذا بسبب مساحة الظل؟ [1]
كل هذا الدمار كان من صُنعه وهو وحده.
هذا هو السبب الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه. كما أنني أشعر أن حواسي أكثر حدة في الظلام من النور. هذا غريب.
إذا كان هذا الدخيل كشافًا أرسله شيم وون-أوي أو دام سو-تشون ، فلن أتمكن من استخدام أي فنون قتالية. بعد كل شيء ، السبب الوحيد الذي يجعلني ما زلت على قيد الحياة هو اقتناعهم بأنني شخص عادي.
على أي حال ، هذا الشخص يراقبني ليرى ما إذا كنت قد لاحظت ذلك.
اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
جلجل!
إذا كان هذا الدخيل كشافًا أرسله شيم وون-أوي أو دام سو-تشون ، فلن أتمكن من استخدام أي فنون قتالية. بعد كل شيء ، السبب الوحيد الذي يجعلني ما زلت على قيد الحياة هو اقتناعهم بأنني شخص عادي.
انتظر جين مو-وون أن يقوم الدخيل بالخطوة الأولى. لقد كان متوترا ً جدًا لدرجة أن جميع عضلات جسده شدت وشعره انتصب. يمكن أن يشعر أن وجود الدخيل أصبح أقوى وأقوى ، حتى يلاحظه شخص عادي.
ضغط جين مو-وون على أسنانه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للكشف عن فنون الدفاع عن النفس. لم يستطع ترك كل جهوده تذهب سدى.
أرى… لذا كان هدفهم تهديدي.
حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان لدي خيار على أي حال. بالنسبة لي ، هناك طريق واحد فقط للبقاء.
كان جين مو-وون يتجول خارج قلعة جيش الشمال. رفع رأسه ونظر إلى بحر النجوم الذي يغطي سماء الليل. بدت النجوم قريبة جدًا ، كما لو كانت في متناول اليد. مد يده ليمسك النجوم ، لكن عندما أغلق قبضته ، كانت فارغة.
يجب أن أتحلى بالصبر.
بغض النظر عما يحدث ، يجب أن أتحلى بالصبر!
إذا أراد الدخيل قتله ، فسيكون قد مات بالفعل. كان أعزل وأضعف من أن يقاوم. ومع ذلك ، كل ما فعله هذا الشخص هو الاختباء في الظل ومشاهدته.
انتظر جين مو-وون أن يقوم الدخيل بالخطوة الأولى. لقد كان متوترا ً جدًا لدرجة أن جميع عضلات جسده شدت وشعره انتصب. يمكن أن يشعر أن وجود الدخيل أصبح أقوى وأقوى ، حتى يلاحظه شخص عادي.
بالنسبة إلى الدخيل ، ربما كان تهديدًا بسيطًا وسهلًا. ومع ذلك ، لم يراه جين مو-وون بهذه الطريقة. رآه غذاء لنموه.
مع ذلك ، كان هناك شيء ما خطأ هنا. على الرغم من أنه كان أعزل تمامًا في الوقت الحالي ، إلا أن الدخيل لم يهاجمه بعد ، بل كشف عن نيته في القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
يبدو أن هدفه هو ملاحظتي.
كان الرجل المحتضر تجسيدًا لمحارب بلا قلب. كان قويا وذكيا وحازما. كان ضوء الحياة في عينيه أكثر إشراقًا من أي شخص آخر ، ولكن في وجه الموت ، كان هذا الضوء يتلاشى ببطء.
في هذه الحالة ، لم يتم إرساله بالتأكيد بواسطة شيم وون-أوي. مع العلم بهذا الرجل ، لن يكلف نفسه عناء تجربة نفس المخطط مرة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
إنه ليس أحد رجال جانغ باي-سان أيضًا. هؤلاء الرجال غير قادرين على مثل هذه الفنون القتالية عالية المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلعة جيش الشمال.”
فكر جين مو-وون في عدة احتمالات ، لكنه انتهى برفضها جميعًا.
هز جين مو-وون رأسه. لم يكن هناك سبب لقيام شيم وون-أوي بالتسلل إليه شخصيًا. وبالمثل ، لن يتعقبه دام سو-تشون ولا سيو-مون هاي-ريونغ.
حسنًا … ماذا لو لم يكونوا من قمة السماء؟
حسنًا … ماذا لو لم يكونوا من قمة السماء؟
فجأة ، جاء اسم شخص إلى الذهن.
هذا هو السبب الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه. كما أنني أشعر أن حواسي أكثر حدة في الظلام من النور. هذا غريب.
هل يمكن أن يكون لها علاقة بها-سيول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلق الدخيل الغامض بشكل دائري حول جين مو-وون مثل الوشق وهو يراقب فريسته.
إنها الشخص الوحيد داخل القلعة بخلفية غير معروفة. بالطبع أنا أعلم أنها ليست المسؤولة ، لأنني أكدت أن مشاعرها تجاهي حقيقية.
علاوة على ذلك ، في حين أن هناك أوجه تشابه بين هالة الدخيل وهالة ها-سيول ، إلا أنها ليست متماثلة تمامًا. بدلاً من ذلك ، ربما يمارس الدخيل نفس فنون الدفاع عن النفس مثل ها_سيول.
أرى… لذا كان هدفهم تهديدي.
هذا هو الشعور الذي انتابني على أي حال.
ولهذا السبب حصل الرجل المسمى تاي مو-جانغ على لقب “شيطان الفوضى”.
لم يكن لديه دليل ، لكن جين مو-وون كان مقتنعًا تمامًا بأن نظريته صحيحة.
أبدا … لن أنسى هذا الشعور بالإذلال المطلق!
بعد ذلك ، شعر بإحساس حارق على جلده. أصبحت نية الدخيل القاتلة أقوى.
من يمكن أن يكون؟ شيم وون-أوي؟
إنه يكشف عن نفسه عمدًا لي!
إذا أراد الدخيل قتله ، فسيكون قد مات بالفعل. كان أعزل وأضعف من أن يقاوم. ومع ذلك ، كل ما فعله هذا الشخص هو الاختباء في الظل ومشاهدته.
يبدو أن هدفه هو ملاحظتي.
أرى… لذا كان هدفهم تهديدي.
كان للقاتل العملاق جسم خشن يذكره بالجرانيت وشعر أشعث يغطي وجهه. كان يرتدي رداءً رماديًا ممزقًا ، بدا وكأن الرياح العاتية سوف تهب عليه. بين خصلات الشعر الفوضوية ، رأى الرجل لمحة من عيون حمراء متلألئة بنور الجنون.
لا أعرف لماذا يفعلون ذلك ، ولكن حتى الأحمق يمكن أن يستنتج أن ها-سيول متورطة بطريقة ما.
ضاقت عينيه وركزت حواسه. كان شخص ما يقترب منه بسرعة وبصمت مثل الضباب. لولا الهالة التي بالكاد تكون محسوسة المنبعثة من ذلك الشخص ، لما لاحظها حتى. علاوة على ذلك ، إذا كان عليه أن يصف الهالة التي كان يشعر بها ، فإنه سيشبهها بأفعى سامة.
بينما كان جين مو-وون عميقًا في التفكير ، لامس نسيم لطيف خده ، حاملاً معه عطرًا خفيفًا يدغدغ أنفه.
“جلوج ، جلوج …”
عبس. اختفى وجود الدخيل مع الريح ، ولم يكن يشعر بمغادرته على الإطلاق.
بعد ذلك ، شعر بإحساس حارق على جلده. أصبحت نية الدخيل القاتلة أقوى.
جلجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها الشخص الوحيد داخل القلعة بخلفية غير معروفة. بالطبع أنا أعلم أنها ليست المسؤولة ، لأنني أكدت أن مشاعرها تجاهي حقيقية.
في اللحظة التي ترك فيها أنفاسه التي كان يحبسها ، تعثر جين مو-وون وسقط على ركبتيه. كانت ملابسه مبللة بالعرق وكانت ساقاه ترتعشان. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يكشف عن نفسه عمدًا لي!
أبدا … لن أنسى هذا الشعور بالإذلال المطلق!
هل يمكن أن يكون لها علاقة بها-سيول؟
بالنسبة إلى الدخيل ، ربما كان تهديدًا بسيطًا وسهلًا. ومع ذلك ، لم يراه جين مو-وون بهذه الطريقة. رآه غذاء لنموه.
بالنسبة إلى الدخيل ، ربما كان تهديدًا بسيطًا وسهلًا. ومع ذلك ، لم يراه جين مو-وون بهذه الطريقة. رآه غذاء لنموه.
لم يكن ذلك تهديدًا بقدر ما كان بمثابة تذكير ؛ تذكير صارم بأنني يجب ألا أتوقف أبدًا عن المضي قدمًا!
علاوة على ذلك ، في حين أن هناك أوجه تشابه بين هالة الدخيل وهالة ها-سيول ، إلا أنها ليست متماثلة تمامًا. بدلاً من ذلك ، ربما يمارس الدخيل نفس فنون الدفاع عن النفس مثل ها_سيول.
كانوا ذئاب الفوضى الرمادية ، المحاربين الذين خدموه.
“جلوج ، جلوج …”
هل يمكن أن يكون لها علاقة بها-سيول؟
كان رجل يختنق بدمه. كان هناك ساعد عضلي سميك يخرج من صدره. لقد حشد كل طاقته لينظر إلى وجه القاتل الذي يقف أمامه.
كل هذا الدمار كان من صُنعه وهو وحده.
كان للقاتل العملاق جسم خشن يذكره بالجرانيت وشعر أشعث يغطي وجهه. كان يرتدي رداءً رماديًا ممزقًا ، بدا وكأن الرياح العاتية سوف تهب عليه. بين خصلات الشعر الفوضوية ، رأى الرجل لمحة من عيون حمراء متلألئة بنور الجنون.
هل هذا بسبب مساحة الظل؟ [1]
”جيهوك! شي-شيطان الفوضى ، لماذا … ”
انحنى له أحد الذئاب الرمادية قائلاً: “لقد انتهينا من تنظيف القمامة أيها القائد.”
لم يرد القاتل المسمى بشيطان الفوضى وشرع في رفع الذراع التي اخترق الرجل بها. نظر إلى الرجل بفضول وهو يهز ساقيه في الهواء ، محاولًا بألم التحرر.
في اللحظة التي ترك فيها أنفاسه التي كان يحبسها ، تعثر جين مو-وون وسقط على ركبتيه. كانت ملابسه مبللة بالعرق وكانت ساقاه ترتعشان. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
كان الرجل المحتضر تجسيدًا لمحارب بلا قلب. كان قويا وذكيا وحازما. كان ضوء الحياة في عينيه أكثر إشراقًا من أي شخص آخر ، ولكن في وجه الموت ، كان هذا الضوء يتلاشى ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلق الدخيل الغامض بشكل دائري حول جين مو-وون مثل الوشق وهو يراقب فريسته.
عندما نظر الرجل في عيون شيطان الفوضى ، كل ما رآه هو وحش ضخم يراقبه كما لو كان مجرد لعبة غريبة. هذا الوهم المرعب أصابه بالشلل والخوف.
كان رجل يختنق بدمه. كان هناك ساعد عضلي سميك يخرج من صدره. لقد حشد كل طاقته لينظر إلى وجه القاتل الذي يقف أمامه.
بعد فترة ، ارتجف جسد الرجل وزفر أنفاسه الأخيرة. قام شيطان الفوضى على الفور بإلقاء الجثة جانباً بحركة سريعة واحدة ، بعد أن فقد الاهتمام بهذه اللعبة.
هز جين مو-وون رأسه. لم يكن هناك سبب لقيام شيم وون-أوي بالتسلل إليه شخصيًا. وبالمثل ، لن يتعقبه دام سو-تشون ولا سيو-مون هاي-ريونغ.
“هذا ليس ممتعًا. ظننت أنه سيحاول النضال أكثر قليلاً” ، اشتكى شيطان الفوضى ، وتلاشى الجنون تدريجياً من عينيه.
“ماذا؟”
حك رأسه ونظر حوله. تم تحطيم كل شيء في محيطه وهدمه ثم حرقه إلى رماد. لم يُترك شيء على حاله. إذا حكمنا من خلال المشهد المروع ، كان بإمكانه أن يقول أن أعدائه ماتوا موتًا مروّعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس ممتعًا. ظننت أنه سيحاول النضال أكثر قليلاً” ، اشتكى شيطان الفوضى ، وتلاشى الجنون تدريجياً من عينيه.
كل هذا الدمار كان من صُنعه وهو وحده.
أبدا … لن أنسى هذا الشعور بالإذلال المطلق!
لقد كان أفضل متعقب وصياد وجلاد على الإطلاق. ومع ذلك ، كلما كان هائجًا ، كان يفقد عقله تمامًا ويقضي على كل كائن حي في جواره.
فكر جين مو-وون في عدة احتمالات ، لكنه انتهى برفضها جميعًا.
ولهذا السبب حصل الرجل المسمى تاي مو-جانغ على لقب “شيطان الفوضى”.
“أين نحن ذاهبون بعد ذلك؟”
عندما بدأ تاي مو-جانغ في الشعور بالملل ، اقتربت منه مجموعة من حوالي اثني عشر محاربًا يرتدون زي رمادي مع هالات تشبه هالته. مثله ، بدا هؤلاء المحاربون وكأنهم استحموا بدماء أعدائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس ممتعًا. ظننت أنه سيحاول النضال أكثر قليلاً” ، اشتكى شيطان الفوضى ، وتلاشى الجنون تدريجياً من عينيه.
كانوا ذئاب الفوضى الرمادية ، المحاربين الذين خدموه.
الغريب ، على الرغم من أنه يعرف أن خصمه كان أقوى منه مرات عديدة ، لم يشعر جين مو-وون بالخوف. بدلا من ذلك ، كان سعيدا. على الرغم من أن الدخيل كان سيدًا في التخفي ، وكان غير مرئي تمامًا بالعين المجردة ، إلا أن جين مو-وون لا يزال يشعر بوجوده.
نظرًا لأنهم تلقوا جميعًا وصمة الجنون ، فقد كان هو الوحيد الذي أخذوا الأوامر منه. بدونه ، سيخرجون على الفور عن السيطرة ويتحولون إلى وحوش مجنونة.
لم يكن لديه دليل ، لكن جين مو-وون كان مقتنعًا تمامًا بأن نظريته صحيحة.
انحنى له أحد الذئاب الرمادية قائلاً: “لقد انتهينا من تنظيف القمامة أيها القائد.”
ابتسم بمرارة. بفضل يون ها-سيول ، كان قد ضحك وابتسم في الأيام القليلة الماضية أكثر مما فعل منذ وقت طويل جدًا.
“أين نحن ذاهبون بعد ذلك؟”
من يمكن أن يكون؟ شيم وون-أوي؟
“قلعة جيش الشمال.”
لم يكن لديه دليل ، لكن جين مو-وون كان مقتنعًا تمامًا بأن نظريته صحيحة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع جين مو-وون في عرق بارد. إن مجرد القدرة على الشعور بوجود شخص ما والقدرة على الرد عليه في الوقت المناسب هما شيئان مختلفان. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن المتسلل.
“هذا هو المكان الذي تختبئ فيه الفتاة.”
أبدا … لن أنسى هذا الشعور بالإذلال المطلق!
“أعتقد أن هذا أمر متوقع فقط. ليس هناك الكثير من الأماكن ليختبئ بها فأر مصاب.” قال تاي مو-تانغ.
الهوامش:
في اللحظة التي ترك فيها أنفاسه التي كان يحبسها ، تعثر جين مو-وون وسقط على ركبتيه. كانت ملابسه مبللة بالعرق وكانت ساقاه ترتعشان. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
- مساحة الظل: الموقع في مركز تشي جين مو-وون حيث يوجد تشي الظا. انظر فصل 14.
ترجمة : الخال
“أعتقد أن هذا أمر متوقع فقط. ليس هناك الكثير من الأماكن ليختبئ بها فأر مصاب.” قال تاي مو-تانغ.
من يمكن أن يكون؟ شيم وون-أوي؟
حسنًا … ماذا لو لم يكونوا من قمة السماء؟
الهوامش:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
