الجزء الثالث
الفصل 03 الجزء 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماما مثل أى شرير يهرب، تحدث فارس الموت بتهديد لبطل الرواية قبل أن يختفي … انتظر ، الشخص الذي هدده هو فارس الشمس … أنا؟
منذ ذلك الوقت ، كنت أحمل كراهية لا تضاهى للمهام التي تتطلب القتال ، لأن مقدار الجهد المطلوب كان مماثلًا للجهد المطلوب للسقوط بأناقه من على سلم ب٣٠٠ درجة . وبالتالي ، اذا لم يكن المخلوقًا غير مرتبط بي او قد طلبته بشكل خاص من مستحضر الأرواح من أجل منعني من الاكتئاب ، فإنني أقوم بشكل روتيني بإرسال المهام إلى فارس الحكم . بعد كل هذا ، يستخدم هذا الرجل عادةً إلى ضربة واحدة فقط لينهي العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون لحظات ، كان جسم الجليد محاطًا بضوء ذهبي ، مما جعله يشبه الشمعة. لم يقتصر تأثير هذا الضوء على زيادة الأضرار التي لحقت بالمخلوقات الموتى ، بل له أيضًا تأثير مفيد آخر: يمكن أن يجعل من الصعب على الخصم معرفة أين يجب أن يهاجم حتى لو لم يكن الخصم مخلوق ميت. !
وهذا أيضًا هو السبب في أن معارك فارس الحكم لا تحظى عادةً بالكثير من الجمهور – لأن معاركه
المهم!
مملة للغاية .
لحسن الحظ ، فإن تركيز فارس الجليد من الدرجة الأولى. على الرغم من أن الزميل المشوه كان سريعًا حقًا ، إلا أن الجليد كان لا يزال قادرًا على رفع المصاصة الخاصة به … أقصد ، رفع سيفه الإلهي لصد الهجوم في الوقت المناسب.
فجأة ، جميع الناس الحاضرين صاحوا ، “الشمس ، كن حذرا!”
شاهدت بفارغ الصبر والبهجة من الجانب … المهم! أعني ، لقد شاهدت القتال بفارغ الصبر بين رفيقي والعدو ، وأصابني حدس مفاجئ. فارس قوي مع مظهر مشوه ، يبعث هالة حادة من الموت … فارس الموت؟!
أوه ، انسى ذلك ، سأبذل المزيد من الطاقة وأبارك الجليد بالقوة المقدسة!
“إيه؟”
أسلوب قتال الجليد سلبي في الطبيعة ؛ وهذا يعني أنه يمكن أن يقف ساكنا لمدة يوم كامل مع سيفه في يديه . سيستمر هذا الأمر حتى لا يستطيع الخصم الاستمرار حتى يندفع نحو الجليد . عند هذه النقطة سوف ينهي الجليد – بضربة واحدة قاتلة – خصمه.
“اااااااغه ! صرخ “الورقة ” في إنذار ، وزاد من السرعة التي أطلق بها السهام. لقد كان سريعًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية سوى خطوط على شكل مروحة ، يتبعه صوته وهو يطلق مطرا ثابتًا من الأسهم. تأكدت من سمعه الورقة كمتخصص في الرماية بين الفرسان الاثني عشر !
لقد فوجئت جدًا وتجمدت للحظة ؛ بعد ثانية اشتعلت النيران في ظهري. قبل أن أتمكن من رؤية ما هاجمني من الخلف ، كان الورقه قد اندفع بالفعل وأرسل “الفارس الميت” إلى رفقه أبيه مع ضربة واحدة من السحر المقدس. التف الورقة بعد ذلك لفحص ظهري بقلق ، حتى أنني سمعت صوت أنفاسه بشكل ضعيف وهو يلهث.
هذا ليس جرحًا خطيرًا ، آمل هذا ؟ لقد أدرت رأسي لإلقاء نظرة على الجرح فى ظهرى بعصبية ، لكنني لم أستطع رؤية ظهري على الرغم من أن رقبتي التفق مثل بومة لدرجة انها كانت ستكسر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كلامي ، قد يبدو الأمر كما لو أن هذا الشخص يمكن أن يكون مجرد شخص كسول لم يستحم منذ عدة سنوات ، وبالتالي تراكم الكثير من الغبار على جسمه. ومع ذلك ، ما زلت على يقين تام من أن هذا الزميل ليس بشري !
لقد كنت سعيدًا بمشاهدة القتال ، كان واضحًا أن الجليد يواجه وقتًا صعبًا بعض الشيء. أعتقد أنني يجب أن أعطيه يد المساعدة ؛ بعد كل شيء لقد ساعدني في صد العدو. وإلا إذا تم هزيمة الجليد فسيأتى دوري للقتال لأن الأرض متخصص في الدفاع و الورقة مهاجم بعيد المدى .
لكن ما رأيته هو أن فارس الأرض استخدم مهارته القصوى – درع الأرض – على ظهري. على الرغم من أنني ما زلت أكره هذا الزميل حقًا ، إلا أنني يجب أن أعترف بأن موقعي المفضل هو وراء درعه ، خاصةً عندما يكون العدو قويًا جدًا.
وهذا أيضًا هو السبب في أن معارك فارس الحكم لا تحظى عادةً بالكثير من الجمهور – لأن معاركه
وقف فارس الجليد أمامى وهو يرفع سيف الجليد الإلهي – الذي يشبه في الواقع الثلج – في يده وجعد حاجبيه. من حقيقة وجود تعبير شديد على وجه فارس الجليد ، فيجب أن يكون هذا العدو قويًا للغاية وقويًا بما يكفي لإظهار تجعد بين حواجب الجليد .
هززت رأسي. هذا الألم القليل ليس لي! أنا أحد الفرسان الذين نجوا من التدريب الخاص لمعلمي والذي يتضمن السقوط لعدة أشهر متتالية ، و فارس الشمس الذي يمكنه الاستمرار في الابتسام ببراعة حتى عند سقوط الدرج بثلاثمائة درجة!
“الشمس ، هل تشعر بالألم؟”
بدا أن الورقة قد تأثر لانه قال ، “لن أضيع الدم الذي ساهمت به “.
“سأعود وأجدك ذات يوم يا فارس الشمس !”
هززت رأسي. هذا الألم القليل ليس لي! أنا أحد الفرسان الذين نجوا من التدريب الخاص لمعلمي والذي يتضمن السقوط لعدة أشهر متتالية ، و فارس الشمس الذي يمكنه الاستمرار في الابتسام ببراعة حتى عند سقوط الدرج بثلاثمائة درجة!
أوه ، انسى ذلك ، سأبذل المزيد من الطاقة وأبارك الجليد بالقوة المقدسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لا تشعر بالألم حقا ؟”
“ورقة …” فقط عند اكتشاف أن صوتي كان ضعيفًا لدرجة أنه اصبح مثل صوت البعوض.
قاومت الرغبة في تحريك عيني. اللعنة يا ورقة ! لماذا تجبرني على الكلام؟! أجبته قائلاً: “إن ضوء الشمس الذي أظهره لنا إله النور بلطف قد جعل مقدار الألم الصغير يتلاشى دون أثر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشمس حقا مذهل ” تمتم ورقة لنفسه. “لكي تكون مصاب هكذا وتسمي هذا الجرح ” مقدار صغير من الألم “…”
كنت أنوي إلقاء “النعمة المقدسة” على مصاصة الجليد ، لكن بعد فترة من الوقت ، أدركت أن هناك مشكلة كبيرة ، لأن تلك المصاصة كانت تتحرك بسرعة أكبر من اللازم بالنسبة لي!
لم أهتم بالورقة ، لقد أثار اهتمامي زميلي الذي ظهر فجأة. كان مظهره غريب جدا. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن بعد نظرة ثانية أكثر حذراً اقتنعت أن هذا الزميل لم يكن إنسانًا بالتأكيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع فارس الموت فى غمضة عين. مثل هذه الحركة السريعة لم تكن شيئًا استطاع الجليد أن يلحق بها . ومع ذلك ، لا يزال هناك الورقة إلى جانبنا!
بعد كل شيء ، لا يوجد نوع من البشر “شاحب اللون ومتآكل ” ، هل هناك؟
لم يقل الجليد كلمة واحدة ، لكن نظرته تحركت من وجهي إلى الأرض بدهشه واصبح تعبيره فارغ تماماً. بفضول ، تابعت نظرته ونظرت إلى أسفل.
شعر هذا الزميل كان نوعًا من اللون البني ؛ بشرته شاحبة . حتى درع الفارس الذي كان يرتديه كان من الفضة. في الأساس ، كان لونه أبيض رمادي من الرأس إلى القدمين ، وظهر كشخص لم يتحرك لعدة قرون ، ونتيجة لذلك ، تراكمت طبقة سميكة من الغبار على جسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… بطريقة أنيقة للغاية ، أنا …
من كلامي ، قد يبدو الأمر كما لو أن هذا الشخص يمكن أن يكون مجرد شخص كسول لم يستحم منذ عدة سنوات ، وبالتالي تراكم الكثير من الغبار على جسمه. ومع ذلك ، ما زلت على يقين تام من أن هذا الزميل ليس بشري !
وااااه ! يبدو أننا التقينا الخصم الرئيسي اخيرا .
والسبب فى هذا هو أنه لم تكن هناك عيون فى محجر عينه . بدلا من ذلك ، اشتعلت اثنين من النيران الرمادية البيضاء!
يا للرعونة! يجب أن تكون معايير الإنتاج قذرة حقًا هذه الأيام لدرجة انهم لا يستطيعون اخماد النار .
يا للرعونة! يجب أن تكون معايير الإنتاج قذرة حقًا هذه الأيام لدرجة انهم لا يستطيعون اخماد النار .
ربما كان السيف بين يدي هذا الزميل هو الشيء الوحيد الذي لم يتغير لونه. كان تصميمه متقشفًا لدرجة أنه لم يتم تزيينه بالكامل. ولمع بضوء بارد وبالأخص عند الحافة الحادة للغاية ، مما يشير إلى أنه لم يكن شئ يمكن العبث معه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل الجليد كلمة واحدة ، لكن نظرته تحركت من وجهي إلى الأرض بدهشه واصبح تعبيره فارغ تماماً. بفضول ، تابعت نظرته ونظرت إلى أسفل.
لحسن الحظ ، فإن سيف الجليد الإلهي في يد فارس الجليد كان الصفقة الحقيقية . على الرغم من أنه قد يبدو مثل المصاصة التي تم قضمها في نقطة ما ، إلا أن هذه المصاصة كانت حادة للغاية !
“الشمس ، هل تشعر بالألم؟”
الى جانب ذلك ، يشتهر فارس الجليد بسيفه الرائع. أظن أن قدرته القتالية أعلى من قدرتي ، حتى لو كان سيقاتل باستخدام مصاصة حقيقية …
لم يكن الأمر استثناء هذه المرة أيضا. من الواضح أن هذا الزميل المشوه لم يكن لديه الصبر للبقاء محبوس في مواجهة ليوم كامل. بالكاد مرت بضع دقائق قبل أن يرفع سلاحه ويهجم نحو الجليد. كان سريعًا أيضًا بشكل مثير للقلق – بالكاد مرت ثانية منذ اللحظة التي تحرك فيها لأول مرة ، لكن ذلك الزميل وصل إلى الجليد تقريبًا . لم ينظر إلى الجميع بينما تحرك ، لكنه اختفى ببساطة من حيث كان واقفًا ، ثم تجسد أمام الجليد تمامًا!
المهم!
المهم!
أسلوب قتال الجليد سلبي في الطبيعة ؛ وهذا يعني أنه يمكن أن يقف ساكنا لمدة يوم كامل مع سيفه في يديه . سيستمر هذا الأمر حتى لا يستطيع الخصم الاستمرار حتى يندفع نحو الجليد . عند هذه النقطة سوف ينهي الجليد – بضربة واحدة قاتلة – خصمه.
“ورقة …” فقط عند اكتشاف أن صوتي كان ضعيفًا لدرجة أنه اصبح مثل صوت البعوض.
على هذا النحو ، فإن معارك الجليد هي النوع الذي لا يريد أحد مشاهدته ، حيث لا يوجد شيء مثير للاهتمام .
بعد ذلك فقط ، ابعد فارس الجليد سيفه ، ووضع فارس الارض درعه أيضًا. استدار الاثنان بنظرات قاتمة للغاية على وجههما ، لكن لسبب ما تجمد كل منهما بمجرد مشاهدتى.
لم يكن الأمر استثناء هذه المرة أيضا. من الواضح أن هذا الزميل المشوه لم يكن لديه الصبر للبقاء محبوس في مواجهة ليوم كامل. بالكاد مرت بضع دقائق قبل أن يرفع سلاحه ويهجم نحو الجليد. كان سريعًا أيضًا بشكل مثير للقلق – بالكاد مرت ثانية منذ اللحظة التي تحرك فيها لأول مرة ، لكن ذلك الزميل وصل إلى الجليد تقريبًا . لم ينظر إلى الجميع بينما تحرك ، لكنه اختفى ببساطة من حيث كان واقفًا ، ثم تجسد أمام الجليد تمامًا!
أوه ، انسى ذلك ، سأبذل المزيد من الطاقة وأبارك الجليد بالقوة المقدسة!
لحسن الحظ ، فإن سيف الجليد الإلهي في يد فارس الجليد كان الصفقة الحقيقية . على الرغم من أنه قد يبدو مثل المصاصة التي تم قضمها في نقطة ما ، إلا أن هذه المصاصة كانت حادة للغاية !
بهذه السرعة ، ليس من المستغرب أن يهجم على فعليًا أمام أعين فارس الأرض الذي من بين جميع الفرسان الاثني عشر المقدسيين ، متخصص في الحفاظ على درع واقي … كنت أعتقد تقريبًا أن الأرض تعمد تركي أُصاب كانتقام لما حدث في وقت سابق.
وااااه ! يبدو أننا التقينا الخصم الرئيسي اخيرا .
لحسن الحظ ، فإن تركيز فارس الجليد من الدرجة الأولى. على الرغم من أن الزميل المشوه كان سريعًا حقًا ، إلا أن الجليد كان لا يزال قادرًا على رفع المصاصة الخاصة به … أقصد ، رفع سيفه الإلهي لصد الهجوم في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنني فارس الشمس الذي يمقت بشدة المخلوقات الموتى ، فإن غالبية التعويذات التي تعلمتها منذ صغري كانت مخصصة للتعامل مع مثل هذه الأشياء. لنأخذ على سبيل المثال تعويذة “النعمة المقدسة” ؛ مع ذلك ، يمكنني أن أبارك أي شيء وأدمج به السلطة المقدسة لفترة قصيرة ، مما يجعل الأمر أكثر فتكاً عدة مرات إلى المخلوقات الموتى.
ومع ذلك ، كان من الواضح أنه حتى من المستحيل على فارس الجليد إنهاء العدو بسرعة هذه المرة. وبدلاً من ذلك ، بدأ في تبادل موجة من الضربات مع الخصم ، وكان كلا الطرفين سريعًا بشكل مخيف. لقد ألقيت نظرة أكثر حذراً ورأيت أن الجليد كان يتراجع ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هذا ليس مثيرًا للإعجاب ، مثل حقيقة أنه يستطيع الركض ، والقفز ، وغناء أغنية ، وتحويل رأسه لإلقاء نظرة على فاتنة ساخنة وفي الوقت نفسه ، يحول العدو إلى قنفذ ملئ بالسهام.
والسبب فى هذا هو أنه لم تكن هناك عيون فى محجر عينه . بدلا من ذلك ، اشتعلت اثنين من النيران الرمادية البيضاء!
شاهدت بفارغ الصبر والبهجة من الجانب … المهم! أعني ، لقد شاهدت القتال بفارغ الصبر بين رفيقي والعدو ، وأصابني حدس مفاجئ. فارس قوي مع مظهر مشوه ، يبعث هالة حادة من الموت … فارس الموت؟!
حتى فارس الموت لا يمكنه أن يتفوق على سهم!
وااااه ! يبدو أننا التقينا الخصم الرئيسي اخيرا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع فارس الموت فى غمضة عين. مثل هذه الحركة السريعة لم تكن شيئًا استطاع الجليد أن يلحق بها . ومع ذلك ، لا يزال هناك الورقة إلى جانبنا!
“ساعدني…”
“شمس ، هل تريد أن تتعالج أولاً؟”
“شمس بخير”. أنا أستمتع بمشاهدة المعركة! إنها فرصة نادرة لرؤية الجليد يتبادل هذه الضربات الكثيرة مع العدو ؛ يمكننا ترك الشفاء حتى وقت لاحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كنت سعيدًا بمشاهدة القتال ، كان واضحًا أن الجليد يواجه وقتًا صعبًا بعض الشيء. أعتقد أنني يجب أن أعطيه يد المساعدة ؛ بعد كل شيء لقد ساعدني في صد العدو. وإلا إذا تم هزيمة الجليد فسيأتى دوري للقتال لأن الأرض متخصص في الدفاع و الورقة مهاجم بعيد المدى .
أوه ، انسى ذلك ، سأبذل المزيد من الطاقة وأبارك الجليد بالقوة المقدسة!
إذا حدث ذلك ، فهناك فرصة بنسبة ثمانين في المائة لتغطي الأرضية بدمي في أول تبادل ، وأن رأسي سيكون على الأرض بحلول الثالث.
شعر هذا الزميل كان نوعًا من اللون البني ؛ بشرته شاحبة . حتى درع الفارس الذي كان يرتديه كان من الفضة. في الأساس ، كان لونه أبيض رمادي من الرأس إلى القدمين ، وظهر كشخص لم يتحرك لعدة قرون ، ونتيجة لذلك ، تراكمت طبقة سميكة من الغبار على جسمه.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شخص آخر إلى جانبنا – الورقة – كان يراقب القتال باهتمام ، في انتظار لحظة مناسبة للهجوم. رفع قوسه بشكل حاد أمام عينيه ، كما لو كان بإمكانه صنع ثقوب في العدو بمجرد النظر.
صرخت بصوت عالٍ: “جليد ، دعني أساعدك!” لم أكن قلقًا من أن يصرف الجليد انتباهه لأن تركيز الجليد كان الأقوى من بين جميع الفرسان الاثني عشر.
“هاه؟” اقتربت من الورقة بشكل أسرع ، ربما لأن صوتي كان ناعمًا جدًا بحيث لم يستطع سماعه.
لحسن الحظ ، فإن تركيز فارس الجليد من الدرجة الأولى. على الرغم من أن الزميل المشوه كان سريعًا حقًا ، إلا أن الجليد كان لا يزال قادرًا على رفع المصاصة الخاصة به … أقصد ، رفع سيفه الإلهي لصد الهجوم في الوقت المناسب.
نظرًا لأنني فارس الشمس الذي يمقت بشدة المخلوقات الموتى ، فإن غالبية التعويذات التي تعلمتها منذ صغري كانت مخصصة للتعامل مع مثل هذه الأشياء. لنأخذ على سبيل المثال تعويذة “النعمة المقدسة” ؛ مع ذلك ، يمكنني أن أبارك أي شيء وأدمج به السلطة المقدسة لفترة قصيرة ، مما يجعل الأمر أكثر فتكاً عدة مرات إلى المخلوقات الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كلامي ، قد يبدو الأمر كما لو أن هذا الشخص يمكن أن يكون مجرد شخص كسول لم يستحم منذ عدة سنوات ، وبالتالي تراكم الكثير من الغبار على جسمه. ومع ذلك ، ما زلت على يقين تام من أن هذا الزميل ليس بشري !
كنت أنوي إلقاء “النعمة المقدسة” على مصاصة الجليد ، لكن بعد فترة من الوقت ، أدركت أن هناك مشكلة كبيرة ، لأن تلك المصاصة كانت تتحرك بسرعة أكبر من اللازم بالنسبة لي!
أوه ، انسى ذلك ، سأبذل المزيد من الطاقة وأبارك الجليد بالقوة المقدسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخذلنى الورقة ، وبدأ في إطلاق السهام بدون توقف. على الرغم من أن فارس الموت نجح في تفادي عدد منهم ، إلا أن عددًا لا بأس به من الأسهم استطاع ان يصيب الفارس.
“إله النور العظيم ، بارك العالم بأشعة الشمس المبهرة ، ونظفه من الظلال والشر …” (تم حذف الباقي من أجل الإيجاز). بعد قراءة سلسلة طويلة من كلمات تشيد بإله النور ، تمامًا بينما تمكن فارس الموت من إلحاق العديد من الجروح بجسم الجليد ، وأخيرا أعلنت العبارة الأكثر أهمية.
حتى فارس الموت لا يمكنه أن يتفوق على سهم!
“النعمة المقدسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون لحظات ، كان جسم الجليد محاطًا بضوء ذهبي ، مما جعله يشبه الشمعة. لم يقتصر تأثير هذا الضوء على زيادة الأضرار التي لحقت بالمخلوقات الموتى ، بل له أيضًا تأثير مفيد آخر: يمكن أن يجعل من الصعب على الخصم معرفة أين يجب أن يهاجم حتى لو لم يكن الخصم مخلوق ميت. !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كلامي ، قد يبدو الأمر كما لو أن هذا الشخص يمكن أن يكون مجرد شخص كسول لم يستحم منذ عدة سنوات ، وبالتالي تراكم الكثير من الغبار على جسمه. ومع ذلك ، ما زلت على يقين تام من أن هذا الزميل ليس بشري !
… بطريقة أنيقة للغاية ، أنا …
“باركني كذلك ، الشمس.”
بجواري ، غادر السهم القوس مع “فووويش “. كان توقيته مثاليًا – كان فارس الموت يتهرب من هجوم الجليد في تلك اللحظة ، ولم يجد بأي طريقة للتهرب من هذا السهم الذي خرج من العدم ولم يوجد بديل سوى أخذ السهم في صدره. الآن ، لا يمكن للسهم العادي أن يتسبب في أى أضرار على الإطلاق لفارس الموت ، لأن فارس الموت قد مات بالفعل. ومع ذلك ، فإنه الأمر مختلف تمامًا عندما يكون السهم مغطى بدمي.
نظرًا لأنني كنت كسولًا جدًا من قراءة كل هذه الكلمات التي أثني فيها على “إله النور” مرة أخرى ، فقد رفعت يدي ببساطة وأمسكت برأس السهم الذي أخرجه الورقة . اخترقت الحافة راحة يدي ، وجعلت رأس سهم مغلف بالكامل بدمي.
حتى الرجل اللطيف ، الورقة ، كان غاضبًا في النهاية. من المحتمل أن يكون قد اُستفز بسبب رؤيه الجليد الذي أصيب. وقف بجواري مع نظرة صارمة على وجهه ، وأمسكت بالشئ بين بيديه … هاها! يجب أنك تفكر في أنه السيف الإلهي. دعني أخبرك ، أنت مخطئ!
نسيت أن أذكر للجميع أنه عندما يرفع فارس الورقة القوس ، يتحول على الفور من “رجل لطيف حقًا” إلى “رجل مرعب حقًا”. يمكنه إطلاق خمسة أسهم في عشر ثوانٍ ، وكلها ستضرب عين الثور.
إنه قوس الورقة الإلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأنني كنت كسولًا جدًا من قراءة كل هذه الكلمات التي أثني فيها على “إله النور” مرة أخرى ، فقد رفعت يدي ببساطة وأمسكت برأس السهم الذي أخرجه الورقة . اخترقت الحافة راحة يدي ، وجعلت رأس سهم مغلف بالكامل بدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل الجليد كلمة واحدة ، لكن نظرته تحركت من وجهي إلى الأرض بدهشه واصبح تعبيره فارغ تماماً. بفضول ، تابعت نظرته ونظرت إلى أسفل.
بصفتي المتحدث الرسمي باسم “إله النور” ، فإن دمي كان دائمًا ملئ بالقوة المقدسة . !
“اااااااغه ! صرخ “الورقة ” في إنذار ، وزاد من السرعة التي أطلق بها السهام. لقد كان سريعًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية سوى خطوط على شكل مروحة ، يتبعه صوته وهو يطلق مطرا ثابتًا من الأسهم. تأكدت من سمعه الورقة كمتخصص في الرماية بين الفرسان الاثني عشر !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شمس ، هل تريد أن تتعالج أولاً؟”
بدا أن الورقة قد تأثر لانه قال ، “لن أضيع الدم الذي ساهمت به “.
[اسطورة فارس الشمس المجلد 1 الفصل 3 النهاية]
أما بالنسبة للجليد ، فبعد أن باركته بالضوء المقدس ، كان من الواضح أن فارس الموت كان حذرًا للغاية من النور المقدس الذي يعوق هجماته. كان الجليد الذي كان يتراجع منذ قليل يقاتل الآن على قدم المساواة مع فارس الموت.
… بطريقة أنيقة للغاية ، أنا …
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شخص آخر إلى جانبنا – الورقة – كان يراقب القتال باهتمام ، في انتظار لحظة مناسبة للهجوم. رفع قوسه بشكل حاد أمام عينيه ، كما لو كان بإمكانه صنع ثقوب في العدو بمجرد النظر.
نسيت أن أذكر للجميع أنه عندما يرفع فارس الورقة القوس ، يتحول على الفور من “رجل لطيف حقًا” إلى “رجل مرعب حقًا”. يمكنه إطلاق خمسة أسهم في عشر ثوانٍ ، وكلها ستضرب عين الثور.
“الشمس ، هل تشعر بالألم؟”
“ورقة …” فقط عند اكتشاف أن صوتي كان ضعيفًا لدرجة أنه اصبح مثل صوت البعوض.
ومع ذلك ، هذا ليس مثيرًا للإعجاب ، مثل حقيقة أنه يستطيع الركض ، والقفز ، وغناء أغنية ، وتحويل رأسه لإلقاء نظرة على فاتنة ساخنة وفي الوقت نفسه ، يحول العدو إلى قنفذ ملئ بالسهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فوجئت جدًا وتجمدت للحظة ؛ بعد ثانية اشتعلت النيران في ظهري. قبل أن أتمكن من رؤية ما هاجمني من الخلف ، كان الورقه قد اندفع بالفعل وأرسل “الفارس الميت” إلى رفقه أبيه مع ضربة واحدة من السحر المقدس. التف الورقة بعد ذلك لفحص ظهري بقلق ، حتى أنني سمعت صوت أنفاسه بشكل ضعيف وهو يلهث.
في الأساس ، أنا أفضل أن أمسك سيفي وأقاتل فارس الموت في أي يوم بدلا من قتال “الورقة” عندما يكون مسلحًا بقوس وجعبة من السهام. مع الأول ، حتى لو لم أتمكن من الفوز ، لا يزال يمكنني الفرار من المعركة. لكن ضد الورقة … كيف يتفوق الشخص على السهم ؟!
هززت رأسي. هذا الألم القليل ليس لي! أنا أحد الفرسان الذين نجوا من التدريب الخاص لمعلمي والذي يتضمن السقوط لعدة أشهر متتالية ، و فارس الشمس الذي يمكنه الاستمرار في الابتسام ببراعة حتى عند سقوط الدرج بثلاثمائة درجة!
بجواري ، غادر السهم القوس مع “فووويش “. كان توقيته مثاليًا – كان فارس الموت يتهرب من هجوم الجليد في تلك اللحظة ، ولم يجد بأي طريقة للتهرب من هذا السهم الذي خرج من العدم ولم يوجد بديل سوى أخذ السهم في صدره. الآن ، لا يمكن للسهم العادي أن يتسبب في أى أضرار على الإطلاق لفارس الموت ، لأن فارس الموت قد مات بالفعل. ومع ذلك ، فإنه الأمر مختلف تمامًا عندما يكون السهم مغطى بدمي.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شخص آخر إلى جانبنا – الورقة – كان يراقب القتال باهتمام ، في انتظار لحظة مناسبة للهجوم. رفع قوسه بشكل حاد أمام عينيه ، كما لو كان بإمكانه صنع ثقوب في العدو بمجرد النظر.
يمكن سماع صوت أزيز مثل صوت سمكة تقلى على مقلاة من صدر فارس الموت ، ثم اختفت قطعة كبيرة من صدره تاركة وراءه حفرة عميقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك دماء ، فقط سائل لزج أسود اللون و سرعان ما تلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثم…
تبا ! متى أصبحت الأرض مغطاة بكل هذا الدم؟ هذا البحر الأحمر من الدماء يبدو جميل …
استفاد الجليد من هذه الفرصة واخترق ذراع فارس الموت الأيسر ، وأطلق الأخير نبرة غير إنسانية. كان هجوم الجليد قد قطع تقريبًا طرف الفارس ، وكان ذراعه معلقًا الآن بشريط من اللحم .
لحسن الحظ ، فإن سيف الجليد الإلهي في يد فارس الجليد كان الصفقة الحقيقية . على الرغم من أنه قد يبدو مثل المصاصة التي تم قضمها في نقطة ما ، إلا أن هذه المصاصة كانت حادة للغاية !
لحسن الحظ ، فإن سيف الجليد الإلهي في يد فارس الجليد كان الصفقة الحقيقية . على الرغم من أنه قد يبدو مثل المصاصة التي تم قضمها في نقطة ما ، إلا أن هذه المصاصة كانت حادة للغاية !
تراجع فارس الموت فى غمضة عين. مثل هذه الحركة السريعة لم تكن شيئًا استطاع الجليد أن يلحق بها . ومع ذلك ، لا يزال هناك الورقة إلى جانبنا!
سأل الأرض ، مع نظرة صدمة على وجهه ، “الشمس ، أنت … هل تحتاج إلى مساعدة؟”
لحسن الحظ ، فإن سيف الجليد الإلهي في يد فارس الجليد كان الصفقة الحقيقية . على الرغم من أنه قد يبدو مثل المصاصة التي تم قضمها في نقطة ما ، إلا أن هذه المصاصة كانت حادة للغاية !
حتى فارس الموت لا يمكنه أن يتفوق على سهم!
أسلوب قتال الجليد سلبي في الطبيعة ؛ وهذا يعني أنه يمكن أن يقف ساكنا لمدة يوم كامل مع سيفه في يديه . سيستمر هذا الأمر حتى لا يستطيع الخصم الاستمرار حتى يندفع نحو الجليد . عند هذه النقطة سوف ينهي الجليد – بضربة واحدة قاتلة – خصمه.
“الشمس ، هل تشعر بالألم؟”
مع “فويش فويش فويش” ، أطلق الورقة ثلاثة سهام في تتابع سريع ، ولكن هذه المرة تهرب فارس الموت منهم بسرعة كبيرة وتمكن في الواقع من تفادي اثنين من الأسهم. السهم الوحيد الذي وجد طريقه لم يكن مغطى بدمي ، لذا فإن الضرر الذي لحق به كان ضئيلًا للغاية لدرجة أن فارس الموت لم يهتم بإخراجه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مملة للغاية .
إنه قوس الورقة الإلهي!
أعطيت ابتسامة باهتة ولففت يدي مرة أخرى حول رأس السهم قبل ان يطلقه الورقة.
“إله النور العظيم ، بارك العالم بأشعة الشمس المبهرة ، ونظفه من الظلال والشر …” (تم حذف الباقي من أجل الإيجاز). بعد قراءة سلسلة طويلة من كلمات تشيد بإله النور ، تمامًا بينما تمكن فارس الموت من إلحاق العديد من الجروح بجسم الجليد ، وأخيرا أعلنت العبارة الأكثر أهمية.
يا للرعونة! يجب أن تكون معايير الإنتاج قذرة حقًا هذه الأيام لدرجة انهم لا يستطيعون اخماد النار .
بعد لحظة من التفكير ، رأيت أن هذه لم تكن طريقة مضمونة لأن السهم قد لا يصل إلى الهدف ، ولذا فقد رفعت يدي التى تسقط الدم على جعبة أسهم الورقة وتركت دمي يغطى كل الأسهم مرة واحدة .
لم يخذلنى الورقة ، وبدأ في إطلاق السهام بدون توقف. على الرغم من أن فارس الموت نجح في تفادي عدد منهم ، إلا أن عددًا لا بأس به من الأسهم استطاع ان يصيب الفارس.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “باركني كذلك ، الشمس.”
“اااااااغه ! صرخ “الورقة ” في إنذار ، وزاد من السرعة التي أطلق بها السهام. لقد كان سريعًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية سوى خطوط على شكل مروحة ، يتبعه صوته وهو يطلق مطرا ثابتًا من الأسهم. تأكدت من سمعه الورقة كمتخصص في الرماية بين الفرسان الاثني عشر !
يا للرعونة! يجب أن تكون معايير الإنتاج قذرة حقًا هذه الأيام لدرجة انهم لا يستطيعون اخماد النار .
عند هذه النقطة ، كان فارس الموت يحرك يديه بالكامل يحاول تفادي أمطار السهام ، وكان يركض أبعد وأبعد …
“الشمس ، هل تشعر بالألم؟”
لحسن الحظ ، فإن تركيز فارس الجليد من الدرجة الأولى. على الرغم من أن الزميل المشوه كان سريعًا حقًا ، إلا أن الجليد كان لا يزال قادرًا على رفع المصاصة الخاصة به … أقصد ، رفع سيفه الإلهي لصد الهجوم في الوقت المناسب.
“سأعود وأجدك ذات يوم يا فارس الشمس !”
لم أهتم بالورقة ، لقد أثار اهتمامي زميلي الذي ظهر فجأة. كان مظهره غريب جدا. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن بعد نظرة ثانية أكثر حذراً اقتنعت أن هذا الزميل لم يكن إنسانًا بالتأكيد!
تماما مثل أى شرير يهرب، تحدث فارس الموت بتهديد لبطل الرواية قبل أن يختفي … انتظر ، الشخص الذي هدده هو فارس الشمس … أنا؟
نسيت أن أذكر للجميع أنه عندما يرفع فارس الورقة القوس ، يتحول على الفور من “رجل لطيف حقًا” إلى “رجل مرعب حقًا”. يمكنه إطلاق خمسة أسهم في عشر ثوانٍ ، وكلها ستضرب عين الثور.
“شمس بخير”. أنا أستمتع بمشاهدة المعركة! إنها فرصة نادرة لرؤية الجليد يتبادل هذه الضربات الكثيرة مع العدو ؛ يمكننا ترك الشفاء حتى وقت لاحق.
انتظر ، انتظر لحظة ، لماذا تنظر في وجهي؟ الشخص الذي كنت تقاتل معه لم يكن أنا !
… بطريقة أنيقة للغاية ، أنا …
كما يقول المثل ، “يجب أن يكون للانتقام مصدر ، يجب أن يكون للدَين مدين” ؛ كل ما فعلته هو أننى ألقيت قليلاً من الضوء المقدس اللامع على الجليد و قليلاً من الدم السام على سهام الورقة ! في النهاية ، كان الشخصان اللذان حاربتهما هما ، وليس أنا!
بجواري ، غادر السهم القوس مع “فووويش “. كان توقيته مثاليًا – كان فارس الموت يتهرب من هجوم الجليد في تلك اللحظة ، ولم يجد بأي طريقة للتهرب من هذا السهم الذي خرج من العدم ولم يوجد بديل سوى أخذ السهم في صدره. الآن ، لا يمكن للسهم العادي أن يتسبب في أى أضرار على الإطلاق لفارس الموت ، لأن فارس الموت قد مات بالفعل. ومع ذلك ، فإنه الأمر مختلف تمامًا عندما يكون السهم مغطى بدمي.
…اغمي علي
أريد حقًا أن أبكي … هذه المرة ، لم يقتصر الأمر على إصابتى ، بل قمت بكسب عداوة فارس الموت الحقيقي ؛ ماذا فعلت على وجه الأرض لأستحق هذا ؟!
“الشمس ، هل تشعر بالألم؟”
لقد كنت سعيدًا بمشاهدة القتال ، كان واضحًا أن الجليد يواجه وقتًا صعبًا بعض الشيء. أعتقد أنني يجب أن أعطيه يد المساعدة ؛ بعد كل شيء لقد ساعدني في صد العدو. وإلا إذا تم هزيمة الجليد فسيأتى دوري للقتال لأن الأرض متخصص في الدفاع و الورقة مهاجم بعيد المدى .
بعد ذلك فقط ، ابعد فارس الجليد سيفه ، ووضع فارس الارض درعه أيضًا. استدار الاثنان بنظرات قاتمة للغاية على وجههما ، لكن لسبب ما تجمد كل منهما بمجرد مشاهدتى.
يمكن سماع صوت أزيز مثل صوت سمكة تقلى على مقلاة من صدر فارس الموت ، ثم اختفت قطعة كبيرة من صدره تاركة وراءه حفرة عميقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك دماء ، فقط سائل لزج أسود اللون و سرعان ما تلاشى.
كما يقول المثل ، “يجب أن يكون للانتقام مصدر ، يجب أن يكون للدَين مدين” ؛ كل ما فعلته هو أننى ألقيت قليلاً من الضوء المقدس اللامع على الجليد و قليلاً من الدم السام على سهام الورقة ! في النهاية ، كان الشخصان اللذان حاربتهما هما ، وليس أنا!
سأل الأرض ، مع نظرة صدمة على وجهه ، “الشمس ، أنت … هل تحتاج إلى مساعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شمس ، هل تريد أن تتعالج أولاً؟”
هززت رأسي بشكل قاطع. لماذا يعتقد الجميع أنني بحاجة إلى مساعدة؟
“الشمس حقا مذهل ” تمتم ورقة لنفسه. “لكي تكون مصاب هكذا وتسمي هذا الجرح ” مقدار صغير من الألم “…”
لم يقل الجليد كلمة واحدة ، لكن نظرته تحركت من وجهي إلى الأرض بدهشه واصبح تعبيره فارغ تماماً. بفضول ، تابعت نظرته ونظرت إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبا ! متى أصبحت الأرض مغطاة بكل هذا الدم؟ هذا البحر الأحمر من الدماء يبدو جميل …
وقف فارس الجليد أمامى وهو يرفع سيف الجليد الإلهي – الذي يشبه في الواقع الثلج – في يده وجعد حاجبيه. من حقيقة وجود تعبير شديد على وجه فارس الجليد ، فيجب أن يكون هذا العدو قويًا للغاية وقويًا بما يكفي لإظهار تجعد بين حواجب الجليد .
انتظر لحظة! لماذا تحول الزي الأبيض خاصتي إلى اللون الأحمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كلامي ، قد يبدو الأمر كما لو أن هذا الشخص يمكن أن يكون مجرد شخص كسول لم يستحم منذ عدة سنوات ، وبالتالي تراكم الكثير من الغبار على جسمه. ومع ذلك ، ما زلت على يقين تام من أن هذا الزميل ليس بشري !
“الشمس … هل أنت بخير حقًا؟” كان صوت الورقة مهتزا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع فارس الموت فى غمضة عين. مثل هذه الحركة السريعة لم تكن شيئًا استطاع الجليد أن يلحق بها . ومع ذلك ، لا يزال هناك الورقة إلى جانبنا!
الدم على الأرض … هل هو دمى؟
عند هذه النقطة ، كان فارس الموت يحرك يديه بالكامل يحاول تفادي أمطار السهام ، وكان يركض أبعد وأبعد …
“ورقة …” فقط عند اكتشاف أن صوتي كان ضعيفًا لدرجة أنه اصبح مثل صوت البعوض.
حتى فارس الموت لا يمكنه أن يتفوق على سهم!
“إله النور العظيم ، بارك العالم بأشعة الشمس المبهرة ، ونظفه من الظلال والشر …” (تم حذف الباقي من أجل الإيجاز). بعد قراءة سلسلة طويلة من كلمات تشيد بإله النور ، تمامًا بينما تمكن فارس الموت من إلحاق العديد من الجروح بجسم الجليد ، وأخيرا أعلنت العبارة الأكثر أهمية.
“هاه؟” اقتربت من الورقة بشكل أسرع ، ربما لأن صوتي كان ناعمًا جدًا بحيث لم يستطع سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساعدني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع فارس الموت فى غمضة عين. مثل هذه الحركة السريعة لم تكن شيئًا استطاع الجليد أن يلحق بها . ومع ذلك ، لا يزال هناك الورقة إلى جانبنا!
“شمس!”
نسيت أن أذكر للجميع أنه عندما يرفع فارس الورقة القوس ، يتحول على الفور من “رجل لطيف حقًا” إلى “رجل مرعب حقًا”. يمكنه إطلاق خمسة أسهم في عشر ثوانٍ ، وكلها ستضرب عين الثور.
[اسطورة فارس الشمس المجلد 1 الفصل 3 النهاية]
وثم…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “باركني كذلك ، الشمس.”
لم يقل الجليد كلمة واحدة ، لكن نظرته تحركت من وجهي إلى الأرض بدهشه واصبح تعبيره فارغ تماماً. بفضول ، تابعت نظرته ونظرت إلى أسفل.
… بطريقة أنيقة للغاية ، أنا …
…اغمي علي
على هذا النحو ، فإن معارك الجليد هي النوع الذي لا يريد أحد مشاهدته ، حيث لا يوجد شيء مثير للاهتمام .
يا للرعونة! يجب أن تكون معايير الإنتاج قذرة حقًا هذه الأيام لدرجة انهم لا يستطيعون اخماد النار .
[اسطورة فارس الشمس المجلد 1 الفصل 3 النهاية]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
