هل يجب أن أسرقه؟
” حرصت على إبقائها في الحد الأدنى أليس كذلك؟ “.
هذه البلدة ساخنة وهناك نقص صادم في أي أدلة… هاتان الحقيقتان تحرقان ببطء عملية تفكيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاهماً ذلك أومأ زيتا برأسه بخفة وبدأ البحث عن هدفه، هذه البلدة صغيرة وعدد سكانها لم يكن مرتفعاً لكن في منتصف النهار الشوارع تستخدم بشكل جيد، على الرغم من ظهور الملائكة فهم هادئين جداً فالشياطين هم الجنس المهيمن في عالم الشياطين وبالكاد كان لدينا أي أعداء، هذا هو السبب في أن الشياطين من الرتبة المنخفضة بدأوا في الإعتزاز بلا داع بالقوى التي ولدوا بها.
لقد مر أسبوع منذ أن بدأت التحقيق في قضية الصخرة الرمادية ولم يتم العثور على شيء إلا أن الوقت قد مر، شعرت بنفاد الصبر لكن مع ذلك لم تكن هناك معلومات مزعجة عن أن هؤلاء الملائكة الخمسة قد شوهدوا في أي أرض أخرى.
” كنت قادراً على أخذهم بسهولة ولكن لا يبدو أن هناك أي معلومات جديدة يمكن العثور عليها “.
هل عادوا إلى السماء؟…. الإحتمال موجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تقول بأن خمسة فرسان فقط كانوا قادرين على الإطاحة بمئات الشياطين؟ “.
هناك بالتأكيد فرصة أنهم كانوا يجرون إستطلاع موجز في هذه الحالة هذا يعني أننا كنا نعمل من أجل لا شيء، أعني لورد الشياطين ذو المرتبة الرابعة ينتظر على عرشه بكل التحضيرات للإطاحة بهم لا أحد طبيعي سيهاجم نفس المكان مرتين، لكن الملائكة ليست طبيعية العدالة التي يحملونها خطيئة بقدر الشهوة التي يحملها الشيطان.
أذرع شيطان الجشع زيتا أدلر أطلقت ضوءاً أسوداً خافت…. مهارة الجشع [ يد الجشع ]… قوتها لم تكن على مستوى [موجة المجاعة] التي تمتلكها الشراهة لكنها أكثر فظاعة، كل شيء على ما يرام إنها لا تأخذ أرواح أي شيء على الأقل تترك الأشخاص وراءها.
اليوم أيضاً هناك شخص آخر عدانا في المقهى… في مقعدي المعتاد على الشرفة المعتادة مسحت العرق من على جبهتي بينما شربت المياه في رشفة واحدة، أمام عيني وقف زيتا الأضعف مني وبالتالي الأكثر إنهاكاً.
” أنت تبتسم لهذه الفكرة كما تعلم؟ “.
” كم سيكون مثيرا أن لا يكون هناك شيء على الإطلاق بعد كل ذلك البحث… “.
دوار محموم هز مشاعري كما لو أن دماغي يطبخ، أنا متردد قليلاً للقيام بأي شيء خشن جداً في أراضي الأناني ولكن… في هذا العالم البقاء للأصلح بعد كل شيء.
” كما لو أنه لا يوجد أي أثر… على ما يبدو ولا حتى ذرة من الدمار… “.
هذه البلدة ساخنة وهناك نقص صادم في أي أدلة… هاتان الحقيقتان تحرقان ببطء عملية تفكيري.
كما هو متوقع من حامية سابقة ليس كما لو أنه تم إستخدامها كثيراً والبنية هنا متينة أكثر من اللازم مع الحاجز السحري الممتد على كل شيء دون صدع واحد، لقد تفقدت الساحة التي يفترض أن تكون فيها المعركة لكن بالكاد هناك أي أثر لقتال قد حدث بهذا لا أستطيع حتى أن أبدأ بتخيل صفات الملائكة… لكن ليس وكأن حصادنا معدوم لقد إكتشفت شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسناً إذا وضعتها على هذا النحو أعتقد أنه ليس هناك باليد حيلة “.
” لا يمكنهم إستخدام الهجمات إلا بقدر غير قوي بما يكفي لكسر الحاجز كما ظننت قدراتهم ليست عالية جداً، إذا قمت بإدراج الألفة في الحسابات فهم رتبة الفارس في أحسن الأحوال “.
مهارات الجشع مبنية على الرغبة بالأخذ والسخرية والعار وإتخاذ كل الخلق لرغبة قلبك… تكمن طبيعته الحقيقية في التسبب بخسارة للآخرين.
” أنت تقول بأن خمسة فرسان فقط كانوا قادرين على الإطاحة بمئات الشياطين؟ “.
” ماذا كانت وسائل الملائكة للهجوم؟ “.
نغمة زيتا تشير إلى أنه لا يستطيع أن يصدق ذلك كما نظر إليّ بشك.
واضعاً الأمر بطريقة جعلته يبدو أنه لم يهتم بكلتا الحالتين صغيري المخلص ضحك، بينما أقول مخلص هذا ليس موجها إلي بل إلى رغبته الشديدة التي يمتلكها، سمة تشير إلى شيطان من العيار الأعلى من الممتع الإعتناء بالرجال الموهوبين…
” إنه ليس شيئا مستحيلا قوة الملاك تضعف الشيطان… حسناً القتال في عالم الشياطين يعطي بعض التحسينات لذا في النهاية يتعلق الأمر بالقدرة الشخصية ولكن… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسناً إذا وضعتها على هذا النحو أعتقد أنه ليس هناك باليد حيلة “.
ضع فانيتي نفسه جانباً جيشه ليس مشهوراً لذا كون قواته ضعيفة هي أيضاً إحتمالية، أعني حتى لو تميز بنفسه فليس الأمر كما لو أن كفاءة الجيش تتناسب طردياً مع قوة لوردهم، حسناً مهما كانت القضية الحقيقة غير مؤكدة… لقد سألت بالجوار وتفقدت شخصياً موقع المعركة… ليس هناك باليد حيلة لا فائدة من إضاعة المزيد من الوقت… هل يجب أن أسرقه؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فهمت إذاً إلى أين توجه أولئك الملائكة؟ “.
دوار محموم هز مشاعري كما لو أن دماغي يطبخ، أنا متردد قليلاً للقيام بأي شيء خشن جداً في أراضي الأناني ولكن… في هذا العالم البقاء للأصلح بعد كل شيء.
” كم سيكون مثيرا أن لا يكون هناك شيء على الإطلاق بعد كل ذلك البحث… “.
” زيتا ليس باليد حيلة هل تتذكر وجوه الشهود؟ “.
إقترب زيتا من أحد المارة الذي بدا أنه ببساطة يأخذ نزهة على مهل، من ناحية العمر لم يبدو مختلفاً كثيراً عن شيطان شاب لكنه يفتقر إلى اليقظة، من حياتي الطويلة التي قضيتها في الخدمة العسكرية أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من ملابسه وإيماءاته وكل شيء آخر تأثر بمحيطه الهادئ للغاية، حتى أنني فوجئت أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة إلى هذا الحد في عالم الشياطين المتحارب بإستمرار، حتى عندما إقترب زيتا أظهر وجه مرتابا فقط ولم يبدو أنه يرفع حذره على الإطلاق ربما يتعلق الأمر بكون إرتفاع زيتا أقل من إرتفاعه، أعني أنه بدا حساساً بما فيه الكفاية بحيث لا يبدو أن يديه يمكن أن تلحقا الأذى بالآخرين، بعد أن كانا أخيراً في متناول يد بعضهما البعض رفع الشيطان الذكر أخيراً صوته.
” هل أنت جاد؟ نحن داخل أراضي قوات الحلفاء كما تعلم… “.
” كم عدد الأجنحة عليهم؟ “.
” مهلاً إذا وضعتها على هذا النحو فلن نصل إلى أي مكان… إنه تكيّف أو تغيير ليناسب الوضع… أليس كذلك يا زيتا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم أيضاً هناك شخص آخر عدانا في المقهى… في مقعدي المعتاد على الشرفة المعتادة مسحت العرق من على جبهتي بينما شربت المياه في رشفة واحدة، أمام عيني وقف زيتا الأضعف مني وبالتالي الأكثر إنهاكاً.
إن قضاء أسبوع للتحقيق في هذه الأرض يرفع ضغط هذا الشيطان الشاب إلى نقطة الإنهيار لكن في تعبيره الحالي بالكاد أستطيع أن أرى أي تعب… حنيت شفتاي في إبتسامة وأشرت إلى صغيري الغافل.
” كنت قادراً على أخذهم بسهولة ولكن لا يبدو أن هناك أي معلومات جديدة يمكن العثور عليها “.
” أنت تبتسم لهذه الفكرة كما تعلم؟ “.
هل عادوا إلى السماء؟…. الإحتمال موجود.
” حسناً إذا وضعتها على هذا النحو أعتقد أنه ليس هناك باليد حيلة “.
دوار محموم هز مشاعري كما لو أن دماغي يطبخ، أنا متردد قليلاً للقيام بأي شيء خشن جداً في أراضي الأناني ولكن… في هذا العالم البقاء للأصلح بعد كل شيء.
واضعاً الأمر بطريقة جعلته يبدو أنه لم يهتم بكلتا الحالتين صغيري المخلص ضحك، بينما أقول مخلص هذا ليس موجها إلي بل إلى رغبته الشديدة التي يمتلكها، سمة تشير إلى شيطان من العيار الأعلى من الممتع الإعتناء بالرجال الموهوبين…
كما هو متوقع من حامية سابقة ليس كما لو أنه تم إستخدامها كثيراً والبنية هنا متينة أكثر من اللازم مع الحاجز السحري الممتد على كل شيء دون صدع واحد، لقد تفقدت الساحة التي يفترض أن تكون فيها المعركة لكن بالكاد هناك أي أثر لقتال قد حدث بهذا لا أستطيع حتى أن أبدأ بتخيل صفات الملائكة… لكن ليس وكأن حصادنا معدوم لقد إكتشفت شيئاً.
وقف زيتا على مهل وتعبيره فقد كل آثار التعب، عيناه الرماديتان أطلقتا ضوءا قويا هذه هي الأشياء الوحيدة التي تشرق تحت الشمس القرمزية المحترقة، على الرغم من حقيقة أن كل ما فعله هو الوقوف بدا كما لو أن شخصيته الضئيلة قد توسعت فجأة… كعرض للقوة أخرجَ نفساً عميقاً وأعطى تعبيراً بغيضاً على النقيض من كل ذلك تحدث بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إيه؟ “.
” [يد الجشع] “.
على إستفساري بدأ زيتا يرمش… أمال رأسه لفترة من الوقت قبل أن يسمح للكلمات ببطء أن تتدفق… إغتصاب الذكريات وجعلها له يعني أنه يتابع التجربة نفسها… نبرته مليئة بالخوف كما لو أنه يتحدث عن كارثة حدثت أمام عينيه.
مهارات الجشع مبنية على الرغبة بالأخذ والسخرية والعار وإتخاذ كل الخلق لرغبة قلبك… تكمن طبيعته الحقيقية في التسبب بخسارة للآخرين.
تماماً مثل الشياطين الذين يمتلكون سبعة صفات فإن الملائكة أيضاً لديهم بعض التصنيفات… سيدة العدالة من هؤلاء… على أي حال أنا متأكد من أنها صفة تخصصت في الهجوم… أمسكتُ لمحة منها قبل عشرة آلاف سنة بينما موجة من ضوئهم طهرت ظلام عالم الشياطين قيل أنه لا يمكن التغلب عليها.
خذها كلها… حقيقة أن هناك شيء يمكن كسبه… حقيقة أن شخص ما لديه شيء ليخسره… أكثر إضطهادا من الحسد… أكثر براعة من الشراهة… على الرغم من أنني لم أصبح بعد لورد شيطاني هناك سبب… لقد كنت قادراً على العيش أكثر من عشرة آلاف سنة من الحياة… الأقوياء لا يتوقعون خسائرهم… سيلاحظون ذلك فقط بعد أن يخسروا… الخوف من الجشع.
السيف الذي تلقيته من الرئيس ليجي كان قطعاً نصلا شيطانيا شرير لا مثيل له لكني ما زلت في وضع غير مؤات عندما يكون العدو في رتبة لورد الشياطين، لا أعتقد أن اللورد سيظهر بعد أن نسرق قليلاً لكنني لا أعرف طبيعة فانيتي من الأفضل أن نبقى حذرين.
أذرع شيطان الجشع زيتا أدلر أطلقت ضوءاً أسوداً خافت…. مهارة الجشع [ يد الجشع ]… قوتها لم تكن على مستوى [موجة المجاعة] التي تمتلكها الشراهة لكنها أكثر فظاعة، كل شيء على ما يرام إنها لا تأخذ أرواح أي شيء على الأقل تترك الأشخاص وراءها.
حركات الشاب توقفت بينما عيناه مثبتتين على نقطة أمامه مباشرة لم يبدو أن أي شيء بدخلها، أطراف أصابع زيتا الرقيقة لمست جبهته ووضعت ذراعه الممدودة بشكل عرضي نهاية لكل شيء بسرعة، لم يكن رأس الرجل مثقوباً أو أي شيء لقد تم لمسه فقط تم القيام بذلك بدقة لذلك لم يترَك أدنى جروح… ترك فم زيتا إبتسامة راضية بينما سحب يديه.
” زيتا أنهي الأمر بسرعة قبل أن نلتقي حتى بالملائكة أكره أن أضطر إلى مواجهة زملائي الشياطين هذا سيكون أكثر من اللازم قليلاً “.
” أنا أرى… هذا… ملاك… عدوي الطبيعي “.
السيف الذي تلقيته من الرئيس ليجي كان قطعاً نصلا شيطانيا شرير لا مثيل له لكني ما زلت في وضع غير مؤات عندما يكون العدو في رتبة لورد الشياطين، لا أعتقد أن اللورد سيظهر بعد أن نسرق قليلاً لكنني لا أعرف طبيعة فانيتي من الأفضل أن نبقى حذرين.
في حالتي تسرق الغنيمة أما في حالته فهي تسرق الخبرة… إنها تغرس يد المرء بقوة خبيثة ليأخذها من الآخرين وبين مهارات الجشع من المعروف أنها الأكثر إستخداما… في نفس الوقت بناء على رغبات المرء يمكن أن تصبح أقوى مهارة على الإطلاق… مثل كيف أن رتبة جنرال مثلي يمكنه فقط سرقة الأشياء أما رتبة الفارس هذا أمامي يمكن أن يفعل أشياء أكثر خبثاً بكثير، بمجال رؤيته المحتل بواسطة النشوة همس لي بتعبير مخمور، بدت عيناه موجهتين إلى الأمام ومع ذلك لم يكن ينظر إلى أي شيء.
” أعرف ذلك “.
مهارة [يد الجشع]… إنها مجرد مهارة تختطف هدف رغبة المرء.
فاهماً ذلك أومأ زيتا برأسه بخفة وبدأ البحث عن هدفه، هذه البلدة صغيرة وعدد سكانها لم يكن مرتفعاً لكن في منتصف النهار الشوارع تستخدم بشكل جيد، على الرغم من ظهور الملائكة فهم هادئين جداً فالشياطين هم الجنس المهيمن في عالم الشياطين وبالكاد كان لدينا أي أعداء، هذا هو السبب في أن الشياطين من الرتبة المنخفضة بدأوا في الإعتزاز بلا داع بالقوى التي ولدوا بها.
إقترب زيتا من أحد المارة الذي بدا أنه ببساطة يأخذ نزهة على مهل، من ناحية العمر لم يبدو مختلفاً كثيراً عن شيطان شاب لكنه يفتقر إلى اليقظة، من حياتي الطويلة التي قضيتها في الخدمة العسكرية أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من ملابسه وإيماءاته وكل شيء آخر تأثر بمحيطه الهادئ للغاية، حتى أنني فوجئت أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة إلى هذا الحد في عالم الشياطين المتحارب بإستمرار، حتى عندما إقترب زيتا أظهر وجه مرتابا فقط ولم يبدو أنه يرفع حذره على الإطلاق ربما يتعلق الأمر بكون إرتفاع زيتا أقل من إرتفاعه، أعني أنه بدا حساساً بما فيه الكفاية بحيث لا يبدو أن يديه يمكن أن تلحقا الأذى بالآخرين، بعد أن كانا أخيراً في متناول يد بعضهما البعض رفع الشيطان الذكر أخيراً صوته.
إقترب زيتا من أحد المارة الذي بدا أنه ببساطة يأخذ نزهة على مهل، من ناحية العمر لم يبدو مختلفاً كثيراً عن شيطان شاب لكنه يفتقر إلى اليقظة، من حياتي الطويلة التي قضيتها في الخدمة العسكرية أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من ملابسه وإيماءاته وكل شيء آخر تأثر بمحيطه الهادئ للغاية، حتى أنني فوجئت أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة إلى هذا الحد في عالم الشياطين المتحارب بإستمرار، حتى عندما إقترب زيتا أظهر وجه مرتابا فقط ولم يبدو أنه يرفع حذره على الإطلاق ربما يتعلق الأمر بكون إرتفاع زيتا أقل من إرتفاعه، أعني أنه بدا حساساً بما فيه الكفاية بحيث لا يبدو أن يديه يمكن أن تلحقا الأذى بالآخرين، بعد أن كانا أخيراً في متناول يد بعضهما البعض رفع الشيطان الذكر أخيراً صوته.
وقف زيتا على مهل وتعبيره فقد كل آثار التعب، عيناه الرماديتان أطلقتا ضوءا قويا هذه هي الأشياء الوحيدة التي تشرق تحت الشمس القرمزية المحترقة، على الرغم من حقيقة أن كل ما فعله هو الوقوف بدا كما لو أن شخصيته الضئيلة قد توسعت فجأة… كعرض للقوة أخرجَ نفساً عميقاً وأعطى تعبيراً بغيضاً على النقيض من كل ذلك تحدث بصوت هادئ.
” ما الذي…!؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الضوء… صحيح أعمدة الضوء قطرها بضعة أمتار… أعمدة عملاقة من الضوء في السماء… البلدة إحترقت والشياطين سحقت “.
” كوفو… “.
رغبة زيتا هي الذاكرة….
حركات الشاب توقفت بينما عيناه مثبتتين على نقطة أمامه مباشرة لم يبدو أن أي شيء بدخلها، أطراف أصابع زيتا الرقيقة لمست جبهته ووضعت ذراعه الممدودة بشكل عرضي نهاية لكل شيء بسرعة، لم يكن رأس الرجل مثقوباً أو أي شيء لقد تم لمسه فقط تم القيام بذلك بدقة لذلك لم يترَك أدنى جروح… ترك فم زيتا إبتسامة راضية بينما سحب يديه.
بالنسبة لأولئك الذين حاولوا معارضة السماوات لمرة واحدة فهو شيء مثل الحس السليم… أجنحتهم هي كبرياء هؤلاء الرجال لذلك لم يحاولوا إخفائهم أبداً.
إستمر الأمر عدة ثواني بالإضافة إلى أولئك المتورطين مباشرة لم يكن هناك أي شهود أو ربما على الرغم من أن الناس شهدوا ذلك تظاهروا بعدم ذلك… إنه البقاء للأصلح وينبغي أن يكون معنى ذلك واضحاً.
نغمة زيتا تشير إلى أنه لا يستطيع أن يصدق ذلك كما نظر إليّ بشك.
رغبة زيتا هي الذاكرة….
لم أكن أعتقد أنه سيكون قادراً على الحصول على أي شيء جديد في المحاولة الأولى على أي حال، في المقام الأول قضينا أسبوعاً كاملاً هنا بدون نتائج خلاف ذلك لن نفكر في مثل هذه الثروة التي في الواقع إكتشفنا فيها شيء ما… الحياة عادية إذا كان هناك إرتفاعات فهناك أيضا إنخفاضات لكنها معتدلة.
تماماً كما رغبتُ بكنوز الطبيعة والخلق…
السيف الذي تلقيته من الرئيس ليجي كان قطعاً نصلا شيطانيا شرير لا مثيل له لكني ما زلت في وضع غير مؤات عندما يكون العدو في رتبة لورد الشياطين، لا أعتقد أن اللورد سيظهر بعد أن نسرق قليلاً لكنني لا أعرف طبيعة فانيتي من الأفضل أن نبقى حذرين.
إنه شيطان جشع يتوق لتجارب الآخرين وذكرياتهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسناً إذا وضعتها على هذا النحو أعتقد أنه ليس هناك باليد حيلة “.
حتماً تطورت طبيعة مهاراته نحو القدرة على سرقتها… لا أفهم ما الممتع في أي من هذا لكني أشك في أنني سأتمكن من فهم رغبة الآخرين… فقط إفعل ما تشاء… إذا كان يمنحني بعض الجدارة فهذا سبب آخر.
لن يتسنى لنا أن نمضي في هذا الإتجاه… حسناً أعتقد أن تأكيد معلوماتنا له بعض الإستحقاق في حد ذاته… أعني تلك فقط المحاولة الأولى… الرؤية هي التصديق… وفي مرحلة جمع المعلومات فإن قيمة الحصول على ذكريات الذين شهدوا الأمر فعلاً لا يمكن فهمها.
” إنتهى… الأمر… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاهماً ذلك أومأ زيتا برأسه بخفة وبدأ البحث عن هدفه، هذه البلدة صغيرة وعدد سكانها لم يكن مرتفعاً لكن في منتصف النهار الشوارع تستخدم بشكل جيد، على الرغم من ظهور الملائكة فهم هادئين جداً فالشياطين هم الجنس المهيمن في عالم الشياطين وبالكاد كان لدينا أي أعداء، هذا هو السبب في أن الشياطين من الرتبة المنخفضة بدأوا في الإعتزاز بلا داع بالقوى التي ولدوا بها.
ضحكته الغريبة بدت مليئة بالمرح ربما لأنه سرق شيئاً له علاقة مباشرة بهدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تقول بأن خمسة فرسان فقط كانوا قادرين على الإطاحة بمئات الشياطين؟ “.
مهارة [يد الجشع]… إنها مجرد مهارة تختطف هدف رغبة المرء.
ضع فانيتي نفسه جانباً جيشه ليس مشهوراً لذا كون قواته ضعيفة هي أيضاً إحتمالية، أعني حتى لو تميز بنفسه فليس الأمر كما لو أن كفاءة الجيش تتناسب طردياً مع قوة لوردهم، حسناً مهما كانت القضية الحقيقة غير مؤكدة… لقد سألت بالجوار وتفقدت شخصياً موقع المعركة… ليس هناك باليد حيلة لا فائدة من إضاعة المزيد من الوقت… هل يجب أن أسرقه؟.
في حالتي تسرق الغنيمة أما في حالته فهي تسرق الخبرة… إنها تغرس يد المرء بقوة خبيثة ليأخذها من الآخرين وبين مهارات الجشع من المعروف أنها الأكثر إستخداما… في نفس الوقت بناء على رغبات المرء يمكن أن تصبح أقوى مهارة على الإطلاق… مثل كيف أن رتبة جنرال مثلي يمكنه فقط سرقة الأشياء أما رتبة الفارس هذا أمامي يمكن أن يفعل أشياء أكثر خبثاً بكثير، بمجال رؤيته المحتل بواسطة النشوة همس لي بتعبير مخمور، بدت عيناه موجهتين إلى الأمام ومع ذلك لم يكن ينظر إلى أي شيء.
على إستفساري بدأ زيتا يرمش… أمال رأسه لفترة من الوقت قبل أن يسمح للكلمات ببطء أن تتدفق… إغتصاب الذكريات وجعلها له يعني أنه يتابع التجربة نفسها… نبرته مليئة بالخوف كما لو أنه يتحدث عن كارثة حدثت أمام عينيه.
” أنا أرى… هذا… ملاك… عدوي الطبيعي “.
” هل فزت بالجائزة الأولى؟ أشك أنك تحققت حتى لترى إن كان شاهداً أليس كذلك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” زيتا ليس باليد حيلة هل تتذكر وجوه الشهود؟ “.
” أنت لست على خطأ… لكني نجحت لذا ليست هناك مشكلة “.
إن قضاء أسبوع للتحقيق في هذه الأرض يرفع ضغط هذا الشيطان الشاب إلى نقطة الإنهيار لكن في تعبيره الحالي بالكاد أستطيع أن أرى أي تعب… حنيت شفتاي في إبتسامة وأشرت إلى صغيري الغافل.
حسناً نعم بالنسبة لك… سأسمح بذلك وسأعطيك هذا القدر… ولكن لكي يتمكن المرء من مواصلة السعي وراء رغباته إلى الأبد هناك خط لا ينبغي تجاوزه… قابلت عيناه اللتين ظهرتا وكأنهما تحدقان في بلد بعيد بنظرتي القوية.
ضحكته الغريبة بدت مليئة بالمرح ربما لأنه سرق شيئاً له علاقة مباشرة بهدفه.
” حرصت على إبقائها في الحد الأدنى أليس كذلك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إيه؟ “.
” بالطبع كما علمتني يا سيد ديجي… سيتمكن من التحرك مجدداً قريباً “.
حتماً تطورت طبيعة مهاراته نحو القدرة على سرقتها… لا أفهم ما الممتع في أي من هذا لكني أشك في أنني سأتمكن من فهم رغبة الآخرين… فقط إفعل ما تشاء… إذا كان يمنحني بعض الجدارة فهذا سبب آخر.
كما لو أنه ينتظر تلك الكلمات بدأ الشاب المتجمد بالتحرك مع تعبير مسحور نظر إلى محيطه لكن بعد فترة بدأ يمشي كما كان من قبل، كانت خطواته ثابتة حتى أنني لا أستطيع أن أفكر به كضحية سرقة… لم تكن هناك بقايا من الأدلة متبقية وراءه… سؤال أو إثنان قد يظهران من إنحراف في ذكريات حياته اليومية لكن ذلك كل شيء… هذا كل ما في الذاكرة كلما عشت أطول كلما تركت حياتك أثراً على ذكرياتك…. ربما حتى ذاكرتي توقفت من قبل… إنها فكرة بغيضة… من حالته شبه النائمة عاد زيتا ببطء إلى الواقع… هكذا أخفض نفسه إلى مقعده ثانية وبدأ تقريره.
رغبة زيتا هي الذاكرة….
” كنت قادراً على أخذهم بسهولة ولكن لا يبدو أن هناك أي معلومات جديدة يمكن العثور عليها “.
إذا زوج واحد من الأجنحة جعلهم بتلك القوة العظيمة ربما من المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط، إذا كنت سأساويهم مع نظام تصنيف الشيطان هناك إحتمال كبير أنهم في مستوى زيتا أو ما دونه، حسناً الشياطين لها علاقة سيئة بطبيعتها مع الملائكة إذ كان زيتا لوحده سيكون الأمر صعباً عليه… مع نصل الشيطان السماوي سيكونون فريسة سهلة… لا حتى بدونه أعتقد أنني سأنجو منهم… حتى لو أحرقوا المكان بأعمدة الضوء لم تكن هناك علامة عنها في المدينة… في النهاية قوتهم ليست كافية لإختراق الحاجز… مع ذلك هناك إحتمال أن تكون لديهم قوة أكبر تتربص… ولكن لن يأتي أي شيء من التفكير في هذا الأمر إلى هذا الحد.
” فهمت “.
–+–
لم أكن أعتقد أنه سيكون قادراً على الحصول على أي شيء جديد في المحاولة الأولى على أي حال، في المقام الأول قضينا أسبوعاً كاملاً هنا بدون نتائج خلاف ذلك لن نفكر في مثل هذه الثروة التي في الواقع إكتشفنا فيها شيء ما… الحياة عادية إذا كان هناك إرتفاعات فهناك أيضا إنخفاضات لكنها معتدلة.
ضحكته الغريبة بدت مليئة بالمرح ربما لأنه سرق شيئاً له علاقة مباشرة بهدفه.
” يبدو أن ما جمعناه حتى الآن صحيح على الأقل خمسة ملائكة… نعم هناك بالتأكيد خمسة ملائكة يستخدمون أجنحة سماوية هنا ووسائل دخولهم هي السماء، هاجموا المدينة وتم إعتراضهم من قبل قوات فانيتي المتمركزة هنا والباقي هو تاريخ هذا هو مدى ما رآه سيد هذه الذكريات “.
” أنت لست على خطأ… لكني نجحت لذا ليست هناك مشكلة “.
” فهمت إذاً إلى أين توجه أولئك الملائكة؟ “.
” كنت قادراً على أخذهم بسهولة ولكن لا يبدو أن هناك أي معلومات جديدة يمكن العثور عليها “.
” من يعرف؟… من الواضح أنهم هربوا من خلال السماء لكنه لم يرى الإتجاه… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاهماً ذلك أومأ زيتا برأسه بخفة وبدأ البحث عن هدفه، هذه البلدة صغيرة وعدد سكانها لم يكن مرتفعاً لكن في منتصف النهار الشوارع تستخدم بشكل جيد، على الرغم من ظهور الملائكة فهم هادئين جداً فالشياطين هم الجنس المهيمن في عالم الشياطين وبالكاد كان لدينا أي أعداء، هذا هو السبب في أن الشياطين من الرتبة المنخفضة بدأوا في الإعتزاز بلا داع بالقوى التي ولدوا بها.
لن يتسنى لنا أن نمضي في هذا الإتجاه… حسناً أعتقد أن تأكيد معلوماتنا له بعض الإستحقاق في حد ذاته… أعني تلك فقط المحاولة الأولى… الرؤية هي التصديق… وفي مرحلة جمع المعلومات فإن قيمة الحصول على ذكريات الذين شهدوا الأمر فعلاً لا يمكن فهمها.
مهارات الجشع مبنية على الرغبة بالأخذ والسخرية والعار وإتخاذ كل الخلق لرغبة قلبك… تكمن طبيعته الحقيقية في التسبب بخسارة للآخرين.
” ماذا كانت وسائل الملائكة للهجوم؟ “.
حتماً تطورت طبيعة مهاراته نحو القدرة على سرقتها… لا أفهم ما الممتع في أي من هذا لكني أشك في أنني سأتمكن من فهم رغبة الآخرين… فقط إفعل ما تشاء… إذا كان يمنحني بعض الجدارة فهذا سبب آخر.
على إستفساري بدأ زيتا يرمش… أمال رأسه لفترة من الوقت قبل أن يسمح للكلمات ببطء أن تتدفق… إغتصاب الذكريات وجعلها له يعني أنه يتابع التجربة نفسها… نبرته مليئة بالخوف كما لو أنه يتحدث عن كارثة حدثت أمام عينيه.
” كم سيكون مثيرا أن لا يكون هناك شيء على الإطلاق بعد كل ذلك البحث… “.
” الضوء… صحيح أعمدة الضوء قطرها بضعة أمتار… أعمدة عملاقة من الضوء في السماء… البلدة إحترقت والشياطين سحقت “.
تماماً كما رغبتُ بكنوز الطبيعة والخلق…
” مهارة ملائكية [سيدة العدالة] على ما أعتقد.. نعم أنا متأكد من أن هناك شيء من هذا القبيل “.
إقترب زيتا من أحد المارة الذي بدا أنه ببساطة يأخذ نزهة على مهل، من ناحية العمر لم يبدو مختلفاً كثيراً عن شيطان شاب لكنه يفتقر إلى اليقظة، من حياتي الطويلة التي قضيتها في الخدمة العسكرية أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من ملابسه وإيماءاته وكل شيء آخر تأثر بمحيطه الهادئ للغاية، حتى أنني فوجئت أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة إلى هذا الحد في عالم الشياطين المتحارب بإستمرار، حتى عندما إقترب زيتا أظهر وجه مرتابا فقط ولم يبدو أنه يرفع حذره على الإطلاق ربما يتعلق الأمر بكون إرتفاع زيتا أقل من إرتفاعه، أعني أنه بدا حساساً بما فيه الكفاية بحيث لا يبدو أن يديه يمكن أن تلحقا الأذى بالآخرين، بعد أن كانا أخيراً في متناول يد بعضهما البعض رفع الشيطان الذكر أخيراً صوته.
تماماً مثل الشياطين الذين يمتلكون سبعة صفات فإن الملائكة أيضاً لديهم بعض التصنيفات… سيدة العدالة من هؤلاء… على أي حال أنا متأكد من أنها صفة تخصصت في الهجوم… أمسكتُ لمحة منها قبل عشرة آلاف سنة بينما موجة من ضوئهم طهرت ظلام عالم الشياطين قيل أنه لا يمكن التغلب عليها.
في حالتي تسرق الغنيمة أما في حالته فهي تسرق الخبرة… إنها تغرس يد المرء بقوة خبيثة ليأخذها من الآخرين وبين مهارات الجشع من المعروف أنها الأكثر إستخداما… في نفس الوقت بناء على رغبات المرء يمكن أن تصبح أقوى مهارة على الإطلاق… مثل كيف أن رتبة جنرال مثلي يمكنه فقط سرقة الأشياء أما رتبة الفارس هذا أمامي يمكن أن يفعل أشياء أكثر خبثاً بكثير، بمجال رؤيته المحتل بواسطة النشوة همس لي بتعبير مخمور، بدت عيناه موجهتين إلى الأمام ومع ذلك لم يكن ينظر إلى أي شيء.
هجوم ملائكي واسع النطاق… بوجود رتبة الفارس فقط وما دونها جيش فانيتي في وضع غير موات للغاية هناك… بدلا من أن يكون الفصيل ضعيف ربما كانوا غير محظوظين ببساطة…؟.
المغتصب في لقبه يقصد بها أخذ الشيء بالقوة…
” كم عدد الأجنحة عليهم؟ “.
هل عادوا إلى السماء؟…. الإحتمال موجود.
” إيه؟ “.
” كم سيكون مثيرا أن لا يكون هناك شيء على الإطلاق بعد كل ذلك البحث… “.
” الأجنحة… كما تعلم إن الأجنحة هي رمز الملاك ويمكنك تحديد قوة الملاك من خلال عدد أجنحته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسناً إذا وضعتها على هذا النحو أعتقد أنه ليس هناك باليد حيلة “.
بالنسبة لأولئك الذين حاولوا معارضة السماوات لمرة واحدة فهو شيء مثل الحس السليم… أجنحتهم هي كبرياء هؤلاء الرجال لذلك لم يحاولوا إخفائهم أبداً.
” يبدو أن ما جمعناه حتى الآن صحيح على الأقل خمسة ملائكة… نعم هناك بالتأكيد خمسة ملائكة يستخدمون أجنحة سماوية هنا ووسائل دخولهم هي السماء، هاجموا المدينة وتم إعتراضهم من قبل قوات فانيتي المتمركزة هنا والباقي هو تاريخ هذا هو مدى ما رآه سيد هذه الذكريات “.
” فهمت… إذن جناح واحد… لا ربما يجب أن أقول زوج واحد “.
إذا زوج واحد من الأجنحة جعلهم بتلك القوة العظيمة ربما من المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط، إذا كنت سأساويهم مع نظام تصنيف الشيطان هناك إحتمال كبير أنهم في مستوى زيتا أو ما دونه، حسناً الشياطين لها علاقة سيئة بطبيعتها مع الملائكة إذ كان زيتا لوحده سيكون الأمر صعباً عليه… مع نصل الشيطان السماوي سيكونون فريسة سهلة… لا حتى بدونه أعتقد أنني سأنجو منهم… حتى لو أحرقوا المكان بأعمدة الضوء لم تكن هناك علامة عنها في المدينة… في النهاية قوتهم ليست كافية لإختراق الحاجز… مع ذلك هناك إحتمال أن تكون لديهم قوة أكبر تتربص… ولكن لن يأتي أي شيء من التفكير في هذا الأمر إلى هذا الحد.
إذا زوج واحد من الأجنحة جعلهم بتلك القوة العظيمة ربما من المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط، إذا كنت سأساويهم مع نظام تصنيف الشيطان هناك إحتمال كبير أنهم في مستوى زيتا أو ما دونه، حسناً الشياطين لها علاقة سيئة بطبيعتها مع الملائكة إذ كان زيتا لوحده سيكون الأمر صعباً عليه… مع نصل الشيطان السماوي سيكونون فريسة سهلة… لا حتى بدونه أعتقد أنني سأنجو منهم… حتى لو أحرقوا المكان بأعمدة الضوء لم تكن هناك علامة عنها في المدينة… في النهاية قوتهم ليست كافية لإختراق الحاجز… مع ذلك هناك إحتمال أن تكون لديهم قوة أكبر تتربص… ولكن لن يأتي أي شيء من التفكير في هذا الأمر إلى هذا الحد.
” حرصت على إبقائها في الحد الأدنى أليس كذلك؟ “.
لا يوجد ما يسمى بمعركة آمنة سأتجنب على الأقل المخاطر الأساسية، من بين كل شيء آخر حتى لو أرسلوا ملاكاً أو إثنين لا تزال هناك تلك الفالكيري المتجولة، يجب أن تكون هذه نقطة التحول في هذا العصر بالتفكير بالمستقبل ليس أمراً سيئاً أن تبني خبرة قتالية ضد الملائكة هنا، ربما ينظر إلى ذكرياته المكتسبة فما زال لدى زيتا تعبير شارد الذهن بينما عيونه تتبعت الهواء الرقيق… أصدرت بعض الأوامر.
” زيتا حان الوقت لبعض الإغتصاب… في الوقت الراهن نحن بحاجة إلى دليل أقوى بما أننا بالفعل في هذا لماذا لا تأخذ كل الذكريات التي تستطيع أخذها؟ “.
” زيتا حان الوقت لبعض الإغتصاب… في الوقت الراهن نحن بحاجة إلى دليل أقوى بما أننا بالفعل في هذا لماذا لا تأخذ كل الذكريات التي تستطيع أخذها؟ “.
” زيتا أنهي الأمر بسرعة قبل أن نلتقي حتى بالملائكة أكره أن أضطر إلى مواجهة زملائي الشياطين هذا سيكون أكثر من اللازم قليلاً “.
–+–
حركات الشاب توقفت بينما عيناه مثبتتين على نقطة أمامه مباشرة لم يبدو أن أي شيء بدخلها، أطراف أصابع زيتا الرقيقة لمست جبهته ووضعت ذراعه الممدودة بشكل عرضي نهاية لكل شيء بسرعة، لم يكن رأس الرجل مثقوباً أو أي شيء لقد تم لمسه فقط تم القيام بذلك بدقة لذلك لم يترَك أدنى جروح… ترك فم زيتا إبتسامة راضية بينما سحب يديه.
المغتصب في لقبه يقصد بها أخذ الشيء بالقوة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت تقول بأن خمسة فرسان فقط كانوا قادرين على الإطاحة بمئات الشياطين؟ “.
” هل أنت جاد؟ نحن داخل أراضي قوات الحلفاء كما تعلم… “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات