You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأسنان الحديدية: حكاية غوبلن 76

ملكة السيوف -4

ملكة السيوف -4

1111111111

نظرًا لعدم توفره لأسلحة بعيدة المدى، قام بلاكنايل بستلال سيفه. في غضون ذلك، توجه سايتر إلى جيبه وأخرج كيسًا خاصًا به. ثم ألقى نظرة سريعة على الزقاق الذي تركوه وراءهم. لاحظ هوبغولن الحركة وعرف ما يرغب سايتر في فعله.

“ربما يكون ساحر دم”، اعترف مهديوم بابتسامة بعبوس.

“هناك اثنين فقط منهم. لا أسمع أحدًا وراءنا”، أخبر بلاكنايل سيده.

“أنت تتجاوز حدودك يا سايتر! تذكر أنني هنا الرئيسة، وأنك تعمل لصالحي. ستفعل ما أقوله، ولا شيء أكثر، وإلا سأتخلص منك كما أفعل مع القمامة”، صرخت و هي تقف أمامه.

أومأ سايتر وعاد لمراقبة الزوجين من البلطجية الذين يقتربون. نظر إلى الرجلين بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدتي”، أجاب بلاكنايل وهو يستدير ويخفض رأسه بخضوع.

“سنهرب. اتبعني”، همس بعد ثانية.

“استمر في الركض”، قال له سايتر بينما انتهى وزاد من سرعته مرة أخرى.

توسعت عيني بلاكنايل قليلاً بالدهشة، إذ لم يكن هذا ما كان يتوقع أن يقوله سايتر.

——————– استمتعوا~~~ ————————– المترجم : KYDN

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيكونون عدائين سريعين”، حذر بلاكنايل.

واستقرت إحدى يدي بلاكنايل على كيس النقود، وأطلق تنهد استسلام عندما طرأت فكرة مزعجة على ذهنه. سرعان ما وصل هوبغوبلن إلى الداخل، وجمع النقود في يده، ثم ألقاها باتجاه مطارديهم.

أمل بلاكنايل حقًا أن يكون لدى سايتر خطة. عادةً ما يكون مؤيدًا للهروب من الخطر، ولكنه ليس متأكدًا مما إذا كان سايتر سريعا كفايه للهرب.

“لم أتوقف أبدًا! أنت – أنت البطيء في ركض!” همس بلاكنايل بغضب.

“الآن!”، قل سايتر بعد ثانية، بينما بدأ بالركض.

“لعنة!” شتم أحدهم بألم عندما اصطدمت عملة بجبينه وسببت نزيفًا.

في لحظات، تحول بلاكنايل وركض هو الآخر، وأعاد سيفه إلى مكانه. وفي غضون ثوانٍ قليلة، تقدم هوبغوبلن على الكشاف العجوز.

“حسنًا، اذهب. فقط تذكر أنني كنت جادة بشأن الحفاظ على سرية هذا الأمر”، ردت هيراد بغطرسة.

“جبناء فاجرون، لا تدعوهم يهربون!” صاح أحد أوعية من وراءهم.

“استمر في الركض”، قال له سايتر بينما انتهى وزاد من سرعته مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم وصلت ضربات الأقدام الثقيلة إلى أذني بلاكنايل حيث كان اللصان يتبعونهما. نظر هوبغوبلن خلفه، وعبس عندما رأى سرعة مطارديهما وهما يركضان في الزقاق نحوهما. كان الرجلان يتحركان بسرعة تجعل من الصعب جدًا على إنسان غير معزز مواكبتها.
بهذا السرعة، سيصلون إليهما في غضون ثوانٍ. يمكن لـ بلاكنايل زيادة سرعته الخاصة، ولكن ربما لا يتمكن سايتر من ذلك. بيأس، بحث هوبغوبلن في حقائبه عن شيء مفيد أثناء الركض. ليته كان ساحرًا، لكان يمكنه استخدام السحر أو شيء من هذا القبيل ضدهم!

“لعنة!” شتم أحدهم بألم عندما اصطدمت عملة بجبينه وسببت نزيفًا.

واستقرت إحدى يدي بلاكنايل على كيس النقود، وأطلق تنهد استسلام عندما طرأت فكرة مزعجة على ذهنه. سرعان ما وصل هوبغوبلن إلى الداخل، وجمع النقود في يده، ثم ألقاها باتجاه مطارديهم.

“ثم لا تتصرف كأحدهم، رجل عجوز. اطرق الباب قبل أن تدخل، ولا تقذفه”، قالت له بتعالٍ.

“تناولوا هذا، أيها الورديون!” صاح بلاكنايل وهو يرمي قطع النقود المتلألئة في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل بلاكنايل خارج الردهة، وارتعد وراء الحارسين اللذين بدت عليهما علامات صدمة. تبادل الثلاثة نظرات مندهشة، ثم تطلعوا بعيون واسعة الى الباب لمعرفة ما سيحدث بعد ذلك.

لم يكن لدى الأوعية اثنين الوقت الكافي للتفكير قبل أن تمطر النقود عليهما. رفع كلاهما يديه لحماية وجوههما، لكنهما لم يتمكنا من إيقاف القليل من عملات الأولى.

تصلب الكشاف القديم واصفر وجهه قليلاً، لكنه حافظ على نظرته، وكانت عينيه مليئة بالتحدي. هسهس بلاكنايل الصغير بهدوء في حالة من إنزعاج. لماذا لا يتراجع سيده؟ سيقتل نفسه في النهاية!

“لعنة!” شتم أحدهم بألم عندما اصطدمت عملة بجبينه وسببت نزيفًا.

“سمعت أنك تريدني، سايتر”، قال الساحر ببرودة وهو يقترب من مكتب هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثر وتباطأ للحظة ليمسح الدم من وجهه. وعانى المطارد الثاني من الألم عندما ارتدت عملة عن ركبته، وتباطأ أيضًا. خلف قناعه، ابتسم بلاكنايل بغطرسة تامة تجاههما.

“أتوقع منك أن تتخذ إجراءًا بشأن ذلك!” أجاب سايتر.

تساءل في خياله إذا كان هذا يُعتبر صدقة. بالتأكيد، كان اللصان في حاجة أكبر إلى النقود التي تم رميها على وجوههما المشوهة مما كان يحتاجه هو. سيتعين عليه أن يسأل سايتر في وقت لاحق، بعد أن ينتهوا من الركض من أجل حياتهم.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى مجمع هيراد. تجاوزوا الحراس ودخلوا دون أي مشكلة. نظر بلاكنايل بحذر إلى سايتر وهو يمشي. بدا أن سايتر ينفعل أكثر وأكثر كلما اقتربوا من هيراد، وهذا جعل هوبغبلن يشعر بالقلق.

في المقدمة، اقترب سايتر من زاوية واختفى للحظة عن الأنظار. عندما وصل هوبغوبلن اليه، لاحظ أن سايتر كان يفرغ الكيس الذي كان يحمله على الأرض. كان مليئًا بقطع معدنية شائكة صغيرة.

واستقرت إحدى يدي بلاكنايل على كيس النقود، وأطلق تنهد استسلام عندما طرأت فكرة مزعجة على ذهنه. سرعان ما وصل هوبغوبلن إلى الداخل، وجمع النقود في يده، ثم ألقاها باتجاه مطارديهم.

“استمر في الركض”، قال له سايتر بينما انتهى وزاد من سرعته مرة أخرى.

“إنه ساحر دم!” صاح سايتر بغضب واستياء.

“لم أتوقف أبدًا! أنت – أنت البطيء في ركض!” همس بلاكنايل بغضب.

“جبناء فاجرون، لا تدعوهم يهربون!” صاح أحد أوعية من وراءهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“باه، أي يكن”، همس سايتر في الرد، واضطر هوبوبلن المنزعج لكبت رغبته في ركل مؤخرة سيده .

“آه، جحيم دموي! قدمي!” صرخ أحدهم، عندما خطى على قطعة شائكة.

الإثنان لم يتمكنا سوى من الركض لمسافة قصيرة، قبل أن يستدير مطاردوهما أيضًا حول الزاوية. كان اللصوص يتحركون بسرعة كبيرة، وبالتالي لم يكن لديهم الوقت لملاحظة الهدايا التي تركها سايتر لهم.

كان وجهه أحمراً وكان يتنفس بشكل أثقل من المعتاد. إنه أكثر غضبًا مما رأى بلاكنايل من قبل. ومع ذلك، أعطت هيراد نظرة غير مبالية واضحة.

“آه، جحيم دموي! قدمي!” صرخ أحدهم، عندما خطى على قطعة شائكة.

الإثنان لم يتمكنا سوى من الركض لمسافة قصيرة، قبل أن يستدير مطاردوهما أيضًا حول الزاوية. كان اللصوص يتحركون بسرعة كبيرة، وبالتالي لم يكن لديهم الوقت لملاحظة الهدايا التي تركها سايتر لهم.

أما الرجل الآخر، فنظر على الفور إلى الأسفل، وتوسعت عينيه من الدهشة لما رأى.

الكشاف العجوز لم يرد، بل خرج على الفور من الغرفة. ألقى مهديوم نظرة قلقة على سايتر ولكنه اختار أيضًا أن يحفظ لسانه.

“لعنة، كرة حديدية شائكة!” صاح بغضب.

****************************************** هذا هو فصل ثاني لليوم، لقد أكملته أسرع مما توقعت لذلك قد يكون هناك فصل ثالث في ليل.?

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثر الرجل الأول، ثم قفز سريعًا للجانب. كان يعرج ووجهه متجمّد من الألم، لذا كان من الواضح أنه لم يعد بحالة جيدة للمتابعة. ومع ذلك، تم تحذير الرجل الثاني. نجح في القفز بشكل محرج فوق كرات الشائكة دون أن يدوس على أي منها، لذا قام بلاكنايل بالتقاط حجرًا من الأرض وألقاه في وجهه.

كان وجهه أحمراً وكان يتنفس بشكل أثقل من المعتاد. إنه أكثر غضبًا مما رأى بلاكنايل من قبل. ومع ذلك، أعطت هيراد نظرة غير مبالية واضحة.

كان اللص ينظر إلى قدميه، لذا لم ينتبه للحجر القادم تمامًا. حدث صوت ضربة عندما ارتد الحجر الثقيل من جانب رأسه. تعثر وداس على كرات شائكة. وبينما كان هوبغولن يشاهده، سقطت ساقه جانبًا ليستقر على جانبه. وعندما سقط على الأرض، تم غرس عدة كرات حديدية شائكة في جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد الكثير من الفرص لكي يفوز سايتر. يجب أن يدرك سيده حقًا أن هيراد أقوى بكثير منه، لذا يجب عليه أن يفعل ما تقوله. هذا هو النظام الطبيعي للأمور بعد كل شيء.

“اللعنة على كل الجحيم إلى الأبد!” صرخ الرجل بصوت مزعج من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل بلاكنايل خارج الردهة، وارتعد وراء الحارسين اللذين بدت عليهما علامات صدمة. تبادل الثلاثة نظرات مندهشة، ثم تطلعوا بعيون واسعة الى الباب لمعرفة ما سيحدث بعد ذلك.

يا إلهي، كان بلاكنايل متأكدًا تمامًا أن هذا الرجل لم يعد يشكل مشكلة أيضًا. ربما ينبغي عليه أن يعود إلى هناك وينهيهم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تتوقع أن أقوله؟” سألت هيراد.

“أمر لا يستحق، استمر في الركض”، قال سايتر فجأة بين أنفاسه الثقيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لم أعتقد أنك دخلت الى هنا لتدعوني للعشاء، لذا يرجى المضي قدمًا وأخبرني بما تعاني منه الآن”، قالت بازدراء وهي تتكئ على كرسيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدون شك، قد فهم الكشاف العجوز تردد هوبغوبلن ولغة جسده.أومأ بلاكنايل بحزن واستمر في الركض. كان يأمل على الأقل في العودة واستعادة عملاته، ولن يرفض أن يستمتع قليلاً مع الرجلين اللذين هاجماهما.
خرج الثنائي من الزقاق ودخلوا إحدى الشوارع الرئيسية. دون أن يتباطئ، قاد سايتر بلاكنايل مباشرة إلى وسط الحشود. ضغط الرجال والنساء حول هوبغوبلن من كل جانب، لكنه تجاهلهم. بعد عدة دقائق، وبعد أن أصبح واضحًا أنه لا أحد يتبعهم، تباطأ سايتر وتحول إلى المشي، وانحرف إلى جانب الطريق.

“لعنة، كرة حديدية شائكة!” صاح بغضب.

كان يتنفس بصعوبة وكان وجهه أحمر ومرهق، لكن بلاكنايل لم يكن قد تعرق حتى. كانت هذه الحياة السهلة في المدينة تجعله ضعيفًا بوضوح.

في المقدمة، اقترب سايتر من زاوية واختفى للحظة عن الأنظار. عندما وصل هوبغوبلن اليه، لاحظ أن سايتر كان يفرغ الكيس الذي كان يحمله على الأرض. كان مليئًا بقطع معدنية شائكة صغيرة.

“أعتقد أننا تخلصنا منهم”، قال الكشاف ذو الشعر الرمادي لـ بلاكنايل. “الآن، نحن بحاجة إلى العودة وإجراء محادثة مع هيراد”.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى مجمع هيراد. تجاوزوا الحراس ودخلوا دون أي مشكلة. نظر بلاكنايل بحذر إلى سايتر وهو يمشي. بدا أن سايتر ينفعل أكثر وأكثر كلما اقتربوا من هيراد، وهذا جعل هوبغبلن يشعر بالقلق.

أومأ بلاكنايل بارتياح. ثم بدأ سايتر في التحول بعيدًا عن هيراد والتوجه نحو الباب، لكن زعيمة اللصوص أوقفته.

اقتحم سايتر عبر مدخل غرفة هيراد، واصطدم الباب بالحائط خلفه بضجة عالية. كانت عينيه تشتعلان من الغضب، وهو يدوس بثقل في الحجرة الأخرى.

تمكن بلاكنايل من سماع صوت طحن أسنان سايتر بينما يحاول أن يكبت غضبه. لحسن الحظ، يبدو أن هذا يسلي هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل بلاكنايل خارج الردهة، وارتعد وراء الحارسين اللذين بدت عليهما علامات صدمة. تبادل الثلاثة نظرات مندهشة، ثم تطلعوا بعيون واسعة الى الباب لمعرفة ما سيحدث بعد ذلك.

نظرًا لعدم توفره لأسلحة بعيدة المدى، قام بلاكنايل بستلال سيفه. في غضون ذلك، توجه سايتر إلى جيبه وأخرج كيسًا خاصًا به. ثم ألقى نظرة سريعة على الزقاق الذي تركوه وراءهم. لاحظ هوبغولن الحركة وعرف ما يرغب سايتر في فعله.

نظرت هيراد لأعلى من مكتبها. كان هناك تعبير يتراوح بين الاستياء والمرح على وجهها. كانت تمد يدها أسفل المكتب لتمسك شيء، كان على الأرجح سلاحًا، لكنها استرخت وابتسمت عندما تعرفت على سايتر.

خرج سايتر من الباب، ومرّ بجانب الحارسين وهوبغوبلن اللذين كانوا يحاولون جاهدين أن يبدوا كأنهم لم يكونوا يستمعون. انتقل بلاكنايل لمتابعة سيده بمجرد أن خرج سايتر بخطوات ثقيلة إلى الردهة، لكنه تردد عندما سمع هيراد تخاطبه.

“اهدء يا فتى”، أمرته بصوت مرتفع.

واستقرت إحدى يدي بلاكنايل على كيس النقود، وأطلق تنهد استسلام عندما طرأت فكرة مزعجة على ذهنه. سرعان ما وصل هوبغوبلن إلى الداخل، وجمع النقود في يده، ثم ألقاها باتجاه مطارديهم.

توقف سايتر على بعد بضعة أقدام من مكتبها، ثم عبس عندما أدرك أنه اطاع طلبها بدون قصد. ابتسمت هيراد ساخرة منه.

“أعلم أنه كان يخطف الناس من الشوارع، وأن منزله ينبعث منه رائحة دماء الناس”، أجاب سايتر بغموض.

“فتى جيد”، قالت هيراد وعيونها تلمع بالمرح.
تعمقت عبوسة سايتر ورمقها بنظرة غاضبة. أطلق بلاكنايل تنفسًا مرتاحًا. لا يبدو أنهما سيتقاتلان، أو أن سايتر كان على وشك أن يقتل.

“ثم لا تتصرف كأحدهم، رجل عجوز. اطرق الباب قبل أن تدخل، ولا تقذفه”، قالت له بتعالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا لست كلبًا”، غمغم سايتر.

كان يتنفس بصعوبة وكان وجهه أحمر ومرهق، لكن بلاكنايل لم يكن قد تعرق حتى. كانت هذه الحياة السهلة في المدينة تجعله ضعيفًا بوضوح.

“ثم لا تتصرف كأحدهم، رجل عجوز. اطرق الباب قبل أن تدخل، ولا تقذفه”، قالت له بتعالٍ.

“سنهرب. اتبعني”، همس بعد ثانية.

تمكن بلاكنايل من سماع صوت طحن أسنان سايتر بينما يحاول أن يكبت غضبه. لحسن الحظ، يبدو أن هذا يسلي هيراد.

في المقدمة، اقترب سايتر من زاوية واختفى للحظة عن الأنظار. عندما وصل هوبغوبلن اليه، لاحظ أن سايتر كان يفرغ الكيس الذي كان يحمله على الأرض. كان مليئًا بقطع معدنية شائكة صغيرة.

“أنا هنا لأن هناك شيئًا يجب أن تعرفيه”، قال بعد ثوانٍ قليلة.

****************************************** هذا هو فصل ثاني لليوم، لقد أكملته أسرع مما توقعت لذلك قد يكون هناك فصل ثالث في ليل.?

رفعت هيراد إحدى حاجبيها وأطلقت على سايتر نظرة غير متفاجئة.

“سمعت أنك تريدني، سايتر”، قال الساحر ببرودة وهو يقترب من مكتب هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، لم أعتقد أنك دخلت الى هنا لتدعوني للعشاء، لذا يرجى المضي قدمًا وأخبرني بما تعاني منه الآن”، قالت بازدراء وهي تتكئ على كرسيها.

“أنت تتجاوز حدودك يا سايتر! تذكر أنني هنا الرئيسة، وأنك تعمل لصالحي. ستفعل ما أقوله، ولا شيء أكثر، وإلا سأتخلص منك كما أفعل مع القمامة”، صرخت و هي تقف أمامه.

“أفورلوس هو ساحر دم”، أعلن سايتر بجدية.

ظهرت نظرة انتصار على وجه سايتر، وفتح فمه ليقول شيئًا، ولكن هيراد قاطعته.

قابل الكشاف العجوز عيني هراد وحدق بها. فتح فم هيراد قليلاً وبدت لحظة ضائعة في حيرة من الكلمات. بلاكنايل ليس لديه فكرة عن ماهية ساحر الدم، ولكن يبدو أنه أمر خطير بالتأكيد!

“أنا كذلك، لذا سأفعلها بالنيابة عنك!”، قال هوبغوبلن بهجة.

“حسنًا… هذا يبدو منطقيا ومفيدًا للغاية أن نعرفه. كيف توصلت إلى هذا الاكتشاف؟” سألت هيراد بهدوء، بعد لحظة أو اثنتين من التفكير.

“أمر لا يستحق، استمر في الركض”، قال سايتر فجأة بين أنفاسه الثقيلة.

“هل هذا كل شيء؟ أنا أكشف عن وجود ساحر دم بيننا، وهذا كل ما لديك لتقوله؟” زمجر سايتر بغضب.

“حسنًا، اذهب. فقط تذكر أنني كنت جادة بشأن الحفاظ على سرية هذا الأمر”، ردت هيراد بغطرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي تتوقع أن أقوله؟” سألت هيراد.

“أمر لا يستحق، استمر في الركض”، قال سايتر فجأة بين أنفاسه الثقيلة.

“أتوقع منك أن تتخذ إجراءًا بشأن ذلك!” أجاب سايتر.

“نعم، أنا أردت أن أناقش صديقك الماجستير أفورلوس. هل تعلم أنه ساحر دم؟” رد سايتر بغضب.

“إنه مفيد، لذا لست مهتمة كثيرًا حقا”، شرحت هيراد بلا مشاعر، وعيناها المظلمتان تضيقان.

“أستطيع أن أقتل أفورلوس بالنيابة عنك، أو يمكننا أن نفعل ذلك معًا، سيدي. لقد أصبحت جيدًا جدًا في الاختباء والطعنات السريعة”، اقترح بلاكنايل بأمل وهو يمشي بجانب سايتر.

“إنه ساحر دم!” صاح سايتر بغضب واستياء.

“أنا هنا لأن هناك شيئًا يجب أن تعرفيه”، قال بعد ثوانٍ قليلة.

“والآن بما أنني أعلم ما هو عليه، يمكنني استخدام هذه المعلومة لضمان تعاونه. لذا شكرًا لك على إخباري. الآن اسكت، ليس لديك الحق في مناقشة هذا مع أي شخص آخر”، أمرت هيراد وهي تحدق به بنظرة باردة.

رفعت هيراد إحدى حاجبيها وأطلقت على سايتر نظرة غير متفاجئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع بلاكنايل خطوات، فالتفت ليرى مهديوم يقترب من الغرفة. قام حراس هيراد بستقامة أنفسهم وحاولوا أن يبدوا وكأنهم لم يكونوا يستمعون، لكن هوبغوبلن أعطى فقط لساحر تحية ودية قبل أن يلقي نظرة عبر الباب.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وصلوا إلى مجمع هيراد. تجاوزوا الحراس ودخلوا دون أي مشكلة. نظر بلاكنايل بحذر إلى سايتر وهو يمشي. بدا أن سايتر ينفعل أكثر وأكثر كلما اقتربوا من هيراد، وهذا جعل هوبغبلن يشعر بالقلق.

“ألست تعلمين مدى خطورة التواجد بجوار سحرة الدم؟ ناهيك عن أنهم يقتلون الناس ويجمعون دمائهم!” أشار سايتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل بلاكنايل خارج الردهة، وارتعد وراء الحارسين اللذين بدت عليهما علامات صدمة. تبادل الثلاثة نظرات مندهشة، ثم تطلعوا بعيون واسعة الى الباب لمعرفة ما سيحدث بعد ذلك.

قبل أن تتمكن هيراد من الرد، تم تقطيع حديثهما بدخول مهديوم إلى الغرفة. كلاهما عبس عليه عندما دخل، لكن الساحر لم يبدو منزعجًا.

“كما تقولين، أنت الزعيمة”، أجاب بصوت متجهم.

“سمعت أنك تريدني، سايتر”، قال الساحر ببرودة وهو يقترب من مكتب هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد الكثير من الفرص لكي يفوز سايتر. يجب أن يدرك سيده حقًا أن هيراد أقوى بكثير منه، لذا يجب عليه أن يفعل ما تقوله. هذا هو النظام الطبيعي للأمور بعد كل شيء.

“نعم، أنا أردت أن أناقش صديقك الماجستير أفورلوس. هل تعلم أنه ساحر دم؟” رد سايتر بغضب.

أمل بلاكنايل حقًا أن يكون لدى سايتر خطة. عادةً ما يكون مؤيدًا للهروب من الخطر، ولكنه ليس متأكدًا مما إذا كان سايتر سريعا كفايه للهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“إنه اتهام خطير جدًا. أفترض أن لديك دليل؟” سأل مهديوم.

“أنتما لا تأخذان هذا بجدية كافية. السحرة الدمويون يلوثون الأرض نفسها ويحولون *الوحوش إلى وحوش!” أعلن بإحباط.

كان الساحر الشاب لا يزال هادئًا ومتماسكا. كان يحمل عصاه بيد واحدة ووقف مستقيمًا بانضباط عسكري. مع وجهه العادي، وعينيه عسليتين، وشعره البني القصير، بدا *عاديًا كالمعتاد.

“أنا هنا لأن هناك شيئًا يجب أن تعرفيه”، قال بعد ثوانٍ قليلة.

مترجم : أين عادي في موضوع؟، شخص مثل وصفه كان ليكون عارض أزياء في عالمنا.?

خرج سايتر من الباب، ومرّ بجانب الحارسين وهوبغوبلن اللذين كانوا يحاولون جاهدين أن يبدوا كأنهم لم يكونوا يستمعون. انتقل بلاكنايل لمتابعة سيده بمجرد أن خرج سايتر بخطوات ثقيلة إلى الردهة، لكنه تردد عندما سمع هيراد تخاطبه.

“أعلم أنه كان يخطف الناس من الشوارع، وأن منزله ينبعث منه رائحة دماء الناس”، أجاب سايتر بغموض.

“إنها ليست أمرًا يهمني في اتهام الناس بدون دليل”، أجاب مهديوم ببرودة.

“ربما يكون ساحر دم”، اعترف مهديوم بابتسامة بعبوس.

“والآن بما أنني أعلم ما هو عليه، يمكنني استخدام هذه المعلومة لضمان تعاونه. لذا شكرًا لك على إخباري. الآن اسكت، ليس لديك الحق في مناقشة هذا مع أي شخص آخر”، أمرت هيراد وهي تحدق به بنظرة باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل كنت تعلم؟” سأل سايتر بتهديد.

“اشرح”، أمرت الساحر.

“كانت لدي بعض الشكوك، ولكن لا شيء أكثر من ذلك”، رد الساحر بلا قلق.

نظرت هيراد لأعلى من مكتبها. كان هناك تعبير يتراوح بين الاستياء والمرح على وجهها. كانت تمد يدها أسفل المكتب لتمسك شيء، كان على الأرجح سلاحًا، لكنها استرخت وابتسمت عندما تعرفت على سايتر.

“لماذا لم تقل شيئًا؟” صاح الكشاف القديم بغضب.

“نعم، أنا أردت أن أناقش صديقك الماجستير أفورلوس. هل تعلم أنه ساحر دم؟” رد سايتر بغضب.

“إنها ليست أمرًا يهمني في اتهام الناس بدون دليل”، أجاب مهديوم ببرودة.

وكانت قدما سايتر ترتطم بألواح الأرضية الخشبية وهو يتقدم بخطوات ثقيلة في المبنى. كان واضحًا أنه لا يزال غاضبًا، لذا تردد بلاكنايل في الاقتراب منه. ربما يجب عليه أن يحاول رفع معنويات سيده.

“إنها تعني بالأحرى أنك لم تهتم…” غمغم سيد بلاكنايل لنفسه.

تجمد سايتر وعبس وجهه. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا غير حكيم. استنشق بلاكنايل مرة أخرى. إذا قال سيده أي شيء غبي ومتهور، فإن بلاكنايل سيضربه على رأسه ويعتذر عنه أمام هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلتقى الساحر نظرة الغاضبة من سايتر بدون خوف. ثم ألتفت الكشاف القديم بعد ثانية ونظر إلى هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخاوفك المتطرفة من المتحولين تصبح مزعجة؛ فهم يموتون كما يفعل الجميع”، ردت هيراد بسخرية.

“أنتما لا تأخذان هذا بجدية كافية. السحرة الدمويون يلوثون الأرض نفسها ويحولون *الوحوش إلى وحوش!” أعلن بإحباط.

“أنت لم تشاهد الفوضى التي يمكن أن يخلقها مضيف بلورة خطير حقًا. لا يمكن لأي إنسان أن يقف أمامهم، الأنقاض الفارغة لكوروليس يجب أن تكون دليلًا كافيًا على ذلك”، رد سايتر.

ملاحظة : لم أجد معنى آخر لهذه جملة……and they twist beasts into monsters

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه اتهام خطير جدًا. أفترض أن لديك دليل؟” سأل مهديوم.

كان وجهه أحمراً وكان يتنفس بشكل أثقل من المعتاد. إنه أكثر غضبًا مما رأى بلاكنايل من قبل. ومع ذلك، أعطت هيراد نظرة غير مبالية واضحة.

“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟ لم أعطك إذنًا للمغادرة”، همست هيراد.

“بالنسبة لي، السحرة الدمويون ليسوا أسوأ بكثير من أي نوع آخر من السحرة. لم ألتقِ بساحر قتالي لم يكن لديه دماء العشرات من الرجال على يديه. كل تلك الأكاذيب حول سحر الدم الذي يؤدي إلى ظهور المتحولين هي مجرد خرافات”، قالت هيراد بطريقة غير مبالية.
“هذا مختلف، السحرة القتاليون هم جنود. السحرة الدمويون يفترسون الناس لأغراضهم الشخصية”، رد سايتر.

“إنها ليست أمرًا يهمني في اتهام الناس بدون دليل”، أجاب مهديوم ببرودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أيضًا أن هناك تمييزًا مهمًا هنا”، أضاف مهديوم. “أيضًا، سايتر ليس مخطئًا تمامًا فيما يتعلق بالعلاقة بين سحر الدم *ومضيفي البلورة.”

“بالنسبة لي، السحرة الدمويون ليسوا أسوأ بكثير من أي نوع آخر من السحرة. لم ألتقِ بساحر قتالي لم يكن لديه دماء العشرات من الرجال على يديه. كل تلك الأكاذيب حول سحر الدم الذي يؤدي إلى ظهور المتحولين هي مجرد خرافات”، قالت هيراد بطريقة غير مبالية. “هذا مختلف، السحرة القتاليون هم جنود. السحرة الدمويون يفترسون الناس لأغراضهم الشخصية”، رد سايتر.

*للتذكير مضيف بلورة هو إسم آخر للمتحولين.

ملاحظة : لم أجد معنى آخر لهذه جملة……and they twist beasts into monsters

ظهرت نظرة انتصار على وجه سايتر، وفتح فمه ليقول شيئًا، ولكن هيراد قاطعته.

“على الأقل أحدهما يعرف من هو المسيطر هنا”، سمع هوبغوبلن زعيمته تهمس بهذه الكلمات بينما يسارع سريعًا خلف سايتر.

“اشرح”، أمرت الساحر.

“الآن!”، قل سايتر بعد ثانية، بينما بدأ بالركض.

“سحر الدم يأتي بأشكال عدة، لكنه في الواقع بسيط جدًا. في الواقع، ربما استخدم السحرة الأوائل جميعًا سحر الدم قبل ابتكار السحر الكيميائي الحديث. النوع الذي أتخيل أن أفورلوس يمارسه يتضمن ببساطة جمع دماء الأشخاص الذين لم ينجوا من التحول إلى الوعاء، وربما بعض الأشخاص الذين نجوا. ربما يقوم بإعطاء الأشخاص الذين اختطفهم جرعات، ثم تقطير دمهم لإنتاج الإكسير”، شرح الساحر.

“لعنة، كرة حديدية شائكة!” صاح بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا يفعل ذلك، وما علاقته بالمتحولين؟” سألت هيراد.

“أنا كذلك، لذا سأفعلها بالنيابة عنك!”، قال هوبغوبلن بهجة.

“إنه وسيلة لإنشاء المزيد من الإكسير، حتى إذا لم تكن تعرف تركيبته. مع وجود إمداد غير منتهٍ من العينات، يصبح من الأسهل أيضًا دراسة الإكسير واكتشاف وصفته. للأسف، تنقية الدم ينتج أيضًا الكثير من النفايات التي تحتوي على بلورات نشطة. على الرغم من أنها أمر غير مرجح، إلا أنه من الممكن أن تتسبب التعرض لهذه النفايات في تحول المخلوق إلى مضيف”، اعترف مهديوم.

“أمر لا يستحق، استمر في الركض”، قال سايتر فجأة بين أنفاسه الثقيلة.

“إذا، لن تهدم جماعة من المتحولين الوحشيين المدينة بطريقة ما”، قالت هيراد وهي تحدق في سايتر.

أما الرجل الآخر، فنظر على الفور إلى الأسفل، وتوسعت عينيه من الدهشة لما رأى.

“لا، من المرجح أن التعرض لها سيقتل المخلوقات التي يتلامس معها فقط. إنها مادة خطرة جدًا على أي شخص غير ساحر أو وعاء بالفعل. أتساءل كيف يتخلص أفورلوس منها”، أجاب مهديوم.

ظهرت نظرة انتصار على وجه سايتر، وفتح فمه ليقول شيئًا، ولكن هيراد قاطعته.

“متحول واحد سيكون أكثر من لازم. يجب أن نوقفه قبل أن يكون الأمر متأخرًا!” قال سايتر.

كان وجهه لا يزال أحمرًا من صراخ، وهو يتحرك بيديه أثناء حديثه. من الواضح أنه ليس مستعدًا لخسارة هذه المناقشة. بالطبع، هيراد لا تهتم عادة بما يعتقده الآخرون، بل فقط بأن يطيعوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مخاوفك المتطرفة من المتحولين تصبح مزعجة؛ فهم يموتون كما يفعل الجميع”، ردت هيراد بسخرية.

“بعض الأشياء أكثر أهمية من المكاسب البسيطة وتستحق التضحية من أجلها. ربما، أن تصبحي ملكة القتلة لقاطعي الطريق ليست أولويتك الأولى”، قال سايتر لها.

“أنت لم تشاهد الفوضى التي يمكن أن يخلقها مضيف بلورة خطير حقًا. لا يمكن لأي إنسان أن يقف أمامهم، الأنقاض الفارغة لكوروليس يجب أن تكون دليلًا كافيًا على ذلك”، رد سايتر.

“حتى لو أردت أن أفعل شيئًا بشأنه، وأنا لا أفعل ذلك، فأنا لست في موقف يمكنني فيه التخلي عن حليف مفيد كهذا. ربما، خلال مسيرتك الطويلة والمليئة بالأحداث كلص وقاتل أنت لاحظت أن الناس الذين يتظاهرون بأنهم أبطال ويتدخلون في أحداث ليست من شأنهم ينتهوا بموت أو فشل. هذا ليس خطأً أنوي ارتكابه”، ردت بحدة وازدراء.

كان وجهه لا يزال أحمرًا من صراخ، وهو يتحرك بيديه أثناء حديثه. من الواضح أنه ليس مستعدًا لخسارة هذه المناقشة. بالطبع، هيراد لا تهتم عادة بما يعتقده الآخرون، بل فقط بأن يطيعوها.

كان يتنفس بصعوبة وكان وجهه أحمر ومرهق، لكن بلاكنايل لم يكن قد تعرق حتى. كانت هذه الحياة السهلة في المدينة تجعله ضعيفًا بوضوح.

“حتى لو أردت أن أفعل شيئًا بشأنه، وأنا لا أفعل ذلك، فأنا لست في موقف يمكنني فيه التخلي عن حليف مفيد كهذا. ربما، خلال مسيرتك الطويلة والمليئة بالأحداث كلص وقاتل أنت لاحظت أن الناس الذين يتظاهرون بأنهم أبطال ويتدخلون في أحداث ليست من شأنهم ينتهوا بموت أو فشل. هذا ليس خطأً أنوي ارتكابه”، ردت بحدة وازدراء.

“بعض الأشياء أكثر أهمية من المكاسب البسيطة وتستحق التضحية من أجلها. ربما، أن تصبحي ملكة القتلة لقاطعي الطريق ليست أولويتك الأولى”، قال سايتر لها.

“بعض الأشياء أكثر أهمية من المكاسب البسيطة وتستحق التضحية من أجلها. ربما، أن تصبحي ملكة القتلة لقاطعي الطريق ليست أولويتك الأولى”، قال سايتر لها.

“حسنًا… هذا يبدو منطقيا ومفيدًا للغاية أن نعرفه. كيف توصلت إلى هذا الاكتشاف؟” سألت هيراد بهدوء، بعد لحظة أو اثنتين من التفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انزلقت كرسي هيراد عبر الأرض بصوت مزعج. ظهرت نظرة خطيرة على وجهها بينما قامت بالنهوض من مقعدها. ضاقت عينيها الداكنتين عندما نظرت إلى سايتر بعداء. أخذ كلاهما، سايتر ومهديوم، خطوةً للوراء بعيدًا عنها، بينما سارت باتجاههم.

وبينما يشاهد بلاكنايل، أنهى سيده تنهيدة بتعب وخرج من الباب الأمامي لقاعدة هيراد. كان هوبغوبلن عادة ما يشعر بالسعادة عندما يسمح له بالرحيل، ولكن هيراد أمرته بمراقبة سايتر. بزفير منزعج، تسلل بلاكنايل بخفية وراء سيده.

“أنت تتجاوز حدودك يا سايتر! تذكر أنني هنا الرئيسة، وأنك تعمل لصالحي. ستفعل ما أقوله، ولا شيء أكثر، وإلا سأتخلص منك كما أفعل مع القمامة”، صرخت و هي تقف أمامه.

واستقرت إحدى يدي بلاكنايل على كيس النقود، وأطلق تنهد استسلام عندما طرأت فكرة مزعجة على ذهنه. سرعان ما وصل هوبغوبلن إلى الداخل، وجمع النقود في يده، ثم ألقاها باتجاه مطارديهم.

تصلب الكشاف القديم واصفر وجهه قليلاً، لكنه حافظ على نظرته، وكانت عينيه مليئة بالتحدي. هسهس بلاكنايل الصغير بهدوء في حالة من إنزعاج. لماذا لا يتراجع سيده؟ سيقتل نفسه في النهاية!

كان وجهه أحمراً وكان يتنفس بشكل أثقل من المعتاد. إنه أكثر غضبًا مما رأى بلاكنايل من قبل. ومع ذلك، أعطت هيراد نظرة غير مبالية واضحة.

بينما يحجز هوبغوبلن أنفاسه، نظر سايتر وهيراد إلى بعضهما البعض بغضب. يبدو أن سيد بلاكنايل غير راغب في الاستسلام وأنظار هيراد بدأت تتجه نحو مقبض سكين على وركها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر الرجل الأول، ثم قفز سريعًا للجانب. كان يعرج ووجهه متجمّد من الألم، لذا كان من الواضح أنه لم يعد بحالة جيدة للمتابعة. ومع ذلك، تم تحذير الرجل الثاني. نجح في القفز بشكل محرج فوق كرات الشائكة دون أن يدوس على أي منها، لذا قام بلاكنايل بالتقاط حجرًا من الأرض وألقاه في وجهه.

بدأ هوبغوبلن في التفكير الجاد في خلق حالة من الهاء، ثم سحب سيده بعيدًا في هذا الفوضى. ربما يمكنه أن يتظاهر بوقوع هجوم أو إشعال حريق؟

تساءل في خياله إذا كان هذا يُعتبر صدقة. بالتأكيد، كان اللصان في حاجة أكبر إلى النقود التي تم رميها على وجوههما المشوهة مما كان يحتاجه هو. سيتعين عليه أن يسأل سايتر في وقت لاحق، بعد أن ينتهوا من الركض من أجل حياتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أغلقت أصابع هيراد حول مقبض سكينها، تكلم سايتر أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر وتباطأ للحظة ليمسح الدم من وجهه. وعانى المطارد الثاني من الألم عندما ارتدت عملة عن ركبته، وتباطأ أيضًا. خلف قناعه، ابتسم بلاكنايل بغطرسة تامة تجاههما.

“كما تقولين، أنت الزعيمة”، أجاب بصوت متجهم.

كان يتنفس بصعوبة وكان وجهه أحمر ومرهق، لكن بلاكنايل لم يكن قد تعرق حتى. كانت هذه الحياة السهلة في المدينة تجعله ضعيفًا بوضوح.

أومأ بلاكنايل بارتياح. ثم بدأ سايتر في التحول بعيدًا عن هيراد والتوجه نحو الباب، لكن زعيمة اللصوص أوقفته.

“بالنسبة لي، السحرة الدمويون ليسوا أسوأ بكثير من أي نوع آخر من السحرة. لم ألتقِ بساحر قتالي لم يكن لديه دماء العشرات من الرجال على يديه. كل تلك الأكاذيب حول سحر الدم الذي يؤدي إلى ظهور المتحولين هي مجرد خرافات”، قالت هيراد بطريقة غير مبالية. “هذا مختلف، السحرة القتاليون هم جنود. السحرة الدمويون يفترسون الناس لأغراضهم الشخصية”، رد سايتر.

“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟ لم أعطك إذنًا للمغادرة”، همست هيراد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكونون عدائين سريعين”، حذر بلاكنايل.

تجمد سايتر وعبس وجهه. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا غير حكيم. استنشق بلاكنايل مرة أخرى. إذا قال سيده أي شيء غبي ومتهور، فإن بلاكنايل سيضربه على رأسه ويعتذر عنه أمام هيراد.

“بلاكنيل، تأكد من أن أحمق العجوز يتصرف بشكل مناسب، أو ستندمان على ذلك”، أخبرته باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا … ذاهب لأتناول شرابًا”، قال سايتر بصعوبة بعد ثانية. بعدها استرخى هوبغوبلن.

الإثنان لم يتمكنا سوى من الركض لمسافة قصيرة، قبل أن يستدير مطاردوهما أيضًا حول الزاوية. كان اللصوص يتحركون بسرعة كبيرة، وبالتالي لم يكن لديهم الوقت لملاحظة الهدايا التي تركها سايتر لهم.

“حسنًا، اذهب. فقط تذكر أنني كنت جادة بشأن الحفاظ على سرية هذا الأمر”، ردت هيراد بغطرسة.

“ربما يكون ساحر دم”، اعترف مهديوم بابتسامة بعبوس.

الكشاف العجوز لم يرد، بل خرج على الفور من الغرفة. ألقى مهديوم نظرة قلقة على سايتر ولكنه اختار أيضًا أن يحفظ لسانه.

“جبناء فاجرون، لا تدعوهم يهربون!” صاح أحد أوعية من وراءهم.

خرج سايتر من الباب، ومرّ بجانب الحارسين وهوبغوبلن اللذين كانوا يحاولون جاهدين أن يبدوا كأنهم لم يكونوا يستمعون. انتقل بلاكنايل لمتابعة سيده بمجرد أن خرج سايتر بخطوات ثقيلة إلى الردهة، لكنه تردد عندما سمع هيراد تخاطبه.

كان الساحر الشاب لا يزال هادئًا ومتماسكا. كان يحمل عصاه بيد واحدة ووقف مستقيمًا بانضباط عسكري. مع وجهه العادي، وعينيه عسليتين، وشعره البني القصير، بدا *عاديًا كالمعتاد.

“بلاكنيل، تأكد من أن أحمق العجوز يتصرف بشكل مناسب، أو ستندمان على ذلك”، أخبرته باردة.

“إنها تعني بالأحرى أنك لم تهتم…” غمغم سيد بلاكنايل لنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، سيدتي”، أجاب بلاكنايل وهو يستدير ويخفض رأسه بخضوع.

“أنتما لا تأخذان هذا بجدية كافية. السحرة الدمويون يلوثون الأرض نفسها ويحولون *الوحوش إلى وحوش!” أعلن بإحباط.

“على الأقل أحدهما يعرف من هو المسيطر هنا”، سمع هوبغوبلن زعيمته تهمس بهذه الكلمات بينما يسارع سريعًا خلف سايتر.

أمل بلاكنايل حقًا أن يكون لدى سايتر خطة. عادةً ما يكون مؤيدًا للهروب من الخطر، ولكنه ليس متأكدًا مما إذا كان سايتر سريعا كفايه للهرب.

لماذا لا يستطيع سايتر أن يحافظ على لسانه؟ إذا استمر في هذا، ففي يوم ما ستأخذ هيراد بالإساءة لأفعاله وتقتله. كان قريبًا جدًا الآن، وبلاكنايل يفضل أن لا يحدث ذلك.

“أستطيع أن أقتل أفورلوس بالنيابة عنك، أو يمكننا أن نفعل ذلك معًا، سيدي. لقد أصبحت جيدًا جدًا في الاختباء والطعنات السريعة”، اقترح بلاكنايل بأمل وهو يمشي بجانب سايتر.

وكانت قدما سايتر ترتطم بألواح الأرضية الخشبية وهو يتقدم بخطوات ثقيلة في المبنى. كان واضحًا أنه لا يزال غاضبًا، لذا تردد بلاكنايل في الاقتراب منه. ربما يجب عليه أن يحاول رفع معنويات سيده.

“أعلم أنه كان يخطف الناس من الشوارع، وأن منزله ينبعث منه رائحة دماء الناس”، أجاب سايتر بغموض.

“أستطيع أن أقتل أفورلوس بالنيابة عنك، أو يمكننا أن نفعل ذلك معًا، سيدي. لقد أصبحت جيدًا جدًا في الاختباء والطعنات السريعة”، اقترح بلاكنايل بأمل وهو يمشي بجانب سايتر.

كان اللص ينظر إلى قدميه، لذا لم ينتبه للحجر القادم تمامًا. حدث صوت ضربة عندما ارتد الحجر الثقيل من جانب رأسه. تعثر وداس على كرات شائكة. وبينما كان هوبغولن يشاهده، سقطت ساقه جانبًا ليستقر على جانبه. وعندما سقط على الأرض، تم غرس عدة كرات حديدية شائكة في جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت لا تساعد، بلاكنايل. لقد قمت بأشياء غير أخلاقية كثيرة في حياتي، ولكنني لست قاتلًا”، رد الكشاف العجوز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون شك، قد فهم الكشاف العجوز تردد هوبغوبلن ولغة جسده.أومأ بلاكنايل بحزن واستمر في الركض. كان يأمل على الأقل في العودة واستعادة عملاته، ولن يرفض أن يستمتع قليلاً مع الرجلين اللذين هاجماهما. خرج الثنائي من الزقاق ودخلوا إحدى الشوارع الرئيسية. دون أن يتباطئ، قاد سايتر بلاكنايل مباشرة إلى وسط الحشود. ضغط الرجال والنساء حول هوبغوبلن من كل جانب، لكنه تجاهلهم. بعد عدة دقائق، وبعد أن أصبح واضحًا أنه لا أحد يتبعهم، تباطأ سايتر وتحول إلى المشي، وانحرف إلى جانب الطريق.

“أنا كذلك، لذا سأفعلها بالنيابة عنك!”، قال هوبغوبلن بهجة.

“نعم، أنا أردت أن أناقش صديقك الماجستير أفورلوس. هل تعلم أنه ساحر دم؟” رد سايتر بغضب.

“لا”، أجاب سيده بصوت حازم. “ابق هنا، أحتاج إلى أن أكون وحدي لبعض الوقت”.

“اهدء يا فتى”، أمرته بصوت مرتفع.

وبينما يشاهد بلاكنايل، أنهى سيده تنهيدة بتعب وخرج من الباب الأمامي لقاعدة هيراد. كان هوبغوبلن عادة ما يشعر بالسعادة عندما يسمح له بالرحيل، ولكن هيراد أمرته بمراقبة سايتر. بزفير منزعج، تسلل بلاكنايل بخفية وراء سيده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع بلاكنايل خطوات، فالتفت ليرى مهديوم يقترب من الغرفة. قام حراس هيراد بستقامة أنفسهم وحاولوا أن يبدوا وكأنهم لم يكونوا يستمعون، لكن هوبغوبلن أعطى فقط لساحر تحية ودية قبل أن يلقي نظرة عبر الباب.

سيكون الأمر أسهل بكثير إذا كان سايتر لن يقاوم الزعيمة، أو إذا كان على الأقل سيشن تحديًا صحيحًا. بالطبع، إذا قام بتحدي هيراد فمن المحتمل أن يتم تقطيعه، لكن إذا سامحته هيراد فسيتعلم على الأقل مكانه.

كان الساحر الشاب لا يزال هادئًا ومتماسكا. كان يحمل عصاه بيد واحدة ووقف مستقيمًا بانضباط عسكري. مع وجهه العادي، وعينيه عسليتين، وشعره البني القصير، بدا *عاديًا كالمعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يوجد الكثير من الفرص لكي يفوز سايتر. يجب أن يدرك سيده حقًا أن هيراد أقوى بكثير منه، لذا يجب عليه أن يفعل ما تقوله. هذا هو النظام الطبيعي للأمور بعد كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر الرجل الأول، ثم قفز سريعًا للجانب. كان يعرج ووجهه متجمّد من الألم، لذا كان من الواضح أنه لم يعد بحالة جيدة للمتابعة. ومع ذلك، تم تحذير الرجل الثاني. نجح في القفز بشكل محرج فوق كرات الشائكة دون أن يدوس على أي منها، لذا قام بلاكنايل بالتقاط حجرًا من الأرض وألقاه في وجهه.

******************************************
هذا هو فصل ثاني لليوم، لقد أكملته أسرع مما توقعت لذلك قد يكون هناك فصل ثالث في ليل.?

في المقدمة، اقترب سايتر من زاوية واختفى للحظة عن الأنظار. عندما وصل هوبغوبلن اليه، لاحظ أن سايتر كان يفرغ الكيس الذي كان يحمله على الأرض. كان مليئًا بقطع معدنية شائكة صغيرة.

كما العادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?

“أتوقع منك أن تتخذ إجراءًا بشأن ذلك!” أجاب سايتر.

——————–
استمتعوا~~~
————————–
المترجم : KYDN

في المقدمة، اقترب سايتر من زاوية واختفى للحظة عن الأنظار. عندما وصل هوبغوبلن اليه، لاحظ أن سايتر كان يفرغ الكيس الذي كان يحمله على الأرض. كان مليئًا بقطع معدنية شائكة صغيرة.

“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟ لم أعطك إذنًا للمغادرة”، همست هيراد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط