48
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن بقية العشائر لم يتكلموا، إلا أن نظراتهم كانت كفيلة بإيضاح أنهم يتفقون تمامًا مع رأي عشيرة تشنغ. فلو كان الطرف الآخر حقًا متمكنًا، لما خاف من أن يُعرض سيفه على الآخرين، بل كان ليسعى بنفسه لعرضه عليهم ليروا عظمته.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أصيب وي هاو بالدهشة. فهو لم يكن يشارك كثيرًا في تجارة الحدادين لعائلته، لذا لم يكن على علم بهذه القواعد.
ترجمة: Arisu san
أجاب الخادم وهو يحني رأسه بابتسامة خاضعة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذا سيئ، إنهم من عشائر تشنغ، وهوانغ، ولو من العاصمة. لا شك أنهم جاءوا لإثارة المشاكل!”
الفصل 48: ازدراء العشائر الأربع الكبرى لصناعة السيوف
ضحك وانغ تشونغ، فلم تكن مسألة جناح الكركي وحدها ما تورط فيه. لو علم ياو غوانغ يي أنه هو من أفسد خطته، لأراد أن يسلخه حيًّا.
“وي هاو، سأترك هذه المسألة لك. هويتي حساسة بعض الشيء، ومن غير المناسب أن تنكشف حاليًا! تولَّ أنت المهمة في الوقت الراهن.”
“ألا تعلم أين هو سيدك، أم أنك لا تعرف من هو سيدك أصلًا؟”
غيّر وانغ تشونغ الموضوع وهو يحتسي الشاي بهدوء.
“وماذا عن المادة؟ ما نوع المعدن المصنوع منه؟ ألا تعرف حتى هذا؟”
“فهمت! أنت قلق من ياو فنغ، أليس كذلك؟ لا تقلق، اترك الأمر لي، لن تكون هناك أي مشكلة إطلاقًا.”
“إذن، ما مدى حدّته؟ كم إنشًا من الفولاذ يستطيع أن يقطع؟”
ربّت وي هاو على صدره بثقة.
“هناك من يقترب!”
ورغم أنه لم يزل يشعر ببعض القلق تجاه خطة وانغ تشونغ، إلا أنه كان مستعدًا لبذل قصارى جهده. ففي النهاية، ما فائدة الأخوة إن لم يتساندوا في وقت الشدة؟
قال وانغ تشونغ بهدوء وهو يلقي نظرة إلى الخارج:
عشيرة ياو قد تكون قوية، لكن عشيرة وي ليست مجرد زينة. ليس على عشيرة دوق أن تخشى عشيرة مثل ياو.
“وما الذي يدور في رأس من يديرون جناح الزجاجة الزرقاء؟”
“وليس فقط ياو فنغ…”
في نظر الجميع، كان الأمر كما قال هوانغ جياو تمامًا — مجرد محاولة يائسة لجذب الانتباه. ولن تُباع السيوف بهذه الطريقة إلا بمعجزة.
ضحك وانغ تشونغ، فلم تكن مسألة جناح الكركي وحدها ما تورط فيه. لو علم ياو غوانغ يي أنه هو من أفسد خطته، لأراد أن يسلخه حيًّا.
راقب أفراد عشائر هوانغ وتشنغ ولو الموقف بازدراء ظاهر. فقد كانت هذه حيلة شائعة يستخدمها أبناء العشائر الكبرى مع الغرباء — يطلبون رؤية سلاح المنافس، ثم يستخدمون سلطتهم لتحطيمه أو كسره. أن يُدمّر سيف حداد أمام أعين الناس… فهي إهانة لا تُغتفر.
كان السبب وراء استعارة وانغ تشونغ لجناح الزجاجة الزرقاء التابع لعشيرة وي لبيع سيفه، أنه لم يرغب بجذب الكثير من الأنظار قبل نجاح خطته. وإلا، إن بدأت عشيرة ياو تعرقل تحركاته خطوة بخطوة، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.
وهذا ما يُعرف بـ”تحطيم تجارة الآخرين”.
“دع هذا جانبًا، تفضّل، لنشرب بعض الشاي!”
قال الخادم مبتسمًا وهو ينحني بانضباط.
صبّ وانغ تشونغ كوبًا من الشاي لوي هاو. وبينما كان يحتسي الشاي، ألقى نظرة إلى مدخل الجناح في الأسفل.
“هذا غير جيّد، لا بد أنهم قد أساؤوا الفهم. يجب أن أذهب بسرعة لأشرح لهم الأمر!”
كان اليوم الأول لبيع السيف، ولم يلفت الكثير من الانتباه بعد. الحضور في المكان كان أقل بكثير مما يتطلبه نجاح خطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
لكن وانغ تشونغ لم يكن يتوقع بيع السيف منذ اليوم الأول على أية حال، لذا لم يكن قلقًا.
“لا أعلم!”
“هناك من يقترب!”
أصيب وي هاو بالدهشة. فهو لم يكن يشارك كثيرًا في تجارة الحدادين لعائلته، لذا لم يكن على علم بهذه القواعد.
قال وي هاو فجأة.
كان هوانغ جياو على وشك الانفجار من الغضب بسبب إجابات الخادم. فزمجر بازدراء:
تفاجأ وانغ تشونغ، فرفع رأسه وتابع نظرات وي هاو نحو الخارج. كانت هناك ضجة وسط الحشد خارج الجناح؛ مجموعة كبيرة من الناس كانت تتقدّم من الطرف الآخر من الشارع باتجاه جناح الزجاجة الزرقاء.
“أمتأكد أنك لا تسمح حتى بمشاهدته أو لمسه؟”
كانوا مقسمين إلى ثلاث مجموعات، ومن الواضح أنهم ينتمون إلى قوى مختلفة، لكنهم كانوا يسيرون ككتلة واحدة، في إشارة إلى أنهم أتوا لهدف مشترك.
“هذا غير جيّد، لا بد أنهم قد أساؤوا الفهم. يجب أن أذهب بسرعة لأشرح لهم الأمر!”
“هذا سيئ، إنهم من عشائر تشنغ، وهوانغ، ولو من العاصمة. لا شك أنهم جاءوا لإثارة المشاكل!”
قالت عشيرة لو بازدراء.
كان وي هاو من النبلاء، وغالبًا ما كان يتعامل مع أبناء العائلات المرموقة. فضلًا عن أن لعشيرة وي حدادينها الخاصين، لذا تعرّف على رجال العشائر الثلاث الكبرى بمجرد رؤيتهم. انقبض حاجباه وشعر بالقلق.
ورغم أنه لم يزل يشعر ببعض القلق تجاه خطة وانغ تشونغ، إلا أنه كان مستعدًا لبذل قصارى جهده. ففي النهاية، ما فائدة الأخوة إن لم يتساندوا في وقت الشدة؟
وبالنظر إلى الهالة العدائية التي كانوا يبعثون بها، لم يبدُ أنهم جاؤوا لشراء سيوف.
زمجر هوانغ جياو غاضبًا.
“ممَ تخاف؟”
ربّت وي هاو على صدره بثقة.
قال وانغ تشونغ بهدوء وهو يلقي نظرة إلى الخارج:
قال وانغ تشونغ ذلك بينما كان يتلذذ بطعم أوراق الشاي في فمه. فقد كانت هذه عادة قديمة لديه منذ حياته السابقة — بعد أن يشرب الشاي، يمضغ أوراقه.
“هناك قوانين في العاصمة، وحتى أبناء العشائر الكبرى لصناعة السيوف لا يجرؤون على تجاوزها. ——لا بد أنهم ظنّونا من إحدى العشائر المرموقة القادمة من المدن الأخرى لبيع الأسلحة في العاصمة. وهو أمر يُعدّ تعديًا على مناطقهم بالفعل! لكننا من العاصمة نفسها، وهذه القوانين لا تنطبق علينا. فلا داعي للقلق.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أجل!”
“هاه! أيوجد أمر كهذا؟”
بل إنه في العالم السابق، خلال الكارثة، تعرف إلى شيخ من الحرفيين وتعلّم منه الكثير عن قواعد هذه الصناعة.
أصيب وي هاو بالدهشة. فهو لم يكن يشارك كثيرًا في تجارة الحدادين لعائلته، لذا لم يكن على علم بهذه القواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ وانغ تشونغ، فرفع رأسه وتابع نظرات وي هاو نحو الخارج. كانت هناك ضجة وسط الحشد خارج الجناح؛ مجموعة كبيرة من الناس كانت تتقدّم من الطرف الآخر من الشارع باتجاه جناح الزجاجة الزرقاء.
“أمتأكد من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنزل السيف، أريد أن أراه!”
“أجل.”
“إن لم تكن مؤهلًا، فلا تتظاهر! من في هذا العالم يبيع سيفًا دون أن يسمح للناس حتى برؤيته؟ هل تظن أن السيف ابنة لأحد النبلاء؟ ——تافهون تسعون للفت الأنظار!”
أومأ وانغ تشونغ بثقة. فقد عاش حياة كاملة من قبل، ورأى كل شيء واختبره. ورغم أنه بدا كفتى في الخامسة عشرة، فإن معرفته فاقت بكثير ما قد يتصوره وي هاو.
وبالنظر إلى الهالة العدائية التي كانوا يبعثون بها، لم يبدُ أنهم جاؤوا لشراء سيوف.
بل إنه في العالم السابق، خلال الكارثة، تعرف إلى شيخ من الحرفيين وتعلّم منه الكثير عن قواعد هذه الصناعة.
هووونغ!
“هذا غير جيّد، لا بد أنهم قد أساؤوا الفهم. يجب أن أذهب بسرعة لأشرح لهم الأمر!”
كانوا مقسمين إلى ثلاث مجموعات، ومن الواضح أنهم ينتمون إلى قوى مختلفة، لكنهم كانوا يسيرون ككتلة واحدة، في إشارة إلى أنهم أتوا لهدف مشترك.
شعر وي هاو بالذعر.
“إن أعجبني، قد أشتريه!”
“لا داعي لذلك. لا زلت أحتاجهم لأمر ما.”
سأل هوانغ جياو مجددًا. لم يصدق أذنيه. الجميع يسعى دائمًا لوضع سيوفه تحت الأضواء، والتفاخر بها أمام الناس.
قال وانغ تشونغ وهو يمسك غطاء فنجانه بهدوء.
لكن وانغ تشونغ لم يكن يتوقع بيع السيف منذ اليوم الأول على أية حال، لذا لم يكن قلقًا.
“هاه؟”
“هاه! أيوجد أمر كهذا؟”
حدّق وي هاو باندهاش في وانغ تشونغ، غير قادر على استيعاب الأمر.
قال رجل ممتلئ عريض الكتفين، ينبعث منه شعور بالهيبة والعدائية، وهو يعقد ذراعيه ويتطلع إلى داخل الجناح بنبرة تحمل تهديدًا واضحًا.
وخلال هذه اللحظات القصيرة من ارتباكه، كانت عشائر تشنغ، وهوانغ، ولو قد وصلت إلى مدخل جناح الزجاجة الزرقاء. رفعوا رؤوسهم ونظروا إلى السيف المُعلّق أعلى الجناح، المغطى بقطعة قماش سوداء.
ولإفهام هؤلاء الناس “القواعد”، وحماية أرباحهم، كان لتلك العشائر أفراد مثل هوانغ جياو يؤديون هذه المهام.
“همف، بما أنكم تبيعون السيوف، ألا يوجد من يرحب بنا؟”
“أوغاد!”
قال رجل ممتلئ عريض الكتفين، ينبعث منه شعور بالهيبة والعدائية، وهو يعقد ذراعيه ويتطلع إلى داخل الجناح بنبرة تحمل تهديدًا واضحًا.
غيّر وانغ تشونغ الموضوع وهو يحتسي الشاي بهدوء.
“سيدي، هل ترغب في شراء السيف؟”
ورغم أنه لم يزل يشعر ببعض القلق تجاه خطة وانغ تشونغ، إلا أنه كان مستعدًا لبذل قصارى جهده. ففي النهاية، ما فائدة الأخوة إن لم يتساندوا في وقت الشدة؟
أسرع نادل شاب يرتدي السواد بالخروج من الجناح وسأله بلطف وخضوع.
قال وانغ تشونغ بهدوء وهو يلقي نظرة إلى الخارج:
“أهذا سيفكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا سيفكم؟”
نظر إليه الرجل الممتلئ. كانت أعين أفراد عشائر هوانغ، وتشنغ، ولو مركزة على خادمه، ينتظرون جوابه.
زمجر هوانغ جياو غاضبًا.
كان هذا الرجل يُدعى “هوانغ جياو”، أحد أفراد عشيرة هوانغ. في هذه العشائر العريقة، هناك من يتخصص في صناعة السيوف، وهناك من يبيعها، وهناك من يتولى “الشؤون الخارجية”، أي إفشال أعمال المنافسين. وكان هوانغ جياو أحد أبرز من يُعرفون بهذا الدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
نظرًا لازدهار العاصمة، كان هناك دائمًا من يتجاهل القواعد ويحاول منافسة هذه العشائر. مثل هذه الأحداث لم تكن غريبة.
كان هذا الرجل يُدعى “هوانغ جياو”، أحد أفراد عشيرة هوانغ. في هذه العشائر العريقة، هناك من يتخصص في صناعة السيوف، وهناك من يبيعها، وهناك من يتولى “الشؤون الخارجية”، أي إفشال أعمال المنافسين. وكان هوانغ جياو أحد أبرز من يُعرفون بهذا الدور.
ولإفهام هؤلاء الناس “القواعد”، وحماية أرباحهم، كان لتلك العشائر أفراد مثل هوانغ جياو يؤديون هذه المهام.
هووونغ!
“ليس لي، إنه سيف سيدي!”
لكن وانغ تشونغ لم يكن يتوقع بيع السيف منذ اليوم الأول على أية حال، لذا لم يكن قلقًا.
“أوه، سمعت أنكم تبيعون السيف بسعر 600 عملة ذهبية؟”
“ألا تعلم أين هو سيدك، أم أنك لا تعرف من هو سيدك أصلًا؟”
بدت علامات الازدراء واضحة على وجه هوانغ جياو وهو يتكلم. أن يجرؤ أحد على بيع السيوف تحت أنوف عشائر هوانغ وتشنغ ولو؟ يا لهم من وقحين!
“وماذا عن المادة؟ ما نوع المعدن المصنوع منه؟ ألا تعرف حتى هذا؟”
“نعم!”
أما هذا الشخص، فيبيع سيفًا بهذا السعر الفاحش، ويرفض السماح لأي أحد بمشاهدته أو لمسه!
أجاب الخادم وهو يحني رأسه بابتسامة خاضعة.
كانت إجابة الخادم دائمًا “لا أعلم”. فقد كانت تلك أوامر وانغ تشونغ. ما عدا أن السيف يُباع بسعر ستمئة عملة ذهبية، وأنه لا يُسمح لأحد برؤيته أو لمسه، لم يكن عليه أن يجيب عن أي سؤال آخر.
“أنزل السيف، أريد أن أراه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جناح الزجاجة الزرقاء مبنىً فخمًا بتصميم داخلي باذخ. وكان يُعد من أرقى الحانات في العاصمة، ولا يرتاده سوى الأثرياء وأبناء العائلات الرفيعة.
قال هوانغ جياو بلهجة لا تخلو من الغطرسة:
قال وي هاو فجأة.
“إن أعجبني، قد أشتريه!”
“وماذا عن المادة؟ ما نوع المعدن المصنوع منه؟ ألا تعرف حتى هذا؟”
راقب أفراد عشائر هوانغ وتشنغ ولو الموقف بازدراء ظاهر. فقد كانت هذه حيلة شائعة يستخدمها أبناء العشائر الكبرى مع الغرباء — يطلبون رؤية سلاح المنافس، ثم يستخدمون سلطتهم لتحطيمه أو كسره. أن يُدمّر سيف حداد أمام أعين الناس… فهي إهانة لا تُغتفر.
كل ما كان على عشيرة تشنغ فعله هو أن تطبع اسمها على السيف، وكان ذلك كافيًا للدلالة على جودته. لم يكونوا بحاجة إلى ألاعيب مثل هذه. من الواضح أن هؤلاء الوافدين الجدد لا يمتلكون أي مهارة حقيقية!
وهذا ما يُعرف بـ”تحطيم تجارة الآخرين”.
“وليس فقط ياو فنغ…”
ففي مجال صناعة السيوف، قلّما تجاوز أحد عشائر العاصمة الكبرى في المهارة والشهرة.
راقب أفراد عشائر هوانغ وتشنغ ولو الموقف بازدراء ظاهر. فقد كانت هذه حيلة شائعة يستخدمها أبناء العشائر الكبرى مع الغرباء — يطلبون رؤية سلاح المنافس، ثم يستخدمون سلطتهم لتحطيمه أو كسره. أن يُدمّر سيف حداد أمام أعين الناس… فهي إهانة لا تُغتفر.
“أعتذر، لا يمكنكم مشاهدة السيف أو لمسه! عليكم شراؤه أولًا.”
راقب أفراد عشائر هوانغ وتشنغ ولو الموقف بازدراء ظاهر. فقد كانت هذه حيلة شائعة يستخدمها أبناء العشائر الكبرى مع الغرباء — يطلبون رؤية سلاح المنافس، ثم يستخدمون سلطتهم لتحطيمه أو كسره. أن يُدمّر سيف حداد أمام أعين الناس… فهي إهانة لا تُغتفر.
قال الخادم مبتسمًا وهو ينحني بانضباط.
“من هو سيدك؟ أحضره إلى هنا! أريد أن أرى من هذا المتغطرس الذي يمنع الناس من رؤية سيفه أو لمسه!”
“ماذا؟ لا أستطيع حتى رؤيته؟ ولا حتى لمسه؟”
نظر إليه الرجل الممتلئ. كانت أعين أفراد عشائر هوانغ، وتشنغ، ولو مركزة على خادمه، ينتظرون جوابه.
“أجل!”
ما إن قال هوانغ جياو كلماته، حتى ضحك أفراد العشائر الكبرى بصوت عالٍ. حتى المتفرجون من الخارج لم يتمالكوا أنفسهم وشاركوا في الضحك.
في اللحظة التالية، أصيب جميع أفراد العشائر الثلاثة بالذهول. فستمئة عملة ذهبية مبلغ ضخم للغاية، ليس فضة ولا نحاسًا. ومع ذلك، أن يُمنعوا من مجرد رؤية السيف أو لمسه؟! هذا لم يحدث قط في مجال صناعة السيوف!
“لا أعلم!”
حين جاؤوا، لم يظنّوا أن ما سمعوه كان حقيقيًا.
كانت إجابة الخادم دائمًا “لا أعلم”. فقد كانت تلك أوامر وانغ تشونغ. ما عدا أن السيف يُباع بسعر ستمئة عملة ذهبية، وأنه لا يُسمح لأحد برؤيته أو لمسه، لم يكن عليه أن يجيب عن أي سؤال آخر.
“أمتأكد أنك لا تسمح حتى بمشاهدته أو لمسه؟”
“لا أعرف من هو سيدي.”
سأل هوانغ جياو مجددًا. لم يصدق أذنيه. الجميع يسعى دائمًا لوضع سيوفه تحت الأضواء، والتفاخر بها أمام الناس.
فقد أعضاء عشائر هوانغ، وتشنغ، ولو اهتمامهم، وبدأوا يطلقون الشتائم وهم يبتعدون، كما طردوا باقي المتفرجين الذين تجمهروا لمشاهدة ما يحدث.
أما هذا الشخص، فيبيع سيفًا بهذا السعر الفاحش، ويرفض السماح لأي أحد بمشاهدته أو لمسه!
نظر إليه الرجل الممتلئ. كانت أعين أفراد عشائر هوانغ، وتشنغ، ولو مركزة على خادمه، ينتظرون جوابه.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعلم؟ ماذا تقصد؟”
ظل صوت الخادم هادئًا.
حين جاؤوا، لم يظنّوا أن ما سمعوه كان حقيقيًا.
“من هو سيدك؟ أحضره إلى هنا! أريد أن أرى من هذا المتغطرس الذي يمنع الناس من رؤية سيفه أو لمسه!”
“أوغاد!”
زمجر هوانغ جياو غاضبًا.
زمجر هوانغ جياو غاضبًا.
“لا أعلم!” تشنّج صوت الخادم كأن حجرًا استقر في حلقه.
قالت عشيرة لو بازدراء.
“لا تعلم؟ ماذا تقصد؟”
ربّت وي هاو على صدره بثقة.
تفاجأ هوانغ جياو، وفي اللحظة التالية سخر بحدة:
“وماذا عن المادة؟ ما نوع المعدن المصنوع منه؟ ألا تعرف حتى هذا؟”
“ألا تعلم أين هو سيدك، أم أنك لا تعرف من هو سيدك أصلًا؟”
“الأمر تافه، ولا يستحق أن تغضب لأجله. على كل حال، هم ينسحبون الآن.”
“لا أعرف من هو سيدي.”
“وما الذي يدور في رأس من يديرون جناح الزجاجة الزرقاء؟”
كان رد الخادم صدمة كبرى للجميع. تجمد وجه هوانغ جياو، كما بُهت جميع الحاضرين.
ولأن الطرف الآخر كان يبيع سيفًا بست مئة تايل، فقد ظنّت هذه العشائر في البداية أنهم يواجهون خصمًا استثنائيًا.
“هراء! مَن في هذا العالم لا يعرف من هو سيده؟!”
أجاب الخادم وهو يحني رأسه بابتسامة خاضعة.
صرخ هوانغ جياو وقد استشاط غضبًا.
ما إن قال هوانغ جياو كلماته، حتى ضحك أفراد العشائر الكبرى بصوت عالٍ. حتى المتفرجون من الخارج لم يتمالكوا أنفسهم وشاركوا في الضحك.
“حسنًا، إن كنت ترفض الإفصاح، فلن أضغط عليك. لكن دعني أسألك: ما المميز في سيفكم هذا؟ ما الذي يمنحكم الجرأة لتسعير سيفكم بست مئة عملة ذهبية؟”
“لا أعلم!” تشنّج صوت الخادم كأن حجرًا استقر في حلقه.
“لا أعلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمتأكد من ذلك؟”
“وماذا عن المادة؟ ما نوع المعدن المصنوع منه؟ ألا تعرف حتى هذا؟”
أومأ وانغ تشونغ بثقة. فقد عاش حياة كاملة من قبل، ورأى كل شيء واختبره. ورغم أنه بدا كفتى في الخامسة عشرة، فإن معرفته فاقت بكثير ما قد يتصوره وي هاو.
“لا أعلم!”
“فلنغادر! هؤلاء مجرد هواة يسعون للشهرة! دعونا نغادر جميعًا!”
“إذن، ما مدى حدّته؟ كم إنشًا من الفولاذ يستطيع أن يقطع؟”
“هاه؟”
“لا أعلم!”
“دع هذا جانبًا، تفضّل، لنشرب بعض الشاي!”
❃ ◈ ❃
ترجمة: Arisu san
كانت إجابة الخادم دائمًا “لا أعلم”. فقد كانت تلك أوامر وانغ تشونغ. ما عدا أن السيف يُباع بسعر ستمئة عملة ذهبية، وأنه لا يُسمح لأحد برؤيته أو لمسه، لم يكن عليه أن يجيب عن أي سؤال آخر.
“جناح الزجاجة الزرقاء مخصص للطعام والشراب، فكيف يستخدمه أحد لبيع السيوف؟ وبسعر كهذا؟ يبدو أننا بالغنا في تقدير منافسينا — إنهم مجرد مبتدئين!”
“لا أعلم، لا أعلم… ألا تعرف شيئًا غير ‘لا أعلم’؟!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أجل!”
كان هوانغ جياو على وشك الانفجار من الغضب بسبب إجابات الخادم. فزمجر بازدراء:
“نعم!”
“إن لم تكن مؤهلًا، فلا تتظاهر! من في هذا العالم يبيع سيفًا دون أن يسمح للناس حتى برؤيته؟ هل تظن أن السيف ابنة لأحد النبلاء؟ ——تافهون تسعون للفت الأنظار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال هذه اللحظات القصيرة من ارتباكه، كانت عشائر تشنغ، وهوانغ، ولو قد وصلت إلى مدخل جناح الزجاجة الزرقاء. رفعوا رؤوسهم ونظروا إلى السيف المُعلّق أعلى الجناح، المغطى بقطعة قماش سوداء.
هووونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنزل السيف، أريد أن أراه!”
ما إن قال هوانغ جياو كلماته، حتى ضحك أفراد العشائر الكبرى بصوت عالٍ. حتى المتفرجون من الخارج لم يتمالكوا أنفسهم وشاركوا في الضحك.
لكن وانغ تشونغ لم يكن يتوقع بيع السيف منذ اليوم الأول على أية حال، لذا لم يكن قلقًا.
“ألم أقل لكم؟ قلت إنهم جاؤوا لجذب الانتباه، ولم أكن مخطئًا أبدًا.”
“حسنًا، إن كنت ترفض الإفصاح، فلن أضغط عليك. لكن دعني أسألك: ما المميز في سيفكم هذا؟ ما الذي يمنحكم الجرأة لتسعير سيفكم بست مئة عملة ذهبية؟”
أشار هوانغ جياو إلى الخادم وهو يضحك بشدة، ونظرته مليئة بالازدراء.
“أمتأكد أنك لا تسمح حتى بمشاهدته أو لمسه؟”
“حين جئت، كنت قلقًا من أن هناك منافسًا قويًا قد ظهر في العاصمة! لكن يبدو أنني كنت أفكر كثيرًا. رغم أن كلام هوانغ جياو قد يبدو لاذعًا، إلا أنه محق تمامًا! هؤلاء جاؤوا فقط لجذب الأنظار!”
“وماذا عن المادة؟ ما نوع المعدن المصنوع منه؟ ألا تعرف حتى هذا؟”
هزّ أفراد عشيرة تشنغ رؤوسهم بازدراء، ولم تعد نظراتهم تحمل عداءً بل سخرية. فالعشائر الكبرى لصناعة السيوف لم تكن تلجأ إلى هذه الحيل أبدًا.
قال وانغ تشونغ وهو يمسك غطاء فنجانه بهدوء.
كل ما كان على عشيرة تشنغ فعله هو أن تطبع اسمها على السيف، وكان ذلك كافيًا للدلالة على جودته. لم يكونوا بحاجة إلى ألاعيب مثل هذه. من الواضح أن هؤلاء الوافدين الجدد لا يمتلكون أي مهارة حقيقية!
نظرًا لازدهار العاصمة، كان هناك دائمًا من يتجاهل القواعد ويحاول منافسة هذه العشائر. مثل هذه الأحداث لم تكن غريبة.
ورغم أن بقية العشائر لم يتكلموا، إلا أن نظراتهم كانت كفيلة بإيضاح أنهم يتفقون تمامًا مع رأي عشيرة تشنغ. فلو كان الطرف الآخر حقًا متمكنًا، لما خاف من أن يُعرض سيفه على الآخرين، بل كان ليسعى بنفسه لعرضه عليهم ليروا عظمته.
أومأ وانغ تشونغ بثقة. فقد عاش حياة كاملة من قبل، ورأى كل شيء واختبره. ورغم أنه بدا كفتى في الخامسة عشرة، فإن معرفته فاقت بكثير ما قد يتصوره وي هاو.
لم تكن هناك عشيرة ثانية في العاصمة يمكن أن تتصرف على هذا النحو.
“فلنغادر! هؤلاء مجرد هواة يسعون للشهرة! دعونا نغادر جميعًا!”
في نظر الجميع، كان الأمر كما قال هوانغ جياو تمامًا — مجرد محاولة يائسة لجذب الانتباه. ولن تُباع السيوف بهذه الطريقة إلا بمعجزة.
“هناك قوانين في العاصمة، وحتى أبناء العشائر الكبرى لصناعة السيوف لا يجرؤون على تجاوزها. ——لا بد أنهم ظنّونا من إحدى العشائر المرموقة القادمة من المدن الأخرى لبيع الأسلحة في العاصمة. وهو أمر يُعدّ تعديًا على مناطقهم بالفعل! لكننا من العاصمة نفسها، وهذه القوانين لا تنطبق علينا. فلا داعي للقلق.”
“جناح الزجاجة الزرقاء مخصص للطعام والشراب، فكيف يستخدمه أحد لبيع السيوف؟ وبسعر كهذا؟ يبدو أننا بالغنا في تقدير منافسينا — إنهم مجرد مبتدئين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم!”
قالت عشيرة لو بازدراء.
نظرًا لازدهار العاصمة، كان هناك دائمًا من يتجاهل القواعد ويحاول منافسة هذه العشائر. مثل هذه الأحداث لم تكن غريبة.
كان جناح الزجاجة الزرقاء مبنىً فخمًا بتصميم داخلي باذخ. وكان يُعد من أرقى الحانات في العاصمة، ولا يرتاده سوى الأثرياء وأبناء العائلات الرفيعة.
“هاه؟”
ولأن الطرف الآخر كان يبيع سيفًا بست مئة تايل، فقد ظنّت هذه العشائر في البداية أنهم يواجهون خصمًا استثنائيًا.
سأل هوانغ جياو مجددًا. لم يصدق أذنيه. الجميع يسعى دائمًا لوضع سيوفه تحت الأضواء، والتفاخر بها أمام الناس.
لكن الآن… يبدو أنهم كانوا مخطئين تمامًا!
ربّت وي هاو على صدره بثقة.
وبعد أن أدركوا “الحقيقة”، غيّروا استراتيجيتهم على الفور.
أن يسمع أحدًا يستهزئ بصديقه بهذه الطريقة جعله يشعر بالضيق. اشتعل الغضب في صدره. فرغم شهرة تلك العشائر، فإنها لا تعني شيئًا لابن دوق مثل وي هاو.
“فلنغادر! هؤلاء مجرد هواة يسعون للشهرة! دعونا نغادر جميعًا!”
أشار هوانغ جياو إلى الخادم وهو يضحك بشدة، ونظرته مليئة بالازدراء.
“من يدري من أين جاء هذا الأحمق، ليتجرأ على خرق القواعد! ضيّع وقتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشيرة ياو قد تكون قوية، لكن عشيرة وي ليست مجرد زينة. ليس على عشيرة دوق أن تخشى عشيرة مثل ياو.
“وما الذي يدور في رأس من يديرون جناح الزجاجة الزرقاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
فقد أعضاء عشائر هوانغ، وتشنغ، ولو اهتمامهم، وبدأوا يطلقون الشتائم وهم يبتعدون، كما طردوا باقي المتفرجين الذين تجمهروا لمشاهدة ما يحدث.
“أوغاد!”
“أوغاد!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
سمع وي هاو كل ما قيل بوضوح من الطابق العلوي، فضرب الطاولة بغضب ونهض صارخًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، أصيب جميع أفراد العشائر الثلاثة بالذهول. فستمئة عملة ذهبية مبلغ ضخم للغاية، ليس فضة ولا نحاسًا. ومع ذلك، أن يُمنعوا من مجرد رؤية السيف أو لمسه؟! هذا لم يحدث قط في مجال صناعة السيوف!
“ما شأنهم بنا إن بعنا السيوف في العاصمة؟! لسانهم السليط هذا… هل يظنون أنفسهم فوق الجميع؟ عشائر هوانغ وتشنغ ولو؟ سألقنهم درسًا اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم أقل لكم؟ قلت إنهم جاؤوا لجذب الانتباه، ولم أكن مخطئًا أبدًا.”
كان وي هاو قد نشأ مع وانغ تشونغ، وكان يكنّ له قدرًا كبيرًا من الود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفه وانغ تشونغ بهدوء:
أن يسمع أحدًا يستهزئ بصديقه بهذه الطريقة جعله يشعر بالضيق. اشتعل الغضب في صدره. فرغم شهرة تلك العشائر، فإنها لا تعني شيئًا لابن دوق مثل وي هاو.
أما هذا الشخص، فيبيع سيفًا بهذا السعر الفاحش، ويرفض السماح لأي أحد بمشاهدته أو لمسه!
فكيف لابن دوق من عشيرة وي أن يُعير اهتمامًا لحفنة من حدّادي السيوف؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أجل!”
“تمهّل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما شأنهم بنا إن بعنا السيوف في العاصمة؟! لسانهم السليط هذا… هل يظنون أنفسهم فوق الجميع؟ عشائر هوانغ وتشنغ ولو؟ سألقنهم درسًا اليوم!”
أوقفه وانغ تشونغ بهدوء:
صرخ هوانغ جياو وقد استشاط غضبًا.
“الأمر تافه، ولا يستحق أن تغضب لأجله. على كل حال، هم ينسحبون الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفه وانغ تشونغ بهدوء:
قال وانغ تشونغ ذلك بينما كان يتلذذ بطعم أوراق الشاي في فمه. فقد كانت هذه عادة قديمة لديه منذ حياته السابقة — بعد أن يشرب الشاي، يمضغ أوراقه.
وبالنظر إلى الهالة العدائية التي كانوا يبعثون بها، لم يبدُ أنهم جاؤوا لشراء سيوف.
وقد حافظ على هذه العادة حتى بعد انتقاله إلى هذا الزمان. وكأنها رابط صغير يربطه بحياته الماضية.
“حسنًا، إن كنت ترفض الإفصاح، فلن أضغط عليك. لكن دعني أسألك: ما المميز في سيفكم هذا؟ ما الذي يمنحكم الجرأة لتسعير سيفكم بست مئة عملة ذهبية؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي مجال صناعة السيوف، قلّما تجاوز أحد عشائر العاصمة الكبرى في المهارة والشهرة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ربّت وي هاو على صدره بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، أصيب جميع أفراد العشائر الثلاثة بالذهول. فستمئة عملة ذهبية مبلغ ضخم للغاية، ليس فضة ولا نحاسًا. ومع ذلك، أن يُمنعوا من مجرد رؤية السيف أو لمسه؟! هذا لم يحدث قط في مجال صناعة السيوف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات