١٦- بطن الحوت "آزيف و إلياس"
“تخطى ذلك يا إلياس!!”
صرخت ليريرا بقوه بينما تحرك جسد إلياس بيديها او يمكن القول إنها تتحكم به مثل اللعبه، وذلك لأن إلياس لم يكن قادراً على ان يتحكم بجسده بدقه كامله فهو لم يقاتل من قبل.
جلس إلياس على الارض وباعد بين اقدامه فعكر حاجبيه والقى بنظراته على ساقه التي كانت الساق ذاتها الذي قام آزيف بكسرها
“سانديني أنتِ فقط بينما أنا سأوجهُ اللكمات!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليريرا دعينا نقوم بهذا فقط فأنا لا اتحمل حقاً كل هذا الهراء الذي يحصل الان دعينا ننهي الامر ونعود بهذا الوغد الى ذلك الغبي الآخر مع ذلك الرجل الغريب الذي ما زلت لا اعرفه ولا اعرف حتى ما الذي يفعله هنا او كيف تمكن من الدخول”
أندفع نحو آزيف الذي كان يتقلب على الجدران كالافعى ويتحرك بدقه كامله على الرغم من ضعف جسده وعدم قدرته على التجدد او يمكن القول على اصلاح ذراعيه المتمزقه والمكسره عظامها الا انه كان يتحرك بخفه كامله تقريباً وهذا هو ما جعل الياس يعتقد ان آزيف ليس على يرام أبداً.
“آزيف أعتقد أنكَ لست مجرد وغداً فقط بل لإنكَ قد استسلمت وجعلت هذا المكان القذر يتملك نفسكَ القذره، فلا اعتقد انني أستطيع مسامحتك على هذا حقاً، فانا لما اعهد اي وغداً منكم كان بهذا الضعف أبداً منذ ان كنا صغاراً وحتى اللحظه التي دخلنا بها الى هذا المكان”
” يا ليريرا هل أنتِ متاكده ان هذا هو صديقي الوغد ذاته الا يمكن ان يكون مستبدلا؟؟”
“سانديني أنتِ فقط بينما أنا سأوجهُ اللكمات!!”
فرك إلياس رأسه وقال أيضاً.
” كلا كلا لا يمكنني ان أشكك في كونه آزيف فيمكنني فعلا أن اشتم تلك الرائحه القذره التي قد ملات انفي مسبقاً منذُ وصولنا”
عقد الياس حاجبيه ثم تذكر انه الشخص الذي ادخلهم فعلا على الرغم من رفضهم لذلك الامر بعد ان وصلوا الى المكان
احنت ليريرا رأسها الى الأمام بينما تقف خلفه لتحدق بإلياس بنظره غبيه وقالت له
” لا تتدخلي بيني وبين اصدقائي وتعالي الى هنا لتعالجس ساقي أولستِ مسؤوله عمي انا ام أنني مخطئ؟”
” إنها ليست رائحته يا إلياس بل إنه البانشي خاصته”
وتوسعت عينيها الواسعتين اصلا ولكن عينيها كادت ان تخرج من ذلك الرأس الكبير عندما شاهدت ان إلياس يقوم بتحطيم وجه صديقه دون أي اهتمام ودون اي ذرة إحساس او مشاعر بل والاكثر من ذلك كانت الابتسامه مرسومه فوق شفتيه وعيونه البارده التي توسعت بجنون جعلت مني بتمسكه وتبعده عن صديقه الذي فقد وعيه بالفعل
“هاه؟”
رفع رأسه ليحدق فيها بغباء ونظره بارده وحواجبه التي كانت معقوده طوال الوقت.
ولهذا السبب لم يكن يعرف ولم يكن قادراً اصلا على قول اي شيء لآزيف الذي تغطي الدماء جسده وعاودت ذكرياته مناظر أصدقاءه المتالمين، شين، آزيف، وحتى روغ، ثم تذكر انها صديقه البدين قد اختفى أيضاً دون ان يعرف الى اين ذهب وكيف خرج من هذا المكان حتى.
” رائحته او هالته أن البانشي خاصته كل شيء فيه مقرف لذا مالفرق؟”
” آزيف هذه هي المره الاخيره التي اتحدث إليكَ فيها، تعرف انني لا احب التحدث كثيراً فأنا أفضل الأفعال دائماً لذا ان كنت مازلت موجوداً وانكَ تسمعني عد الى وعيكَ وإن لم تكن موجوداً فسيسرني حقاً ان ابرحك ضرباً وأُعيدكَ معي الى الخارج حتى لو كنت جثه هامده!!”
أمالت ليريرا برأسها بينما كان آزيف ما زال ينظر إليهما وينتظر أن يهاجماه وقالت لالياس.
” هل أنتَ متأكد انه صديقكَ ام أنكَ تعامل أصدقاءك جميعاً بهذه الطريقه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضع إلياس لكلام ليريرا ان اعتباراً وهذا ما اوقعه في الفخ الذي قد نُصِب إليه من قبلِ آزيف
” ليريرا دعينا نقوم بهذا فقط فأنا لا اتحمل حقاً كل هذا الهراء الذي يحصل الان دعينا ننهي الامر ونعود بهذا الوغد الى ذلك الغبي الآخر مع ذلك الرجل الغريب الذي ما زلت لا اعرفه ولا اعرف حتى ما الذي يفعله هنا او كيف تمكن من الدخول”
وجهت ليريرا عينيها او رأسها بالاحرى نحو جسد آزيف الممزق ووجهه الدامي وذهبت بيديها العظمتين لتمسك ساقه وعندما رفعت هذه الساق من طرف بنطاله لم تكن ساقه مكسوره فنزلتها بهدوء ووضعت كلتا يديها حول الجسده وفعلت معه الشيء ذاته الذي فعلته مع شين
صرخ إلياس بقوه وقال وعينيه لا تحط من نظراتها الحاده.
” هلُم الي أيها الوغد سأعيدكَ إلى رُشدِكَ!! ”
“تخطى ذلك يا إلياس!!” صرخت ليريرا بقوه بينما تحرك جسد إلياس بيديها او يمكن القول إنها تتحكم به مثل اللعبه، وذلك لأن إلياس لم يكن قادراً على ان يتحكم بجسده بدقه كامله فهو لم يقاتل من قبل.
قفز آزيف على الأرض وكُسرت ساقه من الركبه بسبب قوة السقوط المفاجئ لجسده الذي لم يتعود على ذلك أبداً، اندهش إلياس من هذت الامر وعرف ان آزيف ليس بعقله حقاً.
قفز آزيف على الأرض وكُسرت ساقه من الركبه بسبب قوة السقوط المفاجئ لجسده الذي لم يتعود على ذلك أبداً، اندهش إلياس من هذت الامر وعرف ان آزيف ليس بعقله حقاً.
“آزيف أعتقد أنكَ لست مجرد وغداً فقط بل لإنكَ قد استسلمت وجعلت هذا المكان القذر يتملك نفسكَ القذره، فلا اعتقد انني أستطيع مسامحتك على هذا حقاً، فانا لما اعهد اي وغداً منكم كان بهذا الضعف أبداً منذ ان كنا صغاراً وحتى اللحظه التي دخلنا بها الى هذا المكان”
ضربت ليريرا إلياس ودفعته ليرتطم بالجدار فكاد ان يقع في الفراغ الاسود ولكنها امسكته في اللحظه الاخيره من ساقه لترميه مجدداً على الأرض على بعد مسافه بينه وبين آزيف ثم اعتلته وأعتصرت عنقه بقوه بيديها العظمتين فقبض هو ذراعيه فوق يديها الخارقه وقالت له بعد ان بدأ يسمع صوتها كانه ضجيج داخل رأسه
أقترب إلياس بخطوات بسيطه منه بينما يجلس آزيف على الأرض بساق مكسوره إلى الأمام بينما كان كالجسد بلا روح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليريرا دعينا نقوم بهذا فقط فأنا لا اتحمل حقاً كل هذا الهراء الذي يحصل الان دعينا ننهي الامر ونعود بهذا الوغد الى ذلك الغبي الآخر مع ذلك الرجل الغريب الذي ما زلت لا اعرفه ولا اعرف حتى ما الذي يفعله هنا او كيف تمكن من الدخول”
” اسمعني ايها الوغد أنا لا اتحدث هكذا كي أُعيدك الى رشدك أبداً، لا تفهم الامر وكأنني اتوسل إليك او شيء كهذا على إلاطلاق، بل أنني فعلا أريد ان ابرحك ضرباً الآن، ولكن بحالتك هذه فأنا سأشعر بالعقار”
” انني لا احب الأوغاد المتمثلين بالبشر أنتَ لست بشراً أنكَ مجرد وحش على هيئه بشر! ”
اقترب إلياس من هو دون خوف او تردد على الرغم من كون ليريرا بقيت في الخلف دون ان تتقدم مع إلياس ولابد ان هذه عرفت مدى خطوره وضع آزيف وقد قالت أيضاً لإلياس الذي ما زال يتقدم إليه دون اهتمام.
“أخرسي أنتِ!” صاح عليها بصوت اجش فاقداً للاهتمام.
” إلياس أنني لا أنصحكَ بذلك حقا عليك ان تضع مسافه بينك وبينه! ”
وتوسعت عينيها الواسعتين اصلا ولكن عينيها كادت ان تخرج من ذلك الرأس الكبير عندما شاهدت ان إلياس يقوم بتحطيم وجه صديقه دون أي اهتمام ودون اي ذرة إحساس او مشاعر بل والاكثر من ذلك كانت الابتسامه مرسومه فوق شفتيه وعيونه البارده التي توسعت بجنون جعلت مني بتمسكه وتبعده عن صديقه الذي فقد وعيه بالفعل
“أخرسي أنتِ!”
صاح عليها بصوت اجش فاقداً للاهتمام.
” طالما أنتِ معي وقد قمتِ بذلك العقد بنفسكِ فسوف تلتزمي بكل ما أُمليه عليكِ من أوامر”
” آزيف هذه هي المره الاخيره التي اتحدث إليكَ فيها، تعرف انني لا احب التحدث كثيراً فأنا أفضل الأفعال دائماً لذا ان كنت مازلت موجوداً وانكَ تسمعني عد الى وعيكَ وإن لم تكن موجوداً فسيسرني حقاً ان ابرحك ضرباً وأُعيدكَ معي الى الخارج حتى لو كنت جثه هامده!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضع إلياس لكلام ليريرا ان اعتباراً وهذا ما اوقعه في الفخ الذي قد نُصِب إليه من قبلِ آزيف
” كيف يمكنك ان تتتحدث بهذا وانك الشخص الذي ورط الجميع؟ ”
بخطوه واحده بساق واحده نهض آزيف، وقفز قفزه واحده لينقض على عنق إلياس ويضربه على وجهه بقبضة يده التي تمزقت اكثر بعد تلك الضربه لدرجه ان احد عظام أصابعه قد خرج بالاكمل وسقط على الارض مليئاً بالدماء
خرج ذلك الصوت من بين شفاه آزيف المتشققه المليئه بالدماء التي تيبسس حولك فمه وعلى ملابسه وحتى في شعره
” لا تتدخلي بيني وبين اصدقائي وتعالي الى هنا لتعالجس ساقي أولستِ مسؤوله عمي انا ام أنني مخطئ؟”
عقد الياس حاجبيه ثم تذكر انه الشخص الذي ادخلهم فعلا على الرغم من رفضهم لذلك الامر بعد ان وصلوا الى المكان
وجهت ليريرا عينيها او رأسها بالاحرى نحو جسد آزيف الممزق ووجهه الدامي وذهبت بيديها العظمتين لتمسك ساقه وعندما رفعت هذه الساق من طرف بنطاله لم تكن ساقه مكسوره فنزلتها بهدوء ووضعت كلتا يديها حول الجسده وفعلت معه الشيء ذاته الذي فعلته مع شين
ولهذا السبب لم يكن يعرف ولم يكن قادراً اصلا على قول اي شيء لآزيف الذي تغطي الدماء جسده وعاودت ذكرياته مناظر أصدقاءه المتالمين، شين، آزيف، وحتى روغ، ثم تذكر انها صديقه البدين قد اختفى أيضاً دون ان يعرف الى اين ذهب وكيف خرج من هذا المكان حتى.
بدا الانزعاج واضحاً على ليريرا وحاولت ان تتجاهل جميع كلام إلياس، على الرغم من إنها وجهت اهتمامها نحو آزيف الذي لم تجف دمائُه من الأرض بعد، إلا إنها عالجت ساق إلياس التي نقل آزيف الضربه إليها.
“انا لا احب الإعتذار ولكن أعتبر انني أعتذرتُ إليكَ الان والى شين وروغ وبيير”
وتوسعت عينيها الواسعتين اصلا ولكن عينيها كادت ان تخرج من ذلك الرأس الكبير عندما شاهدت ان إلياس يقوم بتحطيم وجه صديقه دون أي اهتمام ودون اي ذرة إحساس او مشاعر بل والاكثر من ذلك كانت الابتسامه مرسومه فوق شفتيه وعيونه البارده التي توسعت بجنون جعلت مني بتمسكه وتبعده عن صديقه الذي فقد وعيه بالفعل
لم يضع إلياس لكلام ليريرا ان اعتباراً وهذا ما اوقعه في الفخ الذي قد نُصِب إليه من قبلِ آزيف
بدا الانزعاج واضحاً على ليريرا وحاولت ان تتجاهل جميع كلام إلياس، على الرغم من إنها وجهت اهتمامها نحو آزيف الذي لم تجف دمائُه من الأرض بعد، إلا إنها عالجت ساق إلياس التي نقل آزيف الضربه إليها.
بخطوه واحده بساق واحده نهض آزيف، وقفز قفزه واحده لينقض على عنق إلياس ويضربه على وجهه بقبضة يده التي تمزقت اكثر بعد تلك الضربه لدرجه ان احد عظام أصابعه قد خرج بالاكمل وسقط على الارض مليئاً بالدماء
كانت ليريرا تقف بهدوء وصمت ولم تتدخل ولم تنقذ إلياس مما ادخل نفسه فيه، بل والاكثر من ذلك قد ابتعدت للخلف وبدات تحدق وتنتظر لترى من الذي سيفوز في هذه المعركه على الرغم من كونها قد اتخذت من إلياس المسكن الذي تسكن إليه روحها الا إنها ما زالت تريد ان ترى اختبارا آخر له
كانت ليريرا تقف بهدوء وصمت ولم تتدخل ولم تنقذ إلياس مما ادخل نفسه فيه، بل والاكثر من ذلك قد ابتعدت للخلف وبدات تحدق وتنتظر لترى من الذي سيفوز في هذه المعركه على الرغم من كونها قد اتخذت من إلياس المسكن الذي تسكن إليه روحها الا إنها ما زالت تريد ان ترى اختبارا آخر له
ضربت ليريرا إلياس ودفعته ليرتطم بالجدار فكاد ان يقع في الفراغ الاسود ولكنها امسكته في اللحظه الاخيره من ساقه لترميه مجدداً على الأرض على بعد مسافه بينه وبين آزيف ثم اعتلته وأعتصرت عنقه بقوه بيديها العظمتين فقبض هو ذراعيه فوق يديها الخارقه وقالت له بعد ان بدأ يسمع صوتها كانه ضجيج داخل رأسه
وتوسعت عينيها الواسعتين اصلا ولكن عينيها كادت ان تخرج من ذلك الرأس الكبير عندما شاهدت ان إلياس يقوم بتحطيم وجه صديقه دون أي اهتمام ودون اي ذرة إحساس او مشاعر بل والاكثر من ذلك كانت الابتسامه مرسومه فوق شفتيه وعيونه البارده التي توسعت بجنون جعلت مني بتمسكه وتبعده عن صديقه الذي فقد وعيه بالفعل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احنت ليريرا رأسها الى الأمام بينما تقف خلفه لتحدق بإلياس بنظره غبيه وقالت له
جلس إلياس على الارض وباعد بين اقدامه فعكر حاجبيه والقى بنظراته على ساقه التي كانت الساق ذاتها الذي قام آزيف بكسرها
” آزيف هذه هي المره الاخيره التي اتحدث إليكَ فيها، تعرف انني لا احب التحدث كثيراً فأنا أفضل الأفعال دائماً لذا ان كنت مازلت موجوداً وانكَ تسمعني عد الى وعيكَ وإن لم تكن موجوداً فسيسرني حقاً ان ابرحك ضرباً وأُعيدكَ معي الى الخارج حتى لو كنت جثه هامده!!”
” لماذا أشعر إن ساقي هي المكسوره وليست ساقه؟”
” سيكون بخير لكن ضربات قلبه بدأت تتباطئ، ولكن يمكن يعطينا بامرك كما فعلت مع صديقك السابق ولكن ذلك التصرف ما كان في محله أبداً يا إلياس”
وجهت ليريرا عينيها او رأسها بالاحرى نحو جسد آزيف الممزق ووجهه الدامي وذهبت بيديها العظمتين لتمسك ساقه وعندما رفعت هذه الساق من طرف بنطاله لم تكن ساقه مكسوره فنزلتها بهدوء ووضعت كلتا يديها حول الجسده وفعلت معه الشيء ذاته الذي فعلته مع شين
خرج ذلك الصوت من بين شفاه آزيف المتشققه المليئه بالدماء التي تيبسس حولك فمه وعلى ملابسه وحتى في شعره
” سيكون بخير لكن ضربات قلبه بدأت تتباطئ، ولكن يمكن يعطينا بامرك كما فعلت مع صديقك السابق ولكن ذلك التصرف ما كان في محله أبداً يا إلياس”
” طالما أنتِ معي وقد قمتِ بذلك العقد بنفسكِ فسوف تلتزمي بكل ما أُمليه عليكِ من أوامر”
” لا تتدخلي بيني وبين اصدقائي وتعالي الى هنا لتعالجس ساقي أولستِ مسؤوله عمي انا ام أنني مخطئ؟”
وجهت ليريرا عينيها او رأسها بالاحرى نحو جسد آزيف الممزق ووجهه الدامي وذهبت بيديها العظمتين لتمسك ساقه وعندما رفعت هذه الساق من طرف بنطاله لم تكن ساقه مكسوره فنزلتها بهدوء ووضعت كلتا يديها حول الجسده وفعلت معه الشيء ذاته الذي فعلته مع شين
بدا الانزعاج واضحاً على ليريرا وحاولت ان تتجاهل جميع كلام إلياس، على الرغم من إنها وجهت اهتمامها نحو آزيف الذي لم تجف دمائُه من الأرض بعد، إلا إنها عالجت ساق إلياس التي نقل آزيف الضربه إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال بعدها “أنتِ تعرفين أنكِ غير قادره على قتلي، فقتلي يعني موتكِ، ألم يكن هذا الأمر من ضمن شروط العقد؟ ”
” لا اريد ان اتورط معك بعد الان في مشاكل كهذه، وجودي معك هو لمساعدتك على مقاتله المجرمين او بالاحرى لمساعدتكَ على التخلص من المشاكل ولكن ليس لتقتل أصدقاءك بهذه الطريقه الوحشيه”
“أخرسي أنتِ!” صاح عليها بصوت اجش فاقداً للاهتمام.
” طالما أنتِ معي وقد قمتِ بذلك العقد بنفسكِ فسوف تلتزمي بكل ما أُمليه عليكِ من أوامر”
بدا الانزعاج واضحاً على ليريرا وحاولت ان تتجاهل جميع كلام إلياس، على الرغم من إنها وجهت اهتمامها نحو آزيف الذي لم تجف دمائُه من الأرض بعد، إلا إنها عالجت ساق إلياس التي نقل آزيف الضربه إليها.
ضربت ليريرا إلياس ودفعته ليرتطم بالجدار فكاد ان يقع في الفراغ الاسود ولكنها امسكته في اللحظه الاخيره من ساقه لترميه مجدداً على الأرض على بعد مسافه بينه وبين آزيف ثم اعتلته وأعتصرت عنقه بقوه بيديها العظمتين فقبض هو ذراعيه فوق يديها الخارقه وقالت له بعد ان بدأ يسمع صوتها كانه ضجيج داخل رأسه
“آزيف أعتقد أنكَ لست مجرد وغداً فقط بل لإنكَ قد استسلمت وجعلت هذا المكان القذر يتملك نفسكَ القذره، فلا اعتقد انني أستطيع مسامحتك على هذا حقاً، فانا لما اعهد اي وغداً منكم كان بهذا الضعف أبداً منذ ان كنا صغاراً وحتى اللحظه التي دخلنا بها الى هذا المكان”
” انني لا احب الأوغاد المتمثلين بالبشر أنتَ لست بشراً أنكَ مجرد وحش على هيئه بشر! ”
” إنها ليست رائحته يا إلياس بل إنه البانشي خاصته”
قهقه على كلماتها وانفعالها وقال لها بنبره استهزائيه
” انظروا من يتحدثُ هنا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضع إلياس لكلام ليريرا ان اعتباراً وهذا ما اوقعه في الفخ الذي قد نُصِب إليه من قبلِ آزيف
فقال بعدها
“أنتِ تعرفين أنكِ غير قادره على قتلي، فقتلي يعني موتكِ، ألم يكن هذا الأمر من ضمن شروط العقد؟ ”
ضربت ليريرا إلياس ودفعته ليرتطم بالجدار فكاد ان يقع في الفراغ الاسود ولكنها امسكته في اللحظه الاخيره من ساقه لترميه مجدداً على الأرض على بعد مسافه بينه وبين آزيف ثم اعتلته وأعتصرت عنقه بقوه بيديها العظمتين فقبض هو ذراعيه فوق يديها الخارقه وقالت له بعد ان بدأ يسمع صوتها كانه ضجيج داخل رأسه
يبدو إن إلياس بدأ يقلب الأمور ضده فكلما زادت قوته زادت وحشيته وزاد جنونه.
أقترب إلياس بخطوات بسيطه منه بينما يجلس آزيف على الأرض بساق مكسوره إلى الأمام بينما كان كالجسد بلا روح
” إلياس أنني لا أنصحكَ بذلك حقا عليك ان تضع مسافه بينك وبينه! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات