١٢- بطن الحوت "في اللحظه المناسبه"
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دائماً ماكانت تلك المياة الخضراء راكده، حتى هزها إلياس بنزوله للأسفل بتلك السرعه وكأنه كائن بحري بذيل طويل ونفس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” شـ.. شيـ… ـن… والدتكَ… والـ.. والدا.. ـك أنـ… ـهما… على وشـ….ـك.. الـ… المـ… وـت…”
حدق إلياس بجسده تحت المياه وركز عينيه على كل مكان ليكتشف قدرته على الرؤية بشكلاً واضح، حيث خصصت عيناه للرؤيه بشكلاً واضح للغايه كما لو كان خارج المياه، وتلك الأقدام التي اصبحت سريعه في السباحه.
أقترب إلياس بخطوات سمعها شين وهو يحاول أن يبقى عينيه مفتوحه ولكنه لم يستطيع فعلها فإن آخر شيء كان شين قادراً على رؤيته هو حذاء إلياس وملابسه المبتله وهو يتقدم نحوه بخطوات هادئه
” لا تقلق، سأشرح لكَ كل شيء بمجرد أن نخرج من هنا، ولكن أولاً والان علينا أن نجد طريقاً للخروج”
فعاود النظر الى باطن كف يده الذي يوجد وُشِم فيه رأس صغير وفم وعيون واسعه، لقد كان ذلك وجه ليريرا او تجسدها بالرأس المخيف ذاته، فادركَ أن الوشم الذي رُسم بشكلاً لطيف على راحة يده هو وجه ليريرا.
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
“لحظه واحده… أنا أستطيع التحدث أثناء تواجدي في الماء؟ كيف يمكن هذا؟”
أقترب إلياس بخطوات سمعها شين وهو يحاول أن يبقى عينيه مفتوحه ولكنه لم يستطيع فعلها فإن آخر شيء كان شين قادراً على رؤيته هو حذاء إلياس وملابسه المبتله وهو يتقدم نحوه بخطوات هادئه
لم يستطع إلياس بعد استيعاب كل هذه الأمور وكل تلك القوه التي حصل عليها بشكلاً مفاجئ وكان ينظر من حوله فرفع رأسه للأعلى ليجد انه قد نزل إلى مكان عميق للغايه وأنزل عينيه للأسفل ليكتشف انه لا يستطيع رؤية القاع بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد، من تكون أنتَ وكيف تعرف والداي؟؟
” ليريرا، هل هناك قاع لهذا المكان؟ لا يبدوا ان هناك قاع حتى؟”
كانت ردت فعله بارده ولكنه سأل كالمعتاد عن أي شيء لا يعرفه، حتى أنه ادركَ أن عالم البانشي كبير لدرجة ان هناك الكثير من الأمور وأكثر حتى مازال يجهلها عن عالم البانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، لكنه في الأسفل في القاع”
قهقهت ليريرا على كلماته ومظهره الذي بدا متوتراً للحظه وهو أمراً ماكانت تألفه ليريرا طوال الفتره القصيره التي قضوها معاً.
نظر إلياس إلى أسفل قدميه التي تتراوح بهدوء في مكانها وعاود النظر نحو رأس ليريرا الذي يقف امامه بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“إلياس، لا تقلق جسدكَ مهيئ لتحمل درجات حرارة عاليه ومنخفضه أيضاً، حتى أنكَ قادر على مواجهة حيوانات مائية كبيره، في المياه أنتَ من الكائنات القويه، ولا يمكن لأي شخص آخر مواجهتك غير مستعملي الارواح المائيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الأرواح المائيه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تقصدين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ردت فعله بارده ولكنه سأل كالمعتاد عن أي شيء لا يعرفه، حتى أنه ادركَ أن عالم البانشي كبير لدرجة ان هناك الكثير من الأمور وأكثر حتى مازال يجهلها عن عالم البانشي.
كاد إلياس أن يرفع شين من يديه بقوه من الأرض ولكن اوقفه صوت ليريرا.
“اللعنه!!! لايمكن أن يحدث هذا، ليس الآن…”
” لا تقلق، سأشرح لكَ كل شيء بمجرد أن نخرج من هنا، ولكن أولاً والان علينا أن نجد طريقاً للخروج”
ولكن صوت تحطم الاشلاء وارتطامها بوجههُ بتلك الشده ايقضه وفتح عينيه بصعوبه، لم تكن رؤيته واضحه للغايه ولكنه استطاع تمييز صديقه الطويل الذي كان ينفض ذراعه من الدماء التي تحيط بها وغطت حتى وشمه وصولاً إلى قميصه القصير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين انه أقوى مني؟ او انه سيصبح هكذا؟ ”
“ألم تخبريني سابقاً أنكِ وجدتِ طريقاً وكنتِ تحفرين طوال ذلك الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح، لكنه في الأسفل في القاع”
“إلياس، طاقتكَ خضراء وانا اتأثر بطاقتك لذا البانشي الخاص بك لونه أخضر وهذا يعكس ما اقوم بفعله الآن، اما شين فطاقته حمراء اللون يبدو هذا واضحاً لي، كما أنه من المدمغين، لوم، هذا يعني انه في الطبقه الثانيه من الهرم وانت من الطبقه الرابعه”
نظر إلياس إلى أسفل قدميه التي تتراوح بهدوء في مكانها وعاود النظر نحو رأس ليريرا الذي يقف امامه بهدوء.
ومن هذه النقطه انطلق إلياس إلى الاسفل بسرعه، اما عينيه فتحولت خضراء بلون عيون التمساع وبنفس الطراز أيضاً في أثناء هبوطه أتضحت رؤيته أكثر وكان قادراً على تقريب المسافات بعينيه وقياسها أيضاً وليريرا تهبط خلفه بسرعه كبيره أيضاً.
“اللعنه!!! لايمكن أن يحدث هذا، ليس الآن…”
مازال شين يحدق بالرجل الذي يقف امامه والذي يتكون بتركيبه من جسدين معكوسين نصف للأعلى والنصف الآخر للأسفل وكأنه قد خُيط بهذه الطريقه.
“ولماذا اسمح لكِ؟ قد تقتليه”
“انت يا ذو الوجهين، هل أتيتَ إلى هنا لتوقع بي أيضاً كما حاول من واجهته قبلكَ أن يفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إلياس بعد استيعاب كل هذه الأمور وكل تلك القوه التي حصل عليها بشكلاً مفاجئ وكان ينظر من حوله فرفع رأسه للأعلى ليجد انه قد نزل إلى مكان عميق للغايه وأنزل عينيه للأسفل ليكتشف انه لا يستطيع رؤية القاع بعد.
” شـ.. شيـ… ـن… والدتكَ… والـ.. والدا.. ـك أنـ… ـهما… على وشـ….ـك.. الـ… المـ… وـت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين انه أقوى مني؟ او انه سيصبح هكذا؟ ”
تغيرت نظرات الثقه والراحه التي تعلوا عيني شين إلى الخوف والتردد والفزع الهادئ وهو ينتظر أن يسمع كلمه أخرى من ذلك المخلوق العاري الذي يقف أمامه
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
“ماذا تقصد، من تكون أنتَ وكيف تعرف والداي؟؟
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل ما حصل معه يخبره ذلك المخلوق أن والديه على وشك الموت، يمكن لهذا الكلام أن يحفز ضربات القلب ويزيدها ويجعل من صاحب هذا القلب في حالة من الهستيريا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا ما حصل بالضبط مع شين الذي ركض باتجاه ذلك المخلوق لتوقفه قدماه بعد أن شاهد مظهره وهو يتضخم ويركض نحوه بأرجل معوجه وبخطوات غير مدروسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ليريرا، هل هناك قاع لهذا المكان؟ لا يبدوا ان هناك قاع حتى؟”
تجهز شين لوصوله بقبضة يده التي ألتحم حولها غشاء ابيض أقحم يده في الرأس مباشرةً وكان هذا ما خطط له بعد أن شاهد ذلك المخلوق يمتلك جسدين متعاكسين.
” شـ.. شيـ… ـن… والدتكَ… والـ.. والدا.. ـك أنـ… ـهما… على وشـ….ـك.. الـ… المـ… وـت…”
ولكن ذلك لم يمنع المخلوق من الإمساك بقدم شين من يده الموجوده في أسفل نصف الجسد الآخر ليرفعه ويرطمه على الأرض بقوه ثم رفسه بقدمه ليرطمه بالجدار بقوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ما حصل معه يخبره ذلك المخلوق أن والديه على وشك الموت، يمكن لهذا الكلام أن يحفز ضربات القلب ويزيدها ويجعل من صاحب هذا القلب في حالة من الهستيريا.
“اللعنه… إن… هذا مؤلم…”
“انت يا ذو الوجهين، هل أتيتَ إلى هنا لتوقع بي أيضاً كما حاول من واجهته قبلكَ أن يفعل؟”
لم يقتنع شين بعد أن جسده لم يعد يحمله من الأرض التي حطمت جسده، فأنتبه بعد عدة ثوان أن ساقه مكسوره من الفخذ ولا يستطيع الوقوف.
“لحظه واحده… أنا أستطيع التحدث أثناء تواجدي في الماء؟ كيف يمكن هذا؟”
“اللعنه!!! لايمكن أن يحدث هذا، ليس الآن…”
رفع نفسه بصعوبه من الأرض وذراعيه ترتعش ليتكأ على الجدار بصعوبه وجسده ينزف فمه وانفه وفخذه المكسور الذي يمسكه بيده بقوه ويحاول التقاط أنفاسه التي بدأت تنقطع ببطء وضربات قلبه التي ارتفعت، اقتحم عقله ذلك الشعور الذي يوضح له ان حياته كادت على الانتهاء وعينيه التي اغمضها وتنهد واحد فقط ثم انقطعت أنفاسه وغط عقله واخذ يسترجع كل تلك الذكريات مع أصدقائه وعائلته…
“اللعنه… إن… هذا مؤلم…”
ولكن صوت تحطم الاشلاء وارتطامها بوجههُ بتلك الشده ايقضه وفتح عينيه بصعوبه، لم تكن رؤيته واضحه للغايه ولكنه استطاع تمييز صديقه الطويل الذي كان ينفض ذراعه من الدماء التي تحيط بها وغطت حتى وشمه وصولاً إلى قميصه القصير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعاود النظر الى باطن كف يده الذي يوجد وُشِم فيه رأس صغير وفم وعيون واسعه، لقد كان ذلك وجه ليريرا او تجسدها بالرأس المخيف ذاته، فادركَ أن الوشم الذي رُسم بشكلاً لطيف على راحة يده هو وجه ليريرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماهذه القذره؟”
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
تجهز شين لوصوله بقبضة يده التي ألتحم حولها غشاء ابيض أقحم يده في الرأس مباشرةً وكان هذا ما خطط له بعد أن شاهد ذلك المخلوق يمتلك جسدين متعاكسين.
“أخرسي أنتِ الأخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أقترب إلياس بخطوات سمعها شين وهو يحاول أن يبقى عينيه مفتوحه ولكنه لم يستطيع فعلها فإن آخر شيء كان شين قادراً على رؤيته هو حذاء إلياس وملابسه المبتله وهو يتقدم نحوه بخطوات هادئه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شين، هل خسرت أيها الوغد؟!”
كاد إلياس أن يرفع شين من يديه بقوه من الأرض ولكن اوقفه صوت ليريرا.
أقترب إلياس بخطوات سمعها شين وهو يحاول أن يبقى عينيه مفتوحه ولكنه لم يستطيع فعلها فإن آخر شيء كان شين قادراً على رؤيته هو حذاء إلياس وملابسه المبتله وهو يتقدم نحوه بخطوات هادئه
كانت ردت فعله بارده ولكنه سأل كالمعتاد عن أي شيء لا يعرفه، حتى أنه ادركَ أن عالم البانشي كبير لدرجة ان هناك الكثير من الأمور وأكثر حتى مازال يجهلها عن عالم البانشي.
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
“ماذا تقصد، من تكون أنتَ وكيف تعرف والداي؟؟
رفع إلياس يده وخرجت ليريرا بذلك المظهر المخيف من راحة يده الموشوم رأسها عليها وتوجهت نحو شين بسرعه وفتحت عينيها وصغرت حجمها ثم امتدت ذراعان عضميان بشكل مخيف ومقرف لتحيط شين بطاقه متوهجه خضراء اللون، اما إلياس بقي يحدق بها وهي تحيطه ببطء بتلك الطاقه من رأسه حتى أرجله وهو كان في حالة فقدان للوعي في تلك اللحظه.
” ماذا تقصدين؟ ”
“ماذا تقصد، من تكون أنتَ وكيف تعرف والداي؟؟
” أنسى فقط واسمح لي بالخروج.”
ولكن ذلك لم يمنع المخلوق من الإمساك بقدم شين من يده الموجوده في أسفل نصف الجسد الآخر ليرفعه ويرطمه على الأرض بقوه ثم رفسه بقدمه ليرطمه بالجدار بقوه.
“ولماذا اسمح لكِ؟ قد تقتليه”
دائماً ماكانت تلك المياة الخضراء راكده، حتى هزها إلياس بنزوله للأسفل بتلك السرعه وكأنه كائن بحري بذيل طويل ونفس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعاود النظر الى باطن كف يده الذي يوجد وُشِم فيه رأس صغير وفم وعيون واسعه، لقد كان ذلك وجه ليريرا او تجسدها بالرأس المخيف ذاته، فادركَ أن الوشم الذي رُسم بشكلاً لطيف على راحة يده هو وجه ليريرا.
“الآن أصبحت تخاف عليه، بينما كنت أنتَ من سيتسبب بقتله قبل قليل، لا تكن غبياً واتركني اساعده، يمكنني توفير الوقت له لحياته، ولكننا نحتاج إلى شخص من الصنف الخامس الميتا، هو الوحيد الذي سيستطيع معالجته في هذا الوضع”
رفع إلياس يده وخرجت ليريرا بذلك المظهر المخيف من راحة يده الموشوم رأسها عليها وتوجهت نحو شين بسرعه وفتحت عينيها وصغرت حجمها ثم امتدت ذراعان عضميان بشكل مخيف ومقرف لتحيط شين بطاقه متوهجه خضراء اللون، اما إلياس بقي يحدق بها وهي تحيطه ببطء بتلك الطاقه من رأسه حتى أرجله وهو كان في حالة فقدان للوعي في تلك اللحظه.
رفع إلياس يده وخرجت ليريرا بذلك المظهر المخيف من راحة يده الموشوم رأسها عليها وتوجهت نحو شين بسرعه وفتحت عينيها وصغرت حجمها ثم امتدت ذراعان عضميان بشكل مخيف ومقرف لتحيط شين بطاقه متوهجه خضراء اللون، اما إلياس بقي يحدق بها وهي تحيطه ببطء بتلك الطاقه من رأسه حتى أرجله وهو كان في حالة فقدان للوعي في تلك اللحظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازال شين يحدق بالرجل الذي يقف امامه والذي يتكون بتركيبه من جسدين معكوسين نصف للأعلى والنصف الآخر للأسفل وكأنه قد خُيط بهذه الطريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازال شين يحدق بالرجل الذي يقف امامه والذي يتكون بتركيبه من جسدين معكوسين نصف للأعلى والنصف الآخر للأسفل وكأنه قد خُيط بهذه الطريقه.
“لماذا دائماً ما تكون طاقة العلاج خضراء، هل هي عاده ام ماذا؟”
لم تلتفت عليه ليريرا بل بقيت تركز على معالجه شين بشكل مؤقت كما أخبرت إلياس ولكنها اجابته في الوقت ذاته.
ومن هذه النقطه انطلق إلياس إلى الاسفل بسرعه، اما عينيه فتحولت خضراء بلون عيون التمساع وبنفس الطراز أيضاً في أثناء هبوطه أتضحت رؤيته أكثر وكان قادراً على تقريب المسافات بعينيه وقياسها أيضاً وليريرا تهبط خلفه بسرعه كبيره أيضاً.
قهقهت ليريرا على كلماته ومظهره الذي بدا متوتراً للحظه وهو أمراً ماكانت تألفه ليريرا طوال الفتره القصيره التي قضوها معاً.
“إلياس، طاقتكَ خضراء وانا اتأثر بطاقتك لذا البانشي الخاص بك لونه أخضر وهذا يعكس ما اقوم بفعله الآن، اما شين فطاقته حمراء اللون يبدو هذا واضحاً لي، كما أنه من المدمغين، لوم، هذا يعني انه في الطبقه الثانيه من الهرم وانت من الطبقه الرابعه”
“هل تقصدين انه أقوى مني؟ او انه سيصبح هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتنع شين بعد أن جسده لم يعد يحمله من الأرض التي حطمت جسده، فأنتبه بعد عدة ثوان أن ساقه مكسوره من الفخذ ولا يستطيع الوقوف.
” شـ.. شيـ… ـن… والدتكَ… والـ.. والدا.. ـك أنـ… ـهما… على وشـ….ـك.. الـ… المـ… وـت…”
أنتهت ليريرا فأستدرات عليه ووقف امامه وعينيها البارزه بشكل مخيف لا تنزل من عينيه وقالت له بجديه واضحه.
كانت ردت فعله بارده ولكنه سأل كالمعتاد عن أي شيء لا يعرفه، حتى أنه ادركَ أن عالم البانشي كبير لدرجة ان هناك الكثير من الأمور وأكثر حتى مازال يجهلها عن عالم البانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخرسي أنتِ الأخرى”
” الأمر يعتمد عليكَ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعاود النظر الى باطن كف يده الذي يوجد وُشِم فيه رأس صغير وفم وعيون واسعه، لقد كان ذلك وجه ليريرا او تجسدها بالرأس المخيف ذاته، فادركَ أن الوشم الذي رُسم بشكلاً لطيف على راحة يده هو وجه ليريرا.
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين انه أقوى مني؟ او انه سيصبح هكذا؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات