١٠- بطن الحوت "لِم لستَ خائفاً"
بدأ سيران بالسير داخل الكوردا بهدوء، المكان الذي وصل إليه كان هو بداية المطاف بالنسبة للأولاد، لم يكن هناك مياه او دماء على الارضيه او في اي مكان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما وجده هو أبواب ملصقه على الجدار وهي الأبواب ذاتها، حاول فتح أحدها ولكنه لم يستطيع، فأقترب بهدوء من الاخر بخطوات بارده وهادئه، ثم قال بنبره بارده بعد أن مرر يده على الباب ولحسن الحظ كان الباب الذي وقف امامه سيران هو ذاته المليئ باللحوم التي دخل إليها روغ سيلفر.
” يجب أن أنتظر إذاً… لا أعرف حتى متى ولكن…. لا يهم أن كان ثلاث او اربع سنوات…. يجب أن أحافظ على وضعي الحالي بأتم صوره”
“تحرير”
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تقصد بهذا يا ران؟ ”
“والآن أنتَ يا ران؟ كلاكما تخبراني بهذا الكلام، دون أن احصل منكما على أي مساعده ”
“هل يمكن أن يكون وجود أحداً بداخله يعطيه قوه أخرى لدرجة الا اكون قادراً حتى انا على دخوله؟ ”
“والآن أنتَ يا ران؟ كلاكما تخبراني بهذا الكلام، دون أن احصل منكما على أي مساعده ”
حتى أستدار وكان في أستدارته خيراً، فما شاهده روغ هو ذلك البدين يركض نحوه بطريقه متعرجه وكأنه قطعه لحم من دون عظام حاملاً بيده سكاكين المطبخ وبعضها الآخر يخترق جسده وعينيه أيضاً والماء تتصبب من عينيه وفمه وروغ بعد كل هذا المظهر ماكان عليه سوا ان يركض حول المكان متفادياً تلويحات ذلك الرجل بالسكاكين، على الرغم من ان روغ كان متفاجئاً أكثر من كونه خائف، بل لم يكن خائف من الأصل.
” هل أستخدام الفراغ سيمكنني من الوصول إلى الداخل؟”
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
وضع كف يده بشكل مباشر على اللحم حتى أنه سمع الصوت اللزج لارتباط يده باللحم وركز طاقته وعينيه التي بدت مختلفه وذات نظره حاده.
” يبدو أن هذا الفراغ ليس سهل الاختراق، انه يستهلك البانشي خاصتي، لدرجة ان قلبي بدأ يدرك ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن سيران من خلق فراغ اسود بحجم يده فقط فأدخلها بهدوء ومررها حتى وصل إلى الجانب الآخر من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ران، اكسر جميع الأقفال الداخليه واخترق المكان بكامله.”
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
وفي عدة لحظات بعد أن ابقى يده في الداخل تحطم الباب بكامله بعد أن تمزق اللحم وكأن سكين قطعته بشكلاً متساوٍ.
وقف سيران في حيره بين التدخل السريع وبين خوفه على روغ الذي يجلس في الداخل دون معرفة ما يحصل معه.
“رائع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مازال ينظر إلى فراغ اسود خلف الباب ولكن ذلك لم يغير قراره في خطوته نحو الداخل، فوضع قدمه اليُسرى ثم اليمنى.
جن جنونه فضحك بهسيتريه ثم حاول تمالك نفسه بعد أن تنهد بابتسامه ساخره.
” ما اقصده هو أن الروح الموجوده هنا قويه للغايه، واي خطأ ترتكبه قد يعرض حياة الشخص الآخر الموجود هنا للخطر”
وأختفى الباب والضوء الذي كان خلفه وبقي في ظلام دامس ولكنه استخدم شعلة البانشي البيضاء بطرف أصبع خنصره.
“الروح القابعه هنا تتملكها نية قتل قويه، إذاً مالذي تفعله الرهينه هنا طوال هذا الوقت، أن لم يكن تقاتل من أجل الخروج من هذا المكان؟”
“أعتقد أنني محاصر هنا، يالك من روح ذكيه!!!”
قألها سيران بعيون ضاحكه وأبتسامه جانبيه
“أعتقد أنني سأهز من وتيرته قليلاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا هو العقد الذي بيننا يا سيران، أنتَ تعرف القوانين، لا يمكننا أن نقرر بدلاً عنكَ وان خرق هذه القوانين سيسبب تحطمنا وموتكَ، نحن نستطيع تقديم النصيحه لكَ فقط”
” ران، اكسر جميع الأقفال الداخليه واخترق المكان بكامله.”
أنحنى وجثى على ركبه واحده ووضع اصبع البنصر على الأرض السوداء التي لا يعرف حتى مصدرها وكأنها فضاء.
أبتسم وغطى وجهه بيده
“هل يمكن أن يكون وجود أحداً بداخله يعطيه قوه أخرى لدرجة الا اكون قادراً حتى انا على دخوله؟ ”
” لنبدأ اللعب يا سي و ران”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابه صوت اجش لا يمكن أن يكون لبشراً قبل أن يتخذ سيران خطوته التي كانت قد تكون خطره”
“سيران، لا تفعل ذلك، أن الروح القابعه هنا كانت لبشر، لقد كان جزاراً ومستخدم بانشي أيضاً، عليكَ ان تحذر، لا أعرف لماذا لا يمتلكَ نية القتل التي يجب أن يمتلكها ولكن احذر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع”
أبعد سيران أصبعه وتحدث وكأنه يتحدث إلى نفسه
” ماذا تقصد بهذا يا ران؟ ”
اما ذلك الصوت فأجابه مجدداً
صوت مخنوق كان يخرج من حنجرة ذلك الرجل، الذي مازال يطارد روغ في تلك الغرفه متوسطة الحجم ذات الطراز الأجنبي القديم.”
” ما اقصده هو أن الروح الموجوده هنا قويه للغايه، واي خطأ ترتكبه قد يعرض حياة الشخص الآخر الموجود هنا للخطر”
“يارجل!! للتوه أنتَ أعطيتني الطعام ماذا حدث لكَ؟!؟!”
” لنبدأ اللعب يا سي و ران”
“أن سي محق، انتبه لخطواتكَ التاليه يا سيران”
أجابه الصوت الآخر الذي يسمعه مع صوته التالي وبدا ذلك الصوت أكثر مرحاً وأقل حده في نبرة كلامه.
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
“والآن أنتَ يا ران؟ كلاكما تخبراني بهذا الكلام، دون أن احصل منكما على أي مساعده ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا هو العقد الذي بيننا يا سيران، أنتَ تعرف القوانين، لا يمكننا أن نقرر بدلاً عنكَ وان خرق هذه القوانين سيسبب تحطمنا وموتكَ، نحن نستطيع تقديم النصيحه لكَ فقط”
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
“سي بدلاً من هذا الكلام عليكَ ان تساعده”
“انه دورك أنتَ يا ران، ما دخلي انا؟ ”
“انه دورك أنتَ يا ران، ما دخلي انا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تقصد بهذا يا ران؟ ”
” أخرسا من فضلكما! ”
كان مازال ينظر إلى فراغ اسود خلف الباب ولكن ذلك لم يغير قراره في خطوته نحو الداخل، فوضع قدمه اليُسرى ثم اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ سيران وسط الفراغ الأسود الذي يحيط به وكأنه مجنون يتحدث إلى نفسه، فتنهد بضجر ثم نفض شعره بهدوء ونهض من على الأرض وقال لهما
“انه دورك أنتَ يا ران، ما دخلي انا؟ ”
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
وقف سيران في حيره بين التدخل السريع وبين خوفه على روغ الذي يجلس في الداخل دون معرفة ما يحصل معه.
“والآن أنتَ يا ران؟ كلاكما تخبراني بهذا الكلام، دون أن احصل منكما على أي مساعده ”
” سي، ران، هل الشخص الموجود في الداخل مازال علي قيد الحياة؟ لايمكنني أن أشعر بنبضات قلبه ولا حتى بانشي صادر منه”
“كان البانشي الموجود في هذا المكان سيختلط برائحته ليعطينا إشاره على وجوده على الأقل”
أجابه الصوت الآخر الذي يسمعه مع صوته التالي وبدا ذلك الصوت أكثر مرحاً وأقل حده في نبرة كلامه.
وضع يده تحت ذقنه ببرود دون اهتمام للمكان الأسود الذي يحيط به وكان يفكر بهدوء ويسيطر على تفكيره حتى بعد أن سمع صوت ضربات قلبه بشكل واضح، فنظر يميناً وشمالاً وقال بعد أن رفع حاجبيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” يبدو أن هذا الفراغ ليس سهل الاختراق، انه يستهلك البانشي خاصتي، لدرجة ان قلبي بدأ يدرك ذلك”
صوت مخنوق كان يخرج من حنجرة ذلك الرجل، الذي مازال يطارد روغ في تلك الغرفه متوسطة الحجم ذات الطراز الأجنبي القديم.”
أبتسم وغطى وجهه بيده
“أعتقد أنني محاصر هنا، يالك من روح ذكيه!!!”
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
وفي عدة لحظات بعد أن ابقى يده في الداخل تحطم الباب بكامله بعد أن تمزق اللحم وكأن سكين قطعته بشكلاً متساوٍ.
جن جنونه فضحك بهسيتريه ثم حاول تمالك نفسه بعد أن تنهد بابتسامه ساخره.
كل ما وجده هو أبواب ملصقه على الجدار وهي الأبواب ذاتها، حاول فتح أحدها ولكنه لم يستطيع، فأقترب بهدوء من الاخر بخطوات بارده وهادئه، ثم قال بنبره بارده بعد أن مرر يده على الباب ولحسن الحظ كان الباب الذي وقف امامه سيران هو ذاته المليئ باللحوم التي دخل إليها روغ سيلفر.
جلس متربعاً في الفراغ وكانت يستمع إلى ضربات قلبه الذي بدأ يهدأ شيء فشيء.
” يجب أن أنتظر إذاً… لا أعرف حتى متى ولكن…. لا يهم أن كان ثلاث او اربع سنوات…. يجب أن أحافظ على وضعي الحالي بأتم صوره”
“سي لا تقاطعني، لن يكون هناك طعام حتى فتره معينه من الزمن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه صوت اجش لا يمكن أن يكون لبشراً قبل أن يتخذ سيران خطوته التي كانت قد تكون خطره”
تمكن سيران من خلق فراغ اسود بحجم يده فقط فأدخلها بهدوء ومررها حتى وصل إلى الجانب الآخر من الباب.
أستمر في وضعيته ذاتها وهو يحاول التكيف مع الأجواء من حوله، لم يريد لجسده أن يفسد او يتمزق او أن تتوقف أعضاءهُ.
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
أبعد سيران أصبعه وتحدث وكأنه يتحدث إلى نفسه
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
كل ما وجده هو أبواب ملصقه على الجدار وهي الأبواب ذاتها، حاول فتح أحدها ولكنه لم يستطيع، فأقترب بهدوء من الاخر بخطوات بارده وهادئه، ثم قال بنبره بارده بعد أن مرر يده على الباب ولحسن الحظ كان الباب الذي وقف امامه سيران هو ذاته المليئ باللحوم التي دخل إليها روغ سيلفر.
وقف سيران في حيره بين التدخل السريع وبين خوفه على روغ الذي يجلس في الداخل دون معرفة ما يحصل معه.
حيث يجلس روغ على كرسي وأمامه صحن من اللحوم الطازجه وهو يأكل ويتحدث إلى الطباخ البدين ذو المظهر العادي للغايه الذي يجلس امامه في غرفه تشبه المطاعم تماماً.
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
بالنسبه لروغ فما يبدو عليه هو أنه أكثر شخص يشعر بالراحه بين جميع أصدقائه، يتحدث ويبتسم ويقهقه مع الرجل الذي يجلس أمامه بكل اريحيه وكأنه نسي إنه في مكان خطر حيث حياته معرضه للخطر بكل لحظه وثانيه.
” لنبدأ اللعب يا سي و ران”
” لا أعرف في الواقع قد اعمل مع والدي فهو يملك شركات كبيره، ماذا عنكَ؟ اخبرني مالذي حصل بعد موت زوجتك؟”
وضع يده تحت ذقنه ببرود دون اهتمام للمكان الأسود الذي يحيط به وكان يفكر بهدوء ويسيطر على تفكيره حتى بعد أن سمع صوت ضربات قلبه بشكل واضح، فنظر يميناً وشمالاً وقال بعد أن رفع حاجبيه
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
كان يأكل وعينيه تنفتح بتركيز وكأنه يتحدث إلى أحد أصدقائه، البساطه والبرود والهدوء والثبات الذي يتملك جسد روغ أشعر الطباخ البدين بالانزعاج الذي بدا واضحاً على عينيه حيث أنتهى روغ من تناول اللحم شكر الطباخ البدين بعد أن نهض من الكرسي وهو يفرك بطنه بهدوء والابتسامه تعلوا محياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آهه… لقد شبِعتُ حقاً، أعتقد أنني تناولت أكثر مما آكله في العاده، أن طعامك لذيذ للغايه، أنكَ شيف رائع يارجل”
حدق روغ في المكان بأكمله تاركاً الرجل من خلفه يغرق في الظلمات التي بدأت تغيم على ملامح وجهه الذي بدأ يغير ألوانه احمر ثم يعود إلى لون البشره الطبيعيه، وروغ لم يكن منتبهاً ابداً.
” لا أعرف في الواقع قد اعمل مع والدي فهو يملك شركات كبيره، ماذا عنكَ؟ اخبرني مالذي حصل بعد موت زوجتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس متربعاً في الفراغ وكانت يستمع إلى ضربات قلبه الذي بدأ يهدأ شيء فشيء.
حتى أستدار وكان في أستدارته خيراً، فما شاهده روغ هو ذلك البدين يركض نحوه بطريقه متعرجه وكأنه قطعه لحم من دون عظام حاملاً بيده سكاكين المطبخ وبعضها الآخر يخترق جسده وعينيه أيضاً والماء تتصبب من عينيه وفمه وروغ بعد كل هذا المظهر ماكان عليه سوا ان يركض حول المكان متفادياً تلويحات ذلك الرجل بالسكاكين، على الرغم من ان روغ كان متفاجئاً أكثر من كونه خائف، بل لم يكن خائف من الأصل.
وضع كف يده بشكل مباشر على اللحم حتى أنه سمع الصوت اللزج لارتباط يده باللحم وركز طاقته وعينيه التي بدت مختلفه وذات نظره حاده.
“تحرير”
“يارجل!! للتوه أنتَ أعطيتني الطعام ماذا حدث لكَ؟!؟!”
أنحنى وجثى على ركبه واحده ووضع اصبع البنصر على الأرض السوداء التي لا يعرف حتى مصدرها وكأنها فضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
” لا أعرف في الواقع قد اعمل مع والدي فهو يملك شركات كبيره، ماذا عنكَ؟ اخبرني مالذي حصل بعد موت زوجتك؟”
صوت مخنوق كان يخرج من حنجرة ذلك الرجل، الذي مازال يطارد روغ في تلك الغرفه متوسطة الحجم ذات الطراز الأجنبي القديم.”
أبتسم وغطى وجهه بيده
اما ذلك الصوت فأجابه مجدداً
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات