١- غناء الحوت
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
وبالنظر إلى رأس التمساح الذي تغطي بعض الوشوم ذراعيه، فهو كان أشبه بأعضاء عصابه فعليه.
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
حتى وصل الجميع إلى السياره، أو بالأحرى سيارة البدين ذاته لكونه يحب السيارات الكبيره كما ذكر انه يحب السيارات الكبيره التي تناسب مظهره البدين الذي يفتخر به.
– أركبوا يا أوغاد.
– السؤال هو كيف سنتمكن من العبور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ومن يهتم أن تحطمت؟ ألم ينجبونا آبائنا لأجل أن يجعلونا نستمتع بالحياة بأموالهم؟
ركب الجميع وصعد شين في المقدمه بكل ثقه وهدوء مع كونه لا يريد أن يتورط أصدقائه في أمور كهذه لكن لم تكن بيده حيله ليقف بوجه مجموعه ضد واحد، ولكنه أصر على الذهاب معهم في حال حدوث أمراً ما.
وبالنظر إلى رأس التمساح الذي تغطي بعض الوشوم ذراعيه، فهو كان أشبه بأعضاء عصابه فعليه.
مد إلياس رأسه من الخلف لينظر بعيون مفتوحه مخيفه نحو شين الذي لم يعيره أي إهتمام ولم ينظر اليه حتى وجل ما كان ينظر إليه هو هاتفه الذي يقلب به بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
– أغبياء.
– الأمر غريب حقاً.
أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
خده على ظهر يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
– لأنني واجهت أمراً كهذا من قبل فقد أتمكن من فعل شيء لو حصل شيء سيء لأي وغد منكم.
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
– اوهونو~ يالكَ من صديق لطيف يا شين.
حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
..
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
اجابه آزيف رجل القبعات.
أعتاد الجميع على قيادة بيير البدين صاحب العيون الناعسه الذي يقود بسرعه خياليه بينما يتحمس في الخلف ويصرخ رأس التمساح وروغ وصاحب القبعه الذي يجلس ويشعر وكأنه في حضانة أطفال.
– هل يمكن إلا تقودونا نحو الموت من فضلكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
..
أجابه شين الذي يغطي وجهه بيده بملل بينما تتحرك السياره حركه سريعه وكأن ذلك البدين في سباق سيارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
أجابه البدين بيير وهو يقود بحماس وتغيرت تلك الملامح البارده تماماً إلى حماس قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
– ومن يهتم أن تحطمت؟ ألم ينجبونا آبائنا لأجل أن يجعلونا نستمتع بالحياة بأموالهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجابه آزيف رجل القبعات.
اما الآخرين كانوا كالاغبياء الذين يبحثون عن أبره في طن من القش.
-لطالما كانت معادلاتكَ للحياة فاشله.
تمشى شين حول المكان وكان يتسلل إلى داخله شعور غريب يطلب منه الرحيل عن المكان حتى أمسك صدره وعكر حاجبيه.
أجابه شين الذي يغطي وجهه بيده بملل بينما تتحرك السياره حركه سريعه وكأن ذلك البدين في سباق سيارات.
استمر الوضع على هذا الحال حتى وصلوا إلى المكان المحدد فترجلوا من السياره ووقفوا أمام الباب الأمامي للمسبح الكبير الذي يحتوي على الكثير من برك السباحه.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
المكان كان قديماً وحتى رائحه كريهه تنبعث منه قبل دخولهم حتى، بدا التوتر واضحاً على وجوههم وهم ينظرون إلى الأجواء المحيطة بالمكان كم كانت باهتة الألوان حتى السماء المحيطه بالمكان كانت بارده وكأنها على وشك أن تُمطر.
خده على ظهر يده.
..
فرك إلياس رأسه بتردد وهو ينظر في الارجاء ويلعب بالحديد المتآكل حول الباب الرئيسي.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
– الأمر غريب حقاً.
قال إلياس بتعجب.
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
ارتد الرعب في قلوبهم هذه المره
تمشى شين حول المكان وكان يتسلل إلى داخله شعور غريب يطلب منه الرحيل عن المكان حتى أمسك صدره وعكر حاجبيه.
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
أقترب روغ وربت على كتف شين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
أقترب بيير منه ليقف إلى جانبه وبيده
أقترب بيير منه ليقف إلى جانبه وبيده
سندويتش صغير ياكله ببطء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
-دعونا نغادر من هنا فقط بحق الجحيم!!
أقترب روغ وربت على كتف شين
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
وقال بإبتسامه غبيه
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
– شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
– أغبياء.
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
– السؤال هو كيف سنتمكن من العبور؟
استمر الوضع على هذا الحال حتى وصلوا إلى المكان المحدد فترجلوا من السياره ووقفوا أمام الباب الأمامي للمسبح الكبير الذي يحتوي على الكثير من برك السباحه.
أبتسم إلياس بتفاخر وخطى نحو البوابه بخطوات واثقه ورفع ساقه الطويله ليتسلق الباب بسرعه ويعبر ويهبط بهدوء واستدار لينظر إليهم بأبتسامه ثقه وهدوء وهو يبسط يديه أمامهم وقال.
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان كان قديماً وحتى رائحه كريهه تنبعث منه قبل دخولهم حتى، بدا التوتر واضحاً على وجوههم وهم ينظرون إلى الأجواء المحيطة بالمكان كم كانت باهتة الألوان حتى السماء المحيطه بالمكان كانت بارده وكأنها على وشك أن تُمطر.
وانتهى بهم الأمر بأتباعه خطوه بخطوه خلفه ليعبرو بالطريقه التي عبر بها إلياس رأس التمساح.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
توقف الفتيان أمام النافذه الكبيره عند الباب الزجاجي المغلق ولم يكن هناك أي أضواء في الداخل، الظلمه تحتضن المكان بالكامل وكأنه في بعداً آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستعملوا أضواء هواتفهم لتمرير الضوء بوضع الهاتف بشكل ملتصق على الزجاج ومرروه وكان هناك الكثير من الكراسي المحطمه والأوراق المتناثره على الأرض.
– لأنني واجهت أمراً كهذا من قبل فقد أتمكن من فعل شيء لو حصل شيء سيء لأي وغد منكم.
قال إلياس بتعجب.
قال إلياس بتعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل يمكن إلا تقودونا نحو الموت من فضلكم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
– هكذا تُحل الأمور.
بينما يقف هو وينفض يديه من التراب بصفق يديه ببعضهم كانو الآخرين ينظرون إليه بغرابه، وفي الواقع هو كان الشخص الأكثر جُرْأَة بينهم، والسبب الرئيسي لتسميته برأس التمساح ليس شعره او عينيه بل شخصيته الحاده، كما أن أول من دخل عبر الباب المكسور كان هو ومن دون أدنى تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
اما الآخرين كانوا كالاغبياء الذين يبحثون عن أبره في طن من القش.
– انا سأغادر أبقوا أنتم هنا.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
– يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سندويتش صغير ياكله ببطء
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
– ماذا يا شين؟ لقد دخلنا ولم يحدث أي شيء، مالذي تنتظره أن يحدث، ام هل أنتَ تشعر بأمور ونحن لا نشعر بها.
فقال شين.
شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
– لأنني واجهت أمراً كهذا من قبل فقد أتمكن من فعل شيء لو حصل شيء سيء لأي وغد منكم.
– هناك أحد يراقبنا أشعر أن المكان له أعين!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
-دعونا نغادر من هنا فقط بحق الجحيم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهرت الأعين الحمراء في جميع الجدران وبدأت أصوات غناء الحوت في أعماق المحيطات تتراوح وتغطي مسامعهم وبصوتاً عالي لدرجة أنهم اغلقوا آذانهم لقوة الصوت…
ارتد الرعب في قلوبهم هذه المره
أعتاد الجميع على قيادة بيير البدين صاحب العيون الناعسه الذي يقود بسرعه خياليه بينما يتحمس في الخلف ويصرخ رأس التمساح وروغ وصاحب القبعه الذي يجلس ويشعر وكأنه في حضانة أطفال.
بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
فقال شين.
– الأمر غريب حقاً.
– انا سأغادر أبقوا أنتم هنا.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
تقدم شين خطوات نحو الباب الزجاجي المكسور ولكن الذي لم يتوقعوه هو أن المكان أُحيط باللون الأسود بالكامل وحتى الفجوه التي يدخلها الضوء قد دُمست بالظلام.
وظهرت الأعين الحمراء في جميع الجدران وبدأت أصوات غناء الحوت في أعماق المحيطات تتراوح وتغطي مسامعهم وبصوتاً عالي لدرجة أنهم اغلقوا آذانهم لقوة الصوت…
..
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات