تردد وقوه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
الطريق الذي اتخذه شين لم يكن معبئاً بالبشر، بل كان شبه فراغ، فلا يوجد الا عدد قليل من السيارت التي تذهب من ذلك الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تقلقي، فقط أهدأي، وأعتقد بأن الأمر سيكون افضل لو أعدتكِ إلى المنزل أولاً ثم سأذهب إلى المشفى، فقط تكون هناك حالات لا ترغبين برؤيتها.
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
– إلى أين تذهب بنا يا شين؟
قالت سيلين هذه الكلمات بملامح خائفه وصوت مرتعش وكأنها تشكك ان شين لا ينوي على أمراً جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع حاجبيه ببرود وعاد بنظره إلى الطريق ثم قال
فقال بنبره بارده مخيفه بعثت الرعب في قلبها الذي شعرت هي به وكأنه ينبض من فوق ملابسها وهي تضع يديها على صدرها.
– لا أحد يعرف ما مشكلتهم. او لماذا يخفون أنفسهم، لكنهم يظهرون فقط في الأوقات الحرجه للغايه للبلاد.
– لا تقلقي، ماذا تتوقعين مني؟
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
ما يجول داخل رأسها فهو لم يخبرها بكلمة ماذا تتوقعين، بل ما كانت تفكر فيه هو إنها قد تموت الليله على يد حبيبها.
مازال الصمت يدور داخل السياره ولكن قطعته سيلين بسؤالها وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
الغضب الذي يشعر به شين قام بتحويله إلى السياره كالوقود، ليقود بسرعه وهي تتمسك بحزام الأمان بيديها بكل قوة لديها ومع ذلك كانت يديها ترتعش بقوه خوفاً مما سيحدث ولا تجرؤ على الحديث معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لايمكن انه يحاول قتلي، أو ربما اغتصابي وقتلي… لكن انا لم أكن واضحه…”
– ماخطبه بحق الجحيم؟
أصبحت نبرة صوت شين حاده في الحديث مع المحقق فقال له المحقق بعد أن أثار الدُخان من فمه للأعلى بعيون ضيقه قليلاً.
– شين… من فضلك… خفف السرعه فقط…
– لم تستطيعوا انتزاعها؟ كيف يمكن ذلك؟
أوقف شين السياره على جانب الطريق المظلم المحاط بالاشجار وحدق بها ببرود وهي تبادله التحديقات بخوف وارتعاش يسري في كامل جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين… من فضلك… خفف السرعه فقط…
– انا آسف.. لم اقصد اخافتكِ، الأمر أنني
منفعل بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
“لايمكن انه يحاول قتلي، أو ربما اغتصابي وقتلي… لكن انا لم أكن واضحه…”
اما هي فـ لم ترد عليه بأي شيء بل التزمت الصمت وهو اكمل طريقه ولكن هذه المره كان يقود بسرعه متوسطه حتى بدأ الاثنين بسماع أصوات سيارات شرطه.
– صديقكَ؟
وعندما وصلا و أوقف شين السياره كان هنالك الكثير من سيارات الشرطه التي تحاوط الملعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه أوقف الأطباء بوضع يديه امام صدره بهدوء وأجاب قبل أن يسألوه حتى وقال..
– انا اعرف انه لم يمت بعد، يمكنني الشعور بذلك.
ترجل شين من السياره مسرعاً ورافقته سيلين تسير بجانبه بهدوء والقلق واضحاً على ملامحها وبالاخص عينيها ويديها التي تحاوط ذراعيها ببعضها بتوتر.
اما شين فكان واثقاً بخطواته ودخل من بين جميع رجال الشرطه حتى مدخل الملعب حيث توقف عندما شاهد رجلاً بدا وكأنه يعرفه.
قال شين متعجباً
أقترب شين وأصبح مقابلاً للورقه وأنحنى ليقرأ ما فيها.
-سيدي؟ مالخطب مالذي يحدث هنا؟
– ماخطبه بحق الجحيم؟
سأله شين وعينيه تبحث من خلفه، اما ذلك الرجل فتقدم بخطوات بطيئه نحو شين فرد عليه بهدوء وهو يخرج سيجاره من جيبه.
– إلى أين تذهب بنا يا شين؟
– الأمر أن هناك فتى اشقر قد جاء إلى هنا لأجل البانشي.
-فتى اشقر… إنه صديقي روغ، مالذي حصل له؟
– صديقكَ؟
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
– الأمر أن هناك فتى اشقر قد جاء إلى هنا لأجل البانشي.
أصبحت نبرة صوت شين حاده في الحديث مع المحقق فقال له المحقق بعد أن أثار الدُخان من فمه للأعلى بعيون ضيقه قليلاً.
– صديقكَ فاقد للوعي وهناك ورقه عالقه بين أصابع يده اليسرى ولم نستطع انتزاعها من يده.
– هل تعتقد أنه سيخبركَ الحقيقه؟
– لم تستطيعوا انتزاعها؟ كيف يمكن ذلك؟
– جربنا، كل عضو في المنطقه قد جرب انتزاعها من يده لكنها كانت كالحجر بين يديه حتى إنها ترفض التمزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
تنهد شين وفرك رأسه بيديه الاثنتين ثم استدار ليركب سيارته بسرعه متجهاً إلى المشفى مع حبيبته بعد أن أخذ عنوان المشفى من المحقق.
– لم تستطيعوا انتزاعها؟ كيف يمكن ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مازال الصمت يدور داخل السياره ولكن قطعته سيلين بسؤالها وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– من يكون ذلك المحقق، بدا وكأنكَ تعرفه؟
الطريق الذي اتخذه شين لم يكن معبئاً بالبشر، بل كان شبه فراغ، فلا يوجد الا عدد قليل من السيارت التي تذهب من ذلك الاتجاه.
– أجل، انه يعمل مع أو لدى والدي، لا أعرف أياً منهما، لكنني رأيته في كثير من الأحيان في قصرنا.
– هل تعتقد أنه سيخبركَ الحقيقه؟
تقدم شين واضعاً يديه في جيبيه أمام طريح الفراش الذي يكون صديقه المقرب.
– لم تستطيعوا انتزاعها؟ كيف يمكن ذلك؟
كان سؤالها شبه محير بالنسبة له فألتفت عليها قليلاً ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منفعل بعض الشيء.
– طالما إن والدي يثق به، فسأفعل أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– وهل تثق بوالدكَ إلى هذه الدرجه؟
-الا يمكن أن تفكر ان والدك قد يخفي عنكَ أموراً ماكان عليه اخفائها، ولو لمره واحده؟
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
– مالذي تقصدينه؟
-الا يمكن أن تفكر ان والدك قد يخفي عنكَ أموراً ماكان عليه اخفائها، ولو لمره واحده؟
-انا لا اقصد شيء، انا فقط أشعر بالخوف لا أريدكَ أن تتعرض للخطر ولو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
– لا تقلقي، فقط أهدأي، وأعتقد بأن الأمر سيكون افضل لو أعدتكِ إلى المنزل أولاً ثم سأذهب إلى المشفى، فقط تكون هناك حالات لا ترغبين برؤيتها.
انفعلت وكان ذلك واضحاً عليها حتى عندما أبتسمت وهزت رأسها ثم حاوطت ذراعه مستنده عليه وقالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
– كـ.. كلا.. أريد الذهاب معكَ.. يجب أن أكون معكَ في جميع الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
رفع حاجبيه ببرود وعاد بنظره إلى الطريق ثم قال
قال شين متعجباً
– لابأس، اذهبي إلى المنزل، انا سأهتم بأمر روغ.
– روغ، هناك من يتحكم بعقلي ويقول لي أنكَ لن تموت، لا تعرف لكن هناك بعض الأمور تأتي في رأسي، لايمكنني أن أقول إنها أمور حصلت في الماضي بيني وبينكَ لأنني أرى لكَ مظهراً في رأسي لم أراه من قبل…
تقدم شين واضعاً يديه في جيبيه أمام طريح الفراش الذي يكون صديقه المقرب.
ابتعدت عنه بعد أن سمعت كلامه وإصراره على ايصالها إلى المنزل ومن بعدها رتبت شعرها الذي كان في وضع فوضوي بعض الشيء وجلست بأستقامه.
– لا تقلقي، ماذا تتوقعين مني؟
– ليس هناك حاجه، فأنا لستُ هنا للنحيب والبكاء.
وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
وعندما وصلا و أوقف شين السياره كان هنالك الكثير من سيارات الشرطه التي تحاوط الملعب.
– ماخطبه بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
في المشفى في غرفة الطوارئ يضعون روغ على سرير طبي ناقل ينظر جميع الأطباء الحاضرين والممرضين يقفون حوله في حيره من أمرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيونه مفتوحه ولكن جسده متصلب كأجساد الموتى
عيونه مفتوحه ولكن جسده متصلب كأجساد الموتى
فقال بنبره بارده مخيفه بعثت الرعب في قلبها الذي شعرت هي به وكأنه ينبض من فوق ملابسها وهي تضع يديها على صدرها.
لا عيونه تُغلق ولا يتكلم او حتى يبدي اي ردة فعل.
– طالما إن والدي يثق به، فسأفعل أيضاً.
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله شين وعينيه تبحث من خلفه، اما ذلك الرجل فتقدم بخطوات بطيئه نحو شين فرد عليه بهدوء وهو يخرج سيجاره من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء دفع شين الباب ودخل مسرعاً ليحاول الأطباء منعه.
لكنه أوقف الأطباء بوضع يديه امام صدره بهدوء وأجاب قبل أن يسألوه حتى وقال..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– ليس هناك حاجه، فأنا لستُ هنا للنحيب والبكاء.
– انا اعرف انه لم يمت بعد، يمكنني الشعور بذلك.
– لابأس، اذهبي إلى المنزل، انا سأهتم بأمر روغ.
ابتعد الأطباء عنه وقال أحدهم.
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
– هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
– طالما إن والدي يثق به، فسأفعل أيضاً.
تقدم شين واضعاً يديه في جيبيه أمام طريح الفراش الذي يكون صديقه المقرب.
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
– روغ، هناك من يتحكم بعقلي ويقول لي أنكَ لن تموت، لا تعرف لكن هناك بعض الأمور تأتي في رأسي، لايمكنني أن أقول إنها أمور حصلت في الماضي بيني وبينكَ لأنني أرى لكَ مظهراً في رأسي لم أراه من قبل…
– الأمر أن هناك فتى اشقر قد جاء إلى هنا لأجل البانشي.
– هل تعتقد أنه سيخبركَ الحقيقه؟
حدق شين في جسد صديقه لعدة دقائق حتى انتبه إلى الورقه العالقه بين اصابعه.
نظر إليها بجديه ثم استدار على الأطباء الذين غادر معضمهم وبقي القليل منهم، فقال شين وكأنه في جلسة لاستجوابهم.
– الحالات القديمه التي مرت عليكم، هل كانت بيدهم أوراق؟
– أجل، وبقيت تلك الأوراق معهم حتى عندما دُفِنوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
– يُقال البعض إن هذه الأوراق هي ما تحوي على البانشي، والأكثر غرابه وحيره هو أن الأشخاص الذين يستخدمون البانشي لايظهرون الا مره في كل سنه واحده.
– وذات مره قمنا بأخذ جثه ماتت بنفس الطريقه بعد اسبوع من دفنها، فلم نجد اي شيء من جسده غير الورقه.
– لا أحد يعرف ما مشكلتهم. او لماذا يخفون أنفسهم، لكنهم يظهرون فقط في الأوقات الحرجه للغايه للبلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– ولهذا السبب تبقى هذه الورقه في يد الشخص الذي يمسكها ويبقى هكذا وتبقى معه حتى عندما يموت.
– ولهذا السبب يضن بعض العلماء أن البانشي هو سم او لعنه تمتص طاقة الجسد او بمعنى آخر تلتهمه ولهذا السبب لايمكن لأي أحد أن يفلتها من يد الضحيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
– وذات مره قمنا بأخذ جثه ماتت بنفس الطريقه بعد اسبوع من دفنها، فلم نجد اي شيء من جسده غير الورقه.
– كـ.. كلا.. أريد الذهاب معكَ.. يجب أن أكون معكَ في جميع الأوقات.
– ولهذا السبب يضن بعض العلماء أن البانشي هو سم او لعنه تمتص طاقة الجسد او بمعنى آخر تلتهمه ولهذا السبب لايمكن لأي أحد أن يفلتها من يد الضحيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
قال شين متعجباً
– لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
*الزهور التي تنموا على الرصيف أقوى من الزهور التي تنموا في الحدائق. أصبح زهره رصيف لتستطيع التحكم بكل الأجواء المحيطه بك*
الطريق الذي اتخذه شين لم يكن معبئاً بالبشر، بل كان شبه فراغ، فلا يوجد الا عدد قليل من السيارت التي تذهب من ذلك الاتجاه.
أقترب شين وأصبح مقابلاً للورقه وأنحنى ليقرأ ما فيها.
*الزهور التي تنموا على الرصيف أقوى من الزهور التي تنموا في الحدائق. أصبح زهره رصيف لتستطيع التحكم بكل الأجواء المحيطه بك*
حيث كان مكتوباً.
ما يجول داخل رأسها فهو لم يخبرها بكلمة ماذا تتوقعين، بل ما كانت تفكر فيه هو إنها قد تموت الليله على يد حبيبها.
*الزهور التي تنموا على الرصيف أقوى من الزهور التي تنموا في الحدائق. أصبح زهره رصيف لتستطيع التحكم بكل الأجواء المحيطه بك*
ثم قرب يده عليها وكان في وضع متردد، لكنه في النهايه أجبر نفسه وكأنه يريد ولا يريد، حتى امسكها أمسك طرفها متردداً ويده كانت ترتعش قليلاً والطبيب يراقب الأمر بصمت ودقه وعينيه لم تطأ بعداً عن ذراع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
ركز شين عينيه على الورقه وسحبها بسرعه من يد صديقه الذي رفع ظهره بقوه وأستقام بجلسته على السرير يتنفس بسرعه ويلهث وكأنه كان في حلبة مصارعة ثيران.
– ولهذا السبب تبقى هذه الورقه في يد الشخص الذي يمسكها ويبقى هكذا وتبقى معه حتى عندما يموت.
اما هي فـ لم ترد عليه بأي شيء بل التزمت الصمت وهو اكمل طريقه ولكن هذه المره كان يقود بسرعه متوسطه حتى بدأ الاثنين بسماع أصوات سيارات شرطه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات