عالماً في الثرى
كلما تقدمنا كلما أصبح العالم أقسى
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
كلما سار الشخص في طريق العدل كُسر جُنحه،
وكلما سار في طريق الخراب والفساد، علا شأنه وزادت قوته.
– لديك ما تقوله صحيح؟
ولكن لم تعد النقود هي الأمر الذي يعطيك القوه والقيمه التي تُرضيكَ
ولكن لم تعد النقود هي الأمر الذي يعطيك القوه والقيمه التي تُرضيكَ
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
-وضعُكَ رتيب يارجل.
لا خيار آخر.
– أريد التحدث اليه، بجديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أيوجد حقاً ما يسمى بالقوه المخفيه بين السطور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
“لطالما تسائلت هل يمكن حقاً أن يوجد مثل هؤلاء الأشخاص؟؟ ولماذا لا نراهم في اي مكان؟”
” تراهات”
“لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
” فأين هم؟”
” تراهات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
لم يكن لديه ما يفعله غير التحديق ببرود نحو الحده المرسومه على وجوه مجموعه من الأشخاص الذين يضربون أحدهم خلف جدران مبنى المدرسه.
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
– أريد التحدث اليه، بجديه.
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
يبدو أنكَ تريد خوض قتال لا داعي له.
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
“إنها ثانويه مخصصه للأولاد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
– تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
قُطع حبل افكار شين الذي يقف أمام حفنه من الجناحين المجانين.
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
“لطالما تسائلت هل يمكن حقاً أن يوجد مثل هؤلاء الأشخاص؟؟ ولماذا لا نراهم في اي مكان؟”
نظرات عيونهم الحاده المليئة بالجنون
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
ولم يتخذ شين خطوه للأمام لإنقاذ الشخص الذي يتعرض للضرب والتعنيف وينتظر بعيون غارقه بالدموع أحداً لينقذه بل اتخذ شين خطوه للخلف تاركاً خلفه عقب سجاره مايزال مشتعلاً
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) – أنتَ تخطط للزواج من تلك الافعى صحيح؟
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
وبدأ يتحدث بصوت مرتفع نبره حماسيه
لم يذهب شين الى المنزل بل غير طريقه إلى ثانوية حبيبته حيث بقي ينتظر أمام الباب حتى ربع ساعه لتخرج مسرعه وتلمه بين احاضنها بقوه وهو ابتسم بخفه.
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
– تمنى لي الحظ فقط.
– الملعب؟
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
-أمازلتَ طفلاً يا روغ؟ عليكَ ان تنضج، هذه الأمور ليست حقيقه، فقد اخترعها المتحكمون في العالم لأجل تخويف البشريه فقط وللاستفاده من الفوضى التي يحدثها البشر.
ولكن كسر ابتسامته الرد الذي لاقاه من صديقه هذه المره
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– مالذي تتوقع؟ أن تجد ذلك الذي يسمى البانشي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
-أمازلتَ طفلاً يا روغ؟ عليكَ ان تنضج، هذه الأمور ليست حقيقه، فقد اخترعها المتحكمون في العالم لأجل تخويف البشريه فقط وللاستفاده من الفوضى التي يحدثها البشر.
– لديك ما تقوله صحيح؟
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
– لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
” تراهات”
-وضعُكَ رتيب يارجل.
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
خرجت هذه الكلمات من شفاه روغ لكن روغ يعرف ان شين ليس بالشخص الذي يهمه الكلام أو يمكن أن يحركَ انش واحد منه حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها ثانويه مخصصه للأولاد فقط.
فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لماذا؟ أهناك ما حدث بينكما؟
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
لا خيار آخر.
اما بالنسبه لروغ فلم يكن يحب أن يجلس بشكلاً طبيعي على أي مقعد فجلس على الأرض مباعداً بين قدميه يُسند ذراعيه على ركبتيه ويحدق في عيون شين.
يبدو أنكَ تريد خوض قتال لا داعي له.
– لا تتحدث عنها بالسوء يا روغ.
– لديك ما تقوله صحيح؟
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
– أجل، لم يتبقى سوا ايام معدوده على التخرج من الثانويه، وبعدها….
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
صمت شين حينها أُتيحت الفرصه لـ روغ بالكلام فقال بعيون ضيقه محدقه نحو شين الذي ينظر إلى كل شيء عدا وجه روغ.
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
– أنتَ تخطط للزواج من تلك الافعى صحيح؟
دار كل شيء بينهما كما اعتاد أن يكون كل يوم، وفي طريقه لايصالها إلى منزلها فاجأتهُ هي بسؤالها وقالت.
– لا تتحدث عنها بالسوء يا روغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
تغيرت تلك التعابير البارده التي كانت تعلوا وجه شين عندما ضغط روغ على نقطه ضعفه.
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
فنهض شين وابتعد من امامه ليتبعه روغ مسرعاً يسير خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
اما بالنسبه لروغ فلم يكن يحب أن يجلس بشكلاً طبيعي على أي مقعد فجلس على الأرض مباعداً بين قدميه يُسند ذراعيه على ركبتيه ويحدق في عيون شين.
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
خرجت هذه الكلمات من شفاه روغ لكن روغ يعرف ان شين ليس بالشخص الذي يهمه الكلام أو يمكن أن يحركَ انش واحد منه حتى.
“كل شيء أصبح أكثر سقماً في هذا العالم، لم يحضى آبائُنا في العالم السابق بما أرادوه، ولا يبدو أننا سنحضى بما تتمناه قلوبنا حقاً…”
قالها شين ببساطه
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
– لن أحدثكَ بموضوع سيلين أكثر،فعلى ما
يبدو أنكَ تريد خوض قتال لا داعي له.
توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– شين، أعتقد أنني سأذهب للبحث عن حضي في ذلك الملعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
– تمنى لي الحظ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– تمنى لي الحظ فقط.
أبتعد روغ مغادراً عبر الباب الأمامي لوحده دون الاهتمام بما سيحصل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
– كلا… كيف يمكنني قول ذلك؟..
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
وكما فعل سابقاً خطى شين خطوه للخلف وعاد إلى مقعده في فصله يضع سماعات في أذنيه وينظر عبر النافذه القريبه من مقده.
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
“كل شيء أصبح أكثر سقماً في هذا العالم، لم يحضى آبائُنا في العالم السابق بما أرادوه، ولا يبدو أننا سنحضى بما تتمناه قلوبنا حقاً…”
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
– لن أحدثكَ بموضوع سيلين أكثر،فعلى ما
“عالم سقيم”
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
غادر الجميع عند نهاية الدوام وغادر شين بسيارته البسيطه على عكس وضعه المادي الذي يفوق مفهوم الثروه نفسها.
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
تحدث معها والابتسامه الخفيفه تعلو شفتيه بينما يُبعد خصلات شعرها الأشقر من على عينيها بعد أن أحتضنته بقوه.
لم يذهب شين الى المنزل بل غير طريقه إلى ثانوية حبيبته حيث بقي ينتظر أمام الباب حتى ربع ساعه لتخرج مسرعه وتلمه بين احاضنها بقوه وهو ابتسم بخفه.
– أريد التحدث اليه، بجديه.
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
إبتسامته ماكان بأمكانها أن تعكسها ابداً.
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
– كيف حالك شين..
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
– بخير ماذا عنكِ.
تحدث معها والابتسامه الخفيفه تعلو شفتيه بينما يُبعد خصلات شعرها الأشقر من على عينيها بعد أن أحتضنته بقوه.
لا خيار آخر.
تغيرت تلك التعابير البارده التي كانت تعلوا وجه شين عندما ضغط روغ على نقطه ضعفه.
-انا بخير، أريد فقط تناول بعض الطعام معكَ قبل أن توصلني إلى المنزل.
– لابأس، سنأكل ثم سأوصلكِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء أصبح أكثر سقماً في هذا العالم، لم يحضى آبائُنا في العالم السابق بما أرادوه، ولا يبدو أننا سنحضى بما تتمناه قلوبنا حقاً…”
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
دار كل شيء بينهما كما اعتاد أن يكون كل يوم، وفي طريقه لايصالها إلى منزلها فاجأتهُ هي بسؤالها وقالت.
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
قُطع حبل افكار شين الذي يقف أمام حفنه من الجناحين المجانين.
التفت عليها قليلاً بينما يقود ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
– لماذا؟ أهناك ما حدث بينكما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامته ماكان بأمكانها أن تعكسها ابداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
– لا أعرف لكنه دائماً ما يضايقني كلامياً.
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
– ماذا يقول لكِ؟ هل يتحرش بكُ كلامياً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– كلا… كيف يمكنني قول ذلك؟..
– تمنى لي الحظ فقط.
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
ولم يتخذ شين خطوه للأمام لإنقاذ الشخص الذي يتعرض للضرب والتعنيف وينتظر بعيون غارقه بالدموع أحداً لينقذه بل اتخذ شين خطوه للخلف تاركاً خلفه عقب سجاره مايزال مشتعلاً
– إنه يقول أنني لا استحقكَ.
قالها شين ببساطه
دار كل شيء بينهما كما اعتاد أن يكون كل يوم، وفي طريقه لايصالها إلى منزلها فاجأتهُ هي بسؤالها وقالت.
وهذه المره رد عليها دون أن يلتفت وكانت نظراته خاليه من التعابير والمشاعر وقال لها بحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
” فأين هم؟”
– أريد التحدث اليه، بجديه.
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
كانت هذه المره الثانيه التي تفاجأه بها.
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات