قيمة السيف (2)
أديليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أهل هذا المكان يُطلق عليهم اسم الأغنياء، ويملكون مئات الذهب التي يُمكنهم إنفاقها على أي شيء.
٣٠٠ ذهب – مبلغٌ لا تستطيع العائلات الصغيرة تحمّله أو حتى لمسه. للفوز بمزايدة على السيف، كان أثرياء العاصمة يبدأون بمبلغٍ يكفي لإطعام آلاف الناس.
مدينة ازدهرت فيها التجارة في الشمال الشرقي بفضل وجود بوابة الالتواء. لذا، كان أفراد عائلة أديليان أغنى سكان الشمال الشرقي، لكن الحكومة المركزية كانت هي من قادت عملية بناء بوابة الالتواء، فدفعوا ضرائب باهظة مقابل ذلك.
انتشرت الشائعات، ولم تُنشر إلا المعلومات الحيوية للشخصيات الرئيسية. فلماذا إذًا حضر هذا العدد الكبير إلى دار المزادات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان إجمالي دخلهم متقاربًا، إلا أنهم كانوا مختلفين عن ديمتري، الذي صنع مدينته الخاصة وطوّر تقنياته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل إلى أديليان، التي كانت تعجّ بالناس، ارتدى لوكاس رداءه وتوجه إلى دار المزاد.
“الضيف رقم ٢٣.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه زهرة من هذا المزاد أيضًا؟ كانت حالة القطعة جيدة جدًا، وقرر الموظف أنه بحاجة إلى مزيد من المعلومات.
“نعم.”
تغيرت عيناه.
كان طابور الانتظار طويلًا. ولأن دار مزاد أديليان كانت معروفة بموثوقيتها، سعى الكثيرون لبيع سلعهم هناك، حتى لو تطلب ذلك السفر لمسافات طويلة.
بعد هذه المزادات الطويلة، ابتسم المضيف.
كان لوكاس هو الرقم ٢٣. بعد أن غضّ الطرف عن الناس، توجه إلى غرفة الفحص ومدّ سيفه عند سماعه كلام الموظف الذي أراد فحصها.
أديليان.
“لن يستغرق الأمر سوى لحظة.”
كان السبب واضحًا. كان جميعهم مهتمين فقط بالقطعة التي تحدث عنها موريس، ولم يُزايدوا على أي شيء كبير، ظانّين أنهم لن يملكوا المال الكافي لشرائها.
ارتدى الموظف قفازاته ورفع السيف بحركة حذرة وهو يفحص القطعة بتسليط الضوء عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شك أن قوة السيف وحدته جائزة. من النادر أن تجد سيفًا بهذه الجودة… بالإضافة إلى ذلك، يُفترض أن وزن السيف قد صُنع بإتقان على يد حرفي ماهر. في الواقع، من المعتاد الحصول على 30 ذهبًا على الأقل أو أكثر من هذه السيوف. 30 ذهبًا ليست مبلغًا زهيدًا، لكن الحصول عليها يتطلب وقتًا وصبرًا.”
“أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت عيناه.
٣٠٠ ذهب – مبلغٌ لا تستطيع العائلات الصغيرة تحمّله أو حتى لمسه. للفوز بمزايدة على السيف، كان أثرياء العاصمة يبدأون بمبلغٍ يكفي لإطعام آلاف الناس.
تغيرت عيناه.
كانت القطعة الأثرية السحرية تتغير إلى سبعة ألوان حسب قوة القطعة، وظل الضوء الأزرق يضيء السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن الأمر كذلك فحسب، بل كان الشعور المنبعث من السيف غير عادي. فبصفتي شخصًا يعمل في دار مزادات وينظر إلى الكثير من السيوف، كان من النادر رؤية سلاح كهذا.
كان يومًا سيئ الحظ لأصحاب القطع الأخرى المعروضة في المزاد. في يوم كهذا، مع وجود قطعة مهمة مُجدولة، انخفض سعر المزايدة الإجمالي. قبل العاصفة، أصبح الجو مُظلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل الموظف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!”
“كيف تخطط لإجراء المزاد؟”
“يا إلهي!”
“سنجري المزاد بشكل مجهول.”
“المنافسة الحرة لا تضمن حدًا أدنى للفوز. وتُضاف رسوم بنسبة 10%، أليس كذلك؟”
رقم ١٢ على ١٠ ذهب. رقم ٢٩، ٢٠ ذهب. رقم ١٨، ٣٠ ذهب… من الآن فصاعدًا، سنبدأ بوحدات من ٥٠ ذهبًا. رقم ٣٩، ١٠٠ ذهب. رقم ٤١، ١٥٠ ذهب. قال الضيف رقم ١٢: ضاعفوها، أي ٣٠٠ ذهب في لحظة!
“نعم.”
“جاء رقم 12 بـ 600 ذهب!”
إضافة مجانية.
من الآن فصاعدًا، سننتقل إلى 100 ذهب.
هل كانت هذه زهرة من هذا المزاد أيضًا؟ كانت حالة القطعة جيدة جدًا، وقرر الموظف أنه بحاجة إلى مزيد من المعلومات.
ارتدى الموظف قفازاته ورفع السيف بحركة حذرة وهو يفحص القطعة بتسليط الضوء عليها.
لم يكن هناك داعٍ لإضاعة الوقت بالمجاملات، فالتفت موريس إلى خبير الأسلحة الذي تبعه.
لا أعتقد أنه من الصواب أن أُقيّم قيمة السيف بقدراتي. لكي أفوز بسعر مرتفع في المزاد، عليّ أن أعرف قيمة هذه القطعة، لذا سأستدعي خبيرًا وأُجري تقييمًا أدق.
المشكلة هي أنها كانت معقولة. إذا وُجدت منافسة على السيف الآن، فقد يحصل على ما يقارب 40 ذهبًا في سيناريو مُبشر.
بعد قليل، جاء شخص. رافعًا رأسه، ومدّ يده بوجهٍ مُشرق.
بعد هذه المزادات الطويلة، ابتسم المضيف.
“أنا موريس. أنا مدير دار أديليان للمزادات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُوِش!
“تشرفتُ بلقائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتبادلا المصافحة.
لم يكن هناك داعٍ لإضاعة الوقت بالمجاملات، فالتفت موريس إلى خبير الأسلحة الذي تبعه.
“انظر.”
“… آه؟!”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل موريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس الخبير ونظر إلى السيف، وقال كلامًا مشابهًا لما قاله الموظف سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل موريس.
“لا شك أن قوة السيف وحدته جائزة. من النادر أن تجد سيفًا بهذه الجودة… بالإضافة إلى ذلك، يُفترض أن وزن السيف قد صُنع بإتقان على يد حرفي ماهر. في الواقع، من المعتاد الحصول على 30 ذهبًا على الأقل أو أكثر من هذه السيوف. 30 ذهبًا ليست مبلغًا زهيدًا، لكن الحصول عليها يتطلب وقتًا وصبرًا.”
المشكلة هي أنها كانت معقولة. إذا وُجدت منافسة على السيف الآن، فقد يحصل على ما يقارب 40 ذهبًا في سيناريو مُبشر.
علاوة على ذلك، تضاعفت قوة المانا. لم يقتصر الأمر على مجرد قبول بسيط للمانا، بل أظهر رد فعلٍ عزز قوة المانا إلى أقصى حد.
30 ذهبًا – كان مبلغًا كبيرًا. فبالنظر إلى أن تكلفة معيشة أسرة عادية تبلغ ذهبًا واحدًا سنويًا، فإن قيمة السيف كانت كافية لتغطية نفقات 120 شخصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!”
المشكلة هي أنها كانت معقولة. إذا وُجدت منافسة على السيف الآن، فقد يحصل على ما يقارب 40 ذهبًا في سيناريو مُبشر.
لا أعتقد أنه من الصواب أن أُقيّم قيمة السيف بقدراتي. لكي أفوز بسعر مرتفع في المزاد، عليّ أن أعرف قيمة هذه القطعة، لذا سأستدعي خبيرًا وأُجري تقييمًا أدق.
“سأختبر رد فعل المانا.”
كانت هذه عملية تقييم أساسية أخرى. فكيفية تعامل السيف مع المانا تُحدد ما إذا كان سيفًا يستخدمه سيّاف عادي أم هالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قُسّم رد فعل المانا إلى 10. فقط من خلال التفاعل مع أيٍّ من هذه المراحل على الأقل، يُمكن الحصول على لقب سيّاف ثمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتجاوزوا الحاجز. كان هذا متوقعًا. لقد سبق أن نجح عرض كهذا، لذا كانوا يعلمون أنه يجب لمس ٣٠٠ ذهب.
وونغ.
“الضيف رقم ٢٣.”
تم ضخّ المانا فيه. عندها، اتّسعت عينا الخبير من ردة فعل السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل الموظف:
“… آه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتصّ السيف المانا بقوة. لم يكن لديه أي قيود على امتصاص المانا، وكان يستهلكها كما لو كان يتضور جوعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه زهرة من هذا المزاد أيضًا؟ كانت حالة القطعة جيدة جدًا، وقرر الموظف أنه بحاجة إلى مزيد من المعلومات.
لم يكن هذا شائعًا على الإطلاق. بعض السيوف تنكسر حتى مع أدنى مانا، لكن هذا السيف كان يتقبلها بشكل أفضل بكثير.
علاوة على ذلك، تضاعفت قوة المانا. لم يقتصر الأمر على مجرد قبول بسيط للمانا، بل أظهر رد فعلٍ عزز قوة المانا إلى أقصى حد.
“هذا هراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حالة كسر سعر 500 ذهب في لحظة، أبدى الناس ترددًا.
لمعت عيناه بشدة. لقد أمضى عقودًا في التقييم ورأى العديد من السيوف، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا.
لمعت عيناه بشدة. لقد أمضى عقودًا في التقييم ورأى العديد من السيوف، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا.
“ما هذا بحق الجحيم؟ ما مدى روعة رد فعلك هذا؟”
ولهذا السبب، أُطلق على “المشاعل” اسم “آكلي المال”. لتدمير قلعة، يجب إطلاق عددٍ كبيرٍ من المدافع، وكانت “المشاعل” الواحدة تُفاخر بعشرات الذهب مقابل رصاصةٍ واحدة. لذا، حتى لو حشد أحدهم “مشعلًا”، فإن لم ينتصر في الحرب، كان هناك قولٌ مأثورٌ بأن العائلة ستُفلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبادلا المصافحة.
سأل موريس.
لاحظ تعبير وجه الخبير، فنظر الرجل إلى موريس وهو يتحدث بصوت عالٍ، راغبًا في أن يعرف لوكاس.
“علينا حضور هذا المزاد. أعدكم باسمي، لم يسبق في تاريخ دار أديليان للمزادات أن حدث شيء كهذا. المعلومات المختصرة عن القطعة هي أنها سيف عظيم يستخدم الهالة. يمكنك اعتباره سيفًا هائلًا يسمح لمبارز بنجمة واحدة بهزيمة سياف بنجمتين.”
“انظر.”
“سيد موريس. لديه تفاعل من المستوى 10. لا، إنه يتفاعل تمامًا مع المانا لدرجة أن المراحل تبدو بلا معنى، بل إنه يُضخم المانا. والأكثر إثارة للصدمة هو أنه ليس قطعة مانا. لم تمر قوة الساحر من خلالها، ومع ذلك يُظهر السيف تآزرًا مثاليًا.”
كان جميع الضيوف في غاية الأناقة في هذا المزاد. سمح الموظفون بالدخول بعد التحقق من هوياتهم وكتم دهشتهم.
بدا موريس مصدومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرقم ١٢ أصبح الآن من المشاهير. كانت تكلفة باهظة، لكن ما إن سمع بتفاصيل بليز حتى اضطر لشرائها.
المستوى العاشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا…
كان هذا رقمًا غير مسبوق في تاريخ دار أديليان للمزادات.
بدا موريس مصدومًا.
في ذلك المساء، توافد الناس على دار أديليان للمزادات. ونظرًا لكثرة الحضور، أبدى الناس علامات حذر من الآخرين.
ثروة القاهرة الطائلة. عبّر بوضوح عن رغبته في الفوز بالمزاد.
“يا إلهي!”
“لا بد أن الجميع يفكر بنفس الطريقة. من الواضح أن الجميع يسعى للحصول على هذه القطعة المميزة.”
كان الأمر مؤكدًا. من زار المزاد دون معلومات دقيقة أدرك الآن أن هناك خطبًا ما بعد رؤية هذا الرجل. شخص مثله لن يُقدم على خطوة دون معلومات مُوثّقة.
قبل المزاد، نشر موريس بعض المعلومات. شعر بأهمية حضور عدد كبير من العملاء لسداد ثمنها.
ولم يكن الأمر كذلك فحسب، بل كان الشعور المنبعث من السيف غير عادي. فبصفتي شخصًا يعمل في دار مزادات وينظر إلى الكثير من السيوف، كان من النادر رؤية سلاح كهذا.
“علينا حضور هذا المزاد. أعدكم باسمي، لم يسبق في تاريخ دار أديليان للمزادات أن حدث شيء كهذا. المعلومات المختصرة عن القطعة هي أنها سيف عظيم يستخدم الهالة. يمكنك اعتباره سيفًا هائلًا يسمح لمبارز بنجمة واحدة بهزيمة سياف بنجمتين.”
“… آه؟!”
كان هذا تصريحًا صادمًا.
“نعم.”
كان جميع الضيوف في غاية الأناقة في هذا المزاد. سمح الموظفون بالدخول بعد التحقق من هوياتهم وكتم دهشتهم.
التميز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من البديهي ألا يهزم سيّاف بنجمة واحدة سيّاف بنجمتين، لكن موريس روّج للسيف بقوله هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المزاد. والقطع المعروضة لم تكن سيئة. كانت تستحق العرض هنا، لكن الناس لم يُبدوا اهتمامًا يُذكر.
انتشرت الشائعات، ولم تُنشر إلا المعلومات الحيوية للشخصيات الرئيسية. فلماذا إذًا حضر هذا العدد الكبير إلى دار المزادات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جميع الضيوف في غاية الأناقة في هذا المزاد. سمح الموظفون بالدخول بعد التحقق من هوياتهم وكتم دهشتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا موريس. أنا مدير دار أديليان للمزادات.”
“… من النبلاء المحليين إلى النبلاء الأثرياء. بالإضافة إلى ذلك، حضر المزاد أيضًا الماركيز فالنتينو، المعروف بأنه أغنى رجل في مملكة القاهرة. الماركيز رجل ثريّ للغاية ويدير أعمالًا قارية. تُبقيه الحكومة المركزية دائمًا في منتصف الطريق السياسي، ولكن عندما يحين وقت الرخاء، يشتهرون بالقتال كالدجاج البري.”
“جاء رقم 12 بـ 600 ذهب!”
الماركيز فالنتينو – شخصية بارزة في دار مزادات أديليان. كان ينفق مئات الذهب في كل مرة يزور فيها مزادًا، وقد زاد مظهره الآن من تداول الشائعات بين الناس.
عند سماع كلمات المضيف.
كان الأمر مؤكدًا. من زار المزاد دون معلومات دقيقة أدرك الآن أن هناك خطبًا ما بعد رؤية هذا الرجل. شخص مثله لن يُقدم على خطوة دون معلومات مُوثّقة.
“… ٦٠٠ ذهب”
هذا يعني أن المعلومات وصلت مباشرةً من دار المزاد، ودخل ماركيز فالنتينو دار المزاد بفخر.
“سنجري المزاد بشكل مجهول.”
“انظر.”
بعد ذلك بوقت قصير، توافد شخصيات بارزة، يُمكن التعرّف عليها بمجرد النظر إلى وجوهها، واحدًا تلو الآخر. لم يكن المزاد قد بدأ بعد، ومع ذلك كانت دار المزاد في أوج نشاطها.
بدا موريس مصدومًا.
بدأ المزاد. والقطع المعروضة لم تكن سيئة. كانت تستحق العرض هنا، لكن الناس لم يُبدوا اهتمامًا يُذكر.
كان السبب واضحًا. كان جميعهم مهتمين فقط بالقطعة التي تحدث عنها موريس، ولم يُزايدوا على أي شيء كبير، ظانّين أنهم لن يملكوا المال الكافي لشرائها.
كان السبب واضحًا. كان جميعهم مهتمين فقط بالقطعة التي تحدث عنها موريس، ولم يُزايدوا على أي شيء كبير، ظانّين أنهم لن يملكوا المال الكافي لشرائها.
كان يومًا سيئ الحظ لأصحاب القطع الأخرى المعروضة في المزاد. في يوم كهذا، مع وجود قطعة مهمة مُجدولة، انخفض سعر المزايدة الإجمالي. قبل العاصفة، أصبح الجو مُظلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد هذه المزادات الطويلة، ابتسم المضيف.
“علينا حضور هذا المزاد. أعدكم باسمي، لم يسبق في تاريخ دار أديليان للمزادات أن حدث شيء كهذا. المعلومات المختصرة عن القطعة هي أنها سيف عظيم يستخدم الهالة. يمكنك اعتباره سيفًا هائلًا يسمح لمبارز بنجمة واحدة بهزيمة سياف بنجمتين.”
“يا جميعاً. لقد انتظرتم طويلاً. في الحدث الرئيسي اليوم، دعوني أقدم لكم السيف الشهير “بليز”!”
“تشرفتُ بلقائك.”
سُوِش!
أزال القماش الذي كان يغطي السيف ورماه بعيداً. في لحظة، سُلِّط عليه ضوء ملون، كاشفاً عن شكل “بليز” الأملس.
الماركيز فالنتينو – شخصية بارزة في دار مزادات أديليان. كان ينفق مئات الذهب في كل مرة يزور فيها مزادًا، وقد زاد مظهره الآن من تداول الشائعات بين الناس.
“أظهر بليز الضوء الأزرق في اختبار القوة. لو كان هذا كل شيء، لما كان هذا السيف هو الحدث الرئيسي في دار مزادات “أديليان”. تكمن قدرة “بليز” الحقيقية في استجابته للمانا. هل كان ذلك قبل عام؟ أظهر سيف ذو حدين يُدعى “نيدل” استجابة مانا من المستوى 7، وبيع مقابل 300 ذهب. هذا مبلغ ضخم. لقد كانت ميزة كبيرة أن يُظهر السيف استجابته الممتازة.”
“سأختبر رد فعل المانا.”
٣٠٠ ذهب – مبلغٌ لا تستطيع العائلات الصغيرة تحمّله أو حتى لمسه. للفوز بمزايدة على السيف، كان أثرياء العاصمة يبدأون بمبلغٍ يكفي لإطعام آلاف الناس.
ولهذا السبب، أُطلق على “المشاعل” اسم “آكلي المال”. لتدمير قلعة، يجب إطلاق عددٍ كبيرٍ من المدافع، وكانت “المشاعل” الواحدة تُفاخر بعشرات الذهب مقابل رصاصةٍ واحدة. لذا، حتى لو حشد أحدهم “مشعلًا”، فإن لم ينتصر في الحرب، كان هناك قولٌ مأثورٌ بأن العائلة ستُفلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبادلا المصافحة.
امتصّ السيف المانا بقوة. لم يكن لديه أي قيود على امتصاص المانا، وكان يستهلكها كما لو كان يتضور جوعًا.
كان أهل هذا المكان يُطلق عليهم اسم الأغنياء، ويملكون مئات الذهب التي يُمكنهم إنفاقها على أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من النبلاء المحليين إلى النبلاء الأثرياء. بالإضافة إلى ذلك، حضر المزاد أيضًا الماركيز فالنتينو، المعروف بأنه أغنى رجل في مملكة القاهرة. الماركيز رجل ثريّ للغاية ويدير أعمالًا قارية. تُبقيه الحكومة المركزية دائمًا في منتصف الطريق السياسي، ولكن عندما يحين وقت الرخاء، يشتهرون بالقتال كالدجاج البري.”
“لا تستغربوا أن مستوى مانا “المشاعل” ١٠. ليس هذا فحسب، بل أثبت أيضًا قدرته على تضخيم قوة الهالة. لقد أجرينا مزاداتٍ على العديد من السيوف، ولكن لم أسمع أو أرَ شيئًا كهذا قط. سنُجري المزاد الآن. سعر البداية سيكون ١٠ ذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شائعًا على الإطلاق. بعض السيوف تنكسر حتى مع أدنى مانا، لكن هذا السيف كان يتقبلها بشكل أفضل بكثير.
عند سماع كلمات المضيف.
تغيرت عيناه.
التميز.
همس.
هذا يعني أن المعلومات وصلت مباشرةً من دار المزاد، ودخل ماركيز فالنتينو دار المزاد بفخر.
“سيد موريس. لديه تفاعل من المستوى 10. لا، إنه يتفاعل تمامًا مع المانا لدرجة أن المراحل تبدو بلا معنى، بل إنه يُضخم المانا. والأكثر إثارة للصدمة هو أنه ليس قطعة مانا. لم تمر قوة الساحر من خلالها، ومع ذلك يُظهر السيف تآزرًا مثاليًا.”
بدا على الناس بعض الصدمة. كانوا يعلمون أنه شيء رائع. ومع ذلك، مهما كان ثمنه، لم يكونوا يعلمون أن هذا العنصر سيكون سيفًا مستجيبًا للمانا من المستوى 10.
ثروة القاهرة الطائلة. عبّر بوضوح عن رغبته في الفوز بالمزاد.
كان هذا كنزًا. إذا كانت قدرة السيف الذي لم يلمسه ساحر بهذه الروعة، فهذا سيفٌ لا يسع سياف الهالة إلا أن يُعجب به.
قطع أثرية مسحورة بالسحر.
قطع أثرية مسحورة بالسحر.
“المنافسة الحرة لا تضمن حدًا أدنى للفوز. وتُضاف رسوم بنسبة 10%، أليس كذلك؟”
كانت قدراتهم رائعة حقًا، لكنه كان سيفًا في حالته النقية قادرًا على استقبال الهالة، وهذا هو الأهم، لذا رفع الجميع أيديهم.
ارتدى الموظف قفازاته ورفع السيف بحركة حذرة وهو يفحص القطعة بتسليط الضوء عليها.
ردًا على إعلان بدء المزايدة، قرر المضيف بدء العد.
“لن يستغرق الأمر سوى لحظة.”
رقم ١٢ على ١٠ ذهب. رقم ٢٩، ٢٠ ذهب. رقم ١٨، ٣٠ ذهب… من الآن فصاعدًا، سنبدأ بوحدات من ٥٠ ذهبًا. رقم ٣٩، ١٠٠ ذهب. رقم ٤١، ١٥٠ ذهب. قال الضيف رقم ١٢: ضاعفوها، أي ٣٠٠ ذهب في لحظة!
وتجاوزوا الحاجز. كان هذا متوقعًا. لقد سبق أن نجح عرض كهذا، لذا كانوا يعلمون أنه يجب لمس ٣٠٠ ذهب.
“نعم.”
من الآن فصاعدًا، سننتقل إلى 100 ذهب.
ارتفع السعر بسرعة، مما أثار حماسة الناس.
تم ضخّ المانا فيه. عندها، اتّسعت عينا الخبير من ردة فعل السيف.
100 ذهب – كان سعرًا حتى الأغنياء سيفكرون فيه مرتين. لن يُسبب استخدام 100 ذهب خسارة مالية، لكن استثمار هذا المبلغ في سيف كان أمرًا يستحق التفكير. لأنه لم يكن يبدو أن شرائه بـ 100 ذهب يستحق ذلك.
رقم ١٢ على ١٠ ذهب. رقم ٢٩، ٢٠ ذهب. رقم ١٨، ٣٠ ذهب… من الآن فصاعدًا، سنبدأ بوحدات من ٥٠ ذهبًا. رقم ٣٩، ١٠٠ ذهب. رقم ٤١، ١٥٠ ذهب. قال الضيف رقم ١٢: ضاعفوها، أي ٣٠٠ ذهب في لحظة!
في حالة كسر سعر 500 ذهب في لحظة، أبدى الناس ترددًا.
ولم يكن الأمر كذلك فحسب، بل كان الشعور المنبعث من السيف غير عادي. فبصفتي شخصًا يعمل في دار مزادات وينظر إلى الكثير من السيوف، كان من النادر رؤية سلاح كهذا.
من الآن فصاعدًا، سننتقل إلى 100 ذهب.
أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا شائعًا على الإطلاق. بعض السيوف تنكسر حتى مع أدنى مانا، لكن هذا السيف كان يتقبلها بشكل أفضل بكثير.
كانت هذه عملية تقييم أساسية أخرى. فكيفية تعامل السيف مع المانا تُحدد ما إذا كان سيفًا يستخدمه سيّاف عادي أم هالة.
“جاء رقم 12 بـ 600 ذهب!”
“يا إلهي!”
كان طابور الانتظار طويلًا. ولأن دار مزاد أديليان كانت معروفة بموثوقيتها، سعى الكثيرون لبيع سلعهم هناك، حتى لو تطلب ذلك السفر لمسافات طويلة.
“… ٦٠٠ ذهب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المزاد. والقطع المعروضة لم تكن سيئة. كانت تستحق العرض هنا، لكن الناس لم يُبدوا اهتمامًا يُذكر.
تغيرت عيناه.
كان مبلغًا هائلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المزاد. والقطع المعروضة لم تكن سيئة. كانت تستحق العرض هنا، لكن الناس لم يُبدوا اهتمامًا يُذكر.
حتى بعملية حسابية بسيطة، كان يكفي لإطعام حوالي ٢٤٠٠ شخص سنويًا، وهو مبلغ لا تجرؤ معظم العائلات على المساس به.
علاوة على ذلك، تضاعفت قوة المانا. لم يقتصر الأمر على مجرد قبول بسيط للمانا، بل أظهر رد فعلٍ عزز قوة المانا إلى أقصى حد.
“سيد موريس. لديه تفاعل من المستوى 10. لا، إنه يتفاعل تمامًا مع المانا لدرجة أن المراحل تبدو بلا معنى، بل إنه يُضخم المانا. والأكثر إثارة للصدمة هو أنه ليس قطعة مانا. لم تمر قوة الساحر من خلالها، ومع ذلك يُظهر السيف تآزرًا مثاليًا.”
الرقم ١٢ أصبح الآن من المشاهير. كانت تكلفة باهظة، لكن ما إن سمع بتفاصيل بليز حتى اضطر لشرائها.
هذا يعني أن المعلومات وصلت مباشرةً من دار المزاد، ودخل ماركيز فالنتينو دار المزاد بفخر.
كان ذلك حينها.
100 ذهب – كان سعرًا حتى الأغنياء سيفكرون فيه مرتين. لن يُسبب استخدام 100 ذهب خسارة مالية، لكن استثمار هذا المبلغ في سيف كان أمرًا يستحق التفكير. لأنه لم يكن يبدو أن شرائه بـ 100 ذهب يستحق ذلك.
من الجانب الآخر، أُعطيت إشارة، مما جعل حتى المضيف يتسع دهشته.
30 ذهبًا – كان مبلغًا كبيرًا. فبالنظر إلى أن تكلفة معيشة أسرة عادية تبلغ ذهبًا واحدًا سنويًا، فإن قيمة السيف كانت كافية لتغطية نفقات 120 شخصًا.
“آه! الرقم ٥٣ طلب للتو مضاعفة العرض الفائز! ١٢٠٠ ذهب! هذا أمر غير مسبوق في تاريخ دار أديليان للمزادات!”
كان الأمر مؤكدًا. من زار المزاد دون معلومات دقيقة أدرك الآن أن هناك خطبًا ما بعد رؤية هذا الرجل. شخص مثله لن يُقدم على خطوة دون معلومات مُوثّقة.
تغيرت عيناه.
التفت الجميع على الفور. سقط من تعرفوا على وجه الرجل في حالة من اليأس.
“الضيف رقم ٢٣.”
حتى لو كان إجمالي دخلهم متقاربًا، إلا أنهم كانوا مختلفين عن ديمتري، الذي صنع مدينته الخاصة وطوّر تقنياته الخاصة.
“ماركيز فالنتينو.”
من الآن فصاعدًا، سننتقل إلى 100 ذهب.
ثروة القاهرة الطائلة. عبّر بوضوح عن رغبته في الفوز بالمزاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
