الموسم الثاني الفصل 523
إذا أصبحت متأكدة من أن أفكار إله البرق المتبقية كانت في جسد لوكاس،
وهذا الحكم لم يكن خاطئا.
لقد كان هذا مرعبًا حقًا.
مهما كانت النتيجة، لن يندم لوكاس. هذا هو الموقف الذي رآه وتعلمه من شخص ما.
[…مجنون.]
لقد نسي الأمر لفترة طويلة.
“─”موقع الإغراق.”
الحياة سلسلة لا نهاية لها من الخيارات، وعبء هذه الخيارات لا يمكن أن يُنقل إلى أي شخص آخر. لا ينبغي أن يُنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تقول أنك تعرف ماضي، ومع ذلك تقول ذلك بلا مبالاة؟”
لكن، ما رأي بيل في تصريحه؟ وما هو الموقف الذي ستُبديه؟
“أستطيع أن أثبت ذلك.”
لن يكون قادرًا على معرفة ذلك دون تجربته بنفسه.
الاشمئزاز الذي تشعر به الآن أقل مما لو أخفيت أنني أعرف كل شيء عنك. هل أنا مخطئ؟
“…”
أخيرًا، مدت يدها، التي كانت بيضاء بما يكفي لتُوصف بالشحوب. بيضاء لدرجة أنها قد تظن أنها ترتدي قفازات. داعبت يدها خد لوكاس برفق.
لقد استمر الصمت لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي تغيير في تعبير بالي.
لم تفتح بيل فمها. لذا لم يقل لوكاس شيئًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوكاس كتفيه.
لقد قال بالفعل كل ما كان يحتاج إلى قوله في تلك اللحظة.
ونتيجة لذلك، بدأت المباني المحيطة تهتز بعنف مثل شفرات العشب في الرياح القوية.
حتى ردت فعلها، لم يكن لدى لوكاس الحق في الكلام.
لكن.
اضغط، اضغط.
“إذن. لماذا لا أشعر بأي شيء بداخلك يا عمي؟”
سارت بيل نحوه. وبنفس الوجه الخالي من التعابير، ضيقت المسافة إلى لوكاس.
“إذا كنت تريد حقًا أن تفهمني، لم يكن ينبغي عليك أن تفعل شيئًا مثل قبول حاكم.”
أخيرًا، مدت يدها، التي كانت بيضاء بما يكفي لتُوصف بالشحوب. بيضاء لدرجة أنها قد تظن أنها ترتدي قفازات. داعبت يدها خد لوكاس برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لوكاس بمرارة.
كان بإمكانه أن يقول أنه لم يكن هناك أي عداء في هذا العمل.
بالطبع، بالنسبة لـ “بيل”، لن يكون من الصعب عليها إخفاء نيتها القتل، لكن لوكاس لم يوقف أفعالها.
بالطبع، بالنسبة لـ “بيل”، لن يكون من الصعب عليها إخفاء نيتها القتل، لكن لوكاس لم يوقف أفعالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
لأن أفعالها كانت ذات معنى، وعلى أقل تقدير، لم يعتقد أنها ستقتله الآن.
وكان هذا هو خط البداية.
انفرجت شفتا بيل قليلا.
لم تفتح بيل فمها. لذا لم يقل لوكاس شيئًا أيضًا.
“هل انت تكذب؟”
تاهت.
“يكذب؟”
حتى بعد أن عرفتُ ماضيك، مع أنني شعرتُ بالتعاطف والشفقة، إلا أن أكثر ما شعرتُ به كان الاشمئزاز. آمل أن تتفهم الأمر. من الصعب أن تُكنَّ مشاعر طيبة لشخصٍ دفعك إلى الموت عدة مرات.
“لا أستطيع أن أشعر بأي شيء مثير للاشمئزاز داخل العم.”
تاهت.
هل قامت بفحص داخل جسده أو روحه من خلال اللمس الجسدي؟
“إذا كنت تريد حقًا أن تفهمني، لم يكن ينبغي عليك أن تفعل شيئًا مثل قبول حاكم.”
“يجب أن يكون كذلك. لأن إله البرق في جسدي في وضع خاص الآن.”
كاد أن ينفجر ضاحكًا في تلك اللحظة. كان هذا تشبيهًا إنسانيًا بامتياز، قادمًا من إله البرق.
ما تبقى في رأسه الآن كان مجرد بقايا أفكار إله البرق، أو بعبارة أخرى، البقايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاول أن تقول؟”
حتى لوكاس، الذي كان يشارك روحه بشكل مباشر، بالكاد استطاع أن يشعر بها، لذلك بغض النظر عن مدى حساسيتها، سيكون من الصعب على بالي، الذي كان من الخارج، أن يلاحظ وجودها.
“…”
“هوه. ما هذا الموقف؟”
ابتسم لوكاس بهدوء.
“لا أستطيع أن أخبرك بذلك.”
“هذا أفضل من الكذب منذ البداية.”
[…]
ألم تفهم بعد؟ تصميمي على المجيء إلى هذا المكان.
كان ذلك مرتبطًا بشرف “إله البرق” الذي بقي في ذهن لوكاس. حتى لو كانت علاقتهما سيئة، كان لا بد من وجود حد أدنى من الاحترام بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذا المكان هو.”
رغم أنها كانت لا تزال تخفي الحقيقة عن بالي، إلا أنها كانت مختلفة عن الكذب أو الخداع.
حتى ردت فعلها، لم يكن لدى لوكاس الحق في الكلام.
“همم، أرى.”
ابتسمت شاحبة.
يبدو أن بيل مقتنع، فتراجع خطوة إلى الوراء.
“─”موقع الإغراق.”
هذا التراجع. حقًا. إنها تلك القوة من جديد…
تاهت.
وبعد أن تمتمت لنفسها، نظرت إلى لوكاس مرة أخرى.
تمكن لوكاس من تفادي الهجوم، لكن الأرض تمزقت بلا رحمة بسبب موجة الطاقة التي اجتاحت المكان، مما أدى إلى خلق عاصفة في المنطقة المحيطة.
مرة أخرى، كانت الابتسامة معلقة على شفتيها.
“من الآن فصاعدا، سأموت من الجوع.”
“إذن؟ لماذا كشفتَ ذلك فجأة؟ لم تقل شيئًا في البداية.”
هاها. هل ظننتَ حقًا أنك تستطيع الهروب مني بشيءٍ مثل حركة الفضاء؟ حقًا؟
ابتسمت شاحبة بشكل مشرق.
“لا، يا إله البرق. أنا فقط أفتقده نوعًا ما.”
“لقد أحدثت ضجة كبيرة، هل من الممكن أنك تلقيت نصيحة من المنفي، أو الفارس الأبيض؟”
ابتسمت شاحبة.
“…”
أعطاه بيل تعبيرًا محيرًا.
…بالفعل.
إذا كان في مرحلة ما، أصبح بالي يعتقد ذلك،
لقد كان هذا مرعبًا حقًا.
رغم أنها كانت لا تزال تخفي الحقيقة عن بالي، إلا أنها كانت مختلفة عن الكذب أو الخداع.
لقد بدا وكأن جميع أفعاله قد تم رؤيتها بالفعل.
“… مع ذلك. أنتِ… امرأة لا أستطيع التخلي عنها.”
ومع ذلك، لماذا انتظرته بصبر؟
لكن.
هز لوكاس رأسه. ليس هذا وقت التفكير في مثل هذه المشاكل.
رد لوكاس.
صحيح أن أفعالهم أثّرت بي. لكن العامل الحاسم هو وجود إله البرق بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“إذن. لماذا لا أشعر بأي شيء بداخلك يا عمي؟”
بدأت الأرض ترتجف.
“أستطيع أن أثبت ذلك.”
“…”
ألقى عليه نظرة فارغة وسأله فجأة.
وكان المضي قدمًا من هنا أيضًا خيارًا.
“عمي، هل تريد أن تموت؟”
في ذلك الوقت، كان بإمكانه أن يقول: “هذا ما قلته لك آنذاك”.
“…لا.”
طاف جسد لوكاس بهدوء. ثم نزل ببطء حتى هبط على مقربة من بالي.
“فلماذا تستمر في محاولة الموت؟”
مدت يدها.
وبينما قالت ذلك، سارت بيل نحو لوكاس مرة أخرى وضغطت على صدره بإصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن تمتمت لنفسها، نظرت إلى لوكاس مرة أخرى.
لقد حقنت نيتها القتل.
سووش!
كان ذلك وحده كافيا لإرسال إحساس بالوخز في جميع أنحاء جسده.
وهذا الحكم لم يكن خاطئا.
لقد تأكدتُ بنفسي، وأخبرتُك أنني لا أشعر بقوة حاكم في جسدك إطلاقًا. هل تظن أنني لا أشعر حتى بهؤلاء الأوغاد؟
تمكن لوكاس من تفادي الهجوم، لكن الأرض تمزقت بلا رحمة بسبب موجة الطاقة التي اجتاحت المكان، مما أدى إلى خلق عاصفة في المنطقة المحيطة.
ترعد.
أمسك بيل وجهها. ثم خرجت ضحكة عفوية من شعرها الطويل المنسدل.
بدأت الأرض ترتجف.
“يكذب؟”
ونتيجة لذلك، بدأت المباني المحيطة تهتز بعنف مثل شفرات العشب في الرياح القوية.
انفرجت شفتا بيل قليلا.
ألا تعلم حتى الآن؟ لو كان في جسد عمي حاكم، لمت منذ زمن طويل. لتحولت إلى كومة لحم بشعة قبل أن تتاح لك فرصة للرد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ألم تقل أن هذه آخر حياتك؟ هل فقدت عقلك؟ أم تريد الاستسلام والموت؟
“…”
حتى ردت فعلها، لم يكن لدى لوكاس الحق في الكلام.
أم أنك تتصرف هكذا لأنك تؤمن بتراجعك؟ أجل. هذا منطقي. “سأفعل ما أريد في هذه الحياة. انظر كيف ستسير الأمور”، لو كنت تتصرف بهذا الموقف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت تكذب؟”
ليس الأمر كذلك. لم تعد لديّ فرص. قد لا تصدق، لكن هذه هي المرة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“اذن لماذا؟”
وكان المضي قدمًا من هنا أيضًا خيارًا.
ابتسم لوكاس بمرارة.
لو تم عكس الأدوار، لكان لوكاس قد شعر بالاشمئزاز.
“وجدت أن الخطوة الأولى هي الأكثر أهمية.”
ومع ذلك، لماذا انتظرته بصبر؟
“عن ماذا تتحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قال بالفعل كل ما كان يحتاج إلى قوله في تلك اللحظة.
هذا هو أقرب سبيل لفهمك. هذا ما أقوله.
[…]
توقفت الهزات فجأة.
إذن؟ هل تريد أن تعلمني كيف أفعل ذلك؟ هل تريد أن تتظاهر بأنك معلم عظيم لي أيضًا؟ في موضوع كالجوع، وهو أمر لا تعرفه حتى.
ظهرت نظرة عبثية على وجه بالي.
نظر شاحب حوله.
“فهم؟”
لكن.
“يمين.”
“… مع ذلك. أنتِ… امرأة لا أستطيع التخلي عنها.”
“…بو-، بوكوكو. اهاهاها.”
“إنه متناقض.”
أمسك بيل وجهها. ثم خرجت ضحكة عفوية من شعرها الطويل المنسدل.
“كيف؟”
هاها. هل ظننتَ حقًا أنك تستطيع الهروب مني بشيءٍ مثل حركة الفضاء؟ حقًا؟
ثم لمعت عيناها الزرقاوان خلف أصابعها. في اللحظة التي التقت فيها عيناه، غرق قلبه. كانتا كقمر أزرق يتلألأ بنوايا قاتلة وجنون.
“إنه متناقض.”
كيف ستفهمني؟ ماذا تعرف عني؟ آه، قلتَ إنك تعرف كل شيء عن ماضيّ، أليس كذلك؟ لا أعرف كم مرّة عانيتَ من النكوص.
أم أنك تتصرف هكذا لأنك تؤمن بتراجعك؟ أجل. هذا منطقي. “سأفعل ما أريد في هذه الحياة. انظر كيف ستسير الأمور”، لو كنت تتصرف بهذا الموقف…
ابتسمت شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ما رأي بيل في تصريحه؟ وما هو الموقف الذي ستُبديه؟
“ولكن من وجهة نظري، ألا تعلم كم هو أمر غير سار؟”
لقد نسي الأمر لفترة طويلة.
كان بإمكانه التخمين.
صحيح أن أفعالهم أثّرت بي. لكن العامل الحاسم هو وجود إله البرق بداخلي.
لم تكن تعرف عنه شيئًا، لكنه كان يعرف كل ما أرادت إخفاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاول أن تقول؟”
لو تم عكس الأدوار، لكان لوكاس قد شعر بالاشمئزاز.
[…]
لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبقى في رأسه الآن كان مجرد بقايا أفكار إله البرق، أو بعبارة أخرى، البقايا.
“هذا أفضل من الكذب منذ البداية.”
ابتسم لوكاس وهو يتحدث.
“…”
“هوه. ما هذا الموقف؟”
الاشمئزاز الذي تشعر به الآن أقل مما لو أخفيت أنني أعرف كل شيء عنك. هل أنا مخطئ؟
رد لوكاس.
ولم يكن هناك صوت إنكار في المقابل.
ونتيجة لذلك، بدأت المباني المحيطة تهتز بعنف مثل شفرات العشب في الرياح القوية.
كان بيل ينظر إليه بابتسامة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبقى في رأسه الآن كان مجرد بقايا أفكار إله البرق، أو بعبارة أخرى، البقايا.
إذا رأى أي شخص آخر هذا، فربما لا يعرف ما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن لوكاس كان مختلفًا الآن. كان يعلم ذلك.
حتى لوكاس، الذي كان يشارك روحه بشكل مباشر، بالكاد استطاع أن يشعر بها، لذلك بغض النظر عن مدى حساسيتها، سيكون من الصعب على بالي، الذي كان من الخارج، أن يلاحظ وجودها.
والآن أكد بيل كلام لوكاس.
“عن ماذا تتحدث الآن”
“لتلخيص ما تقوله، أنت تؤمن برجوعي، لكنك لا تعتقد أن إله البرق موجود في جسدي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُمكنك أن تُحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته، أليس كذلك؟ إلا إذا كانوا كذلك، فلن تتقبل ما يقوله أي كائن، أليس كذلك؟ حسنًا.
“باختصار، أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وكان المضي قدمًا من هنا أيضًا خيارًا.
هز لوكاس رأسه.
ولاحقا،
“لقد أحدثت ضجة كبيرة، هل من الممكن أنك تلقيت نصيحة من المنفي، أو الفارس الأبيض؟”
إذا كان في مرحلة ما، أصبح بالي يعتقد ذلك،
“همم، أرى.”
إذا أصبحت متأكدة من أن أفكار إله البرق المتبقية كانت في جسد لوكاس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسّع المسافة بينهما، ثم نقر بأصابعه في الوقت المحدد.
في ذلك الوقت، كان بإمكانه أن يقول: “هذا ما قلته لك آنذاك”.
حتى بعد أن عرفتُ ماضيك، مع أنني شعرتُ بالتعاطف والشفقة، إلا أن أكثر ما شعرتُ به كان الاشمئزاز. آمل أن تتفهم الأمر. من الصعب أن تُكنَّ مشاعر طيبة لشخصٍ دفعك إلى الموت عدة مرات.
حتى لو خرج الأمر هكذا فلن يكذب.
“لقد أحدثت ضجة كبيرة، هل من الممكن أنك تلقيت نصيحة من المنفي، أو الفارس الأبيض؟”
لكن.
“…”
‘لا.’
في ذلك الوقت، كان بإمكانه أن يقول: “هذا ما قلته لك آنذاك”.
هز لوكاس رأسه.
أخيرًا، مدت يدها، التي كانت بيضاء بما يكفي لتُوصف بالشحوب. بيضاء لدرجة أنها قد تظن أنها ترتدي قفازات. داعبت يدها خد لوكاس برفق.
[ماذا تقصد لا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولاحقا،
إله البرق، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت كما لو كان عاجزًا عن الكلام، تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان في هذا المكان، أستطيع أن أموت من الجوع إلى أجل غير مسمى.”
هل تفهم ما تفعله الآن؟ هذا ليس عبثًا، بل هو تلميع سكين من لا يريد قتلك ووضعها على رقبتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تفهم ما تفعله الآن؟ هذا ليس عبثًا، بل هو تلميع سكين من لا يريد قتلك ووضعها على رقبتك.
كاد أن ينفجر ضاحكًا في تلك اللحظة. كان هذا تشبيهًا إنسانيًا بامتياز، قادمًا من إله البرق.
لقد حقنت نيتها القتل.
ألم تقل أن هذه آخر حياتك؟ هل فقدت عقلك؟ أم تريد الاستسلام والموت؟
يتحطم!
“لا هذا ولا ذاك. يا إله البرق، هل تعتقد أنني تغيرت؟”
“لا أستطيع أن أشعر بأي شيء مثير للاشمئزاز داخل العم.”
[أعتقد أنك أصبحت مجنونًا.]
حتى بعد أن عرفتُ ماضيك، مع أنني شعرتُ بالتعاطف والشفقة، إلا أن أكثر ما شعرتُ به كان الاشمئزاز. آمل أن تتفهم الأمر. من الصعب أن تُكنَّ مشاعر طيبة لشخصٍ دفعك إلى الموت عدة مرات.
هذه المرة ضحك بصوت عالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تقول أنك تعرف ماضي، ومع ذلك تقول ذلك بلا مبالاة؟”
أعطاه بيل تعبيرًا محيرًا.
انتقل نظر لوكاس إلى سقف موقع الإغراق والسماء خلفه.
ما المضحك؟ هل تحب أن تُلعن؟
“لا، يا إله البرق. أنا فقط أفتقده نوعًا ما.”
“ماذا تحاول أن تفعل؟”
[افتقدتها؟]
“عن ماذا تتحدث الآن”
“كنت تناديني بهذا الاسم كثيرًا في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وبعد الصمت لبعض الوقت، تمتم إله البرق بصوت سخيف.
[…مجنون.]
“من الآن فصاعدا، سأموت من الجوع.”
حسنًا. ظننتُ أنني تغيرتُ قليلًا بعد تكرار نكساتي، لكنني أشعر ببعض الارتياح الآن بعد أن أكدتَ لي شخصيًا أنني مجنون. أشعر وكأنني عدت إلى الماضي، وهو شعورٌ جميل.
لا يمكنك أن تحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته. هذا… ليس ذنبك. لا يمكنك مساعدة فطرتك. ومع ذلك، من الممكن قمعها، أو تحويلها قليلاً إلى اتجاه آخر.
[ها.]
إن لم تُصدّقني في النهاية، فلا مفرّ من ذلك. لا خيار لديّ سوى أن أُريكَ مباشرةً.
مع شخير، أغلق إله البرق فمه، كما لو أنه لم يعد يريد التحدث بعد الآن.
‘لا.’
نظر لوكاس إلى بالي مرة أخرى.
لا يمكنك أن تحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته. هذا… ليس ذنبك. لا يمكنك مساعدة فطرتك. ومع ذلك، من الممكن قمعها، أو تحويلها قليلاً إلى اتجاه آخر.
إن لم تُصدّقني في النهاية، فلا مفرّ من ذلك. لا خيار لديّ سوى أن أُريكَ مباشرةً.
“بإهمال؟ لا. أنت من تتكلم بإهمال.”
“أرني ماذا؟”
طاف جسد لوكاس بهدوء. ثم نزل ببطء حتى هبط على مقربة من بالي.
لم يجب، وبدلا من ذلك استمد قوته.
“همم، أرى.”
وبكل صراحة، كان هذا هو الملاذ الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن تمتمت لنفسها، نظرت إلى لوكاس مرة أخرى.
كان “الرعد” الذي تركه إله البرق أسوأ من الثمالة.
“… مع ذلك. أنتِ… امرأة لا أستطيع التخلي عنها.”
ولم يكن يريد أن يهدر هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك وحده كافيا لإرسال إحساس بالوخز في جميع أنحاء جسده.
فرقعة-
تلك الكلمة
بمجرد أن ظهر البرق الشاحب على أطراف أصابع لوكاس، تغيرت النظرة في عيون بيل.
“لتلخيص ما تقوله، أنت تؤمن برجوعي، لكنك لا تعتقد أن إله البرق موجود في جسدي، أليس كذلك؟”
لقد تغيرت هالتها أيضًا.
وجهها أصبح باردًا.
مدت يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُمكنك أن تُحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته، أليس كذلك؟ إلا إذا كانوا كذلك، فلن تتقبل ما يقوله أي كائن، أليس كذلك؟ حسنًا.
طقطقة طقطقة! طار سيف من الأرض إلى يد بيل. دارت حول النصل دوامة من النية القاتلة.
رد لوكاس.
ابتسم لوكاس بهدوء.
اضغط، اضغط.
رفعت سيفها ودخلت في وضعية المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ما رأي بيل في تصريحه؟ وما هو الموقف الذي ستُبديه؟
وبعبارة أخرى، اعترف بالي أخيرًا بوجود الحاكم.
[ماذا تقصد لا؟]
سووش!
“هذا أفضل من الكذب منذ البداية.”
اندفع النصل إلى الأمام.
حتى بعد أن عرفتُ ماضيك، مع أنني شعرتُ بالتعاطف والشفقة، إلا أن أكثر ما شعرتُ به كان الاشمئزاز. آمل أن تتفهم الأمر. من الصعب أن تُكنَّ مشاعر طيبة لشخصٍ دفعك إلى الموت عدة مرات.
كانت الحركة تبدو أبطأ قليلاً من المعتاد.
‘لا.’
هل كان ذلك لأنه قاتل للتو الفارس الأبيض؟
“أستطيع أن أثبت ذلك.”
أم كان ذلك ببساطة لأن بالي لم يتخذ شكل الفارس الأزرق بشكل كامل.
وجهها أصبح باردًا.
يتحطم!
“لتلخيص ما تقوله، أنت تؤمن برجوعي، لكنك لا تعتقد أن إله البرق موجود في جسدي، أليس كذلك؟”
تمكن لوكاس من تفادي الهجوم، لكن الأرض تمزقت بلا رحمة بسبب موجة الطاقة التي اجتاحت المكان، مما أدى إلى خلق عاصفة في المنطقة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، ما رأي بيل في تصريحه؟ وما هو الموقف الذي ستُبديه؟
“إنه متناقض.”
“عن ماذا تتحدث الآن”
رغم أنها لوّحت بسيفها بقوة هائلة، لم يطرأ أي تغيير على تعبيرات وجه بالي أو تنفسه. كان مشهدًا مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز لوكاس كتفيه.
“متناقض؟”
هذا التراجع. حقًا. إنها تلك القوة من جديد…
“إذا كنت تريد حقًا أن تفهمني، لم يكن ينبغي عليك أن تفعل شيئًا مثل قبول حاكم.”
ونتيجة لذلك، بدأت المباني المحيطة تهتز بعنف مثل شفرات العشب في الرياح القوية.
“لقد كان الأمر خارجًا عن سيطرتي… إذا قلت ذلك، فلن تصدقني، أليس كذلك؟”
خلف لوكاس، انفتحت مساحة سوداء حالكة السواد كالستارة. ثم اختفى جسده سريعًا فيها كما لو أنه ابتُلع.
بدلًا من الرد، لوّحت بيل بسيفها مجددًا. تراجع لوكاس دون مواجهتها مباشرةً. لم يكن ينوي الدخول في منافسة على السلطة مع بيل في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تفهم ما تفعله الآن؟ هذا ليس عبثًا، بل هو تلميع سكين من لا يريد قتلك ووضعها على رقبتك.
خطوة واحدة، خطوتين.
ألقى عليه نظرة فارغة وسأله فجأة.
وسّع المسافة بينهما، ثم نقر بأصابعه في الوقت المحدد.
وجهها أصبح باردًا.
خلف لوكاس، انفتحت مساحة سوداء حالكة السواد كالستارة. ثم اختفى جسده سريعًا فيها كما لو أنه ابتُلع.
لقد حقنت نيتها القتل.
أطلق بيل ضحكة مكتومة.
“لا هذا ولا ذاك. يا إله البرق، هل تعتقد أنني تغيرت؟”
هاها. هل ظننتَ حقًا أنك تستطيع الهروب مني بشيءٍ مثل حركة الفضاء؟ حقًا؟
حتى لوكاس، الذي كان يشارك روحه بشكل مباشر، بالكاد استطاع أن يشعر بها، لذلك بغض النظر عن مدى حساسيتها، سيكون من الصعب على بالي، الذي كان من الخارج، أن يلاحظ وجودها.
أدخلت سيفها في الفراغ المُغلق، ثم لَوَتْ النصل عموديًا. صرخ الفراغ المُغلق، وانفتح فمه مجددًا.
“…بو-، بوكوكو. اهاهاها.”
دخل البايل إلى الفضاء قبل أن يتمكن من الإغلاق مرة أخرى.
[…]
في نهاية المطاف، انفتح الفضاء في الهواء، لكنها كانت قادرة على الهبوط بسهولة دون ذعر.
أعطاه بيل تعبيرًا محيرًا.
تاهت.
هل قامت بفحص داخل جسده أو روحه من خلال اللمس الجسدي؟
نظر شاحب حوله.
“هوه. ما هذا الموقف؟”
كانت أكوام الجثث والأرضية المغطاة بالدماء تذكرنا حقًا بتعبير جبل الجثث وبحر الدماء(شكرا جزيلا). كان مكانًا حيث كانت رائحة العفن تلسع أنفك بشكل غير سار.
خطوة واحدة، خطوتين.
“…هذا المكان هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرف سبب وحدتك. لديك ندبة لا يمكنك مشاركتها مع أي شخص آخر. لو كنتَ “خارجًا”، لربما تمكنتَ من مقابلة آخرين مثلك، لكن لا يوجد أحدٌ مثلك في هذا المكان. لأن.
“─”موقع الإغراق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرف سبب وحدتك. لديك ندبة لا يمكنك مشاركتها مع أي شخص آخر. لو كنتَ “خارجًا”، لربما تمكنتَ من مقابلة آخرين مثلك، لكن لا يوجد أحدٌ مثلك في هذا المكان. لأن.
رد لوكاس.
[أعتقد أنك أصبحت مجنونًا.]
كان جالسا على إحدى أكوام الجثث.
تاهت.
“بالتأكيد. هل انتقلتَ عمدًا إلى مكانٍ مهجور؟ لأنك لا تريد أن تتورط المدينة تحت الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لوكاس.
هز لوكاس كتفيه.
كان بإمكانه أن يقول أنه لم يكن هناك أي عداء في هذا العمل.
ليس تمامًا. معظم أماكن هذا العالم مهجورة. لو كان هدفي مجرد الانتقال إلى مكان أقل سكانًا، لوجدتُ أماكن أخرى كثيرة أستطيع الذهاب إليها. الأمر ببساطة أن لهذا المكان معنى. لذا يُمكنني التفاوض معك.
وبينما قالت ذلك، سارت بيل نحو لوكاس مرة أخرى وضغطت على صدره بإصبعها.
“عن ماذا تتحدث الآن”
[ها.]
“أنت شخص غير سار، بيل.”
رد لوكاس.
“…”
“إنه متناقض.”
لم يكن هناك أي تغيير في تعبير بالي.
لم يجب، وبدلا من ذلك استمد قوته.
حتى بعد أن عرفتُ ماضيك، مع أنني شعرتُ بالتعاطف والشفقة، إلا أن أكثر ما شعرتُ به كان الاشمئزاز. آمل أن تتفهم الأمر. من الصعب أن تُكنَّ مشاعر طيبة لشخصٍ دفعك إلى الموت عدة مرات.
وكان هذا هو خط البداية.
“ماذا تحاول أن تفعل؟”
كاد أن ينفجر ضاحكًا في تلك اللحظة. كان هذا تشبيهًا إنسانيًا بامتياز، قادمًا من إله البرق.
“… مع ذلك. أنتِ… امرأة لا أستطيع التخلي عنها.”
“لقد أحدثت ضجة كبيرة، هل من الممكن أنك تلقيت نصيحة من المنفي، أو الفارس الأبيض؟”
ابتسم لوكاس وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبكل صراحة، كان هذا هو الملاذ الأخير.
شخرت، كانت بيل على وشك رفع سيفها مرة أخرى عندما تحدث مرة أخرى.
توقفت الهزات فجأة.
“من الآن فصاعدا، سأموت من الجوع.”
[ماذا تقصد لا؟]
تلك الكلمة
كانت الحركة تبدو أبطأ قليلاً من المعتاد.
كلمة “تجويع” تسببت في توقف حركات بالي.
حتى لوكاس، الذي كان يشارك روحه بشكل مباشر، بالكاد استطاع أن يشعر بها، لذلك بغض النظر عن مدى حساسيتها، سيكون من الصعب على بالي، الذي كان من الخارج، أن يلاحظ وجودها.
وجهها أصبح باردًا.
وجلس بهدوء، وكأنه يجلس على حصيرة.
“… تقول أنك تعرف ماضي، ومع ذلك تقول ذلك بلا مبالاة؟”
ليس تمامًا. معظم أماكن هذا العالم مهجورة. لو كان هدفي مجرد الانتقال إلى مكان أقل سكانًا، لوجدتُ أماكن أخرى كثيرة أستطيع الذهاب إليها. الأمر ببساطة أن لهذا المكان معنى. لذا يُمكنني التفاوض معك.
“بإهمال؟ لا. أنت من تتكلم بإهمال.”
إله البرق، الذي كان صامتًا طوال هذا الوقت كما لو كان عاجزًا عن الكلام، تحدث.
لفترة من الوقت، أصبح صوت لوكاس باردًا أيضًا.
ألقى عليه نظرة فارغة وسأله فجأة.
ألم تفهم بعد؟ تصميمي على المجيء إلى هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبقى في رأسه الآن كان مجرد بقايا أفكار إله البرق، أو بعبارة أخرى، البقايا.
اشرحها بطريقة سهلة الفهم. إن كنت لا تريد أن تموت الآن.
بالطبع، بالنسبة لـ “بيل”، لن يكون من الصعب عليها إخفاء نيتها القتل، لكن لوكاس لم يوقف أفعالها.
أعرف سبب وحدتك. لديك ندبة لا يمكنك مشاركتها مع أي شخص آخر. لو كنتَ “خارجًا”، لربما تمكنتَ من مقابلة آخرين مثلك، لكن لا يوجد أحدٌ مثلك في هذا المكان. لأن.
رفعت سيفها ودخلت في وضعية المعركة.
انتقل نظر لوكاس إلى سقف موقع الإغراق والسماء خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت هالتها أيضًا.
“لا يوجد جوع في هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شخير، أغلق إله البرق فمه، كما لو أنه لم يعد يريد التحدث بعد الآن.
“…”
نظر شاحب حوله.
في عالم الفراغ، تحدث ظاهرة التبديد قبل أن تشعر بالجوع. سواءً في الخارج أو في هذا المكان، فإن السبب الأساسي لتناول الطعام هو عدم الموت. ومع ذلك، هنا، نفتقد الألم المصاحب لهذه العملية، أو بعبارة أخرى، الجوع.
“من الآن فصاعدا، سأموت من الجوع.”
“ماذا تحاول أن تقول؟”
فرقعة-
لا يمكنك أن تحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته. هذا… ليس ذنبك. لا يمكنك مساعدة فطرتك. ومع ذلك، من الممكن قمعها، أو تحويلها قليلاً إلى اتجاه آخر.
[افتقدتها؟]
“كيكي.”
“ولكن من وجهة نظري، ألا تعلم كم هو أمر غير سار؟”
ضحكت شاحبة.
رغم أنها كانت لا تزال تخفي الحقيقة عن بالي، إلا أنها كانت مختلفة عن الكذب أو الخداع.
إذن؟ هل تريد أن تعلمني كيف أفعل ذلك؟ هل تريد أن تتظاهر بأنك معلم عظيم لي أيضًا؟ في موضوع كالجوع، وهو أمر لا تعرفه حتى.
حتى لوكاس، الذي كان يشارك روحه بشكل مباشر، بالكاد استطاع أن يشعر بها، لذلك بغض النظر عن مدى حساسيتها، سيكون من الصعب على بالي، الذي كان من الخارج، أن يلاحظ وجودها.
“لهذا السبب جئت إلى هنا.”
اضغط، اضغط.
طاف جسد لوكاس بهدوء. ثم نزل ببطء حتى هبط على مقربة من بالي.
والآن أكد بيل كلام لوكاس.
وجلس بهدوء، وكأنه يجلس على حصيرة.
“لقد أحدثت ضجة كبيرة، هل من الممكن أنك تلقيت نصيحة من المنفي، أو الفارس الأبيض؟”
هنا، حتى لو لم تأكل شيئًا، لن يختفي جسدك. ويمكنني تغيير الكثير باستخدام القوة التي اكتسبتها، والتي تُسمى الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرف سبب وحدتك. لديك ندبة لا يمكنك مشاركتها مع أي شخص آخر. لو كنتَ “خارجًا”، لربما تمكنتَ من مقابلة آخرين مثلك، لكن لا يوجد أحدٌ مثلك في هذا المكان. لأن.
“انا لم احصل عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نظرة عبثية على وجه بالي.
“إذا كان في هذا المكان، أستطيع أن أموت من الجوع إلى أجل غير مسمى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، هل تريد أن تموت؟”
“…!”
أخيرًا، مدت يدها، التي كانت بيضاء بما يكفي لتُوصف بالشحوب. بيضاء لدرجة أنها قد تظن أنها ترتدي قفازات. داعبت يدها خد لوكاس برفق.
شاحب ارتجف.
الموسم الثاني الفصل 523
هذا ما سأفعله بجسدي. أولًا، سأجعله يشعر بالجوع، ثم مع مرور الوقت، سيزداد الجوع والألم، لكنني لن أموت أبدًا.
هذا هو أقرب سبيل لفهمك. هذا ما أقوله.
“…”
طاف جسد لوكاس بهدوء. ثم نزل ببطء حتى هبط على مقربة من بالي.
لا يُمكنك أن تُحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته، أليس كذلك؟ إلا إذا كانوا كذلك، فلن تتقبل ما يقوله أي كائن، أليس كذلك؟ حسنًا.
لا يمكنك أن تحب إلا من عانى نفس الألم الذي عانيته. هذا… ليس ذنبك. لا يمكنك مساعدة فطرتك. ومع ذلك، من الممكن قمعها، أو تحويلها قليلاً إلى اتجاه آخر.
لقد فهم ألم بيل بعقله. والآن، كل ما عليه فعله هو أن يختبره بجسده.
[…]
هناك،
ربما كانت كل الانحدارات التي مر بها لوكاس بسبب هذا.
وكان هذا هو خط البداية.
ترعد.
من الآن فصاعدًا، سأموت جوعًا. حتى أفهمك تمامًا. أو حتى تشعر أنني أستطيع.
كان بيل ينظر إليه بابتسامة هادئة.
ابتسم لوكاس.
لفترة من الوقت، أصبح صوت لوكاس باردًا أيضًا.
ربما،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاول أن تقول؟”
ربما كانت كل الانحدارات التي مر بها لوكاس بسبب هذا.
إذن؟ هل تريد أن تعلمني كيف أفعل ذلك؟ هل تريد أن تتظاهر بأنك معلم عظيم لي أيضًا؟ في موضوع كالجوع، وهو أمر لا تعرفه حتى.
“أرني ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات