You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 911

1111111111

الكتاب الثاني: الفصل 521
“ماذا؟”

عندما تم طهي اللحم إلى النصف تقريبًا، تحدث لوكاس.

سأل دون وعي ردًا على الملاحظة المفاجئة.

لكن المنفي لم يُقدم على أي فعلٍ غير متوقع. بل نظر إلى لوكاس وأومأ برأسه بهدوء.

─الفارس الأزرق، الشاحب، الذي كانت تربطه علاقة أعمق بلوكاس في عالم الفراغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”

─الفارس الأسود، لوسيد، الذي كان صديقًا مقربًا للوكاس في الماضي وكان يتبع ديابلو الآن.

ماذا تريد أن تقول؟

─الفارس الأبيض، أجوليت، الذي على الرغم من أن بعض الأمور لا تزال لغزًا، إلا أنه كان لديه فهم أساسي لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من اختلاف درجاتهم، كان لوكاس على الأقل يعرف بعض المعلومات، كبيرة كانت أم صغيرة، عنهم.

“…”

لكن الفارس الأحمر كان مختلفًا.

شيء في الشمال قد يهدد أحد الفرسان الأربعة…

لم يسبق له أن التقى بهم من قبل، ولم يتلق أي معلومات عنهم.

لكن الفارس الأحمر كان مختلفًا.

لم يُجب أغوليت على السؤال، بل حدّق في لوكاس بنظرة فارغة. لم يستطع لوكاس إلا أن يسأل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار المنفي إلى السيخ.

“لماذا انا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أسوأ من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أنك تستطيع مساعدة الفارس الأحمر.”

“هل كان يجب علي أن أطلب الإذن؟”

“…يساعد؟”

“نعم.”

لم تكن هذه الكلمة مناسبة للفرسان الأربعة.

“…”

أومأ أجوليت برأسه بصراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن لوكاس على علمٍ بنهاية العالم، وكان يحاول استخلاص استنتاجاتٍ من حديثه مع أغوليت، لكان قد انغمس في روايته. لكان أومأ برأسه متظاهرًا بمعرفة “المعلومات الخاطئة” التي زعمها عمدًا.

“نعم.”

شيء في الشمال قد يهدد أحد الفرسان الأربعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هم في خطر؟”

بينما كان يتظاهر بالإعجاب بلوكاس، قائلاً “ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم”، أعطاه بعد ذلك معلومات خاطئة في اللحظة التالية.

“هذا صحيح.”

“─سوف تصبح أقوى، أليس كذلك؟

“ما هو نوع الخطر؟”

إن لم تُرِد الإجابة، فلن أسألك بعد الآن. لستُ فضوليًا لهذه الدرجة. سألتَ عن وجود ملك، صحيح؟ للإجابة على ذلك، الملك الوحيد الذي لا أطيق وجوده هو ملك الفراغ. لذا، حتى لو حكمتَ كملكٍ لبيل، فهذا لا يُخالف قيمي.

“ستعرف ذلك عندما تقابلهم بنفسك.”

لماذا لا؟ ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم؟ قد يكون لدى الفارس الأحمر تلميحٌ لمنعها.

“…”

“هذا يعني….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيّق لوكاس عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلا من ذلك، قام بتغيير الموضوع.

في المقام الأول، هل كان هناك أي شيء يمكن أن يضع كائنًا مثل أحد الفرسان الأربعة في خطر؟

لقد كان الأمر غير مريح بعض الشيء، لذلك بمجرد الإجابة على سؤاله، لم يعد هناك سبب يجعله يبقى هناك لفترة أطول.

انطلاقًا من كلمات أجوليت، يبدو أن الفارس الأحمر موجود حاليًا في مكان ما في حقل الثلج إلى الشمال.

سأل دون وعي ردًا على الملاحظة المفاجئة.

شيء في الشمال قد يهدد أحد الفرسان الأربعة…

[Σ∨∧… ∠∂∪∃…]

‘الساحر البدائي؟’

لم يسبق له أن التقى بهم من قبل، ولم يتلق أي معلومات عنهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما يكون الساحر المبتدئ، الذي جعل حتى بالي حذرًا، هو الشيء الوحيد الذي قد يُشكل تهديدًا حقيقيًا للفارس الأحمر. هذا، أو ربما حاكم آخر لم يصادفه لوكاس…

“…أرى.”

“…”

“…”

هز لوكاس رأسه ببطء.

لم تكن هذه الكلمة مناسبة للفرسان الأربعة.

عندما لم يكن هناك شيء مؤكد، لم تكن التخمينات والفرضيات سوى فوضى في ذهنه. علاوة على ذلك، لم تكن هذه المسائل أمورًا يُمكن حلها بتأمله العميق.

“ثم انتظر شخصًا آخر. أشعر وكأن ركبتيّ على وشك الانهيار مما أحمله بالفعل على كتفي.”

“أين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه اضطر إلى اتخاذ خطوة إلى الوراء من وقت لآخر، إلا أن تلك الخطوات أصبحت في نهاية المطاف الأساس بالنسبة له لاتخاذ خطوتين إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألم أقل أنه كان حقل الثلج؟”

في المقام الأول، هل كان هناك أي شيء يمكن أن يضع كائنًا مثل أحد الفرسان الأربعة في خطر؟

هذا مكانٌ شاسعٌ بشكلٍ مُبالغٍ فيه. حقل الثلج هو الجزء الشمالي بأكمله من عالم الفراغ. ما أريد معرفته هو الموقع الدقيق للفارس الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوتًا أجشًا مميزًا.

عندها ابتسمت أجوليت بخفة.

كان هناك ضوء غريب يلمع بوضوح حول اليد السميكة التي تسمى بهذا الاسم.

“ليس لديك أي نية لمقابلة الفارس الأحمر.”

“…أرى.”

“…”

“هذا صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، دون أن تكشف هذه الحقيقة، ما زلت تحاول الحصول على مزيد من المعلومات مني. سبب رغبتك في معرفة موقع الفارس الأحمر الدقيق ليس “لمقابلتهم”، بل “لتجنبهم”. هل أنا مخطئ؟

من هو الساحر المبتدئ؟ هل هو شخص أعرفه؟

لوكاس كاد أن يتأوه داخليا.

الفارس الأبيض، أجوليت، لم يكن ضعيفًا.

ظنّ أنه تدفق طبيعي، لكن نيته كانت واضحة تمامًا منذ البداية. بالكاد استطاع إخفاء خجله، فمن النادر أن يُمسك به أحدٌ إلى هذا الحد.

في اللحظة التي التقى فيها بتلك النظرة، تذكر لوكاس حياته الماضية.

لقد كانت كلمات أجوليت صحيحة.

وبينما كان يقول ذلك، حرك أجوليت الخوذة التي في يده قليلاً، وكأنه يريد أن يلبسها.

كان فضوليًا بشأن الخطر الذي يواجهه الفارس الأحمر في حقل الثلج الشمالي، لكن لوكاس لم يُرِد زيادة عبء عمله أكثر في هذه المرحلة. مجرد التفكير فيما يحدث حوله كان يُسبب له زلزالًا في رأسه.

وعلى الجانب الآخر كان هناك أشخاص من الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما كان طلبي فظًا بعض الشيء. فأنت ملك بالي في النهاية.

عند هذه الكلمة، ظهرت لمحة من الفضول على وجه أجوليت.

هل كان يعترف به كملك؟

عندها، ابتسم أغوليت ابتسامة خفيفة وأنزل خوذته مرة أخرى. حينها فقط أدرك لوكاس معنى ذلك، فانتفض حاجبه.

لم يكن بوسع تعبير لوكاس إلا أن يصبح غريبًا بعض الشيء في موقفه.

ألا تشعر بالفضول… لوكاس ترومان… لماذا تخلى عني العالمان…؟ أين ذهبت…؟ ماذا رأيت…؟]

“ألست أنت من لا يريد أن يكون له ملك ولا يعترف بوجوده؟”

بينما كان يتظاهر بالإعجاب بلوكاس، قائلاً “ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم”، أعطاه بعد ذلك معلومات خاطئة في اللحظة التالية.

هذا تفسير جزئي. هل سمعتَ عني من أحد؟

* * *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

“نعم.”

إن لم تُرِد الإجابة، فلن أسألك بعد الآن. لستُ فضوليًا لهذه الدرجة. سألتَ عن وجود ملك، صحيح؟ للإجابة على ذلك، الملك الوحيد الذي لا أطيق وجوده هو ملك الفراغ. لذا، حتى لو حكمتَ كملكٍ لبيل، فهذا لا يُخالف قيمي.

“ألست أنت من لا يريد أن يكون له ملك ولا يعترف بوجوده؟”

… إذن لم يكن الأمر مهمًا إذا كان ملك الشاحب، وليس ملك الفراغ؟

ضحكت أجوليت.

ما الفرق الذي أحدثه ذلك؟

لفترة من الوقت، سبح عاطفة مظلمة غير معروفة في عيون أجوليت قبل أن تختفي.

فكّر لوكاس للحظة، ثم عبس. كان ذلك لأنه شعر بأنه لن يجد الإجابة بالمعلومات التي أُعطيت له فقط.

في المقام الأول، هل كان هناك أي شيء يمكن أن يضع كائنًا مثل أحد الفرسان الأربعة في خطر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبدلا من ذلك، قام بتغيير الموضوع.

“إنه لأمر مؤسف. إذا كنت…”

“…نهاية العالم.”

عندما تم طهي اللحم إلى النصف تقريبًا، تحدث لوكاس.

“…”

“هذا يعني….”

“هل الخطر الذي يواجهه الفارس الأحمر له علاقة بنهاية العالم الوشيكة؟”

ظنّ أنه تدفق طبيعي، لكن نيته كانت واضحة تمامًا منذ البداية. بالكاد استطاع إخفاء خجله، فمن النادر أن يُمسك به أحدٌ إلى هذا الحد.

لم تكن هناك حاجة لشرح لأجوليت ما هي “نهاية العالم” التي ذكرها لوكاس.

الفارس الأبيض، أجوليت، لم يكن ضعيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر أغوليت إلى لوكاس بعينين صافيتين للغاية. مجرد النظر إلى هاتين العينين كفيلٌ بمنح المرء شعورًا بالانتعاش، وكأن ضبابًا قد انقشع من عقله.

لم تكن هذه الكلمة مناسبة للفرسان الأربعة.

وأخيرًا أومأ برأسه.

لم يسبق له أن التقى بهم من قبل، ولم يتلق أي معلومات عنهم.

إنه لأمرٌ مُذهل. نهاية العالم حقيقةٌ لا يعرفها إلا قلةٌ من الناس في هذا العالم، ومع ذلك فأنتَ، يا من أتيتَ من “الخارج”، تُدركها تمامًا… من تعبيرك، لا يبدو الأمر مُجرّد تخمين. عليكَ حقًّا أن تعرف حقيقة نهاية العالم وسببها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لم يختار لوكاس، بل تم إرساله قسراً إلى ثلاثة آلاف عالم بقوة المنفى وتدخل إله البرق.

“…”

سأل دون وعي ردًا على الملاحظة المفاجئة.

كما توقعتَ، إنهما مرتبطان. مع ذلك، لن أخبرك ما هو الخطر تحديدًا.

فرقعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أسوأ من ذلك.

“إذا أخبرتك، فلن تقترب أبدًا من الفارس الأحمر.”

الكتاب الثاني: الفصل 521 “ماذا؟”

بمجرد أن سمع تلك الكلمات، أصبحت فكرة عدم الرغبة في مقابلة الفارس الأحمر أقوى.

“…”

بعبارة أخرى.

وأخيرًا أومأ برأسه.

“هل هذا يعني أنه إذا كشف أجوليت الحقيقة كاملة، سأكون أكثر ترددًا في القيام بذلك؟”

تنمو بشكل مستمر، وتتطور في نهاية المطاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما كان سبب عدم كشفه في النهاية هو إثارة فضول لوكاس. وفي الواقع، نجحت هذه العملية إلى حد ما. ثار فضولٌ طفيفٌ بداخله، وربما لن يتمكن لوكاس من التخلص منه تمامًا دون مقابلة الفارس الأحمر بنفسه.

وبعد فترة وجيزة، عرض المنفي على لوكاس طريقين لم يكن يتوقعهما في ذلك الوقت.

لكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤهَل؟”

“لن أذهب إلى الفارس الأحمر بمفردي.”

عندما تم طهي اللحم إلى النصف تقريبًا، تحدث لوكاس.

لماذا لا؟ ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم؟ قد يكون لدى الفارس الأحمر تلميحٌ لمنعها.

“إذا أخبرتك، فلن تقترب أبدًا من الفارس الأحمر.”

وبينما كان يقول ذلك، حرك أجوليت الخوذة التي في يده قليلاً، وكأنه يريد أن يلبسها.

… إذن لم يكن الأمر مهمًا إذا كان ملك الشاحب، وليس ملك الفراغ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنها ليست قصة سيئة كهذه. نهاية العالم أمرٌ سيشهده كل كائن قريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان سبب عدم كشفه في النهاية هو إثارة فضول لوكاس. وفي الواقع، نجحت هذه العملية إلى حد ما. ثار فضولٌ طفيفٌ بداخله، وربما لن يتمكن لوكاس من التخلص منه تمامًا دون مقابلة الفارس الأحمر بنفسه.

“…”

لم يكن لدى لوكاس أي نية في أكل المخلوق الذي يشبه الأخطبوط والذي لديه مئات العيون في جميع أنحاء جسده وشعر لا يحصى يغطي مخالبه.

عندها، ابتسم أغوليت ابتسامة خفيفة وأنزل خوذته مرة أخرى. حينها فقط أدرك لوكاس معنى ذلك، فانتفض حاجبه.

* * *

…كان هذا الرجل دقيقًا حقًا.

وبعد الصمت لبعض الوقت، استدار لوكاس.

بينما كان يتظاهر بالإعجاب بلوكاس، قائلاً “ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم”، أعطاه بعد ذلك معلومات خاطئة في اللحظة التالية.

‘الساحر البدائي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو لم يكن لوكاس على علمٍ بنهاية العالم، وكان يحاول استخلاص استنتاجاتٍ من حديثه مع أغوليت، لكان قد انغمس في روايته. لكان أومأ برأسه متظاهرًا بمعرفة “المعلومات الخاطئة” التي زعمها عمدًا.

“…”

“إذا كان الأمر كذلك.”

ولكن قبل أن يغادر، سمع صوتا خلفه.

ماذا سيفعل أجوليت؟

[الفارس الأبيض… التقيت به…]

فور طرحه السؤال، كان على وشك ارتداء خوذته… أي أنه كان على وشك أن يصبح الفارس الأبيض، وليس أغوليت. لم يكن يعلم نواياه تحديدًا، لكن هذه الحقيقة وحدها أثلجت صدره.

“فإذا وجدت أحداً من أعوان الحاكم…”

كما قلتَ، ربما لا سبيلَ لوقفِ نهايةِ العالم. مع ذلك، قد يكونُ من الممكنِ تأخيرُ حدوثِها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. هذا افتراضٌ لا طائل منه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد جعل الأمر يبدو كما لو أن هناك حقًا طريقة للقيام بذلك.

مع ذلك، لم يكن هناك ما يضمن عدم موت لوكاس في تلك المعركة. علاوة على ذلك، أزعجته كلمة “مخادع” التي استخدمها إله البرق بشكلٍ غريب.

على الرغم من أنه كان مهتمًا قليلاً، إلا أن لوكاس هز رأسه بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فارسٌ أعرفه لا يطيقُ وجودهم. لدرجةِ قتلِ كلِّ ما له صلةٌ بهم ولو بِضِعف. هل لأنها وُلِدَت ضعيفةً ولعنها القدر؟

“ثم انتظر شخصًا آخر. أشعر وكأن ركبتيّ على وشك الانهيار مما أحمله بالفعل على كتفي.”

دارت عيناه الخالية من المشاعر وغير العضوية.

“هوهو… أرى.”

في ذلك الوقت، قال المنفي للوكاس، الذي كان يريد الذهاب إلى الكوكب السحري:

ضحكت أجوليت.

تنمو بشكل مستمر، وتتطور في نهاية المطاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنك بدأت القتال معي للعثور على إجابة، ولكن ليس لدي المزيد لأخبرك به.”

[إذا كان هذا ما تريد… يمكنني إرسال… أنت الحالي… مؤهل للذهاب…]

“هذا يعني….”

“…”

“ارحل. لا جدوى من ذلك حتى لو اصطدمنا أكثر.”

“…”

وعلى النقيض من الموقف اللطيف الذي استخدمه من قبل، فقد كان وداعًا باردًا.

لماذا لا؟ ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم؟ قد يكون لدى الفارس الأحمر تلميحٌ لمنعها.

شعر لوكاس ببعض الانزعاج. ففي النهاية، كان الانطباع الوحيد الذي تكوّن لديه من الفارس الأبيض، أغوليت، أن لوكاس الحالي أقرب إلى “ملك الشاحب” منه إلى “ملك الفراغ”.

لا تقلق. مشاعري تجاه هؤلاء الرجال لا تقل عن مشاعر بيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أجبرت على القتال…”

“آه، صحيح.”

الفارس الأبيض سوف يستجيب بالطبع.

تحدث لوكاس بنبرة أكثر وضوحًا من المعتاد لتبديد هذا الشعور.

مع ذلك، لم يكن هناك ما يضمن عدم موت لوكاس في تلك المعركة. علاوة على ذلك، أزعجته كلمة “مخادع” التي استخدمها إله البرق بشكلٍ غريب.

“إذا أخبرتك، فلن تقترب أبدًا من الفارس الأحمر.”

“إنه لأمر مؤسف. إذا كنت…”

كما توقعتَ، إنهما مرتبطان. مع ذلك، لن أخبرك ما هو الخطر تحديدًا.

تمتم أجوليت قبل أن يهز رأسه ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا… المنفي…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم. هذا افتراضٌ لا طائل منه…”

“انتظر. هناك شيء آخر أريد أن أسألك عنه.”

لغة غريبة لم يتمكن حتى من البدء في تخمينها.

“إذا كان الأمر يتعلق بالفارس الأحمر، فليس لدي المزيد لأقوله لك.”

وكأنه سمع الإجابة التي يريدها، ابتسم ابتسامة بيضاء نقية.

ليس هذا، بل يتعلق الأمر بالحكام.

عندما تم طهي اللحم إلى النصف تقريبًا، تحدث لوكاس.

عند هذه الكلمة، ظهرت لمحة من الفضول على وجه أجوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعلم أن هناك عملاء للحكام يختبئون في جميع أنحاء عالم الفراغ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل تعلم أن هناك عملاء للحكام يختبئون في جميع أنحاء عالم الفراغ؟

“…”

“حسنًا…”

وبعد فترة من الوقت، قال المنفي شيئًا صادمًا.

تظاهر بأنه يعرف ذلك.

دارت عيناه الخالية من المشاعر وغير العضوية.

222222222

“هل تكره الحكام أيضًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست قصة سيئة كهذه. نهاية العالم أمرٌ سيشهده كل كائن قريبًا.

“…”

وعلى النقيض من الموقف اللطيف الذي استخدمه من قبل، فقد كان وداعًا باردًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فارسٌ أعرفه لا يطيقُ وجودهم. لدرجةِ قتلِ كلِّ ما له صلةٌ بهم ولو بِضِعف. هل لأنها وُلِدَت ضعيفةً ولعنها القدر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست قصة سيئة كهذه. نهاية العالم أمرٌ سيشهده كل كائن قريبًا.

ماذا تريد أن تقول؟

تظاهر بأنه يعرف ذلك.

“أنت لست كذلك.”

“ستعرف ذلك عندما تقابلهم بنفسك.”

الفارس الأبيض، أجوليت، لم يكن ضعيفًا.

وبعد فترة من الوقت، تحدث المنفي مرة أخرى.

وُلِد كاملاً، مطلقاً بالفطرة، لديه القدرة على التطور ليصبح حاكماً. لم يكن يعلم ما حدث بعد ذلك، لكنه لم يصدق أنه يكره أولئك الأقوياء بالفطرة مثل بيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان ذلك لأن أغوليت إذا ما تم تقسيمها سوف تقع في نفس فئة الحكام.

وقال أيضا.

“هذه هي المرة الأولى التي يُطرح عليّ فيها مثل هذا السؤال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مؤهَل؟”

ابتسمت أجوليت.

“لكن؟”

لا تقلق. مشاعري تجاه هؤلاء الرجال لا تقل عن مشاعر بيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هم في خطر؟”

“فإذا وجدت أحداً من أعوان الحاكم…”

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأسحب سيفي أولاً بدلاً من درعي.”

لم يسبق له أن التقى بهم من قبل، ولم يتلق أي معلومات عنهم.

لفترة من الوقت، سبح عاطفة مظلمة غير معروفة في عيون أجوليت قبل أن تختفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. هذا افتراضٌ لا طائل منه…”

وبعد الصمت لبعض الوقت، استدار لوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النار.

لقد كان الأمر غير مريح بعض الشيء، لذلك بمجرد الإجابة على سؤاله، لم يعد هناك سبب يجعله يبقى هناك لفترة أطول.

في ذلك الوقت، قال المنفي للوكاس، الذي كان يريد الذهاب إلى الكوكب السحري:

ولكن قبل أن يغادر، سمع صوتا خلفه.

“إذا كان الأمر كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريد أن أسألك سؤالاً أيضاً.”

وبعد فترة من الوقت، تحدث المنفي مرة أخرى.

استدار لوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فارسٌ أعرفه لا يطيقُ وجودهم. لدرجةِ قتلِ كلِّ ما له صلةٌ بهم ولو بِضِعف. هل لأنها وُلِدَت ضعيفةً ولعنها القدر؟

“─سوف تصبح أقوى، أليس كذلك؟

ماذا تريد أن تقول؟

لقد كان سؤالا غريبا للغاية.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تكره الحكام أيضًا؟”

لكن لوكاس شعر بالبرودة التي شعر بها عندما كان أجوليت على وشك ارتداء خوذته مرة أخرى.

عند هذه الكلمة، ظهرت لمحة من الفضول على وجه أجوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بل كان الأمر أسوأ من ذلك.

كما قلتَ، ربما لا سبيلَ لوقفِ نهايةِ العالم. مع ذلك، قد يكونُ من الممكنِ تأخيرُ حدوثِها.

لم يكن مجرد قشعريرة، بل كان الأمر كما لو أن قطعة من الجليد سقطت على صدره.

عندها، ابتسم أغوليت ابتسامة خفيفة وأنزل خوذته مرة أخرى. حينها فقط أدرك لوكاس معنى ذلك، فانتفض حاجبه.

“من المحتمل.”

تظاهر بأنه يعرف ذلك.

تحدث لوكاس بنبرة أكثر وضوحًا من المعتاد لتبديد هذا الشعور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من اختلاف درجاتهم، كان لوكاس على الأقل يعرف بعض المعلومات، كبيرة كانت أم صغيرة، عنهم.

تنمو بشكل مستمر، وتتطور في نهاية المطاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أغوليت إلى لوكاس بعينين صافيتين للغاية. مجرد النظر إلى هاتين العينين كفيلٌ بمنح المرء شعورًا بالانتعاش، وكأن ضبابًا قد انقشع من عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنه اضطر إلى اتخاذ خطوة إلى الوراء من وقت لآخر، إلا أن تلك الخطوات أصبحت في نهاية المطاف الأساس بالنسبة له لاتخاذ خطوتين إلى الأمام.

“…”

وهكذا سيستمر الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان طلبي فظًا بعض الشيء. فأنت ملك بالي في النهاية.

“…أرى.”

كما قلتَ، ربما لا سبيلَ لوقفِ نهايةِ العالم. مع ذلك، قد يكونُ من الممكنِ تأخيرُ حدوثِها.

ابتسم الفارس الأبيض.

[إذا كان هذا ما تريد… يمكنني إرسال… أنت الحالي… مؤهل للذهاب…]

وكأنه سمع الإجابة التي يريدها، ابتسم ابتسامة بيضاء نقية.

لم تكن هناك حاجة لشرح لأجوليت ما هي “نهاية العالم” التي ذكرها لوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من فضلك لا تنسى القرار الذي اتخذته للتو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون الساحر المبتدئ، الذي جعل حتى بالي حذرًا، هو الشيء الوحيد الذي قد يُشكل تهديدًا حقيقيًا للفارس الأحمر. هذا، أو ربما حاكم آخر لم يصادفه لوكاس…

* * *

“هل هذا يعني أنه إذا كشف أجوليت الحقيقة كاملة، سأكون أكثر ترددًا في القيام بذلك؟”

وبعد مغادرة تلك المساحة، عاد لوكاس إلى المنطقة الصخرية مرة أخرى.

لقد أسكت لوكاس بهذه الملاحظة المفاجئة.

قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة شاملة، شمّ رائحة لذيذة. تحوّل نظر لوكاس أمامه.

أومأ أجوليت برأسه بصراحة.

كان هناك شخص جالس أمام نار المخيم، يتحسس الحطب. كانت النار مشتعلة، وكانت هناك قطعة لحم مشوية.

[هذه…فريستي…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جسدٌ بطول ثلاثة أمتار، بمظهرٍ يشبه الزواحف، بشرةٌ وعينان شاحبتان… يرتدي درعًا لم يره من قبل. كائنٌ كانت ذراعه اليمنى أغرب ما رآه لوكاس في حياته.

لفترة من الوقت، سبح عاطفة مظلمة غير معروفة في عيون أجوليت قبل أن تختفي.

وجه “المنفي” عينيه نحوه.

من هو الساحر المبتدئ؟ هل هو شخص أعرفه؟

[Σ∨∧… ∠∂∪∃…]

“هل كان يجب علي أن أطلب الإذن؟”

لغة غريبة لم يتمكن حتى من البدء في تخمينها.

“…نهاية العالم.”

فتح لوكاس فمه.

هل كان يعترف به كملك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت لا تريدني أن آكل معك، أليس كذلك؟”

─الفارس الأبيض، أجوليت، الذي على الرغم من أن بعض الأمور لا تزال لغزًا، إلا أنه كان لديه فهم أساسي لها.

[…]

ماذا سيفعل أجوليت؟

دارت عيناه الخالية من المشاعر وغير العضوية.

“…يساعد؟”

وبعد فترة من الوقت، تحدث المنفي مرة أخرى.

ماذا سيفعل أجوليت؟

[الفارس الأبيض… التقيت به…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فارسٌ أعرفه لا يطيقُ وجودهم. لدرجةِ قتلِ كلِّ ما له صلةٌ بهم ولو بِضِعف. هل لأنها وُلِدَت ضعيفةً ولعنها القدر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان صوتًا أجشًا مميزًا.

لقد أسكت لوكاس بهذه الملاحظة المفاجئة.

توجه لوكاس نحو النار وجلس أمامه.

نشر المنفي أصابعه.

“هل كان يجب علي أن أطلب الإذن؟”

إن لم تُرِد الإجابة، فلن أسألك بعد الآن. لستُ فضوليًا لهذه الدرجة. سألتَ عن وجود ملك، صحيح؟ للإجابة على ذلك، الملك الوحيد الذي لا أطيق وجوده هو ملك الفراغ. لذا، حتى لو حكمتَ كملكٍ لبيل، فهذا لا يُخالف قيمي.

[تلك المساحة لا… تخصني… ولكن…]

كان فضوليًا بشأن الخطر الذي يواجهه الفارس الأحمر في حقل الثلج الشمالي، لكن لوكاس لم يُرِد زيادة عبء عمله أكثر في هذه المرحلة. مجرد التفكير فيما يحدث حوله كان يُسبب له زلزالًا في رأسه.

“لكن؟”

“إنه لأمر مؤسف. إذا كنت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأشار المنفي إلى السيخ.

لم يكن لدى لوكاس أي نية في أكل المخلوق الذي يشبه الأخطبوط والذي لديه مئات العيون في جميع أنحاء جسده وشعر لا يحصى يغطي مخالبه.

[هذه…فريستي…]

“نعم.”

“آه، صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هم في خطر؟”

لم يكن لدى لوكاس أي نية في أكل المخلوق الذي يشبه الأخطبوط والذي لديه مئات العيون في جميع أنحاء جسده وشعر لا يحصى يغطي مخالبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─وأنا… ليس لدي أي نية لإيذائك… لقد اتصلت بك هنا… لمساعدتك…

فرقعة…

[Σ∨∧… ∠∂∪∃…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعلت النار.

إنه لأمرٌ مُذهل. نهاية العالم حقيقةٌ لا يعرفها إلا قلةٌ من الناس في هذا العالم، ومع ذلك فأنتَ، يا من أتيتَ من “الخارج”، تُدركها تمامًا… من تعبيرك، لا يبدو الأمر مُجرّد تخمين. عليكَ حقًّا أن تعرف حقيقة نهاية العالم وسببها.

عندما تم طهي اللحم إلى النصف تقريبًا، تحدث لوكاس.

توجه لوكاس نحو النار وجلس أمامه.

“أريد أن أذهب إلى الكوكب السحري.”

في اللحظة التي التقى فيها بتلك النظرة، تذكر لوكاس حياته الماضية.

[…]

لماذا لا؟ ألا تعرف شيئًا عن نهاية العالم؟ قد يكون لدى الفارس الأحمر تلميحٌ لمنعها.

“هل يمكنك أن ترسلني إلى هناك؟”

ضحكت أجوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتجه نظر المنفي نحو لوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النار.

في اللحظة التي التقى فيها بتلك النظرة، تذكر لوكاس حياته الماضية.

استدار لوكاس.

في ذلك الوقت، قال المنفي للوكاس، الذي كان يريد الذهاب إلى الكوكب السحري:

“هذا يعني….”

-أعلم… إلى أين تريد حقًا أن تذهب… ليس إلى الكوكب السحري…

الكتاب الثاني: الفصل 521 “ماذا؟”

وقال أيضا.

تنمو بشكل مستمر، وتتطور في نهاية المطاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

─وأنا… ليس لدي أي نية لإيذائك… لقد اتصلت بك هنا… لمساعدتك…

كان فضوليًا بشأن الخطر الذي يواجهه الفارس الأحمر في حقل الثلج الشمالي، لكن لوكاس لم يُرِد زيادة عبء عمله أكثر في هذه المرحلة. مجرد التفكير فيما يحدث حوله كان يُسبب له زلزالًا في رأسه.

وبعد فترة وجيزة، عرض المنفي على لوكاس طريقين لم يكن يتوقعهما في ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعل الأمر يبدو كما لو أن هناك حقًا طريقة للقيام بذلك.

على جانب واحد، كان هناك أشخاص من عالمه الأصلي.

لقد كان الأمر غير مريح بعض الشيء، لذلك بمجرد الإجابة على سؤاله، لم يعد هناك سبب يجعله يبقى هناك لفترة أطول.

وعلى الجانب الآخر كان هناك أشخاص من الأرض.

اليد الخفية.

العلاقات الأكثر قيمة التي بناها لوكاس خلال حياته الطويلة.

“ألست أنت من لا يريد أن يكون له ملك ولا يعترف بوجوده؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، لم يختار لوكاس، بل تم إرساله قسراً إلى ثلاثة آلاف عالم بقوة المنفى وتدخل إله البرق.

“ارحل. لا جدوى من ذلك حتى لو اصطدمنا أكثر.”

كان من الممكن أن يحاول القيام بشيء مماثل الآن، لذلك ظل لوكاس يقظًا لأي حيل قد يحاول القيام بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فارسٌ أعرفه لا يطيقُ وجودهم. لدرجةِ قتلِ كلِّ ما له صلةٌ بهم ولو بِضِعف. هل لأنها وُلِدَت ضعيفةً ولعنها القدر؟

“هذه المرة لن يكون هناك أي تدخل من إله البرق.”

[كشخص مؤهل… سأخبرك… شكل نهاية العالم… الذي رأيته…]

لكن المنفي لم يُقدم على أي فعلٍ غير متوقع. بل نظر إلى لوكاس وأومأ برأسه بهدوء.

استدار لوكاس.

[إذا كان هذا ما تريد… يمكنني إرسال… أنت الحالي… مؤهل للذهاب…]

[الفارس الأبيض… التقيت به…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مؤهَل؟”

لفترة من الوقت، سبح عاطفة مظلمة غير معروفة في عيون أجوليت قبل أن تختفي.

[ومع ذلك، يجب عليك… أن تعرف شيئًا واحدًا… إذا ذهبت إلى الكوكب السحري… فسوف تموت…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار المنفي إلى السيخ.

“…”

“لكن؟”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها إشعارًا بالموت أو الهلاك. بل على العكس، فقد تلقى عددًا لا يُحصى من الإشعارات. هذا سمح للوكاس بالحفاظ على هدوئه دون أن يُفاجأ أو يُصاب بصدمة كبيرة.

بعبارة أخرى.

من سيقتلني؟ الساحر البدائي؟

في ذلك الوقت، قال المنفي للوكاس، الذي كان يريد الذهاب إلى الكوكب السحري:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لن… يقتلك شخصيًا… لكن… سيكون له… تأثير عميق على موتك…]

لم يكن مجرد قشعريرة، بل كان الأمر كما لو أن قطعة من الجليد سقطت على صدره.

ضاقت عينا لوكاس.

الفارس الأبيض سوف يستجيب بالطبع.

“أنت تعرف من هو.”

تمتم أجوليت قبل أن يهز رأسه ببطء.

[…]

ليس هذا، بل يتعلق الأمر بالحكام.

من هو الساحر المبتدئ؟ هل هو شخص أعرفه؟

لم يُجب أغوليت على السؤال، بل حدّق في لوكاس بنظرة فارغة. لم يستطع لوكاس إلا أن يسأل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أنا… المنفي…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لن… يقتلك شخصيًا… لكن… سيكون له… تأثير عميق على موتك…]

لقد أسكت لوكاس بهذه الملاحظة المفاجئة.

“─سوف تصبح أقوى، أليس كذلك؟

لقد طُردت من العوالم الثلاثة آلاف وعالم الفراغ… هل ترى…؟ هذه اليد العقلية… هي ملكٌ حصريٌّ لذلك المكان…]

وعلى الجانب الآخر كان هناك أشخاص من الأرض.

اليد الخفية.

كما قلتَ، ربما لا سبيلَ لوقفِ نهايةِ العالم. مع ذلك، قد يكونُ من الممكنِ تأخيرُ حدوثِها.

كان هناك ضوء غريب يلمع بوضوح حول اليد السميكة التي تسمى بهذا الاسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عن ماذا تتحدث؟”

بمجرد أن سمع تلك الكلمات، أصبحت فكرة عدم الرغبة في مقابلة الفارس الأحمر أقوى.

ألا تشعر بالفضول… لوكاس ترومان… لماذا تخلى عني العالمان…؟ أين ذهبت…؟ ماذا رأيت…؟]

“…أرى.”

وبعد فترة من الوقت، قال المنفي شيئًا صادمًا.

قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة شاملة، شمّ رائحة لذيذة. تحوّل نظر لوكاس أمامه.

[لقد شهدت “نهاية العالم”…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن لوكاس على علمٍ بنهاية العالم، وكان يحاول استخلاص استنتاجاتٍ من حديثه مع أغوليت، لكان قد انغمس في روايته. لكان أومأ برأسه متظاهرًا بمعرفة “المعلومات الخاطئة” التي زعمها عمدًا.

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوتًا أجشًا مميزًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى لوكاس،

─الفارس الأبيض، أجوليت، الذي على الرغم من أن بعض الأمور لا تزال لغزًا، إلا أنه كان لديه فهم أساسي لها.

[كشخص مؤهل… سأخبرك… شكل نهاية العالم… الذي رأيته…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدٌ بطول ثلاثة أمتار، بمظهرٍ يشبه الزواحف، بشرةٌ وعينان شاحبتان… يرتدي درعًا لم يره من قبل. كائنٌ كانت ذراعه اليمنى أغرب ما رآه لوكاس في حياته.

نشر المنفي أصابعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك بدأت القتال معي للعثور على إجابة، ولكن ليس لدي المزيد لأخبرك به.”

[كان هناك خمسة…]

إنه لأمرٌ مُذهل. نهاية العالم حقيقةٌ لا يعرفها إلا قلةٌ من الناس في هذا العالم، ومع ذلك فأنتَ، يا من أتيتَ من “الخارج”، تُدركها تمامًا… من تعبيرك، لا يبدو الأمر مُجرّد تخمين. عليكَ حقًّا أن تعرف حقيقة نهاية العالم وسببها.

“هل الخطر الذي يواجهه الفارس الأحمر له علاقة بنهاية العالم الوشيكة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط