كانت تكره الأشخاص الكاذبين.
لذا لم يكن أمامهم سوى قبول الواقع.
الأشخاص الذين يخدعون أو يغشون الآخرين — بغض النظر عن السبب، كانت تكرههم.
[…حسنًا. لقد قلت بالفعل أنني سأساعدك. بغض النظر عن الظروف، لا أنوي التراجع عن الكلمات التي قلتها. تفضل وافعل ما تريد.]
“هل أنت بخير؟”
على الرغم من أنه تم القبض عليه، إلا أنه بدلاً من الاستياء، كان الضحك هو ما تسرب من فمه.
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك.”
إذا لاحظ أحدهم شيئًا وسحاكمم، كانت هذه هي طريقة الاجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجروح جسد إله البرق لم تزد، لكن الخدوش على درع بايل بدأت تتزايد شيئًا فشيئًا.
منذ البداية.
“أنا… أحتاج إلى معرفة المزيد عن بالي.”
على الرغم من أنهم كانوا دائمًا يقولون إنهم بخير، ويهمسون بأنهم يحبونها بعبارات لطيفة، إلا أنها كانت تعلم منذ البداية أنهم لا يفكرون بهذه الطريقة .
…بصراحة، لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة وهو يواجهها.
لكنها أنكرت ذلك لفترة طويلة.
“أسلوب القتال هذا… ليس من نوعي.”
تظاهرت أنها لا تلاحظ الخوف الكامن خلف كلمات الحب التي يقولونها….
ثم أدرك شيئًا.
هم.
أدركت أن كل ذلك كان حقيقيًا.
هل كانوا يهمسون بأنهم يحبونها فقط لأنهم لا يريدون الموت؟
“يا له من أمر ممتع!”
كان هناك وقت كان الموت يزورها كل ليلة.
لكنها أنكرت ذلك لفترة طويلة.
أحيانًا، عندما كانت تستيقظ من نومها، كانت ترى وجه والدتها وهي تطعنها بسكين المطبخ. أحيانًا، كان يتحول إلى صورة والدها وهو يخنقها.
وقد وفى لوكاس بوعده. لم يرتكب أي خطأ بعدها.
في البداية، اعتقدت أنه مجرد كابوس مروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانوا مبتهجين.
أدركت أن كل ذلك كان حقيقيًا.
ومع ذلك… هل يمكنه التنازل؟
بعد أن استوعبت هذه المشاهد وأدركت أنها حقيقية، …
ومع ذلك، كاد ذلك وحده أن يحطم عقله.
أغلقت عينيها فحسب.
الباقي أصبح في يد لوكاس.
ربما كانوا يحاولون قتلها منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
لكن محاولاتهم باءت بالفشل. كان جسدها بالفعل جسدا لا يمكنه الموت.
ما يجب عليه استيعابه من الآن فصاعدًا هو “المستقبل”، الذي كان مقسمًا إلى فروع لا حصر لها. و”الحاضر”، الذي احتوى على معظم الاحتمالات.
لذا لم يكن أمامهم سوى قبول الواقع.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
“أحبك.”
“أسلوب القتال هذا… ليس من نوعي.”
“أحبك.”
استجابت بايل على الفور، لكن نصلها الشاحب لم يصب سوى حاكمواء.
هذا ما قالوه.
[هذا ما يجعل الأعباء التي تحملها تبدو أثقل… بدلاً من ذلك، إذا كان المستقبل محددًا منذ البداية، فسيكون من الممكن التعامل معه. حتى في اللحظة التالية، هناك مسارات متشعبة لا حصر لها. لذلك سيكون ذلك بمثابة تقييد الفروع شبه اللانهائية للفضاء. لذا، حتى لو استوعبت كل تلك المعلومات، لا تحاول استيعابها كلها. لا أحد يستطيع التعامل مع ذلك.]
بأصوات دافئة، بينما يتظاهرون باللطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجروح جسد إله البرق لم تزد، لكن الخدوش على درع بايل بدأت تتزايد شيئًا فشيئًا.
قبل أن يموتوا مباشرة.
“صحيح. لا أستطيع.”
ربما كانوا مبتهجين.
ما كان لوكاس يشهده الآن هو “كل إطار زمني موجود في هذا الفضاء المحدد”.
كان هناك بالتأكيد شعور بالارتياح .
“أنا أيضًا، يجب أن أخاطر بحياتي في هذه المعركة.”
أخيرًا، كان لديهم عذر للهروب من هذا الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منظور، أعلى بمستوى واحد.”
—آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا خطأ.]
كانوا حقًا جبناء.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
بعد الكشف عن الحقيقة، استمروا في لعب دور الوالدين الصالحين حتى ماتوا لأنهم لم يكن لديهم حتى الثقة ليكونوا مكروهين منها. وحاولوا التكفير عن ذنوبهم بأن تأكلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانوا مبتهجين.
[بوهووو…]
لكنها أنكرت ذلك لفترة طويلة.
أطلقت ضحكة مثل همس الريح.
بسبب هذا التصريح، تم إنشاء حدث لم يتغير في عدد لا حصر له من المستقبلات.
كانت تكره الأشخاص الذين يكذبون.
أخيرًا، كان لديهم عذر للهروب من هذا الرعب.
كانت تكرههم حقًا. لدرجة أنها لم تستطع أن تغفر لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أرتكب أي خطأ بعد الآن.”
وفي النهاية، كذب عليها هو أيضًا.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
منذ البداية، كانت علاقتهم مليئة بالأكاذيب.
واصل حاكم البرق وبالي شجارهما على مسافة قريبة للغاية.
[آهاها، آهاهاها…]
[بالفعل. تريدني أن أقاتل بهذه الطاقة الزائدة…]
انفجرت ضاحكة، وسحبت سيفها. كان من حسن حظها أنها كانت ترتدي خوذة.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بإعجاب حقيقي تجاه حاكم.
لأنها لم تكن تريد أن يرى أحد وجهها.
[كفى.]
* * *
منذ البداية، كانت علاقتهم مليئة بالأكاذيب.
العلم المطلق.
نظر حاكم البرق إلى رأس لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه موافقًا.
في أفضل الأحوال، كان نطاق سلطة لوكاس لا يتجاوز نصف قطر كيلومتر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.”
ومع ذلك، كاد ذلك وحده أن يحطم عقله.
في البداية، اعتقدت أنه مجرد كابوس مروع.
وسط ألم يذيب الدماغ ويشق الرأس،
في مثل هذا الوقت، يجب أن يشعر الكائن العادي بالذعر إلى حد ما.
“منظور، أعلى بمستوى واحد.”
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه قتال يدوي هز العالم. (TL: يد ضد سيف؟)
جعلت المشهد الذي يتكشف أمامه لوكاس يشعر وكأنه يشاهده من بعيد.
[بوهووو…]
ثم أدرك شيئًا.
رد حاكم البرق بانزعاج.
لو كان شخص آخر غيره هو من شاهد هذا المشهد، لكان قد جن جنونه.
صحيح.
[انظر بعيدًا.]
[… لقد وصلت بالتأكيد إلى حدودك القصوى من مجرد معالجة المعلومات الواردة. إذا استمررت في هذه الحالة، فقد لا يتمكن الفارس الأزرق من إصابتك بجروح قاتلة، ولكن… الأمر نفسه ينطبق عليك. وإذا استمررت في إضاعة الوقت، فستكون أنت الخاسر.]
من خلال الألم، وصل صوت حاكم البرق إلى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه رؤية آلاف، عشرات الآلاف من السيوف في نفس الوقت.
[لا تنظر إليه مباشرة. يجب أن تنظر إلى مثل هذا المشهد بعيون مغمضة فقط].
لذا لم يكن أمامهم سوى قبول الواقع.
لم يكن من غير المعقول أن يقول ذلك الرجل شيئًا كهذا.
لم يكن من غير المعقول أن يقول ذلك الرجل شيئًا كهذا.
بعد كل شيء، ناهيك عن البشر، كان هذا مشهدًا لا يستطيع حتى المطلقون تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجروح جسد إله البرق لم تزد، لكن الخدوش على درع بايل بدأت تتزايد شيئًا فشيئًا.
ما كان لوكاس يشهده الآن هو “كل إطار زمني موجود في هذا الفضاء المحدد”.
بعد أن فقد أحد أطرافه، أطلق حاكم البرق ضحكة محبطة.
من الانفجار الأول الذي خلق هذا الكون، إلى تشكيل الزمان والمكان في هذا الإحداثي المحدد، تومض في ذهنه مثل بانوراما… مشهد كبير ورائع للغاية بحيث لا يمكن التقاطه من منظور شخص واحد.
[أنا لا أستخف بقدرتك الحسابية، لكنك تحتاج فقط إلى معرفة جزء بسيط الآن.]
كان هذا المنظر هو الذي ذكر لوكاس بحقيقة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
“الزمان أيضًا… مجرد إحداثي…”
“…
[…]
“دعني أرى. “الجوع” الذي لديك.”
“حاكم البرق… هل كنت… تعرف هذا…؟”
بصوت واضح، طار خوذ بايل بعيدًا.
[هذا خطأ.]
[…حسنًا. لقد قلت بالفعل أنني سأساعدك. بغض النظر عن الظروف، لا أنوي التراجع عن الكلمات التي قلتها. تفضل وافعل ما تريد.]
نفى حاكم البرق ذلك.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
[إذا كان الوقت مجرد إحداثيات، فهذا يعني أن كل شيء، من ولادة هذا الكون إلى تدميره، كان محددًا منذ البداية. إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك مكان مثل عالم الفراغ… الأمر ليس كما تعتقد. ألم أخبرك؟ المستقبل متغير.]
“…تويت.”
“…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياته الطويلة المملة، لم يخض قط قتالًا مثيرًا كهذا. كان هذا هو الحال منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال مع شخص آخر.
[هذا ما يجعل الأعباء التي تحملها تبدو أثقل… بدلاً من ذلك، إذا كان المستقبل محددًا منذ البداية، فسيكون من الممكن التعامل معه. حتى في اللحظة التالية، هناك مسارات متشعبة لا حصر لها. لذلك سيكون ذلك بمثابة تقييد الفروع شبه اللانهائية للفضاء. لذا، حتى لو استوعبت كل تلك المعلومات، لا تحاول استيعابها كلها. لا أحد يستطيع التعامل مع ذلك.]
بدأت المعركة العنيفة مرة أخرى.
تلك الكلمات لم تكن خاطئة.
لكن الفجوة كانت أضيق من ثقب إبرة، وكانت هناك أنواع مختلفة من المتغيرات والعقبات الكامنة في الطريق.
المجال الوحيد الذي استوعبه لوكاس حتى ذلك الحين كان الماضي، ووكان ذلك وحده كافيًا لإحداث انهيار في عقله.
لكنها أنكرت ذلك لفترة طويلة.
كان ذلك الجزء السهل.
في اللحظة التي سمح لها بالدخول، لم يعد من الممكن إيقافها.
بعد كل شيء، مهما كان واسعًا، فإن “الماضي” تم تحديده.
لم تقاتل في حياتها من أجل حياتها ضد شخص قوته مساوية لقوتها.
ما يجب عليه استيعابه من الآن فصاعدًا هو “المستقبل”، الذي كان مقسمًا إلى فروع لا حصر لها. و”الحاضر”، الذي احتوى على معظم الاحتمالات.
اصطدمت الشفرة الشاحبة والقبضة. شفرة بالي، التي كانت تقطع كل شيء حتى الآن، لم تستطع حتى خدش قبضة لوكاس.
إذا حاول حقًا استيعاب كل ذلك، فإن وعي لوكاس سيبتلعه سيل المعلومات مباشرةً ويختفي دون أثر.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
ومع ذلك… هل يمكنه التنازل؟
على الرغم من أنه تم القبض عليه، إلا أنه بدلاً من الاستياء، كان الضحك هو ما تسرب من فمه.
[توقف.]
في اللحظة التي سمح لها بالدخول، لم يعد من الممكن إيقافها.
لاحظ حاكم البرق تردد لوكاس، فأصدر تحذيرًا مرة أخرى.
ينظر بوضوح إلى حركات بالي.
[أنا لا أستخف بقدرتك الحسابية، لكنك تحتاج فقط إلى معرفة جزء بسيط الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، حتى في معركة ضد ثلاثة أشخاص بمستوى “سادة الفراغ الاثني عشر”، يمكنه الفوز. وإذا كان حاكمدف هو مجرد الصمود أمامهم، فيمكنه حتى أن يقاتل أربعة في الوقت نفسه.
“… لا أستطيع.”
“هَمف. كنت أتوقع أن تخطئ.”
[لا تستطيع؟]
حتى أصغر خطأ لم يعد مقبولًا.
“صحيح. لا أستطيع.”
ينظر بوضوح إلى حركات بالي.
كان قد اعتاد على ذلك قليلاً بالفعل.
تظاهرت أنها لا تلاحظ الخوف الكامن خلف كلمات الحب التي يقولونها….
تجاهل لوكاس الألم النابض بقوة، وواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، امتد جسد حاكم البرق فجأة.
“أحتاج إلى معرفة كل شيء. لا فائدة من الحصول على المعلومات بشكل مجزأ.”
“أحتاج إلى معرفة ما تشعر به وهي توجه سيفها نحوي. وإلا، فهذا لا معنى له.”
[أنا متأكد من أنك تفهم أن هذه ليست حالة يمكنك فيها التصرف بعناد.]
استجابت بايل على الفور، لكن نصلها الشاحب لم يصب سوى حاكمواء.
“كما قلت، فإن تصفية المعلومات الواردة إلى حد ما هي الطريقة الأكثر فعالية. هذا وحده كافٍ للفوز في هذه المعركة. لكن… هذا لا يكفي. لا يمكنني الفوز فقط.”
[توقف.]
تحدث لوكاس مرة أخرى.
بعد كل شيء، ناهيك عن البشر، كان هذا مشهدًا لا يستطيع حتى المطلقون تحمله.
“أنا… أحتاج إلى معرفة المزيد عن بالي.”
ربما كانوا يحاولون قتلها منذ وقت طويل.
[…]
لكن محاولاتهم باءت بالفشل. كان جسدها بالفعل جسدا لا يمكنه الموت.
“أحتاج إلى معرفة ما تشعر به وهي توجه سيفها نحوي. وإلا، فهذا لا معنى له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياته الطويلة المملة، لم يخض قط قتالًا مثيرًا كهذا. كان هذا هو الحال منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال مع شخص آخر.
[… ألم تكن غاضبًا من الفارس الأزرق؟]
“هَمف. ممل للغاية.”
تحدث حاكم البرق بنبرة سخيفة.
“حاكم البرق… هل كنت… تعرف هذا…؟”
[إيريس بيسفايندر، على الرغم من أن الفارس الأزرق قتل تلك المرأة بينما كانت تحاول حمايتك، إلا أنك لا تلومها. ما تلومه هو─]
ثم أدرك شيئًا.
“من المبتذل أن أقول ذلك، لكنني ألوم نفسي.”
كان قد اعتاد على ذلك قليلاً بالفعل.
ابتسم لوكاس ابتسامة مريرة.
[إذا كان الوقت مجرد إحداثيات، فهذا يعني أن كل شيء، من ولادة هذا الكون إلى تدميره، كان محددًا منذ البداية. إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك مكان مثل عالم الفراغ… الأمر ليس كما تعتقد. ألم أخبرك؟ المستقبل متغير.]
“لأنني كان لدي الفرصة لمنع كل هذه المأساة.”
“الصبر والمثابرة هما العاملان الأهم.”
[…حسنًا. لقد قلت بالفعل أنني سأساعدك. بغض النظر عن الظروف، لا أنوي التراجع عن الكلمات التي قلتها. تفضل وافعل ما تريد.]
قال حاكم البرق كما لو كان الأمر مثيرًا للاهتمام.
في اللحظة التي أومأ برأسه، تسارعت وعيه بشكل كبير.
[…حسنًا. خدش مثل هذا قد يكون بمثابة هجوم من الفارس الأزرق. إذن كيف تخطط للقتال؟ المعرفة المطلقة هي سلطة قوية، لكنها مجرد وظيفة مساعدة، ولا يمكن اعتبارها وسيلة رئيسية للقتال.]
ثم، مرة أخرى، رأى مشهدًا كان أوسع بألف مرة من ذي قبل.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
“كوك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التالية، امتد جسد حاكم البرق فجأة.
في اللحظة التي سمح لها بالدخول، لم يعد من الممكن إيقافها.
الآن بعد أن حدث هذا، لم يكن هناك سوى أمرين يمكن أن يحدثا.
لاحظ حاكم البرق تردد لوكاس، فأصدر تحذيرًا مرة أخرى.
إما أن وعيه لن يستطيع تحمله وينهار، أو أنه سيتحمله كله.
“هو صفر.”
وفي خضم ذلك، كان لوكاس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الألم، وصل صوت حاكم البرق إلى لوكاس.
“أستطيع أن أرى…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه رجل رائع.”
ينظر بوضوح إلى حركات بالي.
قال حاكم البرق كما لو كان الأمر مثيرًا للاهتمام.
شكلها، الذي لم يكن يستطيع رؤيته على الإطلاق من قبل، أصبح الآن واضحًا.
أنه سيساعده.
باك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك.”
مع تناثر دمائه، طار لوكاس في حاكمواء.
[…!]
ابتسم حاكم البرق وشرح هذه الحالة.
بعد أن فقد أحد أطرافه، أطلق حاكم البرق ضحكة محبطة.
[تجنبت سيفها، لكنك لم تستطع تجنب الركلة. عليك توسيع نطاق وعيك أكثر قليلاً.]
“أستطيع أن أرى…!”
“…تويت.”
صحيح.
[أنا متأكد أنك لم تفوت تلك الركلة تمامًا، أليس كذلك؟]
[أنا متأكد أنك لم تفوت تلك الركلة تمامًا، أليس كذلك؟]
“بالطبع.”
[…]
بعد أن بصق قطعة من أسنانه، أكد لوكاس.
“الصبر والمثابرة هما العاملان الأهم.”
“لهذا السبب انتهى الأمر بخدش فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي ما يكفي من القدرة العقلية.”
تسرب الدم من رأسه.
العلم المطلق.
[…حسنًا. خدش مثل هذا قد يكون بمثابة هجوم من الفارس الأزرق. إذن كيف تخطط للقتال؟ المعرفة المطلقة هي سلطة قوية، لكنها مجرد وظيفة مساعدة، ولا يمكن اعتبارها وسيلة رئيسية للقتال.]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) [الفراغ؟ أم السحر أيضًا؟]
كان ذلك صحيحًا.
ربما كانوا يحاولون قتلها منذ وقت طويل.
حتى لو كان هناك نملة تعرف كل شيء، فلن تتمكن من الفوز على فيل.
[… لقد وصلت بالتأكيد إلى حدودك القصوى من مجرد معالجة المعلومات الواردة. إذا استمررت في هذه الحالة، فقد لا يتمكن الفارس الأزرق من إصابتك بجروح قاتلة، ولكن… الأمر نفسه ينطبق عليك. وإذا استمررت في إضاعة الوقت، فستكون أنت الخاسر.]
[الفراغ؟ أم السحر أيضًا؟]
أحيانًا، عندما كانت تستيقظ من نومها، كانت ترى وجه والدتها وهي تطعنها بسكين المطبخ. أحيانًا، كان يتحول إلى صورة والدها وهو يخنقها.
“لا. لا أستطيع استخدام أي منهما.”
“…تويت.”
[مم؟]
“مفهوم.”
“ليس لدي ما يكفي من القدرة العقلية.”
[أنا متأكد أنك لم تفوت تلك الركلة تمامًا، أليس كذلك؟]
نظر حاكم البرق إلى رأس لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه موافقًا.
الآن بعد أن حدث هذا، لم يكن هناك سوى أمرين يمكن أن يحدثا.
[… لقد وصلت بالتأكيد إلى حدودك القصوى من مجرد معالجة المعلومات الواردة. إذا استمررت في هذه الحالة، فقد لا يتمكن الفارس الأزرق من إصابتك بجروح قاتلة، ولكن… الأمر نفسه ينطبق عليك. وإذا استمررت في إضاعة الوقت، فستكون أنت الخاسر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الرعد” الذي استخدمه حاكم البرق أقوى بكثير بحيث لا يمكن مقارنته بما كان يستخدمه لوكاس. بالطبع، لم يزد الناتج فعليًا. كان الأمر مجرد مسألة طريقة الاستخدام والكفاءة.
“لهذا السبب لدي طلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى معرفة كل شيء. لا فائدة من الحصول على المعلومات بشكل مجزأ.”
[ما هو؟]
* * *
“سأعطيك السيطرة على جسدي.”
وقد وفى لوكاس بوعده. لم يرتكب أي خطأ بعدها.
[…]
كانت تكره الأشخاص الذين يكذبون.
عند سماع ذلك، حتى حاكم البرق لم يستطع إلا أن يصمت للحظة.
الباقي أصبح في يد لوكاس.
لكنه تمكن من فهم نية لوكاس بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، كذب عليها هو أيضًا.
[تريدني أن أتحكم في جسدك؟]
[إذا كان الوقت مجرد إحداثيات، فهذا يعني أن كل شيء، من ولادة هذا الكون إلى تدميره، كان محددًا منذ البداية. إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك مكان مثل عالم الفراغ… الأمر ليس كما تعتقد. ألم أخبرك؟ المستقبل متغير.]
“أليس ذلك ممكنًا؟ هناك بالفعل ‘رعد’ في جسدي. ما زلت بحاجة إلى قضاء بعض الوقت لتفعيل السلطة، لكنك تستطيع القيام بذلك في نصف الوقت.”
بصوت واضح، طار خوذ بايل بعيدًا.
[بالفعل. تريدني أن أقاتل بهذه الطاقة الزائدة…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعطيك السيطرة على جسدي.”
قال حاكم البرق كما لو كان الأمر مثيرًا للاهتمام.
لاحظ حاكم البرق تردد لوكاس، فأصدر تحذيرًا مرة أخرى.
[ومع ذلك، يبدو أن إحساسك بالخطر آخذ في التراجع. احتمال أن أبتلع هذا الجسد الذي تعتز به كثيرًا─]
[هذا ما يجعل الأعباء التي تحملها تبدو أثقل… بدلاً من ذلك، إذا كان المستقبل محددًا منذ البداية، فسيكون من الممكن التعامل معه. حتى في اللحظة التالية، هناك مسارات متشعبة لا حصر لها. لذلك سيكون ذلك بمثابة تقييد الفروع شبه اللانهائية للفضاء. لذا، حتى لو استوعبت كل تلك المعلومات، لا تحاول استيعابها كلها. لا أحد يستطيع التعامل مع ذلك.]
“هو صفر.”
“…تويت.”
أكد لوكاس.
“…
“لم أرَ حتى واحدًا من ‘مثل هذا المستقبل’.”
[تجنبت سيفها، لكنك لم تستطع تجنب الركلة. عليك توسيع نطاق وعيك أكثر قليلاً.]
كان يعرف السبب أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك.”
كان ذلك لأن حاكم البرق قد أعلن.
على الرغم من أنهم كانوا دائمًا يقولون إنهم بخير، ويهمسون بأنهم يحبونها بعبارات لطيفة، إلا أنها كانت تعلم منذ البداية أنهم لا يفكرون بهذه الطريقة .
أنه سيساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المبتذل أن أقول ذلك، لكنني ألوم نفسي.”
“إنه رجل رائع.”
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه قتال يدوي هز العالم. (TL: يد ضد سيف؟)
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بإعجاب حقيقي تجاه حاكم.
“كما قلت، فإن تصفية المعلومات الواردة إلى حد ما هي الطريقة الأكثر فعالية. هذا وحده كافٍ للفوز في هذه المعركة. لكن… هذا لا يكفي. لا يمكنني الفوز فقط.”
تصريح بسيط.
كانوا حقًا جبناء.
بسبب هذا التصريح، تم إنشاء حدث لم يتغير في عدد لا حصر له من المستقبلات.
[…حسنًا. لقد قلت بالفعل أنني سأساعدك. بغض النظر عن الظروف، لا أنوي التراجع عن الكلمات التي قلتها. تفضل وافعل ما تريد.]
اختفت تمامًا احتمالية أن يخون حاكم البرق لوكاس في المعركة مع بالي. الآن بعد أن أصبح لديه سلطة المعرفة المطلقة، أصبح بإمكانه فهم مدى روعة ذلك.
[تريدني أن أتحكم في جسدك؟]
كان لوكاس متأكدًا أيضًا من شيء واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، حتى في معركة ضد ثلاثة أشخاص بمستوى “سادة الفراغ الاثني عشر”، يمكنه الفوز. وإذا كان حاكمدف هو مجرد الصمود أمامهم، فيمكنه حتى أن يقاتل أربعة في الوقت نفسه.
على الرغم من أنه كان متشككًا طوال هذا الوقت، إلا أن حاكم البرق لم يكذب أبدًا. كل الكلمات التي قحاكما تم الوفاء بها.
“…تويت.”
[كفى.]
عند سماع ذلك، حتى حاكم البرق لم يستطع إلا أن يصمت للحظة.
رد حاكم البرق بانزعاج.
بعد أن حصل على هذا الجسد، شد حاكم البرق قبضته بقوة.
[حاكم البرق هذا ليس في مستوى يمكن الإشادة به. اعرف الموضوع، لوكاس تروومان.]
استجابت بايل على الفور، لكن نصلها الشاحب لم يصب سوى حاكمواء.
هل قرأ أفكاره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك!
على الرغم من أنه تم القبض عليه، إلا أنه بدلاً من الاستياء، كان الضحك هو ما تسرب من فمه.
يمكن وصف هذه الطريقة التي اتبعها لوكاس بأنها وسيلة مناسبة، ولكن من الصحيح أيضًا وصفها بأنها الخيار الأقرب إلى الإجابة الصحيحة.
“هههه. بالتأكيد.”
“…
نهض لوكاس على قدميه.
قال حاكم البرق كما لو كان الأمر مثيرًا للاهتمام.
“إذن سأترك الأمر لك، يا حاكم البرق. آمل أن يؤدي هذا التقسيم للأدوار إلى نتيجة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مرة أخرى، رأى مشهدًا كان أوسع بألف مرة من ذي قبل.
[لن أخطئ. أنت الوحيد الذي يحتاج إلى التشجيع.]
لكن محاولاتهم باءت بالفشل. كان جسدها بالفعل جسدا لا يمكنه الموت.
شعر لوكاس بالارتياح لتلك الكلمات المتغطرسة، فابتسم.
انفجرت ضاحكة، وسحبت سيفها. كان من حسن حظها أنها كانت ترتدي خوذة.
* * *
“يا له من أمر ممتع!”
لم يستطع لوكاس استخدام السحر أو الفراغ.
ما كان لوكاس يشهده الآن هو “كل إطار زمني موجود في هذا الفضاء المحدد”.
بعد أن حصل على هذا الجسد، شد حاكم البرق قبضته بقوة.
“هو صفر.”
بوم!
واصل حاكم البرق وبالي شجارهما على مسافة قريبة للغاية.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
بعيون تفيض بالبرق، ابتسم حاكم البرق ونظر إلى بالي، الذي خرج أمامه مباشرة ليقابل نظرته.
[مم؟]
“دعني أرى. “الجوع” الذي لديك.”
“هل أنت بخير؟”
رأى عاصفة من السيوف الشاحبة.
أغلقت عينيها فحسب.
كان بإمكانه رؤية آلاف، عشرات الآلاف من السيوف في نفس الوقت.
على الرغم من أنه تم القبض عليه، إلا أنه بدلاً من الاستياء، كان الضحك هو ما تسرب من فمه.
ومع ذلك، بدأت كل تلك الاحتمالات تختفي واحدة تلو الأخرى. بدأ ‘لوكاس’ في الحساب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه رجل رائع.”
“كوكوكو، كوهاهاها!”
كان يعرف السبب أيضًا.
أطلق حاكم البرق ضحكة عالية، ومد قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تناثر دمائه، طار لوكاس في حاكمواء.
اصطدمت الشفرة الشاحبة والقبضة. شفرة بالي، التي كانت تقطع كل شيء حتى الآن، لم تستطع حتى خدش قبضة لوكاس.
لذا لم يكن أمامهم سوى قبول الواقع.
كان “الرعد” الذي استخدمه حاكم البرق أقوى بكثير بحيث لا يمكن مقارنته بما كان يستخدمه لوكاس. بالطبع، لم يزد الناتج فعليًا. كان الأمر مجرد مسألة طريقة الاستخدام والكفاءة.
[تريدني أن أتحكم في جسدك؟]
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه قتال يدوي هز العالم. (TL: يد ضد سيف؟)
في تلك اللحظة، لم يكن حاكم البرق يقاتل بمفرده. نظرًا لأن لوكاس كان يريه جميع الحركات التي ستقوم بها بالي بعد ذلك، فقد تمكن من مواجهة الفارس الأزرق بهذه الكمية من الرعد فقط.
واصل حاكم البرق وبالي شجارهما على مسافة قريبة للغاية.
منذ البداية، كانت علاقتهم مليئة بالأكاذيب.
“يا له من أمر ممتع!”
أطلقت ضحكة مثل همس الريح.
صرخ حاكم البرق بصوت مفعم بالفرح.
اصطدمت الشفرة الشاحبة والقبضة. شفرة بالي، التي كانت تقطع كل شيء حتى الآن، لم تستطع حتى خدش قبضة لوكاس.
في حياته الطويلة المملة، لم يخض قط قتالًا مثيرًا كهذا. كان هذا هو الحال منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال مع شخص آخر.
لم تقاتل في حياتها من أجل حياتها ضد شخص قوته مساوية لقوتها.
صحيح.
على الرغم من أنهم كانوا دائمًا يقولون إنهم بخير، ويهمسون بأنهم يحبونها بعبارات لطيفة، إلا أنها كانت تعلم منذ البداية أنهم لا يفكرون بهذه الطريقة .
في تلك اللحظة، لم يكن حاكم البرق يقاتل بمفرده. نظرًا لأن لوكاس كان يريه جميع الحركات التي ستقوم بها بالي بعد ذلك، فقد تمكن من مواجهة الفارس الأزرق بهذه الكمية من الرعد فقط.
شكلها، الذي لم يكن يستطيع رؤيته على الإطلاق من قبل، أصبح الآن واضحًا.
يمكن وصف هذه الطريقة التي اتبعها لوكاس بأنها وسيلة مناسبة، ولكن من الصحيح أيضًا وصفها بأنها الخيار الأقرب إلى الإجابة الصحيحة.
لكن الفجوة كانت أضيق من ثقب إبرة، وكانت هناك أنواع مختلفة من المتغيرات والعقبات الكامنة في الطريق.
و.
بدأت المعركة العنيفة مرة أخرى.
[…]
“أحبك.”
كانت بالي أيضًا تختبر شيئًا لأول مرة.
“مفهوم.”
لم تقاتل في حياتها من أجل حياتها ضد شخص قوته مساوية لقوتها.
[… لقد وصلت بالتأكيد إلى حدودك القصوى من مجرد معالجة المعلومات الواردة. إذا استمررت في هذه الحالة، فقد لا يتمكن الفارس الأزرق من إصابتك بجروح قاتلة، ولكن… الأمر نفسه ينطبق عليك. وإذا استمررت في إضاعة الوقت، فستكون أنت الخاسر.]
لكن في هذه اللحظة، شعرت بالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صحيحًا.
“أنا أيضًا، يجب أن أخاطر بحياتي في هذه المعركة.”
كان ذلك الجزء السهل.
لأول مرة في حياتها، شعرت بضغط العيش.
في البداية، اعتقدت أنه مجرد كابوس مروع.
في مثل هذا الوقت، يجب أن يشعر الكائن العادي بالذعر إلى حد ما.
نظر حاكم البرق إلى رأس لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه موافقًا.
—بطبيعة الحال، لم يكن الفارس الأزرق، بالي، كذلك.
الآن بعد أن حدث هذا، لم يكن هناك سوى أمرين يمكن أن يحدثا.
“…!”
جعلت المشهد الذي يتكشف أمامه لوكاس يشعر وكأنه يشاهده من بعيد.
في غمضة عين، انقسمت “حركة بالي التالية” التي انعكست في نظر حاكم البرق إلى قسمين. تردد حاكم البرق للحظة أقصر من لحظة، ثم ألقى بنفسه إلى الوراء على الفور، لكن نتيجة هذا التردد القصير لم تكن صغيرة.
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه قتال يدوي هز العالم. (TL: يد ضد سيف؟)
شوك!
“أحبك.”
انقطعت ذراعه.
على الرغم من أنه علّق بدافع الغضب، إلا أنه لم يجادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود “لافتة النصر” في يده.
ثم نظر إلى بايل مجددًا.
ومع ذلك… هل يمكنه التنازل؟
…بصراحة، لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة وهو يواجهها.
تسرب الدم من رأسه.
بالنسبة للوكاس الحالي، حتى لو واجه ثلاثة أعداء كانوا في نفس مستوى لوكاس قبل أن يتعلم “المعرفة الكلية” — أي لوكاس الذي كان يستخدم الفراغ — فإنه يستطيع ضمان النصر.
باك!
بمعنى آخر، حتى في معركة ضد ثلاثة أشخاص بمستوى “سادة الفراغ الاثني عشر”، يمكنه الفوز. وإذا كان حاكمدف هو مجرد الصمود أمامهم، فيمكنه حتى أن يقاتل أربعة في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه رؤية آلاف، عشرات الآلاف من السيوف في نفس الوقت.
لكن الكائن الذي يواجهه الآن يتجاوز حدود المنطق.
“لا. لا أستطيع استخدام أي منهما.”
…أما “مستقبل النصر”، فقد رآه بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك ممكنًا؟ هناك بالفعل ‘رعد’ في جسدي. ما زلت بحاجة إلى قضاء بعض الوقت لتفعيل السلطة، لكنك تستطيع القيام بذلك في نصف الوقت.”
لكن الفجوة كانت أضيق من ثقب إبرة، وكانت هناك أنواع مختلفة من المتغيرات والعقبات الكامنة في الطريق.
“هَمف. ممل للغاية.”
“واحدًا تلو الآخر. علينا أن نمحو كل احتمالات حاكمزيمة.”
الباقي أصبح في يد لوكاس.
مع وجود “لافتة النصر” في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد لوكاس.
الباقي أصبح في يد لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، حتى في معركة ضد ثلاثة أشخاص بمستوى “سادة الفراغ الاثني عشر”، يمكنه الفوز. وإذا كان حاكمدف هو مجرد الصمود أمامهم، فيمكنه حتى أن يقاتل أربعة في الوقت نفسه.
حتى أصغر خطأ لم يعد مقبولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ البداية.
“حاكم البرق.”
أطلقت ضحكة مثل همس الريح.
“ما الأمر؟”
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه قتال يدوي هز العالم. (TL: يد ضد سيف؟)
“لن أرتكب أي خطأ بعد الآن.”
“مفهوم.”
“مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانوا يهمسون بأنهم يحبونها فقط لأنهم لا يريدون الموت؟
بدأت المعركة العنيفة مرة أخرى.
“مفهوم.”
وقد وفى لوكاس بوعده. لم يرتكب أي خطأ بعدها.
ثم…
وكان لذلك وحده تأثير كبير، إذ بدأت مجريات المعركة تتغير تدريجيًا.
تحدث لوكاس مرة أخرى.
فجروح جسد إله البرق لم تزد، لكن الخدوش على درع بايل بدأت تتزايد شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه رؤية آلاف، عشرات الآلاف من السيوف في نفس الوقت.
ببطء، ولكن بثبات، كانت كفة المعركة تميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الرعد” الذي استخدمه حاكم البرق أقوى بكثير بحيث لا يمكن مقارنته بما كان يستخدمه لوكاس. بالطبع، لم يزد الناتج فعليًا. كان الأمر مجرد مسألة طريقة الاستخدام والكفاءة.
“أسلوب القتال هذا… ليس من نوعي.”
الباقي أصبح في يد لوكاس.
“الصبر والمثابرة هما العاملان الأهم.”
بعد أن بصق قطعة من أسنانه، أكد لوكاس.
“هَمف. ممل للغاية.”
هذا ما قالوه.
وفي اللحظة التالية، امتد جسد حاكم البرق فجأة.
[لا تنظر إليه مباشرة. يجب أن تنظر إلى مثل هذا المشهد بعيون مغمضة فقط].
استجابت بايل على الفور، لكن نصلها الشاحب لم يصب سوى حاكمواء.
أطلقت ضحكة مثل همس الريح.
[…!]
لكن محاولاتهم باءت بالفشل. كان جسدها بالفعل جسدا لا يمكنه الموت.
كانت تلك المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا في هذه المناوشة الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي ما يكفي من القدرة العقلية.”
ثم…
نهض لوكاس على قدميه.
كلانغ!
لم يستطع لوكاس استخدام السحر أو الفراغ.
بصوت واضح، طار خوذ بايل بعيدًا.
ابتسم لوكاس ابتسامة مريرة.
“لكن… نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حياته الطويلة المملة، لم يخض قط قتالًا مثيرًا كهذا. كان هذا هو الحال منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال مع شخص آخر.
نظرًا إلى شعرها الأزرق المنسدل كسيل، والدماء التي تقطر، ابتسم حاكم البرق.
—آه.
“رائع، لوكاس تروومان.”
…بصراحة، لم يستطع إلا أن يشعر بالقشعريرة وهو يواجهها.
بطبيعة الحال، يمكن اعتبار هذا خسارة فادحة.
[إذا كان الوقت مجرد إحداثيات، فهذا يعني أن كل شيء، من ولادة هذا الكون إلى تدميره، كان محددًا منذ البداية. إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون هناك مكان مثل عالم الفراغ… الأمر ليس كما تعتقد. ألم أخبرك؟ المستقبل متغير.]
الآن بعد أن كان لوكاس يستخدم كل قوته الحسابية لمساعدته، لم يكن بإمكانه استخدام الفراغ لتجديد ذراعه المقطوعة.
لو كان شخص آخر غيره هو من شاهد هذا المشهد، لكان قد جن جنونه.
بعد أن فقد أحد أطرافه، أطلق حاكم البرق ضحكة محبطة.
تناثرت صواعق زرقاء في كل اتجاه.
“كوكوكو! يا له من كائن سخيف. تقاتل كائنًا ذا قوة مماثلة لأول مرة، بدلاً من الذعر، فهي تتعلم وتنمو…”
“حاكم البرق.”
ببقايا وعيه، سمع لوكاس صوت حاكم البرق.
الآن بعد أن كان لوكاس يستخدم كل قوته الحسابية لمساعدته، لم يكن بإمكانه استخدام الفراغ لتجديد ذراعه المقطوعة.
“…أنا آسف. لم أقرأ المستقبل بشكل صحيح.”
أدركت أن كل ذلك كان حقيقيًا.
“هَمف. كنت أتوقع أن تخطئ.”
في اللحظة التي سمح لها بالدخول، لم يعد من الممكن إيقافها.
رد حاكم البرق بانزعاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات