ترجمة : [ Yama ]
عشرة آلاف تصفيقة رعد (萬雷).
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 511
مثل درع، يحميه.
تم تحطيم أستراف، تم قطع كلتا ذراعيه، سحق رأسه، وانغرس جسده في الأرض كقطعة قمامة.
“حتى إذا كانت أسوأ من الموت.”
بدلاً من الألم الذي تجاوز خياله، كان ريتيب أكثر خوفاً من شيء آخر.
[…]
‘…هل مضت دقيقة واحدة فقط؟’
‘ماذا عني؟’
في حواسه شديدة التركيز، كانت ومضات الضوء الزرقاء تُرى في كل اتجاه، مثل الصور الوهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان لوكاس يمر به حالياً كان ‘وقت التنوير’، الذي كان أكثر قيمة من آلاف قطع الذهب. إذا فاتته هذه اللحظة، فلن يتمكن من الوصول إلى نفس النتيجة حتى لو كرر نفس الفكرة لاحقاً.
أحيا هذا المشهد شعور الخوف الذي نسيه ريتيب منذ فترة طويلة.
من بين كل السيناريوهات، أفضل طريقة لاستخدام الرعد.
“كهه. كهاها…”
“هاااه…”
سعل ريتيب البرق المتشقق، وضحك.
تساءلت.
ثم تساءل لماذا انفجر ضاحكاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حاكم البرق. ذلك الكائن الدنيء لم يفكر حتى في الظهور في هذا الموقف. ألا تعرف لماذا؟ إنه يتجنبني لأنه يخاف من القتال معي.]
ماذا يعني ذلك الضحك؟
مبتسماً، قال لوكاس.
هل كان تظاهراً لdنسى خوفه؟ أم كان وسيلة لمساعدة نفسه البائس؟
“هذا ليس خطأ. ومع ذلك، تم إنقاذي، وكنت أعيش حياة رائعة منذ ذلك الحين. لذا هذا هو امتناني. هو لسداد النعمة التي منحها لي.”
…كان جيداً بأي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ومع ذلك، نظرًا لأنك تبدو وكأنك تخليت عن كبريائك، سأعطيك نصيحة واحدة. إذا كنت تريد الانتقال إلى المستوى التالي، لا تتعلق بالجسم البشري كثيراً.]
أكثر من ذلك، لاحظ ريتيب أنه لا يزال يستطيع الضحك.
بمعنى آخر، كان التراجع قاعدة تنطبق فقط داخل عالم الفراغ، وقد لا يكون من الممكن له التراجع بعد القدوم إلى العالم الخارجي.
إذا كان لا يزال لديه الطاقة للضحك، فإنه بطبيعة الحال، لا يزال لديه الطاقة للقتال.
شوووك.
في اللحظة التي نهض فيها من الأرض، بدأ البرق يضرب من السماء مثل المطر الغزير.
‘ماذا؟’
دووووم!
لم يبدو أن حاكم البرق يخطط لإقناعه بعد الآن.
أضاءت المحيطات وبدأت المباني الشاهقة تنهار كالأشجار القديمة المتعفنة. نظر ريتيب إلى الوجود الوحيد الذي حافظ على شكله الأصلي في رؤيته المضيئة.
نظرت پيل إلى ريتيب، الذي كان منهاراً في حالة دفاعية، وتحدثت.
عشرة آلاف تصفيقة رعد (萬雷).
‘أريد نصيحة. استمع إلى رأيي وأخبرني إن كنت مخطئاً.’
لقد استخدم مفهوم الرادار الذي يمكنه تحويل الدولة إلى مسحوق.
[…]
بوم!
ومع ذلك، لم يتغير شيء.
في النهاية، تبين أنه الحكم الصحيح. بقدرته على بالكاد التقاط الحركات، ونصف الحظ، استطاع ريتيب أن يكسب ثلاث ثوانٍ أخرى.
إيريس حمته من سيف پيل.
كان يجب تجنب المواجهات المباشرة.
إذا مات، سينتهي كل شيء؟
الاشتباك المباشر مع تلك الأشياء كان يعني الانتحار.
‘ماذا؟’
في هذا الوقت، كانت يداه المقطوعتان وجمجمته المهشمة قد تجددت.
‘ماذا عني؟’
[…لديك جسد متسامٍ إذن.]
إيريس حمته من سيف پيل.
تحدثت پيل بصوت جاف.
“إذاً هذه هي قوة ملك الرعد التي ذكرها حاكم البرق. إنها بالتأكيد شيء لم أختبره من قبل.”
[ذلك بالتأكيد مزعج. إذا لم يتم قطع مفهومك، ستستمر في العودة.]
—كان بإمكانه أن يشعر بعودة حواسه المحجوبة واحدة تلو الأخرى.
في تلك اللحظة، رفعت سيفها. بينما كانت الهالة الزرقاء الداكنة تدور حول النصل، شعر ريتيب بضغط غير مسبوق.
[لماذا؟]
شعر جسده كله بالشلل، مثل الفأر أمام المفترس.
كان من الواضح أن المعلومات عن هذه القوة تم الحصول عليها ببساطة من حاكم البرق. لذا لم يكن من الممكن اعتبارها شمولية بالمعنى الكامل.
تشققت.
‘…مع ذلك.’
تدفقت تيار كهربائي من خلال جسده المتصلب، مجبراً إياه على التحرك. تمكن ريتيب من تجنب النصل بصعوبة بالغة — أو هكذا ظن.
إذا مات، سينتهي كل شيء؟
شوووك.
كان جسدًا رقيقًا للغاية لا يمكن أن يكون ذلك الرجل.
شعر بجرح كبير في بطنه. لكن بدلاً من الدم والأمعاء، تسربت الكهرباء من الجرح.
تحدثت پيل بصوت جاف.
كانت هذه الكهرباء هي أساس وجود ريتيب. بالنسبة للمطلق ريتيب، كان هذا الضرر أكثر شدة من سكب الدم.
[من الناحية النظرية، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة.]
لم تتوقف هجمات پيل هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت پيل إلى ريتيب، الذي أصبح أكبر منها بعشر مرات، وفتحت فمها بتراخٍ إلى حد ما.
انهمرت سلسلة من الضربات البرية التي لا يمكن فهمها عليه دون توقف، مما زاد من الجروح الكبيرة والصغيرة على جسد ريتيب.
فقط حاكم البرق، الذي يعرف كل شيء عن الرعد، يمكن أن يعطي إجابة.
لم يمض وقت طويل قبل أن يفقد الطاقة حتى للحركة وتم دفعه إلى الزاوية.
توهج الازدراء في عينيها للحظة.
[حوالي دقيقتين.]
تمتم ريتيب بصوت متلعثم، ثم مد يده ليمسك بشيء ما.
نظرت پيل إلى ريتيب، الذي كان منهاراً في حالة دفاعية، وتحدثت.
‘أريد نصيحة. استمع إلى رأيي وأخبرني إن كنت مخطئاً.’
[ذلك هو الوقت الذي ضحيت بحياتك لكسبه. هل كنت تعلم؟ كان بإمكاني أن أنهيك بشكل أسرع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [على أي حال، إذا لم تتطور هنا، سينتهي كل شيء.]
“…أرى.”
‘بل، يمكن تسمية طريقتي بمحاولة شيء آخر.’
تمتم ريتيب بصوت متلعثم، ثم مد يده ليمسك بشيء ما.
[ذلك بالتأكيد مزعج. إذا لم يتم قطع مفهومك، ستستمر في العودة.]
كان أسترافى المكسور. كان كذلك لأنه تحمل عشرات الهجمات من پيل. يمكن القول إنه كان المساهم الأكبر في تمكنه من اجتياز الدقيقة الأولى.
رد صوت غير مبال.
على الرغم من أنه تم تقسيمه إلى نصفين، كان لا يزال تيار أزرق يتدفق من أسترافى.
[هل تتحدث عن السحر مرة أخرى بعد كل هذا الطريق؟ هذا الرجل.]
“إنه مكسور على أي حال، لذا لم أعد بحاجة إلى إذن بعد الآن.”
‘…حاولت عدم جعله يحدث، لكن.’
في اللحظة التي شعرت فيها پيل بشيء مزعج، فتح ريتيب فمه على مصراعيه.
‘هذا ليس رفضًا للاستسلام. حاكم البرق، سأقول هذا بدون أي غرور أو تعالي. قوتي الحسابية أعلى من قوتك.’
تكسير.
في مرحلة ما، أخذ تفكير لوكاس في الحسبان تراجعه.
ثم بدأ يمضغ ويبتلع أسترافى المكسور. لم يكن أسترافى الذي امتصه ريتيب قطعة من المعدن، بل كان تياراً عنيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير مظهر ريتيب، وبدأ جسده ينتفخ مثل البالون.
تكسير تكسير.
‘…’
تغير مظهر ريتيب، وبدأ جسده ينتفخ مثل البالون.
كان أسترافى المكسور. كان كذلك لأنه تحمل عشرات الهجمات من پيل. يمكن القول إنه كان المساهم الأكبر في تمكنه من اجتياز الدقيقة الأولى.
تحولت بشرته إلى اللون الأزرق، وأطلقت تيارات بيضاء من عينيه.
[كوكو… مجنون.]
“هاااه…”
“هذا ليس خطأ. ومع ذلك، تم إنقاذي، وكنت أعيش حياة رائعة منذ ذلك الحين. لذا هذا هو امتناني. هو لسداد النعمة التي منحها لي.”
تشققت، امتزج البرق في الزفير الذي أطلقه.
ضحك كما لو كان يستمتع، تابع حاكم البرق.
“إذاً هذه هي قوة ملك الرعد التي ذكرها حاكم البرق. إنها بالتأكيد شيء لم أختبره من قبل.”
ثم بدأ يمضغ ويبتلع أسترافى المكسور. لم يكن أسترافى الذي امتصه ريتيب قطعة من المعدن، بل كان تياراً عنيفاً.
نظرت پيل إلى ريتيب، الذي أصبح أكبر منها بعشر مرات، وفتحت فمها بتراخٍ إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم من الوقت قد مر؟’
[لماذا؟]
‘هذا ليس رفضًا للاستسلام. حاكم البرق، سأقول هذا بدون أي غرور أو تعالي. قوتي الحسابية أعلى من قوتك.’
تساءلت.
الأفكار تدعو الأفكار، والاحتمالات تدعو الاحتمالات.
وخفضت سيفها للحظة.
فقط إذا رفع تركيزه إلى الحد الأقصى وانغمس بالكامل، سيكون لوكاس قادراً على الانتقال إلى المستوى التالي.
“ماذا تعني؟”
“قد ينظر الآخرون إلي هكذا ويسخرون مني ببساطة لأنني أُمرر مسؤولياتي إلى شخص آخر.”
[مقابل ابتلاع ذلك الرمح، يمكنك بالكاد شراء المزيد من الوقت، ولكنك لا تستطيع الهروب من الموت. حتى إذا هربت، ستواجه الموت في النهاية.]
لم يبدو أن حاكم البرق يخطط لإقناعه بعد الآن.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير مظهر ريتيب، وبدأ جسده ينتفخ مثل البالون.
[ولكن ذلك لا يعني أنك ستتمكن من هزيمتي، أو إيذائي.]
سعل ريتيب البرق المتشقق، وضحك.
لم يكن نظر پيل موجهاً إلى ريتيب، بل إلى شيء خلفه.
تكسير.
توهج الازدراء في عينيها للحظة.
‘حاكم البرق.’
[حاكم البرق. ذلك الكائن الدنيء لم يفكر حتى في الظهور في هذا الموقف. ألا تعرف لماذا؟ إنه يتجنبني لأنه يخاف من القتال معي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رويته المشوشة بدأت تدريجياً تتضح وتعود إلى حالتها الأصلية.
“اصمتي أيها فارس الأزرق.”
تقريبًا فور التوصل إلى استنتاج، ارتفع وعي لوكاس بسرعة إلى السطح.
رد ريتيب ببرود.
بمعنى آخر، كان التراجع قاعدة تنطبق فقط داخل عالم الفراغ، وقد لا يكون من الممكن له التراجع بعد القدوم إلى العالم الخارجي.
تشققت، البرق المحيط بجسده تشقق كما لو كان يتجاوب مع رده.
ثم بدأ يمضغ ويبتلع أسترافى المكسور. لم يكن أسترافى الذي امتصه ريتيب قطعة من المعدن، بل كان تياراً عنيفاً.
“لن أسامحك على إهانته أمامي.”
ضحك كما لو كان يستمتع، تابع حاكم البرق.
[لماذا تدافع عنه؟ لا أفهم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
ابتسم ريتيب ابتسامة خافتة.
لم يبدو أن حاكم البرق يخطط لإقناعه بعد الآن.
“هل تسألين حقًا عن موضوع مثل الولاء وأنت في هيئة فارس؟”
[…هل انتظرت طويلاً، يا عم؟]
[…]
تساءلت.
“ههه. لا تعرفين. الحكم في القمة هو مهمة وحيدة وصعبة أكثر مما يمكنك تخيله… يجب عليك أن تفكري بعناية في كل اختيار صغير، وإذا ارتكبت خطأً واحدًا، سيصبح ندماً مدى الحياة.”
ومع ذلك، لم يتغير شيء.
شعور بالضغط كما لو أن وجودك يتم سحقه.
‘إذن…’
كما لو كان يتذكر شيئاً، ارتجف ريتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كافيًا فقط العثور على دليل. إذا عاد إلى الواقع هكذا، فلن يكون لوكاس قادراً على إيقاف پيل.
“ثم، في يوم من الأيام، ظهر حاكم البرق… هل يمكنك تخيله؟ أن تكون قادراً على وضع كل مسؤوليتك ومحاسبتك على شخص آخر…! في تلك اللحظة، وُلدت من جديد. كانت المرة الأولى التي أفهم فيها ما تعنيه الحرية حقاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشققت.
ابتسم ريتيب وهو يتذكر رجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ومع ذلك، نظرًا لأنك تبدو وكأنك تخليت عن كبريائك، سأعطيك نصيحة واحدة. إذا كنت تريد الانتقال إلى المستوى التالي، لا تتعلق بالجسم البشري كثيراً.]
“قد ينظر الآخرون إلي هكذا ويسخرون مني ببساطة لأنني أُمرر مسؤولياتي إلى شخص آخر.”
‘هذا ليس رفضًا للاستسلام. حاكم البرق، سأقول هذا بدون أي غرور أو تعالي. قوتي الحسابية أعلى من قوتك.’
[…]
‘…’
“هذا ليس خطأ. ومع ذلك، تم إنقاذي، وكنت أعيش حياة رائعة منذ ذلك الحين. لذا هذا هو امتناني. هو لسداد النعمة التي منحها لي.”
دووووم!
[حتى إذا كانت النتيجة أسوأ من الموت؟]
فتح لوكاس عينيه.
ابتسم ريتيب.
انتقل لوكاس مباشرة إلى النقطة.
“حتى إذا كانت أسوأ من الموت.”
تكسير تكسير.
[…]
[ولكن ذلك لا يعني أنك ستتمكن من هزيمتي، أو إيذائي.]
أدركت پيل أن المزيد من الحديث كان عديم الفائدة ورفعت سيفها المتدلي مرة أخرى.
ابتسم ريتيب ابتسامة خافتة.
ثم، اشتبك الكائنان مرة أخرى.
لم يكن يريد التخلي عن حياته بسهولة. على الرغم من أنه كان في حالة “التراجع”، لم يكن متأكداً تماماً من المدة التي ستطبق فيها هذه القاعدة. علاوة على ذلك، كان هذا الموقف يحدث في العوالم الثلاثة آلاف، وليس في عالم الفراغ. لن يكون غريبًا إذا حدثت متغيرات.
—النتيجة.
“كهه. كهاها…”
استطاع ريتيب أن ينجز مهمته ببراعة.
من بين كل السيناريوهات، أفضل طريقة لاستخدام الرعد.
على الرغم من أنه لم يعد هناك حتى أثر للكائن ‘ريتيب’ في العوالم الثلاثة آلاف، إلا أنه نجح في الصمود لمدة 10 دقائق ضد واحدة من الفرسان الأربعة، پيل.
ثم، أدرك أن هناك شخصًا يقف أمامه.
ومع ذلك، في تلك النقطة.
إذا كان لا يزال لديه الطاقة للضحك، فإنه بطبيعة الحال، لا يزال لديه الطاقة للقتال.
لم يكن لوكاس قد انتهى من التفكير بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أدرك هذه الحقيقة، شعرت بالتوتر يجرى في عموده الفقري، ولكن في الوقت نفسه، تسربت ضحكة عبثية.
[…هل انتظرت طويلاً، يا عم؟]
مبتسماً، قال لوكاس.
ترنحت پيل نحو لوكاس.
ثم تساءل لماذا انفجر ضاحكاً.
[أنا قادمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يعد هناك حتى أثر للكائن ‘ريتيب’ في العوالم الثلاثة آلاف، إلا أنه نجح في الصمود لمدة 10 دقائق ضد واحدة من الفرسان الأربعة، پيل.
كان عقله فارغاً.
—النتيجة.
تقريبًا بعد الحصول على الدليل الأول والأهم، انفجرت أفكار لوكاس بشكل متسارع. كان ذلك التنوير الصغير كافيًا لجعل نطاق أفكاره يصبح غير محدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مقابل ابتلاع ذلك الرمح، يمكنك بالكاد شراء المزيد من الوقت، ولكنك لا تستطيع الهروب من الموت. حتى إذا هربت، ستواجه الموت في النهاية.]
كان من الواضح أن المعلومات عن هذه القوة تم الحصول عليها ببساطة من حاكم البرق. لذا لم يكن من الممكن اعتبارها شمولية بالمعنى الكامل.
لم يكن لوكاس قد انتهى من التفكير بعد.
سواء كان استخدامه للقوة خاطئاً، أو كان حاكم البرق مخطئاً. لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
كانت تلك آخر كلماته.
ما ركز عليه هو ‘التدمير’. وكما ذكر من قبل، ‘الرعد’ كان أنقى قوة تدميرية في الكون.
[إنه مشابه لما حددته كـ ‘المنطقة الزمنية الدنيا’. القوانين العامة للفيزياء التي تستخدمها في العالم مختلفة قليلاً عن ذلك المكان. العالم الذري الذي تحاول فهمه أكثر من ذلك. القوانين المراوغة في المنطقة الزمنية الدنيا متشابكة مثل شبكة العنكبوت…]
‘بل، يمكن تسمية طريقتي بمحاولة شيء آخر.’
‘على الرغم من أنك قد لا تعرف، إلا أنني، الذي كنت ذات يوم مطلقاً، أعرف. دفء الجسد. نبض القلب الذي هو أجمل من أي تجسيد… الجلد الناعم الذي يشعر بالراحة عند لمسه.’
…على حافة التمسك بشيء.
[…]
إذا فكر في الأمر قليلاً أكثر، قد يتمكن من التمسك بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يعني ذلك الضحك؟
لا، يمكنه بالتأكيد التمسك بشيء.
تحدث حاكم البرق بصوت بارد.
ما كان لوكاس يمر به حالياً كان ‘وقت التنوير’، الذي كان أكثر قيمة من آلاف قطع الذهب. إذا فاتته هذه اللحظة، فلن يتمكن من الوصول إلى نفس النتيجة حتى لو كرر نفس الفكرة لاحقاً.
في تلك اللحظة، رفعت سيفها. بينما كانت الهالة الزرقاء الداكنة تدور حول النصل، شعر ريتيب بضغط غير مسبوق.
فقط إذا رفع تركيزه إلى الحد الأقصى وانغمس بالكامل، سيكون لوكاس قادراً على الانتقال إلى المستوى التالي.
ثم تساءل لماذا انفجر ضاحكاً.
ومع ذلك─
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لوكاس.
‘…حاكم البرق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مقابل ابتلاع ذلك الرمح، يمكنك بالكاد شراء المزيد من الوقت، ولكنك لا تستطيع الهروب من الموت. حتى إذا هربت، ستواجه الموت في النهاية.]
مسترخيًا تركيزه قليلاً، نادى لوكاس حاكم البرق.
إذا مات على يد پيل هنا، سينتهي كل شيء.
‘أعلم أنك تستمع، حاكم البرق. أجبني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حاكم البرق. ذلك الكائن الدنيء لم يفكر حتى في الظهور في هذا الموقف. ألا تعرف لماذا؟ إنه يتجنبني لأنه يخاف من القتال معي.]
[…هل تستطيع تحمل الحديث؟]
رد صوت غير مبال.
[كما أنت الآن، ينبغي أن يكون من الممكن تشكيل جسد متسامٍ بروحك. إذا تخلصت من القيود المزعجة للجسد المادي، ستزداد كمية القوة التي يمكن أن تتحملها بعدة أضعاف.]
كان هذا الرجل يشاهد تأملات لوكاس. كان الوحيد القادر على فعل ذلك.
الاشتباك المباشر مع تلك الأشياء كان يعني الانتحار.
على أي حال، كان هذا لأن أفكاره المتبقية كانت تقيم داخل لوكاس.
ابتسم ريتيب ابتسامة خافتة.
‘كم من الوقت قد مر؟’
لم يكن نظر پيل موجهاً إلى ريتيب، بل إلى شيء خلفه.
[…]
إذا كان لا يزال لديه الطاقة للضحك، فإنه بطبيعة الحال، لا يزال لديه الطاقة للقتال.
‘كم من الوقت قد مر ‘في الخارج’ منذ أن غمرت نفسي؟’
في النهاية، تبين أنه الحكم الصحيح. بقدرته على بالكاد التقاط الحركات، ونصف الحظ، استطاع ريتيب أن يكسب ثلاث ثوانٍ أخرى.
[ما الأهمية؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم من الوقت قد مر؟’
‘ماذا؟’
بمعنى آخر، كان التراجع قاعدة تنطبق فقط داخل عالم الفراغ، وقد لا يكون من الممكن له التراجع بعد القدوم إلى العالم الخارجي.
[على أي حال، إذا لم تتطور هنا، سينتهي كل شيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، إذا كان هو، سيكون قادراً على ليس فقط رؤية حركة وتطور كل ذرة في الفضاء، بل أيضًا التنبؤ بالسلوك، وحتى الأفكار، لأولئك الذين لديهم ذوات.
تحدث حاكم البرق بصوت بارد.
تحدثت پيل بصوت جاف.
[صحيح. ماذا لو، في هذه النقطة، تبقى لديك دقيقة واحدة فقط؟ أو ماذا لو مرت 10 دقائق بالفعل؟ هل ستوقف اندماجك وتعود إلى الواقع؟ هل أنت واثق من أنك تستطيع هزيمة پيل دون التطور؟]
لم يستطع لوكاس دحض كلمات حاكم البرق، ولكن مع ذلك، لم يستطع أن يهز الشعور بأن شيئاً ما مخفي.
‘…’
[…]
لم يكن واثقاً.
عشرة آلاف تصفيقة رعد (萬雷).
لم يكن كافيًا فقط العثور على دليل. إذا عاد إلى الواقع هكذا، فلن يكون لوكاس قادراً على إيقاف پيل.
في النهاية، تبين أنه الحكم الصحيح. بقدرته على بالكاد التقاط الحركات، ونصف الحظ، استطاع ريتيب أن يكسب ثلاث ثوانٍ أخرى.
لم يستطع لوكاس دحض كلمات حاكم البرق، ولكن مع ذلك، لم يستطع أن يهز الشعور بأن شيئاً ما مخفي.
—حاكم البرق،
لقد مضى وقت طويل منذ أن دخل حاكم البرق عقله. الآن، كان هناك أشياء يمكنه فهمها إلى حد ما فقط من خلال نبرة صوته.
تكسير تكسير.
‘…مع ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، إذا كان هو، سيكون قادراً على ليس فقط رؤية حركة وتطور كل ذرة في الفضاء، بل أيضًا التنبؤ بالسلوك، وحتى الأفكار، لأولئك الذين لديهم ذوات.
ومع ذلك، لم يتغير شيء.
‘أعلم ذلك. ومع ذلك، ليس لدي نية في التخلي عن جسدي.’
تنهد لوكاس.
سعل ريتيب البرق المتشقق، وضحك.
لم يكن يريد التخلي عن حياته بسهولة. على الرغم من أنه كان في حالة “التراجع”، لم يكن متأكداً تماماً من المدة التي ستطبق فيها هذه القاعدة. علاوة على ذلك، كان هذا الموقف يحدث في العوالم الثلاثة آلاف، وليس في عالم الفراغ. لن يكون غريبًا إذا حدثت متغيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك، توك.
‘لطالما عدت إلى المرة الأولى التي دخلت فيها عالم الفراغ.’
—كان بإمكانه أن يشعر بعودة حواسه المحجوبة واحدة تلو الأخرى.
بمعنى آخر، كان التراجع قاعدة تنطبق فقط داخل عالم الفراغ، وقد لا يكون من الممكن له التراجع بعد القدوم إلى العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك، توك.
إذا مات على يد پيل هنا، سينتهي كل شيء.
في النهاية، تبين أنه الحكم الصحيح. بقدرته على بالكاد التقاط الحركات، ونصف الحظ، استطاع ريتيب أن يكسب ثلاث ثوانٍ أخرى.
بمجرد أن أدرك هذه الحقيقة، شعرت بالتوتر يجرى في عموده الفقري، ولكن في الوقت نفسه، تسربت ضحكة عبثية.
انهمرت سلسلة من الضربات البرية التي لا يمكن فهمها عليه دون توقف، مما زاد من الجروح الكبيرة والصغيرة على جسد ريتيب.
إذا مات، سينتهي كل شيء؟
تساءلت.
أليس هذا هو المفترض أن يكون في البداية؟ من البداية، كان التراجع عملاً ضد الطبيعة.
مبتسماً، قال لوكاس.
‘…حاولت عدم جعله يحدث، لكن.’
لم يؤكد أو ينكر حاكم البرق.
في مرحلة ما، أخذ تفكير لوكاس في الحسبان تراجعه.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 511
كان ذلك خطيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما ركز عليه هو ‘التدمير’. وكما ذكر من قبل، ‘الرعد’ كان أنقى قوة تدميرية في الكون.
لم يستطع التفكير في ‘المرة القادمة’. لأن ذلك يغذي حدة قراراته.
“إذاً هذه هي قوة ملك الرعد التي ذكرها حاكم البرق. إنها بالتأكيد شيء لم أختبره من قبل.”
بعد اتخاذ قراره، قسى لوكاس قلبه.
—كان بإمكانه أن يشعر بعودة حواسه المحجوبة واحدة تلو الأخرى.
—حاكم البرق،
“ههه. لا تعرفين. الحكم في القمة هو مهمة وحيدة وصعبة أكثر مما يمكنك تخيله… يجب عليك أن تفكري بعناية في كل اختيار صغير، وإذا ارتكبت خطأً واحدًا، سيصبح ندماً مدى الحياة.”
كان ذلك مصدره الوحيد للمعلومات عن ‘الرعد’. ولأن ذلك، كانت هناك حدود.
[أو بمعنى آخر، هش. تنوي استخدام رعد حاكم البرق مع جسد بشري؟ هل نسيت ما حدث للذراع التي استخدمتها لإطلاق صاعقة البرق؟]
على سبيل المثال، إذا وجد شخص بنفس الوعاء كما أنت في نفس المكان، فلن يكون من الممكن الحصول على معلومات كاملة عن ذلك الكائن.
“…”
‘ماذا عني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت پيل إلى ريتيب، الذي أصبح أكبر منها بعشر مرات، وفتحت فمها بتراخٍ إلى حد ما.
أدخل لوكاس نفسه في المعادلة.
شعر بجرح كبير في بطنه. لكن بدلاً من الدم والأمعاء، تسربت الكهرباء من الجرح.
كانت القوة الحسابية التي اكتسبها لوكاس عن طريق ابتلاع ‘اللوكاسيس’ هائلة.
“…”
‘يمكن أن تُسمى القوة الحسابية [سلطة] لوكاس تروومان.’
لم يكن نظر پيل موجهاً إلى ريتيب، بل إلى شيء خلفه.
لذلك، إذا كان هو، سيكون قادراً على ليس فقط رؤية حركة وتطور كل ذرة في الفضاء، بل أيضًا التنبؤ بالسلوك، وحتى الأفكار، لأولئك الذين لديهم ذوات.
انهمرت سلسلة من الضربات البرية التي لا يمكن فهمها عليه دون توقف، مما زاد من الجروح الكبيرة والصغيرة على جسد ريتيب.
سيكون من الممكن له أن يهضم كل المعلومات تماماً.
نظرت پيل إلى ريتيب، الذي كان منهاراً في حالة دفاعية، وتحدثت.
إذا تم تطبيق هذه القوة على المنطقة الزمنية الدنيا…
“ماذا تعني؟”
…تعميق تأملات لوكاس، ولكن نتيجة لذلك، زادت فهمه للرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آيريس؟”
الأفكار تدعو الأفكار، والاحتمالات تدعو الاحتمالات.
إذا مات، سينتهي كل شيء؟
وتم تأسيس الفرضية ذات الاحتمالية الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أدرك هذه الحقيقة، شعرت بالتوتر يجرى في عموده الفقري، ولكن في الوقت نفسه، تسربت ضحكة عبثية.
من بين كل السيناريوهات، أفضل طريقة لاستخدام الرعد.
إذا مات، سينتهي كل شيء؟
‘حاكم البرق.’
مع ذلك…
أدرك وجود حاكم البرق.
هي… قد ماتت بالفعل.
[ما الأمر الآن؟]
[لماذا؟]
كان هناك حتى لمحة من الضيق في صوته الآن.
تحدث حاكم البرق بصوت بارد.
انتقل لوكاس مباشرة إلى النقطة.
إذا فكر في الأمر قليلاً أكثر، قد يتمكن من التمسك بشيء.
‘أريد نصيحة. استمع إلى رأيي وأخبرني إن كنت مخطئاً.’
تم تحطيم أستراف، تم قطع كلتا ذراعيه، سحق رأسه، وانغرس جسده في الأرض كقطعة قمامة.
[كوكو… مجنون.]
‘على الرغم من أنك قد لا تعرف، إلا أنني، الذي كنت ذات يوم مطلقاً، أعرف. دفء الجسد. نبض القلب الذي هو أجمل من أي تجسيد… الجلد الناعم الذي يشعر بالراحة عند لمسه.’
ضحك كما لو كان يستمتع، تابع حاكم البرق.
سواء كان استخدامه للقوة خاطئاً، أو كان حاكم البرق مخطئاً. لم يصل إلى ذلك المستوى بعد.
[ومع ذلك، نظرًا لأنك تبدو وكأنك تخليت عن كبريائك، سأعطيك نصيحة واحدة. إذا كنت تريد الانتقال إلى المستوى التالي، لا تتعلق بالجسم البشري كثيراً.]
تكسير تكسير.
‘…’
ابتسم ريتيب وهو يتذكر رجلاً.
[كما أنت الآن، ينبغي أن يكون من الممكن تشكيل جسد متسامٍ بروحك. إذا تخلصت من القيود المزعجة للجسد المادي، ستزداد كمية القوة التي يمكن أن تتحملها بعدة أضعاف.]
لم يكن لوكاس قد انتهى من التفكير بعد.
‘أعلم ذلك. ومع ذلك، ليس لدي نية في التخلي عن جسدي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كافيًا فقط العثور على دليل. إذا عاد إلى الواقع هكذا، فلن يكون لوكاس قادراً على إيقاف پيل.
[لماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كافيًا فقط العثور على دليل. إذا عاد إلى الواقع هكذا، فلن يكون لوكاس قادراً على إيقاف پيل.
‘لأنني لا يمكن أن أكون نفسي إلا عندما أملك هذا الجسد.’
—النتيجة.
كان حاكم البرق صامتاً. استطاع لوكاس أن يشعر أنه كان عاجزاً عن الكلام.
“ماذا تعني؟”
‘على الرغم من أنك قد لا تعرف، إلا أنني، الذي كنت ذات يوم مطلقاً، أعرف. دفء الجسد. نبض القلب الذي هو أجمل من أي تجسيد… الجلد الناعم الذي يشعر بالراحة عند لمسه.’
كان يجب تجنب المواجهات المباشرة.
[أو بمعنى آخر، هش. تنوي استخدام رعد حاكم البرق مع جسد بشري؟ هل نسيت ما حدث للذراع التي استخدمتها لإطلاق صاعقة البرق؟]
لم يبدو أن حاكم البرق يخطط لإقناعه بعد الآن.
‘لم يكن لدي أي خبرة في ذلك الوقت، كل ما أحتاجه هو استخدام الفراغ لمنع الآثار الجانبية.’
‘…’
[همف… افعل ما تريد.]
كانت القوة الحسابية التي اكتسبها لوكاس عن طريق ابتلاع ‘اللوكاسيس’ هائلة.
لم يبدو أن حاكم البرق يخطط لإقناعه بعد الآن.
وخفضت سيفها للحظة.
مبتسماً، قال لوكاس.
عند رؤية ذلك، أدرك شيئين.
‘أريد تطبيق الحصول على المعلومات من الرعد على الحقل المطلق.’
في هذا الوقت، كانت يداه المقطوعتان وجمجمته المهشمة قد تجددت.
[هل تتحدث عن السحر مرة أخرى بعد كل هذا الطريق؟ هذا الرجل.]
“ثم، في يوم من الأيام، ظهر حاكم البرق… هل يمكنك تخيله؟ أن تكون قادراً على وضع كل مسؤوليتك ومحاسبتك على شخص آخر…! في تلك اللحظة، وُلدت من جديد. كانت المرة الأولى التي أفهم فيها ما تعنيه الحرية حقاً…”
‘لا بأس طالما هناك إعداد مفصل. سأقوم بتعديله بعد الجمع بينهما. كل ما أريده هو أن أعرف ما إذا كان ذلك ممكناً.’
‘على الرغم من أنك قد لا تعرف، إلا أنني، الذي كنت ذات يوم مطلقاً، أعرف. دفء الجسد. نبض القلب الذي هو أجمل من أي تجسيد… الجلد الناعم الذي يشعر بالراحة عند لمسه.’
كان هذا شيئاً لم يتمكن من اكتشافه، مهما فكر.
“هل تسألين حقًا عن موضوع مثل الولاء وأنت في هيئة فارس؟”
فقط حاكم البرق، الذي يعرف كل شيء عن الرعد، يمكن أن يعطي إجابة.
أضاءت المحيطات وبدأت المباني الشاهقة تنهار كالأشجار القديمة المتعفنة. نظر ريتيب إلى الوجود الوحيد الذي حافظ على شكله الأصلي في رؤيته المضيئة.
[من الناحية النظرية، لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة.]
‘ماذا؟’
‘إذن…’
على الرغم من أنه تم تقسيمه إلى نصفين، كان لا يزال تيار أزرق يتدفق من أسترافى.
[مع ذلك، قد تصاب بالجنون. يبدو أنك تحاول إظهار قوتك الحسابية، لكن التحكم في الفضاء وفهمه هما أمران مختلفان تماماً. والأكثر من ذلك ‘فهم كل شيء’.]
‘…’
لم يؤكد أو ينكر حاكم البرق.
[إنه مشابه لما حددته كـ ‘المنطقة الزمنية الدنيا’. القوانين العامة للفيزياء التي تستخدمها في العالم مختلفة قليلاً عن ذلك المكان. العالم الذري الذي تحاول فهمه أكثر من ذلك. القوانين المراوغة في المنطقة الزمنية الدنيا متشابكة مثل شبكة العنكبوت…]
لقد استخدم مفهوم الرادار الذي يمكنه تحويل الدولة إلى مسحوق.
كان لوكاس يعرف أيضاً أن العالم الذري في المنطقة الزمنية الدنيا كان له قوانين مختلفة تماماً عن العالم الموجود.
ابتسم ريتيب ابتسامة خافتة.
مع ذلك…
الحاسة اللمسية تعني أن جسده لا يزال موجودًا.
‘إنه ممكن.’
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 511
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […لديك جسد متسامٍ إذن.]
‘هذا ليس رفضًا للاستسلام. حاكم البرق، سأقول هذا بدون أي غرور أو تعالي. قوتي الحسابية أعلى من قوتك.’
في البداية اعتقد أنه ريتيب، لكنه لم يكن كذلك.
[همف.]
‘ماذا؟’
لم يؤكد أو ينكر حاكم البرق.
إذا مات على يد پيل هنا، سينتهي كل شيء.
[إذن اثبت ذلك.]
تحولت بشرته إلى اللون الأزرق، وأطلقت تيارات بيضاء من عينيه.
كانت تلك آخر كلماته.
سعل ريتيب البرق المتشقق، وضحك.
تقريبًا فور التوصل إلى استنتاج، ارتفع وعي لوكاس بسرعة إلى السطح.
‘…حاكم البرق.’
—كان بإمكانه أن يشعر بعودة حواسه المحجوبة واحدة تلو الأخرى.
…على حافة التمسك بشيء.
أول شيء شعر به قبل أن يفتح عينيه كان شعور معين.
تدفقت تيار كهربائي من خلال جسده المتصلب، مجبراً إياه على التحرك. تمكن ريتيب من تجنب النصل بصعوبة بالغة — أو هكذا ظن.
توك، توك.
ثم بدأ يمضغ ويبتلع أسترافى المكسور. لم يكن أسترافى الذي امتصه ريتيب قطعة من المعدن، بل كان تياراً عنيفاً.
كان شعور سائل دافئ، لزج.
أولاً.
يسقط بانتظام على وجه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أدرك هذه الحقيقة، شعرت بالتوتر يجرى في عموده الفقري، ولكن في الوقت نفسه، تسربت ضحكة عبثية.
الحاسة اللمسية تعني أن جسده لا يزال موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان لوكاس يمر به حالياً كان ‘وقت التنوير’، الذي كان أكثر قيمة من آلاف قطع الذهب. إذا فاتته هذه اللحظة، فلن يتمكن من الوصول إلى نفس النتيجة حتى لو كرر نفس الفكرة لاحقاً.
فتح لوكاس عينيه.
“كهه. كهاها…”
رويته المشوشة بدأت تدريجياً تتضح وتعود إلى حالتها الأصلية.
“هاااه…”
ثم، أدرك أن هناك شخصًا يقف أمامه.
الاشتباك المباشر مع تلك الأشياء كان يعني الانتحار.
مثل درع، يحميه.
[ذلك بالتأكيد مزعج. إذا لم يتم قطع مفهومك، ستستمر في العودة.]
في البداية اعتقد أنه ريتيب، لكنه لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا تدافع عنه؟ لا أفهم]
كان جسدًا رقيقًا للغاية لا يمكن أن يكون ذلك الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف هجمات پيل هناك.
“…آيريس؟”
[…]
قطرات دم تتساقط من فمها، نظرت إليه إيريس بعيون غائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك خطيراً.
عند رؤية ذلك، أدرك شيئين.
“اصمتي أيها فارس الأزرق.”
أولاً.
تم تحطيم أستراف، تم قطع كلتا ذراعيه، سحق رأسه، وانغرس جسده في الأرض كقطعة قمامة.
إيريس حمته من سيف پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور بالضغط كما لو أن وجودك يتم سحقه.
ثانياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مقابل ابتلاع ذلك الرمح، يمكنك بالكاد شراء المزيد من الوقت، ولكنك لا تستطيع الهروب من الموت. حتى إذا هربت، ستواجه الموت في النهاية.]
هي… قد ماتت بالفعل.
في هذا الوقت، كانت يداه المقطوعتان وجمجمته المهشمة قد تجددت.
ترجمة : [ Yama ]
لم يمض وقت طويل قبل أن يفقد الطاقة حتى للحركة وتم دفعه إلى الزاوية.
يسقط بانتظام على وجه لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات