ترجمة : [ Yama ]
بمعنى آخر، لن يكون غريباً أو متهوراً أن يقوم بهجوم مفاجئ الآن.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 497
بعبارة أخرى.
8 أكتوبر، قبل الفجر.
“…”
مع حفيف، خرجت پيل من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف دوك جو يون عن الحديث.
“…”
لقد جعلوه غير راغب في الاعتقاد بأن هذه المرأة غير المريحة كانت حقًا شخصًا ضعيفًا. حتى في تلك اللحظة عندما كانت مليئة بالفتحات، لن يجد الأمر غريبًا إذا كانت تخفي بالفعل شفرة مخفية أو اثنتين.
ومن خلال حجابها من الشعر الفوضوي، استطاعت رؤية غرفة الفندق.
اختفت الابتسامة على وجه پيل.
كانت مظلمة. ولم يكن فقط داخل الغرفة. المدينة التي يمكن رؤيتها من خلال النافذة كانت لا تزال مغطاة بالظلام.
لم يكن الأمر أنه كان ينظر بازدراء إلى مجموعة vip، فهو ببساطة لم يتوقع أن يكون لديهم الكثير من الشخصيات القوية. اعتقد لوكاس أن ملك الشياطين سيكون أقوى عضو في vip، لكن قد لا يكون الأمر كذلك.
كان هادئًا أيضًا. وبصرف النظر عن الضوضاء الميكانيكية الخافتة القادمة من جهاز تنقية الهواء والثرموستات، لم يكن هناك أي صوت تقريبًا.
لم تكن متأكدة إن كان سبب الابتسامة هو إخفاء مشاعرها الداخلية كالعادة أم لطمأنة الفراشة.
مكان لم يكن حارا ولا باردا.
“أهوه.”
مكان يمكن أن تحصل فيه على الطعام كلما فتحت الثلاجة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) * * *
على الجانب الجيد، كانت هادئة، ولكن على الجانب السيئ، كانت تعيش حياة كسولة لمدة أسبوع.
[هل قلت كبار الشخصيات؟]
“…”
بواسطة اليرقة.
شعرت پيل فجأة أنها ربما تحلم. وحقيقة أن لديها مثل هذا الفكر جعلتها تتردد.
…ما الذي ندم عليه؟
…هل هذا الوضع جعلها سعيدة لهذه الدرجة؟ لدرجة أنها يمكن أن تعتبر الواقع بمثابة حلم.
هل كانت تشير إليه؟ تصلبت تعبيرات جنتلمان للحظة، لكنه سرعان ما ابتسم وأشار نحو كمه، الذي اعتاد الآن أن يكون فارغًا.
كان هناك تحول طفيف على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحق وجه السيد.
لقد كانت فتاة ذات بشرة حمراء، الفراشة. كانت تنظر إلى پيل بعينين نصف مغمضتين. عندما بدا أن عينيها تسألان “ما الأمر؟”، تشكلت ابتسامة بشكل طبيعي على وجه پيل.
لم يقل حاكم البرق أي شيء تقريبًا منذ وصولهم إلى هذه المدينة. كان صامتًا كما لو أنه لم يكن هناك على الإطلاق، ولم يرد حتى في الأوقات التي تحدث فيها لوكاس معه أولاً، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان قد اختفى حقًا.
لم تكن متأكدة إن كان سبب الابتسامة هو إخفاء مشاعرها الداخلية كالعادة أم لطمأنة الفراشة.
“… كنت أشعر أنه كان صباحًا جميلًا.”
“آسف. هل أيقظتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.
في ذلك، هزت الفراشة رأسها بهدوء قبل أن تربت على بطنها.
أخيرًا أطلقت پيل موجة من الضحك.
لقد استيقظت لأنها كانت جائعة.
بعبارة أخرى.
“أنتي مثلي.”
لقد فكر في المستقبل من الآن فصاعدا.
عندما قالت پيل تلك الكلمات بابتسامة، ابتسمت الفراشة أيضًا.
كان لوكاس متفاجئًا داخليًا.
“انتظري هنا. سأذهب لأحضر شيئًا لتأكليه.”
اليوم، تشبثت الفراشة بها دون أن تستسلم بسهولة. بالنسبة لپيل، كانت درجة حرارة جسم الفراشة التي كانت تتكئ عليها تجعلها تشعر بالحساسية.
كان لا يزال هناك بعض الطعام في الثلاجة، لكنه لم يكن كافيًا ليكون إفطارًا للشهيتين.
لكن في اللحظة التي قام فيها لوكاس بتفقد الفندق بنفسه، أدرك أن هذا المكان لم يكن فخًا.
قامت پيل من السرير واخذت ملابسها وارتدتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مد فيها يده، تم نشر حاجز.
في الآونة الأخيرة، كان لوكاس ويانغ إن هيون ودوك غو يون مشغولين دائمًا. نادرًا ما كانوا يقيمون في الفندق، وحتى عندما يقيمون هنا، نادرًا ما يأتون إلى الغرفة. معظم الوقت، كانوا يبقون في الصالة، حيث يعقدون اجتماعات جادة مع جبال من الوثائق المنتشرة.
الفراشة كانت ذكية.
ولهذا السبب، لم يكن أمام الاثنين خيار سوى شراء طعامهما بالكامل بمفردهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون الأمر مختلفًا عن إعلان الحرب على كل قوة مطلقة تقيم في الفندق. كان هذا هو سبب تردد لوكاس.
نهضت الفراشة أيضًا وأمسكت بأكمامها. لكن پيل هزت رأسها وهي ترتدي سترتها.
ولهذا السبب، لم يكن أمام الاثنين خيار سوى شراء طعامهما بالكامل بمفردهما.
“لا يمكنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتي مثلي.”
لم يتمكنوا من الخروج معا. لأنه في هذه المدينة التي يسيطر عليها الإنسان، كان الكائن ذو البشرة الحمراء غريبًا جدًا وملحوظًا.
“…واضح.”
“جوجاك.” (*: الفراشة “تتحدث”)
أومأ دوك غو يون برأسه على كلمات لوكاس.
اليوم، تشبثت الفراشة بها دون أن تستسلم بسهولة. بالنسبة لپيل، كانت درجة حرارة جسم الفراشة التي كانت تتكئ عليها تجعلها تشعر بالحساسية.
لم يتمكن لوكاس من إيقاف ما كان على وشك الحدوث. لا، محاولته لوقف ذلك باءت بالفشل.
“…شخص يجب أن أحميه.”
كوادانغ! في اللحظة التالية، حتى عندما انعكست رؤيته واصطدم جسده بالأرض، لم يفهم الرجل ما حدث.
لقد اعتقدت أنه إذا كان هناك مثل هذا الكائن، فسيكون [الملك] الذي ستقابله يومًا ما.
لقد كان يعتقد أن [فندق البحيرة] سيكون فخًا في حد ذاته.
“سأعود قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…انهم هنا.’
“غواه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان يعتقد ذلك، أثار هالته تدريجيا.
“نعم. سأحضر لك ما أكلته في المرة السابقة. هل كانت بيتزا؟”
[اقبل قوتي يا لوكاس ترومان. إذا تمت إضافة “الرعد” الخاص بي إلى سحرك، فيمكنك قتل نصف هؤلاء المطلقين بهجوم مفاجئ. حتى النصف الذي يبقى على قيد الحياة سيعاني من الشلل العقلي والجسدي الشديد لبضع ثوان. وهذا يعني أنك ستحصل على ميزة مطلقة في القتال منذ البداية…]
الفراشة كانت ذكية.
بعبارة أخرى.
على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث، إلا أنها فهمت ما كانت تحاول پيل قوله. حتى الآن، بمجرد أن سمعت كلمة بيتزا، تركت يدها على الفور وأضاءت عيناها.
كان دوك غو يون، وكيل الشيطان السماوي.
“أهوه.”
كما يمكن الشعور بوجود صديقه القديم، الفارس الأسود، في الفندق. صحيح، هو سيحمي ديابلو. بعد كل شيء، كان هو الملك المرشح الذي اختاره لوسيد. لا يزال لوكاس يشعر بأنه بحاجة إلى معرفة السبب.
ثم أحنت رأسها.
لم يكن هذا كل شيء.
وكأنها تقول “اذهبي وارجعي”.
كانت مظلمة. ولم يكن فقط داخل الغرفة. المدينة التي يمكن رؤيتها من خلال النافذة كانت لا تزال مغطاة بالظلام.
أخيرًا أطلقت پيل موجة من الضحك.
لم يقل حاكم البرق أي شيء تقريبًا منذ وصولهم إلى هذه المدينة. كان صامتًا كما لو أنه لم يكن هناك على الإطلاق، ولم يرد حتى في الأوقات التي تحدث فيها لوكاس معه أولاً، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان قد اختفى حقًا.
* * *
“هذا…”
“… كنت أشعر أنه كان صباحًا جميلًا.”
أومأ دوك غو يون برأسه على كلمات لوكاس.
تمتمت پيل بنبرة هادئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غواه.”
“لم أكن أتوقع أن تأتي الديدان تتلوى في يوم مثل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مد فيها يده، تم نشر حاجز.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.
بواسطة اليرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الآونة الأخيرة، كان لوكاس ويانغ إن هيون ودوك غو يون مشغولين دائمًا. نادرًا ما كانوا يقيمون في الفندق، وحتى عندما يقيمون هنا، نادرًا ما يأتون إلى الغرفة. معظم الوقت، كانوا يبقون في الصالة، حيث يعقدون اجتماعات جادة مع جبال من الوثائق المنتشرة.
هل كانت تشير إليه؟ تصلبت تعبيرات جنتلمان للحظة، لكنه سرعان ما ابتسم وأشار نحو كمه، الذي اعتاد الآن أن يكون فارغًا.
لم يتمكن لوكاس من إيقاف ما كان على وشك الحدوث. لا، محاولته لوقف ذلك باءت بالفشل.
“هل ترى هذا؟”
عندما قالت پيل تلك الكلمات بابتسامة، ابتسمت الفراشة أيضًا.
“ليس لديك ذراع؟ هل تم أكله؟”
كما يمكن الشعور بوجود صديقه القديم، الفارس الأسود، في الفندق. صحيح، هو سيحمي ديابلو. بعد كل شيء، كان هو الملك المرشح الذي اختاره لوسيد. لا يزال لوكاس يشعر بأنه بحاجة إلى معرفة السبب.
تساءل جنتلمان للحظة عما يعنيه هذا البيان الغريب، لكنه بدا وكأن المرأة الغبية المظهر لم يكن لديها أي ذكاء.
* * *
“لقد قطع رفيقك ذراعي.”
لكن في اللحظة التي قام فيها لوكاس بتفقد الفندق بنفسه، أدرك أن هذا المكان لم يكن فخًا.
“همم.”
المرأة التي تجنبت هجوم جنتلمان، مدت قدمها إلى الخارج، ودست على وجهه دون تردد.
“أنا شخص يسدد ما أُعطي لي. وبما أنك لا تريد أن تتبعني بإخلاص، فسوف أعطيك تحذيرًا مسبقًا. أولاً، سأقطع إحدى ذراعيك. اعتبره انتقامًا بسيطًا.”
“…”
“آه حسنا.”
ولم يحاولوا إخفاء وجودهم على الإطلاق. السبب في أنه لم يشعر بهم حتى الآن… ربما كان لأنهم كانوا يتحكمون في كمية الطاقة التي كانت تشع. يكفي فقط أن يغطي الفندق فقط.
“…”
على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث، إلا أنها فهمت ما كانت تحاول پيل قوله. حتى الآن، بمجرد أن سمعت كلمة بيتزا، تركت يدها على الفور وأضاءت عيناها.
كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.
نظرت إلى أسفل إلى قدمها اليمنى كما لو أنها داس على الآيس كريم الذي أسقطته بالصدفة قبل أن تهز رأسها.
لم يعد السيد يتحدث. هذه المحادثة غير الضرورية ستنتهي هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”
كما كان يعتقد ذلك، أثار هالته تدريجيا.
ألن يكون من المفيد استراتيجيًا مهاجمتهم هنا بدلاً من مهاجمتهم في المتغير غير المؤكد المعروف باسم [المرحلة التالية].
“لا أستطيع التقليل من شأنها.”
بكل صدق، فاجأه هذا.
حقيقة أنها لاحظت وجوده وموقفها الحالي المريح.
كان هذا الرجل، بالطبع، شخصية قوية وسيجد صعوبة في العثور على خصم بين البشر، لكنه سيكون عديم الفائدة إذا بدأت حرب شاملة مع فندق البحيرة.
لقد جعلوه غير راغب في الاعتقاد بأن هذه المرأة غير المريحة كانت حقًا شخصًا ضعيفًا. حتى في تلك اللحظة عندما كانت مليئة بالفتحات، لن يجد الأمر غريبًا إذا كانت تخفي بالفعل شفرة مخفية أو اثنتين.
“-”
ولهذا السبب قدم الرجل المحترم كل ما لديه منذ الخطوة الأولى.
في ذلك، هزت الفراشة رأسها بهدوء قبل أن تربت على بطنها.
إذا كان هناك اختلاف عن الطريقة التي تعامل بها مع عدو حقيقي، فسيكون أنه كان يهدف فقط إلى أخذ الذراع بدلاً من القتل.
‘-من المحتمل أن يانغ إن هيون لاحظ وجودهم عندما استكشف معظم أنحاء المدينة من قبل.’
بعبارة أخرى،
كشف حاكم البرق عن صوته بعد فترة طويلة.
لم يرخي جنتلمان حذره على الإطلاق.
ربما تعمق تردد لوكاس بسبب حقيقة أن هذه كانت فرصة ذهبية.
تاه.
“ماذا سنفعل؟”
اندفع نحوها، وأغلق الفجوة في لحظة. لم يكن سكين يده المشبع بالكي مختلفًا عن السيف الشهير. ربما لن يتم تلطيخها بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لوكاس ودوك غو يون تحت السماء الملونة بنور الفجر.
أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.
* * *
كوادانغ! في اللحظة التالية، حتى عندما انعكست رؤيته واصطدم جسده بالأرض، لم يفهم الرجل ما حدث.
لقد استيقظت لأنها كانت جائعة.
‘هاه؟’
“…”
كانت معظم الموتى على هذا النحو، لكن كان من غير المجدي أن يكون لدينا مثل هذا التفكير في مواجهة الموت.
هجوم؟ تراجع؟
كراك
تماما كما كانت على وشك الابتعاد بخطوات خفيفة.
تم سحق وجه السيد.
“…”
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لوكاس ودوك غو يون تحت السماء الملونة بنور الفجر.
المرأة التي تجنبت هجوم جنتلمان، مدت قدمها إلى الخارج، ودست على وجهه دون تردد.
لم تكن متأكدة إن كان سبب الابتسامة هو إخفاء مشاعرها الداخلية كالعادة أم لطمأنة الفراشة.
“على الرغم من أنه قمامة.”
“…”
نظرت إلى أسفل إلى قدمها اليمنى كما لو أنها داس على الآيس كريم الذي أسقطته بالصدفة قبل أن تهز رأسها.
كانت الطاقة التي أطلقها الملك الشيطاني أعلى بعدة مستويات من ذلك. حتى في هذا الكون العظيم، كان عدد الكائنات القادرة على اكتشاف وجوده محدودًا للغاية.
“لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”
لقد فكر في المستقبل من الآن فصاعدا.
وهي تحمل الحزمة بين ذراعيها، وتذكرت وجه الفتاة التي كانت تنتظرها.
بعبارة أخرى،
تماما كما كانت على وشك الابتعاد بخطوات خفيفة.
“انتظري هنا. سأذهب لأحضر شيئًا لتأكليه.”
اختفت الابتسامة على وجه پيل.
بواسطة اليرقة.
“-”
“… كنت أشعر أنه كان صباحًا جميلًا.”
نظرت إلى السماء بوجه خالٍ من التعبير.
كان لا يزال هناك بعض الطعام في الثلاجة، لكنه لم يكن كافيًا ليكون إفطارًا للشهيتين.
وبطبيعة الحال، ما رأته لم يكن السماء الزرقاء الصافية. وبدلاً من ذلك، كان ما استطاعت رؤيته هو سطح معدني، وهو الجزء السفلي من الجزيرة الاصطناعية.
…ما الذي ندم عليه؟
كان هناك شيء على وشك الحدوث.
“…”
* * *
لم يقل حاكم البرق أي شيء تقريبًا منذ وصولهم إلى هذه المدينة. كان صامتًا كما لو أنه لم يكن هناك على الإطلاق، ولم يرد حتى في الأوقات التي تحدث فيها لوكاس معه أولاً، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان قد اختفى حقًا.
قبل ذلك بوقت قصير، على سطح مبنى ليس بعيدًا عن فندق البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.
وقف لوكاس ودوك غو يون تحت السماء الملونة بنور الفجر.
كل من الإجابة والموقف كانا رافضين.
“إنها صارمة.”
في ذلك، هزت الفراشة رأسها بهدوء قبل أن تربت على بطنها.
“يبدو الأمر كذلك.”
كان هناك شيء قادم.
أومأ دوك غو يون برأسه على كلمات لوكاس.
“…”
لقد كان يعتقد أن [فندق البحيرة] سيكون فخًا في حد ذاته.
تماما كما كانت على وشك الابتعاد بخطوات خفيفة.
لأنه، من وجهة نظر الفطرة السليمة، لم تكن فكرة جيدة أن يتم وضع جميع الأشخاص الأقوياء القادرين على تدمير كوكب في غضون أيام في نفس المبنى.
لم يكن الأمر أنه كان ينظر بازدراء إلى مجموعة vip، فهو ببساطة لم يتوقع أن يكون لديهم الكثير من الشخصيات القوية. اعتقد لوكاس أن ملك الشياطين سيكون أقوى عضو في vip، لكن قد لا يكون الأمر كذلك.
لكن في اللحظة التي قام فيها لوكاس بتفقد الفندق بنفسه، أدرك أن هذا المكان لم يكن فخًا.
بيت-
وبدلاً من ذلك، كان الفندق يخضع لحراسة مشددة أكثر من أي مكان آخر في المدينة.
“ماذا سنفعل؟”
“سيكون من الصعب الاقتحام. لن يكون من الصعب التعامل مع الحراس، لكن كاميرات المراقبة مزعجة. قد تكون هناك أيضًا كاميرات صغيرة لا نعرف عنها شيئًا”.
“…واضح.”
“…”
“-”
8 أكتوبر.
لقد علم من تجربته أنه لن يتلقى إجابة من حاكم البرق بعد أن يسأل مرة أخرى. كما توقع، بدلًا من الإجابة، أطلق حاكم البرق ضحكته المميزة.
وفقًا لتقرير بيسترونغ، فإن لوكاس المزيف سيبقى بدءًا من الغد.
كما يمكن الشعور بوجود صديقه القديم، الفارس الأسود، في الفندق. صحيح، هو سيحمي ديابلو. بعد كل شيء، كان هو الملك المرشح الذي اختاره لوسيد. لا يزال لوكاس يشعر بأنه بحاجة إلى معرفة السبب.
لكن لوكاس شعر أنه لن يكون غريبًا أن يكون لوكاس المزيف مقيمًا بالفعل في الفندق.
وكأنها تقول “اذهبي وارجعي”.
ويبدو أن الحضور العديد الذي شعر به في الفندق يدعم هذا الاعتقاد.
ولم يحاولوا إخفاء وجودهم على الإطلاق. السبب في أنه لم يشعر بهم حتى الآن… ربما كان لأنهم كانوا يتحكمون في كمية الطاقة التي كانت تشع. يكفي فقط أن يغطي الفندق فقط.
لم يكن هذا كل شيء.
بواسطة اليرقة.
‘…انهم هنا.’
“…”
يمكنه أيضًا أن يشعر بوضوح بوجود ديابلو وملك الشياطين.
شعر لوكاس بمرارة أكبر لأنه هو من دفع العلاقة إلى الخراب، حتى لو لم يكن ذلك متعمدًا.
ولم يحاولوا إخفاء وجودهم على الإطلاق. السبب في أنه لم يشعر بهم حتى الآن… ربما كان لأنهم كانوا يتحكمون في كمية الطاقة التي كانت تشع. يكفي فقط أن يغطي الفندق فقط.
“…إنه عار على يانغ إن هيون.”
بمعنى آخر، كان هؤلاء الرجال يعلنون أن [فندق البحيرة] هو إقليمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى السماء بوجه خالٍ من التعبير.
“ماذا سنفعل؟”
لقد اعتقدت أنه إذا كان هناك مثل هذا الكائن، فسيكون [الملك] الذي ستقابله يومًا ما.
كان من المستحيل حتى على شخص بمستوى دوك غو يون أن يشعر بذلك. على الأكثر، سيكون قادرًا على الشعور بطاقة الموت القاتمة التي ينضح بها ديابلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف لوكاس للحظة.
كانت الطاقة التي أطلقها الملك الشيطاني أعلى بعدة مستويات من ذلك. حتى في هذا الكون العظيم، كان عدد الكائنات القادرة على اكتشاف وجوده محدودًا للغاية.
لم يعد السيد يتحدث. هذه المحادثة غير الضرورية ستنتهي هنا.
بعبارة أخرى.
ومع ذلك، لم ينخفض زخم المقذوف على الإطلاق واخترق هدفه على الفور.
‘-من المحتمل أن يانغ إن هيون لاحظ وجودهم عندما استكشف معظم أنحاء المدينة من قبل.’
لقد اعتقدت أنه إذا كان هناك مثل هذا الكائن، فسيكون [الملك] الذي ستقابله يومًا ما.
كانت قبضاته مشدودة دون وعي. وأصبح حلقه ضيقا.
بعبارة أخرى.
في المقام الأول، كان السبب وراء خططه للانضمام إلى اجتماع المراجعة العامة هو أن أعضاء [vip] سيجتمعون هناك. والسبب وراء اهتمامه بـ vip هو أن أهدافه ديابلو وملك الشياطين كانوا أعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…انهم هنا.’
والآن، تجمعت جميع أهدافه في فندق البحيرة.
قامت پيل من السرير واخذت ملابسها وارتدتها
…فما فائدة الانتظار حتى اجتماع المراجعة العامة؟
ترجمة : [ Yama ]
ألن يكون من المفيد استراتيجيًا مهاجمتهم هنا بدلاً من مهاجمتهم في المتغير غير المؤكد المعروف باسم [المرحلة التالية].
هجوم؟ تراجع؟
“هؤلاء الرجال لم يلاحظوا وجودي بعد.”
تساءل جنتلمان للحظة عما يعنيه هذا البيان الغريب، لكنه بدا وكأن المرأة الغبية المظهر لم يكن لديها أي ذكاء.
حتى لو كانوا يعرفون، لم يكونوا ليدركوا أنهم كانوا على وشك التعرض لهجوم مفاجئ. علاوة على ذلك، لم يعلم ديابلو وملك الشياطين أن لوكاس كان قادرًا على استخدام [الفراغ].
وكأنها تقول “اذهبي وارجعي”.
بمعنى آخر، لن يكون غريباً أو متهوراً أن يقوم بهجوم مفاجئ الآن.
يتحطم!
ولكن.
كان هادئًا أيضًا. وبصرف النظر عن الضوضاء الميكانيكية الخافتة القادمة من جهاز تنقية الهواء والثرموستات، لم يكن هناك أي صوت تقريبًا.
“…واضح.”
اندفع نحوها، وأغلق الفجوة في لحظة. لم يكن سكين يده المشبع بالكي مختلفًا عن السيف الشهير. ربما لن يتم تلطيخها بالدم.
كما يمكن الشعور بوجود صديقه القديم، الفارس الأسود، في الفندق. صحيح، هو سيحمي ديابلو. بعد كل شيء، كان هو الملك المرشح الذي اختاره لوسيد. لا يزال لوكاس يشعر بأنه بحاجة إلى معرفة السبب.
لم يتمكن لوكاس من إيقاف ما كان على وشك الحدوث. لا، محاولته لوقف ذلك باءت بالفشل.
لم يكن هذا كل شيء.
في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.
في فندق البحيرة الآن، كان هناك ما لا يقل عن خمسة كائنات قوية لاحظها لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون الأمر مختلفًا عن إعلان الحرب على كل قوة مطلقة تقيم في الفندق. كان هذا هو سبب تردد لوكاس.
بكل صدق، فاجأه هذا.
في ذلك، هزت الفراشة رأسها بهدوء قبل أن تربت على بطنها.
لم يكن الأمر أنه كان ينظر بازدراء إلى مجموعة vip، فهو ببساطة لم يتوقع أن يكون لديهم الكثير من الشخصيات القوية. اعتقد لوكاس أن ملك الشياطين سيكون أقوى عضو في vip، لكن قد لا يكون الأمر كذلك.
المرأة التي تجنبت هجوم جنتلمان، مدت قدمها إلى الخارج، ودست على وجهه دون تردد.
“إذا كنت سأهاجم فندق البحيرة الآن…؟”
“ماذا سنفعل؟”
لن يكون الأمر مختلفًا عن إعلان الحرب على كل قوة مطلقة تقيم في الفندق. كان هذا هو سبب تردد لوكاس.
كان لديه رغبة في العيش لفترة أطول، والندم العالقة.
“…إنه عار على يانغ إن هيون.”
لقد جعلوه غير راغب في الاعتقاد بأن هذه المرأة غير المريحة كانت حقًا شخصًا ضعيفًا. حتى في تلك اللحظة عندما كانت مليئة بالفتحات، لن يجد الأمر غريبًا إذا كانت تخفي بالفعل شفرة مخفية أو اثنتين.
حتى لو رفض پيل كشخص لا يستطيع السيطرة عليه في المقام الأول، لو سارت الأمور على ما يرام، لكان قادرًا على الحصول على تعاون يانغ إن هيون.
بمعنى آخر، كان هؤلاء الرجال يعلنون أن [فندق البحيرة] هو إقليمهم.
شعر لوكاس بمرارة أكبر لأنه هو من دفع العلاقة إلى الخراب، حتى لو لم يكن ذلك متعمدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 8 أكتوبر.
“هذا…”
نظرت إلى أسفل إلى قدمها اليمنى كما لو أنها داس على الآيس كريم الذي أسقطته بالصدفة قبل أن تهز رأسها.
بدا صوت حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو أنه قطع ذراعها.
كان دوك غو يون، وكيل الشيطان السماوي.
كان هناك شيء قادم.
كان هذا الرجل، بالطبع، شخصية قوية وسيجد صعوبة في العثور على خصم بين البشر، لكنه سيكون عديم الفائدة إذا بدأت حرب شاملة مع فندق البحيرة.
“هذا…”
هجوم؟ تراجع؟
كانت الطاقة التي أطلقها الملك الشيطاني أعلى بعدة مستويات من ذلك. حتى في هذا الكون العظيم، كان عدد الكائنات القادرة على اكتشاف وجوده محدودًا للغاية.
ربما تعمق تردد لوكاس بسبب حقيقة أن هذه كانت فرصة ذهبية.
“…”
فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”
[هل قلت كبار الشخصيات؟]
اندفع نحوها، وأغلق الفجوة في لحظة. لم يكن سكين يده المشبع بالكي مختلفًا عن السيف الشهير. ربما لن يتم تلطيخها بالدم.
كشف حاكم البرق عن صوته بعد فترة طويلة.
“…”
كان لوكاس متفاجئًا داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف دوك جو يون عن الحديث.
لم يقل حاكم البرق أي شيء تقريبًا منذ وصولهم إلى هذه المدينة. كان صامتًا كما لو أنه لم يكن هناك على الإطلاق، ولم يرد حتى في الأوقات التي تحدث فيها لوكاس معه أولاً، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان قد اختفى حقًا.
“مم.”
[أعرف من هو المؤسس. كوهاها… كن حذرا. لقد كان المرشح الأقوى.]
“…”
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الآونة الأخيرة، كان لوكاس ويانغ إن هيون ودوك غو يون مشغولين دائمًا. نادرًا ما كانوا يقيمون في الفندق، وحتى عندما يقيمون هنا، نادرًا ما يأتون إلى الغرفة. معظم الوقت، كانوا يبقون في الصالة، حيث يعقدون اجتماعات جادة مع جبال من الوثائق المنتشرة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يسأل مرة أخرى على حين غرة.
لكن لوكاس شعر أنه لن يكون غريبًا أن يكون لوكاس المزيف مقيمًا بالفعل في الفندق.
لقد علم من تجربته أنه لن يتلقى إجابة من حاكم البرق بعد أن يسأل مرة أخرى. كما توقع، بدلًا من الإجابة، أطلق حاكم البرق ضحكته المميزة.
ألن يكون من المفيد استراتيجيًا مهاجمتهم هنا بدلاً من مهاجمتهم في المتغير غير المؤكد المعروف باسم [المرحلة التالية].
[أنت تشعر بالتضارب. اسمح لي أن أخفف همومك.]
مع حفيف، خرجت پيل من السرير.
ثم، قبل أن يتمكن لوكاس من الرد، واصل كلامه.
بعبارة أخرى.
[اقبل قوتي يا لوكاس ترومان. إذا تمت إضافة “الرعد” الخاص بي إلى سحرك، فيمكنك قتل نصف هؤلاء المطلقين بهجوم مفاجئ. حتى النصف الذي يبقى على قيد الحياة سيعاني من الشلل العقلي والجسدي الشديد لبضع ثوان. وهذا يعني أنك ستحصل على ميزة مطلقة في القتال منذ البداية…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كو-، اوك.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”
[لماذا أنت مترددة؟ هل ما زلت قلقًا بشأن الفارس الأزرق؟ هل تخشى أن يوجه سيفه إليك بعد أن تقبل قوتي؟ لا أفهم.]
كان هادئًا أيضًا. وبصرف النظر عن الضوضاء الميكانيكية الخافتة القادمة من جهاز تنقية الهواء والثرموستات، لم يكن هناك أي صوت تقريبًا.
“…!”
“سوف يقومون بدوريات في هذا المكان قريبًا. عليك أن تقرر…”
ارتجف لوكاس للحظة.
“هذا…”
لقد فكر في المستقبل من الآن فصاعدا.
…فما فائدة الانتظار حتى اجتماع المراجعة العامة؟
كان لديه رغبة في العيش لفترة أطول، والندم العالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس لأن لدي شيئًا لذيذًا الآن.”
…ما الذي ندم عليه؟
نهضت الفراشة أيضًا وأمسكت بأكمامها. لكن پيل هزت رأسها وهي ترتدي سترتها.
“سوف يقومون بدوريات في هذا المكان قريبًا. عليك أن تقرر…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) * * *
توقف دوك جو يون عن الحديث.
بعبارة أخرى.
في تلك اللحظة، شعر الرجلان بقشعريرة في نفس الوقت كما لو أن الهواء البارد يلعق مؤخرة رقبتيهما.
لكن في اللحظة التي قام فيها لوكاس بتفقد الفندق بنفسه، أدرك أن هذا المكان لم يكن فخًا.
كان هناك شيء قادم.
تحطم الحاجز مثل الزجاج.
بيت-
“هؤلاء الرجال لم يلاحظوا وجودي بعد.”
لم يتمكن لوكاس من إيقاف ما كان على وشك الحدوث. لا، محاولته لوقف ذلك باءت بالفشل.
كان هناك شيء قادم.
في اللحظة التي مد فيها يده، تم نشر حاجز.
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أن ذلك تم على عجل، إلا أن الحاجز كان قويا بما يكفي لوقف حتى سقوط نيزك من السماء.
ترجمة : [ Yama ]
يتحطم!
“آسف. هل أيقظتك؟”
تحطم الحاجز مثل الزجاج.
…هل هذا الوضع جعلها سعيدة لهذه الدرجة؟ لدرجة أنها يمكن أن تعتبر الواقع بمثابة حلم.
ومع ذلك، لم ينخفض زخم المقذوف على الإطلاق واخترق هدفه على الفور.
كانت قبضاته مشدودة دون وعي. وأصبح حلقه ضيقا.
“…كو-، اوك.”
في تلك اللحظة، شعر الرجلان بقشعريرة في نفس الوقت كما لو أن الهواء البارد يلعق مؤخرة رقبتيهما.
انهار جسد دوك جو يون ببطء.
“آه حسنا.”
(tl:…حسنًا… كان ذلك غير متوقع بعض الشيء…)
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) * * *
ترجمة : [ Yama ]
كوادانغ! في اللحظة التالية، حتى عندما انعكست رؤيته واصطدم جسده بالأرض، لم يفهم الرجل ما حدث.
كانت معظم الموتى على هذا النحو، لكن كان من غير المجدي أن يكون لدينا مثل هذا التفكير في مواجهة الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
