ترجمة : [ Yama ]
“إنها ليست حتى سفسطة. من المستحيل أن يوافق الأشخاص الذين أعرفهم على ذلك”.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 489
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيريس، التي كانت تحدق في لوكاس، فرقعت إصبعها مرة أخرى. هذه المرة، سقط فنجان من القهوة من السماء.
ولم يكن هناك رد فوري.
للحظة، بدت عيون آيريس وكأنها أصبحت سوداء اللون للحظة.
لكنه شعر وكأن شيئًا ما قد استقر في حلقه. تساءل لوكاس فجأة عما سيقوله حتى لو فتح فمه في تلك اللحظة.
علاوة على ذلك، لم يعتقد أنه يستطيع تناول الطعام براحة في هذا المكان، أمام آيريس.
وبينما كان منغمسًا في هذا الشعور، رفعت آيريس رأسها المنخفض مرة أخرى. ثم رمشت عينيها مرة واحدة قبل أن تتحدث.
متى حدث ذلك؟
“هل ترغب في الحصول على مقعد؟”
وبطبيعة الحال، كان هذا كل شيء.
أين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حصل بالفعل على حل لعلاقتهما. بالطبع، كان مجرد استنتاج بسيط ولا يمكن أن يسمى الإجابة الصحيحة، ولكن على الأقل كان شيئًا يمكن أن يفهمه لأنه هو نفسه قد تداول وطرح. كان عليه فقط أن يقبلها.
قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ، سقطت طاولة وزوج من الكراسي من السماء. لم يكن متأكدًا تمامًا من الارتفاع الذي سقطوا منه، لكنه كان بالتأكيد مرتفعًا بما يكفي لتحطيم الأثاث المصنوع من الخشب عند الهبوط.
“ماذا عنك لوكاس؟ هل انتهيت من عملك؟”
ومع ذلك، أكمل الأثاث الهبوط بسلاسة مدهشة.
“…بالفعل. أنت متزن وقادر على الحكم بسرعة على الموقف. تماما كما في الكتاب.”
لم يكن هناك صوت واحد. كان الأمر كما لو كانوا ملتصقين بجدار مصنوع من الغراء.
أصبح لوكاس الآن قادرًا على النظر إلى الوضع بعيون هادئة.
وكانت الطاولة طاولة طعام. كان هذا بسبب وجود طعام على المائدة*. على الرغم من أن القائمة لم تكن مذهلة.
“ومع ذلك، لم يتبين أن هذا هو الحال.”
كان مجرد خبز طازج وحساء ولحم خنزير مقدد وكوب من الحليب لكل منهما.
عبرت ذراعيها بينما كانت تتحدث كما لو أنها ليست مشكلة كبيرة.
جلست آيريس أولاً. ثم كررت كلامها إلا أن هذه المرة كانت بنظرها. ولم يكن لديه خيار سوى الجلوس أمامها.
وبطبيعة الحال، كان هذا كل شيء.
على الرغم من أن افتراض لوكاس كان غير واقعي، إلا أنه كان محتملا للغاية. على الرغم من أن الخلق لم يكن بأي حال من الأحوال قوة ممنوحة للبشر، إلا أن آيريس كانت استثناءً.
علاوة على ذلك، لم يعتقد أنه يستطيع تناول الطعام براحة في هذا المكان، أمام آيريس.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انتهت الوجبة البسيطة بسرعة.
إيريس، التي كانت تحدق في لوكاس، فرقعت إصبعها مرة أخرى. هذه المرة، سقط فنجان من القهوة من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيريس، التي كانت تحدق في لوكاس، فرقعت إصبعها مرة أخرى. هذه المرة، سقط فنجان من القهوة من السماء.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالطبع، لم تكن آيريس تعرف ذلك… لم يكن عليها أن تعرف ذلك.
نظر إلى الكوب الدافئ.
يبدو أن شيئًا غير معقول وغير واقعي للغاية كان يحدث.
قهوة.
بمعنى آخر، هل نجحت آيريس في الاتصال بالفراغ؟
لقد كان مشروب لوكاس المفضل.
يبدو أن شيئًا غير معقول وغير واقعي للغاية كان يحدث.
لكن، بالطبع، لم تكن آيريس تعرف ذلك… لم يكن عليها أن تعرف ذلك.
“الطاولة التي تسمى هنا الآن هي وجبة الإفطار التي تناولها رجل يُدعى “دومار تشيستر” في اليوم الثامن من شهر يوليو عندما كان عمره 47 عامًا. آه، الرجل الذي يُدعى دومار لم يكن من معارفي.”
لقد عرفت حقيقة لم يكن عليها أن تعرفها. وفي هذه الحالة كيف عرفت ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي أن يكون من الممكن لوعاء بشري أن يحتوي حتى على جزء صغير من المعلومات الموجودة في سجلات الفراغ، سجلات أكاشيك.
كان واضحا. لقد قرأته في سجلات الفراغ.
وكررت كلماتها بكل تأكيد. ثم نظرت إلى وجه لوكاس. وكأنها تتوقع أن ترى نوعاً من رد الفعل بعد سماع ذلك.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك لم تسمع كل شيء من ديابلو، أليس كذلك؟”
فجأة شعر وكأن كل ذكرياته فقدت لونها.
“ليس كل شيء، معظم الأشياء.”
ما قالته للتو أصبح منطقيًا بالنسبة له الآن. لقد تعلمت كل شيء عن لوكاس من خلال “المعلومات” بدلاً من “الذاكرة”. تلك الفجوة التي يمكن أن يشعروا بها لن يتم سدها حتى لو كانوا سيصنعون ذكريات لا حصر لها في المستقبل.
بقي لوكاس صامتا للحظة.
كان تقديم القهوة له هو طريقتها في إظهار الاهتمام للوكاس. ومع ذلك، أصبح هذا الاعتبار الآن السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد توصلوا إلى فهم الأفكار التي دافع عنها.”
لم يكن هناك سوى طاولة بينهما، ولكن بدا الأمر كما لو كان هناك ألف قدم بين لوكاس وبينها.
سقط الصمت مرة أخرى عندما تذكر ادعاء ديابلو مرة أخرى.
أخذ رشفة من القهوة للتخلص من هذا الشعور. لدهشته، نجح الأمر. هدأ الألم في صدره قليلاً.
“مهلا. أنا لست…”
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أنه لا ينبغي أن يتأثر بهذا الأمر.
“أنت…؟”
لقد حصل بالفعل على حل لعلاقتهما. بالطبع، كان مجرد استنتاج بسيط ولا يمكن أن يسمى الإجابة الصحيحة، ولكن على الأقل كان شيئًا يمكن أن يفهمه لأنه هو نفسه قد تداول وطرح. كان عليه فقط أن يقبلها.
“قال لي أن أسمع الباقي منك. لهذا السبب أنا هنا.”
ومع ذلك، فإن السبب وراء تأثره الشديد هو ببساطة أن لوكاس لم يكن بإمكانه التنبؤ بهذا التطور.
“صحيح. انها ليست مثل الاستدعاء. ولم أنقلهم من مكان ما.”
علمت آيريس بأمر “لوكاس”. ورغم ذلك، لم تبدو مهتمة.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخلوا المنجم، وكل ما أكله حتى ذلك الحين هو قطعة اللحم التي أكلها ليريح پيل. في الواقع، إذا ترك تركيزه ولو قليلاً، سيشعر بمعدته تشكو من الجوع.
كانت هاتان الحقيقتان مجتمعتان سببًا في ارتباك لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“ومع ذلك، انتهى الأمر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قالته للتو أصبح منطقيًا بالنسبة له الآن. لقد تعلمت كل شيء عن لوكاس من خلال “المعلومات” بدلاً من “الذاكرة”. تلك الفجوة التي يمكن أن يشعروا بها لن يتم سدها حتى لو كانوا سيصنعون ذكريات لا حصر لها في المستقبل.
أخذ رشفة أخرى من القهوة.
أخذ رشفة من القهوة للتخلص من هذا الشعور. لدهشته، نجح الأمر. هدأ الألم في صدره قليلاً.
وبمجرد أن تدفقت النكهة اللذيذة على طرف لسانه ونزل إلى المريء، لم يعد من الممكن الشعور بالألم في صدره. وكان هذا التغيير الذي فاجأه حتى.
ومع ذلك، أكمل الأثاث الهبوط بسلاسة مدهشة.
أصبح لوكاس الآن قادرًا على النظر إلى الوضع بعيون هادئة.
ولكن حتى بعد التفكير في الأمر مرة أخرى، لا يزال يشعر أنه لا يستطيع فهم ذلك.
“هل كان هذا من فعلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم واصلت النظر إلى لوكاس.
“هاه؟”
سقط الصمت مرة أخرى عندما تذكر ادعاء ديابلو مرة أخرى.
“هذا الأثاث، لا يبدو أنه تم استدعاؤهم ببساطة.”
لقد مر وقت طويل منذ أن دخلوا المنجم، وكل ما أكله حتى ذلك الحين هو قطعة اللحم التي أكلها ليريح پيل. في الواقع، إذا ترك تركيزه ولو قليلاً، سيشعر بمعدته تشكو من الجوع.
“…بالفعل. أنت متزن وقادر على الحكم بسرعة على الموقف. تماما كما في الكتاب.”
“إنها ليست حتى سفسطة. من المستحيل أن يوافق الأشخاص الذين أعرفهم على ذلك”.
“…”
كان الأمر طبيعيًا تمامًا.
“لابد أنك كنت معجبًا جدًا بالشخص الذي يطلق عليه اسم “آيريس فيسفاوندر”. ومع ذلك، ليس هناك حتى أدنى تلميح من الإثارة في عينيك وأنت تنظر إلى وجهي الآن. يبدو أنك تمكنت من تهدئة وفرز مشاعرك في وقت قصير، تمامًا كما قيل. ”
وبمجرد أن تدفقت النكهة اللذيذة على طرف لسانه ونزل إلى المريء، لم يعد من الممكن الشعور بالألم في صدره. وكان هذا التغيير الذي فاجأه حتى.
“…”
للحظة، بدت عيون آيريس وكأنها أصبحت سوداء اللون للحظة.
“لقد خرجت عن الظل. لقد سألت عن قوتي، أليس كذلك؟”
كانت پيل هي التي ابتسمت أولاً. بعد أن صنعت ابتسامتها العريضة المميزة، أمسكت فجأة بذراع لوكاس وبدأت في إبعاده.
مسحت آيريس بأطراف أصابعها سطح الطاولة.
تحدث لوكاس بصوت معقد.
“صحيح. انها ليست مثل الاستدعاء. ولم أنقلهم من مكان ما.”
تحدثت آيريس دون أن ترفع عينيها عن الكتاب.
“هل خلقتهم؟”
قهوة.
على الرغم من أن افتراض لوكاس كان غير واقعي، إلا أنه كان محتملا للغاية. على الرغم من أن الخلق لم يكن بأي حال من الأحوال قوة ممنوحة للبشر، إلا أن آيريس كانت استثناءً.
“لابد أنك كنت معجبًا جدًا بالشخص الذي يطلق عليه اسم “آيريس فيسفاوندر”. ومع ذلك، ليس هناك حتى أدنى تلميح من الإثارة في عينيك وأنت تنظر إلى وجهي الآن. يبدو أنك تمكنت من تهدئة وفرز مشاعرك في وقت قصير، تمامًا كما قيل. ”
ففي نهاية المطاف، كانت هي الرسولة التي امتلكت سلطة اللورد نفسه. لقد قامت بتدريب هذه القوة لآلاف السنين على الأقل لمساعدة لوكاس على الهروب، وحتى بعد وفاة لورد، لم تفقد سلطتها على الفضاء.
“ما زلت لا أفهم مُثُل ديابلو. ما زلت أفكر فيه كعامل خطر، وما زلت لم أغير رأيي بشأن قتله كلما واجهته.
بالطبع، قدرتها على الإبداع لم تكن على نفس مستوى لورد في مقتبل عمره، الذي كان يستطيع خلق مجموعة متنوعة من الأشياء من لا شيء. في الواقع، لم يعتقد لوكاس أن إيريس، التي شاركها قوته ببساطة، ستكون قادرة على الوصول إلى هذا المستوى.
“الطاولة التي تسمى هنا الآن هي وجبة الإفطار التي تناولها رجل يُدعى “دومار تشيستر” في اليوم الثامن من شهر يوليو عندما كان عمره 47 عامًا. آه، الرجل الذي يُدعى دومار لم يكن من معارفي.”
ومع ذلك، ربما…
“…مني.”
“الأمر مختلف بعض الشيء.”
تردد لوكاس للحظة، لكنه سرعان ما التقط أدوات المائدة. لم يكن لديه شهية لأنه شرب القهوة للتو، ولكن بعد تناول بضع ملاعق من الحساء، عادت شهيته.
صوتها هامس دغدغة أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيريس، ماذا تخفيـ-”
“إنها مجرد نسخة من شيء تم تسجيله في هذا المكان. ربما يكون من الأدق أن نطلق عليه تجسيدًا.
علاوة على ذلك، لم يعتقد أنه يستطيع تناول الطعام براحة في هذا المكان، أمام آيريس.
“تجسيد؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أنه لا ينبغي أن يتأثر بهذا الأمر.
“الطاولة التي تسمى هنا الآن هي وجبة الإفطار التي تناولها رجل يُدعى “دومار تشيستر” في اليوم الثامن من شهر يوليو عندما كان عمره 47 عامًا. آه، الرجل الذي يُدعى دومار لم يكن من معارفي.”
“قال لي أن أسمع الباقي منك. لهذا السبب أنا هنا.”
تردد لوكاس.
لا يبدو أن آيريس تعتقد أن الأمر مهم، لكنه لم يكن شيئًا ينبغي قوله بهدوء.
“…لديك القدرة على تجسيد ما هو مكتوب في الفراغ؟”
“صحيح. انها ليست مثل الاستدعاء. ولم أنقلهم من مكان ما.”
“إلى حد محدود للغاية.”
وبطبيعة الحال، كان هذا كل شيء.
لا يبدو أن آيريس تعتقد أن الأمر مهم، لكنه لم يكن شيئًا ينبغي قوله بهدوء.
“مهلا. أنا لست…”
يبدو أن شيئًا غير معقول وغير واقعي للغاية كان يحدث.
“هذا المكان يبدو ضخما، أليس كذلك؟ انها تماما كما تبدو. هذه المكتبة أكبر حتى من العالم الخارجي الحالي الذي أصبح كونًا ضخمًا بعد الاندماج العظيم.”
بمعنى آخر، هل نجحت آيريس في الاتصال بالفراغ؟
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أنه لا ينبغي أن يتأثر بهذا الأمر.
“كيف كان ذلك ممكنا…”
بالطبع، لم يكن هناك أي شيء يحتاجه لوكاس من آيريس. لأنه لم يتوقع مقابلة آيريس في المقام الأول.
لا ينبغي أن يكون من الممكن لوعاء بشري أن يحتوي حتى على جزء صغير من المعلومات الموجودة في سجلات الفراغ، سجلات أكاشيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى حد محدود للغاية.”
كان الأمر طبيعيًا تمامًا.
بقي لوكاس صامتا للحظة.
كانت الخدعة التي عرضتها آيريس قد بدأت للتو في الدخول إلى مدخل المرحلة المتعالية. إذا أصبحت قادرة على استخدام تلك القوة كما يحلو لها، فإنها ستكون قادرة على إخراج أي خلق في الكون وقتما تشاء.
بعد أن قالت ذلك، أخذت لحظة لالتقاط أنفاسها. كان لديه شعور غامض بأنها كانت تستجمع زخمها.
ستكون قادرة على الحصول على سلطة قريب جدًا من سلطان السيد الأعلى، لا، بل من الآمن القول أنه كان ملكًا للسيد الأعلى.
وبينما كان منغمسًا في هذا الشعور، رفعت آيريس رأسها المنخفض مرة أخرى. ثم رمشت عينيها مرة واحدة قبل أن تتحدث.
“ألن تأكل؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 489
تحدثت آيريس مرة أخرى.
نظر إلى الكوب الدافئ.
“ليس لدي شهية.”
كان مجرد خبز طازج وحساء ولحم خنزير مقدد وكوب من الحليب لكل منهما.
لم يكن هناك في المقام الأول، لكنه انخفض أكثر بعد المحادثة الآن.
“لابد أنك كنت معجبًا جدًا بالشخص الذي يطلق عليه اسم “آيريس فيسفاوندر”. ومع ذلك، ليس هناك حتى أدنى تلميح من الإثارة في عينيك وأنت تنظر إلى وجهي الآن. يبدو أنك تمكنت من تهدئة وفرز مشاعرك في وقت قصير، تمامًا كما قيل. ”
“أليس من الأفضل أن نأكل؟ يبدو أنك جائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
“…”
متى حدث ذلك؟
لقد كان تحليلاً دقيقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي نهاية المطاف، كانت هي الرسولة التي امتلكت سلطة اللورد نفسه. لقد قامت بتدريب هذه القوة لآلاف السنين على الأقل لمساعدة لوكاس على الهروب، وحتى بعد وفاة لورد، لم تفقد سلطتها على الفضاء.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخلوا المنجم، وكل ما أكله حتى ذلك الحين هو قطعة اللحم التي أكلها ليريح پيل. في الواقع، إذا ترك تركيزه ولو قليلاً، سيشعر بمعدته تشكو من الجوع.
تحدثت آيريس دون أن ترفع عينيها عن الكتاب.
تردد لوكاس للحظة، لكنه سرعان ما التقط أدوات المائدة. لم يكن لديه شهية لأنه شرب القهوة للتو، ولكن بعد تناول بضع ملاعق من الحساء، عادت شهيته.
“…”
انتهت الوجبة البسيطة بسرعة.
“أم أن هناك شيئًا آخر تريد قوله؟”
في هذه الأثناء، قرأت آيريس كتابًا دون أن تولي أي اهتمام للوكاس. بالنظر إلى الغلاف، كان لا يزال كتابًا عن لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد نسخة من شيء تم تسجيله في هذا المكان. ربما يكون من الأدق أن نطلق عليه تجسيدًا.
فجأة، أراد لوكاس قراءة هذا الكتاب أيضًا.
يبدو أن شيئًا غير معقول وغير واقعي للغاية كان يحدث.
“الناس الذين تعرفهم.”
كان تقديم القهوة له هو طريقتها في إظهار الاهتمام للوكاس. ومع ذلك، أصبح هذا الاعتبار الآن السم.
تحدثت آيريس دون أن ترفع عينيها عن الكتاب.
“مهلا. أنا لست…”
“معظمهم يتفق مع مُثُل ديابلو.”
متى حدث ذلك؟
“…ماذا؟”
تردد لوكاس.
“لقد توصلوا إلى فهم الأفكار التي دافع عنها.”
“بما أنك انتهيت من عملك، فلنبدأ. “القمة” تبدو صاخبة بعض الشيء.”
بقي لوكاس صامتا للحظة.
متى حدث ذلك؟
“هل تقصد الادعاء المجنون حول نشر الموت في العوالم الثلاثة آلاف؟”
تحدث لوكاس بصوت معقد.
“نعم.”
قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ، سقطت طاولة وزوج من الكراسي من السماء. لم يكن متأكدًا تمامًا من الارتفاع الذي سقطوا منه، لكنه كان بالتأكيد مرتفعًا بما يكفي لتحطيم الأثاث المصنوع من الخشب عند الهبوط.
سقط الصمت مرة أخرى عندما تذكر ادعاء ديابلو مرة أخرى.
لوكاس…
“لا أستطيع أن أفهم.”
كان في تلك اللحظة.
ولكن حتى بعد التفكير في الأمر مرة أخرى، لا يزال يشعر أنه لا يستطيع فهم ذلك.
كانت هاتان الحقيقتان مجتمعتان سببًا في ارتباك لوكاس.
“إنها ليست حتى سفسطة. من المستحيل أن يوافق الأشخاص الذين أعرفهم على ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترغب في الحصول على مقعد؟”
صحيخ. إلا إذا كانوا جميعا قد أصيبوا بالجنون بشكل جماعي.
ومع ذلك، فإن السبب وراء تأثره الشديد هو ببساطة أن لوكاس لم يكن بإمكانه التنبؤ بهذا التطور.
لكن آيريس أبدت تعبيرًا محيرًا قبل أن تومئ برأسها كما لو أنها فهمت شيئًا ما.
أخذ رشفة من القهوة للتخلص من هذا الشعور. لدهشته، نجح الأمر. هدأ الألم في صدره قليلاً.
“أعتقد أنك لم تسمع كل شيء من ديابلو، أليس كذلك؟”
لم يتمكن لوكاس من تخمين نوايا آيريس لقول هذا.
“قال لي أن أسمع الباقي منك. لهذا السبب أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدي حدس أن ما كانت على وشك قوله هو الأهم.
“…مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
خفضت آيريس رأسها قليلاً ومررت إصبعها بخفة على شفتيها. لقد كانت هذه العادة تظهر لها عندما تضيع في التفكير.
قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ، سقطت طاولة وزوج من الكراسي من السماء. لم يكن متأكدًا تمامًا من الارتفاع الذي سقطوا منه، لكنه كان بالتأكيد مرتفعًا بما يكفي لتحطيم الأثاث المصنوع من الخشب عند الهبوط.
“معظم الأشياء مسجلة في هذا المكان.”
لم يتمكن لوكاس من تخمين نوايا آيريس لقول هذا.
ثم واصلت النظر إلى لوكاس.
“الأمر مختلف بعض الشيء.”
“ليس كل شيء، معظم الأشياء.”
ولم يكن هناك رد فوري.
وكررت كلماتها بكل تأكيد. ثم نظرت إلى وجه لوكاس. وكأنها تتوقع أن ترى نوعاً من رد الفعل بعد سماع ذلك.
“المدخل لم يختف وما زال مفتوحا. آه. هرب هذا الهيكل العظمي الغبي بعيدا. لقيط كئيب. أنا لا أحب هذا الرجل. في المرة القادمة التي أراه فيها، سأقتله”.
لكنها لم تظهر أي ردود أفعال تجاه لوكاس.
خفضت آيريس رأسها قليلاً ومررت إصبعها بخفة على شفتيها. لقد كانت هذه العادة تظهر لها عندما تضيع في التفكير.
آيريس… كانت امرأة يمكنها إخفاء أفكارها تمامًا إذا أرادت ذلك. على الرغم من أنه لم يكن من السهل قراءتها في المقام الأول، إلا أن الضوء الفريد في عينيها أصبح أعمق عدة مرات من ذي قبل. من أجل إلقاء نظرة خاطفة على أفكارها بقوة، يجب أن تكون مضطربة أو مشوشة، لكن لوكاس لم يستطع التفكير في طريقة للقيام بذلك.
كانت هاتان الحقيقتان مجتمعتان سببًا في ارتباك لوكاس.
بعبارة أخرى،
تحدثت آيريس دون أن ترفع عينيها عن الكتاب.
لم يتمكن لوكاس من تخمين نوايا آيريس لقول هذا.
“هل خلقتهم؟”
“هذا المكان يبدو ضخما، أليس كذلك؟ انها تماما كما تبدو. هذه المكتبة أكبر حتى من العالم الخارجي الحالي الذي أصبح كونًا ضخمًا بعد الاندماج العظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خرجت عن الظل. لقد سألت عن قوتي، أليس كذلك؟”
بعد أن قالت ذلك، أخذت لحظة لالتقاط أنفاسها. كان لديه شعور غامض بأنها كانت تستجمع زخمها.
أصبح لوكاس الآن قادرًا على النظر إلى الوضع بعيون هادئة.
لوكاس…
“معظمهم يتفق مع مُثُل ديابلو.”
كان لدي حدس أن ما كانت على وشك قوله هو الأهم.
“إنها ليست حتى سفسطة. من المستحيل أن يوافق الأشخاص الذين أعرفهم على ذلك”.
“ولكن على الرغم من أنها ضخمة، إلا أنها ليست لا نهائية. هذه هي حقيقة العالم.”
مسحت آيريس بأطراف أصابعها سطح الطاولة.
للحظة، بدت عيون آيريس وكأنها أصبحت سوداء اللون للحظة.
“…بالفعل. أنت متزن وقادر على الحكم بسرعة على الموقف. تماما كما في الكتاب.”
“لا يوجد شيء أبدي في هذا العالم.”
“قال لي أن أسمع الباقي منك. لهذا السبب أنا هنا.”
…شئ ما.
صحيخ. إلا إذا كانوا جميعا قد أصيبوا بالجنون بشكل جماعي.
لقد شعر أن هذا شيء شعر به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأثاث، لا يبدو أنه تم استدعاؤهم ببساطة.”
متى حدث ذلك؟
آيريس… كانت امرأة يمكنها إخفاء أفكارها تمامًا إذا أرادت ذلك. على الرغم من أنه لم يكن من السهل قراءتها في المقام الأول، إلا أن الضوء الفريد في عينيها أصبح أعمق عدة مرات من ذي قبل. من أجل إلقاء نظرة خاطفة على أفكارها بقوة، يجب أن تكون مضطربة أو مشوشة، لكن لوكاس لم يستطع التفكير في طريقة للقيام بذلك.
بالتأكيد لم يكن الأمر كذلك عندما كان لوكاس، ولكن ربما كان عندما كان فراي.
كانت الخدعة التي عرضتها آيريس قد بدأت للتو في الدخول إلى مدخل المرحلة المتعالية. إذا أصبحت قادرة على استخدام تلك القوة كما يحلو لها، فإنها ستكون قادرة على إخراج أي خلق في الكون وقتما تشاء.
كانت النظرة في عيون آيريس مشابهة لشيء رآه من قبل-
بقي لوكاس صامتا للحظة.
“-ثم يمكنك الذهاب الآن.”
تحدث لوكاس بصوت معقد.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي نهاية المطاف، كانت هي الرسولة التي امتلكت سلطة اللورد نفسه. لقد قامت بتدريب هذه القوة لآلاف السنين على الأقل لمساعدة لوكاس على الهروب، وحتى بعد وفاة لورد، لم تفقد سلطتها على الفضاء.
“أم أن هناك شيئًا آخر تريد قوله؟”
لم يكن هناك سوى طاولة بينهما، ولكن بدا الأمر كما لو كان هناك ألف قدم بين لوكاس وبينها.
عندما أمالت آيريس رأسها إلى الجانب وسألت ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدي حدس أن ما كانت على وشك قوله هو الأهم.
بالطبع، لم يكن هناك أي شيء يحتاجه لوكاس من آيريس. لأنه لم يتوقع مقابلة آيريس في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالطبع، لم تكن آيريس تعرف ذلك… لم يكن عليها أن تعرف ذلك.
“… لقد أرسلني ديابلو إلى هنا بثقة. يبدو أنه اعتقد أنني سأتمكن من التوصل إلى نوع من الاستنتاج.”
“معظم الأشياء مسجلة في هذا المكان.”
“هكذا إذن.”
أين؟
“ومع ذلك، لم يتبين أن هذا هو الحال.”
ستكون قادرة على الحصول على سلطة قريب جدًا من سلطان السيد الأعلى، لا، بل من الآمن القول أنه كان ملكًا للسيد الأعلى.
تحدث لوكاس بصوت معقد.
متى حدث ذلك؟
“ما زلت لا أفهم مُثُل ديابلو. ما زلت أفكر فيه كعامل خطر، وما زلت لم أغير رأيي بشأن قتله كلما واجهته.
لم يتمكن لوكاس من تخمين نوايا آيريس لقول هذا.
“ومع ذلك، هذا كل ما يمكنني قوله.”
“كيف كان ذلك ممكنا…”
“إيريس، ماذا تخفيـ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خرجت عن الظل. لقد سألت عن قوتي، أليس كذلك؟”
كان في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي نهاية المطاف، كانت هي الرسولة التي امتلكت سلطة اللورد نفسه. لقد قامت بتدريب هذه القوة لآلاف السنين على الأقل لمساعدة لوكاس على الهروب، وحتى بعد وفاة لورد، لم تفقد سلطتها على الفضاء.
انفتح الفضاء المجاور للوكاس وظهر شخص ما فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدي حدس أن ما كانت على وشك قوله هو الأهم.
كانت پيل.
“هل تقصد الادعاء المجنون حول نشر الموت في العوالم الثلاثة آلاف؟”
“أنت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى،
حتى دون أن تنظر إلى لوكاس الحائر، نظرت حولها بتجهم. ثم كشفت عن ابتسامتها المشرقة المميزة.
كان واضحا. لقد قرأته في سجلات الفراغ.
“لقد جئت لاصطحابك لأنك استغرقت وقتًا طويلاً!”
“لابد أنك كنت معجبًا جدًا بالشخص الذي يطلق عليه اسم “آيريس فيسفاوندر”. ومع ذلك، ليس هناك حتى أدنى تلميح من الإثارة في عينيك وأنت تنظر إلى وجهي الآن. يبدو أنك تمكنت من تهدئة وفرز مشاعرك في وقت قصير، تمامًا كما قيل. ”
“كيف أتيت إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أن هذا شيء شعر به من قبل.
“المدخل لم يختف وما زال مفتوحا. آه. هرب هذا الهيكل العظمي الغبي بعيدا. لقيط كئيب. أنا لا أحب هذا الرجل. في المرة القادمة التي أراه فيها، سأقتله”.
“… لقد أرسلني ديابلو إلى هنا بثقة. يبدو أنه اعتقد أنني سأتمكن من التوصل إلى نوع من الاستنتاج.”
عبرت ذراعيها بينما كانت تتحدث كما لو أنها ليست مشكلة كبيرة.
“كيف أتيت إلى هنا؟”
ثم نظرت إلى أرفف الكتب الشاهقة مثل المباني وتمتمت بصوت خافت.
لقد مر وقت طويل منذ أن دخلوا المنجم، وكل ما أكله حتى ذلك الحين هو قطعة اللحم التي أكلها ليريح پيل. في الواقع، إذا ترك تركيزه ولو قليلاً، سيشعر بمعدته تشكو من الجوع.
“همم. بالفعل. هذا المكان…”
لأول مرة، كان هناك موجة من العاطفة على وجه آيريس الخالي من التعبير.
“…”
لم يكن هناك صوت واحد. كان الأمر كما لو كانوا ملتصقين بجدار مصنوع من الغراء.
“ماذا عنك لوكاس؟ هل انتهيت من عملك؟”
“ومع ذلك، هذا كل ما يمكنني قوله.”
كان في تلك اللحظة.
لكن آيريس أبدت تعبيرًا محيرًا قبل أن تومئ برأسها كما لو أنها فهمت شيئًا ما.
نظرة پيل، التي كانت تتحرك، استقرت أخيرًا على آيريس.
كانت الخدعة التي عرضتها آيريس قد بدأت للتو في الدخول إلى مدخل المرحلة المتعالية. إذا أصبحت قادرة على استخدام تلك القوة كما يحلو لها، فإنها ستكون قادرة على إخراج أي خلق في الكون وقتما تشاء.
للحظة، نظر الاثنان بصمت إلى بعضهما البعض.
وبطبيعة الحال، كان هذا كل شيء.
كانت پيل هي التي ابتسمت أولاً. بعد أن صنعت ابتسامتها العريضة المميزة، أمسكت فجأة بذراع لوكاس وبدأت في إبعاده.
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أنه لا ينبغي أن يتأثر بهذا الأمر.
“بما أنك انتهيت من عملك، فلنبدأ. “القمة” تبدو صاخبة بعض الشيء.”
“ليس لدي شهية.”
“مهلا. أنا لست…”
“كيف كان ذلك ممكنا…”
“هيا.”
لم يكن هناك صوت واحد. كان الأمر كما لو كانوا ملتصقين بجدار مصنوع من الغراء.
لم يستطع فهم موقف پيل المتسرع فجأة. لوكاس، الذي كان نصفه مقيّدًا ونصفه الآخر تم سحبه، عاد دون وعي إلى الوراء لينظر إلى إيريس، ولم يستطع إلا أن يرتجف.
انفتح الفضاء المجاور للوكاس وظهر شخص ما فجأة.
لأول مرة، كان هناك موجة من العاطفة على وجه آيريس الخالي من التعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي أن يكون من الممكن لوعاء بشري أن يحتوي حتى على جزء صغير من المعلومات الموجودة في سجلات الفراغ، سجلات أكاشيك.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة پيل، التي كانت تتحرك، استقرت أخيرًا على آيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قالته للتو أصبح منطقيًا بالنسبة له الآن. لقد تعلمت كل شيء عن لوكاس من خلال “المعلومات” بدلاً من “الذاكرة”. تلك الفجوة التي يمكن أن يشعروا بها لن يتم سدها حتى لو كانوا سيصنعون ذكريات لا حصر لها في المستقبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
