ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 484
انهار الجسد، الذي أصبح الآن جثة تنفث الدماء.
كييينغ
ومع ذلك، فقد احتفظ بها. وذلك لأن دوك غو يون كان لديه شيء أكثر أهمية من كبريائه. الرغبة في البقاء. لم يكن يريد أن يفقد حياته لأن كبريائه تعرض لضربة قصيرة. لقد اعترف بذلك بسهولة.
استعدت الأوميغا للهبوط. لقد أدت ثمرة التكنولوجيا المتطورة إلى هبوط بلا صوت تقريبًا. لم تكن هناك تغييرات في المناطق المحيطة باستثناء التحول الطفيف للأعشاب المتناثرة التي تنمو في المنطقة.
“اذهب وأنقذهم.”
تسس، طالما أنك تجاهلت الصوت المميز لتسرب البخار.
جلجل!
“هوه…”
مستحيل، هل كان هذا ما قصده يانغ إن هيون…
بعد النزول من الأوميغا، أطلق دوك غو يون تنهيدة ناعمة.
“هذه السفينة، ألن يكون الأمر واضحًا جدًا إذا تركتها بهذه الطريقة؟”
كان هذا لأنه شعر أن الضغط الذي كان يشعر به داخل المساحة المغلقة للطائرة قد انخفض قليلاً. لم يكن يحلم أبدًا بأنه سيُترك وحيدًا مع يانغ إن هيون.
انهار الجسد، الذي أصبح الآن جثة تنفث الدماء.
“ليست هناك حاجة لأن تكون متوترا.”
“…”
لقد كان صوتًا لطيفًا، لكنه أرسل قشعريرة دون داعٍ إلى العمود الفقري لـ دوك غو يون.
على الرغم من أنه كان مكانًا سيئ الإضاءة بالتأكيد، إلا أن الطائرة البيضاء النقية برزت كثيرًا لدرجة أنه كان يمكن ملاحظتها حتى من على بعد مئات الأمتار.
“لأنني ليس لدي أي نية لقتلك.”
عندها فقط أدرك دوك غو يون أن الوحش كان يطارد الناس.
لا. لم يكن غير ضروري.
ابتلع الرجل وقال.
أولا، كان يعلم أن يانغ إن هيون كان شخصًا يقتل الناس مع الحفاظ على نفس الموقف الهادئ. وثانيًا، حتى في تلك اللحظة بالذات عندما كانا يواجهان بعضهما البعض، لم يستطع فهم وجوده.
“…”
وكان الأمر نفسه على متن الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أجل.”
كان يانغ إن هيون أمامه بوضوح، ولم تكن هناك أي علامات تشير إلى محاولته إخفاء نفسه، لكن دوك غو يون ما زال يشعر أن وجوده كان خافتًا مثل الشبح.
لم يعتقد أنه رأى أرض أوميغا.
كان الأمر كما لو أن الأعضاء الحسية في جسده ترفض الشعور به.
استدار دوك غو يون لينظر إلى الناس مرة أخرى. عند الفحص الدقيق، بدوا مثل المتسولين. لم يكن لديهم أحذية، والملابس التي كانوا يرتدونها لم تكن سوى خرق، وكانوا نحيفين للغاية لدرجة أن أضلاعهم كانت مرئية.
“علاوة على ذلك، حتى لو فعلت ذلك، فسوف تخسر.”
أومأ دوك غو يون برأسه، ثم وصل إلى الوحش بخطوة واحدة. شيء مثل تيار الهواء الأسود يتبعه مثل الظل.
“هاه…؟”
“ما هذا الوحش؟”
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحمق؟”
“…”
أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
“ش-شيطان المنجم…”
ارتفعت الكلمات، “ثم حاول التأرجح”، إلى أعلى حنجرته.
“ليست هناك حاجة لأن تكون متوترا.”
ومع ذلك، فقد احتفظ بها. وذلك لأن دوك غو يون كان لديه شيء أكثر أهمية من كبريائه. الرغبة في البقاء. لم يكن يريد أن يفقد حياته لأن كبريائه تعرض لضربة قصيرة. لقد اعترف بذلك بسهولة.
انهار الجسد، الذي أصبح الآن جثة تنفث الدماء.
بالنسبة للرجل الذي أمامه، لم يكن مختلفًا عن الحشرة.
استعدت الأوميغا للهبوط. لقد أدت ثمرة التكنولوجيا المتطورة إلى هبوط بلا صوت تقريبًا. لم تكن هناك تغييرات في المناطق المحيطة باستثناء التحول الطفيف للأعشاب المتناثرة التي تنمو في المنطقة.
“…”
بعد كل شيء، نظرًا لأن معظم اهتمامه كان مركزًا على يانغ إن هيون، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يلاحظ ذلك.
كان يانغ إن هيون ينظر إليه بنظرة هادئة. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أصبحت فروة رأسه مخدرة مرة أخرى.
لاحظ الوحش أخيرًا وجود دوك غو يون وأصدر صوتًا غريبًا. بوجه خالٍ من التعبير، مد دوك غو يون قبضته. بوم، انفجر وجه الوحش مثل الألعاب النارية وتمايلت رقبته الطويلة مثل مبنى شاهق على حافة الانهيار.
هل كان هذا الرجل يستفزه عمداً طوال هذه المدة…؟
“ش-شيطان المنجم…”
“هذه السفينة، ألن يكون الأمر واضحًا جدًا إذا تركتها بهذه الطريقة؟”
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
كان يتحدث عن الأوميغا.
“هذه السفينة، ألن يكون الأمر واضحًا جدًا إذا تركتها بهذه الطريقة؟”
على الرغم من أنه كان مكانًا سيئ الإضاءة بالتأكيد، إلا أن الطائرة البيضاء النقية برزت كثيرًا لدرجة أنه كان يمكن ملاحظتها حتى من على بعد مئات الأمتار.
كان هذا لأنه شعر أن الضغط الذي كان يشعر به داخل المساحة المغلقة للطائرة قد انخفض قليلاً. لم يكن يحلم أبدًا بأنه سيُترك وحيدًا مع يانغ إن هيون.
وافق دوك غو يون، الذي عاد أخيرًا إلى رشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
“آه، بالطبع. من الممكن أن يكون في وضع الاستعداد في وضع التخفي، لذلك يجب أن يكون هناك جهاز تحكم خارجي في مكان ما هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ إن هيون ينظر إليه بنظرة هادئة. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أصبحت فروة رأسه مخدرة مرة أخرى.
بينما كان دوك غو يون يعبث بالأوميغا، كان يانغ إن هيون ينظر حوله ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندها فقط غرق الهاربون على الأرض. ويبدو أنه بمجرد تأكيد وفاة الوحش، ارتفع التوتر لديهم.
على الرغم من عدم وجود سحابة في السماء، كانت هذه أرض بالكاد يمكن الشعور بأشعة الشمس فيها. مع جو مظلم ورطب ورياح غير پيل.
لم يعتقد أنه رأى أرض أوميغا.
“هناك شيء قادم.”
“شكرا شكرا…”
“…أجل.”
ترجمة : [ Yama ]
دوك غو يون، الذي تمكن للتو من إخفاء جسم الطائرة بنجاح، ضيق عينيه عندما وافق. ثم نظر بعينيه الضيقتين إلى المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ آه.”
جلجل، جلجل. صوت الأرض تهتز بشكل مطرد نما بصوت أعلى. وبينما كانوا ينظرون، ظهر وحش ذو ساقين ورقبة مشوهة. لا يبدو أنه وحش قادر على العقل.
“ما هذا الوحش؟”
لم يعتقد أنه رأى أرض أوميغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت هذه الكلمات على الفور غضب دوك غو يون باعتباره فنانًا عسكريًا.
“اذهب وأنقذهم.”
“ش-شيطان.”
“هاه؟ آه.”
عندها فقط أدرك دوك غو يون أن الوحش كان يطارد الناس.
استعدت الأوميغا للهبوط. لقد أدت ثمرة التكنولوجيا المتطورة إلى هبوط بلا صوت تقريبًا. لم تكن هناك تغييرات في المناطق المحيطة باستثناء التحول الطفيف للأعشاب المتناثرة التي تنمو في المنطقة.
بعد كل شيء، نظرًا لأن معظم اهتمامه كان مركزًا على يانغ إن هيون، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يلاحظ ذلك.
“…”
“مفهوم.”
“لا يهم إذا كنت على حافة الهاوية أم لا. على أية حال، سوف تموت بضربة سيف واحدة، لذلك ليس هناك حاجة لإضاعة طاقتك من هذا القبيل. ”
أومأ دوك غو يون برأسه، ثم وصل إلى الوحش بخطوة واحدة. شيء مثل تيار الهواء الأسود يتبعه مثل الظل.
بعد النزول من الأوميغا، أطلق دوك غو يون تنهيدة ناعمة.
“أحمق؟”
تسس، طالما أنك تجاهلت الصوت المميز لتسرب البخار.
لاحظ الوحش أخيرًا وجود دوك غو يون وأصدر صوتًا غريبًا. بوجه خالٍ من التعبير، مد دوك غو يون قبضته. بوم، انفجر وجه الوحش مثل الألعاب النارية وتمايلت رقبته الطويلة مثل مبنى شاهق على حافة الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أنهم كانوا يبدون بهذا الرث منذ البداية.
جلجل!
لاحظ الوحش أخيرًا وجود دوك غو يون وأصدر صوتًا غريبًا. بوجه خالٍ من التعبير، مد دوك غو يون قبضته. بوم، انفجر وجه الوحش مثل الألعاب النارية وتمايلت رقبته الطويلة مثل مبنى شاهق على حافة الانهيار.
انهار الجسد، الذي أصبح الآن جثة تنفث الدماء.
“هاه…؟”
“آه، آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وعندها فقط غرق الهاربون على الأرض. ويبدو أنه بمجرد تأكيد وفاة الوحش، ارتفع التوتر لديهم.
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
ربما تجاوزت أجسادهم حدودها منذ فترة طويلة وكانت تبتعد تمامًا عن قوة الإرادة والرغبة في البقاء.
وأعرب الناس والدموع في عيونهم عن امتنانهم.
بالنسبة لـ دوك غو يون، كانت تعبيراتهم اليائسة أشياء لم يراها من قبل.
“آه، آه…”
“ش-شكرًا لك على إنقاذنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أجل.”
“شكرا شكرا…”
تسس، طالما أنك تجاهلت الصوت المميز لتسرب البخار.
“…”
قبل كل شيء، كانت الهالة القاتمة التي شعر بها على وجوههم فاسدة للغاية لدرجة أنها أذهلت حتى دوك غو يون، الذي اختبر أشياء كثيرة بسبب مهنته (؟).
وأعرب الناس والدموع في عيونهم عن امتنانهم.
“…”
لقد شعر بالغرابة. ربما كانت تعابير وجهه تظهر ذلك أيضًا. والآن بعد أن فكر في الأمر، متى كانت آخر مرة سمع فيها شخصًا يقول شكرًا لك؟
ارتفعت الكلمات، “ثم حاول التأرجح”، إلى أعلى حنجرته.
أدار دوك غو يون رأسه لينظر إلى يانغ إن هيون. كان لا يزال ينظر إليه ويداه خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ إن هيون ينظر إليه بنظرة هادئة. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أصبحت فروة رأسه مخدرة مرة أخرى.
مستحيل، هل كان هذا ما قصده يانغ إن هيون…
“ش-شيطان.”
‘لا.’
بعد كل شيء، نظرًا لأن معظم اهتمامه كان مركزًا على يانغ إن هيون، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يلاحظ ذلك.
من شأنه أن يكون الإفراط في التفكير.
“ليست هناك حاجة لأن تكون متوترا.”
استدار دوك غو يون لينظر إلى الناس مرة أخرى. عند الفحص الدقيق، بدوا مثل المتسولين. لم يكن لديهم أحذية، والملابس التي كانوا يرتدونها لم تكن سوى خرق، وكانوا نحيفين للغاية لدرجة أن أضلاعهم كانت مرئية.
انهار الجسد، الذي أصبح الآن جثة تنفث الدماء.
قبل كل شيء، كانت الهالة القاتمة التي شعر بها على وجوههم فاسدة للغاية لدرجة أنها أذهلت حتى دوك غو يون، الذي اختبر أشياء كثيرة بسبب مهنته (؟).
“ش-شيطان المنجم…”
لم يصبحوا هكذا أثناء مطاردتهم من قبل الوحش.
لا. لم يكن غير ضروري.
لا بد أنهم كانوا يبدون بهذا الرث منذ البداية.
أدار دوك غو يون رأسه لينظر إلى يانغ إن هيون. كان لا يزال ينظر إليه ويداه خلف ظهره.
“ما هذا الوحش؟”
عندها استجاب الرجل الذي كان في مقدمة المجموعة.
عند النظر إلى جثة الوحش التي كانت لا تزال ترتعش بشكل متقطع، سأل دوك غو يون.
بالنسبة للرجل الذي أمامه، لم يكن مختلفًا عن الحشرة.
عندها استجاب الرجل الذي كان في مقدمة المجموعة.
كان يتحدث عن الأوميغا.
“ش-شيطان.”
من شأنه أن يكون الإفراط في التفكير.
“شيطان؟”
تسس، طالما أنك تجاهلت الصوت المميز لتسرب البخار.
ابتلع الرجل وقال.
عند النظر إلى جثة الوحش التي كانت لا تزال ترتعش بشكل متقطع، سأل دوك غو يون.
“ش-شيطان المنجم…”
وكان الأمر نفسه على متن الطائرة.
“اذهب وأنقذهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات