ترجمة : [ Yama ]
هناك أناس يصرخون على الأرض.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
ترجمة : [ Yama ]
هناك أناس يصرخون على الأرض.
أوما ثم أول شيء فعله هو تحليل الضباب الذي كان يلمسه.
هذا ما قاله يانغ إن هيون، لكن لوكاس لم يسمع أي صراخ. إلا أنه لاحظ وجود أجواء مزعجة في بعض المناطق على الأرض.
في البداية، كان يتوقع رؤية الناس يتعرضون للهجوم من قبل الشياطين أو الوحوش أو أي نوع آخر من الكائنات الوحشية.
في البداية، كان يتوقع رؤية الناس يتعرضون للهجوم من قبل الشياطين أو الوحوش أو أي نوع آخر من الكائنات الوحشية.
“ا-انتظر. شخص ما، من فضلك، ساعدني على الوقوف لفترة من الوقت. من فضلك…”
لكنها كانت مختلفة.
“آه، اه…؟”
المشهد الذي رآه لوكاس لم يكن مشهد هجوم أو مذبحة.
انحنى يانغ إن هيون على جدار الطائرة وهو يقول ذلك.
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
الوقت الحالي هو 4:37. كان الوقت مبكرًا جدًا لغروب الشمس، لكن مدخل المنجم كان مظلمًا بشكل استثنائي. والسبب في ذلك هو أن منطقة التعدين بأكملها كانت مغطاة بضباب أسود. كما لو كان على قيد الحياة، يبدو أن الضباب الأسود المحيط بالمنطقة يحجب ضوء الشمس بشكل فعال.
… قد ينتهي الأمر بالشخص الذي كان يتحكم في هذا المنجم إلى أن يكون أكثر إزعاجًا مما توقع في البداية.
أثبت هذا أن الجو المظلم الذي أحس به لوكاس لم يكن خدعة للعين أو الشعور.
“كيلكيل.”
لم يكن دور الضباب الأسود مجرد حجب ضوء الشمس. كما أنها عملت على إخفاء علامات اللغم إلى مستوى متطرف. كان حجم منطقة التعدين بأكملها مشابهًا لمدينة صغيرة، ولكن كان من المستحيل حتى بالنسبة للأشخاص ذوي الحواس الشديدة للغاية أن يلاحظوا علامات الحياة داخل الضباب الأسود.
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
ربما كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه استشعار هذا التناقض من ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.
لكن.
“إنه كائن هائل.”
ترنح الناس أمام الوحوش الصغيرة. ثم جمعوا أيديهم معًا مثل الأوعية ودفعوها للأمام.
انحنى يانغ إن هيون على جدار الطائرة وهو يقول ذلك.
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
“أعرف.”
“كوك.”
قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
“من المحتمل أن يكون لهذا علاقة بمجموعة [VIP] تلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد تصفيق، لكنه كان صادما جدًا.
“…”
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
كان يعتقد أن هذا كان إلى حد ما مجرد تخمين. بعد كل شيء، كان هناك بالتأكيد العديد من الكائنات القوية في هذا العالم بخلاف الموجودة VIP تلك.
“…”
بينما كانت كلمات يانغ إن هيون تتدفق من أذن وتخرج من الأخرى، نفذ لوكاس حركة مكانية مع پيل.
وفي الوقت نفسه، انهار نصفي الوحش، مما خلق عاصفة ترابية كبيرة. تمايلت الأضواء المتدلية من السقف بشدة، مما تسبب في وميض الإضاءة في مساحة العمل بأكملها. وعندما سقط التراب وقطع صغيرة من الحجر، جثم الناس وغطوا رؤوسهم.
وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
لقد تم قطعه.
سسس…
“أعرف.”
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
“إنه وقت الغذاء.”
“اغغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة أدرك لوكاس ماهية “الصراخ” الذي سمعه يانغ إن هيون.
من ناحية أخرى، بصقت پيل إلى الجانب مع تعبير عن الاشمئزاز.
“پيل.”
“هناك شيء ما في هذا المكان ليس على ما يرام.”
أم أن هناك شيئًا مخفيًا لا يمكن تحديده من خلال تحليل لوكاس ؟
أوما ثم أول شيء فعله هو تحليل الضباب الذي كان يلمسه.
“آه، اه…؟”
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
لكن.
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
في هذه اللحظة تحولت عيون لوكاس إلى اللون الأسود للحظة. توقفت الحركة المتلألئة للضباب الأسود حول جسده للحظة.
‘…اكثر قليلا.’
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
“ما الذي فعلته ؟”
“ما الذي فعلته ؟”
“بعد تحليله، خدعته بحيث لم يعد قادرًا على إدراكنا.”
“…جائع.”
“متنوع القدرات!”
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
[وقت العمل.]
“حسنا.”
الوقت الحالي هو 4:37. كان الوقت مبكرًا جدًا لغروب الشمس، لكن مدخل المنجم كان مظلمًا بشكل استثنائي. والسبب في ذلك هو أن منطقة التعدين بأكملها كانت مغطاة بضباب أسود. كما لو كان على قيد الحياة، يبدو أن الضباب الأسود المحيط بالمنطقة يحجب ضوء الشمس بشكل فعال.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيلكيل.”
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
وذلك لأنه عندما قام بتحليل الضباب الأسود، شعر بجزء من قوة مألوفة بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه وضع تحليله جانبًا لوقت لاحق وقتلهم جميعًا أولاً.
[كوكوكو…]
“أ-، آه. أم…”
ربما شعر حاكم البرق بذلك أيضًا لأنه بدأ يطلق ضحكته الفريدة غير السارة.
ترنح الناس أمام الوحوش الصغيرة. ثم جمعوا أيديهم معًا مثل الأوعية ودفعوها للأمام.
… قد ينتهي الأمر بالشخص الذي كان يتحكم في هذا المنجم إلى أن يكون أكثر إزعاجًا مما توقع في البداية.
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
* * *
“كيلكيل.”
كان الجزء الداخلي من المنجم مظلمًا. لم يكن الأمر أنه لم يكن هناك ضوء، ولكنه كان خافتًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤية المسار.
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
قام الأشخاص الذين كانوا رابضين بتقويم ظهورهم مرة أخرى.
شعر لوكاس أنه حتى الشخص السليم لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عام في هذا المكان.
ترجمة : [ Yama ]
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
لكن.
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
كلانغ…كلانغ…
أم أن هناك شيئًا مخفيًا لا يمكن تحديده من خلال تحليل لوكاس ؟
ومع اشتداد الرائحة الترابية، تردد صوت معدني في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح صدر الوحش، وفي داخله، كان هناك لسان أرجواني يتلوى. أدار جميع الناس رؤوسهم بعيدًا عن المنظر المرعب.
«أصوات الفؤوس ؟»
هناك أناس يصرخون على الأرض.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
[إذن سوف آكل.]
“…”
[كوكوكو…]
في تلك اللحظة أدرك لوكاس ماهية “الصراخ” الذي سمعه يانغ إن هيون.
كان وقت توزيع الطعام قصيرًا جدًا. ربما أقل من 10 دقائق. وبما أنهم لم يحصلوا إلا على كتلة من الفاصوليا، كان من المحتم أن يكون الوقت المخصص لهم لتناول الطعام قصيرًا أيضًا. ولم يُمنحوا حتى الوقت لأخذ قسط من الراحة لفترة من الوقت.
وبنظرة سريعة، استطاع أن يرى مئات الأشخاص يبذلون قصارى جهدهم لاستخراج المعادن. لكن كان من الواضح أنهم لم يكونوا يعملون بإرادتهم الحرة.
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
وكانت مظاهرهم أسوأ من الوحوش.
[وقت العمل.]
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
لا يبدو أنهم خاملون.
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
لم يكن هناك بشر فقط في مساحة العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
‘عمل إجباري.’
تردد صدى هذا الفكر المندفع والبشري بلا شك بقوة في ذهنه.
يبدو أنهم أسروا البشر وأجبروهم على العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
لأي سبب ؟ ولماذا ؟
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
أولا، قرر مواصلة تحليل الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أن يكلفوا أنفسهم عناء التحدث مع بعضهم البعض، كان الناس يرقدون في كل مكان وهم يحاولون الحصول على قسط من الراحة.
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
“أورك، هوك…”
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
“كوك.”
من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
لقد كان الفول المسلوق.
أم أن هناك شيئًا مخفيًا لا يمكن تحديده من خلال تحليل لوكاس ؟
دخلت الوحوش السمينة الصغيرة من ممر آخر. كان كل واحد منهم يحمل كيسًا جلديًا قذرًا في أصابعه السمينة.
فجأة.
لكن.
صفعة!
“إنه كائن هائل.”
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
لقد كان مجرد تصفيق، لكنه كان صادما جدًا.
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
درجة القوة المطلقة
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
[وقـ-ت توز–يع الـ–طعا–م.]
* * *
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
ربما شعر حاكم البرق بذلك أيضًا لأنه بدأ يطلق ضحكته الفريدة غير السارة.
عندها ظهرت عاطفة “العيش” على وجوه الأشخاص الذين كانوا يعملون بشكل محموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، هيك! ل-لا! هذا ليس صحيحا! لا يزال بإمكاني التحرك!”
“كيلكيل.”
“حسنا.”
“كيكي…”
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
دخلت الوحوش السمينة الصغيرة من ممر آخر. كان كل واحد منهم يحمل كيسًا جلديًا قذرًا في أصابعه السمينة.
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
ترنح الناس أمام الوحوش الصغيرة. ثم جمعوا أيديهم معًا مثل الأوعية ودفعوها للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“كيلكيل.”
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
“أورك، هوك…”
لقد كان الفول المسلوق.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
“إنه وقت الغذاء.”
أثبت هذا أن الجو المظلم الذي أحس به لوكاس لم يكن خدعة للعين أو الشعور.
فإذا كان الأمر كذلك، فهل كان ما يفعلونه هو توزيع الطعام ؟
“…”
لقد كان ناقصًا بشكل سخيف. لقد كان قليلًا جدًا لدرجة أنه حتى الطفل حديث الولادة لن يشعر بالشبع بعد تناوله.
جلجل!
تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
“أعرف.”
“أ، أكثر قليلاً…”
ومع اشتداد الرائحة الترابية، تردد صوت معدني في المسافة.
في تلك اللحظة، نطق طفل صغير بصوت يرثى له. نظر أحد الوحوش السمينة إلى الصبي بعينين شاحبتين قبل أن يركله في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
“كوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب فاجأه ما حدث بعد ذلك.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، هيك! ل-لا! هذا ليس صحيحا! لا يزال بإمكاني التحرك!”
وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
“كوك.”
“ل-، لا.”
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
وحتى عندما كان الصبي بالكاد متمسكًا بوعيه بسبب الألم، سارع لالتقاطهما. ثم وضع الفول في فمه غير مبالٍ بما يرافقه من رمل وحجارة.
فإذا كان الأمر كذلك، فهل كان ما يفعلونه هو توزيع الطعام ؟
“…”
“إنه وقت الغذاء.”
أضيق لوكاس عينيه.
* * *
وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه وضع تحليله جانبًا لوقت لاحق وقتلهم جميعًا أولاً.
“…”
تردد صدى هذا الفكر المندفع والبشري بلا شك بقوة في ذهنه.
لفت هذا المشهد انتباه الوحش العملاق.
‘…اكثر قليلا.’
“اغغ.”
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
كان وقت توزيع الطعام قصيرًا جدًا. ربما أقل من 10 دقائق. وبما أنهم لم يحصلوا إلا على كتلة من الفاصوليا، كان من المحتم أن يكون الوقت المخصص لهم لتناول الطعام قصيرًا أيضًا. ولم يُمنحوا حتى الوقت لأخذ قسط من الراحة لفترة من الوقت.
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
وبدون أن يكلفوا أنفسهم عناء التحدث مع بعضهم البعض، كان الناس يرقدون في كل مكان وهم يحاولون الحصول على قسط من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
صفعة!
حتى لو كان سيلقي تعويذة بعد التفكير فيها، فلن يكون لديه أي مشكلة في إنقاذ الصبي.
[وقت العمل.]
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
تسبب تصفيق الوحش لهم في الترنح على أقدامهم مرة أخرى.
“أعرف.”
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
“…”
كان في ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت.
“أورك، هوك…”
في البداية، كان يتوقع رؤية الناس يتعرضون للهجوم من قبل الشياطين أو الوحوش أو أي نوع آخر من الكائنات الوحشية.
الصبي في الزاوية لا يستطيع الوقوف. لقد كان الصبي الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا على يد أحد الوحوش السمينة.
سيستخدم السحر لقتل الوحش. بشكل خفي، ولكن ليس بشكل مدمر. في تلك اللحظة، في مكان مثل هذا…
حاول الوقوف عدة مرات، لكنه في كل مرة يسقط على الأرض.
الوقت الحالي هو 4:37. كان الوقت مبكرًا جدًا لغروب الشمس، لكن مدخل المنجم كان مظلمًا بشكل استثنائي. والسبب في ذلك هو أن منطقة التعدين بأكملها كانت مغطاة بضباب أسود. كما لو كان على قيد الحياة، يبدو أن الضباب الأسود المحيط بالمنطقة يحجب ضوء الشمس بشكل فعال.
أدرك لوكاس أن الصبي تعرض لإصابة لن تسمح له بالنهوض من خلال الإصرار أو الحقد وحده.
لم يكن أمام لوكاس خيار سوى الخروج من الممر أيضًا.
“تحرك تحرك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
“من المحتمل أن يكون لهذا علاقة بمجموعة [VIP] تلك.”
لفت هذا المشهد انتباه الوحش العملاق.
حاول الوقوف عدة مرات، لكنه في كل مرة يسقط على الأرض.
[لا يمكنك التحرك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
بدا صوت الوحش المكسور مرة أخرى.
سسس…
“مهلا، هيك! ل-لا! هذا ليس صحيحا! لا يزال بإمكاني التحرك!”
“پيل.”
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
“ا-انتظر. شخص ما، من فضلك، ساعدني على الوقوف لفترة من الوقت. من فضلك…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
نظر حوله على عجل وهو يصرخ، لكن الناس من حوله تظاهروا بأنهم لا يستطيعون السماع بوجوه مرعوبة.
كان وقت توزيع الطعام قصيرًا جدًا. ربما أقل من 10 دقائق. وبما أنهم لم يحصلوا إلا على كتلة من الفاصوليا، كان من المحتم أن يكون الوقت المخصص لهم لتناول الطعام قصيرًا أيضًا. ولم يُمنحوا حتى الوقت لأخذ قسط من الراحة لفترة من الوقت.
[لا يمكنك التحرك.]
[كوكوكو…]
وفي الوقت نفسه، بدأ أحد أذرع الوحش يمتد نحو الصبي. ثم التقط الصبي كما لو كان يصطاد حشرة.
ربما كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه استشعار هذا التناقض من ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.
“أورك.”
المشهد الذي رآه لوكاس لم يكن مشهد هجوم أو مذبحة.
في راحتي الوحش الضخمة، تم حمل الصبي مثل فأر صغير.
عندها ظهرت عاطفة “العيش” على وجوه الأشخاص الذين كانوا يعملون بشكل محموم.
“أ-، آه. أم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
[إذن سوف آكل.]
“…”
انفتح صدر الوحش، وفي داخله، كان هناك لسان أرجواني يتلوى. أدار جميع الناس رؤوسهم بعيدًا عن المنظر المرعب.
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
عندما حدث هذا، لم يعد لوكاس قادرًا على الاستمرار في المشاهدة.
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
سيستخدم السحر لقتل الوحش. بشكل خفي، ولكن ليس بشكل مدمر. في تلك اللحظة، في مكان مثل هذا…
“ما الذي فعلته ؟”
…الوقت الذي استغرقه لوكاس في التفكير في تلك السلسلة من الأفكار كان أقل من لحظة.
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
حتى لو كان سيلقي تعويذة بعد التفكير فيها، فلن يكون لديه أي مشكلة في إنقاذ الصبي.
لم يكن هناك بشر فقط في مساحة العمل.
ولهذا السبب فاجأه ما حدث بعد ذلك.
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
بدون صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما في هذا المكان ليس على ما يرام.”
الوحش الذي كان على وشك أن يلتهم الصبي، انقسم إلى قسمين.
في راحتي الوحش الضخمة، تم حمل الصبي مثل فأر صغير.
“…!”
“…”
لقد تم قطعه.
المشهد الذي رآه لوكاس لم يكن مشهد هجوم أو مذبحة.
ولم يلاحظ حتى.
“أ-، آه. أم…”
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
جلجل!
“اغغ.”
وفي الوقت نفسه، انهار نصفي الوحش، مما خلق عاصفة ترابية كبيرة. تمايلت الأضواء المتدلية من السقف بشدة، مما تسبب في وميض الإضاءة في مساحة العمل بأكملها. وعندما سقط التراب وقطع صغيرة من الحجر، جثم الناس وغطوا رؤوسهم.
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
درجة القوة المطلقة
ثم نظر نحو الشخص الذي أظهر نفسه دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء الوحش وقتله.
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
“…”
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
صفعة!
مشهد وقوفها هناك بينما سقطت عليها قطع صغيرة من الحجر جعلها تبدو كما لو كانت واقفة تحت المطر.
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
“آه، اه…؟”
تردد صدى هذا الفكر المندفع والبشري بلا شك بقوة في ذهنه.
“ما-، ماذا حدث للتو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر نحو الشخص الذي أظهر نفسه دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء الوحش وقتله.
“لقد مات عين الثور…؟”
“آه، اه…؟”
قام الأشخاص الذين كانوا رابضين بتقويم ظهورهم مرة أخرى.
“…”
لم يكن أمام لوكاس خيار سوى الخروج من الممر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
“پيل.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
“…”
صفعة!
ولم يتلق إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هادئة جدًا لفترة من الوقت. منذ متى وهذا يحدث؟ منذ أن أصبح موقف پيل غريبا.
صفعة!
“پيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك تحرك…!”
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
عندما ابتسمت كانت پيل، وعندما أظهرت القليل من العاطفة، كانت الفارس الأزرق.
“…”
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
نظرت پيل إلى لوكاس للحظة قبل أن تبتعد نظرتها. على الرغم من أن نظرتها كانت على الصبي، إلا أنها لم تكن تنظر إلى الصبي. ركزت حدقات پيل على الصبي، ولكن كان هناك مشهد مختلف تمامًا في ذهنها.
[كوكوكو…]
“…جائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيلكيل.”
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
كان يعتقد أن هذا كان إلى حد ما مجرد تخمين. بعد كل شيء، كان هناك بالتأكيد العديد من الكائنات القوية في هذا العالم بخلاف الموجودة VIP تلك.
فكرت.
دخلت الوحوش السمينة الصغيرة من ممر آخر. كان كل واحد منهم يحمل كيسًا جلديًا قذرًا في أصابعه السمينة.
كان هذا المكان غير سار حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، هيك! ل-لا! هذا ليس صحيحا! لا يزال بإمكاني التحرك!”
ترجمة : [ Yama ]
لا يبدو أنهم خاملون.
…الوقت الذي استغرقه لوكاس في التفكير في تلك السلسلة من الأفكار كان أقل من لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
