ترجمة : [ Yama ]
وكان الوضع الحالي عكس ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 454
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت شظايا من الدروع الزرقاء في كل اتجاه، وسقط أكثر من ضعف هذه الكمية من اللحم على الأرض.
“…الفارس الأزرق.”
ما كان يراه لم يكن كل شيء.
غمغم الحاكم الشيطان. كان صوته لا يزال عاطفيا كما كان من قبل.
“بما أننا قاتلنا للتو، حصلت على فهم جيد. لقد أهدر الحاكم الشيطاني ما لا يقل عن نصف قوته على العم. ”
مع ابتسامة لا تزال على وجهها، لوحت پيل بسيفها. لقد كانت حركة خفيفة، مثل تمديد المفصل، ولكن الاضطراب الذي خلقته لم يكن طبيعيا بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت طريقة حديثها فقط أم أن شخصيتها تغيرت بالكامل؟ لم يكن لوكاس متأكدًا بعد.
“يبدو أنك مستاء.”
تحركاتهم لم يكن لها أي شكل.
تعمق منحنى شفتيها.
على مسافة خطوات قليلة فقط، اندلع شوكتان وسيف مثل العاصفة. ونادرا ما كانت أسلحتهم تتلامس مع بعضها البعض. وفي أغلب الأحيان، كانت أسلحتهم تضرب جسد خصمهم بدلاً من أسلحتهم. كان هذا دليلاً على أن پيل والإله الشيطاني كانا يتجاهلان الدفاع.
“هل قابلتني من قبل؟”
“لم أرتدي درعي بعد، لكنك ناديتني بالفارس الأزرق.”
“لا.”
“أنا لا.”
“ثم لماذا يبدو أنك تعرفني؟”
لم يستجب الشيطان الإلهي. وتابعت پيل وهي تهز كتفيها:
“…”
“هل تقول أن هذا ليس الاختيار الخاطئ؟”
لم يستجب الشيطان الإلهي. وتابعت پيل وهي تهز كتفيها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما تنبأ لوكاس، فازت پيل الفارس الأزرق.
“لم أرتدي درعي بعد، لكنك ناديتني بالفارس الأزرق.”
ضربة فوضوية لمعركة الضرب.
“أنت على حالك. يجب أن تعرف من أنا أيضًا.”
قبل أن تغطي الخوذة وجهها مباشرة، كانت عيناها منحنية مثل أقمار الهلال.
“أنا لا.”
ما كان يراه لم يكن كل شيء.
في تلك اللحظة، مدّ الحاكم الشيطان إصبعه. انطلقت شوكة سوداء نحو پيل بسرعة هائلة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 454
شواك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف مقدار القوة الموجودة في هذا الجانب. ومع ذلك… هل كان هذا هو الحال؟
لوحت پيل بسيفها مرة أخرى، فقطعت الشوكة.
“هذه طريقة أنيقة لتغليف الهدايا بكلمة “مختلسة النظر”.”
“يجب أن يكون هذا كافيا لمقدمتي.”
لذا فإن ما كان عليه فعله الآن كان بسيطًا.
“الشوكة السوداء؟”
“هذه طريقة أنيقة لتغليف الهدايا بكلمة “مختلسة النظر”.”
كيكيكي، پيل أطلقت ضحكة مكتومة.
“…”
“الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.”
غمغمت پيل.
“هذا هو اسمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ليس عليك أن تقول أي شيء. لأنه لن يغير شيئا.”
“أنا لا أهتم حقًا بمن أنت. ومازلت لم تجب على سؤالي.”
قعقعة-
“مثابر.”
ما كان يعرفه هو أن پيل، بصفتها الفارس الأزرق، كانت تتحدث قليلًا جدًا ونادرًا ما تعبر عن مشاعرها. لكنها الآن أعربت عن اهتمامها بالإله الشيطاني. ليس سخرية أو استهزاء، بل اهتمام حقيقي.
كان هناك تلميح من التهيج في صوت الشيطان الإلهي.
“أمم.”
“هل هذا الموضوع مهم حقا؟ إلى الحد الذي تتمسك به بهذه الطريقة؟”
پيل لا تزال لم تظهر أي عاطفة. لقد هزت الدم من سيفها بطريقة مقيدة.
“بالطبع هو كذلك، لم تكن بحاجة حتى إلى أن تريني تلك الشوكة السوداء. رأيت الشوكة التي اخترقت سقف ديمونسيو بينما كنت بالخارج. في اللحظة التي رأيتها، عرفت على الفور من كان هنا. بالإضافة إلى ذلك، عندما أنظر إليك الآن، أستطيع أن أرى طاقة غير موجودة في هذا العالم تحوم حول جسدك.
وكانت المباراة قد انتهت.
“كان هذا وحده كافياً لإقناعك… على الرغم من عدم رؤية كائن مثل الحاكم من قبل؟”
لم يترك الحاكم الشيطان أي كلمات أخيرة. تساءل عما ستعنيه هذه الهزيمة بالنسبة له، لكنه لن يتمكن من معرفة ذلك أبدًا.
للوهلة الأولى، بدا وكأن الحاكم الشيطاني وپيل كانا يتجادلان. لا، لقد كانوا يتجادلون في الواقع.
… وما زال الأمر غير جيد. كما ذكرنا من قبل، فإن “شوكة الألم” التي كانت مغروسة بعمق في جسده كانت مزعجة للغاية. كانت الشوكة أيضًا تأكل تدريجيًا قوة حياة لوكاس. إذا لم يسحبه في أقرب وقت ممكن، فإنه سيموت. في الحقيقة، كانت حالته سيئة للغاية لدرجة أنه لن يكون غريباً أن يفقد حياته فجأة في أي لحظة.
لكن حجتهم جعلت لوكاس يشعر بالخوف.
غمغمت پيل.
قعقعة-
في فترة من الوقت حيث لم يكن هناك صوت، احتدم القتال تدريجيا. المعركة لم تستمر طويلا. في المقام الأول، لم يكن المقصود ذلك أبدا. سيتم إجراء النتيجة في لحظة.
كانت المعركة قد بدأت بالفعل. كانت معركة الإرادات الخاصة بهم تتسبب في تشويه الفضاء نفسه. لقد كان مشهدا سخيفا. بالطبع، كان لوكاس قد رأى أشخاصًا يشوهون الفضاء بهالاتهم من قبل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 454
لكن ذلك كان مجرد وهم بصري. تمامًا كما يمكن الخلط بين وميض الحرارة في الصحراء وأمواج، فإن الهالة التي أطلقتها لم تؤثر فعليًا على الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك مستاء.”
كان هذا مختلفا.
“…”
الطاقة التي أطلقها الحاكم الشيطاني وپيل كانت في الواقع تشوه الفضاء. إذا قاموا بزيادة زخمهم أكثر قليلاً، فقد ينتهي بهم الأمر إلى إنشاء العديد من الثقوب السوداء في هذا المكان.
رأى پيل تحمل سيفها. لم يشعر بأي زخم من جسدها الذي كان مغطى بإحكام بالدروع. شعرت وكأن زخمها قد حوصر في الداخل.
“إنه ليس كذلك. أنا أعرفكم جميعا جيدا. لقد كنت أراقبك لفترة طويلة.”
“يجب أن يكون هذا كافيا لمقدمتي.”
“هذه طريقة أنيقة لتغليف الهدايا بكلمة “مختلسة النظر”.”
هل هي لم تلاحظ؟
“مختلسة النظر. حسنًا…”
تغير صوتها عندما أصبحت الفارس الأزرق.
مثلما ابتسمت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما تنبأ لوكاس، فازت پيل الفارس الأزرق.
“أجل. اختلست النظر. ومع ذلك.”
ومن ناحية أخرى، انتشرت الطاقة السوداء في جميع أنحاء جسد الحاكم الشيطان.
انخفضت نبرة صوتها.
“لم أرتدي درعي بعد، لكنك ناديتني بالفارس الأزرق.”
“لا يمكنك.”
ثم بدأت. القتال بين كائنين مطلقين دخلا [المنطقة الزمنية الدنيا].
“…”
وفي أقصى الحدود، تحول القتال إلى أكثر أشكاله بدائية. كانت هذه هي الفكرة الغامضة التي راودت لوكاس وهو يشاهد المشهد يتكشف أمام عينيه.
“أيها الحاكم الشيطاني . ألم تدرك ذلك بعد؟ النظر هو امتياز الخاسرين. نحن أحرار في مراقبتك بغض النظر عن مكان وجودك. حرية التحليل. لكن لا يمكنك ذلك. لأن ذلك سيكون انتهاكا خطيرا.
ما كان يعرفه هو أن پيل، بصفتها الفارس الأزرق، كانت تتحدث قليلًا جدًا ونادرًا ما تعبر عن مشاعرها. لكنها الآن أعربت عن اهتمامها بالإله الشيطاني. ليس سخرية أو استهزاء، بل اهتمام حقيقي.
أصبح تعبير الحاكم الشيطاني مظلماً. يبدو أن هذا يظهر أنه حتى الحاكم لا يمكنه إلا أن يظهر عدم موافقته على عناد پيل.
“…”
“أنظر إليك الآن. هل تعتقد أنه يمكنك تحليل هذا المكان الذي تحتقره باعتباره قمامة، والتسلل إليه، والتوصل إلى خطة ماكرة دون علمنا؟ ”
“ممل.”
“…”
“لا يمكنك.”
“أنا غير متأكد. متى من المفترض أن أرى كرامة الحاكم؟! همم. أم أن كلمة “الحكم” تعني شيئًا مختلفًا هناك؟
على مسافة خطوات قليلة فقط، اندلع شوكتان وسيف مثل العاصفة. ونادرا ما كانت أسلحتهم تتلامس مع بعضها البعض. وفي أغلب الأحيان، كانت أسلحتهم تضرب جسد خصمهم بدلاً من أسلحتهم. كان هذا دليلاً على أن پيل والإله الشيطاني كانا يتجاهلان الدفاع.
بعد ذلك، أنجزت پيل شيئًا ربما لم يحاوله أحد في الكون المتعدد من قبل.
في فترة من الوقت حيث لم يكن هناك صوت، احتدم القتال تدريجيا. المعركة لم تستمر طويلا. في المقام الأول، لم يكن المقصود ذلك أبدا. سيتم إجراء النتيجة في لحظة.
لقد تسببت في تشويه وجه الحاكم الشيطان.
يصعب تأكيد ذلك.
“…هذا شعور جديد. بفضلك، تمكنت من اكتشاف شيء ما. يبدو أنني لا أتسامح كثيراً مع الإهانات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت طريقة حديثها فقط أم أن شخصيتها تغيرت بالكامل؟ لم يكن لوكاس متأكدًا بعد.
“أهاها.”
ضحكت پيل. الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أنها لا تزال تحمل سيفها.
نظر لوكاس إلى الكائنين اللذين يواجهان بعضهما البعض.
غمغمت پيل.
‘أيهما؟’
“…”
أيهما أقوى؟
تحركاتهم لم يكن لها أي شكل.
شخصيا، كان يعتقد أنها پيل. بعد كل شيء، لقد تمكنت من تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق الذي استولى على جسد لي جونغ هاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ومع ذلك، هذه المرة، كان خصمها هو الحاكم الشيطان، وليس حاكم البرق، وكان الكائن الذي كان يمتلكه هو سيدي، وليس لي جونغ هاك. لقد كانت كائنًا على مستوى مختلف تمامًا عن لي جونغ هاك، لذلك، بطبيعة الحال، سيكون مقدار الإنتاج الذي سيكون الحاكم الشيطاني قادرًا على إنتاجه أعلى بكثير.
“…”
‘وحدي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من تعبيرك، أعتقد أنك أدركت ذلك للتو. حسنًا، لقد فات الأوان بالفعل.”
كان لدى لوكاس الحالي فرصة بنسبة 50% للفوز على حاكم البرق لي جونغ هاك، لكنه هزم على يد الحاكم الشيطان بفارق كبير.
هذا صحيح. لذلك استخدم نصف قوته الكاملة في شوكة الألم التي أطلقها عليه.
’’لم يكشف الحاكم الشيطان عن قوته الحقيقية في القتال ضدي.‘‘
“هذا هو اسمي.”
ربما كان قد أظهر قوته الحقيقية مرة واحدة فقط.
“جيد. الآن بعد أن أصبح لدينا كراهية مناسبة لبعضنا البعض. لقد حان الوقت لوقف كل التراهات”.
كان ذلك عندما استخدم “شوكة الألم” لاختراق التعويذة المضخمة التي استخدمها لوكاس. بلا شك، كانت القوة التي اختبرها في ذلك الوقت أكثر تدميراً من أي شيء اختبره من قبل، ولم يتمكن حتى من الهروب من آثارها بعد.
يحدق كائنان مطلقان في كل منهما.
لقد كان مناسبًا حقًا لاسم “شوكة الألم”. حتى في تلك اللحظة، واجه لوكاس صعوبة في التفكير بسبب الألم الذي بدا وكأنه يحرف عقله.
بعد ذلك، أنجزت پيل شيئًا ربما لم يحاوله أحد في الكون المتعدد من قبل.
“جيد. الآن بعد أن أصبح لدينا كراهية مناسبة لبعضنا البعض. لقد حان الوقت لوقف كل التراهات”.
ما كان يعرفه هو أن پيل، بصفتها الفارس الأزرق، كانت تتحدث قليلًا جدًا ونادرًا ما تعبر عن مشاعرها. لكنها الآن أعربت عن اهتمامها بالإله الشيطاني. ليس سخرية أو استهزاء، بل اهتمام حقيقي.
شررك.
مدد الحاكم الشيطان كفه.
بدأ الدرع الأزرق يغطي جسد پيل.
“لا يمكنك.”
“هلا بدأنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-.”
قبل أن تغطي الخوذة وجهها مباشرة، كانت عيناها منحنية مثل أقمار الهلال.
“بما أننا قاتلنا للتو، حصلت على فهم جيد. لقد أهدر الحاكم الشيطاني ما لا يقل عن نصف قوته على العم. ”
اختفى الإثنان.
ثم، وبدون كلمة أخرى، بدأت المعركة العظيمة بالأيدي.
“-.”
ثم، وبدون كلمة أخرى، بدأت المعركة العظيمة بالأيدي.
شعر لوكاس كما لو كان على مفترق طرق.
“…”
قبل اتخاذ القرار، قام بفحص حالته البدنية أولا.
لذا فإن ما كان عليه فعله الآن كان بسيطًا.
… وما زال الأمر غير جيد. كما ذكرنا من قبل، فإن “شوكة الألم” التي كانت مغروسة بعمق في جسده كانت مزعجة للغاية. كانت الشوكة أيضًا تأكل تدريجيًا قوة حياة لوكاس. إذا لم يسحبه في أقرب وقت ممكن، فإنه سيموت. في الحقيقة، كانت حالته سيئة للغاية لدرجة أنه لن يكون غريباً أن يفقد حياته فجأة في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير الحاكم الشيطاني مظلماً. يبدو أن هذا يظهر أنه حتى الحاكم لا يمكنه إلا أن يظهر عدم موافقته على عناد پيل.
إذا استخدم كل قوته الجسدية والعقلية، فقد يكون قادرًا على انتزاع الشوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يراقب كل شيء عن كثب. وتذكر كل التفاصيل الصغيرة.
ومع ذلك، إذا فعل ذلك، فلن يتمكن من مشاهدة المشهد الذي كان على وشك أن يتكشف.
يصعب تأكيد ذلك.
“…”
وكانت المباراة قد انتهت.
لقد كان متضاربًا للحظة، لكن في النهاية اتخذ لوكاس قرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك تلميح من التهيج في صوت الشيطان الإلهي.
“يجب أن أشاهد.”
مثل عيدان الأسنان التي تطعن الدرع، فإنها إما تنحني أو تنكسر عندما تلامسها.
كان سيتخلى عن كل شيء لمشاهدة المشهد الذي كان على وشك أن يتكشف.
وحتى من دون التفكير في الأمر، سيتم الكشف عن النتيجة قريبا.
استخدم لوكاس كل قوته العقلية المتبقية لدخول المنطقة الزمنية الدنيا.
انفجرت أشواك ضخمة من كفه المنتشر. لم تنفصل الأشواك، وبدلاً من ذلك ظلت مثبتة على راحة اليد التي انطلقت منها. بدا من المناسب أن نسميها مخرزًا بدلاً من الأشواك.
ثم بدأت. القتال بين كائنين مطلقين دخلا [المنطقة الزمنية الدنيا].
مدد الحاكم الشيطان كفه.
“…”
لوحت پيل بسيفها مرة أخرى، فقطعت الشوكة.
رأى پيل تحمل سيفها. لم يشعر بأي زخم من جسدها الذي كان مغطى بإحكام بالدروع. شعرت وكأن زخمها قد حوصر في الداخل.
يمكن لوكاس أن يشعر بذلك.
ومن ناحية أخرى، انتشرت الطاقة السوداء في جميع أنحاء جسد الحاكم الشيطان.
ومن ناحية أخرى، انتشرت الطاقة السوداء في جميع أنحاء جسد الحاكم الشيطان.
– ثم انطلق إلى الأمام.
قعقعة-
يمكن لوكاس أن يشعر بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الآن تقليص المسافة بين المقاتلين إلى خطوتين.
الأشواك الرقيقة للغاية، الأشواك التي فشل في التعرف عليها في البداية، كانت الآن تستهدف پيل.
ضحكت پيل. الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أنها لا تزال تحمل سيفها.
لكن پيل لم تتوقف عن المضي قدمًا. كما أنها لم تقم بأي محاولات للحظر.
“يجب أن يكون هذا كافيا لمقدمتي.”
هل هي لم تلاحظ؟
مدد الحاكم الشيطان كفه.
لا، من المثير للدهشة أن الأشواك كانت قد وصلت بالفعل إلى پيل، وكان لوكاس ببساطة قد فشل في ملاحظة ذلك في ذلك الوقت. ومع ذلك، واصلت پيل المشي.
هل هي لم تلاحظ؟
ولم تكن هناك أي علامات على عرقلة لها. لم تتمكن الأشواك من اختراق الدرع الذي يغطي جسدها.
[…]
مثل عيدان الأسنان التي تطعن الدرع، فإنها إما تنحني أو تنكسر عندما تلامسها.
بدا الأمر وكأنه موقف قتالي قريب، ولكن بطريقة ما، بدا أخرقًا.
“إنه نوع من الدفاع.”
“هل هذا الموضوع مهم حقا؟ إلى الحد الذي تتمسك به بهذه الطريقة؟”
كانت أشواك الحاكم الشيطان، التي لم يكن أمام لوكاس خيار سوى مراوغتها، محجوبة تمامًا بالدفاع عن درعها.
“هل هذا الموضوع مهم حقا؟ إلى الحد الذي تتمسك به بهذه الطريقة؟”
ضاقت عيون الإله شيطان. بدا كما لو كان يفكر في شيء ما.
“الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.”
‘ماذا سيفعل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يراقب كل شيء عن كثب. وتذكر كل التفاصيل الصغيرة.
عندما كان لوكاس وسيدي يتقاتلان، اختارت سيدي تضييق المسافة.
“هل تقول أن هذا ليس الاختيار الخاطئ؟”
وكان الوضع الحالي عكس ذلك.
“يبدو أنهم على نفس مستوى [شوكة الألم].”
لقد كانت پيل هي التي كانت تتقدم بثبات نحو الحاكم الشيطان، وكان الحاكم الشيطان هو الذي كان عليه الآن أن يختار كيفية القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك مستاء.”
“…”
قعقعة-
مدد الحاكم الشيطان كفه.
“…”
انفجرت أشواك ضخمة من كفه المنتشر. لم تنفصل الأشواك، وبدلاً من ذلك ظلت مثبتة على راحة اليد التي انطلقت منها. بدا من المناسب أن نسميها مخرزًا بدلاً من الأشواك.
“…”
ثم أخرج شوكة مماثلة من الكف الأخرى قبل أن يفرك الاثنين معًا ويومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون الإله شيطان. بدا كما لو كان يفكر في شيء ما.
“أمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير الحاكم الشيطاني مظلماً. يبدو أن هذا يظهر أنه حتى الحاكم لا يمكنه إلا أن يظهر عدم موافقته على عناد پيل.
بعد أن أصدر صوت الارتياح، ثني ركبتيه قليلا. ثم صوب الشوكتين نحو پيل مثل الرماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
قعقعة-
بدا الأمر وكأنه موقف قتالي قريب، ولكن بطريقة ما، بدا أخرقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت طريقة حديثها فقط أم أن شخصيتها تغيرت بالكامل؟ لم يكن لوكاس متأكدًا بعد.
كانت الشوكتان اللتان أخرجهما الحاكم الشيطان من كفيه غريبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ثم انطلق إلى الأمام.
“يبدو أنهم على نفس مستوى [شوكة الألم].”
اختفى الإثنان.
ويبدو أنه كان ينوي أن يمسكهم بين يديه ويستخدمهم كأسلحة. وبطبيعة الحال، لم يفهم لوكاس تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصدر صوت الارتياح، ثني ركبتيه قليلا. ثم صوب الشوكتين نحو پيل مثل الرماح.
إذا لم يكن مخطئًا، أراد الحاكم الشيطاني أن يقاتل پيل بالأيدي.
شواك.
[هذا شكل جديد.]
“…”
تحدثت پيل بنبرة اهتمام.
ولكن بعد لحظة فقط أدرك أنه قد تم قطع رأسه. بدأ وعيه يتلاشى.
تغير صوتها عندما أصبحت الفارس الأزرق.
“…”
هل كانت طريقة حديثها فقط أم أن شخصيتها تغيرت بالكامل؟ لم يكن لوكاس متأكدًا بعد.
“هل هذا الموضوع مهم حقا؟ إلى الحد الذي تتمسك به بهذه الطريقة؟”
ما كان يعرفه هو أن پيل، بصفتها الفارس الأزرق، كانت تتحدث قليلًا جدًا ونادرًا ما تعبر عن مشاعرها. لكنها الآن أعربت عن اهتمامها بالإله الشيطاني. ليس سخرية أو استهزاء، بل اهتمام حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل تقول أن هذا ليس الاختيار الخاطئ؟”
‘أيهما؟’
هل هذا يعني أنه كان من الأفضل للحاكم الشيطاني أن يستخدم القتال بالأيدي بدلًا من القتال على مسافة واسعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يستطع أن يحزر. ليس حتى يحاربها بنفسه. هز لوكاس رأسه. لم تكن هذه مشكلة يحتاج إلى أخذها في الاعتبار في الوقت الحالي.
وكانت المباراة قد انتهت.
تم الآن تقليص المسافة بين المقاتلين إلى خطوتين.
الأشواك الرقيقة للغاية، الأشواك التي فشل في التعرف عليها في البداية، كانت الآن تستهدف پيل.
وحتى من دون التفكير في الأمر، سيتم الكشف عن النتيجة قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصدر صوت الارتياح، ثني ركبتيه قليلا. ثم صوب الشوكتين نحو پيل مثل الرماح.
[…]
‘لا.’
“…”
ضحكت پيل. الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أنها لا تزال تحمل سيفها.
الحاكم الشيطاني وپيل.
بدأ الدرع الأزرق يغطي جسد پيل.
حاكم وأحد الفرسان الأربعة.
سيدي ترومان، التي ضحت بجسدها لتأتي إلى عالم الفراغ وتخلت عن كل شيء في ديمونسيو، أصبحت جثة باردة. وسرعان ما سيختفي جسدها دون أن يترك أي أثر.
يحدق كائنان مطلقان في كل منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ثم، وبدون كلمة أخرى، بدأت المعركة العظيمة بالأيدي.
بعد ذلك، أنجزت پيل شيئًا ربما لم يحاوله أحد في الكون المتعدد من قبل.
تحركاتهم لم يكن لها أي شكل.
غمغمت پيل.
المبارزة، تقنيات السيف، فنون الدفاع عن النفس. لم تكن هناك أي تحركات رشيقة بما يكفي لتسمى ذلك.
لكن پيل لم تتوقف عن المضي قدمًا. كما أنها لم تقم بأي محاولات للحظر.
بدلا من ذلك، كان بدائيا، غريزيا. مثل وحشين يتواجهان وجهاً لوجه مع بعضهما البعض.
“الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.”
وفي أقصى الحدود، تحول القتال إلى أكثر أشكاله بدائية. كانت هذه هي الفكرة الغامضة التي راودت لوكاس وهو يشاهد المشهد يتكشف أمام عينيه.
أمالت پيل رأسها إلى الجانب للحظة قبل أن تضحك.
ضربة فوضوية لمعركة الضرب.
غمغم الحاكم الشيطان. كان صوته لا يزال عاطفيا كما كان من قبل.
لا مراوغة. لا يوجد تراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
على مسافة خطوات قليلة فقط، اندلع شوكتان وسيف مثل العاصفة. ونادرا ما كانت أسلحتهم تتلامس مع بعضها البعض. وفي أغلب الأحيان، كانت أسلحتهم تضرب جسد خصمهم بدلاً من أسلحتهم. كان هذا دليلاً على أن پيل والإله الشيطاني كانا يتجاهلان الدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من تعبيرك، أعتقد أنك أدركت ذلك للتو. حسنًا، لقد فات الأوان بالفعل.”
سقطت شظايا من الدروع الزرقاء في كل اتجاه، وسقط أكثر من ضعف هذه الكمية من اللحم على الأرض.
تغير صوتها عندما أصبحت الفارس الأزرق.
“هذه المعركة…”
غمغم الحاكم الشيطان. كان صوته لا يزال عاطفيا كما كان من قبل.
هل كان هذا مستوى عال حقا؟ ألم تكن منخفضة؟
لم يستجب الشيطان الإلهي. وتابعت پيل وهي تهز كتفيها:
يصعب تأكيد ذلك.
شواك.
لقد كانوا منغمسين في معركة شرسة، واستسلموا لغرائزهم الأساسية.
ربما كان قد أظهر قوته الحقيقية مرة واحدة فقط.
كان يعرف مقدار القوة الموجودة في هذا الجانب. ومع ذلك… هل كان هذا هو الحال؟
“هذه طريقة أنيقة لتغليف الهدايا بكلمة “مختلسة النظر”.”
‘لا.’
ومع تلك الهمسة الأخير، أظلمت رؤيته.
ما كان يراه لم يكن كل شيء.
كانت المعركة قد بدأت بالفعل. كانت معركة الإرادات الخاصة بهم تتسبب في تشويه الفضاء نفسه. لقد كان مشهدا سخيفا. بالطبع، كان لوكاس قد رأى أشخاصًا يشوهون الفضاء بهالاتهم من قبل.
كان لوكاس ببساطة غير قادر على فهم كل ما يحدث في هذه المعركة. على الأقل لغاية الآن.
– تمامًا كما خطرت له هذه الفكرة، طار رأس الحاكم الشيطان في الهواء. تدفق الدم من الجسد المنفصل.
لذا فإن ما كان عليه فعله الآن كان بسيطًا.
“إنه ليس كذلك. أنا أعرفكم جميعا جيدا. لقد كنت أراقبك لفترة طويلة.”
كان يراقب كل شيء عن كثب. وتذكر كل التفاصيل الصغيرة.
“بما أننا قاتلنا للتو، حصلت على فهم جيد. لقد أهدر الحاكم الشيطاني ما لا يقل عن نصف قوته على العم. ”
—.
تغير صوتها عندما أصبحت الفارس الأزرق.
في فترة من الوقت حيث لم يكن هناك صوت، احتدم القتال تدريجيا. المعركة لم تستمر طويلا. في المقام الأول، لم يكن المقصود ذلك أبدا. سيتم إجراء النتيجة في لحظة.
انخفضت نبرة صوتها.
شوك.
“هل قابلتني من قبل؟”
– تمامًا كما خطرت له هذه الفكرة، طار رأس الحاكم الشيطان في الهواء. تدفق الدم من الجسد المنفصل.
انفجرت أشواك ضخمة من كفه المنتشر. لم تنفصل الأشواك، وبدلاً من ذلك ظلت مثبتة على راحة اليد التي انطلقت منها. بدا من المناسب أن نسميها مخرزًا بدلاً من الأشواك.
تمت تسويته.
“بالطبع هو كذلك، لم تكن بحاجة حتى إلى أن تريني تلك الشوكة السوداء. رأيت الشوكة التي اخترقت سقف ديمونسيو بينما كنت بالخارج. في اللحظة التي رأيتها، عرفت على الفور من كان هنا. بالإضافة إلى ذلك، عندما أنظر إليك الآن، أستطيع أن أرى طاقة غير موجودة في هذا العالم تحوم حول جسدك.
لقد فاز الفارس الأزرق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[…]
مثل عيدان الأسنان التي تطعن الدرع، فإنها إما تنحني أو تنكسر عندما تلامسها.
پيل لا تزال لم تظهر أي عاطفة. لقد هزت الدم من سيفها بطريقة مقيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك تلميح من التهيج في صوت الشيطان الإلهي.
وكانت المباراة قد انتهت.
ومع ذلك، هذه المرة، كان خصمها هو الحاكم الشيطان، وليس حاكم البرق، وكان الكائن الذي كان يمتلكه هو سيدي، وليس لي جونغ هاك. لقد كانت كائنًا على مستوى مختلف تمامًا عن لي جونغ هاك، لذلك، بطبيعة الحال، سيكون مقدار الإنتاج الذي سيكون الحاكم الشيطاني قادرًا على إنتاجه أعلى بكثير.
وكما تنبأ لوكاس، فازت پيل الفارس الأزرق.
ما كان يراه لم يكن كل شيء.
هذه المرة، مرة أخرى، لم تكن هناك جروح قاتلة على جسدها. على الرغم من أن الأضرار التي لحقت بدرعها كانت أسوأ بكثير مما كانت عليه بعد المعركة مع حاكم البرق، إلا أنه لم تكن هناك علامات دماء أو إرهاق.
“نم جيداً.”
“…”
قبل أن تغطي الخوذة وجهها مباشرة، كانت عيناها منحنية مثل أقمار الهلال.
حول لوكاس عينيه إلى مكان آخر.
هل هذا يعني أنه كان من الأفضل للحاكم الشيطاني أن يستخدم القتال بالأيدي بدلًا من القتال على مسافة واسعة؟
لم يترك الحاكم الشيطان أي كلمات أخيرة. تساءل عما ستعنيه هذه الهزيمة بالنسبة له، لكنه لن يتمكن من معرفة ذلك أبدًا.
هل هي لم تلاحظ؟
استعاد رأسه المقطوع مظهر سيدي.
انخفضت نبرة صوتها.
سيدي ترومان، التي ضحت بجسدها لتأتي إلى عالم الفراغ وتخلت عن كل شيء في ديمونسيو، أصبحت جثة باردة. وسرعان ما سيختفي جسدها دون أن يترك أي أثر.
للوهلة الأولى، بدا وكأن الحاكم الشيطاني وپيل كانا يتجادلان. لا، لقد كانوا يتجادلون في الواقع.
“ممل.”
بدأ الدرع الأزرق يغطي جسد پيل.
غمغمت پيل.
“أنت على حالك. يجب أن تعرف من أنا أيضًا.”
“كنت آمل في معركة كبيرة ضد الحاكم الشيطاني.”
يصعب تأكيد ذلك.
“…”
“…”
“بما أننا قاتلنا للتو، حصلت على فهم جيد. لقد أهدر الحاكم الشيطاني ما لا يقل عن نصف قوته على العم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم يكشف الحاكم الشيطان عن قوته الحقيقية في القتال ضدي.‘‘
… ولم يكن يعرف ذلك.
“…الفارس الأزرق.”
هذا صحيح. لذلك استخدم نصف قوته الكاملة في شوكة الألم التي أطلقها عليه.
لكن پيل لم تتوقف عن المضي قدمًا. كما أنها لم تقم بأي محاولات للحظر.
لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب أن يشعر بالسعادة أو الانزعاج من هذا الوحي.
لم يستطع أن يحزر. ليس حتى يحاربها بنفسه. هز لوكاس رأسه. لم تكن هذه مشكلة يحتاج إلى أخذها في الاعتبار في الوقت الحالي.
“من تعبيرك، أعتقد أنك أدركت ذلك للتو. حسنًا، لقد فات الأوان بالفعل.”
“جيد. الآن بعد أن أصبح لدينا كراهية مناسبة لبعضنا البعض. لقد حان الوقت لوقف كل التراهات”.
ضحكت پيل. الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أنها لا تزال تحمل سيفها.
وكان الوضع الحالي عكس ذلك.
في تلك اللحظة، كان لوكاس مليئا بالقلق الذي لا يوصف.
انخفضت نبرة صوتها.
كان هذا خطيرا. خطير حقا.
ولم تكن هناك أي علامات على عرقلة لها. لم تتمكن الأشواك من اختراق الدرع الذي يغطي جسدها.
لم يهم ما قاله، كان بحاجة فقط لمواصلة الحديث…
ثم، وبدون كلمة أخرى، بدأت المعركة العظيمة بالأيدي.
“پيل.”
ربما كان قد أظهر قوته الحقيقية مرة واحدة فقط.
“نعم.”
“هل هذا الموضوع مهم حقا؟ إلى الحد الذي تتمسك به بهذه الطريقة؟”
“…”
“أنت على حالك. يجب أن تعرف من أنا أيضًا.”
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
إذا لم يكن مخطئًا، أراد الحاكم الشيطاني أن يقاتل پيل بالأيدي.
أمالت پيل رأسها إلى الجانب للحظة قبل أن تضحك.
“…”
“حسنًا، ليس عليك أن تقول أي شيء. لأنه لن يغير شيئا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيكيكي، پيل أطلقت ضحكة مكتومة.
وبعد أن تحدثت بصوت واضح، بدأت بالسير نحوه. كوكوكوك، سمحت لطرف السيف بالاحتكاك بالأرض، وكان الصوت واضحًا بشكل استثنائي في أذنيه.
مع ابتسامة لا تزال على وجهها، لوحت پيل بسيفها. لقد كانت حركة خفيفة، مثل تمديد المفصل، ولكن الاضطراب الذي خلقته لم يكن طبيعيا بأي حال من الأحوال.
كانت پيل على وشك قتل لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون الإله شيطان. بدا كما لو كان يفكر في شيء ما.
…كان مستعداً للموت.
يصعب تأكيد ذلك.
ومع ذلك، فهو لا يريد أن يقبل الموت بهدوء. كان عليه أن يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة على الأقل قليلاً. وكان عليه أن يحصل على شيء، حتى لو كان قليلا.
“…”
“لحظة. أنا-”
كانت أشواك الحاكم الشيطان، التي لم يكن أمام لوكاس خيار سوى مراوغتها، محجوبة تمامًا بالدفاع عن درعها.
قبل أن يكمل كلامه، شعر بأنه قد تعرض للجرح.
شعر لوكاس كما لو كان على مفترق طرق.
شوك.
“…”
‘…سحقا.’
“أنا غير متأكد. متى من المفترض أن أرى كرامة الحاكم؟! همم. أم أن كلمة “الحكم” تعني شيئًا مختلفًا هناك؟
ولكن بعد لحظة فقط أدرك أنه قد تم قطع رأسه. بدأ وعيه يتلاشى.
تعمق منحنى شفتيها.
في الأصل، لم يكن قطع الرأس كافياً لقتله. في الواقع، لن يكون من السهل على پيل أن تقتل لوكاس. وذلك لأن مصدر قوته جاء من عالم الفراغ. لن يكون من السهل عليها توجيه ضربة قاتلة إلى لوكاس الذي استخدم قوة الفراغ. لكن الآن، لم يكن لوكاس قادرًا على استخدام الفراغ بسبب الضغط العقلي الذي خلفته شوكة الألم التي طعنه بها الحاكم الشيطاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حجتهم جعلت لوكاس يشعر بالخوف.
في تلك اللحظة كانت قوته الجسدية والعقلية قد وصلت بالفعل إلى حدودها.
[هذا شكل جديد.]
“نم جيداً.”
ومع تلك الهمسة الأخير، أظلمت رؤيته.
ومع تلك الهمسة الأخير، أظلمت رؤيته.
قبل أن يكمل كلامه، شعر بأنه قد تعرض للجرح.
ومات لوكاس مرة أخرى.
وحتى من دون التفكير في الأمر، سيتم الكشف عن النتيجة قريبا.
ترجمة : [ Yama ]
“أنا غير متأكد. متى من المفترض أن أرى كرامة الحاكم؟! همم. أم أن كلمة “الحكم” تعني شيئًا مختلفًا هناك؟
كانت الشوكتان اللتان أخرجهما الحاكم الشيطان من كفيه غريبتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
