ترجمة : [ Yama ]
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428
“لقد جئت في وقت مبكر قليلا.”
يبدو أن لوكاس كان يسير بلا هدف، لكن لم يكن الأمر كذلك حقًا. كان لديه وجهة واضحة، وكان يبذل قصارى جهده لإخفاء ذلك.
“لقد جئت في وقت مبكر قليلا.”
بالنسبة للوكاس الحالي، كان بحاجة إلى التظاهر وكأنه مرتبك من هذه المنطقة التي كان من المفترض أن يكون فيها للمرة الأولى. بالطبع، لم تكن هناك حاجة لإظهار ارتباكه بشكل علني، ولكن لا يزال يتعين عليه إظهار علامات ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …خمس مرات.
لهذا السبب، على الرغم من أنه كان يعرف وجهته بالفعل، إلا أنه سار بخطوات غير مؤكدة على الرغم من أنه كان يستطيع أن يرى بوضوح الاتجاه الذي كان يتجه إليه في هذه الصحراء بإحداثيات معقدة.
وعندما توقف عمدا عن الكلام، ضغطت عليه پيل.
اضغط اضغط.
“لا شئ.”
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
“مم؟”
فجأة كان لديه فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست كبيرة في التوصل الى اتفاق. كلما مشيت أكثر، كلما مر الوقت… كلما شعرت وكأنني أفقد شيئًا ما.
ماذا كانت وجهة پيل؟ إلى جانبه؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل كان هدف پيل هو مرافقته فقط؟
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
“…”
بالنسبة للوكاس الحالي، كان بحاجة إلى التظاهر وكأنه مرتبك من هذه المنطقة التي كان من المفترض أن يكون فيها للمرة الأولى. بالطبع، لم تكن هناك حاجة لإظهار ارتباكه بشكل علني، ولكن لا يزال يتعين عليه إظهار علامات ذلك.
“…”
* * *
لم يتحدثوا مع بعضهم البعض. وكان هذا أيضًا مختلفًا عن الماضي. كان لوكاس هادئًا حتى ذلك الحين، لكن لم يكن هناك صمت لأن پيل كانت تتحدث دون توقف. كما ذكرنا سابقًا، كانت تتمتع بشخصية ثرثارة للغاية. لكنها لم تكن هكذا الآن. لقد أصبح الآن على يقين من أن هذه الحقيقة جعلته يشعر بالغرابة.
من تجربته، استغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات حتى تتغير ألوان السماء، لذلك كان هذا هو الحد الزمني له.
هز رأسه إلى الداخل. كما اختار أن يتجاهل النظرة التي تحفر في ظهره.
وعندما تحدث كما لو كان يحاول الإمساك بسحابة، صمتت پيل مرة أخرى. بدت وكأنها ضائعة في التفكير للحظة قبل أن تفتح فمها كما لو كانت على وشك قول شيء ما.
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
سقط لوكاس على الأرض. كان يرى پيل تنظر إليه بتعبير غريب.
لقد كان أربع مرات.
ثم عندما ترى هذا المشهد تقدم له پيل فأرًا من جيبها مثل المرة السابقة؟
…خمس مرات.
تظاهر بالدهشة، لكنه كان يعرف بالضبط ما كان يقترب منهم. بعد كل شيء، السبب الذي جعله يأتي إلى هذا المكان في المقام الأول هو مقابلتهم.
إذا لم يأكل قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى، فسيبدأ جسده في الاختفاء من أطراف أصابع قدميه. كان هذا أحد قوانين هذا العالم. وبطبيعة الحال، كان لوكاس الحالي كائنا تجاوز هذا القانون. وذلك لأنه فهم بالفعل قوانين الاختفاء والتراجع، وتعلم السيطرة على الفراغ، الذي فرض هذه القوانين.
ماذا كانت وجهة پيل؟ إلى جانبه؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل كان هدف پيل هو مرافقته فقط؟
لم يعد لوكاس بحاجة إلى التهام أي شيء.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
ولكن كانت هناك مشكلة، وهي وجود پيل.
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
هز رأسه إلى الداخل. كما اختار أن يتجاهل النظرة التي تحفر في ظهره.
لا ينبغي للوكاس الحالي أن يدرك حقيقة أن “جسدك سيختفي إذا لم تأكل”. وذلك لأنه لم يكن هناك جوع في هذا المكان، لذلك سيكون من الغريب أن يبحث عن شيء ليأكله.
لهذا السبب، على الرغم من أنه كان يعرف وجهته بالفعل، إلا أنه سار بخطوات غير مؤكدة على الرغم من أنه كان يستطيع أن يرى بوضوح الاتجاه الذي كان يتجه إليه في هذه الصحراء بإحداثيات معقدة.
هل عليه أن يترك جسده يختفي أولاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لم يتمكن لوكاس إلا من زيادة سرعته. كان بحاجة للوصول إلى الوجهة بشكل أسرع. قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى.
ثم عندما ترى هذا المشهد تقدم له پيل فأرًا من جيبها مثل المرة السابقة؟
لقد كانت حادة للغاية دون داع.
حسنًا. لم يعتقد أنها ستفعل ذلك. لقد كانت مقامرة غير مؤكدة. إذا لم يسير الأمر وفقًا لخطته… فلن يكون أمام لوكاس خيار سوى استخدام قوة الفراغ لمنع الاختفاء، مما يعني الكشف عن هويته تمامًا لپيل.
لكنه لم يكن بيانًا يمكنها الإدلاء به بثقة كاملة.
لم يستطع السماح بحدوث ذلك.
ربما سيتعين عليه الانتظار لبعض الوقت الآن.
في النهاية، لم يتمكن لوكاس إلا من زيادة سرعته. كان بحاجة للوصول إلى الوجهة بشكل أسرع. قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى.
تظاهر بالدهشة، لكنه كان يعرف بالضبط ما كان يقترب منهم. بعد كل شيء، السبب الذي جعله يأتي إلى هذا المكان في المقام الأول هو مقابلتهم.
من تجربته، استغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات حتى تتغير ألوان السماء، لذلك كان هذا هو الحد الزمني له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع لوكاس عينيه عمدا ونهض من مقعده. أدى هذا إلى قيام پيل بإغلاق شفتيها نصف المفتوحة.
كان على لوكاس أن يصل إلى وجهته خلال ثلاث ساعات.
“…”
* * *
كان يعرف بالضبط ما كانت ستقوله.
لا تزال الكثبان الرملية تظهر بشكل غير منتظم. وكان الشيء نفسه ينطبق على المناظر الطبيعية المحيطة بها. ناهيك عن بضع ساعات، فإن المشهد الذي رأوه لن يتغير حتى لو ساروا لمدة 10 أيام أو 100 يوم. ربما لن يتغير الأمر إلا إذا دخلوا منطقة مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ومع ذلك، أدرك لوكاس أن المكان الذي كان يقف فيه الآن هو وجهته.
كان بإمكانه سماع خطى ليست بعيدة عن الخلف. لم تبعد پيل بصرها على لوكاس أبدًا، وبدلاً من ذلك اختارت أن تتبعه من مسافة معينة. كان معظم اهتمام لوكاس منصبًا عليها.
“لقد جئت في وقت مبكر قليلا.”
لقد كان أربع مرات.
ربما سيتعين عليه الانتظار لبعض الوقت الآن.
سقط لوكاس على الأرض. كان يرى پيل تنظر إليه بتعبير غريب.
“ماذا تفعل؟”
* * *
لقد مر وقت طويل منذ أن سمع صوتها.
“لقد جئت في وقت مبكر قليلا.”
“اخذ استراحة.”
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
“أنت لا تبدو متعبا.”
لقد كان أربع مرات.
لقد كانت حادة للغاية دون داع.
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
لكنه لم يكن بيانًا يمكنها الإدلاء به بثقة كاملة.
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
“أشعر بالدوار قليلاً، و…”
لم يتحدثوا مع بعضهم البعض. وكان هذا أيضًا مختلفًا عن الماضي. كان لوكاس هادئًا حتى ذلك الحين، لكن لم يكن هناك صمت لأن پيل كانت تتحدث دون توقف. كما ذكرنا سابقًا، كانت تتمتع بشخصية ثرثارة للغاية. لكنها لم تكن هكذا الآن. لقد أصبح الآن على يقين من أن هذه الحقيقة جعلته يشعر بالغرابة.
“و؟”
كان يعرف بالضبط ما كانت ستقوله.
“لا شئ.”
ترجمة : [ Yama ]
وعندما توقف عمدا عن الكلام، ضغطت عليه پيل.
“ما هذا؟”
“ما هذا؟ أخبرني.”
ترجمة : [ Yama ]
“ليست كبيرة في التوصل الى اتفاق. كلما مشيت أكثر، كلما مر الوقت… كلما شعرت وكأنني أفقد شيئًا ما.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضغط اضغط.
وعندما تحدث كما لو كان يحاول الإمساك بسحابة، صمتت پيل مرة أخرى. بدت وكأنها ضائعة في التفكير للحظة قبل أن تفتح فمها كما لو كانت على وشك قول شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بالدوار قليلاً، و…”
كان يعرف بالضبط ما كانت ستقوله.
“ما هذا؟ أخبرني.”
“مم؟”
تظاهر بالدهشة، لكنه كان يعرف بالضبط ما كان يقترب منهم. بعد كل شيء، السبب الذي جعله يأتي إلى هذا المكان في المقام الأول هو مقابلتهم.
وسع لوكاس عينيه عمدا ونهض من مقعده. أدى هذا إلى قيام پيل بإغلاق شفتيها نصف المفتوحة.
هل عليه أن يترك جسده يختفي أولاً؟
“ما هذا؟”
لكنه لم يكن بيانًا يمكنها الإدلاء به بثقة كاملة.
“…آه.”
لم يعد لوكاس بحاجة إلى التهام أي شيء.
تظاهر بالدهشة، لكنه كان يعرف بالضبط ما كان يقترب منهم. بعد كل شيء، السبب الذي جعله يأتي إلى هذا المكان في المقام الأول هو مقابلتهم.
“لا شئ.”
وكان الأقزام يقتربون منهم في خط مثل القطار.
من تجربته، استغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات حتى تتغير ألوان السماء، لذلك كان هذا هو الحد الزمني له.
الميغلينغ.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
ترجمة : [ Yama ]
— أثناء عبورهم فوق العديد من الكثبان الرملية، استمر لون السماء في التغير. حرص لوكاس على إجراء إحصاء دقيق للغاية.
إذا لم يأكل قبل أن يتغير لون السماء مرة أخرى، فسيبدأ جسده في الاختفاء من أطراف أصابع قدميه. كان هذا أحد قوانين هذا العالم. وبطبيعة الحال، كان لوكاس الحالي كائنا تجاوز هذا القانون. وذلك لأنه فهم بالفعل قوانين الاختفاء والتراجع، وتعلم السيطرة على الفراغ، الذي فرض هذه القوانين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
