ترجمة : [ Yama ]
ما زلت أريد أن أعيش.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 418
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجحت بالتأكيد. لقد تلاشت رغبتي في الحياة قليلاً. على الرغم من أنه كان غبيًا، إلا أنه كان دليلاً على أن الطريقة التي كنت أستخدمها لم تكن خاطئة.
…هل كان هذا صحيحًا حقًا؟
لم يكن علي أن أبحث لفترة طويلة قبل أن أدرك ذلك.
هل كانوا حقا يستحقون ذلك؟
“… حث.”
لن يتذكر أحد تضحيتي على أي حال. إنهم لا يعرفون حتى أنني أعاني هنا، أو أنني رميت بعيدًا شيئًا أعتز به منذ ملايين السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلي على وشك الانهيار. لقد كان مثل المصير الذي لا يمكن تجنبه.
في النهاية، حتى لو تمكنت من تغيير المستقبل وحمايته في اللحظة الأخيرة، فكل ما ينتظرني هو الانقراض.
لقد وضعت القليل المتبقي من كبريائي ورغبتي القوية في البقاء على مقياس وقارنتهم بعناية.
لن يتذكر أحد حتى وفاتي.
حسنًا. لقد بدأت أكره نفسي منذ أكثر من 4000 عام، لذلك كان لدي وقت طويل.
لأنهم نسوا عني بالفعل.
لأنهم نسوا عني بالفعل.
لذا، حتى لو لم أنقذهم، فلن أتلقى استياءهم أو كراهيتهم.
لأنهم نسوا عني بالفعل.
“…”
قررت الاستمرار في الحفاظ على هذا الموقف.
رغبة مثيرة للاشمئزاز ملأت ذهني.
من الواضح أنني لم أستطع أن أحول عيني عن هذه الرغبة. لم تكن غروري قوية جدًا الآن. لم يكن بوسعي إلا أن أبذل قصارى جهدي حتى لا أصاب بالجنون بينما أحمي القلة المتبقية من “أنا” من صدى الصوت المستمر.
وأدركت ما أردت حقا.
“بجدية، هذه النكتة ليست مضحكة حتى.”
لا أريد أن أموت. لا أريد أن يتم التضحية بي.
لقد وضعت القليل المتبقي من كبريائي ورغبتي القوية في البقاء على مقياس وقارنتهم بعناية.
ما زلت أريد أن أعيش.
لا يزال لدي بعض الارتباط بنفسي.
“حشرات، قمامة، الأوغاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت أنا أيضًا من أشتهي اللحم والدم مثل الوحش.
“هؤلاء الرجال الذين نسوني، هؤلاء الرجال الجاحدين الذين نسوني بعد أن أنقذتهم.”
سأصبح قمامة لا علاقة لها بالموضوع.
“هل يجب أن أموت من أجل هؤلاء الرجال؟ ها ها ها ها….”
لماذا ما زلت أرغب في العيش على الرغم من أنني أصبحت بشعًا بشكل مثير للاشمئزاز. وأين كان أصل تلك الرغبة الوقحة.
“بجدية، هذه النكتة ليست مضحكة حتى.”
جنبا إلى جنب مع الشعور باللذة، ارتفع شعور بالاشمئزاز في حلقي. أردت الإمساك بحنجرتي وإفراغ معدتي، لكنني لم أفعل.
لم يكن من المعروف ما إذا كان صوت “لوكاس” هذا جاء من الذكريات الممتصة، أو من الرغبة الشديدة في البقاء على قيد الحياة التي ظهرت بعد ذلك.
لا يزال لدي بعض الارتباط بنفسي.
من الواضح أنني لم أستطع أن أحول عيني عن هذه الرغبة. لم تكن غروري قوية جدًا الآن. لم يكن بوسعي إلا أن أبذل قصارى جهدي حتى لا أصاب بالجنون بينما أحمي القلة المتبقية من “أنا” من صدى الصوت المستمر.
جنبا إلى جنب مع الشعور باللذة، ارتفع شعور بالاشمئزاز في حلقي. أردت الإمساك بحنجرتي وإفراغ معدتي، لكنني لم أفعل.
لقد نظرت إلى نفسي أكثر قليلاً.
وعلى الرغم من ارتفاع الغثيان، إلا أنني لم أشعر بالمقاومة. وأنا أتقبل هذه الحقيقة بكل كرم.
لماذا ما زلت أرغب في العيش على الرغم من أنني أصبحت بشعًا بشكل مثير للاشمئزاز. وأين كان أصل تلك الرغبة الوقحة.
قررت أن أنظف تمامًا كل أجزاء حب الذات المتجولة في قلبي. للقيام بذلك، يبدو أنه سيكون من الجيد الاعتماد على حفنة الكبرياء المتبقية.
لم يكن علي أن أبحث لفترة طويلة قبل أن أدرك ذلك.
أطاع لوسيد ديابلو دون أن يفقد غروره. في تلك اللحظة فقط أدركت أنه كان يتصرف. على الرغم من أنني أظهرت الغضب في ذلك الوقت، إلا أنني كنت سعيدًا بالفعل.
لا يزال لدي بعض الارتباط بنفسي.
على سبيل المثال، شيء من هذا القبيل.
القطع المكسورة، شظايا حب الذات التي اعتقدت أنها تحطمت وتناثرت، لا تزال تتدحرج في قلبي. لذلك أردت أن أعيش.
في اللحظة التي التقيت فيها لوسِد، ظهرت خطة تقريبية في رأسي.
ظننت أنني تجاوزت “الحدود” وفقدت كل عاطفتي تجاه نفسي، لكن هذا لا يبدو كذلك.
ومع ذلك، فإن الجانب الذي يتمتع بالفخر لا يزال يتمتع بوزن أكبر. لكن حقيقة أن الفرق بينهما لم يكن كبيرًا جعلني أقل مرارة.
حسنًا. لقد بدأت أكره نفسي منذ أكثر من 4000 عام، لذلك كان لدي وقت طويل.
عندما مزقت ذراعي وأعطيته إياه، شعر بالإهانة والغضب. ولم يفقد كبريائه. حتى بعد كل شيء، كان لا يزال يعتبر نفسه فارسًا، وكان هذا صحيحًا.
قررت أن أنظف تمامًا كل أجزاء حب الذات المتجولة في قلبي. للقيام بذلك، يبدو أنه سيكون من الجيد الاعتماد على حفنة الكبرياء المتبقية.
لأنهم نسوا عني بالفعل.
على سبيل المثال، شيء من هذا القبيل.
إذا انتهيت مما كان علي فعله، ورأيته مرة أخرى وأنا لا أزال على حالي، سأموت على يديه.
سأصبح قمامة لا علاقة لها بالموضوع.
إذا كان ينحني رأسه لديابلو الآن، فلابد أن يكون هناك سبب. وكان ذلك سبباً كافياً لإقناعي.
سأصبح بغيضًا جدًا لدرجة أن كل من يعرفني سيشعر بالاشمئزاز…
لن يتذكر أحد تضحيتي على أي حال. إنهم لا يعرفون حتى أنني أعاني هنا، أو أنني رميت بعيدًا شيئًا أعتز به منذ ملايين السنين.
لقد قمت بعملية حسابية صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
لقد وضعت القليل المتبقي من كبريائي ورغبتي القوية في البقاء على مقياس وقارنتهم بعناية.
“حشرات، قمامة، الأوغاد.”
ومع ذلك، فإن الجانب الذي يتمتع بالفخر لا يزال يتمتع بوزن أكبر. لكن حقيقة أن الفرق بينهما لم يكن كبيرًا جعلني أقل مرارة.
من الواضح أنني لم أستطع أن أحول عيني عن هذه الرغبة. لم تكن غروري قوية جدًا الآن. لم يكن بوسعي إلا أن أبذل قصارى جهدي حتى لا أصاب بالجنون بينما أحمي القلة المتبقية من “أنا” من صدى الصوت المستمر.
كل البشر لديهم رغبات مظلمة. وكانت الرغبة في الحياة واحدة منها.
لأنهم نسوا عني بالفعل.
لقد قمعت تلك الرغبة لفترة طويلة جدًا. لقد سيطرت على ذاتي الداخلية بقوة، وعرفت كيف أتحكم في رغباتي.
لا أريد أن أموت. لا أريد أن يتم التضحية بي.
لكنني قررت عدم القيام بذلك بعد الآن.
لقد كانت مصادفة أنني قررت استخدام مثل هذه الصورة في نهاية حياتي.
قررت أن أحرر رغباتي القذرة والبدائية بما يرضي قلبي.
إذا انتهيت مما كان علي فعله، ورأيته مرة أخرى وأنا لا أزال على حالي، سأموت على يديه.
قال لوسيد إن الأمر مثير للاهتمام مثل مشاهدة مسرحية.
لم يكن من المعروف ما إذا كان صوت “لوكاس” هذا جاء من الذكريات الممتصة، أو من الرغبة الشديدة في البقاء على قيد الحياة التي ظهرت بعد ذلك.
ذلك خطأ. لقد كنت الشخص الذي كان مرتبكًا أثناء التفكير في عدد لا يحصى من الـ لوسيد، وكنت أنا من اختار أسلوب القتال بدون سحر.
على سبيل المثال، شيء من هذا القبيل.
وكنت أنا أيضًا من أشتهي اللحم والدم مثل الوحش.
…هل كان هذا صحيحًا حقًا؟
لقد كان لحم لوسيد لذيذًا حقًا. سقى فمي مجرد التفكير في الأمر.
أطاع لوسيد ديابلو دون أن يفقد غروره. في تلك اللحظة فقط أدركت أنه كان يتصرف. على الرغم من أنني أظهرت الغضب في ذلك الوقت، إلا أنني كنت سعيدًا بالفعل.
“… حث.”
“هل يجب أن أموت من أجل هؤلاء الرجال؟ ها ها ها ها….”
وعلى الرغم من ارتفاع الغثيان، إلا أنني لم أشعر بالمقاومة. وأنا أتقبل هذه الحقيقة بكل كرم.
جنبا إلى جنب مع الشعور باللذة، ارتفع شعور بالاشمئزاز في حلقي. أردت الإمساك بحنجرتي وإفراغ معدتي، لكنني لم أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأصبح بغيضًا جدًا لدرجة أن كل من يعرفني سيشعر بالاشمئزاز…
لقد نجحت بالتأكيد. لقد تلاشت رغبتي في الحياة قليلاً. على الرغم من أنه كان غبيًا، إلا أنه كان دليلاً على أن الطريقة التي كنت أستخدمها لم تكن خاطئة.
إذا كان ينحني رأسه لديابلو الآن، فلابد أن يكون هناك سبب. وكان ذلك سبباً كافياً لإقناعي.
قررت الاستمرار في الحفاظ على هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مذهلاً، لقد حسدته. على الرغم من أنه كان مغطى بالطاقة السوداء، إلا أن شخصيته كانت لا تزال مبهرة.
أي شخص يعرف لوكاس سوف يشعر بالاشمئزاز.
وعلى الرغم من ارتفاع الغثيان، إلا أنني لم أشعر بالمقاومة. وأنا أتقبل هذه الحقيقة بكل كرم.
مرة أخرى، لم يكن هذا عملا. كان المظهر الذي أعرضه الآن أحد ألواني الحقيقية، وكانت الصورة التي كان من الممكن أن أحصل عليها لو أنني قمت باختيارات مختلفة قليلاً.
هل كانوا حقا يستحقون ذلك؟
لقد كانت مصادفة أنني قررت استخدام مثل هذه الصورة في نهاية حياتي.
قررت الاستمرار في الحفاظ على هذا الموقف.
مقارنة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
“واضح، أنت.”
أصبحت بشرته شاحبة، وأصبحت أوعيته الدموية راكدة، وأصبح قلبه باردًا، لكنه لا يزال واضحًا.
لم يتغير شيء.
قررت أن أحرر رغباتي القذرة والبدائية بما يرضي قلبي.
أصبحت بشرته شاحبة، وأصبحت أوعيته الدموية راكدة، وأصبح قلبه باردًا، لكنه لا يزال واضحًا.
إذا انتهيت مما كان علي فعله، ورأيته مرة أخرى وأنا لا أزال على حالي، سأموت على يديه.
عندما مزقت ذراعي وأعطيته إياه، شعر بالإهانة والغضب. ولم يفقد كبريائه. حتى بعد كل شيء، كان لا يزال يعتبر نفسه فارسًا، وكان هذا صحيحًا.
وعلى الرغم من ارتفاع الغثيان، إلا أنني لم أشعر بالمقاومة. وأنا أتقبل هذه الحقيقة بكل كرم.
لقد كان مذهلاً، لقد حسدته. على الرغم من أنه كان مغطى بالطاقة السوداء، إلا أن شخصيته كانت لا تزال مبهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مذهلاً، لقد حسدته. على الرغم من أنه كان مغطى بالطاقة السوداء، إلا أن شخصيته كانت لا تزال مبهرة.
لم يكن مقتنعًا بأنه سيصبح خادمًا لديابلو، لكن بالنظر إلى الوراء، كان دائمًا بارًا بنفسه. حتى لو كان هناك موقف، فإنه لن يخبر أحدا.
ما زلت أريد أن أعيش.
أطاع لوسيد ديابلو دون أن يفقد غروره. في تلك اللحظة فقط أدركت أنه كان يتصرف. على الرغم من أنني أظهرت الغضب في ذلك الوقت، إلا أنني كنت سعيدًا بالفعل.
إذا كان ينحني رأسه لديابلو الآن، فلابد أن يكون هناك سبب. وكان ذلك سبباً كافياً لإقناعي.
لماذا ما زلت أرغب في العيش على الرغم من أنني أصبحت بشعًا بشكل مثير للاشمئزاز. وأين كان أصل تلك الرغبة الوقحة.
في مرحلة ما.
على سبيل المثال، شيء من هذا القبيل.
كان عقلي على وشك الانهيار. لقد كان مثل المصير الذي لا يمكن تجنبه.
لماذا ما زلت أرغب في العيش على الرغم من أنني أصبحت بشعًا بشكل مثير للاشمئزاز. وأين كان أصل تلك الرغبة الوقحة.
لو كانت لدي أمنية جشعة واحدة، أردت أن أموت كما كنت.
القطع المكسورة، شظايا حب الذات التي اعتقدت أنها تحطمت وتناثرت، لا تزال تتدحرج في قلبي. لذلك أردت أن أعيش.
في اللحظة التي التقيت فيها لوسِد، ظهرت خطة تقريبية في رأسي.
ومع ذلك، فإن الجانب الذي يتمتع بالفخر لا يزال يتمتع بوزن أكبر. لكن حقيقة أن الفرق بينهما لم يكن كبيرًا جعلني أقل مرارة.
إذا انتهيت مما كان علي فعله، ورأيته مرة أخرى وأنا لا أزال على حالي، سأموت على يديه.
لم يتغير شيء.
وستكون هذه هي النقطة الأكثر مثالية في حياتي.
هل كانوا حقا يستحقون ذلك؟
ترجمة : [ Yama ]
أصبحت بشرته شاحبة، وأصبحت أوعيته الدموية راكدة، وأصبح قلبه باردًا، لكنه لا يزال واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، حتى لو تمكنت من تغيير المستقبل وحمايته في اللحظة الأخيرة، فكل ما ينتظرني هو الانقراض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات