الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379.5
ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.
لم يكن من الصعب للغاية العودة إلى الصحراء.
أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.
كانت هناك عشرات الثقوب في السقف ، وكان لوكاس قد حفظ أي ثقب خرج منه. كل ما تبقى هو الذهاب في الاتجاه المعاكس ، لكن الممر تحول لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.
لم أكن أدرك ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”
لحسن الحظ ، لم يواجهوا صعوبة في التنفس ، لذلك لم يكن من الصعب المرور طالما أنهم يستطيعون تحمل نسيج الرمال.
بعد كل شيء ، إذا نظر المرء إلى السماء ، فكل ما سيراه هو تغيير الألوان باستمرار مثل خلط الطلاء. لم يكن هناك حدود بين الليل والنهار ، لذلك سيكون من المستحيل أيضًا استخدام سماء الليل كدليل. ربما لن يكون هناك أي نجوم في المقام الأول.
“هوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا كيف سيكون الأمر مع الجسد المطلق ، ولكن مع جسده الحالي ، إذا كان سيحافظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا ، فلن يكون دماغه قادرًا على تحمل الضغط والحرق إلى رماد.
عندما رفعت رأسها عن الأرض ، أخذت بال نفسًا عميقًا.
كان التحليل من اختصاص السحرة. ومن المحتمل أن تكون قدرة لوكاس الحسابية في المراكز الخمسة الأولى بين جميع الكائنات في الثلاثة آلاف عالم.
“آه. هواء حلو ~ ”
عشر خطوات فقط.
تحدثت بتعبير سعيد على وجهها قبل أن تسحب بقية جسدها من الحفرة وتنظف الرمل من جسدها.
هل كانت هذه حقا بال؟
كان لوكاس أول من خرج من الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها لا يزال كما هو.
كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.
عندما سأل عما إذا كان من الممكن العودة إلى المدينة ، قالت بال إن ذلك ممكن بإذن من اللورد ودليل.
“ما هو الدليل؟”
جميعهم متشابكون ، مما يخلق خصلة من الجلد كانت أكثر سمكًا من الصخرة.
سأل لوكاس.
تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.
عندما سأل عما إذا كان من الممكن العودة إلى المدينة ، قالت بال إن ذلك ممكن بإذن من اللورد ودليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس أول من خرج من الحفرة.
كان اللورد المعني هو مايكل ، لكن لا يبدو أنه يهتم بحضوره.
لذلك كل ما تبقى هو دليل.
لذلك كل ما تبقى هو دليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا كيف سيكون الأمر مع الجسد المطلق ، ولكن مع جسده الحالي ، إذا كان سيحافظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا ، فلن يكون دماغه قادرًا على تحمل الضغط والحرق إلى رماد.
“كائن يمكنه أن يجد الطريق هنا.”
جميعهم متشابكون ، مما يخلق خصلة من الجلد كانت أكثر سمكًا من الصخرة.
أجابت بال بأسلوبها الدائري المعتاد.
أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.
“…الطريق.”
عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.
نظر حوله.
تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.
كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.
ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.
بعد كل شيء ، إذا نظر المرء إلى السماء ، فكل ما سيراه هو تغيير الألوان باستمرار مثل خلط الطلاء. لم يكن هناك حدود بين الليل والنهار ، لذلك سيكون من المستحيل أيضًا استخدام سماء الليل كدليل. ربما لن يكون هناك أي نجوم في المقام الأول.
لقد جاؤوا إلى لوكاس أولاً.
“هل الميغلينغ ايضا D,[I,K؟”
“ماذا تفعل؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لوكاس عينيه قليلا وغير وجهة نظره.
“هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”
في اللحظة التي التقى فيها عيونهم ، شعر لوكاس بقشعريرة في عموده الفقري.
“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.
أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.
“من نفس الكون…”
كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.
عندما تمتم لوكاس بهذه الكلمات وكأنه لا يستطيع الفهم ، أومأت له بال.
كانت هناك عشرات الثقوب في السقف ، وكان لوكاس قد حفظ أي ثقب خرج منه. كل ما تبقى هو الذهاب في الاتجاه المعاكس ، لكن الممر تحول لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
“اتبعني.”
لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.
دون انتظار رد ، أدارت جسدها وبدأت في الابتعاد. تبعها لوكاس.
“كائن يمكنه أن يجد الطريق هنا.”
بعد أن قطعت حوالي عشر خطوات ، استدارت بال. وعادوا إلى حيث ساروا.
“آه. هواء حلو ~ ”
عشر خطوات فقط.
ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟
ربت بقدميها على الأرض.
بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.
“انها ليست هنا.”
بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.
فهم لوكاس ما كانت تحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله.
كانت تقول أنه بينما قد يبدو الأمر وكأنهم قد عادوا إلى نفس المكان ، إلا أنهم لم يعودوا.
عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.
كان المكان الذي كانوا يقفون فيه الآن مختلفًا تمامًا عن المكان الذي كانوا يقفون فيه من قبل.
بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.
ماذا كان السبب؟
كان لديه شعور غريب.
لم يكن ذلك بسبب الهلوسة أو لمجرد أنهم كانوا مخطئين.
“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.
“… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”
كان المكان الذي كانوا يقفون فيه الآن مختلفًا تمامًا عن المكان الذي كانوا يقفون فيه من قبل.
تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.
عندما سأل عما إذا كان من الممكن العودة إلى المدينة ، قالت بال إن ذلك ممكن بإذن من اللورد ودليل.
في تلك اللحظة فقط أدرك سبب تحرك الأقزام والهجرة بشكل مثالي وراء بعضهم البعض في خط مستقيم.
هل كانت هذه حقا بال؟
‘لكن…’
صاحت بال بصوت مذهول ، لكن يبدو أنها كانت تتبعه. لم يستطع لوكاس تحمل الإجابة ، لذلك استمر في المشي.
كان لديه شعور غريب.
في تلك اللحظة فقط أدرك سبب تحرك الأقزام والهجرة بشكل مثالي وراء بعضهم البعض في خط مستقيم.
حدق لوكاس عينيه قليلا وغير وجهة نظره.
كان التحليل من اختصاص السحرة. ومن المحتمل أن تكون قدرة لوكاس الحسابية في المراكز الخمسة الأولى بين جميع الكائنات في الثلاثة آلاف عالم.
ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.
“اتبعني.”
تجاوز عدد الخيوط بسهولة عشرات الآلاف.
“هاه؟”
جميعهم متشابكون ، مما يخلق خصلة من الجلد كانت أكثر سمكًا من الصخرة.
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
كانت محاولة تفسير الإحداثيات المتداخلة أشبه بمحاولة الفهم الكامل لكيفية حياكة كل خيط في الجلد.
لم أكن أدرك ذلك الوقت.
كان هذا شيئًا خارج نطاق الحسابات البسيطة ، ولكن…
“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.
“ماذا تفعل؟”
لم أكن أدرك ذلك الوقت.
تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.
نظر لوكاس حوله. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها واجهت أي مشكلة في مواكبة الأمر.
كان التحليل من اختصاص السحرة. ومن المحتمل أن تكون قدرة لوكاس الحسابية في المراكز الخمسة الأولى بين جميع الكائنات في الثلاثة آلاف عالم.
ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟
بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.
سأل لوكاس.
“الميغ لينغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”
لقد جاؤوا إلى لوكاس أولاً.
‘لكن…’
على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.
ربت بقدميها على الأرض.
…الشم.
في تلك اللحظة فقط أدرك سبب تحرك الأقزام والهجرة بشكل مثالي وراء بعضهم البعض في خط مستقيم.
شعر أنه استطاع أخيرًا فهم ما تعنيه بال.
لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.
أشار لوكاس إليها قليلاً بذقنه قبل أن يمشي أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد ، أدارت جسدها وبدأت في الابتعاد. تبعها لوكاس.
“آه. إلى أين تذهب؟”
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
صاحت بال بصوت مذهول ، لكن يبدو أنها كانت تتبعه. لم يستطع لوكاس تحمل الإجابة ، لذلك استمر في المشي.
“بدلا من الرائحة”.
لقد زاد بشكل طبيعي من سرعة خطواته.
قد يكون من الأنسب تسميتها سلسلة.
…الشم.
على أي حال ، لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا كيف سيكون الأمر مع الجسد المطلق ، ولكن مع جسده الحالي ، إذا كان سيحافظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا ، فلن يكون دماغه قادرًا على تحمل الضغط والحرق إلى رماد.
عشر خطوات فقط.
لقد زاد بشكل طبيعي من سرعة خطواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها لا يزال كما هو.
ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يواجهوا صعوبة في التنفس ، لذلك لم يكن من الصعب المرور طالما أنهم يستطيعون تحمل نسيج الرمال.
“هوو…”
كان لديه شعور غريب.
لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.
“آه. هواء حلو ~ ”
شعر وكأنه يريد الجلوس أكثر من أي شيء آخر ، لكنه كبت الشعور في الوقت الحالي ونظَّم تنفسه أولاً.
عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.
بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”
ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟
“آه. إلى أين تذهب؟”
نظر لوكاس حوله. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها واجهت أي مشكلة في مواكبة الأمر.
لم أكن أدرك ذلك الوقت.
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379.5
ضاقت عيناها قليلاً ، وكان هناك بريق اهتمام بهما كما لو كانت تنظر إلى لعبة تمكنت من مفاجأتها.
بعبارة أخرى.
في اللحظة التي التقى فيها عيونهم ، شعر لوكاس بقشعريرة في عموده الفقري.
“…الطريق.”
هل كانت هذه حقا بال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناها قليلاً ، وكان هناك بريق اهتمام بهما كما لو كانت تنظر إلى لعبة تمكنت من مفاجأتها.
تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.
“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”
“العم يمكن أن يرى الطريق.”
“هاه؟”
كان صوتها لا يزال كما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”
عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.
“ما هو الدليل؟”
“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”
“آه. إلى أين تذهب؟”
“…لا. أعتقد أنني أتيت إلى المكان الخطأ “.
لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.
بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.
لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.
حاول لوكاس العودة إلى المدينة المهاجرة. حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى دخول المدينة تحت الأرض ، فقد أراد الاطمئنان إلى أنه ذهب في الاتجاه الصحيح.
لذلك كل ما تبقى هو دليل.
لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.
‘لكن…’
أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.
ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.
ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.
“هوو…”
بعبارة أخرى.
على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.
كانت هذه المرأة أيضًا كائنًا يشترك في عالم أساسي مع لوكاس.
“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”
ترجمة : [ Yama ]
تحدثت بتعبير سعيد على وجهها قبل أن تسحب بقية جسدها من الحفرة وتنظف الرمل من جسدها.
لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
