الموسم الثاني - الفصل 337
ترجمة : [ Yama ]
ثم، وكأن جثثهم كلها قد سُحقت، سقطوا في كومة من الأنقاض.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 337
“لقد كنتم بطيئين جدًا في ملاحظة هذا الهجوم أيها الأغبياء.”
فوش!
إذا كان بإمكانه قطع أعمق قليلاً…
“كوك…!”
على سبيل المثال، حتى لو لم تكن لديهم ذكريات عن الوقت الذي كانوا فيه على قيد الحياة، فإنهم ما زالوا يفهمون أنهم كانوا مجرد جثث متعفنة.
ارتفعت ألسنة اللهب حول نيكس، وسدت المنجل ودفعته بعيدًا. كانت قوة الانفجار البركاني قوية لدرجة أنه كاد يفقد قبضته على المنجل.
فوش!
ثم جاءت الحرارة.
“أريد حقًا أن أعرف من أنت.”
يمكن أن يشعر أن جلده بدأ يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
ومع ذلك، لم يتوقف لوكاس عن الدفع. بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه واستنفد ما تبقى من قوته.
كراك كراك!
“كوه…!”
لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.
انفجرت الأوردة في عينيه، وتسرب الدم من بين أسنانه المشدودة، لكنه لم يشعر بأي ألم. كان هذا لأنه كان يستخدم الكثير من الطاقة لدرجة أن حواسه أصبحت صامتة.
عينيها.
صرير-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يومين.
جاء صوت خافت من المنجل الذي في يديه. هل وصلت بالفعل إلى حدودها؟… لا. لم يكن هذا صحيحًا.
خمسة فرسان موت.
لم يكن المنجل الذي أصدر صريرا، كان جسد لوكاس.
“كوك…!”
مكان معين في جسده.
لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.
“غرفة المانا…”
قد يعني هذا أن لديهم مستوى معينًا من الذكاء…
ستختفي غرفة المانا التي تم تجسيدها في جسد لوكاس قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدى فرسان الموت أي من الفخر الذي كان لديهم خلال حياتهم، لكانوا قد غضبوا من الإهانة الصارخة، لكنهم أصبحوا الآن أوندد ولم يهتموا بمثل هذه الأشياء.
ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟
المبارز الذي أزال سيفه واقترب من عدوه ويداه إلى جانبيه.
… لم يكن لديه الوقت للتفكير.
مكان معين في جسده.
‘فقط قليلا…’
عينيها.
أخيرًا، وصل المنجل إلى رقبة نيكس، مما تسبب في تساقط بضع قطرات من الدم.
الآن، أصبحوا ذهبًا متألقًا مثل عيون حيوان مفترس.
لكن هذا لا يزال غير كاف. لم يكن ذلك كافيًا لجعلها تشعر أن حياتها كانت في خطر.
كسر.
لم يكن كافيًا لإجبار عقل توركنتا على الاستيقاظ.
“…”
فقط قليلا أكثر.
ارتفعت ألسنة اللهب حول نيكس، وسدت المنجل ودفعته بعيدًا. كانت قوة الانفجار البركاني قوية لدرجة أنه كاد يفقد قبضته على المنجل.
إذا كان بإمكانه قطع أعمق قليلاً…
اختفت غرفة المانا في جسده.
كسر!
كراك كراك!
“…آه.”
لوكاس، الذي فقد وعيه بالفعل، لم يستطع الاستجابة.
كان صوت شيء ما ينكسر.
ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟
اختفت غرفة المانا في جسده.
كانت مشاعر الاستياء أو الكراهية أو الغضب التي ربما كانت لديهم عند وفاتهم هي ما أصبحت الطاقة التي دفعتهم. حتى بعد قيامتهم، لم يعرفوا ما كانوا، ولم يهتموا.
sss-
ابتسمت سنو قبل أن تعيد سيف دوكيد إلى غمده وسارت ببطء نحو فرسان الموت.
سرعان ما تحول منجل الجليد البارد إلى سائل وتدفق بين أصابعه قبل أن يتبخر بسرعة. لم يعد بإمكانه الحفاظ على تعويذة الذبابة أيضًا.
كانت طاقة الموت ملفوفة حولهم مثل الضباب.
… بدأ جسد لوكاس في السقوط في النار.
في النهاية، لم يكن لدى أقرب فارس الموت خيار سوى الاندفاع إلى الأمام.
“…”
لم يكن المنجل الذي أصدر صريرا، كان جسد لوكاس.
لقد وصل إلى حدوده عقليًا وجسديًا. لم تعد إرادته وحدها كافية لدعم عقله وجسده. كان هذا رد الفعل العنيف هو ثمن دفع نفسه إلى ما هو أبعد من حدوده.
عينيها.
لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.
“…”
مثل هذا، سقط جسده المتيبس ببطء نحو اللهب الأحمر الذي تومض مثل لسان حيوان مفترس.
كان فرسان الموت يواجهون سنو في تشكيل منظم.
تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يُستهلك في النيران…
كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية من الموتى الأحياء، لكن لم يكن لديهم ذكائهم الخاص. على وجه الدقة، تم إخضاعهم… هذا يثبت قوة مستحضر الأرواح الذي كان يتحكم بهم.
فرقعة-
لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.
أمسكه أحدهم من ذراعه.
لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.
“… همف.”
عينيها.
ثم جاءت شخير رقيق.
قد يعني هذا أن لديهم مستوى معينًا من الذكاء…
“لا أصدق أنك ستستخدم مثل هذا الأسلوب الجاهل… هذا لا يناسبك على الإطلاق. ماذا ستفعل إذا مات هذا الجسد حقًا؟”
أمسك ملك الدريك، توركونتا، لوكاس بين ذراعيه وهو يتمتم بهدوء. (tl: تذكر ضمائر الذكور لـ توركونتا، أنثى لـ نيكس.)
“…”
“كوك…!”
“لكن أعتقد أنه لم يكن لديك الكثير من الوقت أيضًا. حسنًا، لا بأس. الآن اسمح لي أن ألقي نظرة فاحصة على مظهرك المتهالك “.
“لكن أعتقد أنه لم يكن لديك الكثير من الوقت أيضًا. حسنًا، لا بأس. الآن اسمح لي أن ألقي نظرة فاحصة على مظهرك المتهالك “.
لوكاس، الذي فقد وعيه بالفعل، لم يستطع الاستجابة.
كانت سنو تشعر بأقذر ما شعرت به منذ سنوات.
عينيها.
قد يعني هذا أن لديهم مستوى معينًا من الذكاء…
لم تعد عيون نيكس حمراء.
كان الترتيب الأدنى أوندد مختلفًا.
الآن، أصبحوا ذهبًا متألقًا مثل عيون حيوان مفترس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاءت الحرارة.
أمسك ملك الدريك، توركونتا، لوكاس بين ذراعيه وهو يتمتم بهدوء. (tl: تذكر ضمائر الذكور لـ توركونتا، أنثى لـ نيكس.)
“غرفة المانا…”
“أولاً، أعتقد أنه يجب أن أهنئك. وأرحب بك ترحيبا حارا يا لوكاس ترومان. حتى لو أصبح هذا العالم مجنونًا، فقد تمكنت من العودة بنجاح… ”
لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.
* * *
ابتسمت سنو قبل أن تعيد سيف دوكيد إلى غمده وسارت ببطء نحو فرسان الموت.
من يومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدى فرسان الموت أي من الفخر الذي كان لديهم خلال حياتهم، لكانوا قد غضبوا من الإهانة الصارخة، لكنهم أصبحوا الآن أوندد ولم يهتموا بمثل هذه الأشياء.
في أعماق غابة أمالغام.
لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.
كانت سنو تشعر بأقذر ما شعرت به منذ سنوات.
كسر!
لم يكن السبب مجرد ظهور أوندد في هذه الغابة الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يُستهلك في النيران…
“…”
كانت قوتهم القتالية قابلة للمقارنة مع مبارز من الدرجة الأولى أو محارب، لكن لم يتم تصنيفهم على أنهم مجرد مرتبة عالية بسبب قوتهم.
ونظرت أمامها وسيفها معلق بجانبها.
“كوه…!”
فارس الموت.
sss-
أوندد ذو رتبة مرتفعة.
ثم، وكأن جثثهم كلها قد سُحقت، سقطوا في كومة من الأنقاض.
كانت قوتهم القتالية قابلة للمقارنة مع مبارز من الدرجة الأولى أو محارب، لكن لم يتم تصنيفهم على أنهم مجرد مرتبة عالية بسبب قوتهم.
لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.
الكائنات المصنفة على أنها ذات مرتبة عالية من الموتى الأحياء مثل فرسان الموت و الدولاهان و الليتش، كانت جميعها ذكية.
كراك كراك!
بعبارة أخرى، كانوا يمتلكون وعيا.
ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟
على سبيل المثال، حتى لو لم تكن لديهم ذكريات عن الوقت الذي كانوا فيه على قيد الحياة، فإنهم ما زالوا يفهمون أنهم كانوا مجرد جثث متعفنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنهم يمتلكون غرورهم”.
كان الترتيب الأدنى أوندد مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أنهم يمتلكون غرورهم”.
كانت مشاعر الاستياء أو الكراهية أو الغضب التي ربما كانت لديهم عند وفاتهم هي ما أصبحت الطاقة التي دفعتهم. حتى بعد قيامتهم، لم يعرفوا ما كانوا، ولم يهتموا.
لم يكن السبب مجرد ظهور أوندد في هذه الغابة الجميلة.
لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.
“أريد حقًا أن أعرف من أنت.”
في رأي سنو، سيكون من الأدق تسميتها “وحوش الجثة” بدلاً من الاسم القديم مثل أوندد.
ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟
“هؤلاء الرجال مختلفون.”
الكائنات المصنفة على أنها ذات مرتبة عالية من الموتى الأحياء مثل فرسان الموت و الدولاهان و الليتش، كانت جميعها ذكية.
خمسة فرسان موت.
سرعان ما تحول منجل الجليد البارد إلى سائل وتدفق بين أصابعه قبل أن يتبخر بسرعة. لم يعد بإمكانه الحفاظ على تعويذة الذبابة أيضًا.
كانت طاقة الموت ملفوفة حولهم مثل الضباب.
عينيها.
منذ أن نشر ديابلو الأوندد في جميع أنحاء القارة، كانت قد قطعت بالفعل عددًا لا يحصى من الموتى الأحياء. لهذا السبب كانت واضحة في سبب اعتبار هؤلاء الفرسان الخمسة ذوي مرتبة عالية من الموتى الأحياء.
ثم، وكأن جثثهم كلها قد سُحقت، سقطوا في كومة من الأنقاض.
إذا غادر واحد منهم الغابة، فستحدث كارثة مروعة.
لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.
كسر.
فقط قليلا أكثر.
كان فرسان الموت يواجهون سنو في تشكيل منظم.
ومع ذلك، لم يتوقف لوكاس عن الدفع. بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه واستنفد ما تبقى من قوته.
لم يندفعوا. وبعبارة أخرى، ظلوا حذرين
خمسة فرسان موت.
قد يعني هذا أن لديهم مستوى معينًا من الذكاء…
… لم يكن لديه الوقت للتفكير.
“لا يبدو أنهم يمتلكون غرورهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، كانوا يمتلكون وعيا.
الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في عيونهم الفارغة هو وميض طاقة الموت.
مثل هذا، سقط جسده المتيبس ببطء نحو اللهب الأحمر الذي تومض مثل لسان حيوان مفترس.
كان هذا دليلًا على أنهم مجرد دمى تتحرك وفقًا لأوامر الملقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
“ألن تأتي؟”
يمكن أن يشعر أن جلده بدأ يحترق.
[…]
“ألن تأتي؟”
قامت سنو بتأرجح سيفها في استفزاز، لكنها لم تتلق أي رد.
مكان معين في جسده.
كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية من الموتى الأحياء، لكن لم يكن لديهم ذكائهم الخاص. على وجه الدقة، تم إخضاعهم… هذا يثبت قوة مستحضر الأرواح الذي كان يتحكم بهم.
لقد وصل إلى حدوده عقليًا وجسديًا. لم تعد إرادته وحدها كافية لدعم عقله وجسده. كان هذا رد الفعل العنيف هو ثمن دفع نفسه إلى ما هو أبعد من حدوده.
“أريد حقًا أن أعرف من أنت.”
المبارز الذي أزال سيفه واقترب من عدوه ويداه إلى جانبيه.
ابتسمت سنو قبل أن تعيد سيف دوكيد إلى غمده وسارت ببطء نحو فرسان الموت.
ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟
المبارز الذي أزال سيفه واقترب من عدوه ويداه إلى جانبيه.
عينيها.
إذا كان لدى فرسان الموت أي من الفخر الذي كان لديهم خلال حياتهم، لكانوا قد غضبوا من الإهانة الصارخة، لكنهم أصبحوا الآن أوندد ولم يهتموا بمثل هذه الأشياء.
فارس الموت.
وبدلاً من ذلك، نظروا إلى سنو بلمحة من التردد.
ترجمة : [ Yama ]
في غضون ذلك، استمرت المسافة بينهما في الانغلاق.
“… همف.”
في النهاية، لم يكن لدى أقرب فارس الموت خيار سوى الاندفاع إلى الأمام.
جاء صوت خافت من المنجل الذي في يديه. هل وصلت بالفعل إلى حدودها؟… لا. لم يكن هذا صحيحًا.
كسر.
لم يكن كافيًا لإجبار عقل توركنتا على الاستيقاظ.
تصدع درعها.
كان هذا دليلًا على أنهم مجرد دمى تتحرك وفقًا لأوامر الملقي.
مع بصيص محير في عينيه، تعثر فارس الموت إلى الوراء.
مثل هذا، سقط جسده المتيبس ببطء نحو اللهب الأحمر الذي تومض مثل لسان حيوان مفترس.
لم يكن الوحيد. كما أن فرسان الموت الآخرين الذين يقفون خلفها ترنحوا إلى الوراء كما لو كانوا قد أصيبوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يُستهلك في النيران…
كراك كراك!
“…”
كانت دروع كل فرسان الموت الخمسة تشققات متطابقة.
“كوك…!”
خشخشه!
sss-
ثم، وكأن جثثهم كلها قد سُحقت، سقطوا في كومة من الأنقاض.
تمتمت سنو بلا مبالاة وهي تمشي فوق بقايا فرسان الموت.
“لقد كنتم بطيئين جدًا في ملاحظة هذا الهجوم أيها الأغبياء.”
ومع ذلك، لم يتوقف لوكاس عن الدفع. بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه واستنفد ما تبقى من قوته.
تمتمت سنو بلا مبالاة وهي تمشي فوق بقايا فرسان الموت.
“لكن أعتقد أنه لم يكن لديك الكثير من الوقت أيضًا. حسنًا، لا بأس. الآن اسمح لي أن ألقي نظرة فاحصة على مظهرك المتهالك “.
ترجمة : [ Yama ]
عينيها.
كانت قوتهم القتالية قابلة للمقارنة مع مبارز من الدرجة الأولى أو محارب، لكن لم يتم تصنيفهم على أنهم مجرد مرتبة عالية بسبب قوتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
