الموسم الثاني - الفصل 329
ترجمة : [ Yama ]
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 329
“أنا لم أنس.”
تساءل لوكاس عما إذا كانت أزمته الحالية هي بالفعل أزمة لم يكن من الممكن تجنبها ، أو إذا كان ينوي سراً حدوث ذلك.
كان الأمر كما لو أن رجلاً غمرته عواطفه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
“… فراي بليك الذي عرفته…”
لم يستطع قتل نيكس. لذلك كان هو الشخص الذي سينتهي به الأمر ميتا على يدها.
“… لا أعرف مثل هذا الشخص.”
… إذا كان هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
ثم لم تكن أفعاله أكثر من تبرير مثير للاشمئزاز ومنافق ملفوف على أنه تضحية بالنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا،
‘لا.’
…
ملأ الاشمئزاز من ذاته ذهنه.
لم يستطع قتل نيكس. لذلك كان هو الشخص الذي سينتهي به الأمر ميتا على يدها.
بحق الجحيم ما كان يفعله بالاستسلام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئة.”
لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به. كان لا يزال هناك الكثير من المعلومات التي يحتاج للحصول عليها ، والأشخاص الذين يحتاج إلى مقابلته.
“أنا لم أنس.”
لا ، أكثر من ذلك.
وكان هناك واحد.
لم يكن يريد أن يؤذي نيكس أكثر مما كان عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الرجل.
إذا قتلته الآن ، وإذا كانت ستفهم في المستقبل بالضبط ما فعلته ، فلن تتمكن أبدًا من العيش مع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا،
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
إذا قتلته الآن ، وإذا كانت ستفهم في المستقبل بالضبط ما فعلته ، فلن تتمكن أبدًا من العيش مع نفسها.
رأى نيكس ، التي كانت لا تزال تقترب منه بوتيرة بطيئة.
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
أولا، كان بحاجة إلى وقف نهجها.
كانت الكلمات التي أراد لوكاس سماعها أكثر من غيرها.
“… في جبال إسبانيا.”
“…اسكت. كن هادئاً. لا تقل المزيد “.
بغض النظر عما حدث ، كان عليه أن يقول ذلك.
نيكس ، التي عادت إلى رشدها ، هررت. ومرة أخرى اندلعت النيران من حولها.
تحرك عقله وهو يتكلم.
قاطع نيكس بكلام بسيط.
“هل تذكر؟ هذا هو المكان الذي قابلت فيه فراي بليك لأول مرة “.
وكان هناك واحد.
“… لا أعرف مثل هذا الشخص.”
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
“لقد أنقذتك هناك ، وأنقذتني. وتضافر جهودنا لهزيمة سيد الجبل (توركونتا) “.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“قلت لك إنني لا أعرفك.”
… لقد كان أحمق. لقد استغرق الأمر وقتا طويلا ليدرك.
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
كسر!
“…اسكت. كن هادئاً. لا تقل المزيد “.
ووش!
صاحت نيكس كما لو كانت تعاني من نوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
“شيء من هذا القبيل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
اندلعت النار حولها.
“أنا ببساطة سأطلق غضبي عليك.”
“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
اندفعت موجة اللهب نحو لوكاس.
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
لم يستطع تجنبه. ولم يكن لديه طريقة لإيقافه.
من؟
… لقد كان أحمق. لقد استغرق الأمر وقتا طويلا ليدرك.
ترجمة : [ Yama ]
في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
كسر!
…
ملأ الاشمئزاز من ذاته ذهنه.
…
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
… لكن “نيكس” لم يتمكن من الوصول إليه.
تبع لوكاس نظرتها.
كسر!
ووش!
نبت الجليد من الأرض.
“…”
كان الزخم وراءه قوياً لدرجة أنه تسبب في ارتباك نيكس قليلاً.
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
“سحر…”
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
من؟
قاطع نيكس بكلام بسيط.
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
“…”
ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
-هذه الكلمات.
يوريا؟
بحق الجحيم ما كان يفعله بالاستسلام؟
كان بإمكان لوكاس فقط التفكير في الساحر الوحيد هناك.
“اغرب عن وجهي. لا تقف في طريقي. ذلك الشاب…”
ومع ذلك ، لا ينبغي لها أن تفعل شيئًا كهذا مع حالة مانا الخاصة بها.
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
كان مختلفا،
لقد شعر أنه إذا فعل ذلك ، فسوف يطلق صوتًا غريبًا للغاية ومثيرًا للشفقة.
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، إلا أنه كان من الممكن سماع كلماته بوضوح كما لو كان يقف أمامهم.
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
لم يستطع قتل نيكس. لذلك كان هو الشخص الذي سينتهي به الأمر ميتا على يدها.
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مخطئة.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم.
الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
استمر الرجل في السماء بالغمغمة بهدوء وهو ينزل ببطء ، قادمًا إلى جانب لوكاس مباشرة.
تبع لوكاس نظرتها.
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
كان هناك شخص ما يقف هناك.
“عن ماذا تتحدث؟”
على عكس الشعر الأشقر الداكن الذي شعر به لوكاس من قبل ، كان شعر هذا الرجل يتلألأ مثل نجم في سماء الليل ملوث بطاقة الموت.
تبع لوكاس نظرتها.
“… فراي بليك الذي عرفته…”
“… في جبال إسبانيا.”
تدحرج صوت مع الريح.
من؟
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، إلا أنه كان من الممكن سماع كلماته بوضوح كما لو كان يقف أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
ترجمة : [ Yama ]
كان الأمر كما لو أن رجلاً غمرته عواطفه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
“ما الذي تفعله هنا؟”
… لوكاس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
عرف صاحب هذا الصوت.
لم يكن يريد أن يؤذي نيكس أكثر مما كان عليه بالفعل.
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
‘لا.’
استمر الرجل في السماء بالغمغمة بهدوء وهو ينزل ببطء ، قادمًا إلى جانب لوكاس مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك عقله وهو يتكلم.
ما زال لا يرى وجهه.
… لكن “نيكس” لم يتمكن من الوصول إليه.
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به. كان لا يزال هناك الكثير من المعلومات التي يحتاج للحصول عليها ، والأشخاص الذين يحتاج إلى مقابلته.
“كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
“…”
ملأ الاشمئزاز من ذاته ذهنه.
“لقد تعلمت الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة. كان وقتنا معًا قصيرًا ، لكن فراي ترك بصمة ذات مغزى بالنسبة لي “.
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
لم يستطع لوكاس قول أي شيء.
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
واصل الرجل.
على عكس الشعر الأشقر الداكن الذي شعر به لوكاس من قبل ، كان شعر هذا الرجل يتلألأ مثل نجم في سماء الليل ملوث بطاقة الموت.
“أنا لم أنس.”
إذا قتلته الآن ، وإذا كانت ستفهم في المستقبل بالضبط ما فعلته ، فلن تتمكن أبدًا من العيش مع نفسها.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا،
-هذه الكلمات.
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
كان عقل لوكاس فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
على الرغم من أنه كان على وشك الموت ، والدموع في عينيه ، شعر بشيء يرتفع في حلقه.
ما زال لا يرى وجهه.
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
لم يستطع لوكاس فتح فمه.
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
لقد شعر أنه إذا فعل ذلك ، فسوف يطلق صوتًا غريبًا للغاية ومثيرًا للشفقة.
“لم أنسى.”
“لم أنسى.”
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
تمتم.
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
كانت الكلمات التي أراد لوكاس سماعها أكثر من غيرها.
من؟
كانوا الأمل الذي منعه من الاستسلام حتى وهو يتجول ويصارع اليأس.
“أنا ببساطة سأطلق غضبي عليك.”
‘…هذه هي.’
“لقد أنقذتك هناك ، وأنقذتني. وتضافر جهودنا لهزيمة سيد الجبل (توركونتا) “.
حتى لو لم يكن مثاليًا ، حتى لو لم يكن من هو حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
كان يريد فقط أن يتذكره شخص واحد ، أن يتذكر المسار الذي سلكه ، بتعبير حزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الرجل.
وكان هناك واحد.
… لكن “نيكس” لم يتمكن من الوصول إليه.
“ما الذي تفعله هنا؟”
لم يستطع لوكاس قول أي شيء.
نيكس ، التي عادت إلى رشدها ، هررت. ومرة أخرى اندلعت النيران من حولها.
وكان هناك واحد.
“اغرب عن وجهي. لا تقف في طريقي. ذلك الشاب…”
أولا، كان بحاجة إلى وقف نهجها.
“أنت مخطئة.”
“…”
قاطع نيكس بكلام بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
“عن ماذا تتحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
“لست أنا من يقف في طريقك، بل أنت التي تقفين في طريقي يا ملكة الوحوش. هذه المرة ، تمكنت من العثور على أدلة حول رجل كنت أبحث عنه لفترة طويلة جدًا. لن أسامح أي شخص يقف في طريقي “.
“-”
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
“أنا ببساطة سأطلق غضبي عليك.”
تنهد الرجل.
ترجمة : [ Yama ]
“… أنا لست في مزاج جيد الآن. لقد حدثت أشياء كثيرة في الأيام القليلة الماضية “.
أولا، كان بحاجة إلى وقف نهجها.
“…”
أولا، كان بحاجة إلى وقف نهجها.
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
كان هناك شخص ما يقف هناك.
فوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
انتفخ رداء الرجل الأبيض بينما تحولت مانا إلى سحابة مرئية من حوله.
استمر الرجل في السماء بالغمغمة بهدوء وهو ينزل ببطء ، قادمًا إلى جانب لوكاس مباشرة.
“أنا ببساطة سأطلق غضبي عليك.”
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
ابتسم الرجل ، بيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك عقله وهو يتكلم.
ترجمة : [ Yama ]
“ما الذي تفعله هنا؟”
-هذه الكلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات