الموسم الثاني - الفصل 283
ترجمة : [ Yama ]
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 283
لا يزال يختار أن يقول اسمه الحقيقي.
جلس لوكاس على حافة حجرة الأمتعة في العربة وهو يحدق بهدوء في السماء. كانت السماء لا تزال ملوّنة بألوان غروب الشمس.
كانت هذه مسألة وجه. فخر لوكاس لن يقبل مثل هذا السلوك.
كان مشهد الشمس البرتقالية المتجهة غربًا ، ورائحة العشب، والصوت الخافت للغربان من بعيد ، يتردد في قلبه.
بدا بيران مرتاحًا.
‘…لقد عدت.’
لقد كان جنديا مهزوما.
العالم الذي اشتاق إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالته الحالية ، حتى لو كشف لوكاس عن نفسه بأنه الساحر العظيم ، فلن يعامل إلا كرجل مجنون.
وطنه الأم.
ابتلع لوكاس أسئلته وأعرب عن امتنانه.
لقد عاد إلى المكان الذي ولد فيه وترعرع ثم غادر في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينظر إلى وجهه ، تساءل لوكاس.
… مكان كان يأمل أن يراه مئات الملايين من المرات. لا ، ربما كان أكثر من ذلك. لقد تحققت رغبته.
حتى في تلك اللحظة بالذات.
ومع ذلك ، لم يكن لوكاس سعيدًا. لا يمكن أن يكون.
ربما يعرف إيفان شيئًا عن سقوط كاساجين.
لم تكن هذه العودة التي كان يأمل فيها.
في الواقع ، يمكن اعتباره اسمًا شائعًا نسبيًا. كان هذا هو الحال منذ 4000 عام ، وأكثر من ذلك في العصر الحالي. إنه اسم يجب أن يكون مألوفًا تمامًا لبيران ، كمواطن في إمبراطورية كاستكاو.
لقد أراد العودة بعد أن أصبح كائنًا يقف في ذروة المطلق. كان يريد العودة باعتباره حاكم البشرية بالمعنى الحقيقي للكلمة.
“أنا آسف.”
وإذا كان ذلك مستحيلاً ، فقد أراد إيجاد إجابة بديلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —بيران جون.
إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.
هذان الاسمان أطلق عليهما لوكاس نفسه في هذا العالم.
… لكنه لم يعثر على واحدة.
كانت حالة ساقه اليمنى أكثر خطورة. قد لا يبدو الأمر واضحًا من الخارج ، لكن يبدو أن عظامه قد اندمجت معًا ، لذلك سيكون من الصعب جدًا عليه المشي بشكل صحيح.
بعبارة أخرى ، انتهى الأمر بلوكاس بالاغتسال هنا مثل القمامة التي تطفو في النهر دون أن ينجز أي شيء. في الواقع ، كان في حالة بائسة أكثر بكثير مما كان عليه عندما غادر في رحلته.
بعيدًا عن كونه غير قادر على استخدام السحر ، كان من المستحيل على جسده حتى احتواء المانا في المقام الأول. بالإضافة إلى ذلك ، كان وضع غرفة مانا أكثر يأسًا من ذراعيه وساقيه. كان هذا لأنه على الرغم من نحافته، إلا أنه لا تزال هناك فرصة أنه سيكون قادرًا على إصلاحها.
لقد كان جنديا مهزوما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا عدت إلى هذا الكون؟”
كان هناك الكثير من الناس الذين فاتهم.
لم يكن لدى لوكاس أي نية في لم شمله مع معظم علاقاته السابقة ، ولكن كان هناك شخص واحد شعر أنه يتعين عليه مقابلته.
كلما أغمض عينيه ، كانت وجوههم تلمع في ذهنه دائمًا.
ظهرت في ذهنه اللحظة التي قطع فيها وعدًا معه.
لقد مر وقت طويل جدا كان من الممكن أن تكون الوجوه التي تذكرها لوكاس مختلفة عن الوجوه الحقيقية.
وطنه الأم.
ومع ذلك ، أراد أن يقابلهم.
عندما وصل لأول مرة ، انفجرت المانا من جسده بالكامل.
حتى في تلك اللحظة بالذات.
مجرد حقيقة أنه كان على قيد الحياة ويتنفس في تلك اللحظة يمكن اعتبارها معجزة. سيكون طلب أكثر من ذلك أكثر من اللازم.
“…”
… ثم ماذا عن بيران؟
هز رأسه.
حسب ذاكرته ، كانت هذه هي الطريقة التي خاطب بها كايرو ويلسمان إيفان.
لكنه لم يفعل ذلك. لم يستحق لوكاس لم شملهم.
ترجمة : [ Yama ]
“لماذا عدت إلى هذا الكون؟”
على عكس أيامه مثل فراي بليك ، كان لديه الآن جسد “لوكاس ترومان” ، لكن مظهره المتهالك وشعره الأبيض أعطى انطباعًا مختلفًا تمامًا.
اعتقد لوكاس أنه يجب أن يكون هناك سبب لذلك. بالطبع ، كان يعرف السبب الأساسي. لأنه أراد ذلك ، ولأن آريد قد نقش الإحداثيات على الخاتم.
حتى في تلك اللحظة بالذات.
… لكن “لماذا” الذي كان يسأله لوكاس كان من منظور مختلف. يجب أن يكون هناك سبب مختلف ، مرتبط بالمصير ، تسبب في حدوث ذلك.
هل تغير كذلك؟
تويتش-
… لكنه لم يعثر على واحدة.
حاول تحريك أصابعه.
‘…الدائرة.’
كانت الأحاسيس من ذراعيه مختلفة. كان الشعور في ذراعه اليسرى أضعف بكثير من يمينه. كان هذا دليلًا على أن معظم الخلايا في ذلك الذراع ماتت. هذا يعني أنه لا يمكن استعادته حتى مع أفضل تقنيات الشفاء. على أقل تقدير ، سيكون من المستحيل بدون قوة مساوية لقوة آريد.
لكنه لم يفعل ذلك. لم يستحق لوكاس لم شملهم.
كانت حالة ساقه اليمنى أكثر خطورة. قد لا يبدو الأمر واضحًا من الخارج ، لكن يبدو أن عظامه قد اندمجت معًا ، لذلك سيكون من الصعب جدًا عليه المشي بشكل صحيح.
على الرغم من وجود هذا الفكر ، فإن تعبير لوكاس لم يصبح جديا.
كان من الممكن أن يقف على قدميه ، لكنه لم يكن قادرًا على تجنب المشي وهو يعرج.
ومع ذلك ، لم يكن لوكاس سعيدًا. لا يمكن أن يكون.
لكن الشيء الذي لفت انتباه لوكاس كان حالة أعضائه الداخلية ، وبشكل أكثر تحديدًا غرفة المانا الخاصة به.
كان من الممكن أن يقف على قدميه ، لكنه لم يكن قادرًا على تجنب المشي وهو يعرج.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت غرفة المانا الخاصة به تمامًا.
انهارت غرفة المانا الخاصة به تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول ، لن يكون من السهل مقابلة زعيم الدائرة.
بعيدًا عن كونه غير قادر على استخدام السحر ، كان من المستحيل على جسده حتى احتواء المانا في المقام الأول. بالإضافة إلى ذلك ، كان وضع غرفة مانا أكثر يأسًا من ذراعيه وساقيه. كان هذا لأنه على الرغم من نحافته، إلا أنه لا تزال هناك فرصة أنه سيكون قادرًا على إصلاحها.
ومع ذلك ، نظر إليه بيران وسأله عما إذا كان قد التقاه من قبل.
لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لغرفة مانا الخاصة به. حتى لوكاس لم يسبق له أن واجه غرفة المانا انهارت بهذه الطريقة. لم يكن لديه حتى أدنى فكرة عن كيفية إصلاحها. وإذا لم يكن يعلم ، فهذا يعني أن لا أحد في هذا الكون سيعرف عنها أيضًا.
“لا بأس. هل تمكنت من تذكر أي شيء آخر؟”
عندما وصل لأول مرة ، انفجرت المانا من جسده بالكامل.
لم يكن من المقرر لم شمله مع أولئك الذين انفصل عنهم.
لم يكن هذا لوكاس إطلاقه عن قصد. بدلاً من ذلك ، كان المانا المتأصل في جسده يتبخر بمعدل ينذر بالخطر دون أن يتمكن من إيقافه.
“إيفان”.
“هذا الوضع فظيع”.
طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.
على الرغم من وجود هذا الفكر ، فإن تعبير لوكاس لم يصبح جديا.
كان هناك الكثير من الناس الذين فاتهم.
في الواقع ، بدا هادئًا تمامًا.
طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.
– لأنه كان يستعد للموت والإبادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بيران بهدوء وهو يتحدث.
مجرد حقيقة أنه كان على قيد الحياة ويتنفس في تلك اللحظة يمكن اعتبارها معجزة. سيكون طلب أكثر من ذلك أكثر من اللازم.
في الواقع ، يمكن اعتباره اسمًا شائعًا نسبيًا. كان هذا هو الحال منذ 4000 عام ، وأكثر من ذلك في العصر الحالي. إنه اسم يجب أن يكون مألوفًا تمامًا لبيران ، كمواطن في إمبراطورية كاستكاو.
‘…يجب أن يكون هناك سبب.’
هز رأسه.
سبب عودة لوكاس إلى هذا الكون.
لم يكن من المبالغة القول أن لوكاس من ذلك الوقت كان مختلفاً تمامًا عن لوكاس الحالي.
لم يكن من المقرر لم شمله مع أولئك الذين انفصل عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع ، عندما سمع بيران الاسم ، أومأ برأسه ببساطة دون أن يبدو متفاجئًا بشكل خاص.
بدلاً من ذلك ، كانت أفكار لوكاس تنجذب إلى صورة رجل في رأسه.
طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.
“كاساجين.”
كان مشهد الشمس البرتقالية المتجهة غربًا ، ورائحة العشب، والصوت الخافت للغربان من بعيد ، يتردد في قلبه.
لم يسعه إلا أن يعتقد أن السبب الحاسم ، أو الدليل ، لماذا تخلى عن الإنسانية وأصبح ملك الشياطين يجب أن يكون في مكان ما في هذا الكون.
كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.
في تلك اللحظة شعر بشيء خلفه.
ربما كان لديه معارف أعطته انطباعًا مشابهًا للوكاس الحالي.
“كيف حال جسمك؟”
صوت خافت.
“إنه القدر الذي تمكنا من مقابلته مثل هذا ، لذلك أريد مساعدتك بقدر ما أستطيع ، ولكن…”
أدار لوكاس رأسه ونظر إلى الشاب الذي اقترب منه.
إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.
—بيران جون.
حتى في تلك اللحظة بالذات.
ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.
كانت حالة ساقه اليمنى أكثر خطورة. قد لا يبدو الأمر واضحًا من الخارج ، لكن يبدو أن عظامه قد اندمجت معًا ، لذلك سيكون من الصعب جدًا عليه المشي بشكل صحيح.
شاب موهوب التقى به في أكاديمية ويسترود وأصبح فيما بعد صديقًا له.
“أوه.”
شاب لم يكن متأكدًا من طريقه في ذلك الوقت.
هذان الاسمان أطلق عليهما لوكاس نفسه في هذا العالم.
ظهرت في ذهنه اللحظة التي قطع فيها وعدًا معه.
لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لغرفة مانا الخاصة به. حتى لوكاس لم يسبق له أن واجه غرفة المانا انهارت بهذه الطريقة. لم يكن لديه حتى أدنى فكرة عن كيفية إصلاحها. وإذا لم يكن يعلم ، فهذا يعني أن لا أحد في هذا الكون سيعرف عنها أيضًا.
شعرت بغرابة. لقد شعر بغرابة وهو ينظر إلى هذا الرجل الذي ابتسم وصافحه في ذلك الوقت.
بدلاً من ذلك ، كانت أفكار لوكاس تنجذب إلى صورة رجل في رأسه.
كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.
ربما كان لديه معارف أعطته انطباعًا مشابهًا للوكاس الحالي.
لم يكن من المبالغة القول أن لوكاس من ذلك الوقت كان مختلفاً تمامًا عن لوكاس الحالي.
لا يزال يختار أن يقول اسمه الحقيقي.
… ثم ماذا عن بيران؟
كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.
هل تغير كذلك؟
فراي بليك.
“أنا أفضل بكثير الآن… شكرا. أنا مدين لك.”
كلما أغمض عينيه ، كانت وجوههم تلمع في ذهنه دائمًا.
ابتلع لوكاس أسئلته وأعرب عن امتنانه.
ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.
– بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟
تويتش-
لم يستطع إلا التفكير في السؤال الذي طرحه خلال لم شملهم الأول.
“كيف حال جسمك؟”
لماذا طلب شيئًا كهذا؟
فراي بليك.
عرف بيران فقط “فراي بليك”. حتى النهاية ، لم يعلم أبدًا أن هويته الحقيقية هي لوكاس ترومان ، الساحر العظيم منذ 4000 عام في الماضي.
سبب عودة لوكاس إلى هذا الكون.
وكان لوكاس الحالي مختلفًا تمامًا عن كل من فراي و لوكاس الماضي.
“أنا ممتن لأنك على استعداد لتأخذني إلى أقرب مدينة.”
ومع ذلك ، نظر إليه بيران وسأله عما إذا كان قد التقاه من قبل.
ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.
ربما كان لديه معارف أعطته انطباعًا مشابهًا للوكاس الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسعه إلا أن يعتقد أن السبب الحاسم ، أو الدليل ، لماذا تخلى عن الإنسانية وأصبح ملك الشياطين يجب أن يكون في مكان ما في هذا الكون.
أو ربما كانت مجرد غريزة كان من المستحيل تفسيرها بطريقة منطقية.
بعد قول ذلك ، أضاف لوكاس.
… لا يهم أيضا.
“اسمي لوكاس.”
“لا بأس. هل تمكنت من تذكر أي شيء آخر؟”
بدلاً من ذلك ، كانت أفكار لوكاس تنجذب إلى صورة رجل في رأسه.
“نعم. تمكنت من تذكر اسمي “.
فراي بليك.
“أوه.”
“…”
بدا بيران مرتاحًا.
حتى في تلك اللحظة بالذات.
بينما كان ينظر إلى وجهه ، تساءل لوكاس.
ربما كان الأشخاص الوحيدون الآن الذين يمكنهم رؤية لوكاس وتحديد هويته الحقيقية هم أولئك الذين رأوا مظهره الحقيقي منذ 4000 عام.
فراي بليك.
لم يكن من المقرر لم شمله مع أولئك الذين انفصل عنهم.
لوكاس ترومان.
‘…لقد عدت.’
هذان الاسمان أطلق عليهما لوكاس نفسه في هذا العالم.
كان من الممكن أن يقف على قدميه ، لكنه لم يكن قادرًا على تجنب المشي وهو يعرج.
لكن بيران كان يعرف كلاهما ، لذلك لم يستطع نطق أي من الاسمين.
“كاساجين.”
ومع ذلك ، لوكاس…
“أنا آسف.”
“اسمي لوكاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحاسيس من ذراعيه مختلفة. كان الشعور في ذراعه اليسرى أضعف بكثير من يمينه. كان هذا دليلًا على أن معظم الخلايا في ذلك الذراع ماتت. هذا يعني أنه لا يمكن استعادته حتى مع أفضل تقنيات الشفاء. على أقل تقدير ، سيكون من المستحيل بدون قوة مساوية لقوة آريد.
لا يزال يختار أن يقول اسمه الحقيقي.
‘…الدائرة.’
* * *
كلما أغمض عينيه ، كانت وجوههم تلمع في ذهنه دائمًا.
“أرى.”
هذان الاسمان أطلق عليهما لوكاس نفسه في هذا العالم.
كما هو متوقع ، عندما سمع بيران الاسم ، أومأ برأسه ببساطة دون أن يبدو متفاجئًا بشكل خاص.
كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.
لم يكن اسم لوكاس نادرًا بأي حال من الأحوال.
السيد الكبير.
في الواقع ، يمكن اعتباره اسمًا شائعًا نسبيًا. كان هذا هو الحال منذ 4000 عام ، وأكثر من ذلك في العصر الحالي. إنه اسم يجب أن يكون مألوفًا تمامًا لبيران ، كمواطن في إمبراطورية كاستكاو.
جلس لوكاس على حافة حجرة الأمتعة في العربة وهو يحدق بهدوء في السماء. كانت السماء لا تزال ملوّنة بألوان غروب الشمس.
طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.
… ثم ماذا عن بيران؟
‘لا.’
ومع ذلك ، لم يكن لوكاس سعيدًا. لا يمكن أن يكون.
في حالته الحالية ، حتى لو كشف لوكاس عن نفسه بأنه الساحر العظيم ، فلن يعامل إلا كرجل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هويتهم قد تم الكشف عنها إلى حد ما خلال الحرب مع أنصاف الآلهة ، إلا أن الدائرة كانت ، في جوهرها ، منظمة خفية. لذلك ، لم يعتقد لوكاس أنه سيكون من السهل عليه الوصول إليهم.
على عكس أيامه مثل فراي بليك ، كان لديه الآن جسد “لوكاس ترومان” ، لكن مظهره المتهالك وشعره الأبيض أعطى انطباعًا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، انتهى الأمر بلوكاس بالاغتسال هنا مثل القمامة التي تطفو في النهر دون أن ينجز أي شيء. في الواقع ، كان في حالة بائسة أكثر بكثير مما كان عليه عندما غادر في رحلته.
ربما كان الأشخاص الوحيدون الآن الذين يمكنهم رؤية لوكاس وتحديد هويته الحقيقية هم أولئك الذين رأوا مظهره الحقيقي منذ 4000 عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوضع فظيع”.
أناستازيا ، التي كانت لديها ذكريات وغرور شفايزر.
“لا بأس. هل تمكنت من تذكر أي شيء آخر؟”
او آيريس…
كان هناك الكثير من الناس الذين فاتهم.
“هل تذكرت أي شيء آخر؟”
هز رأسه.
“…لا.”
حتى عندما عرف إيفان هويته الحقيقية ، لم يقدسه كبطل ، بل عامله على قدم المساواة ، صديق.
بعد قول ذلك ، أضاف لوكاس.
“نعم. تمكنت من تذكر اسمي “.
“أنا آسف.”
لقد مر وقت طويل جدا كان من الممكن أن تكون الوجوه التي تذكرها لوكاس مختلفة عن الوجوه الحقيقية.
“لماذا تعتذر؟ من المحتمل أنك الشخص الأكثر حيرة في الوقت الحالي “.
كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.
ابتسم بيران بهدوء وهو يتحدث.
ظهرت في ذهنه اللحظة التي قطع فيها وعدًا معه.
بالطبع لاحظ لوكاس الشبهات المختبئة في تلك الابتسامة لكن ذلك لم يزعجه. بدلاً من ذلك ، في هذه الحالة ، سيكون من الغريب عدم وجود أدنى شك تجاهه.
او آيريس…
“إنه القدر الذي تمكنا من مقابلته مثل هذا ، لذلك أريد مساعدتك بقدر ما أستطيع ، ولكن…”
بالطبع لاحظ لوكاس الشبهات المختبئة في تلك الابتسامة لكن ذلك لم يزعجه. بدلاً من ذلك ، في هذه الحالة ، سيكون من الغريب عدم وجود أدنى شك تجاهه.
لقد تباطأ عن قصد في نهاية عقوبته وخمن لوكاس بسهولة نواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت غرفة المانا الخاصة به تمامًا.
“أنا ممتن لأنك على استعداد لتأخذني إلى أقرب مدينة.”
“لا بأس. هل تمكنت من تذكر أي شيء آخر؟”
ابتسم بيران ابتسامة اعتذارية.
ترجمة : [ Yama ]
‘…الدائرة.’
لكن الشيء الذي لفت انتباه لوكاس كان حالة أعضائه الداخلية ، وبشكل أكثر تحديدًا غرفة المانا الخاصة به.
المنظمة التي كان معظم الأشخاص الذين أراد لوكاس لم شمله بهم جزءًا منها.
“أرى.”
ربما كان لدى بيران شكل من أشكال الاتصال بهم. بعد كل شيء ، كان والده ، شيبرد جون عضوًا في الدائرة ، وكان بيران نفسه يريد الانضمام في الماضي
ومع ذلك ، نظر إليه بيران وسأله عما إذا كان قد التقاه من قبل.
“الدائرة منظمة خفية…”
“كاساجين.”
على الرغم من أن هويتهم قد تم الكشف عنها إلى حد ما خلال الحرب مع أنصاف الآلهة ، إلا أن الدائرة كانت ، في جوهرها ، منظمة خفية. لذلك ، لم يعتقد لوكاس أنه سيكون من السهل عليه الوصول إليهم.
لقد أراد العودة بعد أن أصبح كائنًا يقف في ذروة المطلق. كان يريد العودة باعتباره حاكم البشرية بالمعنى الحقيقي للكلمة.
لم يكن لدى لوكاس أي نية في لم شمله مع معظم علاقاته السابقة ، ولكن كان هناك شخص واحد شعر أنه يتعين عليه مقابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيفان أصبح الآن شخصًا لم يكن من السهل مقابلته.
“إيفان”.
تويتش-
خليفة قبضة الملك المحارب.
على الرغم من وجود هذا الفكر ، فإن تعبير لوكاس لم يصبح جديا.
ربما يعرف إيفان شيئًا عن سقوط كاساجين.
– بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟
لكن إيفان أصبح الآن شخصًا لم يكن من السهل مقابلته.
لكن بيران كان يعرف كلاهما ، لذلك لم يستطع نطق أي من الاسمين.
السيد الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عرف بيران فقط “فراي بليك”. حتى النهاية ، لم يعلم أبدًا أن هويته الحقيقية هي لوكاس ترومان ، الساحر العظيم منذ 4000 عام في الماضي.
حسب ذاكرته ، كانت هذه هي الطريقة التي خاطب بها كايرو ويلسمان إيفان.
على الرغم من وجود هذا الفكر ، فإن تعبير لوكاس لم يصبح جديا.
لذلك كان من المحتمل جدًا أن يكون إيفان قد أصبح أقوى شخص في الدائرة الحالية وأصبح قائدًا فعليًا للمنظمة الخفية.
كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.
“سيكون من المستحيل بالنسبة لي التحدث معه بمفردي في حالتي الحالية”.
او آيريس…
في المقام الأول ، لن يكون من السهل مقابلة زعيم الدائرة.
تويتش-
في الواقع ، كان ذلك شبه مستحيل. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى مدى ضعفه الآن.
بعيدًا عن كونه غير قادر على استخدام السحر ، كان من المستحيل على جسده حتى احتواء المانا في المقام الأول. بالإضافة إلى ذلك ، كان وضع غرفة مانا أكثر يأسًا من ذراعيه وساقيه. كان هذا لأنه على الرغم من نحافته، إلا أنه لا تزال هناك فرصة أنه سيكون قادرًا على إصلاحها.
في تلك اللحظة ظهرت في قلبه رغبة قبيحة.
“أوه.”
حتى عندما عرف إيفان هويته الحقيقية ، لم يقدسه كبطل ، بل عامله على قدم المساواة ، صديق.
“أرى.”
أليس كذلك أن يكشف له عن هويته؟
“…”
ألا يستطيع أن يعترف بأنه قد عاد لبعض الوقت لأن الأمور قد تعطلت؟
“أنا ممتن لأنك على استعداد لتأخذني إلى أقرب مدينة.”
“…”
كانت هذه مسألة وجه. فخر لوكاس لن يقبل مثل هذا السلوك.
هز رأسه.
حاول تحريك أصابعه.
كان هذا التفكير مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنه جاء من داخله.
“لا بأس. هل تمكنت من تذكر أي شيء آخر؟”
كانت هذه مسألة وجه. فخر لوكاس لن يقبل مثل هذا السلوك.
صوت خافت.
‘…أول…’
جلس لوكاس على حافة حجرة الأمتعة في العربة وهو يحدق بهدوء في السماء. كانت السماء لا تزال ملوّنة بألوان غروب الشمس.
الشيء الذي كان في أمس الحاجة إليه هو المعلومات.
بدلاً من ذلك ، كانت أفكار لوكاس تنجذب إلى صورة رجل في رأسه.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الوضع فظيع”.
“أنا آسف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
