الموسم الثاني - الفصل 162
ترجمة : [ Yama ]
“كم المتبقي؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 162
في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.
هبت رياح مخيفة عبر الغابة شديدة السواد ، مما تسببت في الشعور بخوف شديد.
كان رجل التنانين في الجزء الخلفي من مجموعتهم. شيء مداه من الظلمة وأمسكه من كاحله.
تضخم هذا الشعور من خلال حقيقة أنهم ما زالوا لا يعرفون بالضبط ما هو الكائن الذي يحاول قتلهم.
“…أنت.”
“لو لم يكن الجو مظلمًا جدًا.”
من ذلك ، كان صوت مضغ اللحم والعظام ببطء مسموعًا بوضوح.
عندها لن يشعروا بالذعر كما هم الآن.
قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.
رفعت أشستار رأسها. كانت سماء الليل بالكاد مرئية من خلال الأوراق السميكة للأشجار من حولهم.
قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.
“كم المتبقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنوب.
“أربعة منا ، بما فيهم أنت يا قائدة الفرقة.”
وبعد فترة وجيزة ، ظهر شيء من الأدغال.
كادت أشستار أن تنقر على لسانها عندما سمعت هذا الجواب.
“لا تتحركوا.”
عندما دخلوا الغابة لأول مرة لبدء البحث ، كان فريقهم مكونًا من تسعة أعضاء. لكن الآن ، اختفى خمسة منهم دون أن أي أثر. بعبارة أخرى ، بقي أقل من نصف مجموعتها.
رفعت أشستار رأسها. كانت سماء الليل بالكاد مرئية من خلال الأوراق السميكة للأشجار من حولهم.
“كان هناك بالفعل أكثر من خمس صرخات من الظلام”.
ومع ذلك ، في غضون دقائق قليلة من العثور على اتجاهاتهم ، وقعت الضحية الأولى.
في هذه الحالة ، لن يتمكن حتى ألمع المتفائلين من الشعور بالأمل في بقاء هؤلاء الأعضاء المفقودين.
لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام النجوم في السماء لمعرفة الاتجاه الذي يجب أن يسلكه.
في محاولة للتخلص من أفكارها الساخرة ، فتحت أشستار فمها.
ترجمة : [ Yama ]
“هل تمكن أي شخص من رؤيته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أضاءت الشعلة أخيرًا ، أصبح محيطهم أكثر إشراقًا على الفور. لم يتحسن وضعهم ، لكن على أقل تقدير ، شعروا بقدر أقل من الذعر الآن لأنهم لم يكونوا محاطين بالظلام.
“رأيت فقط ضباب غامض ، لكن… لم يكن كبيرا كما توقعت. على الأقل ، كان أصغر من تنين طائر “.
“هذا غريب.”
“هذا غريب.”
تماما كما اعتقدت ذلك.
في العادة ، كانت قوة الدراغونلينغ متناسبة مع حجمها. إذا كان أصغر من التنين الطائر ، فحتى لو كان أكبر من رجال التنانين ، يمكن أن يكون فقط دراغونلينغ عادي.
في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.
لم تكن مجموعة أيضًا. كانوا على يقين على الأقل أنه كان مجرد كائن واحد كان يعذب مجموعتهم.
في هذه الحالة ، لن يتمكن حتى ألمع المتفائلين من الشعور بالأمل في بقاء هؤلاء الأعضاء المفقودين.
ليحدث كائن واحد فقط مثل هذا الضرر المدمر…
“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.
عبس أشستار.
بعد ذلك ، بدأوا في الاندفاع للهروب من الغابة.
“… لا ، من المنطقي أنه صغير. وإلا فلن يكون قادرًا على المناورة بين الأشجار واللعب بنا “.
“نعم.”
بعد تأمل لحظة ، تحدثت بصوت ثقيل.
“إنه الوحيد القادر على التزام الهدوء.”
“نحن بحاجة إلى نار”.
تسلق بارغان أعلى شجرة للحصول على نطاق لموقعه. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية المدخل. بعد أن طاردهم ذلك الرجل ، دخلوا دون علمهم إلى أعماق الغابة.
“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”
وبعد فترة وجيزة ، ظهر شيء من الأدغال.
“مما يمكنني قوله ، هذا الوحش ليس لديه أي مشكلة مع الظلام. نظرًا لأنه يمكن أن يجدنا بدون أي ضوء ، فإن إشعال النار لن يغير أي شيء. هل لدى أي منكم قماش؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بارغان لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى الهراوة في يده. امتلأت هراوة بالشقوق.
“نعم.”
حفر فريكس أظافره في الأرض ، لكنه لم يترك سوى حفر عميقة عندما اختفى في الأدغال.
لم يكن الحطب في حد ذاته كافيًا لصنع شعلة. بدلاً من ذلك ، احتاجوا إلى قطعة قماش مبللة بسائل قابل للاشتعال.
“سحقا!”
لحسن الحظ ، صادف أن أحد أعضاء الفرقة كان لديه قطعة واحدة من القماش.
لحسن الحظ ، صادف أن أحد أعضاء الفرقة كان لديه قطعة واحدة من القماش.
فوش.
سرعان ما بدأ الخوف ينتشر عبر المجموعة.
عندما أضاءت الشعلة أخيرًا ، أصبح محيطهم أكثر إشراقًا على الفور. لم يتحسن وضعهم ، لكن على أقل تقدير ، شعروا بقدر أقل من الذعر الآن لأنهم لم يكونوا محاطين بالظلام.
نظر أشستار إلى الرجل الذي يقف بجانبها.
بالطبع ، هذا لا يعني أنهم خذلوا حراسهم.
قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.
قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت فقط ضباب غامض ، لكن… لم يكن كبيرا كما توقعت. على الأقل ، كان أصغر من تنين طائر “.
تماما كما اعتقدت ذلك.
سحق-
فوش.
جاء صوت من الأدغال أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما يمكنني قوله ، هذا الوحش ليس لديه أي مشكلة مع الظلام. نظرًا لأنه يمكن أن يجدنا بدون أي ضوء ، فإن إشعال النار لن يغير أي شيء. هل لدى أي منكم قماش؟ ”
ليس أشستار من سمعت ذلك فقط. بل أيضا فريقها بأكمله. اتخدوا جميعًا على الفور في وضيعية المعركة حيث ركزوا باهتمام على الأدغال التي جاء منها الصوت.
“أربعة منا ، بما فيهم أنت يا قائدة الفرقة.”
وبعد فترة وجيزة ، ظهر شيء من الأدغال.
نقرت أشستار على لسانها.
“…أنت.”
سحق-
كان وجه مألوف.
قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.
رجل التنين الذي دخل الغابة معهم. كان يلهث بشدة ، وبدت الإصابات المختلفة التي غطت جسده مروعة للغاية عندما فتح فمه.
بحلول الوقت الذي حاول فيه رجال التنانين الآخرون الوصول إليه ، كان الأوان قد فات بالفعل.
“أوه ، فريق القهر هيروب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنوب.
“بارغان”.
هبت رياح مخيفة عبر الغابة شديدة السواد ، مما تسببت في الشعور بخوف شديد.
عندما نادت اسم الرجل ، قامت أشستار بالإيماء. على الرغم من أنه بدا كحليف لهم ، إلا أنها لم تكن متأكدة من أنه ليس عدوًا. عند إشارتها ، أنزل أعضاء فرقتها ببطء أسلحتهم ، لكنهم لم يخففوا من يقظتهم.
وبعد فترة وجيزة ، ظهر شيء من الأدغال.
“كنت مسؤولاً عن الغرب ، أليس كذلك؟ اين البقية؟”
الرئيس بارغان.
“كلهم ماتوا.”
كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.
استنشق شخص ما نفسًا باردًا من رد فعله.
“أ-أنقذوني…!”
في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.
تسببت كلماتها في تجمدهم في مكانه.
“علينا الخروج من الغابة. إنها أرض هذا الشيء “.
استمر في النظر أمامهم بعيون غارقة ، ولم يظهر أدنى تلميح للخوف أو القلق من الأصوات المرعبة التي انجرفت من الأدغال.
“هل رأيته؟”
كادت أشستار أن تنقر على لسانها عندما سمعت هذا الجواب.
بارغان لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى الهراوة في يده. امتلأت هراوة بالشقوق.
“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”
كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.
“لا تتحركوا.”
ربما كان بإمكانه تأرجحها مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر.
تضخم هذا الشعور من خلال حقيقة أنهم ما زالوا لا يعرفون بالضبط ما هو الكائن الذي يحاول قتلهم.
“يكاد يكون من الآمن القول أن الرجل هو نوع مختلف تمامًا عن التنين العادي. إنه ليس بهذا الحجم. يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار فقط على الأكثر ، مع زوج كبير من الأجنحة والذيل. لكنه يمشي على قدمين “.
بالنسبة لدرغونلينغ أن يمشي على قدمين ، يمكن أن يعني واحدًا فقط من شيئين.
“إنه ذو قدمين؟ هذا…”
“كان هناك بالفعل أكثر من خمس صرخات من الظلام”.
تمامًا كما أطلقت أشستار تلك الكلمات ، نشأت همهمة منخفضة من رجال التنانين من حولها. أصبح بعضهم شاحبًا بشكل لا يصدق ، وإذا نظر المرء بعناية كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن أجسادهم كانت تهتز قليلاً.
كان وجه مألوف.
بالنسبة لدرغونلينغ أن يمشي على قدمين ، يمكن أن يعني واحدًا فقط من شيئين.
“كم المتبقي؟”
لقد كان دراجونلينغ متحول ، أو كان تنينًا عتيقًا.
“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.
“صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تنتبه إليه في الوقت الحالي. ضع في اعتبارك أنه أسرع من معظم رجال التنانين ، وهو أكثر شراسة بكثير من الدراغونلينغ العاديين ، تمامًا مثل ذكاءنا ، وهو يعرف كيفية الاستفادة من مزاياه “.
كان وجه مألوف.
تحدثت بارغان بصوت ناعم ولكنه حازم.
حفر فريكس أظافره في الأرض ، لكنه لم يترك سوى حفر عميقة عندما اختفى في الأدغال.
“إذا لم نغادر هذه الغابة قريبًا ، فسنموت جميعًا.”
فجأة ، تمتم بارغان.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت من الأدغال أمامهم.
بعد ذلك ، بدأوا في الاندفاع للهروب من الغابة.
ترجمة : [ Yama ]
تسلق بارغان أعلى شجرة للحصول على نطاق لموقعه. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية المدخل. بعد أن طاردهم ذلك الرجل ، دخلوا دون علمهم إلى أعماق الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت بعض الشائعات عنه.
لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام النجوم في السماء لمعرفة الاتجاه الذي يجب أن يسلكه.
“لا تتحركوا.”
جنوب.
“… لا ، من المنطقي أنه صغير. وإلا فلن يكون قادرًا على المناورة بين الأشجار واللعب بنا “.
ومع ذلك ، في غضون دقائق قليلة من العثور على اتجاهاتهم ، وقعت الضحية الأولى.
لقد كان مقاتلاً بارزًا وبرز حتى في مكان مثل حلبة ليروا. لكنها سمعت أنه في يوم من الأيام ، توقف فجأة عن كونه مقاتلًا في الحلبة وبدلاً من ذلك أصبح متجولًا.
“آ-آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما أطلقت أشستار تلك الكلمات ، نشأت همهمة منخفضة من رجال التنانين من حولها. أصبح بعضهم شاحبًا بشكل لا يصدق ، وإذا نظر المرء بعناية كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن أجسادهم كانت تهتز قليلاً.
كان رجل التنانين في الجزء الخلفي من مجموعتهم. شيء مداه من الظلمة وأمسكه من كاحله.
“صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تنتبه إليه في الوقت الحالي. ضع في اعتبارك أنه أسرع من معظم رجال التنانين ، وهو أكثر شراسة بكثير من الدراغونلينغ العاديين ، تمامًا مثل ذكاءنا ، وهو يعرف كيفية الاستفادة من مزاياه “.
صرخ رجل التنانين وكافح بكل قوته ، لكنه كان ببساطة أقوى من أن يقاومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما يمكنني قوله ، هذا الوحش ليس لديه أي مشكلة مع الظلام. نظرًا لأنه يمكن أن يجدنا بدون أي ضوء ، فإن إشعال النار لن يغير أي شيء. هل لدى أي منكم قماش؟ ”
“فريكس!”
بالنسبة لدرغونلينغ أن يمشي على قدمين ، يمكن أن يعني واحدًا فقط من شيئين.
“سحقا!”
كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.
بحلول الوقت الذي حاول فيه رجال التنانين الآخرون الوصول إليه ، كان الأوان قد فات بالفعل.
“علينا الخروج من الغابة. إنها أرض هذا الشيء “.
“أ-أنقذوني…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس أشستار.
حفر فريكس أظافره في الأرض ، لكنه لم يترك سوى حفر عميقة عندما اختفى في الأدغال.
* * *
حاول الآخرون الركض وراءه ، لكن صوت أشستار بدا وكأنه صدع من الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما أطلقت أشستار تلك الكلمات ، نشأت همهمة منخفضة من رجال التنانين من حولها. أصبح بعضهم شاحبًا بشكل لا يصدق ، وإذا نظر المرء بعناية كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن أجسادهم كانت تهتز قليلاً.
“لا تتحركوا.”
ليس أشستار من سمعت ذلك فقط. بل أيضا فريقها بأكمله. اتخدوا جميعًا على الفور في وضيعية المعركة حيث ركزوا باهتمام على الأدغال التي جاء منها الصوت.
تسببت كلماتها في تجمدهم في مكانه.
“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”
نقرت أشستار على لسانها.
“آ- آه…”
في الوضع الحالي ، لن يزداد كل شيء سوءًا إلا إذا سمحت لهم بخرق التكوين. لذلك كان عليها أن تتجنب ذلك قدر الإمكان.
ربما كان بإمكانه تأرجحها مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر.
بالطبع ، لم يكن من السهل عليها أن تبقيها هادئة أيضًا.
“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.
عضت أشستار شفتها بقوة وهي تنظر إلى الأدغال حيث اختفى فريكس.
بعد ذلك ، بدأوا في الاندفاع للهروب من الغابة.
أزمة ، أزمة…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه ذو قدمين؟ هذا…”
من ذلك ، كان صوت مضغ اللحم والعظام ببطء مسموعًا بوضوح.
ومع ذلك ، في غضون دقائق قليلة من العثور على اتجاهاتهم ، وقعت الضحية الأولى.
عندما سمعت ذلك ، شدّت قبضتيها بقوة حتى بدأت تنزف.
تضخم هذا الشعور من خلال حقيقة أنهم ما زالوا لا يعرفون بالضبط ما هو الكائن الذي يحاول قتلهم.
“لقيط سخيف.”
“كم المتبقي؟”
كان يأكله بالقرب منهم عن قصد حتى يتمكنوا من سماعه. أردتهم أن يكونوا خائفين. من الواضح أنه خطط لذلك ، لكنه تمكن من الحصول على رد الفعل الذي أراده.
من ذلك ، كان صوت مضغ اللحم والعظام ببطء مسموعًا بوضوح.
“آ- آه…”
انتهى الوحش من وجبته وسرعان ما سيصطاد مرة أخرى.
“فريكس…”
كان يأكله بالقرب منهم عن قصد حتى يتمكنوا من سماعه. أردتهم أن يكونوا خائفين. من الواضح أنه خطط لذلك ، لكنه تمكن من الحصول على رد الفعل الذي أراده.
سرعان ما بدأ الخوف ينتشر عبر المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فريكس!”
كان أعضاء الفرقة الذين اختارتهم أشستار جميعًا أفرادًا موهوبين يمكن تسميتهم بالنخبة في حد ذاتها ، لكنهم لم يكونوا بدم بارد بحيث يحافظون على هدوئهم في مثل هذا الموقف.
“هل رأيته؟”
“إنه الوحيد القادر على التزام الهدوء.”
ليحدث كائن واحد فقط مثل هذا الضرر المدمر…
نظر أشستار إلى الرجل الذي يقف بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلوا الغابة لأول مرة لبدء البحث ، كان فريقهم مكونًا من تسعة أعضاء. لكن الآن ، اختفى خمسة منهم دون أن أي أثر. بعبارة أخرى ، بقي أقل من نصف مجموعتها.
استمر في النظر أمامهم بعيون غارقة ، ولم يظهر أدنى تلميح للخوف أو القلق من الأصوات المرعبة التي انجرفت من الأدغال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنوب.
الرئيس بارغان.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه ذو قدمين؟ هذا…”
لقد سمعت بعض الشائعات عنه.
تحدثت بارغان بصوت ناعم ولكنه حازم.
لقد كان مقاتلاً بارزًا وبرز حتى في مكان مثل حلبة ليروا. لكنها سمعت أنه في يوم من الأيام ، توقف فجأة عن كونه مقاتلًا في الحلبة وبدلاً من ذلك أصبح متجولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بارغان لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى الهراوة في يده. امتلأت هراوة بالشقوق.
عندما سمعت الشائعات لأول مرة ، اعتقدت أنه هرب للتو لأنه أصيب بالصدأ أو كان خائفًا من القتال ، لكن الآن بعد أن رأته بنفسها ، لم تعتقد أن هذا هو الحال.
صرخ رجل التنانين وكافح بكل قوته ، لكنه كان ببساطة أقوى من أن يقاومه.
فجأة ، تمتم بارغان.
كان رجل التنانين في الجزء الخلفي من مجموعتهم. شيء مداه من الظلمة وأمسكه من كاحله.
“كان ذيله.”
“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.
“ماذا؟”
بعد ذلك ، بدأوا في الاندفاع للهروب من الغابة.
“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.
تحدثت بارغان بصوت ناعم ولكنه حازم.
“…”
عندما نادت اسم الرجل ، قامت أشستار بالإيماء. على الرغم من أنه بدا كحليف لهم ، إلا أنها لم تكن متأكدة من أنه ليس عدوًا. عند إشارتها ، أنزل أعضاء فرقتها ببطء أسلحتهم ، لكنهم لم يخففوا من يقظتهم.
بالطبع ، مع العلم أن ذلك لم يحدث فرقًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما يمكنني قوله ، هذا الوحش ليس لديه أي مشكلة مع الظلام. نظرًا لأنه يمكن أن يجدنا بدون أي ضوء ، فإن إشعال النار لن يغير أي شيء. هل لدى أي منكم قماش؟ ”
انتهى الوحش من وجبته وسرعان ما سيصطاد مرة أخرى.
كان وجه مألوف.
لم يكن لديهم طريقة للتعامل معها أيضًا. كان من الواضح منذ البداية أن عدوهم أقوى منهم بعدة مرات.
“سحقا!”
ترجمة : [ Yama ]
“نعم.”
بالطبع ، هذا لا يعني أنهم خذلوا حراسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
