الموسم الثاني - الفصل 7
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بات.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 7
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان يمكن سماعه هو صوت تحطم اللحم والعظام وتمزيقه.
“يا لها من مفاجأه.”
لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.
عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت تعبيرات ساندرو المرحة عندما سأل لوكاس هذه الكلمات.
“هل كانت الياقة فضفاضة؟ أم أنها كانت معيبة منذ البداية؟… على أي حال، أشعر بخيبة أمل في شركة تشيستر. هذا مزعج بعض الشيء “.
ماركيز
كان عليه أن يتصل بروتان ويضع الأمور في نصابها.
نزلت الغرفة إلى الظلام.
من المحتمل أن ينحنوا حتى تلامس جباههم الأرض. بعد كل شيء، كان يجب أن يكونوا على دراية كاملة بنوع العالم الذي كانوا يخطوون إليه.
كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.
“هذا غير مجدي حتى لو قمت به بشكل صحيح 100 مرة. بطبيعة الحال، كل ما يهم هو ما إذا كنت ترتكب خطأ أم لا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن سوى عبد متواضع.
ما زال لوكاس لم يقل أي شيء.
فيكونت
ابتسم ساندرو.
لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.
“لكنك أحمق. إذا كنت قد أخفيت حقيقة أن الياقة كانت معيبة وانتظرت الفرصة المناسبة، فربما تكون قد حصلت على فرصة للهروب “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.
لم يكن ساندرو مهتمًا بلوكاس منذ البداية. كان انتباهه دائمًا على مين ها رين.
ها.
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وجه ساندرو لم يكن الشيء الوحيد الذي يرتعش. اهتزت العباءة الملفوفة حول جسد لوكاس.
ومع ذلك، كانت قصة مختلفة تمامًا بالنسبة له أن يزيل الياقة أمام عينيه.
“من أنت؟”
سيتم تحدي سلطته إذا ترك هذا بعد رؤية مثل هذا السلوك بأم عينيه.
لا، كان هناك شيء أربكه أكثر.
“بغض النظر عن نظرتك إليها، لا تبدو مجنونًا… هل أنا مخطئ؟”
والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.
“رقم.”
دوق
فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.
في المقام الأول، ما زال لا يهتم كثيرًا بلوكاس. ومع ذلك، فقد شعر أنه كان مجرد إهدار لقتله بهذه الطريقة.
“لديك صوت جيد، أفضل مما كنت أتوقع. أنت أيضا تبدو بخير “.
“…”
اجتاحت عيون ساندرو لوكاس.
تحولت عباءة ساندرو إلى الظلام وبدأت تتحرك وكأن لها حياة خاصة بها.
بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.
الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.
“ماذا عن هذا؟ إذا ركعت وتملقت الآن، فسوف أتظاهر وكأنني لم أراك تخلع الياقة. لدي عدد قليل من الياقات الاحتياطية، لذا سأسمح لك باختيار أيهما تفضله أكثر. إذا قمت بذلك، فسوف أغفر لوقظتك وأعطيك الحق في أن تكون عبديًا مرة أخرى “.
إذا كان هذا القدر فقط، فستكون حتى قادرة على تجنب هذا الهجوم.
كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.
كان من الوقاحة أن تسأل عن عمر شخص ما من العدم. إذا كانت حالة أخرى أو إذا سألها شخص آخر نفس السؤال، فربما لم تجب.
في المقام الأول، ما زال لا يهتم كثيرًا بلوكاس. ومع ذلك، فقد شعر أنه كان مجرد إهدار لقتله بهذه الطريقة.
مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.
شعر أنه شخص عطوف، أظهر رحمة لا تنتهي لمن يرضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.
فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.
لكن لوكاس لم يرد.
مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.
في البداية، اعتقد أنه كان يفكر في الأمر، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال أيضًا.
عندما اتسعت عينا لوكاس قليلاً عند ردها، جفل مين ها-رين.
والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.
كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.
“هذا الرجل مجهول.”
“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.
كانت تلك نهاية تحليل ساندرو.
“من أنت؟”
هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.
على أي حال، كان مجرد مكافأة.
كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.
“هذا سيء للغاية.”
[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]
بات.
حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.
تحولت عباءة ساندرو إلى الظلام وبدأت تتحرك وكأن لها حياة خاصة بها.
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
نظرت مين ها رين إلى الوراء بتعبير قلق.
“… مين ها-رين.”
حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.
في المقام الأول، ما زال لا يهتم كثيرًا بلوكاس. ومع ذلك، فقد شعر أنه كان مجرد إهدار لقتله بهذه الطريقة.
لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.
“طريقتك في الكلام تزعجني. فقط ملك الشياطين يجرؤ على التحدث معي هكذا “.
وبإشارة واحدة، يمكن أن تتسبب في حدوث رياح شديدة، وإنشاء بحيرات، وتحترق الغابات وتحولها إلى رماد.
ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.
إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.
كم عدد الأرواح المحتجزة هنا؟ ”
كان لا يصدق.
“كيف أوقفها؟”
لم تستطع تصديق ذلك، ولم تكن تريد تصديق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، لم يكن ذلك مثيرًا للإعجاب.
إذا كانت بعض الشائعات التي سمعتها صحيحة، فإن نضال البشرية كان سدى.
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.
إذا كان هذا القدر فقط، فستكون حتى قادرة على تجنب هذا الهجوم.
كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ردًا من هذا القبيل.”
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار الكونت إلا كائنات على عتبة النبلاء رفيعي المستوى. لقد أطلق عليهم نبل رفيع المستوى لأن مستوى قوتهم كان عدة مرات من مستوى النبلاء الشياطين العاديين.
“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”
القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.
ويبدو أن ظهوره المفاجئ له علاقة بلوكاس.
والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.
علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟
كان بالتأكيد أقوى بكثير من أي كونت أو ماركيز.
بالنسبة لهم، كان هذا العنصر لا يقل أهمية عن حياتهم.
لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد طريقة لتخلي الشيطان عن بلورة الروح وركض.”
انطلق العباءة إلى الأمام.
إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.
وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.
لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.
على الرغم من حقيقة أنها لم تصدر صوتًا، إلا أن السرعة التي تتحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص.
الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.
بكل صدق، لم يكن ذلك مثيرًا للإعجاب.
لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.
هل كانت هذه هي كل القوة التي يمتلكها الدوق؟
“…”
إذا كان هذا القدر فقط، فستكون حتى قادرة على تجنب هذا الهجوم.
من أعلى رتبة:
لكن في اللحظة التي اعتقدت فيها…
وأنه كان عليه.
أصبح وجه مين ها رين شاحبًا.
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
“…”
كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.
لم ترمش. وهي لم تفقد مسارها أيضًا.
شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.
ولكن قبل أن تدرك ما حدث، انفتح الرمح.
انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.
وبدلاً من رمح، تحولت العباءة إلى وحش مليء بمئات من الأسنان، التهم جسد لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم لوكاس على هذه الكلمات.
مضغ، مضغ…
من المحتمل أن ينحنوا حتى تلامس جباههم الأرض. بعد كل شيء، كان يجب أن يكونوا على دراية كاملة بنوع العالم الذي كانوا يخطوون إليه.
الشيء الوحيد الذي كان يمكن سماعه هو صوت تحطم اللحم والعظام وتمزيقه.
تحول وجه مين ها رين إلى اللون الأبيض في المأساة المفاجئة.
تحول وجه مين ها رين إلى اللون الأبيض في المأساة المفاجئة.
“…”
حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.
“اصعدي على الطاولة.”
لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.
بمجرد أن جمع لوكاس بقبضته، انفجر جسد ساندرو.
أدرك مين ها رين أن صوت ساندرو كان يرتجف قليلاً وأن وجهه يرتعش أحيانًا.
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
لكن وجه ساندرو لم يكن الشيء الوحيد الذي يرتعش. اهتزت العباءة الملفوفة حول جسد لوكاس.
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ردًا من هذا القبيل.”
باهت!
“رقم.”
ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن خلال قطع القماش التي سقطت مثل رقاقات الثلج، يمكن رؤية جسد لوكاس.
ماركيز
بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
“ما الذي فعلته؟”
بالنسبة لساندرو، كان من المفترض أن يكون يومًا سعيدًا. بعد بضع سنوات، وجد أخيرًا عبدًا كان يحبه، وكان متأكدًا من أنه لن يشعر بالملل منه لفترة طويلة.
تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.
صب دخان أسود من فمه وتناثر حوله.
“…”
كان الرمح الذي أرسله للأمام قويًا بما يكفي لاختراق أي معدن بحوزته. لن تكون مشكلة حتى أن تخترق قبوًا صاروخيًا.
“يمكنك النزول.”
على الأقل، لم يكن بإمكان ساندرو أبدًا أن يتخيل أن شخصًا ما أراد قتله بها لم يتحول على الفور إلى بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل تقول أنه ليس من أعمالي؟ بخير. لكن ضع في اعتبارك. لقد أعطيتهم مبررًا.]
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن سوى عبد متواضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.
“من أنت؟”
وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.
احتوى صوت ساندرو على ارتباك لا يستطيع إخفاءه حتى لو أراد ذلك.
“هذا سيء للغاية.”
بشر… هل كان انسان؟
هز رأسه.
لا. لم يكن هذا ممكنا.
كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.
لقد التقى بأشخاص أقوياء من قبل، حتى أن بعضهم تم الإشادة بهم كأبطال، لكن لم يكن أي منهم نداً له.
التفت إلى مين ها رين وقال.
ناهيك عن الدوق.
“إثنان وعشرون.”
حتى ماركيز. لا، بالكاد يمكن أن يكونوا ندا لكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه- هذا…”
الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ساندرو أخفى هيجانه.
هذا ما كان عليه البشر.
لم يكن هناك سبب للسؤال عن من كان هذه بلورة الروح.
ثم ماذا كان هذا الكائن؟
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
أوقف هجومه.
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
لا، كان هناك شيء أربكه أكثر.
إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.
“كيف أوقفها؟”
القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.
لم يستطع التخمين. وقد أحبطه أن خصمه لديه ورقة رابحة غامضة.
لم يكن ساندرو مهتمًا بلوكاس منذ البداية. كان انتباهه دائمًا على مين ها رين.
لكن ساندرو أخفى هيجانه.
سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.
كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
لذلك كان ينوي القتال بجدية منذ ذلك الحين.
“كيف أوقفها؟”
تعمقت نظرة ساندرو.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
“هل تعمل لدى دوق آخر؟ هل أرسلوك لاغتيالي؟ الفخر. هل هو سيدك؟ ”
في المقام الأول، ما زال لا يهتم كثيرًا بلوكاس. ومع ذلك، فقد شعر أنه كان مجرد إهدار لقتله بهذه الطريقة.
تمتم لوكاس على هذه الكلمات.
“كيف أوقفها؟”
“هذا وهم غير سارة.”
هذا ما كان عليه البشر.
“عن ماذا تتحدث؟”
هوك.
“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.
عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.
إذا كان هذا هو الحال، فهل كان حقًا إنسانًا؟
بعد صمت طويل، فتح لوكاس عينيه أخيرًا ونظر إليها.
“إنسان منع هجومي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
ها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.
لم يستطع ساندرو إلا أن يضحك.
دوق. بلورة روح الدوق.
“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.
نزلت الغرفة إلى الظلام.
“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه- هذا…”
اختفت تعبيرات ساندرو المرحة عندما سأل لوكاس هذه الكلمات.
“رقم.”
“طريقتك في الكلام تزعجني. فقط ملك الشياطين يجرؤ على التحدث معي هكذا “.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.
“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”
نزلت الغرفة إلى الظلام.
لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
“كيف أوقفها؟”
تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
مثل الحبر الذي يتسرب إلى قطعة من الورق، امتص جسده في الأرض.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
“اصعدي على الطاولة.”
“هذا وهم غير سارة.”
أدركت مين ها رين متأخراً أن هذه الكلمات كانت موجهة إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.
صعدت على عجل إلى الطاولة الفضية. يمكن لأي شخص أن يقول أنه لم يكن من الحكمة أن تتحرك بشكل أعمى في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
“ساندرو جاد.”
كانت تلك نهاية تحليل ساندرو.
كانت تعرف كيف يتصرف الشياطين عندما أصبحوا جادين. الآن، لن يتردد ساندرو في الكشف عن قوته الكاملة.
تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.
هجوم كامل القوة من دوق.
سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.
كيف كان من المفترض أن ينجو من هجوم كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان منع هجومي؟”
شوك.
“أعتقد أنه يجب عليك الحصول على هذا.”
ركع لوكاس على ركبة واحدة ووضع راحة يده على الأرض.
عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.
وأنه كان عليه.
“هذا غير مجدي حتى لو قمت به بشكل صحيح 100 مرة. بطبيعة الحال، كل ما يهم هو ما إذا كنت ترتكب خطأ أم لا “.
“… كو-، أورك؟”
أصبح وجه مين ها رين شاحبًا.
مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
“أ-، أورك! أوك! كوك! كوك! ”
لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.
نظر إلى لوكاس بعيون تهتز.
“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”
“بحق الجحيم… كيف…؟ كنت… بين حدود… الظلال… ”
نظر لوكاس إلى هذه البلورة للحظة قبل أن يقول.
لم يكن قد تم سحبه ببساطة.
“ماذا عن هذا؟ إذا ركعت وتملقت الآن، فسوف أتظاهر وكأنني لم أراك تخلع الياقة. لدي عدد قليل من الياقات الاحتياطية، لذا سأسمح لك باختيار أيهما تفضله أكثر. إذا قمت بذلك، فسوف أغفر لوقظتك وأعطيك الحق في أن تكون عبديًا مرة أخرى “.
تم تجميد جسده. حتى مفاصله كانت مجمدة كما لو كانت مقيدة بسلسلة غير مرئية.
“… مين ها-رين.”
الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.
دوق. بلورة روح الدوق.
“… !!”
فيكونت
بالنسبة لساندرو، كان من المفترض أن يكون يومًا سعيدًا. بعد بضع سنوات، وجد أخيرًا عبدًا كان يحبه، وكان متأكدًا من أنه لن يشعر بالملل منه لفترة طويلة.
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
لقد حصل عليها أخيرًا بين يديه، وكل ما كان عليه فعله هو الاستمتاع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلينك ~
كان إفساد وتحطيم البشر الذين اعتقدوا أنهم أقوياء شيئًا يستمتع به.
لم تستطع تصديق ذلك، ولم تكن تريد تصديق ذلك.
كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.
نظر لوكاس إلى هذه البلورة للحظة قبل أن يقول.
كراك.
[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]
بمجرد أن جمع لوكاس بقبضته، انفجر جسد ساندرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبإشارة واحدة، يمكن أن تتسبب في حدوث رياح شديدة، وإنشاء بحيرات، وتحترق الغابات وتحولها إلى رماد.
لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، لم يكن ذلك مثيرًا للإعجاب.
سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.
“…”
كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.
كلينك ~
سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.
وفي المكان الذي كان فيه جسد الدوق ساندرو، سقطت بلورة على الأرض.
“… كو-، أورك؟”
نظر لوكاس إلى هذه البلورة للحظة قبل أن يقول.
على أي حال، كان مجرد مكافأة.
“يمكنك النزول.”
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
رمشت مين ها رين عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الياقة فضفاضة؟ أم أنها كانت معيبة منذ البداية؟… على أي حال، أشعر بخيبة أمل في شركة تشيستر. هذا مزعج بعض الشيء “.
“…هاه؟”
إذا كان هذا القدر فقط، فستكون حتى قادرة على تجنب هذا الهجوم.
لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.
إذا كانت بعض الشائعات التي سمعتها صحيحة، فإن نضال البشرية كان سدى.
ابتلعت مين ها رين قليلاً قبل أن تخطو على الأرض. لكنها ما زالت تنظر حولها بتردد.
لم يستطع ساندرو إلا أن يضحك.
“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”
تحول وجه مين ها رين إلى اللون الأبيض في المأساة المفاجئة.
“أعتقد أنه يجب عليك الحصول على هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن السحر الذي شاهدته مين ها-رين اليوم ذكرها بعرض الألعاب النارية في منتصف الصيف أو شجرة عيد الميلاد.
كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.
“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”
أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.
انطلق العباءة إلى الأمام.
لم يكن هناك سبب للسؤال عن من كان هذه بلورة الروح.
أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.
دوق. بلورة روح الدوق.
بشر… هل كان انسان؟
كم عدد الأرواح المحتجزة هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.
“لا توجد طريقة لتخلي الشيطان عن بلورة الروح وركض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالتأكيد أقوى بكثير من أي كونت أو ماركيز.
بالنسبة لهم، كان هذا العنصر لا يقل أهمية عن حياتهم.
“ما رأيك في السحر؟”
هذا يعني…
بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.
لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.
بمجرد أن جمع لوكاس بقبضته، انفجر جسد ساندرو.
“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”
شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.
كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…
انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه- هذا…”
[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]
عندما سأل مين ها رين مرة أخرى في مفاجأة على السؤال المفاجئ، تمتم بصوت محرج قليلاً.
كان صوت الكائن غريبًا.
تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.
ويبدو أن ظهوره المفاجئ له علاقة بلوكاس.
لكن في اللحظة التي اعتقدت فيها…
[هل تقول أنه ليس من أعمالي؟ بخير. لكن ضع في اعتبارك. لقد أعطيتهم مبررًا.]
لم ترمش. وهي لم تفقد مسارها أيضًا.
هوك.
“…”
لقد اختفوا بالسرعة التي ظهروا بها، لكن لا يبدو أن لوكاس قلق بشكل خاص حيال ذلك.
“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.
التفت إلى مين ها رين وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.
“كم عمرك؟”
كان عليه أن يتصل بروتان ويضع الأمور في نصابها.
“هاه؟”
هجوم كامل القوة من دوق.
عندما سأل مين ها رين مرة أخرى في مفاجأة على السؤال المفاجئ، تمتم بصوت محرج قليلاً.
مضغ، مضغ…
“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”
ابتلعت مين ها رين قليلاً قبل أن تخطو على الأرض. لكنها ما زالت تنظر حولها بتردد.
كان من الوقاحة أن تسأل عن عمر شخص ما من العدم. إذا كانت حالة أخرى أو إذا سألها شخص آخر نفس السؤال، فربما لم تجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن سوى عبد متواضع.
لكن كان هذا مختلفًا.
بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.
أجابت مين ها رين بصوت منخفض وواضح.
كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.
“إثنان وعشرون.”
لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.
“حقا؟”
إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتم تحدي سلطته إذا ترك هذا بعد رؤية مثل هذا السلوك بأم عينيه.
… هل كان يحاول أن يقول أنها تبدو أكبر سنًا؟
حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.
تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
“ما رأيك في السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالتأكيد أقوى بكثير من أي كونت أو ماركيز.
“…”
مثل الحبر الذي يتسرب إلى قطعة من الورق، امتص جسده في الأرض.
ماذا تعتقد؟
أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.
لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.
هجوم كامل القوة من دوق.
ومع ذلك، فإن السحر الذي شاهدته مين ها-رين اليوم ذكرها بعرض الألعاب النارية في منتصف الصيف أو شجرة عيد الميلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ماذا كان هذا الكائن؟
ما الذي فكرت به أثناء مشاهدة هذا المشهد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…
شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان منع هجومي؟”
“أعتقد… أنها جميلة.”
لا، كان هناك شيء أربكه أكثر.
عندما اتسعت عينا لوكاس قليلاً عند ردها، جفل مين ها-رين.
لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.
“ه- هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ماذا كان هذا الكائن؟
هل أخطأت؟
والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.
بينما كانت غير قادرة على إخفاء توترها، قال لها.
“هاه؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ردًا من هذا القبيل.”
“لديك صوت جيد، أفضل مما كنت أتوقع. أنت أيضا تبدو بخير “.
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 7
“ما اسمك؟”
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
ترجمة : [ Yama ]
علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساندرو جاد.”
على الرغم من وجود هذه الأسئلة في رأسها، إلا أن لوكاس كان منقدها. لم تستطع الشكوى من شيء كهذا.
“كيف أوقفها؟”
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
على الرغم من أنها شكرته بصدق مرة أخرى، بدا أن لوكاس يهتم بشيء آخر.
لم يستطع ساندرو إلا أن يضحك.
“… مين ها-رين.”
[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]
أغمض عينيه قليلاً وبدا أنه يفكر في شيء ما.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
بعد صمت طويل، فتح لوكاس عينيه أخيرًا ونظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا توجد طريقة لتخلي الشيطان عن بلورة الروح وركض.”
“سوف أعلمك السحر.”
بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.
“…”
ملحوظة:
كان الرمح الذي أرسله للأمام قويًا بما يكفي لاختراق أي معدن بحوزته. لن تكون مشكلة حتى أن تخترق قبوًا صاروخيًا.
اعتقدت أنه سيكون من الأفضل وضع قائمة برتب النبلاء لأولئك منكم الذين يجهلون الرتب. هذا لا يعني أن المؤلف سيتبع هذا الترتيب الدقيق، نظرًا لوجود بعض الاختلافات.
“كيف أوقفها؟”
من أعلى رتبة:
شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.
ملك
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
دوق كبير
ماركيز
دوق
“أعتقد… أنها جميلة.”
ماركيز
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
كونت
من أعلى رتبة:
فيكونت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى لوكاس بعيون تهتز.
البارون
بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.
لورد
عندما سأل مين ها رين مرة أخرى في مفاجأة على السؤال المفاجئ، تمتم بصوت محرج قليلاً.
لم يستطع ساندرو إلا أن يضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
