الوسيطة العظيمة (5)
ترجمة : [ Yama ]
“من المحتمل أن يحصلوا على إذن من الوسيطة العظيمة.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 196 – الوسيطة العظيمة (5)
[… بينما كنا نقاتل أنصاف الآلهة ، كنت أعتقد دائمًا أننا على حق. ومع ذلك… كلما زادت معرفتي بالحقيقة ، ظهرت المزيد من الأسئلة. من المحتمل أن التنانين لم تكن عرقًا خيرًا.]
“تلك الجزيرة هي ليشا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلي.”
استغرق وصولهم حوالي يوم.
ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة لجينتا.
نظر إيفان إلى الجزيرة الصغيرة التي كان يحيط بها ضباب غريب.
ثم التفت إيفان لينظر إلى المرأة.
كان هناك شعور غامض لا يوصف تنضح بالجزيرة.
[… أنا سعيد لأنني تمكنت من رؤيتك مرة أخرى ، تلميذي لوكاس. وأنا سعيدة حقًا لكوني معلمتك ، حتى لحظاتي الأخيرة.]
”هناك العديد من الشعاب المرجانية في هذه المنطقة. إذا لم يكن لديك إذن الوسيطة العظيمة ، فمن المستحيل العثور على المسار الآمن… ”
“…”
في اللحظة التي قال فيها فرانك هذه الكلمات ، بدأ الضباب يتشتت فجأة.
“فماذا يفعل الإله الآن؟”
عند رؤية هذا ، تمتمت أناستازيا بتأمل.
“سيكون من الصعب فهم هذا بالنسبة لشخص ليس حتى بشريًا في المقام الأول.”
“أعتقد أن هذه شعوذة. إنها بالتأكيد فريدة من نوعها “.
[المهم ألا تنسى نفسك أبدًا. لقد وصلت بالفعل إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها أن تُدعى بشريًا. لذلك إذا اتخذت خطوة واحدة في المسار الخطأ ، فقد تصبح لوردًا ثانيًا.]
“أعتقد أن هذه هي الطريقة التي من المفترض أن نسير بها.”
هذه المرة ، ضحكت بسعادة.
بعد اتباع المسار المحاط بالضباب ، وصلوا إلى رصيف صغير.
كانت المرأة هي التي تحدثت.
رسى فرانك السفينة والتفت إلى إيفان.
“هذا صحيح.”
“سوف ننتظر هنا.”
أومأت الوسيطة العظيمة بتعبيرها النعاس ، وهي تحدق في درو.
“منذ أن أتيت معنا ، لماذا لا ترى شكل الجزيرة؟ أشعر وكأنني سأمرض إذا بقيت على هذا القارب لفترة أطول “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“دورنا هو فقط إرشادك. لن تسمح لنا الوسيطة العظيمة بالمضي قدمًا “.
“نعم. لدي أيضًا شيء آخر لأخبرك به “.
بعدم السماح بذلك ، هل قصدوا أنها ستطردهم؟
[لا أعرف ما هي نواياها. لكن الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن اللورد سيفعل كل ما في وسعه ليضع يديه على درو.]
لقد كان تصريحًا غريبًا ، لكن إيفان أومأ برأسه ، ولم يكلف نفسه عناء إقناعهم أكثر.
“منذ فتح مسار الضباب ، يُعتقد أنهم سيدخلون البلاد قريبًا.”
” الوسيطة العظيمة تبقى في ضريح أعلى الجبل في وسط الجزيرة.”
“إنك تتكلمين كما لو أن الإله موجود.”
“تسلق الجبل. كم هذا مستفز.”
“أتمنى لك راحة أبدية… يا معلمتي.”
حك إيفان رأسه بانزعاج قبل أن يتجه نحو الجبل.
“سأُظهر لهؤلاء الفرسان الفخورين كيف يمكن أن يكون القتلة مرعبين.”
تبعته أناستازيا ودرو.
حتى بعد تلقي نظرة التوقع من الوسيطة العظيمة ، لم ينطق درو بكلمة واحدة.
لكن سرعان ما توقفوا.
في اللحظة التي قال فيها فرانك هذه الكلمات ، بدأ الضباب يتشتت فجأة.
كان هذا بسبب وجود أشخاص يقفون أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر فراي إلى الوجه المبتسم لمعلمه ولم يسعه سوى الابتسام.
كان هناك شخصان. رجل وامرأة.
لقد كان ماهرًا جدًا لدرجة أنه كان مضيعة له للبقاء في مثل هذه الجزيرة الصغيرة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص أقوياء مثله حتى في سيلكيد ، أرض المحاربين.
نظر إيفان إلى الرجل وضيق عينيه.
انهار تعبير جينتا.
“هذا الرجل قوي جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بكم أيها الضيوف في ليشا.”
لقد كان ماهرًا جدًا لدرجة أنه كان مضيعة له للبقاء في مثل هذه الجزيرة الصغيرة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص أقوياء مثله حتى في سيلكيد ، أرض المحاربين.
ظهر بريق طفيف في عيون درو.
ثم التفت إيفان لينظر إلى المرأة.
كان صوتها ثقيلاً.
كانت المرأة ترتدي أردية زرقاء ولها شعر طويل من خشب الأبنوس. بدا وجهها أيضًا وكأنه محبوس في تعبير نعاس دائم. مجرد النظر إليها جعل المرء يشعر بالتعب.
“منذ أن أتيت معنا ، لماذا لا ترى شكل الجزيرة؟ أشعر وكأنني سأمرض إذا بقيت على هذا القارب لفترة أطول “.
“مرحبًا بكم أيها الضيوف في ليشا.”
“كوك”.
كانت المرأة هي التي تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذه هي الطريقة التي من المفترض أن نسير بها.”
على عكس كلماتها المهذبة ، كان صوتها مليئًا بالتعب والانزعاج.
بعدم السماح بذلك ، هل قصدوا أنها ستطردهم؟
ثم أدرك إيفان أنها كانت الوسيطة العظيمة.
– لكنه لم يعد يشعر بالهدوء الذي شعر به عندما شاهد المشهد لأول مرة.
“آه ، أنا آسف. هل يمكنك الانتظار قليلا؟ هناك شخص لم يصل بعد “.
كان جينتا مليئًا بالندم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
أمالت الوسيطة العظيمة رأسها قبل أن تهزه قليلاً.
“ليس لدي أي نية في التحديق. لقد قمت بالفعل بتنفيذ مهمتي. تعال إلى التفكير في الأمر ، تريد الدخول إلى هيتومي إيكار ، أليس كذلك؟ سأرسل لهم رسالة. لذا يمكنك المغادرة في وقت مبكر من الفجر غدًا “.
“الشخص الذي تنبأت به موجود هنا بالفعل. هل هذا ضروري؟ ”
ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة لجينتا.
“هاه؟ عن من تتكلم؟”
كان مرتبكًا جدًا بهويته. بدأت الذكريات تظهر ببطء.
“المرشح لمنصب الممثل.”
كان فراي فضوليًا ، لكنه ظل هادئًا.
تمتمت الوسيطة العظيمة ثم التفت إلى شخص ما.
[لا أعرف ما هي نواياها. لكن الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن اللورد سيفعل كل ما في وسعه ليضع يديه على درو.]
“إنه أنت. المتنبأ به الذي سيكون له تأثير عظيم في نهاية العالم “.
تمتمت الوسيطة العظيمة ثم التفت إلى شخص ما.
“…”
تلاشى صوت إيزولا تدريجيًا.
حتى بعد تلقي نظرة التوقع من الوسيطة العظيمة ، لم ينطق درو بكلمة واحدة.
تلاشى صوت إيزولا تدريجيًا.
* * *
كان مرتبكًا جدًا بهويته. بدأت الذكريات تظهر ببطء.
أخذت إيزولا نفسا عميقا.
[هوهو. شكرا لك.]
أغمضت عينيها للحظة وكأنها تهدأ قبل أن تفتحهما وتستمر بصعوبة.
“نعم. لدي أيضًا شيء آخر لأخبرك به “.
[… بينما كنا نقاتل أنصاف الآلهة ، كنت أعتقد دائمًا أننا على حق. ومع ذلك… كلما زادت معرفتي بالحقيقة ، ظهرت المزيد من الأسئلة. من المحتمل أن التنانين لم تكن عرقًا خيرًا.]
“أتمنى لك راحة أبدية… يا معلمتي.”
كان صوتها ثقيلاً.
بعد اتباع المسار المحاط بالضباب ، وصلوا إلى رصيف صغير.
كان فراي فضوليًا ، لكنه ظل هادئًا.
تبعته أناستازيا ودرو.
كان يعلم أن معلمته لم يكن لديه الكثير من الوقت. لذلك أرادها أن تختار كلماتها الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى؟ هؤلاء الأوباش الجرذان… كيف تمكنوا من الزحف في هذا الوقت؟ ”
شعر بإحساس متجدد بالعجز.
سيف لوسيد. إحدى الدوائر الثلاث الكبرى.
كان التفكير في أنه اكتسب القوة المطلقة بعد اكتساب القوة السحرية الإلهية مجرد وهم.
كان حقا مشهد جميل ورائع.
“في النهاية ، أنا فقط مثل أنصاف الآلهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيقف الإنسان شامخًا ويمنع نهاية العالم. المقاتل الأخير. الممثل. ”
عندما يتعلق الأمر بتدمير الأشياء ، فقد اكتسب قوة شبه مطلقة ، لكن كان لا يزال من المستحيل إحياء حياة واحدة تحتضر.
* * *
تحدثت إيزولا بصوت ناعم كما لو أنها لاحظت اضطراب فراي الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر جينتا كلمات أنانتا.
[… قلت إن ذلك الطفل ، إيريس ، هو من أنشأ درو.]
“منذ أن أتيت معنا ، لماذا لا ترى شكل الجزيرة؟ أشعر وكأنني سأمرض إذا بقيت على هذا القارب لفترة أطول “.
“هذا صحيح.”
كان جيكيد فارسًا تجاوز رتبة السيد. لكن جينتا لم يكن خائفًا منه.
[أتساءل ما الذي تفكر فيه إيريس. كانت محبطة للغاية عندما اختفيتَ. اعتقدت أنها تستطيع التغلب على هذا الظلام ، لكن قبل أن أعرف ذلك ، سقطت في يد اللورد.]
“إنك تتكلمين كما لو أن الإله موجود.”
“…”
ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة لجينتا.
[لا أعرف ما هي نواياها. لكن الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن اللورد سيفعل كل ما في وسعه ليضع يديه على درو.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“نعم.”
تردد درو للحظة قبل أن يتحدث.
كان يعلم ذلك ، وكان ذلك جزءًا من سبب إبقاءه قريبًا.
ضحك الوسيط العظيم.
كانت إيزولا فخورة برؤية تعبير تلميذها الحازم.
ظهر بريق طفيف في عيون درو.
على الرغم من اقتراب معركة حتمية مع اللورد بسرعة ، إلا أنه لم يتراجع أو يتراجع على الإطلاق.
تحول تعبير درو مرة أخرى إلى تعبير عدم التعبير.
لم تكن تعرف متى سيصبح جديرًا بالثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو. من العادة السيئة التي يمتلكها البشر ألا يطلبوا الإله إلا بعد وقوع كارثة. علاوة على ذلك ، لا يمكن قياس الإله بالمعايير البشرية “.
[أنت أقوى بكثير مما كنت عليه في الماضي. أنا فخور لكوني المعلمة التي أرشدتك ذات مرة. لكنني… أخشى أن تنسى إنسانيتك.]
“…”
“هذا الرجل قوي جدا.”
[المهم ألا تنسى نفسك أبدًا. لقد وصلت بالفعل إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها أن تُدعى بشريًا. لذلك إذا اتخذت خطوة واحدة في المسار الخطأ ، فقد تصبح لوردًا ثانيًا.]
“آه. الإله. هذا جيد. كما أنني لم أصدق حتى أصبحت الوسيطة العظيمة “.
“سأضع الامر في بالي.”
اختفى التعبير المرعب الذي لم يغادر وجهها من قبل ، وقالت بصوت جاد.
انحنى فراي رأسه. (أعتقد أنني يجب أن أضيف أن إيزولا هي الشخص الوحيد في الرواية بأكملها التي تحدث إليها فراي بأدب.)
في اللحظة التي قال فيها فرانك هذه الكلمات ، بدأ الضباب يتشتت فجأة.
بدا أن إيزولا تبتسم بحزن للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل مليء بالثقة.
[… هل سأكون قادرًا على العودة إلى الطبيعة رغم أنني أصبحت هكذا؟ أم أنا جشعة جدا؟]
‘هذا لي’؟ أو “لورد التنانين”؟ من أنا في المقام الأول؟
“لا. يمكنك الحصول على الجنسية. من فضلك اتركه لي “.
“نعم. لدي أيضًا شيء آخر لأخبرك به “.
[هوهو. شكرا لك.]
كان فراي فضوليًا ، لكنه ظل هادئًا.
هذه المرة ، ضحكت بسعادة.
” الوسيطة العظيمة تبقى في ضريح أعلى الجبل في وسط الجزيرة.”
نظر فراي إلى الوجه المبتسم لمعلمه ولم يسعه سوى الابتسام.
“الإله عادل تماما. لن تبدو صرخاتنا المؤلمة إلا شكاوى له “.
[… أنا سعيد لأنني تمكنت من رؤيتك مرة أخرى ، تلميذي لوكاس. وأنا سعيدة حقًا لكوني معلمتك ، حتى لحظاتي الأخيرة.]
بعد اتباع المسار المحاط بالضباب ، وصلوا إلى رصيف صغير.
أغمضت عينيها ببطء.
“ماذا كنت أفعل للتو؟”
[شكرا لك. بفضل هذا ، الموت للمرة الثانية لا يبدو سيئًا للغاية…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بكم أيها الضيوف في ليشا.”
تلاشى صوت إيزولا تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… قلت إن ذلك الطفل ، إيريس ، هو من أنشأ درو.]
انحنى فراي مرة أخرى.
انهار تعبير جينتا.
“أتمنى لك راحة أبدية… يا معلمتي.”
‘هذا لي’؟ أو “لورد التنانين”؟ من أنا في المقام الأول؟
* * *
“إنها الوسيطة العظيمة.”
“هناك دخيل.”
[المهم ألا تنسى نفسك أبدًا. لقد وصلت بالفعل إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها أن تُدعى بشريًا. لذلك إذا اتخذت خطوة واحدة في المسار الخطأ ، فقد تصبح لوردًا ثانيًا.]
توقف جينتا مؤقتًا.
تلاشى صوت إيزولا تدريجيًا.
“مرة أخرى؟ هؤلاء الأوباش الجرذان… كيف تمكنوا من الزحف في هذا الوقت؟ ”
“…”
لم تطأ أقدامهم البلاد بعد. ولكن تم التأكيد على أنهم ذهبوا للقاء الوسيطة العظيمة “.
تعبير درو ، الذي تغير بالكاد خلال المحادثة بأكملها ، تغير في النهاية. كان يشعر بقلبه يرفرف بغرابة.
“من المحتمل أن يحصلوا على إذن من الوسيطة العظيمة.”
كان جيكيد فارسًا تجاوز رتبة السيد. لكن جينتا لم يكن خائفًا منه.
تلك المرأة اللعينة كانت تمنحه الجحيم.
“هل تحب الغرفة؟”
انهار تعبير جينتا.
أغمضت عينيها ببطء.
لقد تمنى حقًا أن يقتلها. لم تكن الوسيطة العظيمة قد قدمت أي مساعدة لقضيتهم.
نظرًا لأنه لم يستطع التفكير في الأمر ، فلا ينبغي أن يكون مهمًا للغاية. كان هذا ما كان يعتقده.
ومع ذلك ، لم يكن من السهل التعامل معها ، حتى بالنسبة لجينتا.
“…”
“منذ فتح مسار الضباب ، يُعتقد أنهم سيدخلون البلاد قريبًا.”
“منذ فتح مسار الضباب ، يُعتقد أنهم سيدخلون البلاد قريبًا.”
لقد كان مجرد شعور ، لكن جينتا شعر أن هؤلاء المتسللين سيكونون أكثر إزعاجًا من المتسللين السابقين.
“منذ أن أتيت معنا ، لماذا لا ترى شكل الجزيرة؟ أشعر وكأنني سأمرض إذا بقيت على هذا القارب لفترة أطول “.
“هذا الأمر يزداد تعقيدًا.”
تمتمت الوسيطة العظيمة ثم التفت إلى شخص ما.
تذكر جينتا كلمات أنانتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… قلت إن ذلك الطفل ، إيريس ، هو من أنشأ درو.]
“اخرج من هيتومي إيكار. لن تكون بأمان هناك.”
“…”
لم يصدق ذلك في ذلك الوقت لأنه لم يعتقد أنه سيكون هناك الكثير من المتاعب. لذلك من الطبيعي أنه قد عصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسن.”
كان جينتا مليئًا بالندم ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
كان مرتبكًا جدًا بهويته. بدأت الذكريات تظهر ببطء.
“ربما جميعهم من الدائرة. إذا عملوا معًا ، ستصبح الأمور أكثر إزعاجًا “.
“يبدو أنك شعرت بشيء بسبب ما قلته.”
“ماذا ستفعل؟”
أطلق جينتا ضحكة باردة.
“سنقوم بتدميرهم قبل أن يتمكنوا من التجمع.”
اختفى التعبير المرعب الذي لم يغادر وجهها من قبل ، وقالت بصوت جاد.
أصبحت عيون جينتا باردة.
كانت إيزولا فخورة برؤية تعبير تلميذها الحازم.
“علينا التعامل مع أولئك الذين وصلوا أولاً. هل أنت جاهز؟”
بدأ خنجره يرتجف ، وتدفق السم اللزج من يده ليغطيه.
“حتى لو أعطيت الأوامر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… قلت إن ذلك الطفل ، إيريس ، هو من أنشأ درو.]
“حسن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت صغير في رأسه تخلص من التموجات العاطفية. كان الصوت المألوف لـ آيريس.
أما بالنسبة للمتسللين الأوائل ، فقد كانت لديهم بالفعل فكرة عن هويتهم.
“هل من المهم للغاية أنه يمكنه تجاهل الفوضى في القارة؟”
سيف لوسيد. إحدى الدوائر الثلاث الكبرى.
“إنك تتكلمين كما لو أن الإله موجود.”
رئيس الدائرة ، جيكيد ديوسيس ، نائب رئيس الدائرة هارت لوميند ، سبعة فرسان ، ساحر واحد ، وشامان واحد من هيتومي إيكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى فراي مرة أخرى.
كان جيكيد فارسًا تجاوز رتبة السيد. لكن جينتا لم يكن خائفًا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دورنا هو فقط إرشادك. لن تسمح لنا الوسيطة العظيمة بالمضي قدمًا “.
شششش.
[أتساءل ما الذي تفكر فيه إيريس. كانت محبطة للغاية عندما اختفيتَ. اعتقدت أنها تستطيع التغلب على هذا الظلام ، لكن قبل أن أعرف ذلك ، سقطت في يد اللورد.]
بدأ خنجره يرتجف ، وتدفق السم اللزج من يده ليغطيه.
… حاول أن يتذكرها.
حتى الفارس الذي كان لديه دفاع ومقاومة مثل قلعة حديدية سيموت بمجرد أن يمسه هذا السم.
كان جيكيد فارسًا تجاوز رتبة السيد. لكن جينتا لم يكن خائفًا منه.
أطلق جينتا ضحكة باردة.
تحدثت إيزولا بصوت ناعم كما لو أنها لاحظت اضطراب فراي الداخلي.
“سأُظهر لهؤلاء الفرسان الفخورين كيف يمكن أن يكون القتلة مرعبين.”
‘هذا لي’؟ أو “لورد التنانين”؟ من أنا في المقام الأول؟
* * *
– لكنه لم يعد يشعر بالهدوء الذي شعر به عندما شاهد المشهد لأول مرة.
كانت الغرفة التي تم تعيينها درو تتمتع بإطلالة ممتازة على الخارج. من خلاله ، كان بإمكانه رؤية البحر المظلم الذي يبدو أنه يبتلع الشاطئ وضوء القمر الناعم ومناظر الجزيرة ، كل ذلك بنظرة واحدة.
” الوسيطة العظيمة تبقى في ضريح أعلى الجبل في وسط الجزيرة.”
كان حقا مشهد جميل ورائع.
“هل تحب الغرفة؟”
أعطى درو شعورًا بالاستقرار.
على عكس كلماتها المهذبة ، كان صوتها مليئًا بالتعب والانزعاج.
أعطاه صوت الأمواج المتلاطمة السلام. أغلقت عيناه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذه هي الطريقة التي من المفترض أن نسير بها.”
ثم سمع طرقا على الباب.
لم يتحرك درو حتى بعد مغادرتها. جلس على السرير بتعبير خشن.
“من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع طرقا على الباب.
“إنها الوسيطة العظيمة.”
كان هناك شخصان. رجل وامرأة.
“…”
“هل تؤمن بالإله؟”
تردد درو للحظة قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بإحساس متجدد بالعجز.
“ادخلي.”
كانت المرأة ترتدي أردية زرقاء ولها شعر طويل من خشب الأبنوس. بدا وجهها أيضًا وكأنه محبوس في تعبير نعاس دائم. مجرد النظر إليها جعل المرء يشعر بالتعب.
دخلت الوسيطة العظيمة إلى الغرفة. على عكس ما سبق ، كانت ترتدي الزي الأبيض.
عند رؤية هذا ، تمتمت أناستازيا بتأمل.
ربما كان ذلك بسبب ضوء القمر الناعم ، لكنها بدت أكثر إمتاعًا عند النظر إليها مما كانت عليه عندما رآها أثناء النهار.
كان جيكيد فارسًا تجاوز رتبة السيد. لكن جينتا لم يكن خائفًا منه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك تغيير في تعبير درو.
“تسلق الجبل. كم هذا مستفز.”
“هل تحب الغرفة؟”
سيف لوسيد. إحدى الدوائر الثلاث الكبرى.
“ليس لدي أي شعور تجاهها.”
[لا أعرف ما هي نواياها. لكن الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن اللورد سيفعل كل ما في وسعه ليضع يديه على درو.]
“همم. أنت صريح تمامًا “.
بعدم السماح بذلك ، هل قصدوا أنها ستطردهم؟
أومأت الوسيطة العظيمة بتعبيرها النعاس ، وهي تحدق في درو.
* * *
“هل يمكنني الحصول على مقعد؟”
“نعم. لدي أيضًا شيء آخر لأخبرك به “.
“يبدو أن لديك شيئًا لتتحدث عنه.”
“لا. يمكنك الحصول على الجنسية. من فضلك اتركه لي “.
“لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”
تمتمت الوسيطة العظيمة ثم التفت إلى شخص ما.
“اذا قلت ذلك.”
كان فراي فضوليًا ، لكنه ظل هادئًا.
جلس الوسيطة العظيمة أمام درو. ثم نظرت إليه بعيون بدت أكثر قتامة من سماء الليل.
أومأت الوسيطة العظيمة بتعبيرها النعاس ، وهي تحدق في درو.
“هل تؤمن بالإله؟”
كانت المرأة ترتدي أردية زرقاء ولها شعر طويل من خشب الأبنوس. بدا وجهها أيضًا وكأنه محبوس في تعبير نعاس دائم. مجرد النظر إليها جعل المرء يشعر بالتعب.
“لا.”
كان هناك شخصان. رجل وامرأة.
كان سؤالاً غير متوقع ، لكن درو أجاب دون تردد.
” الوسيطة العظيمة تبقى في ضريح أعلى الجبل في وسط الجزيرة.”
استمرت الوسيطة العظيمة كما لو أنه لا يهم.
كان يعلم ذلك ، وكان ذلك جزءًا من سبب إبقاءه قريبًا.
“آه. الإله. هذا جيد. كما أنني لم أصدق حتى أصبحت الوسيطة العظيمة “.
كان يعلم ذلك ، وكان ذلك جزءًا من سبب إبقاءه قريبًا.
“إنك تتكلمين كما لو أن الإله موجود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك إيفان رأسه بانزعاج قبل أن يتجه نحو الجبل.
“هو موجود”.
“الشخص الذي تنبأت به موجود هنا بالفعل. هل هذا ضروري؟ ”
كان رد فعل مليء بالثقة.
[أتساءل ما الذي تفكر فيه إيريس. كانت محبطة للغاية عندما اختفيتَ. اعتقدت أنها تستطيع التغلب على هذا الظلام ، لكن قبل أن أعرف ذلك ، سقطت في يد اللورد.]
ظهر بريق طفيف في عيون درو.
[لا أعرف ما هي نواياها. لكن الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن اللورد سيفعل كل ما في وسعه ليضع يديه على درو.]
“فماذا يفعل الإله الآن؟”
“منذ فتح مسار الضباب ، يُعتقد أنهم سيدخلون البلاد قريبًا.”
“من المحتمل أنه يفعل شيئًا معقدًا لدرجة أنني لم أستطع حتى البدء في فهمه.”
“سيكون من الصعب فهم هذا بالنسبة لشخص ليس حتى بشريًا في المقام الأول.”
“هل من المهم للغاية أنه يمكنه تجاهل الفوضى في القارة؟”
حتى بعد تلقي نظرة التوقع من الوسيطة العظيمة ، لم ينطق درو بكلمة واحدة.
“هوو. من العادة السيئة التي يمتلكها البشر ألا يطلبوا الإله إلا بعد وقوع كارثة. علاوة على ذلك ، لا يمكن قياس الإله بالمعايير البشرية “.
كانت إيزولا فخورة برؤية تعبير تلميذها الحازم.
“…”
“…”
“الإله عادل تماما. لن تبدو صرخاتنا المؤلمة إلا شكاوى له “.
تردد درو للحظة قبل أن يتحدث.
ضحك الوسيط العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي شعور تجاهها.”
“سيكون من الصعب فهم هذا بالنسبة لشخص ليس حتى بشريًا في المقام الأول.”
حتى الفارس الذي كان لديه دفاع ومقاومة مثل قلعة حديدية سيموت بمجرد أن يمسه هذا السم.
حدق الاثنان في عيون بعضهما البعض للحظة ، وكان درو هو من فتح فمه أولاً.
“ليس لدي أي نية في التحديق. لقد قمت بالفعل بتنفيذ مهمتي. تعال إلى التفكير في الأمر ، تريد الدخول إلى هيتومي إيكار ، أليس كذلك؟ سأرسل لهم رسالة. لذا يمكنك المغادرة في وقت مبكر من الفجر غدًا “.
“قلت أنه سيكون لي تأثير كبير على نهاية العالم. هل أخبرك الإله بذلك؟ ”
لم يستطع إلا أن يتساءل.
“نعم. لدي أيضًا شيء آخر لأخبرك به “.
لم يتحرك درو حتى بعد مغادرتها. جلس على السرير بتعبير خشن.
نظر درو إلى الوسيطة العظيمة باهتمام.
كان مرتبكًا جدًا بهويته. بدأت الذكريات تظهر ببطء.
اختفى التعبير المرعب الذي لم يغادر وجهها من قبل ، وقالت بصوت جاد.
جلس الوسيطة العظيمة أمام درو. ثم نظرت إليه بعيون بدت أكثر قتامة من سماء الليل.
“سيقف الإنسان شامخًا ويمنع نهاية العالم. المقاتل الأخير. الممثل. ”
على الرغم من اقتراب معركة حتمية مع اللورد بسرعة ، إلا أنه لم يتراجع أو يتراجع على الإطلاق.
“…”
* * *
تعبير درو ، الذي تغير بالكاد خلال المحادثة بأكملها ، تغير في النهاية. كان يشعر بقلبه يرفرف بغرابة.
“الإله عادل تماما. لن تبدو صرخاتنا المؤلمة إلا شكاوى له “.
تألق عيون الوسيطة العظيمة.
“سنقوم بتدميرهم قبل أن يتمكنوا من التجمع.”
“يبدو أنك شعرت بشيء بسبب ما قلته.”
“هل تحب الغرفة؟”
“…”
“…”
“ليس لدي أي نية في التحديق. لقد قمت بالفعل بتنفيذ مهمتي. تعال إلى التفكير في الأمر ، تريد الدخول إلى هيتومي إيكار ، أليس كذلك؟ سأرسل لهم رسالة. لذا يمكنك المغادرة في وقت مبكر من الفجر غدًا “.
“…”
ثم أومأ المتوسط الكبير برأسه وغادر الغرفة.
ظهر بريق طفيف في عيون درو.
لم يتحرك درو حتى بعد مغادرتها. جلس على السرير بتعبير خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن إيزولا تبتسم بحزن للحظة.
“…ممثل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرف تعبير درو بشكل مؤلم.
تسببت هذه الكلمة في تموج يمر في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك إيفان رأسه بانزعاج قبل أن يتجه نحو الجبل.
شعرت أنه نسي شيئًا مهمًا. ذكرى لا ينبغي نسيانها.
”هناك العديد من الشعاب المرجانية في هذه المنطقة. إذا لم يكن لديك إذن الوسيطة العظيمة ، فمن المستحيل العثور على المسار الآمن… ”
… حاول أن يتذكرها.
“همم. أنت صريح تمامًا “.
بعد فترة ، بدا أن بعض الشظايا تظهر في ذهنه. لكنها ما زالت غير كافية. كان بحاجة إلى “قطعة” حاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنت. المتنبأ به الذي سيكون له تأثير عظيم في نهاية العالم “.
“كوك”.
[المهم ألا تنسى نفسك أبدًا. لقد وصلت بالفعل إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها أن تُدعى بشريًا. لذلك إذا اتخذت خطوة واحدة في المسار الخطأ ، فقد تصبح لوردًا ثانيًا.]
انحرف تعبير درو بشكل مؤلم.
كان مرتبكًا جدًا بهويته. بدأت الذكريات تظهر ببطء.
“سأضع الامر في بالي.”
لم يستطع إلا أن يتساءل.
لم يتحرك درو حتى بعد مغادرتها. جلس على السرير بتعبير خشن.
‘هذا لي’؟ أو “لورد التنانين”؟ من أنا في المقام الأول؟
“قلت أنه سيكون لي تأثير كبير على نهاية العالم. هل أخبرك الإله بذلك؟ ”
[صه.]
جلس الوسيطة العظيمة أمام درو. ثم نظرت إليه بعيون بدت أكثر قتامة من سماء الليل.
صوت صغير في رأسه تخلص من التموجات العاطفية. كان الصوت المألوف لـ آيريس.
“الإله عادل تماما. لن تبدو صرخاتنا المؤلمة إلا شكاوى له “.
تحول تعبير درو مرة أخرى إلى تعبير عدم التعبير.
” الوسيطة العظيمة تبقى في ضريح أعلى الجبل في وسط الجزيرة.”
حك رأسه مرتبكًا.
“…”
“ماذا كنت أفعل للتو؟”
“…”
نظرًا لأنه لم يستطع التفكير في الأمر ، فلا ينبغي أن يكون مهمًا للغاية. كان هذا ما كان يعتقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن إيزولا تبتسم بحزن للحظة.
استدار درو لينظر إلى الخارج مرة أخرى.
على الرغم من اقتراب معركة حتمية مع اللورد بسرعة ، إلا أنه لم يتراجع أو يتراجع على الإطلاق.
– لكنه لم يعد يشعر بالهدوء الذي شعر به عندما شاهد المشهد لأول مرة.
[المهم ألا تنسى نفسك أبدًا. لقد وصلت بالفعل إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها أن تُدعى بشريًا. لذلك إذا اتخذت خطوة واحدة في المسار الخطأ ، فقد تصبح لوردًا ثانيًا.]
على عكس كلماتها المهذبة ، كان صوتها مليئًا بالتعب والانزعاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
