الاضطراب (4)
ترجمة : [ Yama ]
تنهد فراي. كان هناك الكثير الذي يريد أن يقوله لها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 190 – الاضطراب (4)
انقر.
تحدث فراي بنبرة حازمة.
لا يبدو أنه سعيد بشكل خاص.
“لم تكن فكرة حكيمة أن تحاول الانتحار بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد اكتسبت مظهرها البشري منذ بضع سنوات فقط.
“أنا- آسفة.”
عبس توركونتا وصرخ.
أصبح وجه نيكس أحمر ، وخفضت رأسها.
ربما كانت تبكي بنفسها.
تنهد فراي. كان هناك الكثير الذي يريد أن يقوله لها.
بينيانغ ، امرأة ، وهبت حياتها لإنقاذ حياته. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
“سنتحدث عن ذلك لاحقًا.”
ارتعدت سنو قليلاً على كلام فراي ، وأدارت وجهها المقنع لتنظر إليه.
أولاً ، كان عليه أن يقابل سنو وإيفان.
عندما اجتاح فراي يده على هذه الخرزة ، انقسمت بعد ذلك إلى نصفين. أخذ فراي النصف وترك النصف الآخر على الطاولة.
أول من توجه إليه كان سنو. الغرفة التي كانت نورا تشير إليها من قبل كانت غرفة سنو في منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتفاجأ إيفان وتحدث بنبرة حادة.
واقفًا أمام الباب وشعر بوجود شخص في الداخل. طرق ، لكنه لم يتلق أي إجابة.
“ما هذا؟”
هل أرادت أن تكون بمفردها؟
كان صوتها لا يزال ضعيفًا.
في العادة ، كان يمنحها بعض المساحة ، لكن …
لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.
انقر.
“لم تكن فكرة حكيمة أن تحاول الانتحار بنفسك.”
فتح فراي الباب ودخل.
بينيانغ ، امرأة ، وهبت حياتها لإنقاذ حياته. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
كان سنو تجلس على السرير.
بعد التحديق به للحظة ، تحدثت بغضب.
الشيء الوحيد في غير محله هو حقيقة أنها كانت ترتدي قناعها في الداخل.
“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.
ربما كانت تبكي بنفسها.
تحدث فراي بنبرة حازمة.
جلت فراي بجانبها.
“… !!!”
“ماذا كنتِ تفعلين؟”
“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.
“… التفكير فيما حدث.”
أجاب فراي بصدق.
“توقفي عن لوم نفسكِ.”
كانت مهاراتها في السيف مذهلة بالتأكيد. لقد وصلت إلى أعلى مستوى من الإتقان ، وفي القارة بأكملها ، لن يتجاوز أولئك الذين كانوا ماهرين مثلها عندما يتعلق الأمر بالسيوف عشرة.
ارتعدت سنو قليلاً على كلام فراي ، وأدارت وجهها المقنع لتنظر إليه.
“هل يمكنني الجلوس؟”
بعد التحديق به للحظة ، تحدثت بغضب.
لم يستطع فراي إلا الشعور بالغرابة بعض الشيء.
“أتمنى لو أستطيع. هيه. انا لم اشعر بهذه الطريقة من قبل. أشعر أنني سأصاب بالجنون لأنني مثير للشفقة وعديم الفائدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا أمام الباب وشعر بوجود شخص في الداخل. طرق ، لكنه لم يتلق أي إجابة.
“…”
“سحقًا! سحقًا!”
“… سمعت أنك هزمت أجني. قل لي بصراحة يا فراي. هل كانت هذه الملكة ستساعد في معركتك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لإيذاء أجني.
“لا.”
ثم فتح الباب مرة أخرى.
أجاب فراي بصدق.
“في المرة القادمة ، سوف أنقذهم.”
كانت مهاراتها في السيف مذهلة بالتأكيد. لقد وصلت إلى أعلى مستوى من الإتقان ، وفي القارة بأكملها ، لن يتجاوز أولئك الذين كانوا ماهرين مثلها عندما يتعلق الأمر بالسيوف عشرة.
“لا تتحدث عن هذا أبدًا.”
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافيًا لإيذاء أجني.
“آه…”
“لابد أنها واجهت جدارًا.”
“… سمعت أنك هزمت أجني. قل لي بصراحة يا فراي. هل كانت هذه الملكة ستساعد في معركتك؟ ”
لم يكن لدى سنو أي خبرة في محاربة أنصاف الآلهة.
عندما فتح الباب رأى امرأة جالسة على كرسي. (هذا الرجل لا يطرق قبل دخول غرفة فتاة)
يمكن أن يسمى هذا الحدث المؤسف. لو كانت قد واجهت وهزمت أنصاف الآلهة الضعيف ، لما وقعت في مثل هذا اليأس. بدلاً من ذلك ، كانت ستختبر فترة من النمو الهائل بسبب التحفيز الإيجابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.
“ما هذا؟”
“… على ما أنا عليه الآن ، لن أكون أي مساعدة في المعارك القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان صوتها لا يزال ضعيفًا.
بمعنى آخر ، لن يظهر مثل هذا المظهر المثير للشفقة مرة أخرى.
“أنت على حق. إذا كنت تريد الاستقالة الآن ، فلن أوقفك. كما قلت ، نفسك الحالية لن تساعدنا كثيرًا “.
ثم فتح الباب مرة أخرى.
ابتسمت سنو بلا حول ولا قوة لكلمات فراي الباردة.
“حسنًا.”
“هوهو. يا لك من رجل قاس. إن رؤيتك تتحدث بهذه الطريقة دون الاهتمام بمشاعر المرأة يذكرني بريكي. صحيح. كما قلت … ”
تسببت نغمة فراي الناعمة في استرخاء جسدها المتيبس بشكل كبير.
غادر فراي الغرفة دون الاستماع إلى ردها.
ارتجفت سنو .
ارتجف الثلج من موقفه البارد.
عندما رأى فراي ذلك ، لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا الوضع أفضل من وضع سنو.
ثم لفت ذراعيها حول نفسها وتمتم.
ملك السيف لوسيد.
“… البحث عن راحة شخص آخر. لقد سقطت حقًا هذه المرة ، سنو دي بريديكوود “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ثم فتح الباب مرة أخرى.
كسر!
كان فراي. كان الاختلاف هذه المرة أنه عاد بشيء في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سنو كان على يقين من أنه سيف مذهل. يمكنها أن تخبرنا بنظرة واحدة.
كان سيفا.
بينيانغ ، امرأة ، وهبت حياتها لإنقاذ حياته. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
“هذا …؟”
ثم وضع فراي شيئًا على الطاولة.
“هذا يخص صديقي. سأعطيك إياه الآن “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان محرجًا. لا ، لقد كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه شعر أنه سيفقد عقله.
لم تكن تعرف المواد التي صنعت منها. لم تكن تعرف حتى من الذي صنعها.
“همف. من الواضح. ربما تكون خائفة من توبيخها … كوك! لا تصرخ في وجهي! وإلا كيف تريد مني أن أشرح ذلك؟ ”
لكن سنو كان على يقين من أنه سيف مذهل. يمكنها أن تخبرنا بنظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث فراي بصوت هادئ.
كان هذا السيف الأسود أفضل سيف رآه سنو على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سنو تجلس على السرير.
“… في الأصل ، لم يكن هذا الشخص ليعطي سيفه لشخص آخر. لكن يا سنو ، لا أريدك أن تستسلم بهذا الشكل. لأنك المرأة التي اختارها ريكي لتكون تلميذته “.
“…”
“حق. هذه هي قفازات ملك النمر “.
“كما قلت من قبل ، كما هو الحال الآن ، لن تقدم أي مساعدة. لذا كن قويا. كن فارسًا يستحق استخدام هذا السيف “.
ثم وضع فراي شيئًا على الطاولة.
استقبلت سنو السيف بنظرة ساحرة. لقد أصبحت مفتونة بالسيف تمامًا ، متناسية اكتئابها السابق.
انقر.
ثم وضع فراي شيئًا على الطاولة.
لا يبدو أنه سعيد بشكل خاص.
كانت حبة يبدو أنها تحتوي على حمم بركانية.
لقد استلقى على ظهره محدقًا في غروب الشمس. وبعد فترة بدأت الدموع تنهمر من عينيه.
عندما اجتاح فراي يده على هذه الخرزة ، انقسمت بعد ذلك إلى نصفين. أخذ فراي النصف وترك النصف الآخر على الطاولة.
ارتعدت سنو قليلاً على كلام فراي ، وأدارت وجهها المقنع لتنظر إليه.
“هذا هو الكريستال أجني. سأعطيك نصفه. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيكون من السهل استيعابها “.
“كما قلت من قبل ، كما هو الحال الآن ، لن تقدم أي مساعدة. لذا كن قويا. كن فارسًا يستحق استخدام هذا السيف “.
“…”
لم يكن إيفان بحاجة إلى أي نصيحة أو تلميحات. كان لديه بالفعل التصميم وقوة الإرادة للتغلب على الجدار.
“هذا كل ما يمكنني فعله. سواء اخترت استخدام السيف أو الكريستال ، فالأمر متروك لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على ما أنا عليه الآن ، لن أكون أي مساعدة في المعارك القادمة.”
عندما استدار فراي بعد أن قال تلك الكلمات ، أوقفه سنو على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب فراي للبحث عن نيكس.
“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ما هذا؟”
لم يكن الأمر مضحكا.
“هذا السيف .. ما اسم هذا السيف؟”
“… !!!”
التزم فراي الصمت للحظة قبل الرد.
بعد فترة ، تحدثت بنبرة أكثر هدوءًا.
“دوكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا أنت هنا؟”
“… !!!”
“ما هذا؟”
ارتجفت سنو .
“أنت على حق. إذا كنت تريد الاستقالة الآن ، فلن أوقفك. كما قلت ، نفسك الحالية لن تساعدنا كثيرًا “.
غادرت فراي الغرفة بعد قول تلك الكلمات ، لكنها استمرت في التحديق بالسيف دون أن تدرك ذلك.
“سوف تحتاجهم إذا كنت تنوي تجاوز كاساجين.”
كانت تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك طريقة لن تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك أي فارس ، لا ، أي مبارز في القارة لم يكن يعرف هذا الاسم.
جلت فراي بجانبها.
ملك السيف لوسيد.
تحدث فراي بنبرة حازمة.
كان اسم السيف الذي رافقه طوال حياته دوكيد.
أجاب فراي بصدق.
ثم تمتمت سنو بتعبير غريب.
لقد أنقذته. هو مدين لها بحياته.
“ينتمي إلى صديقه …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه نيكس أحمر ، وخفضت رأسها.
* * *
يمكن أن يسمى هذا الحدث المؤسف. لو كانت قد واجهت وهزمت أنصاف الآلهة الضعيف ، لما وقعت في مثل هذا اليأس. بدلاً من ذلك ، كانت ستختبر فترة من النمو الهائل بسبب التحفيز الإيجابي.
هز صوت عال الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يغلق فيها عينيه ، لم يسعه إلا التفكير في نورا ، التي فقدت ذراعها. ثم ستظهر صورة بينيانغ.
بدا الأمر وكأن شيئًا ما قد انفجر أو مثل خطى كائن كبير بشكل لا يضاهى.
كسر!
كسر!
“التحدث …؟”
كان هذا الصوت يعلو ويعلو وهو يتقدم للأمام. وسرعان ما تمكن فراي من العثور على فاعل الضجيج.
الشيء الوحيد في غير محله هو حقيقة أنها كانت ترتدي قناعها في الداخل.
كان إيفان يضرب بقبضتيه على الأرض. لم يكن يستخدم مانا حتى.
لقد أدرك هذا التعبير. في تلك اللحظة ، لم تعد نيكس – كان توركونتا.
لم يكن من الواضح ما إذا كان لا يشعر بالألم أو أنه لا يهتم ، لكن قبضتيه كانت بالفعل حمراء بالدم. لم يكن هذا في الأساس مختلفًا عن إيذاء النفس.
لم يكن الأمر مضحكا.
صر إيفان على أسنانه.
“نعم.”
كان محرجًا. لا ، لقد كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه شعر أنه سيفقد عقله.
ارتجفت سنو .
في كل مرة كان يغلق فيها عينيه ، لم يسعه إلا التفكير في نورا ، التي فقدت ذراعها. ثم ستظهر صورة بينيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سنو كان على يقين من أنه سيف مذهل. يمكنها أن تخبرنا بنظرة واحدة.
بينيانغ ، امرأة ، وهبت حياتها لإنقاذ حياته. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد اكتسبت مظهرها البشري منذ بضع سنوات فقط.
لقد أنقذته. هو مدين لها بحياته.
كانت نيكس.
“سحقًا! سحقًا!”
“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.
كان يتأرجح بقبضته بشكل أسرع. اهتزت في كل مرة يتصلون فيها بالأرض.
“ما هذا؟”
بعد فترة وجيزة ، انهار إيفان ، منهكًا. لم يكن لديه حتى الطاقة لرفع إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ليس نيكس؟”
لقد استلقى على ظهره محدقًا في غروب الشمس. وبعد فترة بدأت الدموع تنهمر من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلت سنو السيف بنظرة ساحرة. لقد أصبحت مفتونة بالسيف تمامًا ، متناسية اكتئابها السابق.
لم يكن الأمر مضحكا.
“لا تتحدث عن هذا أبدًا.”
كان إيفان على يقين من أنه لم يمر بهذه اللحظة المثيرة للشفقة في حياته غير القصيرة.
تحدث فراي بنبرة حازمة.
….
“… في الأصل ، لم يكن هذا الشخص ليعطي سيفه لشخص آخر. لكن يا سنو ، لا أريدك أن تستسلم بهذا الشكل. لأنك المرأة التي اختارها ريكي لتكون تلميذته “.
….
ربما كانت تبكي بنفسها.
تمكن إيفان أخيرًا من تجميع نفسه بعد أن أصبحت السماء مظلمة.
“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.
“سيكون اليوم بالتأكيد أبشع يوم في حياتي”.
فتح فراي الباب ودخل.
بمعنى آخر ، لن يظهر مثل هذا المظهر المثير للشفقة مرة أخرى.
لم يكن إيفان بحاجة إلى أي نصيحة أو تلميحات. كان لديه بالفعل التصميم وقوة الإرادة للتغلب على الجدار.
جلس إيفان ومسح دموعه. ثم رأى فراي ، الذي بدا وكأنه كان هناك لفترة طويلة.
“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”
لم يتفاجأ إيفان وتحدث بنبرة حادة.
عندما استدار فراي بعد أن قال تلك الكلمات ، أوقفه سنو على عجل.
“رأيتَ شيئًا قبيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد اكتسبت مظهرها البشري منذ بضع سنوات فقط.
“كان الأمر غير سار إلى حد ما.”
توركونتا ، الذي ظل صامتا لفترة من الوقت ، قدم فجأة تعبيرًا غريبًا.
“لا تتحدث عن هذا أبدًا.”
جلت فراي بجانبها.
“حسنًا.”
“لم تكن فكرة حكيمة أن تحاول الانتحار بنفسك.”
“…لماذا أنت هنا؟”
تنهد فراي. كان هناك الكثير الذي يريد أن يقوله لها.
“هل وجدت حزام العملاق؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان محرجًا. لا ، لقد كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه شعر أنه سيفقد عقله.
“فعلت.”
ثم تنهدت وخدشت رأسها.
أومأ فراي برأسه وأخرج قفازات ملك النمر التي وجدها درو.
“دوكيد”.
“… هذا؟”
أولاً ، كان عليه أن يقابل سنو وإيفان.
“أحد العناصر الثلاثة التي تركها كاساجين. الأخير.”
عندما اجتاح فراي يده على هذه الخرزة ، انقسمت بعد ذلك إلى نصفين. أخذ فراي النصف وترك النصف الآخر على الطاولة.
“حق. هذه هي قفازات ملك النمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
لا يبدو أنه سعيد بشكل خاص.
تحدث فراي بنبرة حازمة.
“سوف تحتاجهم إذا كنت تنوي تجاوز كاساجين.”
ثم فتح الباب مرة أخرى.
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ليس نيكس؟”
نظر إيفان إلى القفازات قبل أن يستلقي مرة أخرى.
عندما اجتاح فراي يده على هذه الخرزة ، انقسمت بعد ذلك إلى نصفين. أخذ فراي النصف وترك النصف الآخر على الطاولة.
عندما رأى فراي ذلك ، لم يستطع إلا أن يعتقد أن هذا الوضع أفضل من وضع سنو.
ثم فتح الباب مرة أخرى.
لم يكن إيفان بحاجة إلى أي نصيحة أو تلميحات. كان لديه بالفعل التصميم وقوة الإرادة للتغلب على الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فراي. كان الاختلاف هذه المرة أنه عاد بشيء في يديه.
كان هذا لأنه سار بالفعل في طريق شائك. كان من الممكن أن يكون عقله أقوى من جسده.
لم يستطع فراي إلا الشعور بالغرابة بعض الشيء.
“…أنا ضعيف.”
“وا- ، انتظر. لا يزال هناك شيء أريد أن أسأله “.
تمتم إيفان في نفسه وعيناه تومضان.
أول من توجه إليه كان سنو. الغرفة التي كانت نورا تشير إليها من قبل كانت غرفة سنو في منزله.
“في المرة القادمة ، سوف أنقذهم.”
“هوهو. يا لك من رجل قاس. إن رؤيتك تتحدث بهذه الطريقة دون الاهتمام بمشاعر المرأة يذكرني بريكي. صحيح. كما قلت … ”
بغض النظر عمن كان العدو ، كانت هذه آخر مرة يكون فيها هو الشخص الذي يتم إنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على ما أنا عليه الآن ، لن أكون أي مساعدة في المعارك القادمة.”
أقسم إيفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السيف .. ما اسم هذا السيف؟”
* * *
“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.
ذهب فراي للبحث عن نيكس.
“ماذا كنتِ تفعلين؟”
يبدو أنها أخذت إحدى الغرف الفارغة في المنزل.
“ماذا كنتِ تفعلين؟”
عندما فتح الباب رأى امرأة جالسة على كرسي. (هذا الرجل لا يطرق قبل دخول غرفة فتاة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلت سنو السيف بنظرة ساحرة. لقد أصبحت مفتونة بالسيف تمامًا ، متناسية اكتئابها السابق.
توقف فراي للحظة.
“ماذا كنتِ تفعلين؟”
لقد أدرك هذا التعبير. في تلك اللحظة ، لم تعد نيكس – كان توركونتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لماذا ليس نيكس؟”
هز صوت عال الغابة.
“إنها لا تريد التحدث معك.”
كانت تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك طريقة لن تعرف هذا الاسم. لم يكن هناك أي فارس ، لا ، أي مبارز في القارة لم يكن يعرف هذا الاسم.
“لماذا؟”
“…”
“همف. من الواضح. ربما تكون خائفة من توبيخها … كوك! لا تصرخ في وجهي! وإلا كيف تريد مني أن أشرح ذلك؟ ”
كان اسم السيف الذي رافقه طوال حياته دوكيد.
عبس توركونتا وصرخ.
“…”
تحدث فراي بصوت هادئ.
أجاب فراي بصدق.
“نيكس ، ليس لدي أي نية لإلقاء اللوم عليك.”
يمكن أن يسمى هذا الحدث المؤسف. لو كانت قد واجهت وهزمت أنصاف الآلهة الضعيف ، لما وقعت في مثل هذا اليأس. بدلاً من ذلك ، كانت ستختبر فترة من النمو الهائل بسبب التحفيز الإيجابي.
“…”
ارتعدت سنو قليلاً على كلام فراي ، وأدارت وجهها المقنع لتنظر إليه.
توركونتا ، الذي ظل صامتا لفترة من الوقت ، قدم فجأة تعبيرًا غريبًا.
ارتجفت سنو .
ثم تنهدت وخدشت رأسها.
لقد أدرك هذا التعبير. في تلك اللحظة ، لم تعد نيكس – كان توركونتا.
“كان من الأفضل أن تموت على أن ينتهي بك الحال هكذا. الآن ، أنا مثل الجمبري الذي لا يستطيع حتى تحمل موجات قليلة. سحقًا. ”
ثم خفضت رأسها وتغير مزاجها.
“سحقًا! سحقًا!”
بعد فترة ، تحدثت بنبرة أكثر هدوءًا.
ثم خفضت رأسها وتغير مزاجها.
“…أنا آسف.”
ربما كانت تبكي بنفسها.
كانت نيكس.
“ما هذا؟”
هز فري رأسه وقال.
تمكن إيفان أخيرًا من تجميع نفسه بعد أن أصبحت السماء مظلمة.
“لماذا اخترت أن تفعل ذلك؟”
“لا تتحدث عن هذا أبدًا.”
“لم أستطع التفكير في أي شيء آخر. اعتقدت أنه كان الخيار الأفضل “.
“هوهو. يا لك من رجل قاس. إن رؤيتك تتحدث بهذه الطريقة دون الاهتمام بمشاعر المرأة يذكرني بريكي. صحيح. كما قلت … ”
لم يستطع فراي إلا الشعور بالغرابة بعض الشيء.
ربما كانت تبكي بنفسها.
من الواضح أن مظهر نيكس كان لامرأة بالغة ، لكن لهجتها وتعبيراتها ذكّرته بطفل عمره بضع سنوات فقط.
جلس إيفان ومسح دموعه. ثم رأى فراي ، الذي بدا وكأنه كان هناك لفترة طويلة.
لكن هذا كان طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد اكتسبت مظهرها البشري منذ بضع سنوات فقط.
“سحقًا! سحقًا!”
“هل يمكنني الجلوس؟”
لم تكن تعرف المواد التي صنعت منها. لم تكن تعرف حتى من الذي صنعها.
“نعم.”
“لا تتحدث عن هذا أبدًا.”
جلست فراي أمام نيكس.
“هذا هو الكريستال أجني. سأعطيك نصفه. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيكون من السهل استيعابها “.
ثم بعد دقيقة صمت فتح فمه.
من الواضح أن مظهر نيكس كان لامرأة بالغة ، لكن لهجتها وتعبيراتها ذكّرته بطفل عمره بضع سنوات فقط.
“كما قلت ، لم آت إلى هنا لأوبخك أو ألومك. أردت فقط التحدث “.
ثم لفت ذراعيها حول نفسها وتمتم.
“التحدث …؟”
لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.
“إذا نظرنا إلى الوراء ، كل لقاءاتنا حدثت بدون قصد. لم يكن لدينا الوقت لإجراء محادثة مناسبة “.
“لا.”
ترددت نيكس للحظة قبل الإيماء برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السيف .. ما اسم هذا السيف؟”
تسببت نغمة فراي الناعمة في استرخاء جسدها المتيبس بشكل كبير.
أجاب فراي بصدق.
“أريد أن أسمع عن كل شيء بعد وفاة توركونتا. هل هذا بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز فري رأسه وقال.
“آه…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان محرجًا. لا ، لقد كان يشعر بالاشمئزاز من نفسه لدرجة أنه شعر أنه سيفقد عقله.
أطلقت نيكس فجأة ضحكة خافتة.
لقد استلقى على ظهره محدقًا في غروب الشمس. وبعد فترة بدأت الدموع تنهمر من عينيه.
“لماذا تضحكين؟”
جلست فراي أمام نيكس.
“لأن توركونتا صرخ للتو. قال إنه لم يمت “.
كانت نيكس.
ضحك فراي أيضًا على هذه الكلمات.
لم يكن الأمر مضحكا.
لسوء الحظ ، كان خصمها الأول هو نهاية العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
