الاختيار والإيقاض (2)
ترجمة : [ Yama ]
أدرك فراي أنه كان الجسد المتعالي الذي كان لدى بعض من أنصاف الآلهة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 176 – الاختيار والإيقاض (2)
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
بمجرد أن رأى الرجل واقفًا من بعيد ، نسي فراي كيف يتكلم.
كان عالمه العقلي.
كان يجب أن يتعاون مع إندرا عندما كان على قيد الحياة. لقد كان ندمًا متأخرًا.
كان فراي يطفو هناك.
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
“لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
“…”
ثم سمع صوتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
استدار ، فرأى رجلاً بشعر أشقر لامع ولحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يحاولون التخلص من … غروري.”
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
حق.
أرادوا أن يأخذوا جسده؟
كان يرى الوجه فقط.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
كان هذا هو النصف إله ، إندرا ، الذي أحضره ريكي وأراه. كان ينظر حاليًا إلى فراي بابتسامة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق سهم في جسد فراي المحترق ، مما تسبب في اهتزازه وتشنجه.
“لقد عملت بجد من أجل إنسان. لكن…”
إلى من كان ينظر؟
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
لم يحصل فراي حتى على فرصة للصراخ.
[كيف…]
كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
لم يحصل فراي حتى على فرصة للصراخ.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
أجبر نفسه على النهوض من الأرض ، وكان جسده كله يصرخ بعنف.
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
بوك.
هذا كان هو.
تم إطلاق سهم في جسد فراي المحترق ، مما تسبب في اهتزازه وتشنجه.
من الواضح أنه كان يتحرك بسرعة الضوء.
كان ميلد هو الذي ظهر هذه المرة.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
“شباب…”
[كيف…]
حاول فراي استخدام تعويذة.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
تصلب تعبيره. يتذكر ما حدث قبل أن يفقد وعيه.
كم من الوقت مضى؟
كان الشعور بأنه لا يستطيع حتى تحريك عضلة ما زال حياً.
كان الواقع والعالم العقلي مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
كان هذا لا مفر منه.
هذا كان هو.
هل كان من الممكن أن تكون غرورهم موجودة في كتلة الطاقة المعروفة بالقوة الإلهية؟ أو العكس؟
بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الذي استقر فيه وعي فراي.
كان من الصعب تخيل وعي اثنين من أنصاف الآلهة تختفي في لحظة ، ولكن إذا كان خصمهم هو ريكي ، فقد أصبح من السهل فهمه.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
أطلق فراي نفسا.
“ها ها ها ها! إنها ممتعة للغاية ، تلك الذكريات الخاصة بك. حسنًا … لذلك تبين أنك الساحر العظيم لوكاس ترومان “.
تغير الجو فجأة. لأول مرة ، بقي الصمت في العالم العقلي.
“المثابرة على عدم الاستسلام حتى بعد الوقوع في الهاوية. أود أن أقول إنك كنت تستحق الكثير فقط بسبب ذلك “.
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
هل كان من الممكن أن تكون غرورهم موجودة في كتلة الطاقة المعروفة بالقوة الإلهية؟ أو العكس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
أم أن هذا كله مجرد وهم؟
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
لم يكن متأكدًا ، ولم يستطع الاستمرار في هذا الاتجاه لأن عقله كان ضبابيًا بسبب الألم.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
كان هناك شخص آخر في هذا العالم.
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
اقترب من فراي أثناء طرح هذه الأسئلة.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
“لن تكون قادرًا على العودة هذه المرة. سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت في الهاوية “.
كان الشعور بأنه لا يستطيع حتى تحريك عضلة ما زال حياً.
“لأننا سنمزق عقلك. ستكون في مثل هذه الحالة البائسة لدرجة أنك لن تكون قادرًا على إعادة تجميعها “.
[كيف…]
“بعد ذلك ، سوف نستخدم جسدك المقرف.”
“لماذا؟”
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تتحدث هراء’.
أرادوا أن يأخذوا جسده؟
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
‘لا تتحدث هراء’.
كان ميلد هو الذي ظهر هذه المرة.
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
وبعد صوت قصير ، تبعثرت الغيوم وذهب البرق.
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
“أتساءل إلى متى ستستمر.”
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
بهذه الكلمات ، بدأ التعذيب الذي لم يختبره فراي مطلقًا في حياته.
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
….
لم يكن فراي متأكدا.
….
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
مر الوقت.
“بعد ذلك ، سوف نستخدم جسدك المقرف.”
كم من الوقت مضى؟
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
لم يكن لدى فراي أي فكرة.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
في كل مرة يضرب فيها البرق ، يقطع روح فراي.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
بووم!
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
“أنت وحش.”
لم يتفاجأ فراي.
كان صوت إندرا.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
لكنه لم يسمع ما قاله.
لم يتفاجأ فراي.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
كان يجب أن يتعاون مع إندرا عندما كان على قيد الحياة. لقد كان ندمًا متأخرًا.
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
“لو كنت أي شخص آخر ، لكانت غرورك قد انهارت بالفعل الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت البرق.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
لقد كان مشهدًا مخيفًا حقًا.
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
“اختر.”
كان يعتقد أن قوته العقلية أقوى من أي شيء آخر.
“…”
ومع ذلك ، لم يكونوا يحاولون تحطيم روح فراي.
بوك!
“إنهم يحاولون التخلص من … غروري.”
“…”
كان وعيه قد انجرف بالفعل عدة مرات حتى الآن.
عرف فراي ما يعنيه ذلك.
عرف فراي ما يعنيه ذلك.
مستحيل. بالطبع لا.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
“بحق السماء …”
كانت خطتهم هي تدمير روح فراي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 176 – الاختيار والإيقاض (2)
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوك.
مستحيل. بالطبع لا.
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
كافح فراي.
استدار ، فرأى رجلاً بشعر أشقر لامع ولحية.
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
‘التالي.’
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
كان متأكدا.
“أتساءل إلى متى ستستمر.”
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
هذا كان هو.
اقترب من فراي أثناء طرح هذه الأسئلة.
ثم سيطر الاثنان من الآلهة على جسده الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتهم هي تدمير روح فراي.
“مع السلامة.”
كان هذا ممكنًا أيضًا لأن فراي كان في عالمه العقلي.
انطلق صوت إندرا مرة أخرى ، وكان فراي متأكدًا من أنه آخر شيء يسمعه.
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
“…”
حق.
“…”
ثم سمع صوتا.
لم يأت البرق.
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
لا لم يكن هذا كل شيء.
–
تغير الجو فجأة. لأول مرة ، بقي الصمت في العالم العقلي.
لقد كان مشهدًا مخيفًا حقًا.
ثم سمع صوت خطى. خطى لا تنتمي إلى إندرا أو ميلد.
مر الوقت.
كان هناك شخص آخر في هذا العالم.
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
“…كيف؟”
“…”
إلى من كان ينظر؟
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
لم يكن فراي متأكدا.
“شباب…”
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
بمجرد أن رأى الرجل واقفًا من بعيد ، نسي فراي كيف يتكلم.
كافح فراي.
يمضغ إندرا بعض الكلمات تقريبًا.
من الواضح أنه كان يتحرك بسرعة الضوء.
“كيف يمكنك أن تكون هنا؟”
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
“…”
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
“اجب…! ريكي …! ”
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
لم يجب ريكي.
إذا كان عليه أن يقدم عذرًا ، فسيقول إنه لا يتوقع أن يموت إندرا بهذه السهولة.
تشوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان مظهره مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل اختفائه. بدا أن جسده كله مصنوع من البرق.
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
* * *
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
بووم!
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
هبت عاصفة رعدية حول إندرا. لم يكن هذا حاجزًا من البرق.
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
لم يكن ستارًا ، بل أصبح عمودًا من أعمدة البرق.
* * *
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يحاولون التخلص من … غروري.”
ربما كان ذلك لأن الرسول ، لوكس ، لم يكن لديه القدرة على استخدام مثل هذه القدرة قبل وفاته.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 176 – الاختيار والإيقاض (2)
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
باهت.
‘التالي.’
اختفت شخصية إندرا.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
انتهت مقل عيون فراي من التجدد ، لكنه لا يزال غير قادر على متابعة تحركاته.
كانت حبة.
لقد كان مشهدًا مخيفًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
من الواضح أنه كان يتحرك بسرعة الضوء.
‘التالي.’
اندلعت عاصفة رعدية في العالم العقلي. البرق يضرب في كل مكان.
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
إن الوقوف في وسط هذه العاصفة جعل وضع ريكي يبدو محفوفًا بالمخاطر. لكن لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سيطر الاثنان من الآلهة على جسده الفارغ.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
“أنا مجرد شضية متبقية.”
لم يغير ريكي موقفه. لقد وقف ببساطة هناك وعيناه تحدقان في المسافة ، وسيفه معلق إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت البرق.
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
“لماذا؟”
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أنني ما زلت على قيد الحياة؟”
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاصفة الرعدية التي كانت تسقط من حوله قد توقفت.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الوقوف في وسط هذه العاصفة جعل وضع ريكي يبدو محفوفًا بالمخاطر. لكن لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
وبعد صوت قصير ، تبعثرت الغيوم وذهب البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
[كيف…]
[ريكي …]
كان صوت إندرا.
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
ومع ذلك ، كان مظهره مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل اختفائه. بدا أن جسده كله مصنوع من البرق.
كان هذا هو النصف إله ، إندرا ، الذي أحضره ريكي وأراه. كان ينظر حاليًا إلى فراي بابتسامة باردة.
أدرك فراي أنه كان الجسد المتعالي الذي كان لدى بعض من أنصاف الآلهة.
أطلق فراي نفسا.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
كان هذا لا مفر منه.
على الرغم من ذلك ، تم قطع جسد إندرا إلى نصفين قطريًا. من عظمة الترقوة اليسرى إلى خصره الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبيره. يتذكر ما حدث قبل أن يفقد وعيه.
ذهب سبب هذا دون أن يقول.
هذا كان هو.
[كيف قطعتني بهذه السهولة …؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
لكن ريكي ما زال يرفض أن ينبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاصفة الرعدية التي كانت تسقط من حوله قد توقفت.
[ريكي …]
أطلق فراي نفسا.
سس.
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
تلاشت هيئة إندرا الكبيرة قبل أن يختفي تمامًا.
كان من الصعب تخيل وعي اثنين من أنصاف الآلهة تختفي في لحظة ، ولكن إذا كان خصمهم هو ريكي ، فقد أصبح من السهل فهمه.
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
كان يجب أن يتعاون مع إندرا عندما كان على قيد الحياة. لقد كان ندمًا متأخرًا.
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
إذا كان عليه أن يقدم عذرًا ، فسيقول إنه لا يتوقع أن يموت إندرا بهذه السهولة.
إلى من كان ينظر؟
“هاه؟”
مستحيل. بالطبع لا.
عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
“بحق السماء …”
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
كسر.
“لم أستوعب بلورتك بعد …”
فجأة ، تم تقطيع قوسه أيضًا إلى قطعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق سهم في جسد فراي المحترق ، مما تسبب في اهتزازه وتشنجه.
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
حاول فراي استخدام تعويذة.
كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
تمتم في الكفر.
من الواضح أنه كان يتحرك بسرعة الضوء.
“لا أستطيع …”
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
بوك!
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
ثم انفتح صدر ميلد وسالت الدم مثل الشلال.
مستحيل. بالطبع لا.
تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
“أنت وحش.”
“…”
بووم!
لم يتفاجأ فراي.
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
كان من الصعب تخيل وعي اثنين من أنصاف الآلهة تختفي في لحظة ، ولكن إذا كان خصمهم هو ريكي ، فقد أصبح من السهل فهمه.
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
أجبر نفسه على النهوض من الأرض ، وكان جسده كله يصرخ بعنف.
إلى من كان ينظر؟
ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
كان وعيه قد انجرف بالفعل عدة مرات حتى الآن.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
وبعد صوت قصير ، تبعثرت الغيوم وذهب البرق.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللحظة ، التي كانت أقل من ثانية ، كانت في الواقع طويلة للغاية.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
أرادوا أن يأخذوا جسده؟
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
تمتمت فراي لنفسه عدة مرات.
كان من الصعب تخيل وعي اثنين من أنصاف الآلهة تختفي في لحظة ، ولكن إذا كان خصمهم هو ريكي ، فقد أصبح من السهل فهمه.
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
“هل أنت ريكي الذي كنت أعرفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت أي شخص آخر ، لكانت غرورك قد انهارت بالفعل الآن.”
“أنا مجرد شضية متبقية.”
سس.
فتح ريكي فمه لأول مرة.
“…”
لم يكن متأكدًا تمامًا مما يعنيه وجود فكرة متبقية ، لكنه لا يزال يفهم إلى حد ما ما كان يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
شضية متبقية. بعبارة أخرى ، هذا يعني أن ريكي لم يكن ريكي الحقيقي. وكان إندرا وميلد الذين اختفوا نفس الشيء.
“بعد ذلك ، سوف نستخدم جسدك المقرف.”
“لم أستوعب بلورتك بعد …”
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
ذهل فراي.
أطلق فراي نفسا.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
“هل هذا يعني أنني ما زلت على قيد الحياة؟”
هبت عاصفة رعدية حول إندرا. لم يكن هذا حاجزًا من البرق.
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
كان عالمه العقلي.
“لماذا؟”
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
لكنه لم يسمع ما قاله.
لحظة ما قبل الموت.
بووم!
هذه اللحظة ، التي كانت أقل من ثانية ، كانت في الواقع طويلة للغاية.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
كان هذا ممكنًا أيضًا لأن فراي كان في عالمه العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى الوجه فقط.
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الوقوف في وسط هذه العاصفة جعل وضع ريكي يبدو محفوفًا بالمخاطر. لكن لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
“على أي حال ، شكرًا لك -”
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
“اختر.”
باهت.
قطع ريكي كلمات الامتنان ورفع يده.
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
كانت حبة.
“اجب…! ريكي …! ”
ذهل فراي.
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
كان هذا هو الكريستال الذي تركه ريكي بعد وفاته.
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
