الفصل الثامن
” علينا قتل جميع من في الفصل “
”…. مالذي تقوله؟ “ اوتوناشي رمقتني بنظرة حادة كأنها لم تتحمل التهمة
الأمر بهذه البساطة، إن كان الموت كافياً لإثبات الشبهة من عدمها، فهذا ما نحتاجه، علينا قتلهم كلهم، إنها الحقيقة القاسية و البشعة
” لكن ألم تقومي بقتل الناس لتحتفظي بذكرياتك؟ “
جميع من يموت هنا يعود للحياة لذا لا داعي للقلق، قد لا أكون قاسياً كفاية لفعلها لكن اوتوناشي ستفعل
هي صنعت أطناناً من الجثث لتحتفظ بذكرياتها بعد كل شيء
لا أستطيع قول شيء للرد على هذا
لازلت أتساءل لما لم تخطر هذه الفكرة على بالها من قبل، لماذا لم تعتمد هذه الإستراتيجية ليس للاحتفاظ بذكرياتها فقط بل لتضييق دائرة الاتهام؟ لماذا لم تنفذها بهذه الطريقة الفعالة التي كانت ستنهي كل شيء من أول أربعين دورة؟
فجأة سمعت موسيقى فرقتي المفضلة تملأ الشارع الفارغ، مالذي يحدث؟ اوه، إنها فقط نغمة هاتفي… نغمة هاتفي؟ هل هناك من يتصل بي؟ اه نعم، هذا صحيح!
لا إجابة
”… لـ – لماذا تسألني ذلك؟ تعلم ماهي إجابتي… أ – أو هل من الممكن أنك تريد سماعي أقولها؟ “
لا ردة فعل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فهمت، فهمت، فهمت…. “
رفعت رأسي ببطء لأرى وجهها
أشعر أن علي قول شيء ما
بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن
” إن كنت تهتمين بحياة البشر لهذا الحد، فلماذا قمتي بقتلي؟! “
” هذا… “ اوتونتشي أرخت قبضتها ” هذا ليس حلاً إطلاقاً “
X
”…. ماذا ؟“
” اوه، مرحباً كازو “
” إنه كتجارب بشرية، أفضل طريقة لاختبار شيء ما هي تجربتها على عينة بشرية، لكن هذه الطريقة لا يجب اعتمادها أبداً، هي ليست خياراً متاحاً “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اوتوناشي همست بهدوء، لم تشح بنظرها عني للحظة
” لكنك لا تحب نكهة البرغر رغم ذلك “
” لماذا؟ الإجابة بسيطة، لأنه ليس عملاً إنسانياً، في اللحظة التي تقوم بها بفعل شيء كهذا، لا يمكنك إعتبار نفسك من البشر بعدها… اه، حسناً ،أنا صندوق بعد كل شيء، ربما لهذا أنت… لهذا أنت… “ هناك غضب نقي يخرج من عينيها ” لا تنظر إلي كبشرية “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا، لم أفهم بعد
يمكنني تفهم سبب غضبها، أنا كنت لأشعر بنفس الطريقة لو أن أحداً نظر إلي هكذا، كان من الخطأ قول ذلك
الأمر بهذه البساطة، إن كان الموت كافياً لإثبات الشبهة من عدمها، فهذا ما نحتاجه، علينا قتلهم كلهم، إنها الحقيقة القاسية و البشعة
مع هذا، لم أفهم بعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… نعم، أنا معجبة بك “
” لكن ألم تقومي بقتل الناس لتحتفظي بذكرياتك؟ “
مظهرها جيد و هي مبتهجة دائماً، لديها حشد حولها دائماً كما سبق لها أن رفضت عدد كبيراً من الفتيان الرائعين، على الأغلب سأستمتع بالخروج معها لكن…
”…. مالذي تقوله؟ “ اوتوناشي رمقتني بنظرة حادة كأنها لم تتحمل التهمة
هي صنعت أطناناً من الجثث لتحتفظ بذكرياتها بعد كل شيء
”… أ-أنت خلقتي مشاهد مروعة لا تمحى من عقلك بحيث تحتفظين بذاكرتك “
”… هل ستخرج معي إذاً؟ “
” سئمت من إهانتك لي! ظننت أني شرحت هذا بالفعل، يمكنني مقاومة تأثير الفصل الرافض فقط لأنني صندوق! “
”… أجل“
هي محقة، فكرة كونها تقتل البشر للحفاظ على ذكرياتها كانت فقط مجرد نظرية من دايا
هي صنعت أطناناً من الجثث لتحتفظ بذكرياتها بعد كل شيء
مع ذلك، هذا ليس كافياً لأتقبل الأمر
” لكن ألم تقومي بقتل الناس لتحتفظي بذكرياتك؟ “
” لماذا تصنع ذلك الوجه؟! إن كان هناك شيء تريد قوله، فقله! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اوتوناشي امسكتني من عنق ملابسي مجدداً
فجأة سمعت موسيقى فرقتي المفضلة تملأ الشارع الفارغ، مالذي يحدث؟ اوه، إنها فقط نغمة هاتفي… نغمة هاتفي؟ هل هناك من يتصل بي؟ اه نعم، هذا صحيح!
هذه المرة واجهت نظرتها الغاضبة بواحدة بالمثل
بعد ذلك، الأمور لم تعد إلى مجراها الطبيعي بيني و بين اوتوناشي
أنا لا أجبر نفسي على ذلك، ما كنت لأقوم بشيء ليس من عادتي كالنظر لشخص بغضب
رفعت رأسي ببطء لأرى وجهها
أنا في قبضة اوتوناشي، أعلم ذلك، لهذا أنا أتحدث معها هكذا الآن
” هل يمكنك أن تأتي للقائي في مكان ما؟ “
لكن كلماتي التالية أنهت هذا الحوار :
و هكذا لم نعد قادرين على قول شيء آخر
” إن كنت تهتمين بحياة البشر لهذا الحد، فلماذا قمتي بقتلي؟! “
وجه الفتاة أمامي إحمر خجلاً
و هكذا لم نعد قادرين على قول شيء آخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو
بعد ذلك، الأمور لم تعد إلى مجراها الطبيعي بيني و بين اوتوناشي
X
هذه المرة واجهت نظرتها الغاضبة بواحدة بالمثل
” لذا ربما لو تقربت منك بطريقة مختلفة كنت لتوافق على الخروج معي؟ “
بعد ذلك، الأمور لم تعد إلى مجراها الطبيعي بيني و بين اوتوناشي
رأسها اهتز تزامنا مع كلماتها
هي لم تمتلك أي رد تجيبني به، و لا حتى القدرة على النظر إلي بغضب، لقد قسوت عليها، بشكل طبيعي، أنا ضعيف كعادتي أمامها لذا لم أجد حلاً سوى ترك الفندق
أخرجت هاتفي من جيبي
كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو
طالما اليوم هو اليوم، لا أتخيل نفسي أواعدها، طالما سنكون في اليوم ذاته، سأستمر في رفضها
هذه بالتأكيد النهاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمل في عينيها اختفى و أخذت الدموع مكانه، لا أستطيع النظر إليها على الرغم من أنني من جعلها تبكي
على عكس اوتوناشي، لا أعلم إن كانت ذكرياتي ستبقى على حالها في الدورة التالية، إن لم يعد لدي دور ألعبه فسيتم طردي من الفصل الرافض و أختفي كالبقية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو
الشارع فارغ، لا يوجد حتى أعمدة إنارة و لا مباني، لا توجد ألوان حتى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدي شعور بما ستؤول إليه الأمور، نعم أنا واثق من ذلك، لكني لا أتذكر الآن
و كأن الشخص الذي بنى هذا العالم لم يهتم بالتفاصيل
” إذاً… أعتقد أن هذا يعني أنك معجبة بي؟ “
رفعت القارورة لفمي، و كأني لو لم أتظاهر بالشرب لابتلعت نفسي… مالأمر ؟مالذي يزعجني؟
إجابتي لن تتغير طالما أكون أنا و طالما أكون تحت الظروف ذاتها
فجأة سمعت موسيقى فرقتي المفضلة تملأ الشارع الفارغ، مالذي يحدث؟ اوه، إنها فقط نغمة هاتفي… نغمة هاتفي؟ هل هناك من يتصل بي؟ اه نعم، هذا صحيح!
” ها ها، أعتقد أني أخفقت! “
قد لا أتذكر ذلك، لكن ربما منحتها رقمي في إحدى العوالم الأخرى
إجابتي لن تتغير طالما أكون أنا و طالما أكون تحت الظروف ذاتها
أخرجت هاتفي من جيبي
” لكنك لا تحب نكهة البرغر رغم ذلك “
الإسم على الشاشة كان “كوكوني كيرينو”
” أي نكهة تحب؟ “
نظرت للسماء ،أعلم أن الأمور لا تسير بهذه السهولة، لكن ماذا عساي أن أفعل عدى أن آمل ذلك؟
تجربتي مع الحب قليلة جداً بحيث أن حتى هذا السؤال لا يؤثر في كما يجب
أخذت نفساً ثم أجبت على الهاتف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” اوه، مرحباً كازو “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… نعم، أنا معجبة بك “
ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل
”… هل ستخرج معي إذاً؟ “
” امم، مرحباً… “
بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن
لدي شعور بما ستؤول إليه الأمور، نعم أنا واثق من ذلك، لكني لا أتذكر الآن
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نحن في منتزه أمام منزلها نتحدث أمام النافورة بينما أتناول الاومايبو الذي أعطتني إياه
” هل يمكنك أن تأتي للقائي في مكان ما؟ “
طالما اليوم هو اليوم، لا أتخيل نفسي أواعدها، طالما سنكون في اليوم ذاته، سأستمر في رفضها
ماهو؟ مالذي حدث بعد أن قابلتها؟
” ربما ليست فكرة سيئة“ هذا أقل ما يمكنني أن أجيبها بعد أن رفضتها بشكل مباشر
” هناك شيء علي إخبارك به كازو “
ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل
المرة 3087 :
إنها حقيقة أني أحب الاومايبو لكني لست من المعجبين بنكهة البرغر
” لذا ربما لو تقربت منك بطريقة مختلفة كنت لتوافق على الخروج معي؟ “
نحن في منتزه أمام منزلها نتحدث أمام النافورة بينما أتناول الاومايبو الذي أعطتني إياه
بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن
” إذاً…. ما رأيك؟ “
” هاي، أنت تحب الاومايبو أليس كذلك؟ “
”… هممم،اه لا أعتقد أنه بذاك السوء “
تجربتي مع الحب قليلة جداً بحيث أن حتى هذا السؤال لا يؤثر في كما يجب
” لم أكن أسأل عن الوجبة الخفيفة “
يمكنني تفهم سبب غضبها، أنا كنت لأشعر بنفس الطريقة لو أن أحداً نظر إلي هكذا، كان من الخطأ قول ذلك
أعلم ذلك لكن قلبي ينبض بقوة لأجيب عن أي شيء آخر
X
”… هل ستخرج معي إذاً؟ “
” أي نكهة تحب؟ “
تجربتي مع الحب قليلة جداً بحيث أن حتى هذا السؤال لا يؤثر في كما يجب
المرة 3087 :
أما زميلتي في الفصل فهي متوترة جداً، لم أرها هكذا من قبل
X
عيناها واسعتان دائماً لكن الآن هما أوسع من المعتاد، ربما لمستحضر التجميل الجديد الذي جربته اليوم علاقة بالأمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… نعم، أنا معجبة بك “
إنها تراقبني باهتمام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. ماذا ؟“
لا يمكنني سوى الإشاحة بنظري بعيداً
لازلت أتساءل لما لم تخطر هذه الفكرة على بالها من قبل، لماذا لم تعتمد هذه الإستراتيجية ليس للاحتفاظ بذكرياتها فقط بل لتضييق دائرة الاتهام؟ لماذا لم تنفذها بهذه الطريقة الفعالة التي كانت ستنهي كل شيء من أول أربعين دورة؟
أشعر أن علي قول شيء ما
” امم… ربما الذرة؟ “ أجبتها بارتباك عاجزاً عن فهم سبب سؤالها
” إذاً… أعتقد أن هذا يعني أنك معجبة بي؟ “
يمكنني تفهم سبب غضبها، أنا كنت لأشعر بنفس الطريقة لو أن أحداً نظر إلي هكذا، كان من الخطأ قول ذلك
وجه الفتاة أمامي إحمر خجلاً
ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل
”… أعتقد ذلك “
لا أستطيع العثور على كلمات مناسبة، إن تكلمت فكل ما سأقوله هو ” آسف“
” تعتقدين ذلك؟ “ كررت إجابتها في شكل سؤال دون وعي مني
بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن
”… لـ – لماذا تسألني ذلك؟ تعلم ماهي إجابتي… أ – أو هل من الممكن أنك تريد سماعي أقولها؟ “
مع ذلك، هذا ليس كافياً لأتقبل الأمر
” اه…! “ نظرت للأسفل بينما فهمت أخيراً كم كان ذلك غير لائق مني، ” آسف“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمل في عينيها اختفى و أخذت الدموع مكانه، لا أستطيع النظر إليها على الرغم من أنني من جعلها تبكي
إعتذرت كردة فعل، هي قابلت عيناي و همست :
” اه…! “ نظرت للأسفل بينما فهمت أخيراً كم كان ذلك غير لائق مني، ” آسف“
”… نعم، أنا معجبة بك “
عيناها واسعتان دائماً لكن الآن هما أوسع من المعتاد، ربما لمستحضر التجميل الجديد الذي جربته اليوم علاقة بالأمر
للتو هي كانت لطيفة للغاية لدرجة أني لم إتحمل النظر إليها أكثر، التأثير الذي يشع منها يذيب قلبي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو
مظهرها جيد و هي مبتهجة دائماً، لديها حشد حولها دائماً كما سبق لها أن رفضت عدد كبيراً من الفتيان الرائعين، على الأغلب سأستمتع بالخروج معها لكن…
” إذاً…. ما رأيك؟ “
” أنا آسف“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها حقيقة أني أحب الاومايبو لكني لست من المعجبين بنكهة البرغر
لكن هذه إجابتي ،أنا متفاجئ من قدرتي على قولها بسهولة، أعلم أني أضيع فرصة عظيمة، الأمر فقط أنني لا أستطيع أن أرى نفسي أخرج معها، هذا لا يبدو حقيقياً
” هل يمكنك أن تأتي للقائي في مكان ما؟ “
الأمل في عينيها اختفى و أخذت الدموع مكانه، لا أستطيع النظر إليها على الرغم من أنني من جعلها تبكي
المرة 3087 :
لا أستطيع العثور على كلمات مناسبة، إن تكلمت فكل ما سأقوله هو ” آسف“
”…. مالذي تقوله؟ “ اوتوناشي رمقتني بنظرة حادة كأنها لم تتحمل التهمة
”… كان من الصعب عليك رفضي أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقت رأسها منخفضا بينما قالت ذلك
حركت رأسي ماوفقا بينما هي هدأت قليلاً
” هل يمكنك أن تأتي للقائي في مكان ما؟ “
” هاي، أنت تحب الاومايبو أليس كذلك؟ “
ماهو؟ مالذي حدث بعد أن قابلتها؟
أجبتها بنفس الطريقة رغم أنه سؤال خارج السياق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو
” لكنك لا تحب نكهة البرغر رغم ذلك “
أشعر أن علي قول شيء ما
”… أجل“
”… كان من الصعب عليك رفضي أليس كذلك؟ “
” أي نكهة تحب؟ “
” تعتقدين ذلك؟ “ كررت إجابتها في شكل سؤال دون وعي مني
” امم… ربما الذرة؟ “ أجبتها بارتباك عاجزاً عن فهم سبب سؤالها
” سئمت من إهانتك لي! ظننت أني شرحت هذا بالفعل، يمكنني مقاومة تأثير الفصل الرافض فقط لأنني صندوق! “
” فهمت، فهمت، فهمت…. “
ماهو؟ مالذي حدث بعد أن قابلتها؟
رأسها اهتز تزامنا مع كلماتها
أنا في قبضة اوتوناشي، أعلم ذلك، لهذا أنا أتحدث معها هكذا الآن
” ها ها، أعتقد أني أخفقت! “
هي لم تمتلك أي رد تجيبني به، و لا حتى القدرة على النظر إلي بغضب، لقد قسوت عليها، بشكل طبيعي، أنا ضعيف كعادتي أمامها لذا لم أجد حلاً سوى ترك الفندق
لا يوجد شيء مميز حول ما قالته، لكن لسبب ما لا أستطيع تقبله، مثل فيديو رديء يصبح مشهورا دون سبب مقنع
طالما اليوم هو اليوم، لا أتخيل نفسي أواعدها، طالما سنكون في اليوم ذاته، سأستمر في رفضها
” لذا ربما لو تقربت منك بطريقة مختلفة كنت لتوافق على الخروج معي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمل في عينيها اختفى و أخذت الدموع مكانه، لا أستطيع النظر إليها على الرغم من أنني من جعلها تبكي
أبقت رأسها منخفضا بينما قالت ذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو
لا أعرف إن كان ذلك صحيحا و ربما كنت فعلا لأفعل ذلك، أفكاري متضاربة… لا ،بعد التفكير في الأمر أعلم جيداً ما كنت لأفعله في تلك الحالة
لا يوجد شيء مميز حول ما قالته، لكن لسبب ما لا أستطيع تقبله، مثل فيديو رديء يصبح مشهورا دون سبب مقنع
كنت لأرفضها مجدداً مهما حدث
”… أ-أنت خلقتي مشاهد مروعة لا تمحى من عقلك بحيث تحتفظين بذاكرتك “
إجابتي لن تتغير طالما أكون أنا و طالما أكون تحت الظروف ذاتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي محقة، فكرة كونها تقتل البشر للحفاظ على ذكرياتها كانت فقط مجرد نظرية من دايا
طالما اليوم هو اليوم، لا أتخيل نفسي أواعدها، طالما سنكون في اليوم ذاته، سأستمر في رفضها
طالما اليوم هو اليوم، لا أتخيل نفسي أواعدها، طالما سنكون في اليوم ذاته، سأستمر في رفضها
” تلك النظرة على وجهك تقول أنك تشك بكلامي “
و كأن الشخص الذي بنى هذا العالم لم يهتم بالتفاصيل
لا أستطيع قول شيء للرد على هذا
رأسها اهتز تزامنا مع كلماتها
اعتبرت صمتي إجابة بنعم و أخيراً ابتسمت قليلا
أما زميلتي في الفصل فهي متوترة جداً، لم أرها هكذا من قبل
” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “
” ربما ليست فكرة سيئة“ هذا أقل ما يمكنني أن أجيبها بعد أن رفضتها بشكل مباشر
” ربما ليست فكرة سيئة“ هذا أقل ما يمكنني أن أجيبها بعد أن رفضتها بشكل مباشر
لكن ــ هذا لن ينجح طالما لن يكون هناك يوم غد
لا يوجد شيء مميز حول ما قالته، لكن لسبب ما لا أستطيع تقبله، مثل فيديو رديء يصبح مشهورا دون سبب مقنع
” لماذا تصنع ذلك الوجه؟! إن كان هناك شيء تريد قوله، فقله! “
أشعر أن علي قول شيء ما
” إن كنت تهتمين بحياة البشر لهذا الحد، فلماذا قمتي بقتلي؟! “
لازلت أتساءل لما لم تخطر هذه الفكرة على بالها من قبل، لماذا لم تعتمد هذه الإستراتيجية ليس للاحتفاظ بذكرياتها فقط بل لتضييق دائرة الاتهام؟ لماذا لم تنفذها بهذه الطريقة الفعالة التي كانت ستنهي كل شيء من أول أربعين دورة؟
” امم… ربما الذرة؟ “ أجبتها بارتباك عاجزاً عن فهم سبب سؤالها
تجربتي مع الحب قليلة جداً بحيث أن حتى هذا السؤال لا يؤثر في كما يجب
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات