خطر
الفصل الـ 172
” خطر ”
سار دراجو على مهل فى الغابة..
كان له هدفين محددين :- الإختراق والحصول على أحد المقاعد العشرة مع إمكانية تأجيل الهدف الأول وتقديم الثاني..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دراجو يُفكر عندما إستشعر شيئاً وألتف ليجد شيئاً يطير من شجرة قريبة ويتعلق بالثعلب ويخطفه بعيداً..
كانت معلومات دراجو محدوة وكذالك خبرته ولكنه كان شخصاً صنع من الحديد ولهذا لم يخف..
خطوة واحدة للامام وشعر بشئ – كمين – وعلى الفور قفز للخلف..
ووش
” غبية ماذا تفعلين ؟ ”
مكان وقوفه ظهر سهم
لم يكونوا حمقى للقتال مع بعضهم وترك أحد ليستفيد منهم..
رفع دراجو على الفور رأسه ليجد شابة ترتدي شورتاً قصيراً أظهر قدميها الجميلتين مع حذاء من الجلد وشعر قصير مع وجه جميل وقوس فى يدها..
شعر دراجو بالخطر ففهم على الفور ” خالدة “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سحقاً إنه على وشك الوصول إلى مستوي المحارب وتشكيل الأعمدة “..
عبست الفتاه.. مجرد فانى تمكن من إستشعار سهمي.. تسك لن يهرب من الثاني ..
لم يكونوا حمقى للقتال مع بعضهم وترك أحد ليستفيد منهم..
وعلى الفور سحبت قوسها ووجهته نحو دراجو وهى تحسب المسافة ومقدار القوة و..
” سحقاً لكم ، لماذا لم تتبعوه ” صرخت الفتاه فيهم..
ووووووووش
إنطلق السهم..
قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…
لم يلتفت دراجو.. لقد إعتمد على غرائزه وفور أن كان السهم على وشك لمسه قفز للجانب متهرباً إياه..
” محال ” قالت الفتاه وعلى الفور سحبت السهم الثالث ووجهته نحوه..
كرر دراجو الأمر مما جعل الفتاه تغضب..
تألقت عيون دراجو فى هذه اللحظة وهو يري كرة النار تخرج من قبضة الفتاه ولحظة وكررها الثلاثي وعلى الفور حلقت كرات النار نحو مكان طيران الثعلب..
لقد كانت مزارعة خالدة أقوي بمراحل من دراجو وفي يدها سلاح.. ربما سلاح عادي بلا أى قوة ولكنها لازالت تملك الأفضلية عليه ولكن مع ذالك لم تستطع حتى بعد تجريب الأمر لعشر مرات مما جعلها تقف هناك تحدق فى طريق دراجو الفارغ حالياً وهى مصعوقة ” كيف.. كيف فعلها ”
إنطلق السهم..
* * *
على الجانب الأخر…
” الصياد..
توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..
* * *
ضحك دراجو وبالرغم من أنه إختبر قدراته بعد إمتصاص الجوهرة ولكن الأوضاع تختلف وأيضاً لم يفعلها كثيراً ولهذا لم يعرف حدوده ولكن هنا سيكون كل شئ واضحاً…
توجه دراجو فى طريق أخر… لم يُفكر كثيراً فهو لا يعرف شيئاً هنا وأيضاً كانت هذه غابة وصدقاً بدت المسارات كلها متشابهه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..
قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…
مكان وقوفه ظهر سهم
” أخى.. أرجوك أنقذني ” قالت الفتاه بالدموع فى عينيها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إقترب دراجو منها مومئاً حتى عشرة أمتار.
عبس دراجو وقرر الهرب… – إنها المرة الثالثة بالفعل.. ما خطب حظى هذا ؟ –
– إقترب أكثر.. هيا أكثر – قالت الفتاه داخلياً بخبث ولكن فى الخارج لازالت الدموع ونظرات الشفقة عليها..
توقفت خطوات دراجو
رفع دراجو على الفور رأسه ليجد شابة ترتدي شورتاً قصيراً أظهر قدميها الجميلتين مع حذاء من الجلد وشعر قصير مع وجه جميل وقوس فى يدها..
– لماذا توقف – فوجئت الفتاه داخلياً ولهذا قالت على عجل ” أسرع.. أسرع أرجوك.. انا أحتضر ” بكت الفتاه ولكن دراجو لم يعرها أى إنتباه… لقد حدق حوله بصمت قبل أن يلتف ويهرب…
لم يعرف دراجو ما هو هذا الثعلب ولكنه فهم أن له قيمة من موقف المجموعين ولكن هذا ليس الأمر هنا لقد جذبه أمرٌ أخر.. ” هناك شئ خاطئ… فور ان دخلت تم فصلى عن مجموعتى ولكن هم… هذه هى المرة الثانية التى أصادف فيها مجموعة.. هل الامر عشوائي حقاً ام أن هناك ثغرة إستغلوها أم أنه حظهم الذي جلبهم معاً ”
بعد إختفائه ظهر ما مجموعة 5 أشخاص من خلف الأشجار القريبة من الفتاه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دراجو أحمقاً وعلى الفور إلتف وهرب..
” سحقاً لكم ، لماذا لم تتبعوه ” صرخت الفتاه فيهم..
تألقت عيون دراجو فى هذه اللحظة وهو يري كرة النار تخرج من قبضة الفتاه ولحظة وكررها الثلاثي وعلى الفور حلقت كرات النار نحو مكان طيران الثعلب..
هز أحدهم رأسه ” ونفسد الكمين وأيضاً ذالك الفتى سريع لو تبعناه فلن نستفيد شيئاً غير خسارة طاقتنا ومن يعلم ربما تكون محاولة لجذبنا إلى فخ “..
ووش
صمتت الفتاه ووقفت تسير ببرود فى مجموعة من الدوائر وكأنها تفكر فى أمرٍ ما اما إصابتها فمن الواضح أنها مجرد زينة وليس أمراً حقيقياً..
هز أحدهم رأسه ” ونفسد الكمين وأيضاً ذالك الفتى سريع لو تبعناه فلن نستفيد شيئاً غير خسارة طاقتنا ومن يعلم ربما تكون محاولة لجذبنا إلى فخ “..
* * *
عبست الفتاه.. مجرد فانى تمكن من إستشعار سهمي.. تسك لن يهرب من الثاني ..
بعيداً كان دراجو عابساً ” ما حظى اللعين هذا مع النساء.. هل هذه الكارما خاصتى من ترك حبيبتي ” قال دراجو ساخراً قبل أن يتحرك فى إتجاه أخر..
بعد بعض السير وجد دراجو فتاه أخري ولكن هذه المرة كانت تقاتل مع مجموعة أخري…
بعد بعض السير وجد دراجو فتاه أخري ولكن هذه المرة كانت تقاتل مع مجموعة أخري…
كانت المجموعة من ثلاثي وكانت الفتاه لوحدها وكانوا يتقاتلون على جثة ثعلب فضي صغير..
كانت معلومات دراجو محدوة وكذالك خبرته ولكنه كان شخصاً صنع من الحديد ولهذا لم يخف..
لم يعرف دراجو ما هو هذا الثعلب ولكنه فهم أن له قيمة من موقف المجموعين ولكن هذا ليس الأمر هنا لقد جذبه أمرٌ أخر.. ” هناك شئ خاطئ… فور ان دخلت تم فصلى عن مجموعتى ولكن هم… هذه هى المرة الثانية التى أصادف فيها مجموعة.. هل الامر عشوائي حقاً ام أن هناك ثغرة إستغلوها أم أنه حظهم الذي جلبهم معاً ”
لم يؤمن دراجو بالحظ ولهذا شعر أن هناك ثغرة ما وهم قد إستغلوها بما أنهم خالدين على عكسه..
– لماذا توقف – فوجئت الفتاه داخلياً ولهذا قالت على عجل ” أسرع.. أسرع أرجوك.. انا أحتضر ” بكت الفتاه ولكن دراجو لم يعرها أى إنتباه… لقد حدق حوله بصمت قبل أن يلتف ويهرب…
” من هناك ؟ ” صاحت الفتاه..
قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…
تجاهل دراجو صيحاها وظل مختبائاً ولكن القتال توقف وحدقت فيه المجموعتان..
لم يكونوا حمقى للقتال مع بعضهم وترك أحد ليستفيد منهم..
” لا يُفيد متابعته ” تنهد الثلاثي وغادروا بينما وقفت الفتاه تحدق فى المشهد بقبح.. لقد كانت هى أول من عثرعلى الثعلب وقتلته بعد صعوبة طويلة ولكن فجأة وظهر الثلاثي وبدأوا يقاتلون معها عليه وفى النهاية كان تعبها هدية لشخصٍ أخر…
” من هناك ” قال أحد الثلاثي ولكن دراجو لم يجب مما جعل الثلاثي ينظرون نحو الفتاة قبل أن تؤمي المجموعتان ويتحركان نحو دراجو..
عبس دراجو وقرر الهرب… – إنها المرة الثالثة بالفعل.. ما خطب حظى هذا ؟ –
كان دراجو يُفكر عندما إستشعر شيئاً وألتف ليجد شيئاً يطير من شجرة قريبة ويتعلق بالثعلب ويخطفه بعيداً..
قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…
” وقاحة ” صرخت الفتاه ومدت يدها وحينها ظهرت كرة من النار وبدأت تتحرك نحو صاحب هذا الشئ..
الفصل الـ 172
تألقت عيون دراجو فى هذه اللحظة وهو يري كرة النار تخرج من قبضة الفتاه ولحظة وكررها الثلاثي وعلى الفور حلقت كرات النار نحو مكان طيران الثعلب..
تألقت عيون دراجو فى هذه اللحظة وهو يري كرة النار تخرج من قبضة الفتاه ولحظة وكررها الثلاثي وعلى الفور حلقت كرات النار نحو مكان طيران الثعلب..
تتبعهم دراجو بعيونه ليري شاباً مبتسماً له وجه عادي مع شعرٍ أسود قصير يرتدي ملابس سوداء وفى يده صنارة وعلى ظهره صندوق وضع فيه الذئب وعلى الفور قفز من الشجرة وأختفى ” أراكم لاحقاً “..
” الصياد..
توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..
” سحقاً إنه على وشك الوصول إلى مستوي المحارب وتشكيل الأعمدة “..
” لا يُفيد متابعته ” تنهد الثلاثي وغادروا بينما وقفت الفتاه تحدق فى المشهد بقبح.. لقد كانت هى أول من عثرعلى الثعلب وقتلته بعد صعوبة طويلة ولكن فجأة وظهر الثلاثي وبدأوا يقاتلون معها عليه وفى النهاية كان تعبها هدية لشخصٍ أخر…
” أنا لا أرضي بهذا ” صرخت الفتاه وهى تخرج السيف من خصرها وعلى الفور قفزت نحو الثلاثي مع عيونها محقنة بالدم
* * *
” غبية ماذا تفعلين ؟ ”
” غبية ماذا تفعلين ؟ ”
” نعم لا عدواة بيننا ” رد الأخر ولكن الفتاه لم ترد وظلت تلوح بسيفها..
أخر الثلاثي أسلحهم أيضاً وبدأوا التشابك…
ضحك دراجو وبالرغم من أنه إختبر قدراته بعد إمتصاص الجوهرة ولكن الأوضاع تختلف وأيضاً لم يفعلها كثيراً ولهذا لم يعرف حدوده ولكن هنا سيكون كل شئ واضحاً…
صدقاً كانت القوة الفردية للفتاة أعلى من أى أحد فيهم ولكن مع عمل الثلاثي معاً تم ضبط الكفة أما دراجو فقد وقف ليُحدق فى هذا المشهد وبدأ يربطه مع مشهدٍ أخر له مع والده…
شعر دراجو بالخطر ففهم على الفور ” خالدة “..
” من هناك ” قال أحد الثلاثي ولكن دراجو لم يجب مما جعل الثلاثي ينظرون نحو الفتاة قبل أن تؤمي المجموعتان ويتحركان نحو دراجو..
توجه دراجو فى طريق أخر… لم يُفكر كثيراً فهو لا يعرف شيئاً هنا وأيضاً كانت هذه غابة وصدقاً بدت المسارات كلها متشابهه..
عبس دراجو وقرر الهرب… – إنها المرة الثالثة بالفعل.. ما خطب حظى هذا ؟ –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” من هناك ” قال أحد الثلاثي ولكن دراجو لم يجب مما جعل الثلاثي ينظرون نحو الفتاة قبل أن تؤمي المجموعتان ويتحركان نحو دراجو..
– إقترب أكثر.. هيا أكثر – قالت الفتاه داخلياً بخبث ولكن فى الخارج لازالت الدموع ونظرات الشفقة عليها..
صمتت الفتاه ووقفت تسير ببرود فى مجموعة من الدوائر وكأنها تفكر فى أمرٍ ما اما إصابتها فمن الواضح أنها مجرد زينة وليس أمراً حقيقياً..
– إقترب أكثر.. هيا أكثر – قالت الفتاه داخلياً بخبث ولكن فى الخارج لازالت الدموع ونظرات الشفقة عليها..
” محال ” قالت الفتاه وعلى الفور سحبت السهم الثالث ووجهته نحوه..
قريباً وجد فتاة أخري تجلس على جذع شجرة مع الدماء تخرج من إصابة فى قدميها… بدت الإصابة لسهم أو سكين ولكن المهم كان أن هناك شيئاً أسوداً مكان الإصابة أشار أنها مسممة…
وعلى الفور سحبت قوسها ووجهته نحو دراجو وهى تحسب المسافة ومقدار القوة و..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..
” غبية ماذا تفعلين ؟ ”
عبست الفتاه.. مجرد فانى تمكن من إستشعار سهمي.. تسك لن يهرب من الثاني ..
توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سحقاً إنه على وشك الوصول إلى مستوي المحارب وتشكيل الأعمدة “..
عبست الفتاه.. مجرد فانى تمكن من إستشعار سهمي.. تسك لن يهرب من الثاني ..
– إقترب أكثر.. هيا أكثر – قالت الفتاه داخلياً بخبث ولكن فى الخارج لازالت الدموع ونظرات الشفقة عليها..
رفع دراجو على الفور رأسه ليجد شابة ترتدي شورتاً قصيراً أظهر قدميها الجميلتين مع حذاء من الجلد وشعر قصير مع وجه جميل وقوس فى يدها..
توقف دراجو وأعطى زفيراً طويلاً ثم نظر نحو جسده وفوجئ مبتسماً ” ركضت لاكثر من 3 أميال ولازلت لا أشعر بالتعب.. جوهرة الجسد تلك مرعبة “..
” لا يُفيد متابعته ” تنهد الثلاثي وغادروا بينما وقفت الفتاه تحدق فى المشهد بقبح.. لقد كانت هى أول من عثرعلى الثعلب وقتلته بعد صعوبة طويلة ولكن فجأة وظهر الثلاثي وبدأوا يقاتلون معها عليه وفى النهاية كان تعبها هدية لشخصٍ أخر…
صدقاً كانت القوة الفردية للفتاة أعلى من أى أحد فيهم ولكن مع عمل الثلاثي معاً تم ضبط الكفة أما دراجو فقد وقف ليُحدق فى هذا المشهد وبدأ يربطه مع مشهدٍ أخر له مع والده…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات