حرب على الأبواب
الفصل الـ 135
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” حرب على الأبواب ”
فى إقليم أشجار القمر..
عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..
أسرعت خطوات شاب كان يحمل تعبيراً من الخوف والقلق..
كان جسده مصاباً ولاهثاً وملابسه ممزقة فى أكثر من موقع.. يبدو أنه سوف يموت فى اللحظة التالية ولكنه لم يتوقف.. لقد كان يركض لحياته الأن وكل خطوة كانت مدعومة بكل قوة يُمكن أن يحشدها..
للأسف بغض النظر عن مدي إرادته إلا أنها لم تكن قادرة على منعه من الضعف وسرعة تعبه مما جعل سرعتة تتباطأ حتى الزحف وقريباً سقط على وجهه متعثراً بجذع شجرة ولكنه وقف على الفور خائفاً يلهث ليستمر بالركض..
بالتركيز على وجهه سوف يتضح أنه أحد اللوردات المعنيين فى تحالف روبين ضد لورد المصير الأشخاص الذين خانوا بان سابقاً ومع ذالك لم يعد هناك أى كرامة لوجود اللورد أو وضعه بل صدقاً كان أشبه بعبدٍ الأن..
– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..
قريباً سمع اللورد صوت الذئاب ومن بين الشجيرات ظهرت ثلاثة ذئاب مع لبدة كثيفة تشير إلى كونهم ليسوا ذئاب عادية..
الذئاب الميكة.. تشوش تعبير اللورد وترنح للخلف وفجأة تذكر شيئأً ما وصرخ ” أنا اللورد مارْس ، أٌقسم بولائي لـ لورد المصير “…
وقف مارْس هناك متجمداً وهو يري الأسوار العالية وأبراج الدفاع التى إصفت فى تشكيلات ضيقة لتؤاز بعضها البعض… فى هذه اللحظة كان مارْس مقتنعا من أنه لو جاء كامل ساكني المقاطعات الثلاثة على هيئة جيش فسوف يخسرون من مجرد الأبراج ناهيك عن الرماه على الجدران والذين بالرغم من أن عددهم بضع مئات إلا أنهم وبلا إستثناء كانوا يُمسكون بعناصر نادرة ويرتدون دروعاً جلدية نادرة مما ضاعف من قدراتهم كثيراً…
{ لتنطقوا إسم اللورد صح قوموا بتسكين الراء ولا تضعوا لها أى حركات سواءً الرفع أو الضم أو الكسر }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ مارْس وردت عليه الذئاب بعويل وحشي جعله يتراجع للخلف..
أماء الحكيم ألبرت ولوح له للذهاب..
– ماذا يحدث ألم يسيطر على هذا الإقليم أو أنه حصل علي ملكيته بشكلٍ أو بأخر ولم يطهره بالكامل –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر اللورد مارْس وحاول الرجوع للحظة عندما سمع عواءً أخر.. أكبر وأقوي وحينها صمتت كل الذئاب وحدقت بإحترام فى إتجاهٍ أخر حيث خرج ذئب أخر..
كان كبقيتهم ولكن الذئاب عاملته بإحترام..
– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..
فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..
فوجئ مارْس وزاد من حذره ولكنه تبع الذئب الذي قاده نحو نقطة التفتيش خارج بوابة الربط..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه خيار أخر على كل حال..
لم يكن لديه خيار أخر على كل حال..
وقف مارْس هناك متجمداً وهو يري الأسوار العالية وأبراج الدفاع التى إصفت فى تشكيلات ضيقة لتؤاز بعضها البعض… فى هذه اللحظة كان مارْس مقتنعا من أنه لو جاء كامل ساكني المقاطعات الثلاثة على هيئة جيش فسوف يخسرون من مجرد الأبراج ناهيك عن الرماه على الجدران والذين بالرغم من أن عددهم بضع مئات إلا أنهم وبلا إستثناء كانوا يُمسكون بعناصر نادرة ويرتدون دروعاً جلدية نادرة مما ضاعف من قدراتهم كثيراً…
– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..
– هذا.. هذا هو لورد المصير –
عوي الذئب مما أيقظ مارْس من ذهوله وبدأ يتبعه..
– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..
” ما الخطب يا بلاكي ؟ ” إستوقفهم شخص مع درع أسود ورمح وقوس معلقان على ظهره..
كان هو المشرف عن نقطة التفتيش الأن وعلى الفور تعرف على بلاكي بإعتباره أول ذئب للورد المصير..
رفع المشرف عيناه نحو مارس وهو يضغط عليه بنظراته..
عواء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ بلاكي يوى وكأنه يتحدث..
رفع المشرف عيناه نحو مارس وهو يضغط عليه بنظراته..
رفع المشرف عيناه نحو مارس وهو يضغط عليه بنظراته..
وقف مارْس هناك مصعوقاً… لقد كان يعرف منذ البداية.. إذاً أليس كل ما نفعله عبثاً..
شعر مارْس أنه ينظر فى عيون وحش بري وليس بشري مثله..
” حرب على الأبواب ”
إستمر بلاكي فى العواء حتى اماء المشرف متفهماً ” لابأس سأقوده للداخل عد لمهمتك “..
عواء
عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..
داخل الإقليم المفقود وعلى جدران المصير تحدث المشرف مع مشرف أخر بينما وقف مارْس هناك مذهولاً… كانت الدفاعات هنا على مستوي أخر ويُمكن القول أنها مضاعفة 10 مرات على الأقل من حيث طول السور وثخانته وعدد الابراج ونوعية وعدد المدافعين وحتى هالاتهم..
فى هذه اللحظة لاحظ مارْس ضوءاً يظهر فى الجانب ليس بعيداً عن البوابات تخرج منه مجموعة مصابة وعلى شفا الموت بينما يُسلمون راية حمراء لمجموعة أخري معدة جيداً وتظهر عليهم الشجاعة والقوة ولكن ما وجده مارْس غريبأ أن الجنود بدا وكأنهم لا يكترثون بحياة أصدقائهم وعاملوا المصابين بلامبالة والموتى بإحتساب الفرق بين المجموعتين وكأنهم لا أحد..
رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..
توتر مارْس فى هذه اللحظة من شعوره وكأن لورد المصير يُعامل تابعيه كأدوات ولم يعد ينظر إليهم برهبة مرة أخر بل بشفقة..
فى هذه اللحظة تحدث المشرف الأخر ” مستويات الجيش العُليا غير متفرغة ولهذا سوف نذهب لرئيس الوزراء “..
” لدي معلومات اخري ” صرخ مارْس بقلق..
خارج منزل العجوز كين كان الحكيم ألبرت فى الداخل يتحدثان عن شئ مهم بينما وقف مارْس فى الخارج مع المشرف حتى إذا خرج الحكيم ألبرت إنحني المشرف ” سيدى رئيس الوزراء لهذا الرجل قصة أرجو أن تسمعها “..
أماء الحكيم ألبرت ولوح له للذهاب..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ مارْس وزاد من حذره ولكنه تبع الذئب الذي قاده نحو نقطة التفتيش خارج بوابة الربط..
إنحنى المشرف وغادر بينما نظر الحكيم ألبرت إليه ” ما قصتك ؟ “..
” أريدرؤية لورد المصير.. الأمر عاجل “..
– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..
” أسمعني اولاً لأري ما إذا كان الامر يستحق ” تحدث الحكيم ألبرت..
* * *
” أولاً أريد أن أعلن ولائي لللورد المصير ثانياً لقد أتيت لتحذيره من خطر كبير وأرجو أن يكون لى مكان هنا “..
فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..
مع أنه قدم الخنوع إلا أنه لم ينسي أن يُشير إلى نفسه فهو يُريد موقعاً هنا وخاصة لما رأى التقدم ومدي التنظيم وإرداة الشعب والجنود برغم من إستغرابه من حالة الجنود..
بدأ بلاكي يوى وكأنه يتحدث..
” أوه.. هل تقصد بعوض الدم ” قال الحكيم ألبرت مبتسماً..
{ لتنطقوا إسم اللورد صح قوموا بتسكين الراء ولا تضعوا لها أى حركات سواءً الرفع أو الضم أو الكسر }
” أنت.. أنت تعرف ” كان مارْس مصعوقاً..
فى هذه اللحظة تحدث المشرف الأخر ” مستويات الجيش العُليا غير متفرغة ولهذا سوف نذهب لرئيس الوزراء “..
” إن كان هذا هو كل ما لديك فيُمكنك الرحيل ” لوح له الحكيم ألبرت..
فى هذه اللحظة تحدث المشرف الأخر ” مستويات الجيش العُليا غير متفرغة ولهذا سوف نذهب لرئيس الوزراء “..
وقف مارْس هناك مصعوقاً… لقد كان يعرف منذ البداية.. إذاً أليس كل ما نفعله عبثاً..
” أسمعني اولاً لأري ما إذا كان الامر يستحق ” تحدث الحكيم ألبرت..
رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مارْس فى هذه اللحظة من شعوره وكأن لورد المصير يُعامل تابعيه كأدوات ولم يعد ينظر إليهم برهبة مرة أخر بل بشفقة..
الماضي نفسه مع إختلاف بعض الأشياء البسيطة التى ستؤدي إلى تغيرات كبيرة فى المستقبل… أتسائل ما الذي سوف تفعله لورد مدينة ضوء الفجر بدون أن يكون بعوض الدم معها فى هذه الحياة.. فكر نوت وهو يري المشهد مبتسماً من عيون الحكيم ألبرتت..
لم يكن لديه خيار أخر على كل حال..
ربما تشاركوا نفس الشخصية والثقة والشجاعة ولكن ليس نفس المعلومات لأن نوت لم يعطيهم إلا أشياء بسيطة فلو سقطوا فى يد أحد أعداءه فصوف تصبح هذه المعلومات سيفاً على رقبته وخاصة المعلومات التى تشير إليه والتى كانت حساسة جداً وستسبب كارثة له الحالى الذي لم يستعد بعد
” لدي معلومات اخري ” صرخ مارْس بقلق..
* * *
* * *
على الجانب الأخر جلس روبين على عرشٍ من الذهب وله وجه قبيح وأمامه كامل اللوردات وهم أشبه بعبيدٍ ألأن ” يا لكم من حفنة من القمامة.. لدينا كل هذا العدد ومع ذالك كان قادرا على الهروب “..
ثم وقف ونزل من على عرشه وهو يتحرك بين صفي الللوردات على اليمين والشمال مع وجهٍ بارد بينما أحنى اللوردات رؤوسهم بطاعة لتتحرك شفرة روبين بسرعة وتقطع أحد اللوردات نصفين فى مشهد برزت له عيون اللوردات.. ” سوف أكون أحمقاً إن لم أعلم من هم الخائنين الذين سمحوا له بالهروب.. ” ثم فتح يده وخرج خيط من اللون الاحمر ” أقتلوهم “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تشاركوا نفس الشخصية والثقة والشجاعة ولكن ليس نفس المعلومات لأن نوت لم يعطيهم إلا أشياء بسيطة فلو سقطوا فى يد أحد أعداءه فصوف تصبح هذه المعلومات سيفاً على رقبته وخاصة المعلومات التى تشير إليه والتى كانت حساسة جداً وستسبب كارثة له الحالى الذي لم يستعد بعد
على الفور خرج بضعة لوردات من بين المجموعة وهم يهربون بخوف من مد البعوض الذي أتى نحوهم ولكنهم كانوا بطيئين جداً وسرعان ما تحولوا إلى مجرد هياكل عظمية نحيلة لم تترك حتى ملابسهم ناهيك عن جلدهم أو لحموهم أو حتى دمهم..
فى هذه اللحظة تحدث المشرف الأخر ” مستويات الجيش العُليا غير متفرغة ولهذا سوف نذهب لرئيس الوزراء “..
فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب الأخر جلس روبين على عرشٍ من الذهب وله وجه قبيح وأمامه كامل اللوردات وهم أشبه بعبيدٍ ألأن ” يا لكم من حفنة من القمامة.. لدينا كل هذا العدد ومع ذالك كان قادرا على الهروب “..
رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..
الماضي نفسه مع إختلاف بعض الأشياء البسيطة التى ستؤدي إلى تغيرات كبيرة فى المستقبل… أتسائل ما الذي سوف تفعله لورد مدينة ضوء الفجر بدون أن يكون بعوض الدم معها فى هذه الحياة.. فكر نوت وهو يري المشهد مبتسماً من عيون الحكيم ألبرتت..
رفع المشرف عيناه نحو مارس وهو يضغط عليه بنظراته..
” أسمعني اولاً لأري ما إذا كان الامر يستحق ” تحدث الحكيم ألبرت..
” حرب على الأبواب ”
” إن كان هذا هو كل ما لديك فيُمكنك الرحيل ” لوح له الحكيم ألبرت..
عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..
فكر اللورد مارْس وحاول الرجوع للحظة عندما سمع عواءً أخر.. أكبر وأقوي وحينها صمتت كل الذئاب وحدقت بإحترام فى إتجاهٍ أخر حيث خرج ذئب أخر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الـ 135
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مارْس فى هذه اللحظة من شعوره وكأن لورد المصير يُعامل تابعيه كأدوات ولم يعد ينظر إليهم برهبة مرة أخر بل بشفقة..
” لدي معلومات اخري ” صرخ مارْس بقلق..
* * *
* * *
” إن كان هذا هو كل ما لديك فيُمكنك الرحيل ” لوح له الحكيم ألبرت..
كان جسده مصاباً ولاهثاً وملابسه ممزقة فى أكثر من موقع.. يبدو أنه سوف يموت فى اللحظة التالية ولكنه لم يتوقف.. لقد كان يركض لحياته الأن وكل خطوة كانت مدعومة بكل قوة يُمكن أن يحشدها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تشاركوا نفس الشخصية والثقة والشجاعة ولكن ليس نفس المعلومات لأن نوت لم يعطيهم إلا أشياء بسيطة فلو سقطوا فى يد أحد أعداءه فصوف تصبح هذه المعلومات سيفاً على رقبته وخاصة المعلومات التى تشير إليه والتى كانت حساسة جداً وستسبب كارثة له الحالى الذي لم يستعد بعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مارْس أنه ينظر فى عيون وحش بري وليس بشري مثله..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت.. أنت تعرف ” كان مارْس مصعوقاً..
مع أنه قدم الخنوع إلا أنه لم ينسي أن يُشير إلى نفسه فهو يُريد موقعاً هنا وخاصة لما رأى التقدم ومدي التنظيم وإرداة الشعب والجنود برغم من إستغرابه من حالة الجنود..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ مارْس وردت عليه الذئاب بعويل وحشي جعله يتراجع للخلف..
عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات