You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 81

لمحة عن الموت.... ذكريات

لمحة عن الموت.... ذكريات

1111111111

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فى إحدي ليالي الشتاء العنيفة حيث هطل المطر كموجات عاصفة…

الفصل الـ 81

 

” لمحة عن الموت… ذكريات ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…

على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً

” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فى إحدي ليالي الشتاء العنيفة حيث هطل المطر كموجات عاصفة…

 

كانت الأضواء مشتعلة فى كل منزل والمدافء مما أيقظ ليل الناعسين… لم يستطع أحد النوم فى هذا البرد وكانت المدافئ ضعيفة على إزاحة هذا البرد ولكن هناك عائلة لازالت مصرة على الإحتفال..

” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…

كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…

 

وضعت التورته الكبيرة فى المنتصف بين الإثنين… التورته التى إدخر الطفل والام من مصروفهما طوال العام ليقوما بجلبها بينما إدخرت الام لشئ ثاني.. الهدية..

إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…

فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملئت الضحكات قلوب الإثنين قبل أن يُفتح الباب على شكل جامد لرجل فى منتصف العمر تفوح منه رائحة الكحول بينما ملأ جسده بالماء من المطر وتغير لون جلده للازرق الشاحب بسبب برودة الهواء ولكن تعبيره كان غائباً بالفعل وحركاته مهتزة…

” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي

إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…

 

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..

كان الطفل إبنه.. لم يكن الرجل غريباً عن العائلة.. لقد كان رب العائلة ولكن بدون كلمة هو عاد إلى المنزل وأراد قتل الأبن.. إبنه.. إبنه من صلبه.. من لحمه ودمه.. إبنه الذي بلغ الثامنة وفى اي يوم ؟ يوم عيد ميلاده!!..

على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً

ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..

” انا لا أشبع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

 

تفاقمت الصدمة على وجه الام وبدأت الدماء بالسيلان من مكان الجرح بعد أن أبعد الأب سكينه ومن ثم من فمهما بسبب إختلال وظائف الجسد ودمار دورة الدم المعروفة..

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…

كلبة

إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…

كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…

لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أااااارغه

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…

لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..

فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…

 

كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…

 

كلبة

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…

حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

 

تحركت أقدام الطفل وظل يركض بسرعة مخترقاً الباب والمنزل ولكن…. توقف… نعم تباطاًت حركته حتى توقف ونظر إلى الخلف ليجد أن الأب جلس بجوار أمه.. الزوج والزوجة بجوار بعضهم البعض بينما أشعل الأب سيجاره وجلس بهدوء يطلق دخانها بدون سبب…

 

لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

..

 

وصلت الشرطة بعدها على إتصال شخص ما وأقيمت الجلسة ووضع الأب فى القفص والفتى كان شاهداً وسئل القاضي سؤاله.. لماذا قتلتها ؟…

 

لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل

 

كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..

تفاقمت الصدمة على وجه الام وبدأت الدماء بالسيلان من مكان الجرح بعد أن أبعد الأب سكينه ومن ثم من فمهما بسبب إختلال وظائف الجسد ودمار دورة الدم المعروفة..

” أردت قتله وفقط ”

إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب

كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…

” شعرت أنى إستكفيت لليوم لو أتيتم غداً لحصدتم جثتين بدلاً من واحدة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم

 

” جريمة !!.. لماذا تعتبر جريمة ؟؟.. أنا فقط شعرت أنى بحاجة إلى قتل شخص مثلما تشعر أنت بالحاجة إلى الطعام فتقتل دجاجة أو عجلاً !!..

 

” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي

” انا لا أشبع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

 

” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..

 

” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعور غريب ضرب قلب الطفل الأن… كلمات الرجل تحولت إلى اصداء تضرب فى عقله وقلبه وتصنع تغييرا سوف يرهب حكومات العالم لاحقاً…

 

* * *

 

بالعودة إلى الأن

” لمحة عن الموت… ذكريات ”

” أبي… كلماتك حكيمة حقاً… الأرواح كلها واحدة ولكن أنا لا أقتل لهذا… أشعر بالمتعة من القتل على عكسك ولهذا أنا لا أشبع على عكسك ” ثم نظر إلى صخرة قريبة ” هل يجب أن أدعوكما للخروج “…

 

خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..

 

” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..

 

فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..

 

” العالم… بغض النظر عن المكان سوف تحصل على كم القتل الذي سوف يجعلك تشبع

لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..

” انا لا أشبع

لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب

الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر

” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..

222222222

أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وصلت الشرطة بعدها على إتصال شخص ما وأقيمت الجلسة ووضع الأب فى القفص والفتى كان شاهداً وسئل القاضي سؤاله.. لماذا قتلتها ؟…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بالعودة إلى الأن

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…

 

 

 

* * *

 

وضعت التورته الكبيرة فى المنتصف بين الإثنين… التورته التى إدخر الطفل والام من مصروفهما طوال العام ليقوما بجلبها بينما إدخرت الام لشئ ثاني.. الهدية..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

 

{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }

 

إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..

 

على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً

 

 

 

 

 

كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

* * *

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…

 

إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”

 

ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..

 

” جريمة !!.. لماذا تعتبر جريمة ؟؟.. أنا فقط شعرت أنى بحاجة إلى قتل شخص مثلما تشعر أنت بالحاجة إلى الطعام فتقتل دجاجة أو عجلاً !!..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

” لمحة عن الموت… ذكريات ”

 

لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

 

خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..

 

” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

 

الفصل الـ 81

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

 

الفصل الـ 81

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط