كنز بوابة الماضي ٢ ✨️
الفصل الـ 70
” كنز بوابة الماضي 2 ”
تشكلت عاصفة من السيوف لم تكن أدني من الخاصة بـ دارما وعلى الفور كل الممياوات فى نطاق 50م تحولوا إلى لا شئ… ثم إستخدم مهارة أخري ” سيف الرثاء ” ثم أعقبها.. ” إستدعاء البرابرة “..
سقطت العديد من الممياوات بفعل الموجة الثانية من هجمات السحرة ولكن ظهر المزيد من تحت الأرض حتى الجنود الذين قتلهم ياسين وجان والبرابرة لازالوا يعودون وبأعداد أكثر..
تدخل الجنرال مطر أيضأ ولينا وغيرها وبدأ بالقتل… الان دون دعم الرماه بسبب قلة أعدادهم + مهارات دارما وغيره جعلتهم لا يُقهررون..
لم تبدأ المعركة سوي لبضع دقائق وقد وصلت أعداد المومياوات إلى عشرة ألاف…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” دارما… تعالا مكانى ” تحرك ياسين على عجل وقفز فوق القوات يتحرك نحو السور…
– يجب أن نقتل كامل المومياوات قبل أن يتكاثروا للعدد الذي لن نستطيع مجابهته وأيضاً لم يتبقي سوي يومان على دمار هذه البوابة وحينها لن نحصل على العنصر داخلها.. كان ياسين يُفكر.. إلى الأن سواءً هو أو جان لم يُظهروا كامل قوتهم حتى يروا مخرجاً لهذا الوضع..
نطق دارما وظهرت راية حمراء عملاقة تهدر بصوت الأشباح… تحول دارما وقتها لحاصد أرواح يُريد إبتلاع الجميع وعلى الفور تحول بضع ألاف من الممياوات إلى لا شئ…
إستمع دارما إلى نصيحة ياسين وتوقف عن الهجوم وأغلق عينيه ليُنصت إلى تدفق المانا..
نطق دارما وظهرت راية حمراء عملاقة تهدر بصوت الأشباح… تحول دارما وقتها لحاصد أرواح يُريد إبتلاع الجميع وعلى الفور تحول بضع ألاف من الممياوات إلى لا شئ…
للطاقة صوت وحركة يُمكن متابعتها ولكن فقط للذين يملكون حاسة سادسة أو الأشخاص الذين يملكون الحواس الخمسة بشكلٍ فائق ودارما كان يملك الإثنين * 500 هذا بخلاف أن قوته تزيد فى ساحة المعركة مع كل لحظة تمر بسبب وظيفة لقب سيد المعارك وكذالك جان وإلا لماتوا أمام ذالك المد من الهياكل العظمية…
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
” ليزا.. أطلقي على الحاجز ” أمر الجنرال مطر لكي يُساعد دارما..
تقلب ياسين فى رمال الصحراء قبل أن يثبت نفسه بصعوبة ليجد نفسه يبصق الدم ووضع يده على جانبه بفعل الألم… ” لقد حطم كل ضلوعي تقريباً بضربة واحدة.. لا عجب ان هذا الوجود كان كابوساً للجميع قبل ألف عام “..
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
شعر دارما بالإلحاح وبدأ يُهاجم هذه البقعة بجنون… تحرك رمحه مثل البرق وهو يضرب هذه النقطة بينما بدأ الحاجز كله يهتز بعنف…
لم يكن لهذا السهم قوة كبيرة ولكنه إمتاز بسرعته وأختراقه وعلى الفور وصل إلى الحاجز..
” جان ” صرخ دارما وهو يلهث..
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
بدأت خمسة مناطق خاصة تظهر علامات على التغير أسفل الجدران الطويلة وبدأت خمسة من التوابيت بالإرتفاع.. شعور فظيع ملأ ساحة المعركة وجعل قلوب الجنود تهتز…
ضرب رمح النصر نقطة محددة أكثر من مرة.. لم يبدو الأمر فى التغير فى أول بضعة ضربات ولكن بدأ الحاجز يُظهر بعض الرعشات فى الضربات الأخيرة حيث تزداد قوة رمح النصر مع كل ضربة…
ضربت قبضة العملاق ياسين ولكنه تجاوزها وصعد فوق خادم الشيطان ليطعنه بسيفة ولكن لم يتمكن سيفه سوي من ترك خدش بسيط قبل أن يبتعد من شعوره بالخطر..
شعر المشعوذون الإثني عشر بالأمر وعلى الفور غيروا تعويذتهم مما جعل الرمال تهتز…
وقف خادم الشيطان هناك يستقبل الهجوم بلامبالاة وفور أن إختفي تحرك مرة أخري..
” ما الأمر هذه المرة ” لعن الجنرال مطر داخلياً…
بدأت خمسة مناطق خاصة تظهر علامات على التغير أسفل الجدران الطويلة وبدأت خمسة من التوابيت بالإرتفاع.. شعور فظيع ملأ ساحة المعركة وجعل قلوب الجنود تهتز…
بدأت خمسة مناطق خاصة تظهر علامات على التغير أسفل الجدران الطويلة وبدأت خمسة من التوابيت بالإرتفاع.. شعور فظيع ملأ ساحة المعركة وجعل قلوب الجنود تهتز…
” المستوي الرابع ” عبس ياسين..
نزل ياسين فوقهم ولوح بسيفه وعلى الفور تحول الإثني عشر إلى رماد ..
بدءاً من المستوي الرابع كان نقطة تحول للمتدربين لأنه كان يُضاعف قوة المتدربين عشرة أضعاف على الأقل متجاوزاً كثيراً الفرق بين المستوي الأول والثاني ، والثاني والثالث بفرقٍ شاسع..
” ليزا.. أطلقي على الحاجز ” أمر الجنرال مطر لكي يُساعد دارما..
شعر دارما بالإلحاح وبدأ يُهاجم هذه البقعة بجنون… تحرك رمحه مثل البرق وهو يضرب هذه النقطة بينما بدأ الحاجز كله يهتز بعنف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رمح النصر نقطة محددة أكثر من مرة.. لم يبدو الأمر فى التغير فى أول بضعة ضربات ولكن بدأ الحاجز يُظهر بعض الرعشات فى الضربات الأخيرة حيث تزداد قوة رمح النصر مع كل ضربة…
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
لم تبدأ المعركة سوي لبضع دقائق وقد وصلت أعداد المومياوات إلى عشرة ألاف…
طارت الأجزاء الخمسة معاً وبدأ شكل عملاق بالتكشف أمام المجموعة..
على الجانب الأخر ” صرخة الحرب “..
جلد أرجواني شاحب مع سلاسل على الرقبة وباقي الأطراف بدون أعضاء تناسلية بطول سبعة أمتار تقريباً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رمح النصر نقطة محددة أكثر من مرة.. لم يبدو الأمر فى التغير فى أول بضعة ضربات ولكن بدأ الحاجز يُظهر بعض الرعشات فى الضربات الأخيرة حيث تزداد قوة رمح النصر مع كل ضربة…
” خادم الشيطان ” عبس ياسين فى هذا الكيان…
تقلب ياسين فى رمال الصحراء قبل أن يثبت نفسه بصعوبة ليجد نفسه يبصق الدم ووضع يده على جانبه بفعل الألم… ” لقد حطم كل ضلوعي تقريباً بضربة واحدة.. لا عجب ان هذا الوجود كان كابوساً للجميع قبل ألف عام “..
كان هذا واحداً من الأعراق المنبوذة وهو سحر محرم… وهذا لأن خادم الشطيان عبارة عن كيان له قوة تدميرية قوية ودفاع عالى وعدم خوف من الموت أو الإهتمام بالإصابات صدقاً كلما زادت الإصابات زادت قوته والان مع وجوده فى المستوي الرابع أضاف ضغطاً كبيراً على المجموعة…
وصلت مجموعة الممياوات بالفعل أمام المجموعات التسعة لقوات نوت ومجموعتي السحرة المختبئتين فى الخلف وعلى الفور بدأ الإشتباك بينما لم يتوقف السحرة ولا الرماه فوق الجدران من الإلقاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للطاقة صوت وحركة يُمكن متابعتها ولكن فقط للذين يملكون حاسة سادسة أو الأشخاص الذين يملكون الحواس الخمسة بشكلٍ فائق ودارما كان يملك الإثنين * 500 هذا بخلاف أن قوته تزيد فى ساحة المعركة مع كل لحظة تمر بسبب وظيفة لقب سيد المعارك وكذالك جان وإلا لماتوا أمام ذالك المد من الهياكل العظمية…
27…53…102.. إستمرت قوات نوت فى الإنخفاض وأمامها كانت المومياوات تزداد…
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
” دارما… تعالا مكانى ” تحرك ياسين على عجل وقفز فوق القوات يتحرك نحو السور…
ثلاثة مهارات قوية فى وقتٍ واحد مما شكل عبئاً هائلاً عليه ولكن لو لم يستخدمهم لربما قتلوا جميعاً صدقاً لقد خسروا قرابة ثلث القوات..
أراد بضعة من الفرسان وقفه وقفزوا بالفعل من على أحصنتهم ليصلوا إليه ولكن ياسين قفز من عليهم مستخدما إياهم ليسرع نحو الجدار..
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
وصل ياسين بالفل وعلى الفور إستخدم مهاراته ” سقوط الأبطال “..
نزل ياسين فوقهم ولوح بسيفه وعلى الفور تحول الإثني عشر إلى رماد ..
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
نزل ياسين فوقهم ولوح بسيفه وعلى الفور تحول الإثني عشر إلى رماد ..
نزل ياسين فوقهم ولوح بسيفه وعلى الفور تحول الإثني عشر إلى رماد ..
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
حول ياسين جسده على الفور ليذهب نحو العملاق ولكنه كان متاخرأً.. ففى اللحظة التى إلتف فيها شعر بقضبة قوية تلمس جانبه وعلى الفور أرسل محلقاً لمسافة طويلة…
فى اللحظة التى مات فيها المشعوذين لم يعد عدد المومياوات يزداد ولكن بالفعل وصل عددهم إلى قرابة العشرين ألف ووجود خادم الشيطان فى المكان قد زاد من رعبهم..
شعر دارما بالإلحاح وبدأ يُهاجم هذه البقعة بجنون… تحرك رمحه مثل البرق وهو يضرب هذه النقطة بينما بدأ الحاجز كله يهتز بعنف…
تقلب ياسين فى رمال الصحراء قبل أن يثبت نفسه بصعوبة ليجد نفسه يبصق الدم ووضع يده على جانبه بفعل الألم… ” لقد حطم كل ضلوعي تقريباً بضربة واحدة.. لا عجب ان هذا الوجود كان كابوساً للجميع قبل ألف عام “..
شعر المشعوذون الإثني عشر بالأمر وعلى الفور غيروا تعويذتهم مما جعل الرمال تهتز…
لم يتوقف ياسين للحظة وعلى الفور هرع للسور ثم لوح بسيفه ” مذبحة السيادة ” موجة من السيوف تحركت نحو العملاق.. كانوا بعدد هائل وقوة كبيرة ولكنها لم تفعل شيئاً للعملاق..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدءاً من المستوي الرابع كان نقطة تحول للمتدربين لأنه كان يُضاعف قوة المتدربين عشرة أضعاف على الأقل متجاوزاً كثيراً الفرق بين المستوي الأول والثاني ، والثاني والثالث بفرقٍ شاسع..
وقف خادم الشيطان هناك يستقبل الهجوم بلامبالاة وفور أن إختفي تحرك مرة أخري..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” خادم الشيطان ” عبس ياسين فى هذا الكيان…
كانت حركاته سريعة على عكس حجمه الضخم وعلى الفور وصل أمام ياسين..
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
سمع ياسين الإخطارات وتنهد قليلأً… لم يقصد بكل الهجوم نحو العملاق لقد وجه فقط جزءاً وترك الباقي لتنظيف الجدار من الرماه او على الأقل أغلبهم..
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
ضربت قبضة العملاق ياسين ولكنه تجاوزها وصعد فوق خادم الشيطان ليطعنه بسيفة ولكن لم يتمكن سيفه سوي من ترك خدش بسيط قبل أن يبتعد من شعوره بالخطر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للطاقة صوت وحركة يُمكن متابعتها ولكن فقط للذين يملكون حاسة سادسة أو الأشخاص الذين يملكون الحواس الخمسة بشكلٍ فائق ودارما كان يملك الإثنين * 500 هذا بخلاف أن قوته تزيد فى ساحة المعركة مع كل لحظة تمر بسبب وظيفة لقب سيد المعارك وكذالك جان وإلا لماتوا أمام ذالك المد من الهياكل العظمية…
على الجانب الأخر ” صرخة الحرب “..
” جان ” صرخ دارما وهو يلهث..
نطق دارما وظهرت راية حمراء عملاقة تهدر بصوت الأشباح… تحول دارما وقتها لحاصد أرواح يُريد إبتلاع الجميع وعلى الفور تحول بضع ألاف من الممياوات إلى لا شئ…
لم يكن لهذا السهم قوة كبيرة ولكنه إمتاز بسرعته وأختراقه وعلى الفور وصل إلى الحاجز..
” جان ” صرخ دارما وهو يلهث..
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
وسط بحر من محاربي الممياوات والفرسان والمدرعين رفع جان سيفه ” إنه الوقت ” ثم صرخ ” أمر الحاكم “..
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
تشكلت عاصفة من السيوف لم تكن أدني من الخاصة بـ دارما وعلى الفور كل الممياوات فى نطاق 50م تحولوا إلى لا شئ… ثم إستخدم مهارة أخري ” سيف الرثاء ” ثم أعقبها.. ” إستدعاء البرابرة “..
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
ثلاثة مهارات قوية فى وقتٍ واحد مما شكل عبئاً هائلاً عليه ولكن لو لم يستخدمهم لربما قتلوا جميعاً صدقاً لقد خسروا قرابة ثلث القوات..
نطق دارما وظهرت راية حمراء عملاقة تهدر بصوت الأشباح… تحول دارما وقتها لحاصد أرواح يُريد إبتلاع الجميع وعلى الفور تحول بضع ألاف من الممياوات إلى لا شئ…
تدخل الجنرال مطر أيضأ ولينا وغيرها وبدأ بالقتل… الان دون دعم الرماه بسبب قلة أعدادهم + مهارات دارما وغيره جعلتهم لا يُقهررون..
شعر دارما بالإلحاح وبدأ يُهاجم هذه البقعة بجنون… تحرك رمحه مثل البرق وهو يضرب هذه النقطة بينما بدأ الحاجز كله يهتز بعنف…
لينا مع قماش الظل كانت كابوساً فى ساحة المعركة هذه حيث ظلت الموميات تختفي دون أن يعرف أحد كيف فعلتها فقد هم يسقطون بينما لوح دارما برمحه ومع كل لفته يسقط العديد وكذالك الجنرال والباقي ومع كذالك على الجانب الأخر كان ياسين يُعاني بشدة وقد فقد العديد من الدماء بالفعل ولكن لم يذهب أحد لنجدته لأنهم يعلمون أنهم يجب عليهم إبادة هؤلاء قبل الإنضمام إليه..
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
…
وقف خادم الشيطان هناك يستقبل الهجوم بلامبالاة وفور أن إختفي تحرك مرة أخري..
ال ٧٠
لم يتبقي على المائة سوي ٣٠ فصلا
كان هذا واحداً من الأعراق المنبوذة وهو سحر محرم… وهذا لأن خادم الشطيان عبارة عن كيان له قوة تدميرية قوية ودفاع عالى وعدم خوف من الموت أو الإهتمام بالإصابات صدقاً كلما زادت الإصابات زادت قوته والان مع وجوده فى المستوي الرابع أضاف ضغطاً كبيراً على المجموعة…
حول ياسين جسده على الفور ليذهب نحو العملاق ولكنه كان متاخرأً.. ففى اللحظة التى إلتف فيها شعر بقضبة قوية تلمس جانبه وعلى الفور أرسل محلقاً لمسافة طويلة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات