مسروق
الفصل771:مسروق
الفصل771:مسروق
قفز ستة أشخاص فجأة واندفعوا نحو التمثال أمام الساحة.
في هذا الاجتماع الهادئ ، لم يعرف أحد كم من الوقت مضى. فجأة ، دخلت ضابطة من القاعة الجانبية ، وتجاوزت الجنرالات في غرفة الاجتماعات ، ودخلت أمام أوريتا. استدارت جانبا وسلمت لها ملاحظة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابع أوريتا بارعة للغاية. سرعان ما قامت بتدوير المذكرة على شكل كرة. عندما رأت الكلمات القليلة على الورقة ، اتسعت عيناها وقفت فجأة من كرسيها. كان وجهها مليئًا بالصدمة والكفر!
وتمركزت مجموعة من الجنود العاديين أمام التمثال. كانوا يرتدون معاطف سوداء من المطر ووقفوا أمام التمثال مثل الأشباح تحت المطر الغزير. عبر ستة اشخاص عبر ستارة المطر ووصلوا على الفور امام الجنود. لم يصدروا أي صوت أثناء قتلهم للجنود.
ضاقت عينيها وقالت: “لم أكن أتوقع أن يكون هناك سيد مخفي هنا. لم أجده من قبل”.
بعد التعامل مع الحراس ، اندفع الستة بسرعة إلى المذبح ودفعوا التمثال.
التمثال لم يسقط على الأرض. بدلا من ذلك ، كان يميل في المطر الغزير من قبل الرجل السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحمل السيف ، ورفع ساقه وداس على النافذة ، قفزًا من الفندق الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة طوابق.
نظر الرجل العجوز الأحدب إلى المذبح أسفل التمثال. كما كان يعتقد ، كان هناك ثقب أسود عميق هنا يقود إلى باطن الأرض. تردد بسبب الخسارة التي لحقت به في القصر. لكنه سرعان ما بدد المخاوف وأخذ زمام المبادرة للاندفاع إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة كان المطر يتساقط في الشوارع. لم يكن هناك مشاة. وأغلقت أبواب ونوافذ المباني القريبة من الميدان لمنع المطر من التسرب إلى المنازل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابع أوريتا بارعة للغاية. سرعان ما قامت بتدوير المذكرة على شكل كرة. عندما رأت الكلمات القليلة على الورقة ، اتسعت عيناها وقفت فجأة من كرسيها. كان وجهها مليئًا بالصدمة والكفر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقطت الأمطار الغزيرة مثل البحر ، وغطت شخصيات الثلاثة.
ومع ذلك ، في إحدى غرف الفندق ، على الرغم من إغلاق النافذة الزجاجية الشفافة ، لم يتم سحب الستائر. كان شيخ ذو شعر أبيض ، يبدو أنه في السبعينيات من عمره ، جالسًا بجانب النافذة وبيده كأس من النبيذ الأحمر. كان يحتسيها بهدوء ، لكن عينيه كانتا مركبتين على العاصفة المطيرة في الخارج. ولكي نكون أكثر دقة ، كانت عيناه مثبتتين على التمثال في العاصفة المطيرة.
من ناحية أخرى ، شعرت أوريتا بنقص بسيط في الأكسجين في دماغها وموجة من الدوار. بعد فترة ، تعافت وقالت على الفور: “اجمعوا الجميع على الفور وتوجهوا إلى المذبح. عاد المتسللون. يريدون سرقة بقايا الإله تحت تمثال سيلفيا !!”
كانت وتيرة الاجتماع بطيئة للغاية. جعلت الأمطار الغزيرة في الخارج الجنرالات غير مستعدين لإنهاء الاجتماع في وقت مبكر جدا. بعد كل شيء ، الخروج في عاصفة ممطرة ، حتى لو كانت هناك عربة لنقلهم ، كان من السهل تلطيخ أحذيتهم.
عندما مال تمثال الإله ، اهتزت أفكار الرجل العجوز فجأة واستيقظ. لقد صُعق لبعض الوقت قبل أن يقوم فجأة من على الكرسي. اتسعت عيناه عندما فتح النافذة ومد رأسه إلى الخارج لينظر ، متجاهلًا تمامًا المطر المتدفق من الخارج. سرعان ما رأى الرجل السمين ممسكًا بتمثال الإله ، وكذلك الرجل العجوز الأحدب والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدخلاء ؟!” تقلصت عيونه ، وامتلأ قلبه بالرعب. رفع ساقه على عجل ، واستعد للقفز من النافذة. ومع ذلك ، فكر فجأة في شيء وسرعان ما تراجع عن القفز. استدار وركض إلى الجانب الآخر من الغرفة. كانت تحركاته سريعة جدًا لدرجة أنه ألقى بزجاجة من النبيذ الأحمر باهظ الثمن والتي كانت تكلف ما لا يقل عن ألف قطعة نقدية ذهبية. ركض إلى مقدمة قفص صغير ، وفي هذا القفص كان هناك فأر صغير أسود اللون. لم يكن مختلفًا عن الفأر العادي ، لكنه لم يكن فأرًا عاديًا. إذا نظر المرء عن كثب ، فسيجد أن هناك مخططًا على شكل حلقة داخل أذنيه. كان هذا فأرًا يبحث عن الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التعامل مع الحراس ، اندفع الستة بسرعة إلى المذبح ودفعوا التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كان أيضًا أحد الحيوانات الأليفة المفضلة لدى المؤمنين الظلام في الجدار الخارجي.
ضاقت عينيها وقالت: “لم أكن أتوقع أن يكون هناك سيد مخفي هنا. لم أجده من قبل”.
التمثال لم يسقط على الأرض. بدلا من ذلك ، كان يميل في المطر الغزير من قبل الرجل السمين.
مزق الرجل العجوز القفص وأخرج فأر البحث عن الصوت. أخرج أنبوبًا خشبيًا صغيرًا من أسفل حامل القلم وعلقه أمام صندوق الفأرة. ربت على شعر الفأر وقال بقلق: “انطلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن استعاد الفأر الباحث عن الصوت حريته ، سرعان ما هرب. في غمضة عين ، قفز من الشق في الباب واختفى.
أخذ الرجل العجوز نفسا عميقا بعد أن أطلق الفأر الباحث عن الصوت. التفت إلى النافذة وأخرج قطعة قماش سوداء كانت معلقة خلف الكرسي. كان هناك سيف أسود ملفوف بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مال تمثال الإله ، اهتزت أفكار الرجل العجوز فجأة واستيقظ. لقد صُعق لبعض الوقت قبل أن يقوم فجأة من على الكرسي. اتسعت عيناه عندما فتح النافذة ومد رأسه إلى الخارج لينظر ، متجاهلًا تمامًا المطر المتدفق من الخارج. سرعان ما رأى الرجل السمين ممسكًا بتمثال الإله ، وكذلك الرجل العجوز الأحدب والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحمل السيف ، ورفع ساقه وداس على النافذة ، قفزًا من الفندق الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة طوابق.
لم يكن السيف عريضًا. كانت مقوسة مثل السيف. كان لديه مزاج قدير للغاية.
نظر الرجل العجوز الأحدب إلى المذبح أسفل التمثال. كما كان يعتقد ، كان هناك ثقب أسود عميق هنا يقود إلى باطن الأرض. تردد بسبب الخسارة التي لحقت به في القصر. لكنه سرعان ما بدد المخاوف وأخذ زمام المبادرة للاندفاع إلى أسفل.
يحمل السيف ، ورفع ساقه وداس على النافذة ، قفزًا من الفندق الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة طوابق.
“الدخلاء ؟!” تقلصت عيونه ، وامتلأ قلبه بالرعب. رفع ساقه على عجل ، واستعد للقفز من النافذة. ومع ذلك ، فكر فجأة في شيء وسرعان ما تراجع عن القفز. استدار وركض إلى الجانب الآخر من الغرفة. كانت تحركاته سريعة جدًا لدرجة أنه ألقى بزجاجة من النبيذ الأحمر باهظ الثمن والتي كانت تكلف ما لا يقل عن ألف قطعة نقدية ذهبية. ركض إلى مقدمة قفص صغير ، وفي هذا القفص كان هناك فأر صغير أسود اللون. لم يكن مختلفًا عن الفأر العادي ، لكنه لم يكن فأرًا عاديًا. إذا نظر المرء عن كثب ، فسيجد أن هناك مخططًا على شكل حلقة داخل أذنيه. كان هذا فأرًا يبحث عن الصوت.
أربعة أو خمسة طوابق أدناه ، زوجان كانا يقفان بجانب النافذة. لم يغلقوا الستائر. عندما كان الرجل على وشك تقبيل صديقته التي أغلقت عينيها ، رأى فجأة شخصية تسقط من النافذة خلفها. صرخ على الفور بصدمة.
“الأخ الثاني ، شخص ما قادم!” كانت المرأة الرشيقة على وشك القفز في الحفرة العميقة تحت التمثال. فجأة تحركت عيناها. استدارت لتنظر إلى الجزء الخلفي من الساحة. هناك ، كان الظل الأسود يقترب بسرعة. نضح جسده حرارة مذهلة. لم يكن أدنى منهم.
في هذا الاجتماع الهادئ ، لم يعرف أحد كم من الوقت مضى. فجأة ، دخلت ضابطة من القاعة الجانبية ، وتجاوزت الجنرالات في غرفة الاجتماعات ، ودخلت أمام أوريتا. استدارت جانبا وسلمت لها ملاحظة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ، كيف هذا ممكن!”
ضاقت عينيها وقالت: “لم أكن أتوقع أن يكون هناك سيد مخفي هنا. لم أجده من قبل”.
“الأخت الثالثة ، اتركيه لي!” كانت عيون الرجل القوي البنية مليئة بالنية القاتلة. أخرج السيف وخرج مسرعاً. كانت مياه الأمطار تتدفق على ظهر السيف.
مزق الرجل العجوز القفص وأخرج فأر البحث عن الصوت. أخرج أنبوبًا خشبيًا صغيرًا من أسفل حامل القلم وعلقه أمام صندوق الفأرة. ربت على شعر الفأر وقال بقلق: “انطلق!”
وتمركزت مجموعة من الجنود العاديين أمام التمثال. كانوا يرتدون معاطف سوداء من المطر ووقفوا أمام التمثال مثل الأشباح تحت المطر الغزير. عبر ستة اشخاص عبر ستارة المطر ووصلوا على الفور امام الجنود. لم يصدروا أي صوت أثناء قتلهم للجنود.
“أنا ذاهب أيضًا”. قال الأخ السادس ، الذي تحطمت خديه ، وهو يسارع إلى الأمام. كان يشعر بالقلق من أن المعركة ستقع في طريق مسدود مع أخيه الرابع وحده وتسبب الكثير من الضجة.
“قتل!” الأخ السادس اتخذ قراره. بدون كلمة أخرى ، دخل الجسد الشيطاني واندفع نحوه.
في غمضة عين ، التقيا كلاهما بالرجل العجوز.
عند رؤية هذا الجسم الشيطاني الغريب ، تعرف عليه الرجل القوي في لمحة. صاح: “إنه وحش أسطوري ، صياد الظل!”
ذاب السيف الأسود في يد الرجل العجوز وهو يندفع للخارج. دخل الرجل العجوز حالة الجسد الشيطاني. كان جسده كله مثل سحلية بشرية ، لكن جسده كان مثل حشرة. كانت هناك شبكة من خطوط العضلات. بدا الأمر غريبًا للغاية.
عند رؤية هذا الجسم الشيطاني الغريب ، تعرف عليه الرجل القوي في لمحة. صاح: “إنه وحش أسطوري ، صياد الظل!”
كما كان أيضًا أحد الحيوانات الأليفة المفضلة لدى المؤمنين الظلام في الجدار الخارجي.
“أليس بقايا الإله بالفعل …”
“قتل!” الأخ السادس اتخذ قراره. بدون كلمة أخرى ، دخل الجسد الشيطاني واندفع نحوه.
عند رؤية تعبير القلق على وجهها ، غرق قلب أوريتا قليلاً ، لكن على السطح ، حافظت على تعبير هادئ. نظرت إلى الجنرالات في الغرفة. رأى بعض الجنرالات والتعداد الذين كانوا ينظرون إليها نظراتها ونظروا بعيدًا على الفور وكأن شيئًا لم يحدث. استمروا في الدردشة مع الأشخاص الموجودين بجانبهم ، لكن عيونهم كانت تكتسح أوريتا عن غير قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاب السيف الأسود في يد الرجل العجوز وهو يندفع للخارج. دخل الرجل العجوز حالة الجسد الشيطاني. كان جسده كله مثل سحلية بشرية ، لكن جسده كان مثل حشرة. كانت هناك شبكة من خطوط العضلات. بدا الأمر غريبًا للغاية.
في قتال واحد ضد اثنين ، سقط الرجل العجوز في وضع غير موات في غمضة عين. في الواقع ، مجرد التعامل مع شخص واحد جعله يشعر بالتعب. بعد كل شيء ، على الرغم من أن علامته السحرية كانت أسطورية ، إلا أن أكبر قوة لـصياد الظل كانت الأختباء والاغتيال ، وليس القتال وجهاً لوجه. كل ما في الأمر أن الوضع الحالي جعله غير قادر على الأختباء والاغتيال. كان بإمكانه فقط القفز لتثبيطهم ، على أمل تأخيرهم لحين وصول التعزيزات.
وتمركزت مجموعة من الجنود العاديين أمام التمثال. كانوا يرتدون معاطف سوداء من المطر ووقفوا أمام التمثال مثل الأشباح تحت المطر الغزير. عبر ستة اشخاص عبر ستارة المطر ووصلوا على الفور امام الجنود. لم يصدروا أي صوت أثناء قتلهم للجنود.
“اذهب إلى الجحيم!!” كانت مخالب الرجل العجوز مثل السكاكين. كان وجهه الأصلي اللطيف والعادي مليئًا بالضراوة. زأر واندفع نحو السادس الكبير الأضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التعامل مع الحراس ، اندفع الستة بسرعة إلى المذبح ودفعوا التمثال.
تساقطت الأمطار الغزيرة مثل البحر ، وغطت شخصيات الثلاثة.
في هذه اللحظة كان المطر يتساقط في الشوارع. لم يكن هناك مشاة. وأغلقت أبواب ونوافذ المباني القريبة من الميدان لمنع المطر من التسرب إلى المنازل.
في القصر ، كانت أوريتا تجتمع مع مجموعة من الجنرالات والكونتات. على الرغم من أن الأشياء التي كانوا يناقشونها لم تكن ذات قيمة بالنسبة لها ، كان عليها أن تجد موضوعًا لإبقاء هؤلاء الأشخاص هنا. بعد كل شيء ، بالنسبة لقوى مثل عوائل الصيادين ومعهد أبحاث الوحوش ، كان فقدان جثة الإله ضربة مدمرة. لا ينبغي أن يظلوا هادئين.
كانت وتيرة الاجتماع بطيئة للغاية. جعلت الأمطار الغزيرة في الخارج الجنرالات غير مستعدين لإنهاء الاجتماع في وقت مبكر جدا. بعد كل شيء ، الخروج في عاصفة ممطرة ، حتى لو كانت هناك عربة لنقلهم ، كان من السهل تلطيخ أحذيتهم.
لم يكن السيف عريضًا. كانت مقوسة مثل السيف. كان لديه مزاج قدير للغاية.
في هذا الاجتماع الهادئ ، لم يعرف أحد كم من الوقت مضى. فجأة ، دخلت ضابطة من القاعة الجانبية ، وتجاوزت الجنرالات في غرفة الاجتماعات ، ودخلت أمام أوريتا. استدارت جانبا وسلمت لها ملاحظة صغيرة.
الفصل771:مسروق
عندما رأت الخادمة الشخصية عند الباب اوريتا ، اقتربت منها بسرعة. “سموك ، السماء تمطر بغزارة في الخارج. أرجوك خذي مظلتك … سلمت المظلة ، لكن أوريتا لم تنظر إليها. هرعت مثل الطائر ، حتى أنها ألقت الصولجان في يدها والتاج على رأسها إلى الجانب ، وقد غمرها المطر ، وأظهرت سرعة مذهلة واندفعت نحو العاصفة.
عند رؤية تعبير القلق على وجهها ، غرق قلب أوريتا قليلاً ، لكن على السطح ، حافظت على تعبير هادئ. نظرت إلى الجنرالات في الغرفة. رأى بعض الجنرالات والتعداد الذين كانوا ينظرون إليها نظراتها ونظروا بعيدًا على الفور وكأن شيئًا لم يحدث. استمروا في الدردشة مع الأشخاص الموجودين بجانبهم ، لكن عيونهم كانت تكتسح أوريتا عن غير قصد.
كانت أصابع أوريتا بارعة للغاية. سرعان ما قامت بتدوير المذكرة على شكل كرة. عندما رأت الكلمات القليلة على الورقة ، اتسعت عيناها وقفت فجأة من كرسيها. كان وجهها مليئًا بالصدمة والكفر!
تسبب هذا الاضطراب الهائل على الفور في توقف الهمسات في غرفة الاجتماعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها الجميع بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، شعرت أوريتا بنقص بسيط في الأكسجين في دماغها وموجة من الدوار. بعد فترة ، تعافت وقالت على الفور: “اجمعوا الجميع على الفور وتوجهوا إلى المذبح. عاد المتسللون. يريدون سرقة بقايا الإله تحت تمثال سيلفيا !!”
“ماذا؟!”
في القصر ، كانت أوريتا تجتمع مع مجموعة من الجنرالات والكونتات. على الرغم من أن الأشياء التي كانوا يناقشونها لم تكن ذات قيمة بالنسبة لها ، كان عليها أن تجد موضوعًا لإبقاء هؤلاء الأشخاص هنا. بعد كل شيء ، بالنسبة لقوى مثل عوائل الصيادين ومعهد أبحاث الوحوش ، كان فقدان جثة الإله ضربة مدمرة. لا ينبغي أن يظلوا هادئين.
أخذ الرجل العجوز نفسا عميقا بعد أن أطلق الفأر الباحث عن الصوت. التفت إلى النافذة وأخرج قطعة قماش سوداء كانت معلقة خلف الكرسي. كان هناك سيف أسود ملفوف بالداخل.
“كيف ، كيف هذا ممكن!”
استمتعوا~~~~~
“أليس بقايا الإله بالفعل …”
أصيب الجنرالات والكونتات الحاضرين بالذهول. لقد صُدموا لدرجة أنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ، كيف هذا ممكن!”
“الأخت الثالثة ، اتركيه لي!” كانت عيون الرجل القوي البنية مليئة بالنية القاتلة. أخرج السيف وخرج مسرعاً. كانت مياه الأمطار تتدفق على ظهر السيف.
ومع ذلك ، لم يكن لدى اوريتا الوقت الكافي لشرح أي شيء لهم. أخذت زمام المبادرة واندفعت خارج القصر.
عند رؤية تعبير القلق على وجهها ، غرق قلب أوريتا قليلاً ، لكن على السطح ، حافظت على تعبير هادئ. نظرت إلى الجنرالات في الغرفة. رأى بعض الجنرالات والتعداد الذين كانوا ينظرون إليها نظراتها ونظروا بعيدًا على الفور وكأن شيئًا لم يحدث. استمروا في الدردشة مع الأشخاص الموجودين بجانبهم ، لكن عيونهم كانت تكتسح أوريتا عن غير قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأت الخادمة الشخصية عند الباب اوريتا ، اقتربت منها بسرعة. “سموك ، السماء تمطر بغزارة في الخارج. أرجوك خذي مظلتك … سلمت المظلة ، لكن أوريتا لم تنظر إليها. هرعت مثل الطائر ، حتى أنها ألقت الصولجان في يدها والتاج على رأسها إلى الجانب ، وقد غمرها المطر ، وأظهرت سرعة مذهلة واندفعت نحو العاصفة.
أخذ الرجل العجوز نفسا عميقا بعد أن أطلق الفأر الباحث عن الصوت. التفت إلى النافذة وأخرج قطعة قماش سوداء كانت معلقة خلف الكرسي. كان هناك سيف أسود ملفوف بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الثاني ، شخص ما قادم!” كانت المرأة الرشيقة على وشك القفز في الحفرة العميقة تحت التمثال. فجأة تحركت عيناها. استدارت لتنظر إلى الجزء الخلفي من الساحة. هناك ، كان الظل الأسود يقترب بسرعة. نضح جسده حرارة مذهلة. لم يكن أدنى منهم.
كما كان أيضًا أحد الحيوانات الأليفة المفضلة لدى المؤمنين الظلام في الجدار الخارجي.
استمتعوا~~~~~
في هذا الاجتماع الهادئ ، لم يعرف أحد كم من الوقت مضى. فجأة ، دخلت ضابطة من القاعة الجانبية ، وتجاوزت الجنرالات في غرفة الاجتماعات ، ودخلت أمام أوريتا. استدارت جانبا وسلمت لها ملاحظة صغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات