اصل الكارثة
الفصل703:اصل الكارثة
جلست عائشة بجانب دين مثل الزوجة الفاضلة.
………………
تراجع دين ببطء عن وجهها ، وأغلق عينيه قليلاً وقال: “يمكنك العودة أولاً. إذا كان هناك أي شيء آخر تحتاجه ، يمكنك القدوم إلي في أي وقت.”
شعر بولان بالارتياح لأنه رأى أن دين لم يطرح أي أسئلة أخرى.
لم يرد مملكة الإلهة أن تتقدم تجاربهم بسرعة كبيرة!
“رتب له مكانا”. قال دين لنويس: “قم أيضًا بإعداد المواد الموجودة في القائمة في أسرع وقت ممكن. دع هوك آس وملك السيف ينقلان أفضل الكيميائيين من فصيل الحياة لمساعدته”.
تنهد سرا. قد لا يكون وجود “مملكة الإلهة” أمرًا سيئًا بالنسبة له. وفقًا لبولان، كان للحاكم الأول للجدار قدرة غير عادية على صيد الأشياء من قاع البحر. هذه المقدرة منحها “مملكة الإلهة”. بمعنى آخر ، كان مستوى العلم والتكنولوجيا في “مملكة الإلهة” أعلى بكثير من مستوى الجدار العملاق! لذلك ، لم يستطع الجدار العملاق دراسة مشكلة الزومبي ، ولكن ربما يمكن أن يجد بصيص أمل في مملكة الإلهة!
“نعم سيدي.” أومأ نويس باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح دين عينيه ببطء وهو ينظر إلى المعبد الفارغ. كان هناك أثر للقلق في قلبه. تنهد وهو يقرص جسر أنفه. على الرغم من وجود بعض الشكوك في قلبه ، إلا أنه كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يسأل. كان من الصعب عليه استيعاب ما قاله بولان عن “مملكة الإلهة”. لقد كان خطرًا خفيًا كبيرًا سيتعين عليه مواجهته في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، وبقوة مملكة الإلهة ، تمكنت من السيطرة على الجدار العملاق ، فلا داعي للقلق بشأن السيطرة على الباحثين في معهد أبحاث الوحش. باستثناء هذه العوامل ، لم يستطع التفكير في أي سبب يمنعهم من زرع العلامات السحرية!
“نعم سيدي.” أومأ نويس باحترام.
كان التآمر لقلب الجدار الداخلي قد استنفد قلبه وعقله. الآن لم يحل مشكلة الجدار الداخلي. علاوة على ذلك ، كانت “مملكة الإلهة” تنظر إلى الأسفل من بعيد. لحسن الحظ ، كان بعيدًا جدًا عن الجدار العملاق في الأرض القاحلة. علاوة على ذلك ، فإن “مملكة الإلهة” سيزور الجدار العملاق مرة واحدة فقط كل عشر أو خمس سنوات. يمكن ملاحظة أن الطريق بينهما كانت طويلة للغاية وخطيرة للغاية. لن يعرفوا التغييرات في الجدار العملاق لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان في العصر القديم عندما تم تطوير التواصل ، بكان قد تم محوه من قبل الحاكم الأعلى.
كان هذا أيضًا سبب قراءة دين لهذه الأساطير. أراد أن يجد الحقيقة من الخيال. اليوم قرأ هذه الكتب ولم يضيعوا وقته. كل الشياطين المذكورة في الكتب كانت من السماء المرصعة بالنجوم!
لكن هذه الحقبة كانت مختلفة. لم يكن هناك الكثير من الرعاية الإنسانية والعقيدة الأخلاقية. في هذه الحقبة ، كانت حياة الناس بلا قيمة في مواجهة هجمات الوحوش. حتى لو كان هناك ضرر كبير مخفي في العلامات السحرية ، على الأقل في رأيه ، لم تكن هناك أي مشكلة بعد زرع العلامات السحرية لسنوات عديدة. على حد علمه ، يمكن للصيادين الآخرين العيش لسنوات عديدة إذا لم يموتوا في المعركة.
في عالم ازدحام المعلومات ، كان يشعر بالفيل فقط كرجل أعمى. في النهاية كان صغيرًا جدًا مثل النملة. إذا كان بإمكانه تغطية السماء بيد واحدة ، فسيكون ذلك صافياً في لمحة.
“نعم سيدي.” أومأ نويس باحترام.
تنهد سرا. قد لا يكون وجود “مملكة الإلهة” أمرًا سيئًا بالنسبة له. وفقًا لبولان، كان للحاكم الأول للجدار قدرة غير عادية على صيد الأشياء من قاع البحر. هذه المقدرة منحها “مملكة الإلهة”. بمعنى آخر ، كان مستوى العلم والتكنولوجيا في “مملكة الإلهة” أعلى بكثير من مستوى الجدار العملاق! لذلك ، لم يستطع الجدار العملاق دراسة مشكلة الزومبي ، ولكن ربما يمكن أن يجد بصيص أمل في مملكة الإلهة!
تمامًا مثل أسطورة هواشيا ، نيرسس ، قام بحفر الخشب لإشعال النار ، وإشعال النار في البشرية. تم تأليه هذه الجدارة ، وكلما انتشرت ، أصبحت أكثر إلهيًا ، مما جعل الناس يعتقدون أنها كانت خيالية. ومع ذلك ، فإن مسألة إشعال النار كانت حقيقية.
عند التفكير في هذا ، أصبح قلبه ساخنًا فجأة. أيقظ روحه وومض ضوء حاد في عينيه. وأشار إلى جميع المعلومات التي أخبره بها بولان من قبل.
ومن المحتمل أن يكون هذا الجدار العملاق السحري قد صنعه ملكوت الإلهة. حتى لو لم يكن كذلك ، يجب أن يكون قادرًا على العثور على الإجابة!
………………
قال إن هناك سببين لعدم استخدامه للعلامة السحرية ، الأول هو الحظر ، والثاني الإيمان بالأساطير ، والعلامة السحرية تأتي من الشيطان ، لذا فهي مرفوضة! يبدو أنه مرتبط بالكارثة ، ولكن … “ومضت عيون دين قليلاً. هذان السببان لا يزالان غير قابلين لأقناعه. لم يعد نكرًا سوى حاكم الجدار الخارجي.
“رتب له مكانا”. قال دين لنويس: “قم أيضًا بإعداد المواد الموجودة في القائمة في أسرع وقت ممكن. دع هوك آس وملك السيف ينقلان أفضل الكيميائيين من فصيل الحياة لمساعدته”.
تنهد سرا. قد لا يكون وجود “مملكة الإلهة” أمرًا سيئًا بالنسبة له. وفقًا لبولان، كان للحاكم الأول للجدار قدرة غير عادية على صيد الأشياء من قاع البحر. هذه المقدرة منحها “مملكة الإلهة”. بمعنى آخر ، كان مستوى العلم والتكنولوجيا في “مملكة الإلهة” أعلى بكثير من مستوى الجدار العملاق! لذلك ، لم يستطع الجدار العملاق دراسة مشكلة الزومبي ، ولكن ربما يمكن أن يجد بصيص أمل في مملكة الإلهة!
في عالم ازدحام المعلومات ، كان يشعر بالفيل فقط كرجل أعمى. في النهاية كان صغيرًا جدًا مثل النملة. إذا كان بإمكانه تغطية السماء بيد واحدة ، فسيكون ذلك صافياً في لمحة.
لم يكن الاختلاف الأكبر بين النبلاء والحكام في الثروة والسلطة والسلطة فحسب ، بل في التفكير أيضًا!
أليس هذا متناقضا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إذا تم زرع هؤلاء المجربين بالعلامات السحرية ، فعندئذ حتى لو كانت هناك مخاطر خفية مخبأة في العلامات السحرية ، فسيكون ذلك كافيًا لخلق قيمة أكبر قبل اندلاع الضرر!
لقد شعر أنه إذا كان حاكم المملكة الإلهية ، فلن يمنع فقط هؤلاء المجربين من أن يستخدموا العلامات السحرية ، بل سيجد أيضًا طرقًا لتشجيعهم على القيام بذلك! بعد كل شيء ، يمكن للعلامات السحرية أن تجلب تفكيرًا أكثر رشاقة ومهارات أسرع ، مما ساعد على تحسين كفاءة تجاربهم. يمكن أن تؤدي الكفاءة إلى تقصير الوقت وتحسين التنمية. كانت هذه كلها مفيدة وغير ضارة!
علاوة على ذلك ، وبقوة مملكة الإلهة ، تمكنت من السيطرة على الجدار العملاق ، فلا داعي للقلق بشأن السيطرة على الباحثين في معهد أبحاث الوحش. باستثناء هذه العوامل ، لم يستطع التفكير في أي سبب يمنعهم من زرع العلامات السحرية!
إلا إذا –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند التفكير في هذا ، أصبح قلبه ساخنًا فجأة. أيقظ روحه وومض ضوء حاد في عينيه. وأشار إلى جميع المعلومات التي أخبره بها بولان من قبل.
لم يرد مملكة الإلهة أن تتقدم تجاربهم بسرعة كبيرة!
أليس هذا متناقضا؟
كان هذا هو الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه دين. كما ظن أنه قد يكون هناك ضرر مختبئ في العلامات السحرية، فمنعوا من زرع علامات سحرية. كان الأمر أشبه ببيع السم دون أكله.
كانت هذه هي النقطة التي جعلته مقتنعًا للغاية بأن الأشياء في هذه الأساطير كانت صحيحة!
لكن هذه الحقبة كانت مختلفة. لم يكن هناك الكثير من الرعاية الإنسانية والعقيدة الأخلاقية. في هذه الحقبة ، كانت حياة الناس بلا قيمة في مواجهة هجمات الوحوش. حتى لو كان هناك ضرر كبير مخفي في العلامات السحرية ، على الأقل في رأيه ، لم تكن هناك أي مشكلة بعد زرع العلامات السحرية لسنوات عديدة. على حد علمه ، يمكن للصيادين الآخرين العيش لسنوات عديدة إذا لم يموتوا في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تم زرع هؤلاء المجربين بالعلامات السحرية ، فعندئذ حتى لو كانت هناك مخاطر خفية مخبأة في العلامات السحرية ، فسيكون ذلك كافيًا لخلق قيمة أكبر قبل اندلاع الضرر!
لذلك ، استبعد هذا الاحتمال من قبله. لكن الاستنتاج جعله يشعر بالغرابة. إذا كان مملكة الإلهة لا يريدوا أن يتقدم البحث بسرعة كبيرة ، فلماذا أنشأوا معهد أبحاث الوحش؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أليس هذا متناقضا؟
فتح دين عينيه ببطء وهو ينظر إلى المعبد الفارغ. كان هناك أثر للقلق في قلبه. تنهد وهو يقرص جسر أنفه. على الرغم من وجود بعض الشكوك في قلبه ، إلا أنه كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يسأل. كان من الصعب عليه استيعاب ما قاله بولان عن “مملكة الإلهة”. لقد كان خطرًا خفيًا كبيرًا سيتعين عليه مواجهته في المستقبل.
لقد فكر لفترة طويلة لكنه لم يتمكن من العثور على دليل. أخيرًا ، يمكنه فقط الاستسلام. بعد كل شيء ، لم يكن هذا الأمر هو الأمر الأكثر إلحاحًا في الوقت الحالي.
لأنه شهد بنفسه الكارثة قبل النكبة!
بالإضافة إلى هذه النقطة ، كان هناك شيء آخر شعر أنه يجب أن يفهمه في أسرع وقت ممكن. كان أصل الجدار العملاق. بعد ظهور مملكة الإلهة ، لم يستطع إلا التفكير في إمكانية. هل كان جدار سيلفيا العملاق هو الجدار العملاق الوحيد؟
أليس هذا متناقضا؟
كان هذا هو الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه دين. كما ظن أنه قد يكون هناك ضرر مختبئ في العلامات السحرية، فمنعوا من زرع علامات سحرية. كان الأمر أشبه ببيع السم دون أكله.
إذا كان السور العملاق يحكمه ملكوت الإلهة ، فهل كانت هناك أسوار عملاقة أخرى تحت قيادة ملكوت الإلهة؟
“رتب له مكانا”. قال دين لنويس: “قم أيضًا بإعداد المواد الموجودة في القائمة في أسرع وقت ممكن. دع هوك آس وملك السيف ينقلان أفضل الكيميائيين من فصيل الحياة لمساعدته”.
علاوة على ذلك ، كان هيكل الجدار العملاق رائعًا وضخمًا. لم يكن بأي حال من الأحوال إنسانًا بسيطًا يمكنه بنائه. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الوحوش خارج الجدار العملاق. يمكنهم الهجوم في أي وقت. كان من المستحيل تقريبًا بناء مثل هذا المبنى مع مقاومة الوحوش.
لكن هذه الحقبة كانت مختلفة. لم يكن هناك الكثير من الرعاية الإنسانية والعقيدة الأخلاقية. في هذه الحقبة ، كانت حياة الناس بلا قيمة في مواجهة هجمات الوحوش. حتى لو كان هناك ضرر كبير مخفي في العلامات السحرية ، على الأقل في رأيه ، لم تكن هناك أي مشكلة بعد زرع العلامات السحرية لسنوات عديدة. على حد علمه ، يمكن للصيادين الآخرين العيش لسنوات عديدة إذا لم يموتوا في المعركة.
فتح دين عينيه ببطء وهو ينظر إلى المعبد الفارغ. كان هناك أثر للقلق في قلبه. تنهد وهو يقرص جسر أنفه. على الرغم من وجود بعض الشكوك في قلبه ، إلا أنه كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم يسأل. كان من الصعب عليه استيعاب ما قاله بولان عن “مملكة الإلهة”. لقد كان خطرًا خفيًا كبيرًا سيتعين عليه مواجهته في المستقبل.
ومن المحتمل أن يكون هذا الجدار العملاق السحري قد صنعه ملكوت الإلهة. حتى لو لم يكن كذلك ، يجب أن يكون قادرًا على العثور على الإجابة!
علاوة على ذلك ، حتى لو كانت مملكة الإلهة ، فهو لا يعتقد أن لديهم القدرة على إنشاء مثل هذا الجدار العملاق. بالنظر إلى مستوى البنية التحتية في العصر القديم ، لم يسمع ببناء مثل هذا الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، وبقوة مملكة الإلهة ، تمكنت من السيطرة على الجدار العملاق ، فلا داعي للقلق بشأن السيطرة على الباحثين في معهد أبحاث الوحش. باستثناء هذه العوامل ، لم يستطع التفكير في أي سبب يمنعهم من زرع العلامات السحرية!
قام وخرج من من المعبد ليجد بارتون. طلب منه اصطحابه إلى مكتبة الكنيسة المقدسة. أراد أن يفحص على الفور جميع الكتب المتعلقة بالجدار العملاق.
لقد شعر أنه إذا كان حاكم المملكة الإلهية ، فلن يمنع فقط هؤلاء المجربين من أن يستخدموا العلامات السحرية ، بل سيجد أيضًا طرقًا لتشجيعهم على القيام بذلك! بعد كل شيء ، يمكن للعلامات السحرية أن تجلب تفكيرًا أكثر رشاقة ومهارات أسرع ، مما ساعد على تحسين كفاءة تجاربهم. يمكن أن تؤدي الكفاءة إلى تقصير الوقت وتحسين التنمية. كانت هذه كلها مفيدة وغير ضارة!
في غمضة عين ، من الفجر حتى الغسق ، بقي دين في الطابق العلوي من المكتبة ليوم كامل. جلس على المكتب الخشبي المستدير. كان وجهه قبيحًا. كانت الكتب مكدسة حوله. كانت هناك بعض الكتب الثقيلة مبعثرة على الأرض.
كان هذا هو الاحتمال الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه دين. كما ظن أنه قد يكون هناك ضرر مختبئ في العلامات السحرية، فمنعوا من زرع علامات سحرية. كان الأمر أشبه ببيع السم دون أكله.
قام وخرج من من المعبد ليجد بارتون. طلب منه اصطحابه إلى مكتبة الكنيسة المقدسة. أراد أن يفحص على الفور جميع الكتب المتعلقة بالجدار العملاق.
“غزت الوحوش ، واجه البشر كارثة. جاء إله الحرب لصد الوحوش وبنى الجدار العملاق لإيواء المخلوقات …” تمتم دين في نفسه. كان تعبيره بطيئا بعض الشيء. لقد قرأ “الجدار العملاق” و “أسطورة الحرب” وكتب أخرى. على الرغم من وجود اختلافات طفيفة في السجلات ، إلا أن المحتوى العام كان جيدًا. على الرغم من أن معظم الأساطير كانت وهمية ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الحصول على لمحة عن التاريخ.
لكن هذه الحقبة كانت مختلفة. لم يكن هناك الكثير من الرعاية الإنسانية والعقيدة الأخلاقية. في هذه الحقبة ، كانت حياة الناس بلا قيمة في مواجهة هجمات الوحوش. حتى لو كان هناك ضرر كبير مخفي في العلامات السحرية ، على الأقل في رأيه ، لم تكن هناك أي مشكلة بعد زرع العلامات السحرية لسنوات عديدة. على حد علمه ، يمكن للصيادين الآخرين العيش لسنوات عديدة إذا لم يموتوا في المعركة.
تمامًا مثل أسطورة هواشيا ، نيرسس ، قام بحفر الخشب لإشعال النار ، وإشعال النار في البشرية. تم تأليه هذه الجدارة ، وكلما انتشرت ، أصبحت أكثر إلهيًا ، مما جعل الناس يعتقدون أنها كانت خيالية. ومع ذلك ، فإن مسألة إشعال النار كانت حقيقية.
كان هذا أيضًا سبب قراءة دين لهذه الأساطير. أراد أن يجد الحقيقة من الخيال. اليوم قرأ هذه الكتب ولم يضيعوا وقته. كل الشياطين المذكورة في الكتب كانت من السماء المرصعة بالنجوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، وبقوة مملكة الإلهة ، تمكنت من السيطرة على الجدار العملاق ، فلا داعي للقلق بشأن السيطرة على الباحثين في معهد أبحاث الوحش. باستثناء هذه العوامل ، لم يستطع التفكير في أي سبب يمنعهم من زرع العلامات السحرية!
كان التآمر لقلب الجدار الداخلي قد استنفد قلبه وعقله. الآن لم يحل مشكلة الجدار الداخلي. علاوة على ذلك ، كانت “مملكة الإلهة” تنظر إلى الأسفل من بعيد. لحسن الحظ ، كان بعيدًا جدًا عن الجدار العملاق في الأرض القاحلة. علاوة على ذلك ، فإن “مملكة الإلهة” سيزور الجدار العملاق مرة واحدة فقط كل عشر أو خمس سنوات. يمكن ملاحظة أن الطريق بينهما كانت طويلة للغاية وخطيرة للغاية. لن يعرفوا التغييرات في الجدار العملاق لبعض الوقت.
كانت هذه هي النقطة التي جعلته مقتنعًا للغاية بأن الأشياء في هذه الأساطير كانت صحيحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان السور العملاق يحكمه ملكوت الإلهة ، فهل كانت هناك أسوار عملاقة أخرى تحت قيادة ملكوت الإلهة؟
بالإضافة إلى هذه النقطة ، كان هناك شيء آخر شعر أنه يجب أن يفهمه في أسرع وقت ممكن. كان أصل الجدار العملاق. بعد ظهور مملكة الإلهة ، لم يستطع إلا التفكير في إمكانية. هل كان جدار سيلفيا العملاق هو الجدار العملاق الوحيد؟
كانت هذه هي النقطة التي جعلته مقتنعًا للغاية بأن الأشياء في هذه الأساطير كانت صحيحة!
لأنه شهد بنفسه الكارثة قبل النكبة!
………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، من الفجر حتى الغسق ، بقي دين في الطابق العلوي من المكتبة ليوم كامل. جلس على المكتب الخشبي المستدير. كان وجهه قبيحًا. كانت الكتب مكدسة حوله. كانت هناك بعض الكتب الثقيلة مبعثرة على الأرض.
نيرسس :نرجس أو نركسوس أو نرسيس في الأساطير الإغريقية نركسوس كان صياداً من ثيسبيا، بيوتيا أُشتهر لجماله، كان ابن الإله كيفيسيا والحورية ليريوبي، كان مغروراً وفخوراً بنفسه لدرجة تجاهله وإعراضه عن كل من يحبه؛ لاحظت الإلهة نمسيس تصرفه ذاك وأخذته إلى بحيرة حيث رأى انعكاس صورته فيها ووقع في حبها دون أن يدرك بأنها مجرد صورة
لكن هذه الحقبة كانت مختلفة. لم يكن هناك الكثير من الرعاية الإنسانية والعقيدة الأخلاقية. في هذه الحقبة ، كانت حياة الناس بلا قيمة في مواجهة هجمات الوحوش. حتى لو كان هناك ضرر كبير مخفي في العلامات السحرية ، على الأقل في رأيه ، لم تكن هناك أي مشكلة بعد زرع العلامات السحرية لسنوات عديدة. على حد علمه ، يمكن للصيادين الآخرين العيش لسنوات عديدة إذا لم يموتوا في المعركة.
هواشيا:اسطورة صينية
في عالم ازدحام المعلومات ، كان يشعر بالفيل فقط كرجل أعمى. في النهاية كان صغيرًا جدًا مثل النملة. إذا كان بإمكانه تغطية السماء بيد واحدة ، فسيكون ذلك صافياً في لمحة.
استمتعوا~~~
عند التفكير في هذا ، أصبح قلبه ساخنًا فجأة. أيقظ روحه وومض ضوء حاد في عينيه. وأشار إلى جميع المعلومات التي أخبره بها بولان من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات