You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 699

العودة

العودة

1111111111

الفصل699:العودة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زادت سرعة دين عندما قام بلكم في الجرة الزجاجية.  تراجع بسرعة عن يده.  كانت هناك كرة من المخاط الأسود في راحة يده.  شعر بالنعومة والزلقة عند لمسه.  نظر إليها لفترة وفجأة أخرج عود ثقاب من جيبه وأشعلها.  تسببت الحرارة الحارقة في سبات المخاط الأسود في الجرة الزجاجية على الفور.  كما هدأ تدفق المخاط على السطح.  كانت مثل المرآة السوداء ، ناعمة ومسطحة ، لا تتحرك على الإطلاق.

 

رأى بولند أن دين عثر على مفتاحه المخفي مباشرة.  تحول وجهه فجأة إلى اللون الأحمر مثل كبد الخنزير.  لقد رأى بوضوح أن دين قد غادر السطح ، كما أظهرت الحركة من الأرض في الخارج أن دين كان يقاتل في الخارج.  كيف يمكنه معرفة ما كان يفعله هنا؟

“هل هذا ما يسمى هجوم ضعيف؟ “نظر دين إلى بولند.

 

 

 

كان بولندا محرجاً قليلاً.  سعل وقال ، “حسنًا ، لا يزال منتجًا نصف نهائي. لا نعرف قدراته المحددة ، لذلك من الأفضل ألا نقترب منه كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

استمتعوا~~~

كان دين كسولًا جدًا بحيث لم ينتبه إليه.  قال سابقًا أنه تم استخدامه لاستكشاف الإدراك.  الآن قال أنه منتج نصف نهائي.  كان من الواضح أنه لم يكن هناك حقيقة في كلماته.  حتى لو استخدم دين الإكراه ، فسيكون من الصعب الحصول على المعلومات الأساسية.

بعد كل شيء ، كانت عائشة مختلفة عن الزومبي  العاديين.  لم تضرب الرمح لكنها رفعت يدها لتصفعه.  لم تكن هذه الصفعة بمثابة صفعة عادية ولكنها كانت عبارة عن مجموعة من تقنيات القتال.  انفجار!  ضغطت الرمح في يد الشاب على الأرض.  ثم داس على الرمح واندفعت أمام الشباب.  طعنت أصابعها في الشريان السباتي للشاب.

 

إذا كانت العدوى هي المفتاح ، فإن فيروس الزومبي الذي أصاب إليانور جاء من عائشة ، والتي كانت أيضًا فيروس ملك الزومبي.  لكنها ما زالت لم تسبب نفس التغيير.

وفجأة ظهر مشهد في ذهنه فذهل.  في اللحظة التالية ، أدار رأسه ونظر مباشرة إلى بولند ، قائلاً: “ما اسم هذا الشيء ، كم لديك هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أذهل الشاب: “من أنت ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضاق قلب بولند عندما رأى التغيير المفاجئ في تعبير دين: “هذا … يسمى” السجن الأسود “. لا يوجد سوى واحد منه في معهدنا. يوجد أيضًا في الفروع الأخرى ولكنه منتجات نصف منتهية مثل هذا.  ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) التفكير في هذا ، كان متحمسًا.

 

شد دوديان قبضته على الفور لإطفاء النار ، لكن الألم الحارق جاء من كفه.  مد يده ورأى أن لون المخاط الأسود المحترق قد تغير.  أصبح أخف وزنا ، قليلا مثل الشحوم.

ضاق دين عينيه: “لطالما قلت إنه منتج نصف نهائي. ما هي قدرة المنتج النهائي؟”

 

 

 

تغير وجه بولند قليلا.  تردد للحظة: “يجب أن يكون المنتج النهائي مشابهًا لهذا المنتج. لكن الحجم أكبر قليلاً. القدرة هي نفسها ولكنها أقوى بكثير.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نظر إليه دين بعمق.  التفت لينظر إلى المخاط الأسود في البرطمان الزجاجي.  ظهر درع عظمي على ذراعه وهو يمد يده للاستيلاء على المخاط الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال دين بشكل عرضي: “صديقك محظوظ. لقد هرب بسرعة كافية”.  ذهب إلى درج بجانبه ، فتحه وأخرج مفتاحًا.  في الوقت نفسه ، نظر بصوت خافت إلى بولند.

 

هردرت عائشة وانقضت عليه بأنياب مكشوفة ومخالب ملوَّحة.

شعر المخاط الأسود بنهج دين.  سطح المخاط يتلوى ويثير العديد من الجزيئات ، مثل قطة خائفة.  لكن في اللحظة التالية ، خرجت مجموعة من المجسات السوداء من المخاط وطعنت في ذراع دين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل دين عندما رأى التغيير المفاجئ لعائشة في أسلوب الهجوم.  أضاءت عيناه.  كان متفاجئًا ومسرورا.  بشكل عام ، يفقد الزومبي وعيهم تمامًا ، تاركين فقط غريزة بدائية من الأكل والهجوم.  لكن هجوم عائشة كان مختلفًا تمامًا. لا يمكن للزومبي العاديين القيام بذلك.  هل يعني أن وعيها لا يزال موجودا في عقلها لكنها لا تستطيع فتح فمها والتعبير عنها؟

 

كانت حركة أقدام عائشة غير ماهرة وفوضوية ، لكن سرعتها كانت سريعة بشكل مذهل.  سرعان ما وصلت أمام الشباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زادت سرعة دين عندما قام بلكم في الجرة الزجاجية.  تراجع بسرعة عن يده.  كانت هناك كرة من المخاط الأسود في راحة يده.  شعر بالنعومة والزلقة عند لمسه.  نظر إليها لفترة وفجأة أخرج عود ثقاب من جيبه وأشعلها.  تسببت الحرارة الحارقة في سبات المخاط الأسود في الجرة الزجاجية على الفور.  كما هدأ تدفق المخاط على السطح.  كانت مثل المرآة السوداء ، ناعمة ومسطحة ، لا تتحرك على الإطلاق.

 

 

 

رؤية هذا ، كان دين أكثر اقتناعا.  وضع عود الثقاب على كرة صغيرة من المخاط الأسود في يده.  ووش!  ظهرت شرارات قوية فجأة ، كما لو أن كتلة كبيرة من المواد القابلة للاشتعال قد احترقت فجأة.

أذهل الشاب: “من أنت ؟!”

 

 

شد دوديان قبضته على الفور لإطفاء النار ، لكن الألم الحارق جاء من كفه.  مد يده ورأى أن لون المخاط الأسود المحترق قد تغير.  أصبح أخف وزنا ، قليلا مثل الشحوم.

هردرت عائشة وانقضت عليه بأنياب مكشوفة ومخالب ملوَّحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان بولند في حيرة ، لكنه ما زال يقول: “إنها تأكل اللحوم”.

التفت لينظر إلى بولند ، الذي تحول وجهه إلى قبيح ، وقال ، “إذن هذا الشيء من صنعك.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هذا الشيء مشابهًا جدًا لوحش الكرة السوداء العملاق الذي واجهه خارج الجدار العملاق.  لقد استوعبت حياة السبليتر.  هذا الأخير يمكن أن يغير شكله حسب الرغبة وكان أيضًا خائفًا من النار.  بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك شيء آخر مشابه لهذا المخاط الأسود لم يتم تسجيله في أطلس الوحش.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

جعلته أوجه التشابه هذه يعتقد أنهما كانا من نفس النوع من المخلوقات ، لكن الأخير كان أكبر.  إذا كان وصف بولند صحيحًا ، فربما كان الوحش الذي قابله خارج الجدار العملاق هو المنتج النهائي لهذا الشيء الصغير!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تراجع بولند لا شعوريًا إلى الوراء عندما نظر إلى البرد في عيني دين: “ما_ماذا؟”

الفصل699:العودة

 

شد دوديان قبضته على الفور لإطفاء النار ، لكن الألم الحارق جاء من كفه.  مد يده ورأى أن لون المخاط الأسود المحترق قد تغير.  أصبح أخف وزنا ، قليلا مثل الشحوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هو هدفك من إنشاء هذا؟”  رفع دين يده وأمسك برقبته.  “من الأفضل أن تكون صادقًا. إذا قلت نصف كلمة كاذبة، سأجعلك تندم على ذلك لبقية حياتك!”

كانت إليانور مجرد عضو عادي في عائلة التنين.  لم تكن قد أيقظت قوة سلالة الدم.  كان هذا أكبر فرق بينها وبين عائشة!  إذا كان هذا هو السبب ، فإن ملك الزومبي  الذي أصاب عائشة كان على الأرجح عضوًا قويًا في عائله شيطانية بقوة سلالة الدم!

 

أخذ دين المفتاح وذهب إلى الغرفة المجاورة له.  كان مثل مختبر خاص به سرير ومكتب ومستلزمات يومية بسيطة.  أخذ المفتاح وفتح خزانة في الغرفة.  رأى كومة كثيفة من الوثائق بالداخل.  التقط الوثائق ونظر إليها.  رفع حاجبيه قليلاً عندما رأى رمز “A +” على إحدى الوثائق.

تحول وجه بولند إلى قبيح لأنه لم يتوقع أن يتعرف دين عن السجن المظلم.  لم يعتقد أن دين كان على علم بالسجن المظلم منذ البداية.  هل رأى دين الجوانب غير العادية للسجن المظلم في لحظة واحدة؟  أي نوع من البصر كان ذلك؟  هل كان المجنون في المعركة حساسين جدا لهذا النوع من الأشياء؟

هرعت عائشة للطيران مثل سهم الذي خرج من القوس.  كانت أمامه في غمضة عين.  تدحرجت أجنحة التنين وتحولت شخصيتها كلها إلى مخروط حاد مثل الإعصار وحفرة في صدره.

 

رن الجرس بشكل إيقاعي.  عند سماع هذا الصوت ، كشفت عينا عائشة اللامبالاة فجأة عن أثر تعطش شرس للدماء.  وكأنها تستيقظ من نوم عميق ، رفعت رأسها فجأة ونظرت إلى الشاب ذي الشعر الأسود الذي كان يقترب من السماء.  زأرت واندفعت بشدة إلى الأمام لمقابلته.

هو متردد.  بعد التفكير في الأمر ، قرر الاستسلام لدين لحماية نفسه.  تمامًا كما كان على وشك فتح فمه ، ضاق دين عينيه فجأة وأرخى يده: “يبدو أننا يجب أن نذهب. خذ هذا الشيء معنا. ماذا يأكل؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) التفكير في هذا ، كان متحمسًا.

كان بولند في حيرة ، لكنه ما زال يقول: “إنها تأكل اللحوم”.

أخذ دين المفتاح وذهب إلى الغرفة المجاورة له.  كان مثل مختبر خاص به سرير ومكتب ومستلزمات يومية بسيطة.  أخذ المفتاح وفتح خزانة في الغرفة.  رأى كومة كثيفة من الوثائق بالداخل.  التقط الوثائق ونظر إليها.  رفع حاجبيه قليلاً عندما رأى رمز “A +” على إحدى الوثائق.

 

 

 

لم ينتبه لهم دوديان. هو غير ملابسه ووجد العطر فيها حقيبة امرأة ضاعت في الشارع.رشها على الثلاثة منهم للتغطية حتى رائحتهم ، ليمنع تعقبهم بناءً على رائحتهم.

“جد طريقة لإخراج هذا الشيء.  سأذهب وألتقي بصديقك. “وضع دين عبوة نخاع الإله في الغرفة وأخرج عائشة من الغرفة. لكنه كان دائمًا يهتم ببولند. يمكنه رؤية كل تحركات بولند حتى لو لم يكن تحت الأرض  كان من المستحيل على بولند أن يهرب ببنيته البدنية الضعيفة.

أخذ دين المفتاح وذهب إلى الغرفة المجاورة له.  كان مثل مختبر خاص به سرير ومكتب ومستلزمات يومية بسيطة.  أخذ المفتاح وفتح خزانة في الغرفة.  رأى كومة كثيفة من الوثائق بالداخل.  التقط الوثائق ونظر إليها.  رفع حاجبيه قليلاً عندما رأى رمز “A +” على إحدى الوثائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بمجرد أن وصل إلى الأرض ، سمع دين صفير الريح.  نظر إلى الأعلى ورأى طائرًا أسود ضخمًا في الليل المظلم.  كان طول أجنحتها السوداء أربعة أو خمسة أمتار شرسة للغاية.  كانت حواف الأجنحة السوداء وداخل الأجنحة مليئة بالأشواك الحادة ، المليئة بالقوة التدميرية ، لكنها بدت غير موصوفة بعض الشيء.  في منتصف الأجنحة السوداء كان هناك شاب ذو شعر أسود بوجه بارد وبشرة فاتحة وومحاجر عيون عميقة ، مما جعل عيونه عميقة وساحرة بشكل خاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وضع دين المستندات في يده وخرج لالتقاط الطرد.  نظر إلى الجرة الزجاجية المختومة لمخلوق السجن المظلم وقال لبولند: “لنذهب”.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دين رائدًا ذو شعر أسود.  كان معظم الرواد الذين رآهم من قبل لديهم شعر أشقر.  كان لون شعر الطبقة الأرستقراطية.  بين الناس العاديين ، حكمت الطبقة الأرستقراطية المدنيين.  لكن الطبقة الأرستقراطية من بين الأقوياء احتلت ميزة مطلقة في العدد.

 

 

رفرف الشاب بجناحيه ، لكن الأوان كان قد فات على المراوغة.  شد جناحيه على عجل واستخدم يديه لحماية صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنني الاعتماد عليك فقط.”  التفت دين لينظر إلى عائشة.  كان هناك أثرللحنان في عينيه: “بعد أن ينتهي هذا ، سأعتني بهذه القطط والجراء”.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دين رائدًا ذو شعر أسود.  كان معظم الرواد الذين رآهم من قبل لديهم شعر أشقر.  كان لون شعر الطبقة الأرستقراطية.  بين الناس العاديين ، حكمت الطبقة الأرستقراطية المدنيين.  لكن الطبقة الأرستقراطية من بين الأقوياء احتلت ميزة مطلقة في العدد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت عائشة صامتة.

عندما عاد ، سمع بولند خطى.  وقف على الفور في نفس المكان ولم يتحرك.  ابتسم: “العودة؟”

 

“جد طريقة لإخراج هذا الشيء.  سأذهب وألتقي بصديقك. “وضع دين عبوة نخاع الإله في الغرفة وأخرج عائشة من الغرفة. لكنه كان دائمًا يهتم ببولند. يمكنه رؤية كل تحركات بولند حتى لو لم يكن تحت الأرض  كان من المستحيل على بولند أن يهرب ببنيته البدنية الضعيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع دين يده وهز الجرس برفق.

 

 

عندما عاد ، سمع بولند خطى.  وقف على الفور في نفس المكان ولم يتحرك.  ابتسم: “العودة؟”

رن الجرس بشكل إيقاعي.  عند سماع هذا الصوت ، كشفت عينا عائشة اللامبالاة فجأة عن أثر تعطش شرس للدماء.  وكأنها تستيقظ من نوم عميق ، رفعت رأسها فجأة ونظرت إلى الشاب ذي الشعر الأسود الذي كان يقترب من السماء.  زأرت واندفعت بشدة إلى الأمام لمقابلته.

هردرت عائشة وانقضت عليه بأنياب مكشوفة ومخالب ملوَّحة.

 

بعد كل شيء ، كانت عائشة مختلفة عن الزومبي  العاديين.  لم تضرب الرمح لكنها رفعت يدها لتصفعه.  لم تكن هذه الصفعة بمثابة صفعة عادية ولكنها كانت عبارة عن مجموعة من تقنيات القتال.  انفجار!  ضغطت الرمح في يد الشاب على الأرض.  ثم داس على الرمح واندفعت أمام الشباب.  طعنت أصابعها في الشريان السباتي للشاب.

رأى الشاب دين وعائشة من بعيد.  لم يتعرف عليهم لأن عائشة كانت ترتدي الحجاب ، ولكن بالحكم من مظهرهم وهالتهم ، كان يعلم أنهم هم الجناة الحقيقيون الذين هاجموا معهد أبحاث الوحوش.  تسارع على الفور وكان على وشك الهبوط.  قبل أن يتاح له الوقت للسؤال عن هويتهم ، كان خائفا من عائشة التي كانت أول من انقض عليه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت حركة أقدام عائشة غير ماهرة وفوضوية ، لكن سرعتها كانت سريعة بشكل مذهل.  سرعان ما وصلت أمام الشباب.

كان بولند في حيرة ، لكنه ما زال يقول: “إنها تأكل اللحوم”.

 

 

أذهل الشاب: “من أنت ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم ينتبه لهم دوديان. هو غير ملابسه ووجد العطر فيها حقيبة امرأة ضاعت في الشارع.رشها على الثلاثة منهم للتغطية حتى رائحتهم ، ليمنع تعقبهم بناءً على رائحتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هدير!

رأى الشباب في الهواء الأجنحة السوداء ، وتقلصت عيناه.  أصيب بصدمة وفقد صوته: “عائلة التنين ؟!”

 

 

هردرت عائشة وانقضت عليه بأنياب مكشوفة ومخالب ملوَّحة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) التفكير في هذا ، كان متحمسًا.

 

انزعج الشاب.  أدار كفه وظهر رمح.  تمايل وطعن في رقبة عائشة.

انزعج الشاب.  أدار كفه وظهر رمح.  تمايل وطعن في رقبة عائشة.

جعلته أوجه التشابه هذه يعتقد أنهما كانا من نفس النوع من المخلوقات ، لكن الأخير كان أكبر.  إذا كان وصف بولند صحيحًا ، فربما كان الوحش الذي قابله خارج الجدار العملاق هو المنتج النهائي لهذا الشيء الصغير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد كل شيء ، كانت عائشة مختلفة عن الزومبي  العاديين.  لم تضرب الرمح لكنها رفعت يدها لتصفعه.  لم تكن هذه الصفعة بمثابة صفعة عادية ولكنها كانت عبارة عن مجموعة من تقنيات القتال.  انفجار!  ضغطت الرمح في يد الشاب على الأرض.  ثم داس على الرمح واندفعت أمام الشباب.  طعنت أصابعها في الشريان السباتي للشاب.

 

 

 

صُدم الشاب.  أراد إخراج الرمح والتراجع.  لكنه شعر أن عائشة كانت تطأها.  يمكنه فقط التخلي عن الرمح والتراجع.

 

 

كانت إليانور مجرد عضو عادي في عائلة التنين.  لم تكن قد أيقظت قوة سلالة الدم.  كان هذا أكبر فرق بينها وبين عائشة!  إذا كان هذا هو السبب ، فإن ملك الزومبي  الذي أصاب عائشة كان على الأرجح عضوًا قويًا في عائله شيطانية بقوة سلالة الدم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أذهل دين عندما رأى التغيير المفاجئ لعائشة في أسلوب الهجوم.  أضاءت عيناه.  كان متفاجئًا ومسرورا.  بشكل عام ، يفقد الزومبي وعيهم تمامًا ، تاركين فقط غريزة بدائية من الأكل والهجوم.  لكن هجوم عائشة كان مختلفًا تمامًا. لا يمكن للزومبي العاديين القيام بذلك.  هل يعني أن وعيها لا يزال موجودا في عقلها لكنها لا تستطيع فتح فمها والتعبير عنها؟

 

 

 

222222222

التفكير في هذا ، كان متحمسًا.

عندما عاد ، سمع بولند خطى.  وقف على الفور في نفس المكان ولم يتحرك.  ابتسم: “العودة؟”

 

 

في هذا الوقت ، مع ميزة الأجنحة ، انطلق الشباب لمهاجمة عائشة من وقت لآخر في الهواء.  يبدو أن جناحيه مزروعتان على كتفيه.  يبدو أن المسامير على الأجنحة مقسمة ، لكنها كانت قوية للغاية.  إذا تم القبض على شخص عادي من قبل هذه الأجنحة ، لكان قد مزق طبقة من الجلد.

“لولا ذلك كنت ستموت”.  كانت كلمات دين مباشرة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وقفت عائشة على الأرض وزأرت مثل لبؤة صقر.

شعر المخاط الأسود بنهج دين.  سطح المخاط يتلوى ويثير العديد من الجزيئات ، مثل قطة خائفة.  لكن في اللحظة التالية ، خرجت مجموعة من المجسات السوداء من المخاط وطعنت في ذراع دين.

 

نظر دين إلى الاتجاه الذي غادر فيه الشاب ، وأعاد عينيه ، وعاد إلى تحت الأرض في المعهد.

لم يكن دين قلقا بشأن المعركة على الإطلاق.  انجذب عقله إلى مكان آخر بالأفكار السابقة.  فكر في إليانور بعد ان اصبحت زومبي.  كان أداء الأخيرة مختلفًا تمامًا عن أداء عائشة.  إذا كان الاختلاف في بنية المصاب يحدد الحالة المختلفة بعد الإصابة ، فإن بنية إليانور هي أيضًا جسم رائد.  كان من المعقول القول أنه بعد إصابتها ، يجب أن تكون على مستوى ملك الزومبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وضع دين المستندات في يده وخرج لالتقاط الطرد.  نظر إلى الجرة الزجاجية المختومة لمخلوق السجن المظلم وقال لبولند: “لنذهب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن أدائها كان له فقط خصائص الزومبي العاديين.  الوحيدين الذين رآهم مع تلاميذ سود بالكامل هم عائشة وملك الزومبي الذي أصابها!

 

 

 

إذا كانت العدوى هي المفتاح ، فإن فيروس الزومبي الذي أصاب إليانور جاء من عائشة ، والتي كانت أيضًا فيروس ملك الزومبي.  لكنها ما زالت لم تسبب نفس التغيير.

 

 

لم ينتبه لهم دوديان. هو غير ملابسه ووجد العطر فيها حقيبة امرأة ضاعت في الشارع.رشها على الثلاثة منهم للتغطية حتى رائحتهم ، ليمنع تعقبهم بناءً على رائحتهم.

لم يكن بإمكانه سوى التفكير في احتمال واحد ، وكان هذا هو الاختلاف الأكبر بين إليانور وعائشة – قوة سلالة الدم!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضاق دين عينيه: “لطالما قلت إنه منتج نصف نهائي. ما هي قدرة المنتج النهائي؟”

كانت إليانور مجرد عضو عادي في عائلة التنين.  لم تكن قد أيقظت قوة سلالة الدم.  كان هذا أكبر فرق بينها وبين عائشة!  إذا كان هذا هو السبب ، فإن ملك الزومبي  الذي أصاب عائشة كان على الأرجح عضوًا قويًا في عائله شيطانية بقوة سلالة الدم!

 

 

 

ولكن كان هناك احتمال آخر ، وهو أن هناك احتمالًا معينًا بأن يُصاب أحد الرواد بفيروس  ملك الزومبي.  كان لدى عائشة هذا المفهوم ، لكن إليانور لم تفعل ذلك.

نظر دين إلى الاتجاه الذي غادر فيه الشاب ، وأعاد عينيه ، وعاد إلى تحت الأرض في المعهد.

 

نظر دين إلى الاتجاه الذي غادر فيه الشاب ، وأعاد عينيه ، وعاد إلى تحت الأرض في المعهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا الأمر ، يجب أن أسأل الطبيب لاحقًا”.  فكر دوديان في قلبه.  في هذا الوقت ، تغيرت المعركة في الجبهة فجأة.  طافت عائشة وفجأة ضهر جناحين ضخمين على ظهرها.  مثل اثنين من النخيل العملاق ، دعمت الأرض وانقضت بشراسة في السماء.

صُدم الشاب.  أراد إخراج الرمح والتراجع.  لكنه شعر أن عائشة كانت تطأها.  يمكنه فقط التخلي عن الرمح والتراجع.

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) التفكير في هذا ، كان متحمسًا.

رأى الشباب في الهواء الأجنحة السوداء ، وتقلصت عيناه.  أصيب بصدمة وفقد صوته: “عائلة التنين ؟!”

 

 

 

هرعت عائشة للطيران مثل سهم الذي خرج من القوس.  كانت أمامه في غمضة عين.  تدحرجت أجنحة التنين وتحولت شخصيتها كلها إلى مخروط حاد مثل الإعصار وحفرة في صدره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تردد بولند عندما كان ينظر إلى الوثائق في خزنته.

رفرف الشاب بجناحيه ، لكن الأوان كان قد فات على المراوغة.  شد جناحيه على عجل واستخدم يديه لحماية صدره.

 

 

تغير وجه بولند قليلا.  تردد للحظة: “يجب أن يكون المنتج النهائي مشابهًا لهذا المنتج. لكن الحجم أكبر قليلاً. القدرة هي نفسها ولكنها أقوى بكثير.”

اصطدم الاثنان بضجة.  تشققت جناحي الشاب وتطاير جسده إلى الوراء.  مثل رجل مجنح بأجنحة مكسورة ، انزلق من الهواء وسقط على الأرض.

لم ينتبه لهم دوديان. هو غير ملابسه ووجد العطر فيها حقيبة امرأة ضاعت في الشارع.رشها على الثلاثة منهم للتغطية حتى رائحتهم ، ليمنع تعقبهم بناءً على رائحتهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان دين متفاجئًا بعض الشيء.  لم يصدر أي تعليمات ، لكن عائشة في الواقع حفزت حالة العلامة السحرية للقتال.  هل واجهت خصمًا صعبًا ، لذلك قامت بتحفيز القوة الخفية بشكل سلبي؟

نظرًا لأن دين لم يستغل الموقف للمطاردة ، اعتقد الشباب سراً أنها كانت فرصة جيدة.  سارع برفرفة جناحيه وطار بعيدًا عن الأرض.  كان يعلم أنه كان من الصعب التنافس مع رائد  عائلة النتين الذي كان لديه العلامة السحرية لـ عائلة التنين.  ولكن إذا طار على الأرض بمساعدة الميزة الجغرافية ، فقد لا يكون الأخير خصمه.

 

تغير وجه بولند قليلا.  تردد للحظة: “يجب أن يكون المنتج النهائي مشابهًا لهذا المنتج. لكن الحجم أكبر قليلاً. القدرة هي نفسها ولكنها أقوى بكثير.”

بينما كان يفكر ، نظر إلى الشاب وهو يقف على الأرض.  وفجأة خطرت له فكرة ورفع يده للجرس.

 

 

كانت حركة أقدام عائشة غير ماهرة وفوضوية ، لكن سرعتها كانت سريعة بشكل مذهل.  سرعان ما وصلت أمام الشباب.

عند سماع الجرس ، ارتجف جسد عائشة قليلاً.  أوقفت وضعية الغوص وأدارت رأسها لتنظر إلى دين على الأرض خلفها.  كان هناك بريق خافت في عينيها السوداء النقية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دين رائدًا ذو شعر أسود.  كان معظم الرواد الذين رآهم من قبل لديهم شعر أشقر.  كان لون شعر الطبقة الأرستقراطية.  بين الناس العاديين ، حكمت الطبقة الأرستقراطية المدنيين.  لكن الطبقة الأرستقراطية من بين الأقوياء احتلت ميزة مطلقة في العدد.

نظرًا لأن دين لم يستغل الموقف للمطاردة ، اعتقد الشباب سراً أنها كانت فرصة جيدة.  سارع برفرفة جناحيه وطار بعيدًا عن الأرض.  كان يعلم أنه كان من الصعب التنافس مع رائد  عائلة النتين الذي كان لديه العلامة السحرية لـ عائلة التنين.  ولكن إذا طار على الأرض بمساعدة الميزة الجغرافية ، فقد لا يكون الأخير خصمه.

وضع دين المستندات في يده وخرج لالتقاط الطرد.  نظر إلى الجرة الزجاجية المختومة لمخلوق السجن المظلم وقال لبولند: “لنذهب”.

 

 

هبطت عائشة ببطء وطوّت جناحيها.  عادت إلى مظهرها الصامت السابق ووقفت بهدوء.

هرعت عائشة للطيران مثل سهم الذي خرج من القوس.  كانت أمامه في غمضة عين.  تدحرجت أجنحة التنين وتحولت شخصيتها كلها إلى مخروط حاد مثل الإعصار وحفرة في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أذهل بولند: “هل تريدني أن اعمل من أجلك؟”

نظر دين إلى الاتجاه الذي غادر فيه الشاب ، وأعاد عينيه ، وعاد إلى تحت الأرض في المعهد.

 

 

في هذا الوقت ، مع ميزة الأجنحة ، انطلق الشباب لمهاجمة عائشة من وقت لآخر في الهواء.  يبدو أن جناحيه مزروعتان على كتفيه.  يبدو أن المسامير على الأجنحة مقسمة ، لكنها كانت قوية للغاية.  إذا تم القبض على شخص عادي من قبل هذه الأجنحة ، لكان قد مزق طبقة من الجلد.

عندما عاد ، سمع بولند خطى.  وقف على الفور في نفس المكان ولم يتحرك.  ابتسم: “العودة؟”

شد دوديان قبضته على الفور لإطفاء النار ، لكن الألم الحارق جاء من كفه.  مد يده ورأى أن لون المخاط الأسود المحترق قد تغير.  أصبح أخف وزنا ، قليلا مثل الشحوم.

 

عندما عاد ، سمع بولند خطى.  وقف على الفور في نفس المكان ولم يتحرك.  ابتسم: “العودة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال دين بشكل عرضي: “صديقك محظوظ. لقد هرب بسرعة كافية”.  ذهب إلى درج بجانبه ، فتحه وأخرج مفتاحًا.  في الوقت نفسه ، نظر بصوت خافت إلى بولند.

رن الجرس بشكل إيقاعي.  عند سماع هذا الصوت ، كشفت عينا عائشة اللامبالاة فجأة عن أثر تعطش شرس للدماء.  وكأنها تستيقظ من نوم عميق ، رفعت رأسها فجأة ونظرت إلى الشاب ذي الشعر الأسود الذي كان يقترب من السماء.  زأرت واندفعت بشدة إلى الأمام لمقابلته.

 

لم ينتبه لهم دوديان. هو غير ملابسه ووجد العطر فيها حقيبة امرأة ضاعت في الشارع.رشها على الثلاثة منهم للتغطية حتى رائحتهم ، ليمنع تعقبهم بناءً على رائحتهم.

رأى بولند أن دين عثر على مفتاحه المخفي مباشرة.  تحول وجهه فجأة إلى اللون الأحمر مثل كبد الخنزير.  لقد رأى بوضوح أن دين قد غادر السطح ، كما أظهرت الحركة من الأرض في الخارج أن دين كان يقاتل في الخارج.  كيف يمكنه معرفة ما كان يفعله هنا؟

جعلته أوجه التشابه هذه يعتقد أنهما كانا من نفس النوع من المخلوقات ، لكن الأخير كان أكبر.  إذا كان وصف بولند صحيحًا ، فربما كان الوحش الذي قابله خارج الجدار العملاق هو المنتج النهائي لهذا الشيء الصغير!

 

 

أخذ دين المفتاح وذهب إلى الغرفة المجاورة له.  كان مثل مختبر خاص به سرير ومكتب ومستلزمات يومية بسيطة.  أخذ المفتاح وفتح خزانة في الغرفة.  رأى كومة كثيفة من الوثائق بالداخل.  التقط الوثائق ونظر إليها.  رفع حاجبيه قليلاً عندما رأى رمز “A +” على إحدى الوثائق.

رأى الشاب دين وعائشة من بعيد.  لم يتعرف عليهم لأن عائشة كانت ترتدي الحجاب ، ولكن بالحكم من مظهرهم وهالتهم ، كان يعلم أنهم هم الجناة الحقيقيون الذين هاجموا معهد أبحاث الوحوش.  تسارع على الفور وكان على وشك الهبوط.  قبل أن يتاح له الوقت للسؤال عن هويتهم ، كان خائفا من عائشة التي كانت أول من انقض عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بمجرد أن وصل إلى الأرض ، سمع دين صفير الريح.  نظر إلى الأعلى ورأى طائرًا أسود ضخمًا في الليل المظلم.  كان طول أجنحتها السوداء أربعة أو خمسة أمتار شرسة للغاية.  كانت حواف الأجنحة السوداء وداخل الأجنحة مليئة بالأشواك الحادة ، المليئة بالقوة التدميرية ، لكنها بدت غير موصوفة بعض الشيء.  في منتصف الأجنحة السوداء كان هناك شاب ذو شعر أسود بوجه بارد وبشرة فاتحة وومحاجر عيون عميقة ، مما جعل عيونه عميقة وساحرة بشكل خاص.

التفت لينظر إلى بولند الذي كان عند الباب.  كان هناك أثر للسخرية في عينيه: “اعتقدت أنك مخلص جدًا للمعهد. اتضح أن جشعك لا يقل عن جشعي. أنت تريد حقًا استخدامي لمهاجمة المعهد لسرقة المعلومات السرية  المعهد. هل أنت جاسوس لقوى أخرى في المعهد؟ أو بالأحرى قمت ببناء معهد أبحاث آخر وتبحث سرًا عن شيء ما؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زادت سرعة دين عندما قام بلكم في الجرة الزجاجية.  تراجع بسرعة عن يده.  كانت هناك كرة من المخاط الأسود في راحة يده.  شعر بالنعومة والزلقة عند لمسه.  نظر إليها لفترة وفجأة أخرج عود ثقاب من جيبه وأشعلها.  تسببت الحرارة الحارقة في سبات المخاط الأسود في الجرة الزجاجية على الفور.  كما هدأ تدفق المخاط على السطح.  كانت مثل المرآة السوداء ، ناعمة ومسطحة ، لا تتحرك على الإطلاق.

وربت دين على المستندات بيده: “ألا تخشى أن يأتي الآخرون ويرونها؟ هل أنت واثق جدًا من أنهم لن يفتشوا خزنتك؟”

هردرت عائشة وانقضت عليه بأنياب مكشوفة ومخالب ملوَّحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفض بولند رأسه ولم يتحدث.  لم يستطع دين رؤية تعبيره.

نظر دين إلى الاتجاه الذي غادر فيه الشاب ، وأعاد عينيه ، وعاد إلى تحت الأرض في المعهد.

 

هو متردد.  بعد التفكير في الأمر ، قرر الاستسلام لدين لحماية نفسه.  تمامًا كما كان على وشك فتح فمه ، ضاق دين عينيه فجأة وأرخى يده: “يبدو أننا يجب أن نذهب. خذ هذا الشيء معنا. ماذا يأكل؟”

وضع دين المستندات في يده وخرج لالتقاط الطرد.  نظر إلى الجرة الزجاجية المختومة لمخلوق السجن المظلم وقال لبولند: “لنذهب”.

هرعت عائشة للطيران مثل سهم الذي خرج من القوس.  كانت أمامه في غمضة عين.  تدحرجت أجنحة التنين وتحولت شخصيتها كلها إلى مخروط حاد مثل الإعصار وحفرة في صدره.

 

 

تردد بولند عندما كان ينظر إلى الوثائق في خزنته.

كان بولندا محرجاً قليلاً.  سعل وقال ، “حسنًا ، لا يزال منتجًا نصف نهائي. لا نعرف قدراته المحددة ، لذلك من الأفضل ألا نقترب منه كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دين رائدًا ذو شعر أسود.  كان معظم الرواد الذين رآهم من قبل لديهم شعر أشقر.  كان لون شعر الطبقة الأرستقراطية.  بين الناس العاديين ، حكمت الطبقة الأرستقراطية المدنيين.  لكن الطبقة الأرستقراطية من بين الأقوياء احتلت ميزة مطلقة في العدد.

رأى دين مخاوفه وقال بلا مبالاة: “لا تفكر في الأمر. من الآن فصاعدًا ، ستتبعني للقيام للعمل لي”.

كان دين كسولًا جدًا بحيث لم ينتبه إليه.  قال سابقًا أنه تم استخدامه لاستكشاف الإدراك.  الآن قال أنه منتج نصف نهائي.  كان من الواضح أنه لم يكن هناك حقيقة في كلماته.  حتى لو استخدم دين الإكراه ، فسيكون من الصعب الحصول على المعلومات الأساسية.

 

 

 

 

أذهل بولند: “هل تريدني أن اعمل من أجلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني الاعتماد عليك فقط.”  التفت دين لينظر إلى عائشة.  كان هناك أثرللحنان في عينيه: “بعد أن ينتهي هذا ، سأعتني بهذه القطط والجراء”.

“لولا ذلك كنت ستموت”.  كانت كلمات دين مباشرة للغاية.

 

 

اصطدم الاثنان بضجة.  تشققت جناحي الشاب وتطاير جسده إلى الوراء.  مثل رجل مجنح بأجنحة مكسورة ، انزلق من الهواء وسقط على الأرض.

ابتسم بولند في قلبه وهو يتبع بصمت دين.

 

 

ضاق دين عينيه: “لطالما قلت إنه منتج نصف نهائي. ما هي قدرة المنتج النهائي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعا دوديان بولند للخروج من المعهد والسماح للاثنين الآخرين بالهروب .  أعاد بولندعلى طول الشارع.  كان هناك محل خياط مهجور منذ فترة طويلة.  كانت قطعة القماش في محل الخياط ملطخة بالدماء.  كانت علامة على وقوع كارثة هنا.

أخذ دين المفتاح وذهب إلى الغرفة المجاورة له.  كان مثل مختبر خاص به سرير ومكتب ومستلزمات يومية بسيطة.  أخذ المفتاح وفتح خزانة في الغرفة.  رأى كومة كثيفة من الوثائق بالداخل.  التقط الوثائق ونظر إليها.  رفع حاجبيه قليلاً عندما رأى رمز “A +” على إحدى الوثائق.

 

 

لم ينتبه لهم دوديان. هو غير ملابسه ووجد العطر فيها حقيبة امرأة ضاعت في الشارع.رشها على الثلاثة منهم للتغطية حتى رائحتهم ، ليمنع تعقبهم بناءً على رائحتهم.

في هذا الوقت ، مع ميزة الأجنحة ، انطلق الشباب لمهاجمة عائشة من وقت لآخر في الهواء.  يبدو أن جناحيه مزروعتان على كتفيه.  يبدو أن المسامير على الأجنحة مقسمة ، لكنها كانت قوية للغاية.  إذا تم القبض على شخص عادي من قبل هذه الأجنحة ، لكان قد مزق طبقة من الجلد.

استمتعوا~~~

 

فصل طويل جدا هذا يساوي فصلين هههه رغم ذالك غدا سوف يكون هناك 5 فصول فصل المؤية السابعه هديه مني لكم و اربع فصول يومية الى القاء

هرعت عائشة للطيران مثل سهم الذي خرج من القوس.  كانت أمامه في غمضة عين.  تدحرجت أجنحة التنين وتحولت شخصيتها كلها إلى مخروط حاد مثل الإعصار وحفرة في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

التفت لينظر إلى بولند ، الذي تحول وجهه إلى قبيح ، وقال ، “إذن هذا الشيء من صنعك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط