You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 690

مدينة الزومبي

مدينة الزومبي

1111111111

الفصل690:مدينة الموتى

نظر دين إلى وجوههم الشاحبة.  بعض الزومبي كانت لديهم بقع دماء كبيرة على أفواههم.  في هذه اللحظة ، كانوا جميعًا يحدقون فيه.

 

أخرج دين مسحوق الزومبي  الذي تم إعداده في حقيبة الخصر الخاصة به وقام بتلطيخه على درعه.  خرجت رائحة نفاذة قوية وغطت رائحته.  استخدم تقنية دم التنين للتحكم في معدل تدفق الدم في جسده وتقليل الحرارة.  ثم سار مباشرة إلى القلعة مع عائشة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخرج دين مسحوق الزومبي  الذي تم إعداده في حقيبة الخصر الخاصة به وقام بتلطيخه على درعه.  خرجت رائحة نفاذة قوية وغطت رائحته.  استخدم تقنية دم التنين للتحكم في معدل تدفق الدم في جسده وتقليل الحرارة.  ثم سار مباشرة إلى القلعة مع عائشة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أن  الزومبي الذين كانوا يتجولون خارج القلعة شعروا بشيء وتوقفوا ببطء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج الاثنان من القلعة.  تحولت التربة خلفهم إلى اللون الأحمر ، واختلطت آثار أقدامهم بالرمل بالدم.

نظر دين إلى وجوههم الشاحبة.  بعض الزومبي كانت لديهم بقع دماء كبيرة على أفواههم.  في هذه اللحظة ، كانوا جميعًا يحدقون فيه.

لم ينزل إلى مستوى المرأة واستمر في المضي قدمًا.

 

 

كان دين هادئا.  مسحوق الزومبي الذي أحضره كان من أعلى درجة.  حتى لو كانت بنية هؤلاء الزومبي مختلفة عن تلك الخاصة بالناس العاديين ، فلا يزال بإمكانه خداعهم.

بعد أن هرع الزومبي من الزقاق ، شعروا برائحة عائشة.  توقفوا على الفور ووقفوا يرتجفون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سار إلى مقدمة الحصن ، سقط جندي من أمام الحصن.  سقط جسده على الأرض وبصق دمه.  كانت علامة دم كبيرة ممزقة على ذراعه.  لقد أصيب بجروح خطيرة في هذه اللحظة.

مشى مباشرة.  في هذا الوقت ، تحرك هؤلاء الزومبي فجأة ، لكنهم لم يندفعوا إلى دين.  بدلاً من ذلك ، تجنبوه كما لو أنهم واجهوا شيئًا مخيفًا.  اختبأوا على جانبي الطريق وأجسادهم ترتعش.

 

 

 

أذهل دين.  فجأة فكر بعائشة.  هل خاف هأولاء الزومبي منها ؟

سار دين على طول الشارع ورأى على الفور الجثث المليئة بالدماء على جانب الطريق.  كان بعضها أقل من متر واحد وأجساد نساء.  وكان هناك أيضًا رجل عجوز شيب الشعر كان صدره مفتوحًا ملقى على الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سار إلى مقدمة الحصن ، سقط جندي من أمام الحصن.  سقط جسده على الأرض وبصق دمه.  كانت علامة دم كبيرة ممزقة على ذراعه.  لقد أصيب بجروح خطيرة في هذه اللحظة.

وقدر أن معظم المدن الأخرى كانت في نفس الوضع.  كان هناك أثر للشفقة في قلبه.  لم يستطع إلا أن يسأل نفسه ، “هل يجب أن أستخدم طرقًا أخرى لاحتواء أعمال الجيش والدير؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما رأى دين وعائشة قادمين ، خاف ووقف بسرعة.  عندما كان على وشك القتال ، رأى فجأة بشرة دين حمراء وبيضاء ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن شحوب الزومبي.  علاوة على ذلك ، كانت عيون دين هادئة ، ولم تكن مليئة بالنية العنيفة المتعطشة للدماء.  ذهل للحظة وقال: “أنت إنسان ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

استدارت عيناه ببطء ونظرتا إلى الزومبي المرتعشين خلف دين.  وذهل.  كان هذا المشهد غريبًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذا ، أخرج الخريطة بين ذراعيه ، ونظر إليها ، وعلى الفور أخذ عائشة على طول الجانب الأيسر من الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع دين الخريطة طوال الطريق.  على طول الطريق ، رأى الكثير من الناس يتم مطاردتهم  وعضهم حتى الموت من قبل الزومبي.  لم يهاجم عمدا.  تعرض بعض الناس للعض ، لكنه كان كسولًا جدًا بحيث لا يهتم.  عاجلاً أم آجلاً ، سيموتون على أي حال.

دفعه دين بعيدًا وقاد عائشة مباشرة إلى الباب المفتوح خلفه.  لم يلتفت إلى الجندي المصاب.  بعد دخوله إلى القلعة ، دوى صراخ الجندي المصاب فجأة خارج الباب ، مدويًا في سماء الليل.

“لماذا توقفوننا بدلاً من قتل هؤلاء الوحوش !!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكونوا يخافون فقط من نوعهم؟ “ومضت عيون دين. شعر أنه يجب أن يكون هناك بعض الأسرار العميقة المخبأة في جسد الزومبي. ربما يكون هذا السر قد انعكس منذ فترة طويلة ، لكن لم يكن أحد على علم به  كانت مثل حقبة بدون تكنولوجيا. كان بإمكان الناس أن يشعروا بالهواء ، لكنهم لم يعرفوا تكوين الهواء ، لقد كانوا يفتقرون فقط إلى الأدوات اللازمة للاستكشاف!

مشى دين وعائشة على طول الطريق.  من وقت لآخر ، يندفع عدد قليل من الزومبي الذين يرتدون الدروع.  لكن عندما اقتربوا منهم ، توقفوا وارتجفوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد الفعل الغريب من هؤلاء الزومبي جعل دين ينتبه لها.  من الواضح أن رد فعل هؤلاء الزومبي كان على الأرجح بسبب عائشة.  لكن ما حيره هو أن الزومبي ليس لديهم وعي.  لم يكن لديهم حتى أفكار.  لم يعرفوا الألم والخوف.  فلماذا يخافون من عائشة؟  وتجدر الإشارة إلى أن امتلاك “وعي ” يعني أن لديه القدرة على التفكير!

ومع ذلك ، لم يكن لدى الزومبي أي وعي ، وقد ثبت ذلك بالفعل مرات لا تحصى.  حتى في مواجهة الوحوش التي كانت أقوى منهم مرات لا حصر لها ، فإنهم لا يزالون يندفعون إلى الأمام دون خوف من الموت.

 

 

 

استدارت عيناه ببطء ونظرتا إلى الزومبي المرتعشين خلف دين.  وذهل.  كان هذا المشهد غريبًا جدًا.

ومع ذلك ، لم يكن لدى الزومبي أي وعي ، وقد ثبت ذلك بالفعل مرات لا تحصى.  حتى في مواجهة الوحوش التي كانت أقوى منهم مرات لا حصر لها ، فإنهم لا يزالون يندفعون إلى الأمام دون خوف من الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما نظر دين خلفها.  كان هناك صبي يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا يلاحقها.  كان وجهه شرسًا ، وكان فمه ملطخًا بالدماء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يمكن أن يكونوا يخافون فقط من نوعهم؟ “ومضت عيون دين. شعر أنه يجب أن يكون هناك بعض الأسرار العميقة المخبأة في جسد الزومبي. ربما يكون هذا السر قد انعكس منذ فترة طويلة ، لكن لم يكن أحد على علم به  كانت مثل حقبة بدون تكنولوجيا. كان بإمكان الناس أن يشعروا بالهواء ، لكنهم لم يعرفوا تكوين الهواء ، لقد كانوا يفتقرون فقط إلى الأدوات اللازمة للاستكشاف!

ومع ذلك ، لم يكن لدى الزومبي أي وعي ، وقد ثبت ذلك بالفعل مرات لا تحصى.  حتى في مواجهة الوحوش التي كانت أقوى منهم مرات لا حصر لها ، فإنهم لا يزالون يندفعون إلى الأمام دون خوف من الموت.

 

أخرج دين مسحوق الزومبي  الذي تم إعداده في حقيبة الخصر الخاصة به وقام بتلطيخه على درعه.  خرجت رائحة نفاذة قوية وغطت رائحته.  استخدم تقنية دم التنين للتحكم في معدل تدفق الدم في جسده وتقليل الحرارة.  ثم سار مباشرة إلى القلعة مع عائشة.

كلما فكر في الأمر ، زادت رغبته في رؤية معهد أبحاث الوحوش.  لقد درسوا الوحوش على مدار السنين ، ولم يكن معروفًا عدد الأسرار التي أخفوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“ساعدوني!”

لم ينزل إلى مستوى المرأة واستمر في المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

جاءت صرخات من الثكنات المحيطة.  أدار دين رأسه ورأى أن الصرخات لم تجذب مساعدة الناجين الآخرين.  بدلاً من ذلك ، اجتذب الزومبي القريبين.  انقضوا عليهم ومزقوهم.  سرعان ما تم التخلص من أمعاءهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

دين لم يتخذ خطوة.  مشى طوال الطريق مع عائشة.  يبدو كأنهم معزولين عن عالم الذبح المحيط .  كان الاثنان يسيران في غابة ساحة المعركة الثقيلة ، لكن لم تلمسهما ورقة واحدة.

نظر دين حوله.  كانت هناك صرخات قادمة من الشوارع خارج بوابة المدينة.  واشتعلت النيران في بعض المنازل بسبب انقلاب مصابيح الزيت.  كانت فوضى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع دين الخريطة طوال الطريق.  على طول الطريق ، رأى الكثير من الناس يتم مطاردتهم  وعضهم حتى الموت من قبل الزومبي.  لم يهاجم عمدا.  تعرض بعض الناس للعض ، لكنه كان كسولًا جدًا بحيث لا يهتم.  عاجلاً أم آجلاً ، سيموتون على أي حال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج الاثنان من القلعة.  تحولت التربة خلفهم إلى اللون الأحمر ، واختلطت آثار أقدامهم بالرمل بالدم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سار إلى مقدمة الحصن ، سقط جندي من أمام الحصن.  سقط جسده على الأرض وبصق دمه.  كانت علامة دم كبيرة ممزقة على ذراعه.  لقد أصيب بجروح خطيرة في هذه اللحظة.

خلف القلعة كان هناك طريق واسع يؤدي إلى مدينة كارمن الشاهقة أمامها.  كان بإمكانهم أن يروا بوضوح مصابيح الحائط المعلقة على بوابة المدينة التي يزيد ارتفاعها عن 20 مترًا.  في الوقت الحالي ، كان هناك الكثير من الشخصيات يقفزون على سور المدينة ، ومن وقت لآخر ، تم إطلاق بعض السهام الحادة خارج المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتعوا~~~~

 

 

نظر دين.  كان الجزء العلوي من سور المدينة في حالة من الفوضى أيضًا ، وقد احتله الزومبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الفعل الغريب من هؤلاء الزومبي جعل دين ينتبه لها.  من الواضح أن رد فعل هؤلاء الزومبي كان على الأرجح بسبب عائشة.  لكن ما حيره هو أن الزومبي ليس لديهم وعي.  لم يكن لديهم حتى أفكار.  لم يعرفوا الألم والخوف.  فلماذا يخافون من عائشة؟  وتجدر الإشارة إلى أن امتلاك “وعي ” يعني أن لديه القدرة على التفكير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

222222222

سار بصمت إلى بوابة المدينة مع عائشة.  كانت بوابة المدينة غير مقفلة ، وقام بدفعها بيد واحدة.  انتشر صوت الصرير ، وفجأة كان هناك هدير  للزومبي عند بوابة المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سار إلى مقدمة الحصن ، سقط جندي من أمام الحصن.  سقط جسده على الأرض وبصق دمه.  كانت علامة دم كبيرة ممزقة على ذراعه.  لقد أصيب بجروح خطيرة في هذه اللحظة.

 

لم يكن لدى دين أي خوف.  أخذ عائشة وتقدم إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حالما اقترب الزومبي عند بوابة المدينة ، توقف التعبير الشرس على وجوههم.  كانوا يتمايلون على جانب الطريق ، يرتجفون ، ولم يجرؤوا على الاقتراب.

تخلى عن رقة قلبه.  كان يعتقد أنه من النفاق أن يعاطف مع موتى الآن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر دين حوله.  كانت هناك صرخات قادمة من الشوارع خارج بوابة المدينة.  واشتعلت النيران في بعض المنازل بسبب انقلاب مصابيح الزيت.  كانت فوضى.

استدارت عيناه ببطء ونظرتا إلى الزومبي المرتعشين خلف دين.  وذهل.  كان هذا المشهد غريبًا جدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع دين الخريطة طوال الطريق.  على طول الطريق ، رأى الكثير من الناس يتم مطاردتهم  وعضهم حتى الموت من قبل الزومبي.  لم يهاجم عمدا.  تعرض بعض الناس للعض ، لكنه كان كسولًا جدًا بحيث لا يهتم.  عاجلاً أم آجلاً ، سيموتون على أي حال.

وقدر أن معظم المدن الأخرى كانت في نفس الوضع.  كان هناك أثر للشفقة في قلبه.  لم يستطع إلا أن يسأل نفسه ، “هل يجب أن أستخدم طرقًا أخرى لاحتواء أعمال الجيش والدير؟”

“نحن لسنا مصابين ، لماذا تمسك بنا !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولكن بمجرد ظهور هذه الفكرة ، تم خنقها من قبله.

ولكن بمجرد ظهور هذه الفكرة ، تم خنقها من قبله.

 

 

 

تخلى عن رقة قلبه.  كان يعتقد أنه من النفاق أن يعاطف مع موتى الآن.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سار بصمت إلى بوابة المدينة مع عائشة.  كانت بوابة المدينة غير مقفلة ، وقام بدفعها بيد واحدة.  انتشر صوت الصرير ، وفجأة كان هناك هدير  للزومبي عند بوابة المدينة.

 

“لماذا توقفوننا بدلاً من قتل هؤلاء الوحوش !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتفكير في هذا ، أخرج الخريطة بين ذراعيه ، ونظر إليها ، وعلى الفور أخذ عائشة على طول الجانب الأيسر من الشارع.

ابتعد عن الطريق ، أيها الوغد !! ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الشارع في حالة من الفوضى.  تم إغلاق بعض المنازل.  من خلال الحرارة التي التقطتها الرؤية ، كان يرى أشخاصًا يختبئون في المنازل ، متجمعين معًا ، يرتجفون.  عندما اندلعت الكارثة ، لم يكن الجميع مصابًا بالفيروس.  عندما اندفع الزومبي إلى الشارع وتسببوا في حدوث اضطراب ، كان معظم الناس في الشارع خائفين وفروا عائدين إلى منازلهم.

دفعه دين بعيدًا وقاد عائشة مباشرة إلى الباب المفتوح خلفه.  لم يلتفت إلى الجندي المصاب.  بعد دخوله إلى القلعة ، دوى صراخ الجندي المصاب فجأة خارج الباب ، مدويًا في سماء الليل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكونوا يخافون فقط من نوعهم؟ “ومضت عيون دين. شعر أنه يجب أن يكون هناك بعض الأسرار العميقة المخبأة في جسد الزومبي. ربما يكون هذا السر قد انعكس منذ فترة طويلة ، لكن لم يكن أحد على علم به  كانت مثل حقبة بدون تكنولوجيا. كان بإمكان الناس أن يشعروا بالهواء ، لكنهم لم يعرفوا تكوين الهواء ، لقد كانوا يفتقرون فقط إلى الأدوات اللازمة للاستكشاف!

سار دين على طول الشارع ورأى على الفور الجثث المليئة بالدماء على جانب الطريق.  كان بعضها أقل من متر واحد وأجساد نساء.  وكان هناك أيضًا رجل عجوز شيب الشعر كان صدره مفتوحًا ملقى على الأرض.

مشى مباشرة.  في هذا الوقت ، تحرك هؤلاء الزومبي فجأة ، لكنهم لم يندفعوا إلى دين.  بدلاً من ذلك ، تجنبوه كما لو أنهم واجهوا شيئًا مخيفًا.  اختبأوا على جانبي الطريق وأجسادهم ترتعش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ساعدوني!”

نظر إليهم دين ، ولم يتوقف عن السير إلى الأمام.

نظر إليهم دين ، ولم يتوقف عن السير إلى الأمام.

 

وقدر أن معظم المدن الأخرى كانت في نفس الوضع.  كان هناك أثر للشفقة في قلبه.  لم يستطع إلا أن يسأل نفسه ، “هل يجب أن أستخدم طرقًا أخرى لاحتواء أعمال الجيش والدير؟”

“ساعدوني! ساعدوني!” عندما نزل إلى الشارع ، قفزت امرأة فجأة من الزقاق وألقت بنفسها بين ذراعي دين ، وهي تبكي وتتوسل.  في الوقت نفسه ، نظرت إلى الخلف في رعب.

 

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سار بصمت إلى بوابة المدينة مع عائشة.  كانت بوابة المدينة غير مقفلة ، وقام بدفعها بيد واحدة.  انتشر صوت الصرير ، وفجأة كان هناك هدير  للزومبي عند بوابة المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما نظر دين خلفها.  كان هناك صبي يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا يلاحقها.  كان وجهه شرسًا ، وكان فمه ملطخًا بالدماء.

نظر دين.  كان الجزء العلوي من سور المدينة في حالة من الفوضى أيضًا ، وقد احتله الزومبي.

 

“ساعدوني! ساعدوني!” عندما نزل إلى الشارع ، قفزت امرأة فجأة من الزقاق وألقت بنفسها بين ذراعي دين ، وهي تبكي وتتوسل.  في الوقت نفسه ، نظرت إلى الخلف في رعب.

كان دين على وشك قتله.  فجأة ، أمسكت المرأة بظهره ودفعته.  في الوقت نفسه ، انتهزت الفرصة للهروب إلى الجانب الآخر من الشارع.

 

 

نظر دين حوله.  كانت هناك صرخات قادمة من الشوارع خارج بوابة المدينة.  واشتعلت النيران في بعض المنازل بسبب انقلاب مصابيح الزيت.  كانت فوضى.

وقف دين ثابتًا وأدار رأسه لينظر إلى شخصيتها الهاربة.  ضاقت عيناه ، وظهر أثر نية القتل في عينيه ، لكنه سرعان ما اختفى.  كان يعتقد أن مثل هذا الموقف لم يكن غير عادي.

دفعه دين بعيدًا وقاد عائشة مباشرة إلى الباب المفتوح خلفه.  لم يلتفت إلى الجندي المصاب.  بعد دخوله إلى القلعة ، دوى صراخ الجندي المصاب فجأة خارج الباب ، مدويًا في سماء الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم ينزل إلى مستوى المرأة واستمر في المضي قدمًا.

 

 

 

بعد أن هرع الزومبي من الزقاق ، شعروا برائحة عائشة.  توقفوا على الفور ووقفوا يرتجفون.

“ساعدوني!”

 

نظر دين حوله.  كانت هناك صرخات قادمة من الشوارع خارج بوابة المدينة.  واشتعلت النيران في بعض المنازل بسبب انقلاب مصابيح الزيت.  كانت فوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتبع دين الخريطة طوال الطريق.  على طول الطريق ، رأى الكثير من الناس يتم مطاردتهم  وعضهم حتى الموت من قبل الزومبي.  لم يهاجم عمدا.  تعرض بعض الناس للعض ، لكنه كان كسولًا جدًا بحيث لا يهتم.  عاجلاً أم آجلاً ، سيموتون على أي حال.

 

 

سار دين على طول الشارع ورأى على الفور الجثث المليئة بالدماء على جانب الطريق.  كان بعضها أقل من متر واحد وأجساد نساء.  وكان هناك أيضًا رجل عجوز شيب الشعر كان صدره مفتوحًا ملقى على الأرض.

بعد المشي لأكثر من عشر دقائق ، دخل دين المنطقة الداخلية للمدينة.  فجأة رأى عددًا كبيرًا من الجنود يحيطون بميدان في تشكيل أنيق ، وتجمع عدد كبير من المارة في الميدان وهم يصرخون بصوت عالٍ.

 

 

استدارت عيناه ببطء ونظرتا إلى الزومبي المرتعشين خلف دين.  وذهل.  كان هذا المشهد غريبًا جدًا.

ابتعد عن الطريق ، أيها الوغد !! ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان الشارع في حالة من الفوضى.  تم إغلاق بعض المنازل.  من خلال الحرارة التي التقطتها الرؤية ، كان يرى أشخاصًا يختبئون في المنازل ، متجمعين معًا ، يرتجفون.  عندما اندلعت الكارثة ، لم يكن الجميع مصابًا بالفيروس.  عندما اندفع الزومبي إلى الشارع وتسببوا في حدوث اضطراب ، كان معظم الناس في الشارع خائفين وفروا عائدين إلى منازلهم.

“نحن لسنا مصابين ، لماذا تمسك بنا !!”

 

 

 

“لماذا توقفوننا بدلاً من قتل هؤلاء الوحوش !!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمتعوا~~~~

 

كان دين هادئا.  مسحوق الزومبي الذي أحضره كان من أعلى درجة.  حتى لو كانت بنية هؤلاء الزومبي مختلفة عن تلك الخاصة بالناس العاديين ، فلا يزال بإمكانه خداعهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط